الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 23

المواضيع: متجر سول للدّمى ~

  1. #1

    متجر سول للدّمى ~


    attachment


    هدوءٌ خيّم على الغرفة الكبيرة ذات الأثاث التقليدي الفاخر ، كانت مليئة بأرفف احتلّتها دمى مختلفة ، كما لو أنها بيتٌ للدمى
    رغم أنّ لا حيّ في الغرفة ... بدا وكأن همسات وضحكات تتعالى في أرجائها ! كان الشارع الخالي ظاهرا من الشرفة وقطرات المطر الرتيبة تصطدم ببابها الزجاجي .
    بدت الغرفة اكثر اشراقا وجمالا من العالم الخارجي ، و يخيّل للداخل أنه في عالم مختلف تماما عن العالم الرمادي في الخارج .
    ارتفعت ستارة اندس خلفها باب زجاجي هو الآخر وخرجت منه فتاة بشعر كستنائي ،
    وضعت صينية الشاي التي كانت تحملها على الطاولة الصغيرة قرب المدفأة وأخذت لها كرسيا قربها .
    هي لم تنبس ببنت شفة ، لكن الهمسات والضحكات تعالى ضجيجها في الغرفة الواسعة !
    ارتشفت من كوب الشاي ثم ألقت بنظرها على الكرسي مقابلها ... فوقه كانت دمية بملابس أنيقة لكنها لم تمتلك شعرا أو عينين بعد ،
    همست الفتاة بكلمات قليلة بصوتها الناعم : أي لون أعطيه لشعرها .. ماذا ترين ؟
    لم يكن في الغرفة سواها ولكنها تحدثتْ كما لو أنّها تُحدّثُ شخصًا بحدّ ذاته ،
    مال رأس أحدى الدمى لليمين وتحركت يدها اليسرى للخلف واهتز رأسها فجأة على نحو غريب ،
    وبين ضجيج الهمسات اتضح صوت لطيف : أزرق ، نادرا تجدين شخصا بشعر كهذا ، ستبدو مميزة .
    التفتت الفتاة برأسها نحو أرفف الدمى وعلا وجهها تعبير أشبه بالشرود قبل أن ترسم ابتسامة صغيرة على شفتيها الورديتين .
    - أنتِ محقة ، أرى أنّه سيناسبُها .
    ومرة أخرى ، لم يكن في الغرفة حي سواها ، لكنها تتحدث وكأن شخصا يحادثها ويستمع لها .
    أنهت كوب الشاي وتأملت الشرفة البعيدة ، قطرات المطر الرتيبة وصوت ضرباتها على الباب الزجاجي ، السماء الرمادية في الاعلى والشارع الاسود الخالي .
    وضعت كوب الشاي واسبلت جفنيها مفكرة و خرجت الحروف متتابعة من شفتيها : المرء يكذب ، فيشك ، ثم يتخيل فيحلم وحينها سيصدق الأكذوبة .
    و من يصدق الاكذوبة ، لن يعيش في الواقع .

    {~·..


    وقفت أمام الباب الخشبي مرتبكة و مترددة ، رفعت بصرها للمرة الثانية متأملة اللوحة المعلقة على الباب الخشبي الأنيق . تراجعت خطوة للوراء بتردد ثم وبإصرار أكبر قررت العودة ،
    تمتمت بعفوية منزعجة : ياللسخافة .
    توقفت ، وألقت نظرة ثالثة على اللوحة ، إنها سخافة ، ولكنها سئمت من ترددها ، إنه السخافة بعينها .
    برقت عيناها السماويتين ببريق الذكرى :
    الافطار جاهز ، الصحيفة على الطاولة ، وذلك الاعلان الغريب :
    "ألا تحلم ؟ هل ترغب برؤية الاحلام مجددا ؟
    متجر سول للدمى . شارع مورغان*"
    كان ذلك كله سخيفا جدا ، ولكنها ما لبثت أن وجدت نفسها أمام ذلك المتجر الصغير .
    لقد تأثرت كثيرا ، رغم ذلك فقد كانت تعود أدراجها كل مرة .. كل مرة .
    أما الآن ، تحركت حدقتاها نحو نافذة العرض لتتأملها في شرود ، كانت ثلاث أرفف خشبية تطل من نافذة العرض ،
    وفوق كل منها اتخذت دمى جميلة الشكل مكانا لها على الأرفف ، دمى جميلة جدا ، الملابس أنيقة وتسريحات الشعر جميلة، أجل... كانت معجبة بتلك الدمى كثيرا .
    - حلم ..؟ ترغبين بأحلام جميلة ولطيفة أليس كذلك ؟
    - جئت من أجل الأحلام ، أليس كذلك ؟
    - حقا ؟ حقا ؟ أي نوع من الأحلام ؟
    سرت رعشة في جسدها ، حركت بصرها بين دمية و أخرى ، هل كانت تتخيل ؟ لابد من أنها تخيلت ذلك .
    مشت بخطوات سريعة نحو الباب الخشبي ، صدر صوت منخفض قصير لجرس معلنا وصول زبون ،
    فرفعت فتاة بشعر أسود رأسها متأملة الزبونة التي اتجهت بخطوات سريعة نحو المكتب ، وقفت مرتبكة أمامه ، ما هو التالي..؟ إنها لم تعرف...
    سألتها الفتاة وهي تضع الكتاب الذي كانت تقرؤه جانبا :هل من شيء أقدمه يا آنسة ؟
    - آه.. إنني... إنني أريد حلما .
    - تفضلي من هنا .
    وقفت وقادتها إلى غرفة مجاورة بهدوء ، كانت غرفة تشبه سابقتها كثيرا عدا أنها بدت كغرفة استقبال ،
    فقد وضعت أريكتين متقابلتين تفصل بينهما طاولة قرب المدفأة ، وكان هناك ايضا طاولة صغيرة و كرسيان قرب النافذة الكبيرة جلست على أحدهما فتاة بشعر بني .
    كانت تتحدث بالهاتف ، ألقت نظرة عليهما -الفتاتين- ثم حركت يدها مشيرة لصديقتها التي قدمت للزبونة كرسيا ثم خرجت.
    وضعت السماعة ثم التفتت لزبونتها الجديدة ، كانت تفرك يديها في عصبية ، لا بد أنها متوترة ، قدمت لنفسها ولضيفتها كوبا دافئا من الشاي ،
    ثم سألت بلطف : أي نوع من الأحلام تغضلين ؟
    حركت رأسها متأملة - كما ظنت - مجموعة من الدمى ، أجابتها بارتباك : لا يهم أي نوع .
    قدمت لها دمية جميلة ، لها شعر أشقر قصير وعينان زرقاوان ، وملابس أنيقة.
    حسنا ... لا بأس بأخذها، ولكن ... أيمكنها حقا إعادة الأحلام..؟
    تأملت الدمية مجددا ، العينان ، الفم ، أجل إنها تبتسم بشكل جميل ... جميل ؟
    "تريدين حلما ؟ أي نوع من الأحلام ؟ "
    بدا وكأنها تبتسم بسخرية الآن ، وتلك العينان ... لم تعد جميلة بل مرعبة ، ألقت نظرة على الغرفة ، لم تجد أي ساعة، ولم تعرف لأي سبب اهتمت فجأة بالساعة.
    التفتت إلى مضيفتها ، كانت تبتسم - كما رأت - بسخرية ، لم تعد تلك الفتاة اللطيفة ، بدا وكأنها في عالم آخر ، لا اهتمام للوقت ... بل لا وقت فيه! كل شيء بطيء جدا.
    وقفت بسرعة فألقت لها مضيفتها نظرة حيرة وسألت بلطف شديد : أمن مشكلة ؟
    وبتردد وفزع تمتمت : لا أريد دمية...ولا أحتاج حلما ...
    ثم مشت بسرعة مغادرة المكان ، اتكأت على الباب الخشبي وهي تتنهد ،
    لا حاجة للأحلام بعد الآن، الأفضل أن ترى شاشة سوداء عوضا عن أحلام - أكانت - لطيفة أو مرعبة.
    كل هذا لم يعد مهما لقد عادت الآن إلى عالم حي ، وليس عالما تحكمه دمى ، مشت بثقة وإصرار مبتعدة عن المتجر الصغير ، و لم تعد بعدها !

    {~•..


    بغض النظر عن صوت ارتطام رذاذ المطر بزجاج النافذة وطقطقة الاواني فقد كانت الصالة الصغيرة ساكنة ،
    قاطع ذلك السكون اللطيف صوت صبياني واضح اللهجة: إنها تبدو لطيفة حقا . ظننت انك اهديتها لكاي ؟
    كان ذاك الصوت يعود لصبي بدا وانه قد تجاوز السنة ال15 من عمره ، كان يحدق بدمية انيقة وضعت على اريكة في ركن الصالة .
    اما هو نفسه فقد جلس على كرسي يتناول -كما يبدو- افطاره ، وردا على كلماته جاء صوت انثوي من خلف بابٍ - ربما - يؤدي للمطبخ
    فطقطقة الأواني كانت تصدر منه من حين لآخر : ألم اخبرك انني اخذت اثنتين ؟ اهديت واحدة لكاي وفضلت ان ابقي الاخرى لنفسي ، أوليست لطيفة ؟
    فأجابها بشرود : ربما ...
    قالها وهو يحدق بإعلان في الجريدة أمامه بشرود غريب ، وقد كان اعلانا غريبا جدا :
    "ألا تحلم ؟ هل ترغب برؤية الاحلام مجددا ؟
    متجر سول للدمى . شارع مورغان*"
    سأل الصبي بنفس شروده : أكان اسم المتجر سول ؟
    خرجت اخته من المطبخ وهي تمسح يديها وأجابته : نعم ، أتعرفه ؟ فيه الكثير من الدمى الجميلة .
    لم يجبها شقيقها بل نقل بصره من الجريدة للدمية ، وفجأة مال رأس الدمية بشده وانتابه إحساس أن ابتسامتها قد اتسعت .
    وقف الصبي مشدوها وقال بتردد : سأتأخر ... اراك لاحقا .
    واثناء ارتدائه لحذائه تمتم : اخشى انّ عليك ان تعيديها لاصحابها يا أختي العزيزة .
    خرج بعد كلماته التي رسمت تعبير دهشة على وجه اخته الكبرى .
    وجهت بصرها نحو الدمية ، لكنها -الدمية- لم تكن هناك ، ثم ادركت ان النافذة قد فتحت فجأة .

    تم بحمدِ الله ~

    اخر تعديل كان بواسطة » tuta..~ في يوم » 27-07-2015 عند الساعة » 17:29
    attachment


  2. ...

  3. #2
    attachment

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته beard
    هذه خربشات كتبتها منذ فترة طويلة جدا جدا beard
    قيل لي كثيرا أنها مرعبة laughولكنني في نفس الوقت أحسها كيوت beard
    ولكن لأكون صادقة المقطع الثاني الذي كان أول ما كتبته وما قفز لي بهذه الفكرة أرعبني شخصيا laugh
    فقررت أن أنام وأكمله لا حقا وقد كتبته قبل سنة ربما ninja
    التصاميم عملتها ع السريع قبل م أنام اليوم beard
    وسويتها ع أساس إني أشوف غرفة الدمى عالم ملون مختلف يزنن embarrassed
    ومن يريد تكملة beard ...
    لا يوجد تكملة beardbiggrin ولا أعلم ماذا أقول أيضا biggrin
    إضافة أخيرة beard :
    وضعت الموضوع عشان الفخ اللي وقعت فيه cry ، آسفة على التأخير ولكنني انشغلت beard
    هذا كل ما أملكه لأقوله *^* ..

    في أمان الله ~







    اخر تعديل كان بواسطة » tuta..~ في يوم » 27-07-2015 عند الساعة » 16:52

  4. #3

  5. #4

  6. #5
    اوهايوووووو
    اولا يبدو بانك مهووسة بالدمى يافتاة فالقصة كلها تدور حولها وبالمناسبة هي جميلة جدا
    واتشوق لمعرفة اشياء اخرى عن بائعة الدمى تلك....ربما كانت وحيدة جدا حتى تمضي وقتها
    كله بالحديث معها ،،،اعتقد بان تلك الدمى سحرية او ماشابه فهذا مافهمته من القصة
    واكثر مااعجبني هو جملتها تلك،
    ......المرء يكذب ثم......والى باقي الجملة
    اظنني افهمها جيدا فانا اطبقها على ارض الواقع وبحذافيرها.
    ههه اعتقد بانني اطلت الكلام كثيرا واعتذر ان اخطات في فهم شئ ما
    ....في انتظار الفصل القادم
    ..هههه جانا

  7. #6
    التنسيق الظريف لا يناسب أبداً القصة ذات النكهه المرعبة .. beard
    توتا !!! ogre
    أتعلمين أنني أحب القصص التي تتحدث عن المتاجر ؟ embarrassed
    كما أن قصتك رائِعة ! embarrassed
    أتسائل ما قصة الدمى ؟ أعني لو كانت مجرد كذبة قامت الفتاة صانعة الدمى بتلفيقها .. لجُرّ وعي الفتاة فحسب .. لكن يبدو أن كل الدمى حية بحق الله ! laugh
    لم لم تقومي بعرض الكثير من المواقف ؟ cry
    أعني .. انظري الفكرة و الحبكة جميلة رغم أنه هناك فقط ثلاثة مشاهد !!
    ولم متجر سول ؟!!! laugh !
    ع العموم beard قصة ظريفة رغم أن التنسيق لا يناسبها أبداً laugh
    attachment

  8. #7
    مرحبا

    قصتك تبدو جيده

    لكنة مرعبة و بطريقة ما بدات أشعر بالخوف >~<

    العنوان لطيف جدا ظننت ان القصة ستكون كذالك لكن يكجب ان

    لا أحكمم على الكتاب من عنوانة =_=

    يبدو لي ان الفتاة في البداية صانعة دما و يبدو ان تلك الدما سحرية

    فكيف لدميا ان تتحرك

    لكن هل توجد فصول أخرا

    انا ذاهبة الان

    جانا ^^
    https://lh3.googleusercontent.com/V0...w173-h188-p-no

    سبحان الله و الحمد لله ولا أله إلى الله و الله أكبر

  9. #8
    حجز .. في البداية ننتها قصة سولlaugh
    تم حذف التوقيع
    يجب ألا تزيد مساحة التوقيع الإجمالية عن 500 × 500 بكسل طولاً و عرضاً .
    يجب ألا يزيد حجم التوقيع الإجمالي عن 400 كيلوبايت .

    I'm DEATH QUENN and I'll show you why life is important

    merci .. dark angel ... ma chère.



  10. #9
    حجز للقراءة

    8f25517d60d5568015746667da6165fb

    Do not judge people in the past ... everything is changing even the mountains

  11. #10
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرحبًا توتا

    smile

    سأفعل شيئا شريرا جدًا sleeping

    سوف أتجاهل أن هذه خربشات وسوف أنقدكِ بقسوة ogre . .

    :فيس ينظر من وراء الجدران ويتربّص:

    smile

    ---

    همممم


    بداية ، مع قراءتي لأولى السطور ، أعجبني أنني استطعتُ بقليل فقط من التركيز أن أدخل إلى جوّ قصّتكِ . وصفكِ ، إذا ما عرّفنا الوصف كزحليقة
    توصل القارئ لعالم الرواية ، فإنّ وصفكِ يُعتبر زحليقةً جيّدة biggrin . لكن لحظة . . أنا أحبّ أن أحدد بدقة ماهي النقاط التي شوشّت تخيلي لِعالم قصّتكِ ، وماهي النقاط التي وطّدت تخيلي

    في البدء هنا [ هدوءٌ خيّم على الغرفة الكبيرة ذات الأثاث التقليدي الفاخر ، كانت مليئة بأرفف احتلّتها دمى مختلفة ، كما لو أنها بيتٌ للدمى ]

    استطعتُ التخيل بصفاء وأصبحت كأني هُناك فعلا . . لكن هُنا [
    رغم أنّ لا حيّ في الغرفة ... بدا وكأن همسات وضحكات تتعالى في أرجائها ! ] أربكني انتقالكِ المفاجئ ، أعني شعرتُ بخلخلة ، فأنتِ بدأت وصف الأشياء المادية ، ثم انتقلتِ إلى وصف شيءٍ محسوس في جوّ الغرفة . في الحقيقة أفضل وأرى أنّكِ لو أخّرتِ وصف هذا الإحساس ، وجعلتِه وقت دخول الفتاة أو بعده ، أقصد أن تصفي أن الفتاة هي من أحست بذلك ، فسوف يبدو ذلك أكثر منطقية.
    يعني أثناء قراءتي ارتبكت ، لأني كنت أستخدم عيني مخيلتي ، ولم تأتِ الحاجة بعد لأن أستخدم قلبي ومكمن إحساسي .
    لو أنّكِ أدخلتِ الفتاة ، ثمّ وصفتِ أنها تحس كما لو أنّ الغرفة معمورة بالضحكات ، لاستوعبت الأمر فورا دون أن تصبح هناك ربكة لدي بمخيلتي . لأنه أصبح هناك بشري في مخيلتي ولكي أحس بما يحسه البشري فبالطبع سوف أستخدم قلبي smile
    بل إن كل ذلك سيحدث تلقائيا سبحان الله ، القراءة معجزة :قلب:

    هممم انتهينا من هذه النقطة ، نأتي إلى هنا "
    كان الشارع الخالي ظاهرا من الشرفة وقطرات المطر الرتيبة تصطدم ببابها الزجاجي .بدت الغرفة اكثر اشراقا وجمالا من العالم الخارجي ، و يخيّل للداخل أنه في عالم مختلف تماما عن العالم الرمادي في الخارج . "
    همممممم أيضا هنا شعرتُ بالربكة لماذا ؟!
    لأنّي كنت أحدق بمخيلتي للرفوف ، ثم نقلتني فجأة لأتخيل الشارع ، ولم أستوعب فورا مكان الشرفةصحيح أنّ طريقة الوصف هذه جميلة ، لكن لن أدعكِ تستمرين عليها مادامت تسبب ربكة ، لأنّ المفترض أن لا تشعر المخيلة بالربكة أبدا أثناء القراءة ، وهذا يعني أن وصفكِ ليس كاملا بعد برغم جماله .

    أريد أن أساعدكِ حتى تصقلينه وتصلين إلى طريقة محترفة وجميلة في آن واحد لو أنّكِ ذكرتِ مكان الشرفة أولًا ، ومكانها بالنسبة إلى الدواليب التي ترتكز فوقها الدمى لانبنى المكان بشكل جيد في مخيلتي ، المشكلة أنّكِ بدأتِ تبنينه ثم تركته فارتبكت
    لم يعجبني أن أعود فأضم الشرفة - رغم أني لم أعرف مكانها - إلى مابنته مخيلتي قبلا .
    قد تنفع طريقة وصف المقتطفات هذه ، أقصد التدرج في وصف المكان ، ولكنْ إن زدتِ عليها قليلا من "
    ارتفعت ستارة اندس خلفها باب زجاجي هو الآخر وخرجت منه فتاة بشعر كستنائي ، "
    لو قلتِ " باب زجاجي على مقربة من الدواليب التي ترتص عليها الدمى " أو شيء كهذا لما شعرتُ بالربكة في مخيلتي والانزعاج biggrin

    " هي لم تنبس ببنت شفة ، لكن الهمسات والضحكات تعالى ضجيجها في الغرفة الواسعة ! "

    سابقًا قلتِ أنّه " وكأنّ هناك همسات " لكنّك الآن أكّدتِ أنها تعالتْ وشعرتُ مجددا بالربكة ، هل فعلا فعلا تضحك الدُّمى ؟!
    أم أن الفتاة تتخيل ؟!
    لم توضحي هاهنا ، هل الفتاة مريضة نفسيًا ، هل الفتاة مهلوسة ؟! ماذا تريد بالحياة هذه الفتاة knockedout ؟! < معذرة شطحت laugh ولكن كان لا بد من التوضيح .لقد جعلتِ عقلي يقفز ويحلل وسط التخيل ، صحيح أنّ الإجابة أتتني بعد قليل عندما جلست الفتاة وتحدثت فعلا مع الدّمى ، لكني ما زلت أرى أن هذا السطر لا لزوم له biggrin
    دعينا نفكك ونحلل لماذا ليس له لزوم
    فهمتُ الآن أنّ الدّمى فعلا تتحدث ، لو أنّك لم تكتبي هذا السطر ، ووصفتِ المشهد بهدوء دون أن تصفيه بطريقة تعجبية ، لكان ذلك أجمل وأكثر تأثيرًا بي أنا كقارئ وبالقراء أيضا ، لأنّه ليس من اللازم أنْ يستعمل الكاتب صيغة وصفية تجهز الكاتب لأن يتفاجئ ، أنتِ بكتابتكِ لهذا السطر ، كأنّك قلتِ لي ، هيا تفاجئي ، لم تتكلم الفتاة ولكن هناك أصوات ، وكأنّكِ تلحين علي بأن أتفاجئ
    هذا ليس لازما حتى تدعينني أتأثر وأدرك فعلا أنّ الفتاة لم تتكلم وبالرغم من ذلك هناك صوتْ
    لو أنّكِ وصفتِ بتجرّد ، لكان ذلك مؤثرا أكثر وبشدة
    لو حذف هذا السطر لأصبحت القصة أروع biggrin *
    كراهية تجاه السطر* laugh

    نفس الأمر بالنسبة إلى هذا السطر
    "لم يكن في الغرفة سواها ولكنها تحدثتْ كما لو أنّها تُحدّثُ شخصًا بحدّ ذاته " sleeping
    لا نحتاجه
    وهذا "
    ومرة أخرى ، لم يكن في الغرفة حي سواها ، لكنها تتحدث وكأن شخصا يحادثها ويستمع لها ." sleeping sleeping


    لكن لحظة هنا "
    أنهت كوب الشاي وتأملت الشرفة البعيدة ، قطرات المطر الرتيبة وصوت ضرباتها على الباب الزجاجي ، السماء الرمادية في الاعلى والشارع الاسود الخالي . "
    يوجد خلل ، استوعبت أنها استطاعت أن ترى الشرفة ، ولكن أيضا ارتبكت لأني لا أعرف مكان الشرفة :تتنهد: ، فلنتجاهل ذلك لقد قلته لك بالأعلى .
    استوعبت أنها رأت الشرفة ، لكن كيف رأت السماء الرمادية والشارع paranoid
    هذا يقتضي أن تكون الغرفة بالدور السفلي ، وأن يكون الشارع أمام الشرفة فورا ، لا يفصلها عنه أي شيء ، لا حديقة ولا أي شيء paranoid
    فهمتني ؟!
    أقول ذلك لأنّه بطبيعة الحال ، أنتِ تصفين مشهدا توجد به فتاة ، لذلك أنا كقارئ سوف أكون مكان الفتاة ، أنظر مثلها وهكذا من مكانها يعني كأني جالسة مكانها

    ~

    المشهد الثاني :

    توقفت ، وألقت نظرة ثالثة على اللوحة ، إنها سخافة ، ولكنها سئمت من ترددها ، إنه السخافة بعينها .برقت عيناها السماويتين ببريق الذكرى :الافطار جاهز ، الصحيفة على الطاولة ، وذلك الاعلان الغريب :
    "ألا تحلم ؟ هل ترغب برؤية الاحلام مجددا ؟متجر سول للدمى . شارع مورغان*"


    وصفكِ هنا كان سينيمائيًا ، وأيضا أجبرني على أن أتخيل الفتاة وكأنّها أنمي ، لأنّكِ ذكرتِ أن عينها برقتْ ببريق الذكرى .
    قد يكون هذا الوصف صالحًا إن نظرنا له من ناحية أدبية ، إذا نظرنا إليه على أنه استعارة ، أن الذكرى لديها بريق وهكذا
    لكن واقعيًا همممم
    ربما ، لست متأكدة حقًا ، لكن أريد أن أوصل لكِ بأني لم أرتح مع هذا المقطع أيضًا هم1
    في مخيلتي لم أرتح ، " تذكرت" بدلا من أن تبرق عيناها ببريق الذكرى أفضل

    "لقد تأثرت كثيرا ، رغم ذلك فقد كانت تعود أدراجها كل مرة .. كل مرة . "
    لقد تأثرت بالعنوان كثيرًا ، أفضل . .
    - معذرة لأن نقدي أصبح سريعا ، أخشى أن ينفد مني الوقت قبل أن أنهي الرد وأذكر عيوب الحبكة -


    أما الآن ، تحركت حدقتاها نحو نافذة العرض لتتأملها في شرود ، كانت ثلاث أرفف خشبية تطل من نافذة العرض ،
    " كان بوسعها رؤية ثلاثة أرفف خشبية من خلال نافذة العرض الزجاجية " أسهل للتخيل smile

    وفوق كل منها اتخذت دمى جميلة الشكل مكانا لها على الأرفف ، دمى جميلة جدا ، الملابس أنيقة وتسريحات الشعر جميلة، أجل... كانت معجبة بتلك الدمى كثيرا .

    هنا أسهبتِ بالوصف بطريقة غير محكمة ، كان بوسعكِ الاختصار وذكر أنّ الدمى جميلة المظهر بحيث كانت أنيقة الملبس وهكذا يعني . .
    - معذرة لأني مستعجلة cry -

    إلى هذا الحد سأتغاضى عن الوصف وسأتكلم عن الحبكة ،
    أصلا هاهنا في هذه القصة لديكِ خلل كبير في الحبكة sleeping
    بالرغم من ذلك لا تحزني ولا تشعري بأنّكِ فاشلة smile
    أنا أقول لكِ ذلك حتى تتعلمي وإلا فإن هناك الكثير من الأشياء أعجبتني بالقصة
    وفي الحقيقة إنْ وجدتِ أن نقدي للقصة غير مرتكزٍ على معايير حقيقية وإنما إحساسي كقارئ فقط فبوسعكِ أن تتجاهليه
    - وجه لايتو النقدي القاسي يتراجع ويشعر بالذنب xD -

    همممم الحبكة والشخصيات والأمور الأخرى

    أولا أنتِ لم تخبريننا من هي تلك الفتاة التي كانت جالسة وسط الغرفة المذكورة في المشهد الأولهل هي صاحبة المتجر ؟!
    هل الغرفة أصلا هي المتجر ؟!
    الارتباط يكاد يكون معدومًا بين المشاهد ، وأنا أيضًا لم أفهم من هي بالتحديد الشخصية الأساسية وذلك المراهق الذي ظهر في النهاية ، أصلا لحظة ، مالفحوى من المشاهد ؟! ومالمغزى ؟ أتريدين أن تخبريننا بأن متجر الدمى هذا هو متجر مرعب وفيه دمى تتكلم ؟! وقصة هذه الفتاة التي أتت في المشهد الثاني ، مثال على الزبائن الذين يخدعون ؟!
    والفتاة الأخرى التي ظهرت في المشهد الثالث ، من هي ؟! فقط عجبتها دمية واشترتها ؟! يبدو لي أن القصة هكذا
    " فتاة مجنونة ما في محل للدمى فيه دمى تتكلم ، أو لا أدري حتى هل الفتاة مجنونة أم أنها صحيحة العقل وتعلم سبب حديث الدمى وتتقبل ذلك وتتخذهم أصدقاء ، وربما هي أيضا شريرة - بسبب المشهد الثاني - ، وترغب باستدراج الناس إلى هذا المتجر - لسببٍ ما - ولذلك تضع له إعلانات في الجرائد "
    اعذريني توتا ولكن لا ظهور لحبْكة حقيقية هنا sleeping
    والشخصيات مبعثرة ولم أعلم شيئا حقيقيا عنهم . في الحقيقة القصة بأكملها تبدو وكأنها إعلانٌ لرواية ما.
    إنها جميلة ، ولكن ناقصة ، كثيرا كثيرا من ناحية المضمون . والمضمون يكاد يكون أهم الأشياء في القصص والروايات هذا إن لم يكن لبّها وجوهرها sleeping

    أعتقد أنه لم يعد لدي شيء لكي أقوله واعذريني على بعثرة الرد أنا مستعجلة - وتعلمين ظروفي النتية -ولم أرد أن أمر دون أن أترك بصمة xD
    أنتظر ردّكِ على هذه البعثرة
    وأستودعكِ الله ♥
    اخر تعديل كان بواسطة » لاڤينيا . . في يوم » 28-07-2015 عند الساعة » 00:35



    اللهم اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت
    ،واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت ♥"
    الحمدلله كثيرًا *)
    القرآن كامل *

  12. #11
    ألسـلآم عليكم ورحمة الله وبركـآتـه
    كيف حالكِ توتـآ ؟
    آمل أنكِ بخير
    _
    شدني عنوآنُ ألموضوع فأَسرعتُ ألخطى إِليهْ
    أَعجبني تَنسيقُهُ وترتيبهْ كَثيراً..
    أمـآ عَن ألقِصه فأنهـآ رآئِعه *^*
    نـادراً ما نجدُ قصصاً كـ هذه في هذه الايـآم..~
    أعتبريني متآبعه رسميـه لكِ ^^ >إذا كان لها تكمله =="
    وجهت بصرها نحو الدمية ، لكنها -الدمية- لم تكن هناك ، ثم ادركت ان النافذة قد فتحت فجأة .
    هذا ألسطر *^* أعجبني جداً,متشوقه لأعرف البقيه
    جـآنـآ
    اخر تعديل كان بواسطة » Red Stamp~ في يوم » 28-07-2015 عند الساعة » 11:40

  13. #12
    .. ~ vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Dàrk ôf Łight









    مقالات المدونة
    57

    محرر متميز 2017 محرر متميز 2017
    عضو متألق 2016 عضو متألق 2016
    نجم فريق ترجمة المانجا 2015 نجم فريق ترجمة المانجا 2015
    مشاهدة البقية
    جذبني العنوان كثيرًا laugh ..

    حجز ..

    أتمنّى أن لا يصيبني الكسل فلا أقرأ .. laugh ..
    لا إله إلّا الله


    attachment

    شكرًا جزيلًا شبيهي.
    _______

    ~.. My Twin
    Silent Breaths


  14. #13
    لماذا لاتوجد تكملة فالقصة روعة
    انتظر تفسيرا منك يا انسة فهذا اجحاف بحقها
    انا انتظر
    هههه جانا

  15. #14

  16. #15
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    مرحبا توتا .. كيف الحال ؟ بصحة وعافية كما أدعو الله ..

    أقصوصة جميلة حقيقة ، تنقصها بعض اللمسات ولكنها جميلة وذات لمسة مخيفة laugh ..
    لافينيا سطرت نقدا رائعا وبناءً ماشاء الله ..
    فلا يبقى لي سوى أن أخبرك كم راقت لي القصة ..
    الواقع هناك نقطة لم أفهمها حقا .. لا أعرف ربما الخلل من اتجاه تفكيري ..
    ما دخل الأحلام بالدمى المسكونة ؟. ..
    كما فهمت من القصة فإن الفتاة ليست في حلم ، وليست مجنونة أو تهلوس ، وإنما تلك الدمى حية بالفعل ..
    فلم أفهم الرابط بين الأمرين ..

    و هنا :
    وجهت بصرها نحو الدمية ، لكنها -الدمية- لم تكن هناك ، ثم ادركت ان النافذة قد فتحت فجأة .
    ليتها كانت معكوسة .. أن إلتفتت للنافذة التي فتحت فجأة ، ومن ثم تنبهت أن الدمية مفقودة ..
    بأي حال هي جميلة بالحالتين ، وقد لا نتفق في الأراء ^^
    ..

    لا أعلم من أين استوحيتي هذه الفكرة ، لكن أحسنتِ الإختيار gooood
    وفقك الله وسدد خطاك ..
    سأحب أن أقرأ لك عملا آخر laugh
    attachment
    شكرا سيمو على التصميم الجميل embarrassed

    شيء مما أكتبه حاليا :
    هِي وهُو... والخوف [ رُعب ] .
    Glass Of Juice [ بوليسية ] .

  17. #16

  18. #17
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كيف الحال؟ embarrassed

    شوفي وعشنك توتي رح أكون قاسية معاك حبتين cry :تحذير عشان تقلقي: laugh

    العنوان لطيف جدًا وجذاب، وكان واضح إن محتواه رعب وعلى دخولي كنت منتظرة مستوى رعب أرفع من اللي قدمتيه بس للأسف ما شفت رعب، رغم إنك قدرتي توصليلي الريبة في كذة موقع خاصة في مشهد الأخ وأخته بس الريبة ما نضجت درجة إنها ترقى للرعب. :فيس يطبطب عليك ويقولك اتهيأي للنقطة الثانية:


    للأسف الي كتبتيه لا يرقى للأقصوصة، عشان يتسمى قصة قصيرة، لأنها فارغة تمامًا من المغزى، وإذا حابة تصنفي فاللي كتبتيه كانت مشاهد وصفية مافيها للأسف حتى العمق اللي ممكن أستشف منه مغزى، بالتالي ما شفت لا حبكة ولا شخصية ولا تبعات القصة. اللي شفته كان فكرة ممتازة أجحفت في حقها جميلتي، لحسن الحظ إن الطريقة اللي كتبت فيها المشاهد مهدت لك لنقلها لعالم الرواية في حال إنك حبيتي تكمليها، وفي هذه الحالة رجاءً بلغيني عشان أنت عندك موهبة وعقلية جميلة رح تصنع من عالم الدمى رواية فريدة وجميلة باذن الله.

    هذا مع التأكيد على سلامة نقد لافي ما شاء الله.

    مرة ثانية أقولك، ولأنك توتي كلمتك بهذه الصراحة، وبجد معليش ع الرد الثقيل ويمكن الجاف، بس أنت موهوبة وحابة إنك تتطوري، وتعرفي إن المدح الفاضي ما يوصل لمكان.


    كل التوفيق يا رب
    في أمان الله

  19. #18
    miyuko

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة miyuko مشاهدة المشاركة
    اوهايوووووو
    اولا يبدو بانك مهووسة بالدمى يافتاة فالقصة كلها تدور حولها وبالمناسبة هي جميلة جدا
    واتشوق لمعرفة اشياء اخرى عن بائعة الدمى تلك....ربما كانت وحيدة جدا حتى تمضي وقتها
    كله بالحديث معها ،،،اعتقد بان تلك الدمى سحرية او ماشابه فهذا مافهمته من القصة
    واكثر مااعجبني هو جملتها تلك،
    ......المرء يكذب ثم......والى باقي الجملة
    اظنني افهمها جيدا فانا اطبقها على ارض الواقع وبحذافيرها.
    ههه اعتقد بانني اطلت الكلام كثيرا واعتذر ان اخطات في فهم شئ ما
    ....في انتظار الفصل القادم
    ..هههه جانا

    كونباوا embarrassed
    أحب الدمى فعلا embarrassed شكرا جزيلا embarrassed
    آآآه حسنا ، لا أظن أن هناك فرصة لتعرفي عنها أكثر nervous
    الدمى ليست سحرية beardلم أفكر في كونها كذلك بل فكرة كونها تتحدث موجودة في أول مقطع beard
    أوه مثلي أختي الصغرى embarrassed وأنا أيضا تعجبني *^*
    حقا ؟ embarrassed
    لا حاجة لأن تعتذري tired ف هذه "الحاجة" لم تكن قد أوضحت شيئا أصلا biggrin
    أسعدني ردك حقا embarrassed

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة miyuko مشاهدة المشاركة
    لماذا لاتوجد تكملة فالقصة روعة
    انتظر تفسيرا منك يا انسة فهذا اجحاف بحقها
    انا انتظر
    هههه جانا

    لا يوجد تفسير laugh كتبتها دون أن أفكر بتكملة لها ..
    أظن جل تفكيري كان أن أكتب المقاطع الثلاثة beard ومهما فكرت في كتابة تكملة لا أجد فعلا ما يحتاج لأن يكتب بعد هذا hurt

    نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه ~


    أُنسٌ زَهَر


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أُنسٌ زَهَر مشاهدة المشاركة
    التنسيق الظريف لا يناسب أبداً القصة ذات النكهه المرعبة .. beard
    توتا !!! ogre
    أتعلمين أنني أحب القصص التي تتحدث عن المتاجر ؟ embarrassed
    كما أن قصتك رائِعة ! embarrassed
    أتسائل ما قصة الدمى ؟ أعني لو كانت مجرد كذبة قامت الفتاة صانعة الدمى بتلفيقها .. لجُرّ وعي الفتاة فحسب .. لكن يبدو أن كل الدمى حية بحق الله ! laugh
    لم لم تقومي بعرض الكثير من المواقف ؟ cry
    أعني .. انظري الفكرة و الحبكة جميلة رغم أنه هناك فقط ثلاثة مشاهد !!
    ولم متجر سول ؟!!! laugh !
    ع العموم beard قصة ظريفة رغم أن التنسيق لا يناسبها أبداً laugh
    أهي كذلك حقا ؟ beard ما أرعبني فيها حقا هو أنها ذكرتني بتلك الدمية في جوست هانت ninja
    لكن هيدووي ، أنا عملت التصميم ع أساس إني أحس الجو اللي في دي "الحاجة" زي كدا embarrassed ~< ركل
    نعم ؟ beard:يرجف:
    أوه وأنا أيضا embarrassed لكنني لا أجيد الكتابة عنها laugh
    أريجاتووو embarrassed *^* ..
    أوه embarrassed كيف عرفتِ ؟ *^* جيد أن الفكرة وصلتكِ حقا asian *^* ، حقا ؟ laugh
    م جاتني أفكار biggrin كما أنني أحسست أن 3 مقاطع كافية لإيصال البذرة beard
    embarrassedأسعدتني cry ...
    laugh الاسم مأخوذ من المعنى للكلمة beard ..
    أريجاتووو أسعدتني ي فتاة *^* ..
    نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه ~


    Nanako maya


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Nanako maya مشاهدة المشاركة
    مرحبا

    قصتك تبدو جيده

    لكنة مرعبة و بطريقة ما بدات أشعر بالخوف >~<

    العنوان لطيف جدا ظننت ان القصة ستكون كذالك لكن يكجب ان

    لا أحكمم على الكتاب من عنوانة =_=

    يبدو لي ان الفتاة في البداية صانعة دما و يبدو ان تلك الدما سحرية

    فكيف لدميا ان تتحرك

    لكن هل توجد فصول أخرا

    انا ذاهبة الان

    جانا ^^

    أريجاتوو ^^

    أووه آمل أنكِ تخلصتِ من خوفكِ مع مرور الوقت nervous

    كان يجب أن تفعلي laugh ~<كف

    كما قلت في ردي سابقا ، الدمى ليست سحرية beard

    لا يوجد للأسف *^*..

    نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه ~

  20. #19
    لاڤينيا . .

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ~

    وااه بطريقة ما هذا مخيف laugh لكن خذي راحتكِ beard

    يسعدني أن هذه الكتابة أدخلتك الجو cry
    نفضلي beard :


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة

    في البدء هنا [ هدوءٌ خيّم على الغرفة الكبيرة ذات الأثاث التقليدي الفاخر ، كانت مليئة بأرفف احتلّتها دمى مختلفة ، كما لو أنها بيتٌ للدمى ]

    استطعتُ التخيل بصفاء وأصبحت كأني هُناك فعلا . . لكن هُنا [
    رغم أنّ لا حيّ في الغرفة ... بدا وكأن همسات وضحكات تتعالى في أرجائها ! ] أربكني انتقالكِ المفاجئ ، أعني شعرتُ بخلخلة ، فأنتِ بدأت وصف الأشياء المادية ، ثم انتقلتِ إلى وصف شيءٍ محسوس في جوّ الغرفة . في الحقيقة أفضل وأرى أنّكِ لو أخّرتِ وصف هذا الإحساس ، وجعلتِه وقت دخول الفتاة أو بعده ، أقصد أن تصفي أن الفتاة هي من أحست بذلك ، فسوف يبدو ذلك أكثر منطقية.
    يعني أثناء قراءتي ارتبكت ، لأني كنت أستخدم عيني مخيلتي ، ولم تأتِ الحاجة بعد لأن أستخدم قلبي ومكمن إحساسي .
    لو أنّكِ أدخلتِ الفتاة ، ثمّ وصفتِ أنها تحس كما لو أنّ الغرفة معمورة بالضحكات ، لاستوعبت الأمر فورا دون أن تصبح هناك ربكة لدي بمخيلتي . لأنه أصبح هناك بشري في مخيلتي ولكي أحس بما يحسه البشري فبالطبع سوف أستخدم قلبي smile
    بل إن كل ذلك سيحدث تلقائيا سبحان الله ، القراءة معجزة :قلب:

    في حديثكِ عن انتقالي المفاجئ ، فأنتِ محقة ..
    ومن الجيد أنكِ نبهتني لهذا *^*
    أما عن تأخيره حتى دخول الفتاة فذلك كان سيشوش الفكرة نفسها التي كانت ستصل beard فلو أنني كتبت أن الفتاة هي التي أحست كان الأمر ليتغير نوعا ما sleeping
    فالفتاة كما هو مكتوب تبدو معتادة على الأمر أو ربما هي لا تسمع أصلا هذه الضحكات والهمسات beard ولم أكن أصلا أهدف لأكتب ما تشعر به الفتاة فعلا ، لأن هذا كان سيفسد الأمر في الواقع dead
    أصلا الكلام الذي قالته وضح الأمر beard
    فعلا القراءة كذلك *^* ..


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة
    [/FONT][/COLOR]
    هممم انتهينا من هذه النقطة ، نأتي إلى هنا "
    كان الشارع الخالي ظاهرا من الشرفة وقطرات المطر الرتيبة تصطدم ببابها الزجاجي .بدت الغرفة اكثر اشراقا وجمالا من العالم الخارجي ، و يخيّل للداخل أنه في عالم مختلف تماما عن العالم الرمادي في الخارج . "
    همممممم أيضا هنا شعرتُ بالربكة لماذا ؟!
    لأنّي كنت أحدق بمخيلتي للرفوف ، ثم نقلتني فجأة لأتخيل الشارع ، ولم أستوعب فورا مكان الشرفةصحيح أنّ طريقة الوصف هذه جميلة ، لكن لن أدعكِ تستمرين عليها مادامت تسبب ربكة ، لأنّ المفترض أن لا تشعر المخيلة بالربكة أبدا أثناء القراءة ، وهذا يعني أن وصفكِ ليس كاملا بعد برغم جماله .

    أريد أن أساعدكِ حتى تصقلينه وتصلين إلى طريقة محترفة وجميلة في آن واحد لو أنّكِ ذكرتِ مكان الشرفة أولًا ، ومكانها بالنسبة إلى الدواليب التي ترتكز فوقها الدمى لانبنى المكان بشكل جيد في مخيلتي ، المشكلة أنّكِ بدأتِ تبنينه ثم تركته فارتبكت
    لم يعجبني أن أعود فأضم الشرفة - رغم أني لم أعرف مكانها - إلى مابنته مخيلتي قبلا .
    قد تنفع طريقة وصف المقتطفات هذه ، أقصد التدرج في وصف المكان ، ولكنْ إن زدتِ عليها قليلا من "
    ارتفعت ستارة اندس خلفها باب زجاجي هو الآخر وخرجت منه فتاة بشعر كستنائي ، "
    لو قلتِ " باب زجاجي على مقربة من الدواليب التي ترتص عليها الدمى " أو شيء كهذا لما شعرتُ بالربكة في مخيلتي والانزعاج biggrin
    [/SIZE]

    محقة فعلا ، بل أنني أحب التدرج أيضا *^* ..
    رغم أنني نفسي لم أعرف مكان الشرفة xD ، لأنني لا أحب التفكير بالديكور كثيرا كونني فاشلة في ما يتعلق به حتى في الواقع hurt
    ولكنكِ محقة فعلا وسأعدل من هذا في كتاباتي بإذن الله embarrassed


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة

    [/FONT][/COLOR]" هي لم تنبس ببنت شفة ، لكن الهمسات والضحكات تعالى ضجيجها في الغرفة الواسعة ! "

    سابقًا قلتِ أنّه " وكأنّ هناك همسات " لكنّك الآن أكّدتِ أنها تعالتْ وشعرتُ مجددا بالربكة ، هل فعلا فعلا تضحك الدُّمى ؟!
    أم أن الفتاة تتخيل ؟!
    لم توضحي هاهنا ، هل الفتاة مريضة نفسيًا ، هل الفتاة مهلوسة ؟! ماذا تريد بالحياة هذه الفتاة knockedout ؟! < معذرة شطحت laugh ولكن كان لا بد من التوضيح .لقد جعلتِ عقلي يقفز ويحلل وسط التخيل ، صحيح أنّ الإجابة أتتني بعد قليل عندما جلست الفتاة وتحدثت فعلا مع الدّمى ، لكني ما زلت أرى أن هذا السطر لا لزوم له biggrin
    دعينا نفكك ونحلل لماذا ليس له لزوم
    فهمتُ الآن أنّ الدّمى فعلا تتحدث ، لو أنّك لم تكتبي هذا السطر ، ووصفتِ المشهد بهدوء دون أن تصفيه بطريقة تعجبية ، لكان ذلك أجمل وأكثر تأثيرًا بي أنا كقارئ وبالقراء أيضا ، لأنّه ليس من اللازم أنْ يستعمل الكاتب صيغة وصفية تجهز الكاتب لأن يتفاجئ ، أنتِ بكتابتكِ لهذا السطر ، كأنّك قلتِ لي ، هيا تفاجئي ، لم تتكلم الفتاة ولكن هناك أصوات ، وكأنّكِ تلحين علي بأن أتفاجئ
    هذا ليس لازما حتى تدعينني أتأثر وأدرك فعلا أنّ الفتاة لم تتكلم وبالرغم من ذلك هناك صوتْ
    لو أنّكِ وصفتِ بتجرّد ، لكان ذلك مؤثرا أكثر وبشدة
    لو حذف هذا السطر لأصبحت القصة أروع biggrin *
    كراهية تجاه السطر* laugh

    نفس الأمر بالنسبة إلى هذا السطر
    "لم يكن في الغرفة سواها ولكنها تحدثتْ كما لو أنّها تُحدّثُ شخصًا بحدّ ذاته " sleeping
    لا نحتاجه
    وهذا "
    ومرة أخرى ، لم يكن في الغرفة حي سواها ، لكنها تتحدث وكأن شخصا يحادثها ويستمع لها ." sleeping sleeping
    [/SIZE]

    كما قلت سابقا ، الفتاة لا تتخيل وحتى حديثها مع الدمى قد لا يكون حقيقيا ، فربما هي تتحدث مع نفسها فقط beard
    لم أجد حاجة لأن أكتب حالتها فعلا ، فهذا لم يكن المطلوب في المشهد أصلا ، معظم الكتابة أصلا في هذه " الحاجة " تظليلية :لحية " لم أرِد أن أقول هذا فعلا "
    يعني المهم فعلا هو ما خلف السطور beard
    أظنك محقة فعلا ، رغم أنني حين كتبت ذلك كتبته استنكارًا من الأصلا وليس رغبة في مفاجأة القارئ ninja
    تجرد ؟ beard كيف ذلك ؟ beard*^* ..

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة

    لكن لحظة هنا " [/FONT][/COLOR]أنهت كوب الشاي وتأملت الشرفة البعيدة ، قطرات المطر الرتيبة وصوت ضرباتها على الباب الزجاجي ، السماء الرمادية في الاعلى والشارع الاسود الخالي . "
    يوجد خلل ، استوعبت أنها استطاعت أن ترى الشرفة ، ولكن أيضا ارتبكت لأني لا أعرف مكان الشرفة :تتنهد: ، فلنتجاهل ذلك لقد قلته لك بالأعلى .
    استوعبت أنها رأت الشرفة ، لكن كيف رأت السماء الرمادية والشارع paranoid
    هذا يقتضي أن تكون الغرفة بالدور السفلي ، وأن يكون الشارع أمام الشرفة فورا ، لا يفصلها عنه أي شيء ، لا حديقة ولا أي شيء paranoid
    فهمتني ؟!
    أقول ذلك لأنّه بطبيعة الحال ، أنتِ تصفين مشهدا توجد به فتاة ، لذلك أنا كقارئ سوف أكون مكان الفتاة ، أنظر مثلها وهكذا من مكانها يعني كأني جالسة مكانها

    ~
    [/SIZE]

    بالنسبة للشرفة ، فلم أكن أظن أن ذكر مكانها أمر مهم حقا beard
    يب هكذا ، المنطقة ليس فيها الكثير من المباني كما أنه لا حديقة للمكان الذي هي فيه .. لم أظن أن ذكر هذا مهم بل ظننت أنّ القارئ سيفهم هذا فورا beard
    وشكرا على هذا أيضا *^*

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة
    [CENTER]
    المشهد الثاني :

    [/FONT][/COLOR][/SIZE]


    وصفكِ هنا كان سينيمائيًا ، وأيضا أجبرني على أن أتخيل الفتاة وكأنّها أنمي ، لأنّكِ ذكرتِ أن عينها برقتْ ببريق الذكرى .
    قد يكون هذا الوصف صالحًا إن نظرنا له من ناحية أدبية ، إذا نظرنا إليه على أنه استعارة ، أن الذكرى لديها بريق وهكذا
    لكن واقعيًا همممم
    ربما ، لست متأكدة حقًا ، لكن أريد أن أوصل لكِ بأني لم أرتح مع هذا المقطع أيضًا هم1
    في مخيلتي لم أرتح ، " تذكرت" بدلا من أن تبرق عيناها ببريق الذكرى أفضل



    لقد تأثرت بالعنوان كثيرًا ، أفضل . .
    - معذرة لأن نقدي أصبح سريعا ، أخشى أن ينفد مني الوقت قبل أن أنهي الرد وأذكر عيوب الحبكة -




    " كان بوسعها رؤية ثلاثة أرفف خشبية من خلال نافذة العرض الزجاجية " أسهل للتخيل smile

    هنا أسهبتِ بالوصف بطريقة غير محكمة ، كان بوسعكِ الاختصار وذكر أنّ الدمى جميلة المظهر بحيث كانت أنيقة الملبس وهكذا يعني . .
    - معذرة لأني مستعجلة cry -


    ربما أنتِ محقة ، ومثلكِ لست أعلم إن كان صالحا أدبيا ، لكنه يخيلك كما لو أنه فيلم أو أنمي ninja

    أنتِ محق embarrassed
    ربما لأن طريقة الاسهاب تلك اعجبتني فكتبتها هكذا ؟ paranoid لا أذكر فالأمر كان قبل سنة ninja وأظنكِ محقة أيضا *^*..

    تمنيت لو تكملي الانتقاد الوصفي disappointed بما أنني أشعر أنه أكثر شيء لا أجيده في الكتابة فدائما ما أراه بسيطا جدا -_-
    شكرا لكِ أفادني حقا ما قلتِ embarrassed

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة

    إلى هذا الحد سأتغاضى عن الوصف وسأتكلم عن الحبكة ،
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لاڤينيا . . مشاهدة المشاركة
    أصلا هاهنا في هذه القصة لديكِ خلل كبير في الحبكة sleeping
    بالرغم من ذلك لا تحزني ولا تشعري بأنّكِ فاشلة smile
    أنا أقول لكِ ذلك حتى تتعلمي وإلا فإن هناك الكثير من الأشياء أعجبتني بالقصة
    وفي الحقيقة إنْ وجدتِ أن نقدي للقصة غير مرتكزٍ على معايير حقيقية وإنما إحساسي كقارئ فقط فبوسعكِ أن تتجاهليه
    - وجه لايتو النقدي القاسي يتراجع ويشعر بالذنب xD -

    همممم الحبكة والشخصيات والأمور الأخرى

    أولا أنتِ لم تخبريننا من هي تلك الفتاة التي كانت جالسة وسط الغرفة المذكورة في المشهد الأولهل هي صاحبة المتجر ؟!
    هل الغرفة أصلا هي المتجر ؟!
    الارتباط يكاد يكون معدومًا بين المشاهد ، وأنا أيضًا لم أفهم من هي بالتحديد الشخصية الأساسية وذلك المراهق الذي ظهر في النهاية ، أصلا لحظة ، مالفحوى من المشاهد ؟! ومالمغزى ؟ أتريدين أن تخبريننا بأن متجر الدمى هذا هو متجر مرعب وفيه دمى تتكلم ؟! وقصة هذه الفتاة التي أتت في المشهد الثاني ، مثال على الزبائن الذين يخدعون ؟!
    والفتاة الأخرى التي ظهرت في المشهد الثالث ، من هي ؟! فقط عجبتها دمية واشترتها ؟! يبدو لي أن القصة هكذا
    " فتاة مجنونة ما في محل للدمى فيه دمى تتكلم ، أو لا أدري حتى هل الفتاة مجنونة أم أنها صحيحة العقل وتعلم سبب حديث الدمى وتتقبل ذلك وتتخذهم أصدقاء ، وربما هي أيضا شريرة - بسبب المشهد الثاني - ، وترغب باستدراج الناس إلى هذا المتجر - لسببٍ ما - ولذلك تضع له إعلانات في الجرائد "
    اعذريني توتا ولكن لا ظهور لحبْكة حقيقية هنا sleeping
    والشخصيات مبعثرة ولم أعلم شيئا حقيقيا عنهم . في الحقيقة القصة بأكملها تبدو وكأنها إعلانٌ لرواية ما.
    إنها جميلة ، ولكن ناقصة ، كثيرا كثيرا من ناحية المضمون . والمضمون يكاد يكون أهم الأشياء في القصص والروايات هذا إن لم يكن لبّها وجوهرها sleeping

    أعتقد أنه لم يعد لدي شيء لكي أقوله واعذريني على بعثرة الرد أنا مستعجلة - وتعلمين ظروفي النتية -ولم أرد أن أمر دون أن أترك بصمة xD
    أنتظر ردّكِ على هذه البعثرة
    وأستودعكِ الله ♥

    بالنسبة للشخصيات لم أرَ داعٍ لأن أحدد هوية كل شخصية في كل مشهد .. بما أن هذا لم يكن ليؤثر في الفكرة الداخلية أصلا ..
    فالفكرة أصلا بعيدة بعدا شديدا عن الرعب بل إنني لم أتقصد أن تكون مرعبة hurt
    الفحوى والمغزى موجودان داخل المشاهد يعني بطريقة مضللة هو موجود ، وأنتِ قدذكرته تقريبا لكن بطريقة خاطئة في نفسالوقت beard
    ولكي تفهمي أكثر ، اعتبري كل شيءفي القصة واقعي وابتعدي عن الخيال الذي فيها واعتبري الاعلان موجودا knockedout
    ثم أضيفي الخيال للموضوع beard أتمنى أن هذا وضّح قليلا hurt:تحاول قدر الامكان أن لا تقول ما في الداخل:

    أشكركِ حقا على نقدكِ *^* وتمنيت كما قلت سابقا أن تكمليه :تركل نتكم:~< كف
    على كل وقبل ان ترحلي انتظري لحظة ogre بعد كل ذاك النقد نسيتي أن تقولي رأيكِ ؟ tired
    أفادني نقدكِ فعلا فشكرا لك كثيرا كثيرا كثيرا *^* ..
    أستوعدكِ الله الذي لا تضيع ودائعه ~

  21. #20
    Mio Rieun


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Mio Rieun مشاهدة المشاركة
    ألسـلآم عليكم ورحمة الله وبركـآتـه
    كيف حالكِ توتـآ ؟
    آمل أنكِ بخير
    _
    شدني عنوآنُ ألموضوع فأَسرعتُ ألخطى إِليهْ
    أَعجبني تَنسيقُهُ وترتيبهْ كَثيراً..
    أمـآ عَن ألقِصه فأنهـآ رآئِعه *^*
    نـادراً ما نجدُ قصصاً كـ هذه في هذه الايـآم..~
    أعتبريني متآبعه رسميـه لكِ ^^ >إذا كان لها تكمله =="

    هذا ألسطر *^* أعجبني جداً,متشوقه لأعرف البقيه
    جـآنـآ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ~
    الحمد لله embarrassed وأنتِ ؟ *^*

    شكرا جزيلا لكِ حقا *^* ، أسعدني ردكِ :أأو:
    للأسف ليس لها تكملة chinese

    يسعدني أنه أعجبكِ embarrassed


    white dream


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة white dream مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    مرحبا توتا .. كيف الحال ؟ بصحة وعافية كما أدعو الله ..

    أقصوصة جميلة حقيقة ، تنقصها بعض اللمسات ولكنها جميلة وذات لمسة مخيفة laugh ..
    لافينيا سطرت نقدا رائعا وبناءً ماشاء الله ..
    فلا يبقى لي سوى أن أخبرك كم راقت لي القصة ..
    الواقع هناك نقطة لم أفهمها حقا .. لا أعرف ربما الخلل من اتجاه تفكيري ..
    ما دخل الأحلام بالدمى المسكونة ؟. ..
    كما فهمت من القصة فإن الفتاة ليست في حلم ، وليست مجنونة أو تهلوس ، وإنما تلك الدمى حية بالفعل ..
    فلم أفهم الرابط بين الأمرين ..

    و هنا :

    ليتها كانت معكوسة .. أن إلتفتت للنافذة التي فتحت فجأة ، ومن ثم تنبهت أن الدمية مفقودة ..
    بأي حال هي جميلة بالحالتين ، وقد لا نتفق في الأراء ^^
    ..

    لا أعلم من أين استوحيتي هذه الفكرة ، لكن أحسنتِ الإختيار gooood
    وفقك الله وسدد خطاك ..
    سأحب أن أقرأ لك عملا آخر laugh
    وعليكِ السلام والرحمة والإكرام ~

    الحمد لله ~ وأنتِ ؟ *^*

    *^* يب أسعدني نقدها beard*^*..
    شكرا لكِ embarrassed ..
    حسنا أظنني سأقول هذا في النهاية beard :
    لا علاقة للأحلام بالدمى حقا ، بل الاحلام استخدمت في الاعلان كعامل جذبٍ فقط beard
    لم أرِد أن أقول هذا حقا ، فكما قلت سابقا الهرجة كلها تظليل ninja

    ربما كانت ستبدو جميلة حقا embarrassed
    شكرا لكِ حقا embarrassed
    أسعدتني *^* ..
    لنضع العمل الآخر على جنب laugh:كسولة:

    نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه ~


    ديدا.


    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ديدا. مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كيف الحال؟ embarrassed

    شوفي وعشنك توتي رح أكون قاسية معاك حبتين cry :تحذير عشان تقلقي: laugh

    العنوان لطيف جدًا وجذاب، وكان واضح إن محتواه رعب وعلى دخولي كنت منتظرة مستوى رعب أرفع من اللي قدمتيه بس للأسف ما شفت رعب، رغم إنك قدرتي توصليلي الريبة في كذة موقع خاصة في مشهد الأخ وأخته بس الريبة ما نضجت درجة إنها ترقى للرعب. :فيس يطبطب عليك ويقولك اتهيأي للنقطة الثانية:


    للأسف الي كتبتيه لا يرقى للأقصوصة، عشان يتسمى قصة قصيرة، لأنها فارغة تمامًا من المغزى، وإذا حابة تصنفي فاللي كتبتيه كانت مشاهد وصفية مافيها للأسف حتى العمق اللي ممكن أستشف منه مغزى، بالتالي ما شفت لا حبكة ولا شخصية ولا تبعات القصة. اللي شفته كان فكرة ممتازة أجحفت في حقها جميلتي، لحسن الحظ إن الطريقة اللي كتبت فيها المشاهد مهدت لك لنقلها لعالم الرواية في حال إنك حبيتي تكمليها، وفي هذه الحالة رجاءً بلغيني عشان أنت عندك موهبة وعقلية جميلة رح تصنع من عالم الدمى رواية فريدة وجميلة باذن الله.

    هذا مع التأكيد على سلامة نقد لافي ما شاء الله.

    مرة ثانية أقولك، ولأنك توتي كلمتك بهذه الصراحة، وبجد معليش ع الرد الثقيل ويمكن الجاف، بس أنت موهوبة وحابة إنك تتطوري، وتعرفي إن المدح الفاضي ما يوصل لمكان.


    كل التوفيق يا رب
    في أمان الله

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ~
    الحمد لله ، وأنتِ ؟ embarrassed

    لا بأس beard أقلقتني فعلا laugh:فيس كان قلقًا قبل قراءة الرد:

    cry:فيس يضمك:
    بالغعل أنا أيضا لم أتوقعها مرعبة بل تفاجأت من آراء أخواتي وأحبطت بادئا beard لكنني تخطيت الأمر واستسلمت لكونها مرعبة beard
    ما أرعبني فيها هو أنها ذكرتني بالدمية في جوست هانت chinese لكنني ارتعبت مرة واحدة وقتها ولم ارتعب بعدها أبدا sleeping
    أنا لم أجرب أو أفكر حتى بكتابة أشياء مرعبة في حياتي حقا beard

    أنا بالفعل لم أشعر أنها أقصوصة بل تساءلت عن ماذا يمكن أن أسميها :وم: لذا سميتها بـ "الحاجة" biggrin
    لكن هناك فكرة صغيرة جدا داخل كلمات هذي الحاجة ،وربما يمكنكِ استخراجها بصعوبة نوعًا ما رغم أن البعض تمكن من استخراجها beard

    لا بأس عزيزتي بل كنت أنتظر نقد أي انسان تجاه ما كتبته *^*:عاشق للنقد:

    نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه embarrassed ~

    وأخيرا خلصت :فيس يرتاح: تعبت وأنا أرد laugh
    اخر تعديل كان بواسطة » tuta..~ في يوم » 30-07-2015 عند الساعة » 13:27

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter