مشاهدة نتيجة التصويت: القصة التي نالت إعجابكم

المصوتون
9. لا يمكنك التصويت في هذا التصويت
  • جليد بنكهة الدم

    4 44.44%
  • المجرم الأشد فتكاً

    5 55.56%
مشاهدة النتائج 1 الى 14 من 14

المواضيع: تحد آيس x سيرا ~

  1. #1

    تحد آيس x سيرا ~



    attachment

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 036
    كيف حالكم أيها القصصيين 031

    *
    شروط التحدي كانت rambo

    التحدي بين : ice-fiori & المحققة سيرا
    نوع القصة :تراجيديا وجريمة
    الجملة التلميحية : حسبنا أنها ضاعت بسبب ذاك الجليد الأحمر ..ويبقى السؤال لِمَ السماء زرقاء؟
    المدة :أسبوع من الآن ..


    وبصراحة واجهتنا مصاعب كبيرة وخصوصاً سيرا .. لكن والحمد لله انتهينا *^*

    نترككم مع القصتين ^^


    يرجى عم الرد~

    attachment

    اريغاتو مسكة تشي على التوقيع السوبر كيوت 031


  2. ...

  3. #2

    جليد بنكهة الدم ..

    \فتح عينيه ببطء ،لم يكن يرى بوضوح ،أمعن النظر .. فألفى أمامه ذاك الحائط ذا البياض الناصع ، لم يكن يدرك ما يدور حوله ،شعر ببردٍ قارسٍ أسفل قدميه ،فتفحص وضعيته ،اتّسع بؤبؤا عينيه فجأة ،حرّك رأسه الثقيل بضع ملمتراتٍ حوله ليدرك على الفور أنه يقف على مكعبٍ ثلجيٍّ متوسط الحجم

    كان رأسه يتثاقل شيئاً فشيئاً ،وعلم جيّداً أن حبلاً غليظاً يلتفّ كالأفعى حول عنقه ،كلما ذاب الجليد أسفل قدميه .. عانق الحبل رقبته أكثر ،سرح في خياله يفكر ،ما الذي وصل به إلى هنا ؟ لماذا يتذوّق المنيّة البطيئة هذه ؟من ذا الذي يسقيه قهوة الموت رشفةً تلو رشفة ؟

    تفتّقت شفتاه حين همس بصوت شبه مسموع :أين أنا ؟

    شعر في تلك اللحظة برعونة سؤاله ،فقد كان يعلم أن الإجابة لن تفيده -هذا إن تكرّم عليه أحدٌ وأجابه- .
    نظر بطرف عينه إلى الحائط الذي على يمينه في تلك الغرفة الضيّقة ،كان أيضاً فارغاً ناصع البياض ،لكنّ أعلاه نافذةٌ صغيرةٌ تتسع لمرور قطة صغيرةٍ لا أكثر ،من خلالها يُرى جزءٌ بسيطٌ من السماء .

    تأمّل الجمال الأزرق المختبئ خلف زجاج تلك النافذة لدقائق ،والمياه الذائبة من الثلج تفرش الأرض على مهل، بينما هو يمدّ قدميه ليصبح واقفاً على الثلج بأطراف أصابعه .

    انتشلته من حاجزِ الصمت ، تلك القهقهةُ القابعةُ خلف الباب الخشبيّ الصغير على يساره .
    تعالت أصوات الخطوات المتقاربة من الباب ،والعرق يسيل كاللؤلؤ على وجهه منتظراً رؤية مصيره الكامن على بُعد أقدامٍ من موضع إعدامه .

    فُتِح طرف الباب بهدوء ،ليتراءى له خيال رجلٍ ذو بُنيةٍ ضخمةٍ يحمل شيئاً ما بين يديه ،وما إن مرّت ثوانٍ حتى ظهر رجلٌ طويل الأنف ،أبيض البشرة ،غليظ الوجه ،يخيّل للمرء أنه في أواخر الثلاثينيات ،يحمل بين يديه فتاةً ينضح الخوف من عينيها ، قلبها يدق بسرعة الضوء ،اختفت ملامحها خلف الدماء التي طَلَت كل أنحاء وجهها.
    قالت على مضض :كيف حالكَ يا بن أمّي ؟

    كادت عيناه العسليتان تتفقّعان من شدة فتحه لهما ،حاول في حركةٍ لا إراديةٍ تحريك يديه لينقضّ على ذلك الرجل اللعين الذي آذى أخته ومن ثمّ حملها إليه بتلك الصورة البشعة ،لكن القيود حول معصميه قد خانته ،لم يلتمس شيئاً يقوله ،لكنه حقّاً لا يدري من هذا الرجل ،ولِمَ يفعل بهما ما يفعل .

    أما ذو البنية الضخمة فقد رسم على وجهه أقبح بسمةٍ قد يراها أحدٌ ما في حياته ،تلاها بضحكةٍ هستيريةٍ يُخيَّل لسامعها أن صاحبها مجنونٌ بامتياز .
    "من أنت ؟"
    قالها والحيرة تنغرس في أنحاء قلبه .
    "ساكبُ الدماء على الجليد"

    ثم ألقى بتلك الفتاة المنهكة على الأرض ،ليظهر أن سكيناً بغيضةً مزروعةٌ في ظهرها ،ثم خرج وأغلق الباب قائلاً : ألقاكم قريباً في جهنم .

    استجمعت قواها ،لتقول والعرق يتسابق على وجنتيها :ألم تعرفه ؟قبل يومين ..

    خانتها قوّتها ونخر الألم جسدها حين لامست المياهُ الذائبة جسدَها النحيل المتهتك بالجروح،صرخت من أعماق أعماقها ،لتنسلّ دمعتان لؤلؤيتان من عيني أخيها رغم أنفه .

    أسعفته ذاكرته لينتزع بضع كلماتٍ من صدره بصوتٍ متحشرج :قبل يومين سُرِقَتْ منّي روحُ ابنتي في حادثٍ بشع ،قبل شهرين ارتحل والدي برصاصةٍ طائشةٍ في قلبه ،قبل سنتين اختفى حضن أمّي الدافئ حين اقتحم المنزلَ لصٌّ مجهول .

    همست والرعشة في صوتها بارزة : اليوم ..
    تنهّدت مطوّلاً في محاولةٍ شبه فاشلةٍ لإنعاش أعضائها التي تفَشّى فيها الألم ،ثم أردفت :اليوم نموت أنا وأنتَ لنلحق ببقية بني أبي ،اليوم أكملَ ذاك الملعون انتقامه بقتلنا .

    انفجر بصيحةٍ كان قد اهترأ قلبه حين حاول كبتها :لماذا ؟

    استأنف بصوتٍ طُبِعَ عليه اليأس :كنت قد تأكدت أن الأمر ليس مصادفة ،أحبائي يموتون واحداً تلو الآخر ويقنعني الجميع بأنها حوادث !والآن أنا وآخر نجمة في سماء عائلتنا يُمارَس علينا القتل المتباطئ .

    تسارعت ضربات قلبها ،وأخذ التعب مقعده على وجهها وقالت بانكسار :إنه ساكب الدماء على الجليد ،يجب أن تعرفه ..
    تمنّت لو استغلّت الوقت أكثر قبل أن يصحبها الموتُ في رحلةٍ مجهولةِ المخرج لتدلي بكل ما في فؤادها من كَلِم .

    انتقت الدموع مكانها في عَيْنَيه، وهو يرقب دماء آخر النجمات وهي تتمشّى على الأرض حتى لامست الجليد الأبيض لتقلبه بسحرها إلى الأحمر ،تأمّل وتأمّل ،ثم ألقى بعينيه على النافذة الصغيرة ليرى السماء الزرقاء ،عاد لينظر للجليد ..ثم إلى السماء ..الجليد ..السماء ،وبقي على حاله ثوانٍ معدودة ،قال مخاطباً أختَه متناسياً أنها لن تسمعه : كنت أودّ أن أعرف الحقيقة ،لكن ..حسبنا أنها ضاعت بسبب ذاك الجليد الأحمر ..ويبقى السؤال لِمَ السماء زرقاء؟

    ثم احتضن الحبلُ الغليظ رقبتَه ،وطارت قدماه في الهواء بعد أن انخفض مستوى الجليد للأسفل ،وهكذا غفا صاحبنا إلى جانب بقيّة أسرته .

    اخر تعديل كان بواسطة » ice-fiori في يوم » 02-08-2016 عند الساعة » 22:30

  4. #3

    المجرم الأشد فتكاً



    الرياحُ بالخارجِ تَعوي وكَأنها تَبحثُ عن أحدِهم ،لا يبدو بَحثاً عادياً فقد وَصلت إلى ذُروتها وأَخذت تَصفقُ النوافذَ بهمجية عَصفاء،وَتطرق الأبوابَ طَرقاتِ أمٍ ثكلى ،لكن يَبدو بأنه قَد اعتاد عويلها في الفترة الأخيرة فلم يبالِ.

    جلس في هدوء على مقعده الأثير،يرتشف قهوته ببطء ،غير عابئ بتلك العواصف، كانت ملامحه باردة تماما ،يمكننا القول بأنها ملامح قاتل بارد الأعصاب ينام ليله قرير العين وقد قتل ما يقرب من ثلاثة أشخاص ،ويالعجب لقد كان كذلك بالفعل !!

    كانت هذه تقريبا جريمته العاشرة لهذه السنة ،أغمض عينيه المكتحلتين بالسواد، وبدأ يسترخي في هدوء،يجمع قشات فكره ليركزها في بؤرة واحدة،إنه يحتاج لخطة متكاملة هذه المرة،فمسرح الجريمة هاديء وبشدة لدرجة خطيرة..ناهيك عن أنه قد ارتكب فيه جريمة من قبل من سنتين وظلت في طي الغموض فإن إعادة نفس الأسلوب سيكون ملفتاً.

    لكن عليه فعلها في تلك القرية ،تحديداً عندما يهطل الجليد وتعرس الأرض ،ولا بأس بأن تتوج الأرض بزهرة حمراء وسط جليدها الأبيض،سيكون هذا أنيقاً!!.

    هو يعرف أن عدد السكان محدود وأن المشتبه فيهم سيكونون قليلين من يدري ربما عانقته أصابع الإتهام عناقاً حاراً،لكنه سيفعلها ..عليه ذلك ..بأي وسيلة كانت ... أو بأي شخص يريد.

    تلك العجوز الشمطاء يجب أن تموت حتى يرث داني ثروتها كاملة كما كانت وصيتها الأخيرة،مثلما حدث معها من قبل فما كانت لترث شيئاً لولا وفاة زوجها العزيز،وهي أصلاً سيدة كريهة قد حزم الشح حقائبه ورحل بعد أن خسر جولته في مجاراة بخلها الشنيع ،كانت صخرة صلدة في نظر الجميع ،إنه فقط سيقدم خدمة جليلة للمجتمع بأن خلصه من القصبة الهرمة .

    سيكون السم هو الفاعل ،فهو سيد تلك الحلبة ،سينهي الأمر سريعاً ...وبنتيجة مؤكدة.

    حسناً إذاً ماذا بعد ؟ نعم المشتبه فيهم .. عليهم أن يكونوا كلهم في موضع الشك .. على حجج غيابهم أن تفر منهم فرار الغزالة من مفترسها... ولا بأس في ذلك فهو مبدع في تلك الأمور وقد اعتاد عليها من طول الممارسة.

    لكن حتى يرث داني ثروتها لا يجب أن تمتد إليه أصابع الإتهام أو تثبت عليه التهمة ،وإلا حرم من الميراث وهذا يسير جداً ،فقط على شخص آخر فعل الأمر وهو من سيتولى كل شيء بخصوص ذلك كالعادة،وبدأ يدور سكان القرية في رأسه ليختار من سيسقط عليه شعاع جريمته ..

    كاثرين بائعة اللبن ... السيد أو السيدة بريسفورد العجوزان جارا الشمطاء ... ريلا خادمة المنزل الشابة ...روبرت طبيب العائلة... جورج البستاني العجوز ... تيانا ابنة تلك العجوز...كارولين شقيقة العجوز...أو ديفيد صديق العائلة الصدوق......

    في جريمته السابقة كان المسكين قبيل وفاته قد صرح بجملة حيرت الشرطة عليه أن يستغلها في تحقيق مآربه ،وفي تلفيق التهمة للمجرم الذي سيقبض عليه، كانت الجملة هي : " فقط خبروني لِمَ السماء زرقاء؟"

    هذه الجملة بالذات يجب أن تطبق المصيدة حول تلك الفتاة إذا فلتكن ضحيتنا تيانا ،وسيعتقلها الشرطة بالنهاية ويتهمونها بكونها قتلت أبيها في البداية لتتخلص منه ثم قتلت أمها لأنها حرمتها من الميراث لصالح ذلك المتشرد داني الذي تبنته أمها وأنها كانت تخطط لقتل داني لكنها لم تفلح ...

    وكالعادة لن ينتبه أحد لدوره ،ولكونه هو من قتل الاثنين و من وجه أصابع الإتهام إليها في الخفاء ،وضحى بها لينفذ من العقاب وليتم جرية متكاملة الأركان ،وكالعادة لن يبالي أحد به فهو في نظر الجميع ذو النظرية الفذة ،بل ربما يرثوا لحالها أو يكرهوها أو أي شيء لكن لن يتجاوز ذلك أبداً..

    أتراه سيتعذب من وخز الضمير ؟!
    لا لن يفعل ... صدقاً لن يفعل ...بل ربما يفكر في التغيير مستقبلا ربما يصير لصاً أو مختطفاً أو جاسوساً أو ما شابه من باب التغيير فحسب .

    أخذت ابتسامته تتسع شيئاً فشيئاً .. لقد بدأ يسطر أسطر جريمته القادمة التي ستكون محبوكة ،و سيسقط ضحيته الأولى في قبرها الذي انتظرها وضحيته الثانية في قبضة العدالة ويجلس هو من وراء الستار يرتشف قهوته كما يفعل بالعادة.

    إنه من أشد المجرمين فتكاً على وجه الأرض،وكل جرائمه تنتهي بانتصار العدالة لكن على الشخص الذي يريد ،كل هذه الجرائم تفتح عليه أبواب السعادة ،لذا جرائمه لن تنتهي .. فالناس يريدون ذلك!! وهذه هي حياته التي يحبها وضحاياه المجرمين لن ينفذوا ما دام عقله حياً.

    انتهى إدوارد من التفكير وأحس بالرضا كل الرضا عن خيوطه الأولى وأمسك قلمه وأخذ يضبط أوراقه ،إنه الآن مقدم على التجهيز لجريمته الجديدة وسيكون عنوان روايته هذه المرة :ويظل السؤال لِمَ السماء زرقاء؟

    اخر تعديل كان بواسطة » ice-fiori في يوم » 02-08-2016 عند الساعة » 22:31

  5. #4

    والأن أمامكم القصتين .. أرونا رأيكم بصراحة ^^
    وبيني وبينكم لقد خسرت سلفاً ..فقصة سيرا مقارنة بي سحقتها أصلا xdd

    وفي آمان الله *^*

  6. #5
    e107 e106 em_1f624 e411 e40b e40f em_1f626
    بصراحة مدري شو الفيس المناسب حتى اعبر عن حالتي حاليا
    تتحدثين عنجمال قصتي فماذا اقول عن قصتك ؟
    الله يستر laugh
    بالتوفيق لنا :سعادة:
    أستغفر الله العظيم
    [SIGPIC]
    [/SIGPIC]

    سأبقى بانتظارك يا نصفي الآخر {ARKI,أركي}

  7. #6
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    آنسة سيرا، آنسة فيوري، لماذا ترغبان بإثارة حيرتنا في الاختيار
    من بين هاتين القصتين، كيف لي أن أختار بحق الله؟
    كلاهما في منتهى الدقة والجمال
    من جميع النواحي وأنا لا أمزحُ بذلك
    حتى فكرةُ القصتين تنطقُ إبداعاً، ولهذا احترتُ كثيراً بينهما
    أحببتُ لمسة الدراما في القصة الأولى
    كانت لحظة مؤثرة بالفعل، ونهايتها تخطفُ الأنفاس
    خصوصاً وأن كاتبتها استطاعت ربط الجملة التلميحية بأحداث القصة

    أحببتُ اختيار الكلمات ودقة الوصف في القصة الثانية
    وتميُّز فكرة القصة وما آلت إليه قد راق لي كثيراً، صدقاً ظننتُ أنها جريمة حقيقية
    وإذ بي أكتشفُ أنها ورقية فحسب
    أُحب عُنصر المفاجأة!

    آآه! لا يسعني الاختيار بينهما
    أنا في حيرةٍ من أمري...
    حسناً، أظنني أنني سأُصوت للثانية
    ولكنني أُقسم لكما بأنني أحببتُ كلاهما!
    أتمنى لكما التوفيق

    أختكما: يومي~
    في أمان الله

  8. #7
    سلام على آل الإبداع والتحديات
    << يبدو أن هذا الترحيب سيرافقني لأجل ما

    يا فتيات .. بسم الله ما شاء الله
    القصتين نالتا على إعجابي وبجدارة، وإن كنت أجد أولاهما
    وافقت الشروط تمامًا فهي إجرامية تراجيدية بحتة
    شعرت أن قلبي يتقطّع حزنًا ! خصوصًا هنا

    صرخت من أعماق أعماقها ،لتنسلّ دمعتان لؤلؤيتان من عيني أخيها رغم أنفه .
    آه يا قلبي cry إنه مقطع يمثل العجز التام لكليهما

    . تأمّل وتأمّل ،ثم ألقى بعينيه على النافذة الصغيرة ليرى السماء الزرقاء ،عاد لينظر للجليد ..ثم إلى السماء ..الجليد ..السماء ،وبقي على حاله ثوانٍ معدودة
    أمي ما شاء الله .. لقد أحببت هذه الجزئية كثيرًا cry

    وعن القصة الأخرى (المجرم الأشد فتكًا)

    عندما وصلت للنهاية
    . وأمسك قلمه وأخذ يضبط أوراقه ،إنه الآن مقدم على التجهيز لجريمته الجديدة وسيكون عنوان روايته
    ضحكت متفاجئة .. لقد خدعتني آنستي العزيزة كاتبة القصة
    فلوهلة أعتقدت أن هناك قاتل مخبول كهذا لا يزال حرًّا طليقًا
    دون أن يشك فيه أحدهم

    . أتراه سيتعذب من وخز الضمير ؟!
    لا لن يفعل ... صدقاً لن يفعل ...بل ربما يفكر في التغيير مستقبلا ربما يصير لصاً أو مختطفاً أو جاسوساً أو ما شابه من باب التغيير فحسب
    بالله عليك ! شعرت هنا بانتهاء صلاحية عقل المجرم ومشاعره xd
    المهم ألا يفكر إدوارد بعد إتمام روايته إهدائي نسخة منها ؟
    خصوصًا أن فيها ذكر للأزرق والسماء
    صحيح كلتاكما استخدمت هذين المفتاحين السحريين اللذين ينتشلان جثمان من تعقلها xd

    . وبيني وبينكم لقد خسرت سلفاً
    أي خسارة بالله عليك ؟ أنتما رابحتان ونحن كذلك كسبنا متابعة قصتين مميزتين ^^

    وختامًا اعذراني على فوضوية الرد .. جاء فوريًا بعد القراءة قبل أن يزول الحماس

    في أمان الله
    أَسْتَغْفِرُ اللَّه العَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيهِ ..

    " ما أجمل عيش الغرباء "

  9. #8

  10. #9
    صدممممممممممممه
    ماهاذا الابداع ؟
    كلاهم مييزتان ومبدعتان
    لاكن التصويت لاولى ليش ؟
    عجبتني طريقة الاعدام e412
    ووصفهاا ممتااااااااااااااااااااز
    + تم التصويت

  11. #10
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    فعلاً القصتان على ذات المستوى من ناحية الأسلوب
    و لا أكاد أجد فارقا في تقييمي للقصتين
    كل منكما لها إبداعها الخاص ما شاء الله
    و في النهاية
    تم التصويت لـ المجرم الأشد فتكاً صحيح أنها لم تكن تراجيدية
    لكن عنصر المفاجأة غير المتوقع شدني إليها أكثر

    بالتوفيق لكما
    أول إصدار لي في جرير وفيرجن
    attachment

  12. #11
    ماهذا الإبداع ؟ لا يمكنني أن أختار بينهما ! أحببت الإثنتين ، ففي كلاهما نكهة مختلفة ( الدراما - المفاجأة ) ، الأولى كانت رائعة بحق ، كانت سلسة تنهضم بسرعة ، وبها أكثر الأشياء التي أحبها ، { الغموض } ! اما بالنسبة للثانية فهي هادئة جداً ، وكأنها [ الهدوء الذي يسبق العاصفة ] بالفعل أقف حائرة لا أعلم لمن أصوت !! ولكن بعد تفكير طويل ، صوتي سيذهب للأولى ! فهي الأجمل بإعتقادي ! لكن الثانية جميلة أيضاً بالتفويق لكما أختاي في حفظ البارئ
    لا أقبل دعوات الروايات، أقبل دعوات القصص القصيرة فقط.

    سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر.

  13. #12
    كلاهما رائعتان بحق
    ولكن الثانية راقت لي أكثر واستمتعت بقراءتها ، أعجبني ذلك المجرم الداهية بارد الأعصاب

    بالتوفيق للجميع

  14. #13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كيف حالكمǿ
    أتمنى أن تكونا بألف خير ^^

    :حيـــرة:
    الاختيار حقاً صعب، فالإثنتان جيدتان، لكل منهما شيء مميزٌ فيها
    فالأولى كانت تحوي تراجيديا محزنة والأخرى تحوي مفاجأة مُدهشة knockedout

    فكرت كثيراً.. لماذا الشاب يستيقظ لتوه، ماذا عن عائلته، ماتوا جميعاً! كيف وصل هو إلى هنا.. أسئلة كثيرة انتهت بحقيقة محزنة

    أما الأخرى فظللت أفكر وأفكر، كيف لم يعرف أحدٌ بأنه المجرم، إن كانوا سكان قرية فعددهم قليل، يسهل عليهم التعرف إلى القاتل.. خصوصاً أن معظم القرى تكون المنازل فيها متقاربة ومتصلاقة.. لا بد أن أحداً يملك دليلاً.. لكنه في النهاية لم يكن سوى كاتبٍ أعجبني zlicklaugh خاصةً أنني في هذه الفترة أفكر وأتأمل كثيراً كم ستتألم الشخصية التي نكتب عنها لو كانت على قيد الحياة cry

    أظن أنني سأختار الثانية cheeky

    في أمان الله ورعايته وحفظه

    attachment attachment
    سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
    | قناعٌ قابلٌ للكسر |

  15. #14
    ما هذاااااااا : eek:
    sleeping
    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    ما هذا الدخول الفظيع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :ضحدة:
    ما شاء الله القصتان رائعان جدا جدا جدا
    مع انني لا اعرف كاتبة كل منهما لكن..
    سيرا أنت تجيدين الكتابة؟!؟!!!
    منذ متى؟؟
    لا يهم.. انت تجيدينها حقا.. بل تجيدين اكثر مني
    وافضل من اسلوبي بكثير 003

    ساضع تصويتي مع اني خائفة من اني اخيب امل احد
    لكن..
    انا..
    احب التراجيديا.. الحزن.. الكآبة.. اليأس.. الإحباط.. الألم..
    ما هذا بحق الله؟ laugh
    أنا اصوت للأولى^^
    بالتوفيق~

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter