*
*
*
محتوى الموضوع
- قصة قصيرة (مدخل)
- الإفتتاحيهـ
- مواقف..
- عمى الألوان (الرّماد)
- ضعف النّظر (الضّباب)
- عالمٌ مختلف!
- اختبارات
- ختام ..~
*
*
*
محتوى الموضوع
- قصة قصيرة (مدخل)
- الإفتتاحيهـ
- مواقف..
- عمى الألوان (الرّماد)
- ضعف النّظر (الضّباب)
- عالمٌ مختلف!
- اختبارات
- ختام ..~
اخر تعديل كان بواسطة » Lady Ɖeidara في يوم » 27-10-2017 عند الساعة » 08:21
{ لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }
تحت سماءٍ رّمادية وقفتُ أنظر للوادي الضّبابي أسفلي من علوي الشّاهق
والرياح القوية تعصف بجسدي الواقف على إحدى الهضاب المكسوة لوناً رمادي بملمس العشب،
رأيتُ من بعيد خلف سلاسل من المرتفعات الجبلية ومن بين غيومِ أشبه بالقطن المتناثر ضوءٌ بلونٍ أبيض ساطع
يُعمي العين، المنظر وحده كان مؤلماً لعيني رغم أني أعرف أنه الفجر المنتَظَر!
يقال أن منظر الشّروق جميل.. لكنّي لستُ أرى أي جمالاُ فهو ليس إلّا ألم !
تناهت إلى مسامعي أصوات زقزقة العصافير بنغمة موسيقية هادئة كما لو كانت معزوفة جميلة،
لكن ما إن رفعتُ رأسي للسماء حتّى رأيت دواماتٍ رمادية وكائناتٍ غير واضحة تتحرك في السّماء..
منظر مؤلم أيضاً!
سمعت صوت تكسّر غصنٍ ناشف تحت أقدام شخصٍ ما قد لحق بي إلى هنا، التفتّ إلى الخلف بملامح تكسوه تعابير العبوس..
رأيته ينظر إليّ بعينيه الرّماديّتين غير واضحتين تماماً وهو يتلاعب بشعره الرّمادي الأشعث بيده الشاحبة الرمادية
بينما يُدخل يده الأخرى في جيب سترته الرمادية.. ضباب.. رمادي وكذلك رمادي ورمادي وضباب..
ما هذا الكابوس؟!!
كم أكره ما أراه وكم أشعر بالغضب على ذاك الشخص الواقف خلفي والذّي لا أستطيع حتّى تحديد التّعابير التّي يظهرها
فأنا لا أرى ملامحه بوضوح فهو مجرد ضباب!
ـ لِمَ أحضرتني إلى هنا ؟ أخبرتك مِراراً أنني لا أرى ما تستمر في وصفه أبداً ألا تفهم؟
قلتُ جملتي هذه وبكلّ فظاظة فقد سئمتُ بحق وصفه الدّائم للعالم الجميل المكسو بألوان البهجة التّي لا أعرفها،
العالم الذّي يرسم كلّ التفاصيل بدقّة لا أفهمها..
أنا فقط أعتبره يحاول إغاظتي لأنني لستُ مثله..
أجل لستُ مثله فأنا لا يمكنني أبداً أن أرى الألوان أو أرى اي شيء بوضوح سواء من قريبٍ او بعيد..
إنني مصابة بخلل في عينيّ.. أعاني ضعف نظرٍ وأكثر من ذلك عمى الألوان..
لا يمكنني أن أرى أي شيء بوضوح ولا يمكنني حتّى رؤية جمال الألوان.. لذا لستُ أرى بهاء الشّروق الذّي يصفه!
أخذ ذاك الشّخص يقترب منّي حتّى وقف بجانبي لأرى ابتسامته الباهتة التّي تشقّ ثغره، قال لي بنبرة هادئة: أفهمكِ جيداً..
لذا لديّ أجمل مفاجأةٍ لكِ يا أختي!
أجل.. ذاك كان أخي الذّي يكبرني بعامٍ واحد، غريبٌ بتصرفاته ونظرته الأخيرة لي التّي صاحبت جملته جعلتني أستغرب مما يخطط له،
تجاهلتُ الأمر برمته وأنا أقول: هل ستصفُ لي شيئاً جديداً مثلاً؟ على على الرغم من أنني لا استطيع تخيل ما تصفه..
قلتها وأنا أضغط على عينيّ اللتان بدأت تؤلمانني بسبب ذاك الضوء الذّي نتج عمّا يسمّونه الشروق،
لكن ما إن أبعدت يدي حتّى شعرتُ بشيء ما يوضع على عينيّ على إثرها أغمضتهما، وكأن عودان نحيلان
تُثبتان خلف أذنيّ كما لو كانت نظّارة،
لكن ما إن كدت أهم على فتح عينيّ حتّى سمعت صوت أخي الذّي هو من وضع تلك النظارة على عيني: إيّاكِ! لا تفتحي..!
أغمضت عينيّ بقوة مجبرة حينها شعرت بيديه تمسكان بكتفيّ وتقومان بتحريكي، تحرّكت حينما طلب مني أخي ذلك
ثمّ أوقفني في مكانٍ ما..
أبعد يداه عنّي ثمّ قال بنبرة سعيدة وكأنما البهجة تتدفق من كلماته وقلبه يقفز فرحاً: افتحي عينيك الآن!
فكرتُ فيما قد أراه حين أفتح عينيّ فتصرفاته تثير استغرابي، أبعدت جفناي ببطء وفتحت عينيّ اللذان فجأة
اتّسعتا عن آخرهما دون رمشٍ لهول ما رأيت!
انتفض جسدي وخفق قلبي بقوةٍ ليجعلني أرتعش مع نبضاته المتضاربة.. التمع بريقُ الدهشة في بؤبؤ عينيّ المهتزّان
وأنا أحدقّ بصدمة لا متناهية بمنظرٍ أراه لأول مرّة بهذا الجَمال!!
شروقٌ كلونِ الحياة.. أجل إنها لون الحياة البهيج!.. بزوغ فجرٍ يملأ كياني بروح الأمل يحمل بين طيّاته مفاجآت
وهذه أولها!
أن أرى العالَم بألوانه البهية وبكلّ وضوح كما لم أرَ من قبلُ في حياتي..
تهللت أسارير فرحتي وشقّ ثغري ابتسامةٌ دون شعورٍ منّي وأنا أفردُ ذراعي سامحة لزوبعة الرياح أن تعتصرني
وتبادلني سعادتي الغامرة،
منظر يُشعرني بأني أمام حريةٍ بلا حدودٍ ولا قيود!
ـ إنها نظارة طبية خصيصاً لكِ.. سيمكنكِ من رؤية الآن ورؤية ما حولك بوضوح
زالت تلك الصدمة التّي أصابتني بسبب ما رأيته بهذه النظارة الطبية بعدما أخبرني بذلك، كم شعرتُ بالامنتان له لحظتها
لكنّي شعرتُ بالحزن.. أهكذا الجميع يرى العالم؟ أيمكنهم رؤية هذا دائماً كيف؟
أخذتُ أتلفّتُ حولي بسرعة وأنا أرى تلك الألوان الغريبة.. ألوان الورود والأشجار والطبيعة!
نظرتُ إلى أخي فرأيتُه يرتدي ألواناً غريبة.. بل لون شعره غريبٌ أيضاً؟! وبشرته كذلك!
نظرت إلى راحة يديّ فرأيت لونه باهتاً غريباً.. لون لم أره من قبل!
رفعت رأسي نحوه ورأيتُ ابتسامته الصغيرة وهو يراني بهذه السّعادة فسألته بلهفة كبيرة: أيمكنك أن ترى هكذا دائماً؟
ألا تحتاج إلى نظّارة؟ هل الجميع يرى العالم بهذه الروعة..؟
ومضيت مستمرة في فضولي أسأل حتّى لم أعد أتمالك نفسي أكثر فتدفّقت الدّموع من عينيّ بغزارة لتخون فرحتي،
بقيتُ كمن يهلوس أتمتم بكلماتٍ وأنا أبكي بسعادة: هل العالم هكذا حقاً؟
هل عشتُ طوال هذه السنين في عالمٍ رمادي يكسوه الضباب..؟ إنّ العالم نابضٌ بالحياة!
إنها الحياة حقاً!
تتابعت كلماتي في الخروج معبرة عن سعادتي وأنا أرى دنيا مختلفة وحياة أخرى بـ معنى الحياة بكل معانيها،
إنّها لَـ هِبَةٌ أن ترى العالم بحلّته الحقيقية.. بصفائه ونقاوته لا يحجبه ضباب عينيك..
بـ بهائه وسحر ألوانه لا يشوبه رماد موحش !
إنها نعمة عظيمة لن يشعر بقيمتها إلا فاقديها.. إلا من لم يُجرّب أن يُجرَّد عالمه من جماله!
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 16-08-2017 عند الساعة » 14:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~
كيف حالكم جميعاً يا زوّار مكسات ضيوفاً أو أعضاءً؟
تحياتي للجميع أنرتم بإطلالتكم العذبة..
كما ترون بدأتُ موضوعي بقصّةٍ قصيرة وهذا طبيعي بما أنني قادمة من قسم القصص والروايات
وأحببت أن أترك بصمتي الخاصة
أرجو من إدارة المقهى ألا يفهموا خطأً وينقلوا الموضوع إلى قسم القصص والروايات
تالياً كما فهمتم من القصة <== هذا للذين قرأوا القصّة أما الذين تكاسلوا فلن يفهموا حسناً لا داعي للأنانية
بشكلٍ مختصر تحدّثتُ في القصّة عن شيء مهم جداً في الحياة.. عن نعمة ربما لم نشعر بقيمتها..
ألا وهي نعمة البصر.. لا أقصد فقده تماماً لكن أن تفقده جزئياً يعني أنك فقدت جزءاً من تلك النعمة العظيمة!
نحن نستطيع رؤية كلّ شيء بوضوح ونستطيع رؤية الألوان الجميلة بينما البعض قد فقدوا هذه النعمة بسبب خلل بصري،
أوضحت فقط في الأعلى ردّة فعل شخصية من الخيال عندما اردت نظارة طبيبة لأول مرة
بعدما عاشت حياة أشبه بالكابوس بسبب ضعف النظر + عمى الألوان
حسناً ربما قد لا يجتمع الاثنان معاً لشخص
لكن افهموه بأية طريقة إنه مجرد مثال فقط لأني دمجت الاثنان معاً في موضوعي
قبل أن أبداً وأدخل في صلب الموضوع لابد من الثرثرة قليلاً
عموماً أرجو أن يكون الموضع لطيفاً خفيفاً
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 17-08-2017 عند الساعة » 01:28
نأتي لهذه الفقرة الفكاهية الصغيرة لذكر بعض مواقفي..
آه صح.. للعلم أنا أعاني ضعفاً في النظر <== وما الفائدة من قول ذلك؟
- مواقفي التّي حصلت بسبب ضعف نظري xD!
اليوم الذّي اكتشف فيه الجميع ومنهم أنا ضعف نظري، كان هذا قبل ثلاث أو أربع سنوات لا أذكر تماماً..
لم أدرك أبداً أنني كنتُ أعاني ضعف نظر وكانت صدمة حرندعية جدياً
ظننتُ أن الأمر طبيعي أن أرى بوضوح أقل عندما أرى شيئاً ما من بعيد ولم يُخيل إليّ أنه ضعف نظر
ولم أخبر أحداً لأني أنا نفسي ظننت الأمر طبيعي
أذكر أنّي ذات مرّة قبل ان اعرف الحقيقة كنتُ جالسة مع إخوتي وأصدقائي نتابع الانمي "الرسوم المتحركة"
كان ذلك من الحاسوب لذا جعلنا الفيديو بملء الشاشة..
ومن الطبيعي أن الجميع سيبتعد عن الحاسوب ويجلس على بعد متر للمشاهدة لكن..
بسبب أن عيني المريضة بالكاد كانت تشاهد ملامح الشخصيات كنتُ أقترب من الشاشة بل أجلس أمامها وأمنع الآخرين من المشاهدة
تلقائياً أفعل ذلك دائماً حتّى صرخت عليّ أختي ذات مرة حين أوضحت لها سبب اقترابي دائماً من الشاشة
ـ"أي ترهات هذه الجميع يستطيع الرؤية من بعيد إلا أنتِ؟!"
يا للقساوة <== حسناً كان ردّي أقسى من هذا
على كلٍّ صار أمر اقترابي الشديد من الشاشة أثناء مشاهدة شيء ما واضحاً.. لكن يبدو أن أحداً لم يتوقع ان يكون ضعفاً في النظر
ربما حسبوه مجرد عادة سيئة لي
.
.
.
أذكر موقفاً آخر لي في المدرسة حين كنتُ في وقت الاستراحة أبحث عن شخصٍ ما، لم يكن بإمكاني رؤية الملامح للأسف..
وجوه مشوشة بلا ملامح هذا ما كنتُ أراه.. كما لو كانت خربشة لطفل صغير
كنت أنا أسير بين الطلبة وأبحث، خُيّل لي أنّي رأيتُ الشخص الذّي أبحث عنه لذا أسرعت وأنا أتبعه ومن الخلف ناديته بقوّة
ثمّ أمسكت به و..
i am sorry miss وانقلعت xD
الأمر أنّه حين التقت ذاك الشخص رأيت ملامح شخص آخر أمامي، وليس أي شخصٍ بل شخص بيني وبينه بضعه مشاكل صغيرة <== برآآ
وبالطبع جعلت الجميع ينظر إليّ حين ناديته بصوتٍ مرتفع وفي النهاية ظهر الشخص الخطأ
<== كنت حاسة نفسي في الأفلام لما البطل يظل يبحث عن صديقه ويقبض على شخص الخطأ !
.
.
.
عندما كنت في الصف الخامس كانت أستاذة علوم أعطينها عدة ألقاب جميلة
كانت تملأ السبورة بالكتابات الكثيرة ودش الكلمات فوق بعض <== طلاسم
وتطلب منا ننقلها كلها في دفاترنا ونكتب معها ع السريع لأنها بتمسح الكلام وتملأ السبورة بالكتابات دون ان تترك فرصة للكتابة
وأنا المسكينة الجالسة في آخر الصفّ بالكاد أرى الخزعبلات المكتوبة
وللأسف كنتُ أسأل من تجلس بجانبي كل لحظة حتّى نفد صبرها عليّ ورفعت لها ضغطها
بل جعلتها تصرخ عليّ.. لم تعد تطيق إزعاجي المستمر بسؤالي لها أكثر
أظن كان ودها لو تطعنني بالقلم xD
وأذكر معلمة اللغة العربية حين طلبت منّي قراءة ما كُتب في السبورة <== ياللحظ
كانت موقفي لا يُحسد عليه فكما تعلمون يا سادة بسبب ضغف نظري
كنتُ أحاول أن أعرف ما كُتب بذاك الخط المشوش فاختارت غيري لتقرأ عوضاً عنّي
<== أرجو أن المعلمة لم تعتبرني لا أحسن القراءة
كانت عندي أمنية صغيرة في تلك الأيام الجميلة المغبرة..
كنت بالفعل ألاحظ الضباب في نظري.. كنت أتساءل هل الكل يرى وجه المعلمة هكذا مشوش؟ <== تفكير طفولي xD
اذكر انه انتقلت لدينا طالبة جديدة وكنت اود الحديث معها لكن أكثر شيء فاشلة في أنا هو بدء الحديث
الأمر في غاية الصعوبة.. تلك الطالبة الجددة كانت هادئة جدا لذا رغبت بالتحدث إليها.. كنت أنظر إليها أحياناً من بعيد وأنا أتساءل
"كيف يتبدو ملامحها يا ترى؟"
حتى الاقتراب منها كان أمر مخيف بالنسبة لي !!
أمنيتي العظيمة كانت أن أرى الملامح بوضوح لأني حاسة نفسي في عالم آخر وليس في عالم بشري ><"
وكأن لا وجود لي لأني حتّى ما أقدر أعرف إذا أحد ينظر إلي أو لا.. أو التعابير التّي يظهرها شخصٌ ما !
.
.
.
وفي الصف السادس في منتصف العام تمّ اكتشاف ضعف نظري..
في مساءٍ من الأمسيات كنتُ.. لا أدري ماذا كنتُ أفعل لكن تمّ طلبي من أمي فذهبت
رأيت الجميع مجتمعون يحدّقون بي كما لو كنت مجرمة في المحكمة <== تشبيه خورافي
خفت أن يكون أمراً سيئاً يخصني أو يتم انتقاد ما فعتله وأنا أصلاً لا أدري ما الذّي فعلته <== خوف من مجهول
عموماً كان هناك صمت مريب ولا يُسمع سوى صوت دقات الساعة الجدارية xD!
سألت عن الأمر الذّي أتيت من أجله فطلبوا منّي الجلوس، جلست وأنا مستغربة جداً وتراودني الهواجس بسبب غرابة تصرفاتهم
عندها أشارت أختي إلى علبة كانت على الطاولة وطلبت مني قراءة ما كُتب عليه
وبالنسبة لي كنتُ أرى خربشات مشوشة وأحاول أن أجعل الجودة أفضل
وأعصر مخي احاول اتذكر شو كان مكتوب هناك..
فقالت أن هناك حروف انجليزية.. طلبت مني قراءة الحروف فقط وليس الكلام لكنني كنتُ أميل بجسدي للأمام لأقرأ لكن..
- ممنوع الاقتراب!
تجمّدت! الأوامر الغريبة هذه مخيفة وطبعاً لم أستطع القراءة وبعدها تم إطلاق سراحي
فاقتربت من العلبة وأنا مستغربة.. أووه ما أعرف أقرأ من بعيد فعلاً
فطلبوا منّي أن أختبر نظري وأبتعد شيئاً فشيئاً وأحاول القراءة.. و
هكذا تمّ الشّك في أمري وانقلعت إلى العيادة وبعد الفحص قال الطبيب أنّه ضعف نظر!
وأنّ عليّ أن أعتاد ارتداء نظارة طبية دائماً!!
صدمة ثلاثية الأبعاد
^
^
اوبس.. يعني مو لـ هالدرجة xD
الصراحةٌ أن الحقيقة مختلفة للأسف ><"
كنت فرحانة أصلاً لأني بحصل على نظارة حتّى أني ما قلت وداعاً لـ أنا القديمة
^
^
يا إلهي
وأنا بنفسي زدت الطين بلّة من قال إنني أستمع إلى النّصائح؟
ومن قال أنني سألبس النظارة دائماً؟ إنها مزعجة فعلاً ولا أطيقها
فوقتها ما كان أحد يلبس النظارة إلا من كبر في العمر <== أيام زمان
أو كان تفكيري عبيط كذا ما اعرف لكن ما كنت أحب ألبسه xD
كان لبس النظارة بالنسبة لي شيء عصيب بالفعل.. يعني مو متعودة والتغيير المفاجئ هذا ما أطيقه
انتو فاهمين قصدي
لذا رغم أوامر الجميع كان قراري الوحيد..
ما بلبسها إلا إذا احتجتها في أحيانٍ نادرة
أصلاً كان عندي فكرة سيئة عن أطباء العيون بل ما زالت الفكرة ملتصقة برأسي
فأطباء العيون همهم الوحيد هو المال لذا يعطوك نظارة ويقولون أن علينا مراجعته باستمرار وتغيير النظارة
وان الاستمرار في لبسه يعيد النظر كما كان اعتبرتها ترهات فقط <== ربما كانت كذلك
لذا ما كنت ألبسه إلا نادراً وقت الدراسة والعمل، لكن في المدرسة كنت أخجل ألبسه لسبب ما
لكن حالياً أصبحت النظارة جزء منّي وصديقتي الصدوقة لا غنى عنها xD
كنت من قبل أعمل حركة حتى استطيع رؤية السبورة.. فقط أمسك النظارة أمام عيني بدون لبسه وأرى
لأني بالفعل أكره الأسئلةا لفوضولية واللقافية اللي بتجيني إذا لبسته
وهذه الأسئلة للأسف اضطررت أسمعها لأنهم رأوا النظارة معي وأكثر سؤال سمعته
"اوه فيك ضعف نظر؟ تلبسين نظارة طبية؟ "
- لا ^^ كنت فقط أجرب ألبسه واشوف شكلي
<== أجل ايش رأيك يعني؟
المشكلة صارت مشكلة بالفعل فالبعض حسبوها لعبة للأسف
وصاروا يخطفوا النظارة ويهربوا بها <== وكأني بحول نفسي طفلة وألاحقهم xD!
لقد أعذر من أنذر
لي معهم قصة أخرى.. لعبة هي؟ <== رفعوا الضغط
.
.
.
والآن الموقف الذّي يستحيل أن أنساه
موقف حديث قبل أيام على على ما أذكر <== قبل أيام يعني قبل نصف سنة على الأقل xD
كان موقف لا أحسد عليه حقاً.. أين كان عقلي حينها يا ترى؟!
في منتصف الليل المظلم وقت أيام الاختبارات كنت ساهرة إلى الليل متعبة نفسي في المذاكرة وقد أخذت عزلة عن النائم البيت
وبعد انتهاء المذاكرة المطولة اللي تعبت معها فعلاً خرجت أخيراً من الغرفة بعد ما صدع رأسي.. وميتة تعب
ذهبت إلى دورة المياه وغسلت وجهي ثم خرجت فسمعت فجأة صوت تساقط الماء لتتوقف الدماء في عروقي !
متأكدة اني اغلقت الصنبور.. لكن ما ذاك الصوت؟
حاولت تجاهل الأمر فأظنني نسيت عقلي نائماً على السرير أيضاً
حسناً.. ربما شيء يستحق ان أرتعب منه قليلاً..
فجأة تذكرت فلم رعب رأيته في صغري وكان هناك شخص فتح الصبنور ليغسل وجهه لكن تدّفّقت (الدّماء) القانية من الصنبور!!
اييي.. ما إن تذكرته حتّى هربت بسرعة من المكان لكن ما إن كدت أصل للغرفة حتّى فاجأني ظهور شيء غريب أمامي
ليجعلني أشهق وأخرج صرخة بلا صوت من الخوف
الحمد لله كانت مجرد قطة مصدر قدومها مجهول ><"
وقتها ما كنت لابسة النظارة لأني للتو غسلت وجهي، مشيت في الظلمة ودخلت الغرفة المظلمة
وفجأة!! رأيت جثث مكفونة على السرير..
لحظة! جُثث؟! لمن؟ أنا ما كنت في الغرفة لأني كنت في جلسة مذاكرة في غرفة أخرى
اووه.. اكتشفت حين عودة عقلي النائم انهم اخواتي النيام ؟!
فهمنا.. ربما شيء يستحق الخوف منه بما انني كنت اتوهم..
وأثناء تفكيري بهذه الأوهام المخيفة التّي تقيت تتابع انهيالها عليّ بقسوة.. انسدل شعري ولامس كتفي..
وأنا تجمدت واصبحت تمثال اسمنتي من الصدمة خماسية الأبعاد
- من هذا ؟ يا للورطة
- القاتل؟ الجثث!! <== تفكيري عبط من حكاية الرعب هذه
لكن بعد الاستعاذة من الشيطان التفتت لأكتشف أنه مجرد شعري فقط وأنا ظننت أن شبحاً وضع يده عليّ.... !
وقتها كنت حاسّة نفسي في أشدّ لحظات غبائي
جعلت من نفسي ضحية لأوهامي ومخاوفي التّي جسدتها في ما حدث
يبدو أنه تأثير تعب العقل من حفظ الدروس وتخزين المعلومات والمذاكرة مع النعاس
أوقف قلبي.. تبــاً!!
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 17-08-2017 عند الساعة » 01:31
عمى الألوان هو عدم القدرة على التمييز بين بعض الألوان أو كلها التي يمكن أن يميزها الآخرون.
هو مرض وراثي في غالب الأحيان، لكن ممكن أن يحصل بسبب خلل في العين أو العصب البصري أو الدماغ
أو بسبب التعرض لبعض المواد الكيمياوية.
وهناك أنواع من عمى الألوان وليس جميعها عمىً كُليّ فالمصاب بإمكانه رؤية عدة ألوان كما لا يمكنه رؤية أخرى..
لكن المصاب بعمى ألوانٍ كليّ هو لا يرى سوى اللون الرمادي فقط!
وحتّى الآن لا يوجد علاج لعمى الألوان لكن يمكن للماصبين رؤية الألوان من خلال نظارة صطبية مخصصة لذلك.
وأترككم مع الصّور الجميلة التّي تمت سرقتها من العم قوقل طبعاً لتوضّح لكم نظرة مصابي عمى الألوان لما حولهم..
وإليكم نوع آخر من الصّور الجميلة
+
رغبتُ أيضاً أن تروا ردود فعل أشخاص مصابين بهذا المرض يرون الألوان لأول مرّة بالنظارة الطبية بشكل لم يتخيلوها قط!
ردودهم مثيرة ومؤثرة بالفعل
اخر تعديل كان بواسطة » Lady Ɖeidara في يوم » 19-08-2017 عند الساعة » 00:02 السبب: طلب من صاحب الموضوع
ضعف البصر هو فقدان نسبة عالية من الرؤية مما يستوجب معالجة طبية، وتكون أغلب الأحيان وراثية
لكنّه سبب من الأسباب الأخرى كالمرض أو التعرض لصدمة، إرهاق العينين وعدم الاهتمام بهما، أو عدم التغذية السليمة.
وهناك أنواع من ضعف النظر:
ـ طول النّظر: هو أن الشخص المصاب يستطيع رؤية الأشياء البعيدة بوضوح، بينما تبدو له الأشياء القريبة مشوشة وغير واضحة.
ـ قصر النظر: وهو عكس ما ذكرناه سابقاً، فالمصاب يرى الأشياء القريبة بوضوح لكنّ الأشياء البعيدة تبدو له ضبابية.
ـ اللابؤرية: وتسمى أيضاً بالإستجماتيزم، وهذه الحالة مختلفة عن الحالتين السابقتين، فالمصاب تبدو له كلّ شيء مشوش
وغير واضح دائماً سواء عن قُربٍ أو بُعد، وهو الأكثر شيوعاً بين مشاكل الإبصار.
وإليكم بعض الصّور لتعروفا كيف يرى ضعيف النّظر العالم من حوله..
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 16-08-2017 عند الساعة » 14:14
في هذه الفقرة جمع فقط بين الاثنين..
أقصد بصور من تصميمي قمتُ بإفضة بعض التأثيرات لجعل الصور مشوشة ورمادية
لأنقل لكن فقط شعور تلك الفتاة المسكينة في القصّة التّي كتبتها <== برآآ
في هذه الفقرة أردت أن أشارككم هذه الاختبارات البسيطة لتعرفوا ما إذا كنتم تعانون من مشاكل ما في العين..
هذه الاختبارات بصراحة أراها مهمة لأنه من المتوقع وجود أشخاص مثلي يظنون الأمر طبيعياً ثمّ تبتلع الصدمة ألسنتهم
<== كف
مثلما حدث معي وظننت أن رؤيتي بوضوح أقل كلما ابتعدت أمر طبيعي.. وحدث ان ذاك كان بسبب ضعف نظر
في الفيديو التالي اختبار ما إذا كنت تعاني من عمى الألوان أو لا..
تنبيه: يوجد موسيقى في الفيديو فيرجى كتم الصوت!
وفي الرّابط التّالي اختبار ضعف النظر.. أقصد فحص طبي مثلما هو في المستشفيات
فحص النّظر
غريب أني وجدت شيئاً كهذا على الانترنت
لكن وجوده جيد بالفعل فهو ذات الفحص الذّي يجرونه عند طيبيب العيون
لكن جرّبوا وأعطونا النتائج
اخر تعديل كان بواسطة » Lady Ɖeidara في يوم » 19-08-2017 عند الساعة » 00:00 السبب: طلب من صاحب الموضوع
وأخيراااً
الفقرة المنتظرة
احم احمم
أظنني كنتُ أنتظر أن أصل إلى هذه الفقرة بفارغ الصبر بعد تعبي في إعداد هذا الموضوع
عموماً كان ممتعاً إعداده بما أني ثرثرت كثيراً <== برآآ
لكنّه جلب لي أنواع الأمراض وجلطني فعلياً بسبب النتّ المجنون
الله يصلحه.. رفع ضغطي إلى أقصى الحدود حتّى كدت أحطم الجهاز بدل ما أحطم رأس النت
تعفن في وقته
كنت أفكر أجمع بعض فيسات آل السمج لكن المعاناة المأساوية اللي مررت بها أنهتني
الصور طبعاً وجدتها في النت وأعجبتني وأحببت عرضها لكم هنا.. بعضٌ منها من تصميمي
بالفعل نعمة البصر نعمة لا تعوض
الحمد لله على نعمه..
والآن اعرضوا لنا نتائج الاختبارات ولنرى من يعاني من شيء ما دون أن يعلم
وفضل معرفته يعود إلي بالطبع <== كف xD
أظن أن هناك من لديه ضعف نظر لكن عمى الألوان نادر على الأرجح
وعلى كلٍّ بعد فضفضة طويلة.. سؤال للجميع:
- هل تعاني من ضعف نظر أو عمى الألوان؟
- هل تذكر مواقف مضحكة\ محركة\ ساذجة\ مرعبة حصلت معك أو مع معارفك بسبب ذلك؟
أذكر لنا ما لديك وشاركنا الثرثرة كما ثرثرت معكم <== برآآ
وأخيراً وصلنا لنهاية الـ "أخيراً" بعدما انذبحت بسبب النت
أرجو أن الموضوع كان خفيفاً واستمتعتم واستفدتم في نفس الوقت
موضوع خرندعي بلا شك <== العدوى انتقلت من شخص ما يجب أن يحضر
عموماً شكراً على حضوركم يا سادة <== حاسة نفسها تقدم اختتام حفل !
وشكراً لـson goku ssj3 على جهده في إعداد التصاميم لموضوعي
دمتم بخير..~
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 16-08-2017 عند الساعة » 15:54
ح ج ز
حجز
سَلام،حُب،قرَاءَة
..أستـغـفــــر اللـــه ، و أتــــوب إلــيــــــهـ ..
.. دخول متقطع .. اللي بيتواصل معي يدخل من الخاص ، تطبيق مكسات مايتيح رسائل الزوار ..
Ask me
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمدلله بخير كيفك انتي يورنيما؟
اوه انتي نظرك ضعيف؟
انا كمان اشعر ان نظري ضعيف لكن الفحوصات تقول ان نظري تمامما ادري كيف هذايعني عندي اكثر من موقف يخذلني نظري
مثلا في المحاضرة ما اشوف السبورة جيدا و احيانا اسئل زملائي عن بعض الكلمات الي ترفض عيوني تقرأهمو كمان زمان كنت انظر في القمر و استمتع برؤية الحفر و البقع التي فيه اما الان ارى القمر مرآة ساطعةوكمان اصحابي كانو يتنافسو على رؤية الاشياء الصغيرة مثل ارقام السيارات الواقفة في الجهه المقابلة و احيانا على ارقام المطاعم التي توجد في اللائحة و طبعا المطعم في الاتجاه الاخر من الشارعوانا اقف مثل المهرج و هم يتنافسون فانا يادوب ارى اسم المطعم خخخخخخ فكيف ارى الرقم الصغير الي تحتومع هذا الفحوص الطبية تقول نظرك تمام
نتائج الاختباااااااااااار
في اختبار عمى الالوان الحمدلله جبت الدرجة الكاملة 12
وكمان في اختبار قوة النظر جبت 6/6
انا عندي اخوي الكبير يعاني من عمى الوان جزئي فهو لا يفرّق بين اللون الابيض و الوردي الفاتح
موضوعك جميل و ممتع يوري تشان
اخر تعديل كان بواسطة » تاج الزعامة في يوم » 16-08-2017 عند الساعة » 19:01
ربي يسعدكم إدارة التون على التوقيع الحلو
شكراً للخرندعية، الهولمزية، الجميلة، الزعيمة دارك شادو انها عاقبتني بصفتي (مفيش مني) من 2017 الى الآن 2020
مررررررحباً يورنيما~
كيف الحال..
موضوعك جميلٌ جداً ومفيدْ..
أحببت قصة البداية..أبدعت في وصف مشاعر الحزن والعجز في البداية..ثم لحظة رؤيتها للعالم بألوانه الحقيقية ورؤية العالم له دائماً بهذا الجمال...أحببت هذا المشهد جدداً
بالنسبة لي عندما كنت أعاني من عدم وضوح الرؤية أشك في أن لدي مشكلة ضعب البصر...ولكن عندما أذهب إلى طبيب العيون يخبرني أن نظري ستة على ستة و أن ذلك بسبب النظر الطويل إلى الهاتف..أو المذاكرة الطويلة<<أيام التوجيجي
ههههه..أتفق معك أنني أريييد وبشدة ارتداء نظارات لذلك عندما أحذر أبي نظارة خاصة بالقراءة أضفتها لممتلكاتي الخاصة ^^ وصرت ألبسها كل يوم<<في غرفتي وحدي طبعاً
وإنني مثلك لا أحب ارتداءها بالخارج
الصور رااائعة جداااً..في الحقيقة أحببت عمى اللون الأصفر والأزرق <<الله يشفي المصابين فيه ><
و من الجيد أن هناك حل لهذه المشكلة ..<<أول مرة أعرف
هذه الصورة صدمتني حقاً
همممممممم... بالنسبة للاختباراات..
بالاختبار الأول: 11/12
الثاني أصعب ههههه فقدان معتدل للرؤية!!!!
نهايةً أششكررك على الموضوع اللطيف والمعلومات القيمة الواردة فيه ^^...شعرت ببعض الجدية أثناء الاختبارات ولكن الحمد لله..يبدو أن كل ما أحتاجه هو التقليل من أوقات جلوسي على الهاتف أو الجهاز <<ولكن هذا مستحيل *همس*
أشكرك على الدعووة وآسفة لتأخري ^^
موووفقةة ><
اخر تعديل كان بواسطة » Lady Ɖeidara في يوم » 24-11-2017 عند الساعة » 19:21 السبب: رد مميز
اللهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عنَّا
لي عودة ان شاءالله ^^
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
Faded Whispers
Une bougie, peut illuminer la nuit
Un sourire, peut bâtir tout un empire
Twitter | Ask.Fm
البصر هو متعة الحياة فمن فقده قد فقد كنزا
موضوع جميل والاختبارات اجمل
شكرا على الطرح المفيد عموما وبدعوتكي لي خصوصا
موفقة
ليفاي بطلي
أهلاً تاج
الحمد لله بخير، شكراً..
أجل.. للأسف ويضعف باستمرار مع الوقتاوه انتي نظرك ضعيف؟
اوه غريب، جرّب من جد وجديد ممكن في خطأ ><انا كمان اشعر ان نظري ضعيف لكن الفحوصات تقول ان نظري تمامما ادري كيف هذايعني عندي اكثر من موقف يخذلني نظري
هل حافظت على مسافة المتر بينك وبين الشاشة؟
ممكن تتوهم فأحياناً الخطوط الصغيرة مستحيلة القراءة.. لكن إذا كان الكل يرى وأنت لا فأكيد في مشكلةمثلا في المحاضرة ما اشوف السبورة جيدا و احيانا اسئل زملائي عن بعض الكلمات الي ترفض عيوني تقرأهمو كمان زمان كنت انظر في القمر و استمتع برؤية الحفر و البقع التي فيه اما الان ارى القمر مرآة ساطعة
واااو ما شاء الله..
وتقدر تشوف البقع على سطح القمر
عيون صقر
اوه حركة قديمة كنت اسويها قراءة أرقام السيارات ><وكمان اصحابي كانو يتنافسو على رؤية الاشياء الصغيرة مثل ارقام السيارات الواقفة في الجهه المقابلة و احيانا على ارقام المطاعم التي توجد في اللائحة و طبعا المطعم في الاتجاه الاخر من الشارع
لكنها واضحكة كثير ومن الممكن قرائتها
هههههههههههـوانا اقف مثل المهرج و هم يتنافسون فانا يادوب ارى اسم المطعم خخخخخخ فكيف ارى الرقم الصغير الي تحتومع هذا الفحوص الطبية تقول نظرك تمام
الله يعين.. أظن أن هناك مشكلة فعلاً فأسماء المطاعم مكتوبة بخط ما أكبرها معقول ما تقدر تقرأها ؟
ربما من الأفضل تجربة الاختبار من جديد مع اتباع النصائح
ما شاء الله كل شيء عندك تمام.. ربما كنت تتوهم أن نظرك ضعيف أو كيف؟
نتائج الاختباااااااااااار
في اختبار عمى الالوان الحمدلله جبت الدرجة الكاملة 12
وكمان في اختبار قوة النظر جبت 6/6
انا عندي اخوي الكبير يعاني من عمى الوان جزئي فهو لا يفرّق بين اللون الابيض و الوردي الفاتح
ربما في بعض الحالات النظر يبدو أضعف من المعتاد بسبب اصداع جراء القراءة او الجلوس امام الشاشة وقت طويل ><
اوبس.. صدق؟ الأبيض والوردي.. اللونين متقاربين لولا ان الوردي إذا غمق فهو بيكون مختلف تماماً
ربما يكون عمى ألوان فعلاً.. من يدري ><
شكراً تاج على إطلالتك وردّك بشكل أخص فهو يهمني جداًموضوعك جميل و ممتع يوري تشان
سعدت بمرورك على موضوعي.. وجيد جداً أنه كان ممتعاً
في أمان الله ~
أهلاً بك كورديليا أنرتِ
الحمد لله بأفضل حال شكراً لسؤالك ^^
شكراً على كلامك اللطيف.. أسعدتني بالفعل..موضوعك جميلٌ جداً ومفيدْ..
أحببت قصة البداية..أبدعت في وصف مشاعر الحزن والعجز في البداية..ثم لحظة رؤيتها للعالم بألوانه الحقيقية ورؤية العالم له دائماً بهذا الجمال...أحببت هذا المشهد جدداً
وجداً سرّني أن القصّة أعجبتك وأكثر من ذلك أثّرت فيك رغم الأفكار البسيطة التّي استخدمتها ^^
فهمت ^^"بالنسبة لي عندما كنت أعاني من عدم وضوح الرؤية أشك في أن لدي مشكلة ضعب البصر...ولكن عندما أذهب إلى طبيب العيون يخبرني أن نظري ستة على ستة و أن ذلك بسبب النظر الطويل إلى الهاتف..أو المذاكرة الطويلة<<أيام التوجيجي
فعلاً النظر إلى شيء ما لوقت طويل يجعل النظر مشوشاً قليلاً..
بالضبط كلام صحههههه..أتفق معك أنني أريييد وبشدة ارتداء نظارات لذلك عندما أحذر أبي نظارة خاصة بالقراءة أضفتها لممتلكاتي الخاصة ^^ وصرت ألبسها كل يوم<<في غرفتي وحدي طبعاً
وإنني مثلك لا أحب ارتداءها بالخارج
كنت من قبل ألبسها عندما أكون وحدي واشعر بشيء غريب لو خرجت بها أمام الجميع
لكن مع الوقت اعتدت على لبسها بل ألبسها دائماً
بالعفل أرجو الشفاء لهم.. لم يروا العالم بألوانه الطبيعية ><الصور رااائعة جداااً..في الحقيقة أحببت عمى اللون الأصفر والأزرق <<الله يشفي المصابين فيه ><
و من الجيد أن هناك حل لهذه المشكلة ..<<أول مرة أعرف
ههههـ يبدو انك أحببت عمى اللون الأصفر والأزرق لأنهم يرون اللون الأحمر أو المائل للوردي
مثلك لقد أعجبني اللون الأحمر
هذا متوقع.. فالصورة لا تظهر أبداً حقيقة الألوان الجميلةهذه الصورة صدمتني حقاً
فهم يرون اللون الباهت والذّي يجلب الكآبة ><
اوه عمى الألوان؟!! أظن انها بسبب الصور الأخيرة فقد كانت صعبة بالفعل وبالكاد استطعت تمييز الأرقام ><همممممممم... بالنسبة للاختباراات..
بالاختبار الأول: 11/12
الثاني أصعب ههههه فقدان معتدل للرؤية!!!!
إذن لديك ضعف نظر أظن أن نتيجك 9\6 أو ما يقاربه
عافاك الله
العفو وأشكرك على مرورك وردك الذّي أسعدني بحقنهايةً أششكررك على الموضوع اللطيف والمعلومات القيمة الواردة فيه ^^...شعرت ببعض الجدية أثناء الاختبارات ولكن الحمد لله..يبدو أن كل ما أحتاجه هو التقليل من أوقات جلوسي على الهاتف أو الجهاز <<ولكن هذا مستحيل *همس*
هههههههههـ like you
يستحيل أن اتخلى عن الأجهزة فهي مهمة في حياتي <== برآآ
لا شكر على واجب^^أشكرك على الدعووة وآسفة لتأخري ^^
موووفقةة ><
لا تعتذري فأنتِ لم تتأخري بالفعل
بالتوفيق لك دائماً دمتِ بخير~
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات