الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12
مشاهدة النتائج 21 الى 32 من 32
  1. #21
    عنوان القصة ⋌

    { زٍهّـــــرة الَـــــحًبً .. Flower of Love }


    ■{ قلوب منسيه }■

    الاسم :  1452249751698.jpg



عدد مرات الظهور : 220



الحجم :  7.1 كيلو بايت

    [ رومنسية ، مدرسية ، كوميدية ، مغامرات ، أكشن ]


    ■ تحكي الرواية عن حياة شبان من طبقة الأغنياء ..يشقون طريقهم في الحب وتعترضهم صعوبات ف أول العاشقين فيها {مارك } أحب ليزا وعشقها ..يأتي من يعترض هذا الحب وبقوة { مايك } شقيق ليزا ..أراد لليزا أن تكون عاشقة صديقه { آندي } صديق طفولتهما ..الذي لم تره ليزا أكثر من صديق . !

    هل يستطيع آندي أخذ ليزا من يدي مارك ..؟
    وكيف ستكون محاولاته ..!
    بأي طريقة سيعترض مايك ..حب شقيقته ليزا ..!

    كل ذلك ستعرفونه إن قرأتم الرواية زٍهّـــــرة الَـــــحًبً .. فهي من أجمل ما قرأت ومازلت ~

    □■رأيي فيها □■

    انا شخصيا أكره شيء نوعه مدرسي ..سواء رواية ام انمي

    لكن عندما وجدت زٍهّـــــرة الَـــــحًب لم احب أن أقرأها لأنها مدرسية ..!

    ولكن بعد أن أجبرت نفسي ع قرأتها ..تغيرت نظرتي تماما ل النوع المدرسي وذلك يعود لهذه الرواية التي إمتازت بصياغتها وترتيب أحداثها وقبل كل شيء الوصف الذي لم يكن ناقصا ولا مملا بتفاصيله أعجبت به فقد أدخلني لهذا العالم الشيق وتحمست لشخصياته وحزنت لأجل من تأذى منهم سواء جسديا أم معنويا

    أعجبني بها

    طبعا كل حرف كتب اعجبني ..ولكن لابد من ذكر حادثة مهمة تركت أثرا عميقا في قلوب قارئي الرواية

    { حادثة الاختطاف } حيث أن....تعلمون ؟
    لن اذكر شيء يحرق لكم الاحداث ..!

    في آمان الله ..والشكر الجزيل ل كاتبة الموضوع ~
    اخر تعديل كان بواسطة » إحساس عالم في يوم » 08-01-2016 عند الساعة » 13:17


  2. ...

  3. #22
    عنوان الروابة
    ■□ إنــها كذبــة جميلــة ، كذبتــي الأخيــرة□■

    الكاتب : قلوب منسيه □■

    إختصار الرواية

    ■□ شاب جامعي فقد حنان الوالدين رغم أنهما ع قيد الحياة ..!

    لديه مشكلة مع طبقات المجتمع ويعود السبب لغروره ف هو يمتلك لقب إفاريس ..!

    يصيبه الغثيان من شيء يسمى أنثى ..!!

    يعيش حياة روتينية يقضيها بصحبة صديقه الوحيد { هنري } في ظل غياب والديه ~

    ينتهي هذا الروتين بعودتهما وتنقلب حياته ..!

    لأجل گذبہ عاشها عشرون عاما ..!

    يجبر ع خطبة فتاة ..!
    ليس أي فتاة أيضا..!
    °°

    ماأعجبني ب الرواية أو أثارني بالتحديد ..!

    ردة فعل الشاب المتغطرس ..إن كان السبب والديه ..مالذي سيفعله ..؟

    كيف سيتزوج فتاة ..؟ وهو لايطيق أن أي أنثى ..!

    ولا أن يلمسه أي شخص ..!
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
    في آمان الله

  4. #23
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    موضوع شيق وممتع ^^
    لذا يثبت نظراً لأهميته^_^
    بالتوفيق

  5. #24
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أتيتكم اليوم بقصة جميلة جداً صراحة الكاتبة أبدعت بطريقة تأسر القارئ وتجعله مشدوداً وبقوة لكتابتها،القصة عامة تتمحور حول طلبة من مختلف الجنسيات يقعون تحت ضحية سلسلة من الجرائم والحوادث الغريبة التي لا تفسير لها مطلقاً


    إسم الكاتبة
    LoVeAnGeL
    عنوان القصة
    عينا الشيطان

    حقيقة القصة ليست من كتابتها شخصيا بل هي للكاتبة لحن إلا أنها إهتمت بوضعها،مشكورة على ذلك
    اخر تعديل كان بواسطة » آراكي ميوكو في يوم » 13-03-2016 عند الساعة » 10:55

  6. #25
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ****
    العنوان: البيت الاسود الحزين
    ****
    الكاتبة:لحن
    ****
    نوع القصة: رعب ...صداقة....اخلاق...
    ****
    مختصر القصة: صديقان يسكنان بيت مهجور في الريف مات فيه العديد من الناس بطرق غريبة فتتوالى عليهم المفاجآت ....
    في البداية يعتزان لها وتؤثر فيهما لكنهما يتعاهدان على الثقة ببعضهما ........
    تحدث امور تجعل صداقتهما مهددة ...خصوصا ان احدهما قوي الجَنان بينما الاخر مرهف الاحساس
    في الاخير... (لن اقول ههههhttp://www.mexat.com/vb/images/smilies/tongue.gif)
    ****
    رايي فيها: من اروع ما قرات خاصة انها في قالب اسلامي +غموض=ابدااااع
    ****
    اعجبني فيها:هذه العبارة -والجزء الذي فيه كله-
    لكن لا تشك اني اصدقك..........
    ****
    سؤال: هل نتناقش في القصص التي اوردتموها هنا ام لا؟
    رحلت أيها العزيز...
    رحمك الله وجعل الجنة مثواك يا أبي

  7. #26
    الغرض من هنا وضعها حتى نكون مرجعا لكل من لديه رغبة في القراءة
    لكنني اذا اردت ابداء رأيك في نقاط ربما لفتت انتباهك فبوسعك وضع رد في القصة ذاتها:-)
    اخر تعديل كان بواسطة » آراكي ميوكو في يوم » 13-03-2016 عند الساعة » 11:34

  8. #27
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    قصتي هاته المرة مختلفة جداًe414
    قصة أحببتها كثيراًe414
    تعلقت بها لدرجة لاتوصفem_1f635
    والسبب بسيط جداً،لأنها روعة وبكل ماتعنيه الكلمة
    مهما قلت فسوف أظل مقصرة في حقهاe403
    كل شخصية فيها مميزة،لها نكهة خاصة،إلا أن إثنين منها لهما مكانة خاصة لدي
    "الفتى البارد الأعصاب،الغضوب،مضروب المزاج على الدوام،جين"
    والفتاة الكتكوتة،المرحة،الخجولة،إيفا"
    وهناك العديد غيرهما إلا أنهما مميزان جداً وسيفهم الجميع قصدي إن ألقوا نظرة على القصة
    والتي صاحبتها هي الجميلة â™ھ7ulm
    أما القصة فتحت عنوان "أرواح البنفسج"
    اخر تعديل كان بواسطة » آراكي ميوكو في يوم » 13-03-2016 عند الساعة » 20:31

  9. #28
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هاقد عدت وفي جعبتي قصة أخرىe404em_1f611
    القصة هاته المرة مميزة أيضاً هي الأخرى،ولها طابع خاص وفريد من نوعه
    صراحة أحببتها كثيراً بالرغم من أنني أكره صاحبتهاtired
    يب ولاأطيقها أيضا،ولكنني سأتحدث عن القصة بشكل منفصل عن صاحبتها الباكاe402
    والتي لن أذكر إسمها على لساني ما حييتe107
    ضحكة
    المهم..في البداية ستلاحظ أن الأحداث هادئة لاتنبئ بحدوث أي شئ غير طبيعي،ولكن مع مع مرور كل فصل يبدأ التشويق إلى أن يصل ذروته في آخر فصل>>>> لاأرغب بتذكره حتىe407
    ضحكة
    صدقاً الرواية تحمل الكثير من المشاعر الحزينة والغاضبة في نفس الوقت
    وهذا ما يزيدها جمالاً في كل مرة

    صاحبة القصة تدعى:
    يورنيما الباكا
    وعنوان قصتها المميزة هو:
    دموع الإنتقام
    اخر تعديل كان بواسطة » آراكي ميوكو في يوم » 13-03-2016 عند الساعة » 21:12

  10. #29
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    eek eek eek tired tired
    شكراً لكِ ميوكو cry أكرهك ogre
    قلت أنني لن أشكركِ

    اليوم أتيت لكم ببعض المقتطفات من رواية
    "الحياة"...قصة انمي من تأليفي

    للكاتبة: heroine

    وسوف أضع ملخص الجزء الثاني من الرواية

    "قالت إيمان لجواد:هل تتحداني؟؟؟
    جواد:نعم أتحداك...
    في اللحظة التي كانا يتحدثان فيها يدخل معلم من ورائهم، ... لم يقل شيئا إنما وقف بخفية وراء الطلاب عند الباب ونظر إلى حيث يوجه الطلاب نظرهم،
    ولم يكن هناك من يدري بقدومه.
    أكمل جواد حديثه:هيا أريني ماذا ستفعلين بي؟؟؟...هل ستشتميني؟؟؟... أم أنك ستحاولين إهانتي؟؟؟.. ليكن بعلمك أني لا أتأثر بهذه الأمور السخيفة...
    قالت إيمان بمكر وهدوء:مصر إذن!!!
    جواد:أجل... أتحداك أن...
    ولم يكد جواد ينهي جملته فقد قامت إيمان بضربه بقبضة يدها على وجهه، فهوى أرضا من شدة الألم ومن شدة الضربة."


    "اتكأت على الثلاجة بقوة، وبدأت ترى في عقلها مشاهد وهذا ما كانت تراه:
    (((كانت ترى فتاة صغيرة بعمر 8 أعوام تقريبا كانت تحاول إفلات ذراعها من قبضة رجل ضخم تبدو القسوة جلية من ملامح وجهه الخشن... كانت تلك الفتاة تصرخ وتقول:دعني...أيها المتوحش!!!ماذا فعلت لك؟؟؟؟
    رد ذلك الرجل عليها قائلا بخشونة:اصمتي...
    الفتاة وهي تبكي:دعني...آاااه.
    الرجل:إياك ومخالفة أوامري مجددا!!!
    الفتاة بحدة:لن أصغي لمجنون مثلك!!!اتركني وشأني...
    أجابها الرجل وهو يضحك ضحكة خبيثة:حقا؟؟!!...سأجعلك تصغين لي رغما عن أنفك أيتها العنيدة...
    ثم أضاف:سأتركك...هههه.
    ويتركها ولكنه يحضر سوطا وبدأ يضرب فيها بقوة...وعندما لاحظ أنها لا تتألم من ضرباته أحضر شيئا أكثر فاعلية بالنسبة له... قام بإحضار سيخ معدني وقام بتسخينه ثم بدأ بواسطته يكوي جسد تلك الصغيرة المتعبة... وهنا... بدأت تلك الصغيرة تبكي وبشدة)))
    وبكل صرخة من تلك الصغير.. تصرخ إيمان بألم أكبر!!!"


    "فقالت سوسن:حسنا...لنتواجه..
    ثم وقفت وقفة من ينوي أن يقاتل رغم أنه غير لائق بها...
    نظرت إيمان لها باستهزاء وقالت بتهكم:حقا؟!؟!...منذ متى أصبحت مقاتلة كاراتيه...
    سوسن بتحدي:هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها عني يا أيتها الفولاذية الغبية!
    إيمان بسخرية:حسنا...هل تظنين أني سأصغي لمدللة مثلك؟!؟!
    اشتعلت سوسن غضبا وهي ترى إيمان الواقفة هناك ببرود وسخرية...ومدت يدها كي تضربها إلا أن إيمان تفادتها بكل سهولة وأمسكت بيدها وهي تقول:قلت لك سابقا...يفضل أن تبتعدي عني..."

    "ثم تخرج من المطعم فورا بعد أن تركت ثمن العصير.فلحقها لؤي.
    لؤي خارج المطعم:أصغي إلي..أنا أخوك الأكبر...
    عقدت إيمان ساعديها على صدرها قائلة بسخرية:نعم..أخي.. ونعم الأخ!
    لؤي:كفي عن السخرية مني.
    رآهما من بعيد كل من سالي ورافع وحسان الذين كانوا يتمشون معا قبل ذهابهم للشاطئ....
    سالي:أهذا هو أخيها الأبله؟؟؟...
    أومأ رافع بهدوء.
    حسان:إنه يزعجها..فرصتك يا رافع..اذهب وأنقذ الموقف.
    نظر رافع لهما بجدية... ثم تقدم من إيمان ولؤي..."

    "رافع:أنا حقا أعتذر...لماذا لا تصدقيني؟؟
    إيمان:أجئت بي إلى هنا وسط الأمطار لتقول لي هاتين الكلمتين التافهتين.
    رافع بجدية:حدثيني بجدية دون عناد يا إيمان...أنا حقا أعتذر..
    إيمان:كيف لي أن أقتنع...كلماتك..لا أدري..أنا لا أستطيع تصديقك...
    نظر رافع لها بهدوء والمطر يتساقط...
    كانت نظراته المصوبة نحوها مليئة بالعطف والدف...
    فقال بهدوء وتردد وكأنه على وشك الإدلاء باعتراف خطير:إيمان.....أنا..........
    قطع كلمته تلك انطلاق رصاصة من بعيدة...بمجرد أن رآها رافع قال لإيمان وهو يدفعها أرضا كي لا تصيبها:انتبهي...
    ولكن...
    وصلت الرصاصة..
    وأصابت كتف رافع الذي حمى إيمان بكل قوته ليؤكد لها أن الحب ليس مجرد كلمة تباع بالسوق..بل إن الحب فعل وأكثر!
    نظرت إيمان نحو مصدر الرصاصة ثم نظرت لرافع بقلق..
    ذرفت إيمان القليل من الدموع وهي ترى رافع ملقى أرضا فاقدا للوعي وهو ينزف.
    تقدمت منه وهي تقول بخوف:رافع..أجبني...يا مجنون!...لماذا حميتني؟؟...رافع.......استيقظ...لا تمت!...رافع!
    ثم صرخت بصوت عالي:راااااااافع!"


    "تقدم من إيمان ولا يفصله عنها سوى سنتيمترات بسيطة...
    مد يده الممسكة بالمسدس...وصوبه إلى رأسها بينما لا تزال تنظر له بحقد ولكن ببراءة...
    ضغط على الزناد...
    وانطلقت الرصاصة..
    ولكن إلى الجدار...بفعل قيام رفيقه بإبعاد فوهة المسدس عن رأس إيمان.
    أغمضت إيمان عينيها خوفا.
    بينما قال الرجل الأول لزميله:لم فعلت ذلك؟؟
    الرجل الثاني:انظر إليها..إنها مثيرة للشفقة..... يجب أن نمنحها فرصة للحياة!
    الرجل الأول برعب:هل جننت؟؟..أتنوي أن تعصي أوامر سيدنا!
    الرجل الثاني:هل أصبحت مجردا من المشاعر الآن؟؟؟..إنها فتاة صغيرة.... ولا ذنب لها...
    نظر له الرجل الأول بقوة ثم وجه نظره لإيمان........))))"

    "رافع ممدد هناك...
    والأجهزة الموصولة به كثيرة...

    وفي لحظة...

    ..........:تووووووووووووووووووت.........

    كان ذلك صوت جهاز تخطيط القلب...
    فهو الآن..بعد أن كان الخط يسير نزولا وصعودا...
    بدا خطا واحدا في جهة مستقيمة...
    ليدل على أن أجهزة رافع الحيوية قد توقفت عن العمل...
    أو بتعبير أدق... أن نبضات قلبه قد توقفت...
    وبتعبير شديد البلاغة......مات!
    أجل..مات...."

    "خرجت إيمان من مكتب السيد عامر بخطى متسارعة كي تكتشف ما يضمر قصي لها من شر...
    وعند وصولها للساحة المدرسية الكبيرة والتي تعج بالطلاب...
    وجدتهم جميعا يطالعونها بنظرات مستغربة ومندهشة...ويحملون بأيديهم صحفا وورقة بيضاء اللون(الجميع دون استثناء).
    نظرت إيمان باستغراب واندهاش نحوهم وهي لا تعلم لماذا ينظرون لها...
    ففضلت المشي للأمام قليلا حتى تقدمت من سالي وحسان وهي تقول باستنكار:ليخبرني أحد لماذا ينظرون لي هكذا؟؟...قبل أن أفتعل لهم مشكلة؟؟
    نظرت سالي لها بدهشة وكذلك حسان وهما أيضا ممسكان بالصحيفة والورقة...
    ولم يقل أحدهم شيئا فانتبهت إيمان لما يحملون وأخذت واحدة من سالي عنوة وهي تقول:أريد أن أعرف ما بهذه الأوراق السخيفة!
    وبمجرد أن أمسكت الصحيفة اتسعت عينيها اندهاشا ورعبا!...
    شعرت بغضب كبير بل بحزن فظيع...
    نظرت لسالي ثم أخذت الورقة البيضاء منها لترى ما بها واستغربت كذلك!...وغضبها يزداد في كل ثانية وهي تقول بصوت خافت بسخط:تبا لك أيها الحقير...
    شدت إيمان قبضة يدها التي تمسك بالصحيفة ثم استدارت لتواجه الطلاب...ولكنها سمعت قبل ذلك صوت سالي تسألها بخفوت:هل صحيح كل ما كتب هنا يا إيمان؟؟؟
    نظرت إيمان لها بغضب وقالت:وهل بإمكانك أن تصمتي فحسب؟!؟!
    ثم تقدمت لغايتها ووقفت منتصف الطلاب وهي تصرخ قائلة:هذا يكفي!...كفوا عن النظر بهذه الطريقة لي!.......
    ثم رفعت يدها الممسكة بالأوراق وهي تقول:أترون هذه؟؟؟.....حسنا!
    قامت بتمزيقها بكل قسوة وهي تقول:مزقوها أنتم أيضا وإلا مزقت وجوهم بيدي هاتين!
    بعض الطلاب ارتعبوا منها ارتعابا شديدا....ومزقوا الصحف أمامها..
    أما البعض الآخر فحاولوا إخفاء الصحف ليتمعنوا جيدا بالمكتوب فيها...ولأنها كاشفة لإيمان الغامضة دوما بالنسبة لهم...
    فما أن رأت إيمان ردة الفعل هذه منهم..
    بدأت تتقدم من الذي يفعل ذلك... وتأخذ الصحيفة منه رغما عنه وتمزقها...
    والبعض منهم ممن خبأوها في بين كتبهم التي يدرسون بها...تقدمت منهم إيمان ومزقت كل ما بأيدهم حتى كتبهم من شدة غضبها!"

    00000000000000000000000000000000000000

    وهكذا انتهينا
    هذه فقط بعض اللقطات المشوقة في الرواية
    والآن سأحضر تقريرا عن الجزء الثاني
    laugh
    اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 15-03-2016 عند الساعة » 18:53


    attachment

    { لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }




  11. #30
    السلام عليكم


    عنوان الرواية: حياة ذات معنى!!!..

    كاتبة الرواية: heroine
    avatar237963_32


    نوع الرواية:
    (الفلسفة....الكوميديا....الدراما...الآكشن...المغام ر ات....الرومانسي...)

    مختصر الرواية:
    فتاة في الخامسة عشر من عمرها تدعى وئام وهي ابنة إيمان (البطلة في الجزء الأول من الرواية)
    مشاكسة قليلاً ومرحة عكس والدتها إلا أنها مهذبة وهادئة،
    تنقتل من والديها إلى مدينة أخرى من مدينتها وتذهب إلى الثانوية
    وهناك تتعرف على أصدقاء جدد وعلى تلك العصابة التي تثير المشاكل في المدرسة
    وتتواجه معهم حيث أن زعيم تلك العصابة يكره أحد أصدقاء وئام لدرجة انه يحاول قتله
    وهو يدعى شادي فتى بارد الأعصاب هادئ لا يتحدث مع احد ويخفي ماضيه الأليم..
    وهناك حوادث مثيرة ومسلية ستجعلكم تقرؤون الرواية.

    رأيي فيها:
    رواية رائعة وأسلوب رائع لا مثيل حتى أنني اندمجت مع الأحداث كما حدث ما سابقتها

    ما أعجبني فيها:
    أعجبني كل شيء فيها.. وخاصة تلك الأحداث المثيرة والمغامرات الشيقة..
    وأسلوب الكتابة والوصف وطريقة السرد
    وأيضاً شخيصة وئام المرحة و شادي الهادئ والغامض..

    يتبع~


  12. #31
    والآن مع المقتطفات:

    ".......:هيييي...يا صغيرة!
    تجفل وئام...وتلتفت لمحدثها...
    وترى تلك الفتاة التي نطقت بتلك الجملة....وعلى يمين تلك الفتاة فتاة أخرى...وكذلك على اليسار...
    كانت الفتاة الأولى فتاة مخيفة...
    لماذا؟؟...
    حسنا سأخبركم...
    شعر أسود داكن منفوش...وضع عليه مثبت شعر ليبدو كمغنيي الروك!(rock & roll)
    ونظارة سوداء تعلو شعرها...
    قرط في أنفها...
    وأربعة على كل أذن....
    طوق قماشي يلف عنقها...وعليه قطع حديد بشكل حرف × مثبتة عليه...
    قميص أسود بدون نقوش وبدون كم...
    فوق سترة سوداء قصيرة من دون أكمام...تبدو وكأنها ممزقة...مليئة بقطع الحديد على شكل × أيضا...
    وشم على ذراعها اليمنى من الأعلى...
    قفاز يلف اليد اليسرى...
    وترتدي تنورة تصل لمستوى ركبتها تقريبا....مزينة بــ× أيضا....
    وحذاء بامتداد طويل يصل لركبتيها.. ويفصله عن التنورة بضعة سنتيمترات...

    كان هذا هو مظهر الفتاة الأولى التي تحدثت مع وئام...وكذلك رفيقتيها...مشابهتان لها كثيرا.. عدا عن أن أحدهما ذات شعر أشقر...والأخرى بشعر أحمر...

    لقد كانت الثلاثة تبدو وكأنهن كقطاع الطرق!
    أو هكذا تفكر وئام...
    وكانت تقول بداخلها: "يا ويلي!....من هؤلاء؟؟".
    قالت الفتاة ذات الشعر الأحمر بخشونة: من أنت؟؟؟
    وئام بتردد: أنا....؟؟؟
    تظاهرت ذات الشعر الأحمر وكأنها تبحث عن أحد...
    ثم سرعان ما صرخت في وجه وئام بقوة وهي تقول: وهل ترين هنا أحدا غيرك؟؟؟
    ابتسمت وئام بسخرية رغم الموقف المحرج ونظرت حولها لترى الطلاب أجمعهم وهي تقول بتهكم: أجل!..أرى الكثيرين!
    قاطع تفكيرها صوت الفتاة ذات الأحمر وهي تقول بحدة: أتجرؤين على السخرية؟!؟
    فقالت بثقة وعناد: أجل..أتجرأ!"

    "تسمع وئام صوت صراخ لفتاتين مختلفتين...
    فتلتفت لمصدر الصوت...
    فإذا بها ترى فتاتين تقفان قبالة بعضهما البعض...
    ويبدو عليهما الغضب.
    الأولى: أنت غبية!
    الثانية: بل أنت الغبية....والتي ليس لديها رأس!
    الأولى: أنا ليس لدي رأس....إن رأسي أكبر من رأسك بمليون مرة ولا ترينه؟!؟
    الثاني بسخرية وانفعال: وأخيرا اعترفت بأن رأسك أكبر من رأسي!
    الأولى: أنا رأسي أكبر من رأسك؟!...حسنا يا ذات الأذنين الطويلتين!
    الثانية: أنا أذناي طويلتان؟!
    الأولى: وأنفك كبير!
    الثانية: أنت تتحدثين عن نفسك!...فأنا لا أكاد أرى عينيك لأن أنفك المقرف يحجب الرؤية!
    الأولى: ماذا؟؟..يا ذات فم الدجاجة؟!؟
    الثانية: أنا فمي فم دجاجة؟!؟...ماذا أقول عنك يا ذات الأسنان التالفة؟!؟
    الأولى: أسناني أفضل من أسنانك الصفراء على الأقل!
    الثانية: آاااااه...
    الأولى: آااااه...
    وتكملان الشجار ووئام ترمقهما باستغراب!"

    "وقبل أن يتصرف أي من الطرفين بشيء...
    سمع الجميع صوت ذلك الشاب الحازم يقول:حسناء!....توقفي!
    ينظر الجميع نحو مصدر الصوت!
    وإذا بهم يرون شادي...والذي على ما يبدو قد عرف بأمر المشاجرة..فقدم هو وفراس وفؤاد...
    وعلى ما يبدو أيضا...هو يعرف أحد الثلاثة وهي التي ناداها بحسناء...
    أكمل حديثا يوجهه نحو إكس:توقفي عن ذلك!
    نظرت له بغضب...
    وابتعدت عن وئام خطوة للخلف....
    وظلت تلقي بنظراتها صوبه!
    وكل من ماكسي وروكسي يقلن بداخلهن:جاء مفسد الخطط!"

    "أدارت وجهها للجهة اليمنى وبصقت على الأرض بطريقة اشمئزازية...ولا نعرف تحديدا السبب الذي دفعها لذلك...
    ثم قالت لرفيقتيها:لنذهب!
    ويستعد الثلاثي للذهاب...لولا أن إكس همست لشادي وهي تحاول تمالك أعصابها:إياك أن تناديني بحسناء مجددا أيها المتبجح!......
    ولتبتعد عن طريقي فهذه حياتي أنا...ولا شأن لك بي!
    ثم تبتعد عنه بعد أن صوبت تجاهه نظرات حادة فبادلها النظرات نفسها...
    ووئام تنظر نحو الموقف باستغراب."

    "توجه نظرها نحو شادي الشارد…ثم تقول وئام بصوت أقرب للهمس لفؤاد الذي انحنى ليسمعها:أهو دوما هكذا؟!؟
    فؤاد بغباء:ماذا تقصدين تحديدا؟؟؟
    وئام:أهو هادئ وصامت هكذا دوما؟!؟
    فؤاد:بإمكانك أن تقولي ذلك!
    وئام:ولكن لم؟؟
    فؤاد:قصة معقدة لا أظنك ستفهمينها!
    وئام:ولكن ما علاقته بإكس؟؟
    فؤاد:ألا تعرفين؟؟؟..إنها أخته!
    وئام:أخته؟!؟…هي لا تشبهه لا الملامح ولا بالتصرفات؟!؟
    فؤاد:هذا واضح…شعرها غير طبيعي…وتضع عدسات!
    وئام:آها…فهمت!"

    "انتهى الدوام المدرسي بأجواء مشحونة بين الثلاثي إكس وأصدقائنا!
    وعندما بدأت الوفود بالخروج من المدرسة...
    وقفت إكس مع بلاك...ودار بينهما هذا الحديث:
    بلاك:لا تنسي موعدنا اليوم أنت وماكسي وروكسي!
    إكس بملل وضجر:لا بأس...هذا أعرفه!..أيوجد شيء آخر؟!؟
    بلاك باستغراب:لماذا تحادثينني بهذه الطريقة؟!؟أفعلت لك شيئا؟!؟
    تتنهد إكس...وتغمض عينيها ثم تقول مسلمة الأمر له بسهولة:أخي وأصدقاؤه المزعجون!
    بلاك:ومنذ متى تهتمين لهم؟!؟..أنت تفعلين بهم ما تشائين!
    إكس:ليس بعد الآن!...فقد أعلنا الحرب بيننا!
    بلاك بتهكم وبابتسامة غريبة:تتحدثين عنها وكأنها حرب عالمية!
    تضربه إكس بيدها برفق وتقول:يا بغيض!...لا تحرف كلامي!"

    "كان أصدقاؤنا بالإضافة لفراس الذي عاد بعد أن جلب نظارته يتمشون معا في طريق العودة لمنازلهم!
    قال فراس معبرا عن غضبه:لن أجعل الأمر يمر بسلام!
    فؤاد:سأريهن!
    ميساء ولميس بغضب:آااااه!...تبا للثلاثي الغبي الأحمق الشرير!
    وئام:أنا حقا لن أسكت!
    أما شادي فلم يقل شيئا!...ولكن النظرات الحانقة كانت تعلو وجهه!
    بعد فترة من صمته...قال شادي:بما أننا لن نسكت فعلا!....ولن نجعل الأمر يمر على خير!...وبما أن الحرب اندلعت واندلعت!......فلن نبقى مكتوفي الأيدي يا رفاق!
    فؤاد:وكيف ذلك!؟؟!...كيف ستكون خطوتنا القادمة؟!؟
    تدخلت وئام بقولها:لا أظن الأمر صعبا...فستة ضد ثلاثة!...إن النصر لنا على الأغلب!"

    "تحدث بصوت جدي أخرج أصدقاءنا من حديثهم:أرجو المعذرة!
    التفت الرفاق الستة نحوه!
    لم يشعروا بالخوف منه كما حصل عند رؤيتهم للسيد أمين أول مرة..
    فالفرق كبير...رغم وجود بعض التشابه!
    أكمل ذلك الرجل كلامه موجها إياه صوب وئام:الآنسة وئام رافع؟!؟
    وئام باستغراب:وأنت؟!؟
    الرجل:لا يهم!...هل بإمكاني محادثتك على انفراد لو سمحت؟!؟
    وئام:هؤلاء أصدقائي!....بإمكانك أن تتحدث كما تشاء!
    -كان سبب إجابة وئام تلك...هو كون ذلك الرجل غريبا!...وبالتالي...لا تستطيع أن تؤمن له!"
    ابتسم ذلك الرجل بطريقة جذابة غريبة وهو يفكر بداخله:"كما عرفتها آخر مرة!كأمها تماما"
    بدت لنا ابتسامته مألوفة جدا!...
    أجل...نحن نعرفه.....ولكن من هو؟!؟
    مد يده ليرفع نظارته السوداء عن عينيه فصرخت ميساء: السيد قصي!!"

    "بدأت إيمان تفقد صبرها...ولكنها تكمل أسئلتها:والرئيس السابق!...كيف مات؟!؟
    قصي بشيء من السخرية والغموض:انتهى أجله للأسف!
    إيمان بشيء من الحدة:لست أمازحك!...تحدث بجدية!
    قصي بعناد:هذا ما أفعله الآن تحديدا!
    إيمان:ألك يد في قتلهم؟!؟
    قصي بجدية:لن أجيبك!...لقد تخطت أسألتك عدد الأسئلة المسموح بها!...والآن دوري!...
    إيمان:لم نتفق على ذلك!
    قصي بحزم:ولكن ستجيبين!
    لم تقل إيمان شيئا فأكمل كلامه مستفهما:أخبارك؟!؟...
    بدأت إيمان إجابتها بذكاء:باستثناء عقلي المتحجر والذي يرفض التنازل...أنا بخير!
    ابتسم قصي بينه وبين نفسه...ثم قال:جيد...يسعدني سماع ذلك!....والعزيز رافع؟!؟
    إيمان بجدية:بخير!
    قصي:لم فعلت ذلك؟!؟...أقصد في كتابك الأخير؟!؟...لِم تحدثتِ عني بتلك الطريقة؟!؟
    إيمان مدعية الاستغراب:عنك؟!؟...لم أتحدث عنك!...هل رأيت اسمك مكتوبا بأحد سطور الكتاب يا ترى؟!؟
    قصي بجدية:المشكلة أنك لا تدركين أني لا أغفل عن شيء ساذج كهذا!....فأجيبي!
    إيمان:ذكي!......ولكن صدقا صدقا!...أين كان اسمك في الكتاب؟!؟...في أي سطر أخبرني!
    قصي:من منا الآن الذي يراوغ؟!؟..أنا أم أنت؟!؟
    تبتسم إيمان بخبث قائلة:واحدة بواحدة!
    قصي ببرود:لا بأس!...سؤال آخر...هل وافقت على عرضي؟!؟
    إيمان:أبدا!...."

    "كان شادي يحادث نفسه بضيق:"سأجن .. سأجن منها ! .. ما الذي تقصده بتصرفاتها هذه ؟؟ ..أهي غبية أم ماذا ؟ "
    تقلب في نومه على سريره الخاص ... وأكمل حديثه:"أهي جادة ؟؟ ... ألن تفعل شيئا ؟؟ لماذا سلمت بالأمر هكذا ؟؟ ... لماذا صدقت ذلك المغفل ؟؟ ... كيف سمحت له بخداعها من جديد ؟ أشك أن في رأسها عقل . خدعها فسامحته بين ليلة وضحاها .. "
    عدل من وضعية جلوسه ... ثم نهض عن السرير واقترب من درج مكتبه .. وأخذ صورة كانت موضوعة فوقه ...
    نظر إليها بحزن بالغ وقال بخفوت:ليتك هنا لترى ماذا حل بنا بعد ذهابك يا أبي ؟؟ ليتك هنا كي ترشدني إلى طريق الصواب الذي ضللت عنه أنا وأختي ... أنا بحاجتك .. بحاجتك الآن أكثر من أي وقت مضى! ...
    زفر بضيق .. وأعاد الصورة لمكانها .."


    ".......:إلى متى ستستمرين في تجاهلي يا إكس ؟؟ ...
    نظرت إكس إلى محدثها باشمئزاز واضح ... ثم أدارت وجهها إلى الجهة الأخرى بعناد ...
    وسألته:لماذا كذبت علي يا بلاك ؟؟
    زفر بلاك بضيق مصطنع وقال:متى ستفهمين يا عزيزتي أني لم أكذب عليك ؟... لماذا لا تفهمين أني خُدعت كما خُدعت؟
    ضربت إكس الطاولة أمامها بغضب وهي تقول:كف عن الكذب !! .. لست أصدقك !
    بلاك:عزيزتي أنا ....
    قاطعته بحدة:اخرس !! .... لا تتكلم معي بهذه الطريقة .. إلزم حدودك .. فحتى لو كنت قد سامحتك ظاهريا أمام شادي أنا لم أسامحك حقيقة !! ... لذلك وفّر كلماتك المعسولة لنفسك لأني لست بحاجتها !
    بلاك:اهدئي أرجوك ... لو أنك فقط تفهمين ... دعيني أبرر لك ....
    إكس:ماذا ستبرر لي ؟؟ .. كذبك علي ؟؟ .. أو محاولتك للإيقاع بي أيها المخادع ؟؟
    هنا فقد بلاك أعصابه فقال:يكفي يا إكس ... احتملت دلالك كثيرا ... إن كنت لا تطيقين الحديث معي فلماذا جئت إلى هنا ؟!!"

    "ابتسم بلاك بخبث وقال ببرود:مسكين ... ألا تعلم أن الموت النفسي هو أقوى أنوع الموت ؟.. وللأسف .. أظنك ستموت غيظا وخوفا على أختك الغبية ...
    لكمه شادي بقوة أوقعته أرضا ...
    مسح بلاك الدم النازف من فمه وهو ينهض قائلا بجدية:تماديت كثيرا هذه المرة ... وستندم ...
    نفض الغبار عن ملابسه بطريقة استفزت شادي أكثر .. وأكمل قائلا:أو دعني أصارحك .. أنا لن أدخل في شجار سخيف معك الآن ... لا مزاج لي ... ولكن ثق بأني سأريك نجوم الظهيرة وسأجعلك تندم على كل ما فعلته يا .... هوك ( hawk بالإنجليزية:صقر )
    وأتبع جملته الأخيرة تلك بابتسامة خبيثة ...
    ثم غادر المكان وهو يغني ببرود وتلك الابتسامة لم تفارقه:مسكين شادي مسكين ... مسكين شادي مسكين !"




  13. #32
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~


    وأخيرا أتيت بهذه الرواية الرائعة جدا جدا لدرجة لا توصف
    كل شيء رائع في هذه لرواية ماعدا صاحبتها الباكا tired
    إنها تحمل الكثير من الأحداث والمغامرات في طيات سطورها التي تجعلها مميزة جدا عن باقي الروايات وتملك طعماً رائعاً بكل شيء
    وهذا ما جعلني احبها وأتعلق بها بل وأندمج مع احداثها وشخصياتها وقد بدأت أحبها شيئاً فشيئاً حتى صرت لا أطيق انتظار الفصول
    أما عن صاحبتها فهو حديث آخر.. لها أكثر من أسبوع أو ربما أسبوعين لم تكتب فصلاً tired وأنا اشتعل حماساً
    وقد ضقت ذرعاً من الانتظار الممل ogre

    كاتبة هذه الرواية الرائعة هي الباكا: آراكي ميوكو
    عنوان الرواية: الفتى الأشقر

    لابد وان أكثر من شخص كتب عن هذه الرواية وانا هي الثالثة لكنها تستحق اكثر وأكثر
    لذا سأكتب كل شيء بطريقتي وخاصة ملخص الرواية


    نوع الرواية:
    مغامرات – اكشن – رومانسي – كوميدي – قليل من الغموض
    والرواية في حقبة قديمة وهذا ما تجعل الرواية بطعم أميز ومثير

    ملخص الرواية:
    في ليلة ظلماء ممطرة حيث كانت السماء ملبدة بغيوم سوداء لا نور للقمر في قلب السماء
    والرياح الهوجاء تعصف بالمكان وهي تكاد تقلع الأشجار من جذورها..
    وفي مكان في أعماق الغابة وتحديداً في ذاك الكوخ الصغير يُسمع صرخات مؤلمة
    ويخرج للحياة ذاك الرضيع فتحمله أمه بين يديها الحانيتين وهي تضمه إلى صدرها وقد تناست آلامها ما إن نظرت
    إلى عينيه الخضراوتين البراقتين وابتسامته الجميلة على شفتيه الصغيرتان..
    فجأة يفتح باب الكوخ بكل عنف وشراسه فيصدم بالجدار ويدخل ألائك الوحوش البشرية لتقطع لحظات تلك الأم السعيدة
    التي كانت تتلذذ بطعم الأمومة..
    بدأوا يقتربون منها وهم يشهرون سيوفهم في وجهها وهي تضم صغيرها كي لا يتأذى..
    لحظات ويخترق ذاك السيف ظهرها ويخرج من صدرها

    توسعت حدقتاها وإمتلأت عيناها بالدموع،لتخرج الكثير من الدماء من فمها ،فأخفضت رأسها ،
    تساقطت قطرات ساخنة على وجهه البريء وهو يبتسم بينما هي تتجرع مرارة الألم وهي تنظر إلى صغيرها
    وتحاول حمياته من ألائك الأشرار..

    لم يمضِ وقت وقد خرجت تلك الوحوش من الكوخ تاركين تلك الأم غارقة في بركة دمائها وهي تنظر إلى صغيرها
    وتغمض عينيه تدريجياً وابتسامته الصغيرة آخر ما تراه عيناها.
    تموت تلك الأم تاركة طفلها الرضيع خلفها بلا ام تعطيه الحنان فيأتي ذاك القائد الذي يدعى "هيزاشي"
    ويأخذه إلى قبيلته فيعتني به زوجته التي تدعى "سايوري" ويعيش بين أفراد تلك العائلة
    وهو يجهل أن هذه ليست عائلته وهذا القائد ليس بوالده ووالدته ليست بوالدته الحقيقة، حتى يكبر ذاك الطفل
    الذي يدعى "سايمن" او كما يسميه الجميع "ساي" ويصبح شاباً وسيماً بشعره الأشقر وعيناه الخضراوتان..
    وتسوء العلاقة بينه وبين أخيه او كما يعقتد ويصبح ذاك الأخ الذي يدعى "رايفن" يكره "ساي"
    وتتأزم الامور ويكتشف "ساي" تلك الأسرار.....
    ثم اقرأوا الرواية وستعرفون تلك الاسرار وما سيحدث بعد أن يكتشفها "ساي"^^


    رأيي فيها:
    الرواية ليس جميلة فحسب بل أروع من أن يقال عنها رائع وقد أبدعت الباكا في كتابتها tired laugh
    لذا أنصح الجميع بقراءتها فلن تندموا أبدا^^


    ما أعجبني فيها:
    أسلوب الكاتبة في الوصف وسرد الأحداث بطريقة شيقة تحمس القارئ على القراءة أكثر
    حتى أنك لن تشعر إلى أين وصلت حتى!!
    وأيضا ما أعجبني هو الشخصية الأروع والنجم الألمع
    البطل الأشقر ساي
    إنه أفضل شخصية بالنسبة لي وطبعاً لأنه رائع ولأنه بطل الرواية في الأساس
    والمغامرات هي أروع شيء في الرواية بعد هذه الشخصية طبعاً laugh
    وباختصار أعجبتني هذه الرواية لانها رائعة جدا جدا جدا جدا

    والآن أرجو أن أقدر على وضع المقتطفات قريباً مع أن وقتي لا يسمح لي بذلك حالياً
    يتبع في وقت من الأوقات^^
    اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 15-03-2016 عند الساعة » 19:36

الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter