سأعود فمثل هذا الطرح القيم لا يفوت
سأعود فمثل هذا الطرح القيم لا يفوت
لم أعد أشعر بذلك الجنون أو اللذة العارمة عندما أرسم الحرف ولكل بداية نهاية !
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة La...Ha
من الجميل جداً اني أرى نبذه تلخص سته مصادر ماشاء الله ..
نرجع للموضوع.. "خلي بالك حتلف معايا في فهم كلامي"
بالنسبه للخير والشر سبحان الله ,, موضوع تسال عنه كل نفس ولها فلسفه في كل حضاره
ذكرتني بشعار "الين واليانغ" عند الصينيين الخير ابيض وداخله شر والشر اسود داخله الخير .. ومافي شر مطلق ولا خير مطلق
وطالما فيه خير في شر هما متضادان موجبان لبعضهما
مع ذلك ما اتفق مع مبدأ الين واليانغ ,, لان كما ذكرت من منظور أعلى ,, الخير هو الاساس والكمال وهو الوجود واي قدح فيه هو الشر
وايضاً الله سبحانه وتعالى هو الخير المطلق الكمال المنزه عن اي نقص سبحانه ,, وهذا تماما خلاف نظريه الين واليانغ
والشر ببساطه ماله وجود ولا اصل انما هو نقص المخلوقات وميلهم عن الخير ,,
وشويه تفكر في الموضوع ,, يكتشف المخلوق سر الشر وان حتى الشر اصله خير ,,
فلذة العقل والحريه ما يتذوقها المخلوق الا اذا شاف طريق الخير وطريق الشر واختار بينهم
وما وجد الشر الا حتى يعرف المخلوق نقصه واستحاله كماله ,,
وما وجد الشر الا حتى يقع المخلوق فيه ,, فيحقق النقص والعيب ويبدأ يبحث عن الخير ويرجع للكمال المطلق ومبدأ الخير كله الله جل علاه
وهنا برضو نرجع للين واليانغ .. ان كانت النظرية فيها شيء من الصحه تكون على المخلوق فقط .. المخلوق ماله مطلق الخير ولا مطلق الشر لاكن اصله الخير
شكرا على الموضوع الجميل .. خاتمه مسك لمسيره عطره ماشاء الله
بداية انا بقمة السعادة لتواجدك في موضوعي لانك ذكرتيني بأيام لا تنسى - أيام مجد مكسات -
حيث الاعضاء المميزين والمشاركين الموهوبين والروح الجميلة والمودة والمحبة بينهم
فعلا كما ذكرتي وان كنت لم اقرأ عن النظرية الصينية لكن من الواضح انها انصبت على المخلوق فقط
فالخير بالنسبة للانسان والموجودات التي خلقها الله بها شر والشر يتخلله خير
فهناك مخلوقات وان كانت خلقت للشر بها نوع من الخير حتى ولو كان غير ملاحظ لنا
المتأمل في الكون سيجد نفسه امام قانون عظيم وضعت نصوصه بإحكام
كيف يخلق الله الخير ويخلق الشر ايضا ؟!
مثل ايضا كيف يخلق الله اشياء خيرة للانسان ويخلق اشياء مضرة ثم يحرمها على الانسان ؟!
لماذا لم يخلقها في الاول من الاساس طالما انها مضرة !
ما الحكمة ؟
اعتقد ان الحكمة هي فعلا الحرية، الله لم يرد ان يظل الانسان مسوقا الى طريق واحد بل خيره بين طريقين ليكمن الثواب والعقاب في النهاية
ان الألم مع الحرية خير من السعادة في حياة البهائم
نورتي الموضوع وشرفتينا بتواجدك، اتمنى ان تكوني بأفضل حال
كل عام وأنتي بخير
^_^
شكراً R O J I N A على التحفة الفنية الابداعية الرائعة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوعك شاركني وجبه العشاء ههههههه ما قدرت اوقف قراءة
انا جدا حزينه انه هذا اخر المشوار لكن فرحة لانني اعلم ان طموحك اعلى مما اتصور
ربي يوفقك ♡
الموضوع جدا جميل وفعلا فلسفي بحت وللاسف اكرهه الفلسفه لكن باعطيك وجهه نظري
كما قال الصينيون ان هناك دائما ين ويان ابيض واسود
الملحدون يحبون يشككون بكل شي عشان يثبتون قضيتهم الغبية ويعيشون حياة الدنيا طول وعرض
الشر بالنسبه لي الحاق الضرر بالنفس او الحاق الضرر بالغير
الخير منفعه النفس و منفسه المجتمع
المقطع الاخير من الموضوع اكثر شي اعجبني وبودي اقتبسه كله!!!
" السعادة في حياة البهائم بلا حرية وبلا اختيار "!
جمييييييييله هالجملة ♡♡♡
فعلا اذا ما حسيت ببعض النقص مراح تحس بالكمال
واذا ما شفت القبح مراح تشوف الجمال
~> واااو صرت شاعره!~>بسكت
!!
يعطيك الف عافيه على المسيرة الجميلة والراقية
واتمنى لك الخير اينما كنت
><
I was here ~
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
judge
موضوعك يستحق التأمل و التفكر فيه
و تناولت مقالتك جوانب عدّة من الخير و الشر و بالأخص من ناحية العلمية
و أنا أقرأ المقالة طرأ على بالي ، إن ليس كل خير ينفع و ليس كل شر يضر
على سبيل المثال : تناول الأدوية , ندرك في ظاهره إن مفيد للوقاية من المرض
لكن لو أكثرت من تناوله عن الحد المسموح، ستجده مضراً لك و يأتي بنتائج عكسية.
و أيضاً لولا وجود البراكين في أعماق البحر ، لما تكونت لنا أراضي جديدة و يابسة نضع فيه أقدامنا و نعيش على سطحها
فإن الله لم يخلق كل شيء عبثاً سواء كان شر لنا أو خير لنا لأن من وراءه حكمة لا يعلمها إلا الله سبحانه و تعالى
قال تعالى : ( وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ )
بالنسبة للخير و الشر من وجهة نظري
أعتقد بإنهما طريقان و الانسان هو المخيّر في أن اختيار الطريق الذي سيسلكه
علماً بإن طريق خير أصعب من طريق الشر لأنه يتحتم على البشر الصبر على البلاء و تحمل كل أعباء الحياة ,
أما الشر هو طريق سهل و يسقط فيه ذوي النفوس الضعيفة و النفس المؤمنة القوية لا ترضى بـ سلوك هذا الطريق
و الله سبحانه و تعالى أعطانا الخيار لنسلك النهج الذي نريده و لكل نهج له حسابه في الآخرة
و بالطبع سخّر لنا معجزة القراءن الكريم ليخرج الناس من الظلمات إلى النور
فمن أتقى و أمن بوجود الله , فهو من فاز فوزاً عظيماً
و شكراً على الدعوة
في آمان الله ^^
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا اختي Mayumi
عسى ان تكوني بأحسن حال
إن ليس كل خير ينفع و ليس كل شر يضر
أعجبني المثال الذي قمتي بضربه كدليل على كلامك
فعلا الافراط في الادوية يؤدي الى الاضرار بالصحة
ولولا البراكين فعلا لما تكونت التربة البركانية !! وكلنا نعرف اهمية هذه التربة وهي من افضل الانواع
واعتقد ان هناك من درس ذلك في مادة الجيولوجيا
في المقابل يحدث دمار وحريق في الاشجار لانصهار وغليان بركان !
والحكمة من مسألة الخير والشر هي الحرية
لأن الله ارد ان نكون احرار نخطيء ونصيب بأن يكون لنا فرصة ممكن نخطيء والا لو كنا جميعا على صواب
لأصبحت المسألة قهرية لنصبح فضلاء بالاضطرار دون ان يكون لنا يد في كسب هذه الفضيلة ،
شكرا لكِ على تواجدك الطيب
مرورك يشرفني واضافتك فعلا رائعة وان كانت بنص مؤكد كما ذكرت لنا
لكن ايضا من الناحية الوجدانية هي فعلا نعمة حتى في المرض أقل نعمة له انه بيطهر من الذنوب
وانا شخصيا مررت بهذه التجربة وكان بعد العسر يسر
تسلم أخي على تواجدك ^_^
الله يكرم اصلك هذا من ذوقك بس
ليس بقدر تألقك الدائم وتاريخك الابداعي الرائع في القسم أخي
من الشخصيات اللي كنت معجب بيها وقت المسابقة اللي جمعتنا في يوم ما
سُررت بتواجدك
طرح قيم جداً وقد ذكرت نقاط جداً مهمة بدت تختفي في الفترة الأخيرة أبعادها ومعانيها ومن يكون له أسس إسلامية لن يظل مهما كان مكانه وزمانة أشكرك على الطرح الأنيق المتكامل واستأذنت في اقتباس بعض الاسطر التي تستحق أن تكون بين بحافظتي وهذا لا يؤثر بلا شك في رونق الموضوع أو الكلمات اعتذر على تأخري وأشكرك على كل شيء أسعدك المولى ودمت بحفظه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بصراحة كفيت ووفيت في حديثك ،
وردود الأعضاء كانت كافية وجيدة ما يحتاج أعلق بشي
يعطيك العافية قاضينا ع الطرح المميز ..~
إن الأماني وسط فكري لم تزل .. خلف أحلامي يغطيها الكسل
لكنني قررت أن أمضي بها .. وقل اعملوا تُجنى الأماني بالعمل
السلام عليكم ورحمةة الله و بركاته
موضوع راائع و طرحك مميز يعطيك العافيةة
كفيت ووفيت بموضع الخير الشر حيث ارى ان هذا السؤال يجول في أذهان كثير من الناس و قد استحضرتني قصة نبي الله موسى مع الخضر عليه السلام والمواقف الثلاثةة التي كانت في ظاهراها شرا لكن باطنها يحمل الخير لاصحابهاا..
وقد قرأت مقالة بخصوص هذا الموضوع لكن لطوله اقتبس منها هذه الفقرة فقط:
"الشر شيء نسبي.. ومفهوم الشر عندنا كبشر مفهوم قاصر.. لأننا لا نرى الصورة كاملة.. فما بدا شرا لأصحاب المركب.. اتضح أنه خير لهم.. وهذا أول نوع من القدر.. شر تراه فتحسبه شرا.. فيكشف الله لك أنه كان خيرا.. وهذا نراه كثيرا.. النوع الثاني مثل قتل الغلام.. شر تراه فتحسبه شرا.. لكنه في الحقيقة خير.. ولا يكشف الله لك ذلك.. فتعيش عمرك وأنت تعتقد أنه شر.. مثل قتل الغلام.. لم تعرف أمه أبدا لم قتل.. النوع الثالث وهو الأهم.. هو الشر الذي يصرفه الله عنك دون أن تدري.. لطف الله الخفي.. الخير الذي يسوقه إليك.. مثل بناء الجدار لأيتام الرجل الصالح.."
و بالنهايةة كما اسلفت كل شئ نتعرض له سواء شر او خير يحصل لحكمةة لا يعلمهاا الا الله و متى استقرت هذه الجملةة في نفس الانسان اطمأنت و قنعت وصبرت..
مرى اخرى يعطيك العافيةة على طرحك المميز و بالتوفيق ~
موضوع مشوق
استمتعت بقرائته
و المجهود المبذول واضح من طريقة طرحك للموضوع
كل اللي كان في بالي
سبق و تم ذكره
سلمت الايآدي
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات