بسم الله الرحمن الرحيم.
.................والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
على مِنبر العدل وَقفنا
.................. أُبلِج سَنا الحَق بين يدينا
فِي سُطور الكَلم نقشنا
................... حكاية عن ؟؟؟؟؟؟؟ عنوانا
؟
؟
؟
(من هم ؟)
أفذاذٌ جعلوا من الحق سلاحهم، ومن العدل مبتغاهم،
لم تجمعهم أسطورة خيالية بالية، لتصنعهم بتناقل الأجيال قصصًا محضة.
بل جمعهم [ انتماء المَكان]، وحُب المُغامرة والتحقيق ..
فكان صداهم يَشق المجهول > فيَلوح اسمهم بالآفاق - هنا- عنوانًا
كـ محققي مكسات العظماء.
(ماذا جابهوا ؟)
ماذا تتوقع ؟
من زَمنٍ تفشت فيه الجريمة، وغلب فيه الظُلم والاحتيال ..
كَثرت الألغاز، عُقدت العُقَد ، نَام الحَق فنٌسي العَدل،
فما كان من المجرمين والسارقين إلا أن يشيعوا في مكسات استبدادًا.
فـ كثرت الجرائم المستعصية والألغاز المُحلكة.
فكان من حكايتنا هنا نسجًا لبعضها.
(ثم ماذا ؟)
ولأن الحق لا يموت ، فالجُهد لا يُنسى ..
قضايا فُتحت، فبذل العظماء الجهد الجهيد في الاستكشاف والبحث، وتحليل مابين السطور،
جابهوا الكثير وتنافسوا فيما بينهم غاية الكشف عن مُتلبس الأمور وخفايا المفقود/المجهول
حتى يعلنوا للجميع بأن القضايا أغلقَت وأن المجرمين الحَق خَلف القُضبان سَكنوا .. فاطمئنوا !
فهاهو الحق (المبتغى) أُبلِج وساد العَدل (المُرتقب) أخيرًا ،،
فما بقي ،،
إلا أن يُسدل السِتار عن أسماء الفائزين من العظماء في صرح حرب التحقيق التي تنافسوا فيها، كي ينال كل ذي حَقٍ حقه
المفضلات