أجهزها بآخر يوم و أسلمها أخر دقيقةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة كاروجيتا السيان
يارب الحق
احب اسلم مشاريعي على اخر ثانية من ايام الجامعة
يارب الحق
احب اسلم مشاريعي على اخر ثانية من ايام الجامعةSeeking to see that tomorrowأجهزها بآخر يوم و أسلمها أخر دقيقة
وهل سيكون للمباريات من الإثارة و التشويق إن لم تسجل الأهداف مبكراً أو في الوقت القاتل
Good Luck for All
وعيدكم مبارك
كل عام انتم بخير ، عيد مبارك
ان شاء الله بكره احاول انزل تقرير
بس مافي امل تمديد يوم
مجلة الذكريات المكساتية
سبحان اللهِ وبحمدِه ،عددَ خلقِه ، ورضا نفسِه، وزِنَةَ عرشِه، ومِدادَ كلماتِه،،،
Tumblr , MAL, Twitter
كل عام انتم بخير ، عيد مبارك
ان شاء الله بكره احاول انزل تقرير
بس مافي امل تمديد يوماعتبروها عيدية مني لكم وتمديد لنهاية يوم السبت مساعدة لكم حيث تبدو هذه المرحلة صعبة عليكم
في انتظار الأهداف القاتلة
الدقيقة 86 من أحداث المباراتين
(Extra Time: 2 Days (Friday & Saturday*
احلى عيدية شكرااعتبروها عيدية مني لكم وتمديد لنهاية يوم السبت مساعدة لكم حيث تبدو هذه المرحلة صعبة عليكم
في انتظار الأهداف القاتلة
ان شاء الله جاري العمل
• رحيل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن نادي ريال مدريد الإسباني
# أداء الفريق بعد رونالدو
فقد طرح رحيل النجم في صيف 2018 سلسلة من التحديات الملحمية لريال مدريد. حيث كان عليهم استبدال أكبر
هداف لهم على الإطلاق ، وبدى تأثير رحيله جلياً في مباريات التي خاضها الفريق ، فبعد أسابيع قليلة من بداية الموسم،
سرعان ما ظهر تأثير غياب "ماكينة الأهداف" الذي رحل إلى يوفنتوس الإيطالي
على أداء ريال مدريد، وبالأرقام. وهي المرة الأولى التي يفشل بها الـ"الملكي" في تسجيل أي هدف خلال 3 لقاءات متتالية،
منذ ضم رونالدو من مانشستر يونايتد في عام 2009.
وخسر ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني بثلاثية نظيفة في المرحلة السادسة، ثم تعادل سلبيا أمام جاره أتلتيكو
مدريد بالمرحلة السابعة، قبل أن يتلقى خسارة مفاجئة بهدف نظيف من سسكا موسكو الروسي في دوري أبطال أوروبا،
في نتائج كارثية لم تحدث منذ أكثر من عقد.وتعود آخر مرة يفشل فيها بطل أوروبا في التسجيل خلال 3 مباريات متتالية إلى
موسم 2006-2007، أثناء حقبة المدير الفني الإيطالي فابيو كابيلو.وخلال 438 مباراة خاضها رونالدو مع ريال مدريد
على مدار 9 سنوات،سجل اللاعب الفذ 451 هدفا في كل المسابقات،متربعا على عرش صدارة هدافي الفريق على مدار تاريخه.
# تراجع الشعبية
انخفضت جماهيرية نادى ريال مدريد فى مختلف أنحاء العالم بعد رحيل كريستيانو رونالدو، فى ظل الشعبية الجارفة
التى يتمتع بها النجم البرتغالى.وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن نادى ريال مدريد فقد نحو مليون متابع
على صفحته الرسمية بـ"تويتر"، بعد 24 ساعة على إعلان يوفنتوس تعاقده مع كريستيانو رونالدو، كما انخفض
عدد متابعى الصفحة الرسمية لنادى ريال مدريد باللغة الإسبانيةعلى "تويتر" من 31.97 مليون متابع إلى 31.02 مليون،
بعد الإعلان عن رحيل النجم البرتغالي.ويتوقع المراقبون تواصل تراجع شعبية ريال مدريد خلال الفترة المقبلة بعد فشل
الإدارة فى التعاقد مع لاعب من العيار الثقيل لتعويضرحيل كريستيانو رونالدو،مثل نيمار وكيليان مبابى ثنائى باريس سان
جيرمان الفرنسى،وهارى كين مهاجم توتنهام الإنجليزى،ومحمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزى،وماورو إيكاردى هداف إنتر
ميلان الإيطالى، وإيدين هازارد نجم تشيلسى الإنجليزى.
# انخفاض المكاسب التسويقية
لا شك أن نادى ريال مدريد خسر الكثير برحيل كريستيانو رونالدو، حيث سيفتقد قوة اللاعب البرتغالى التسويقية من خلال
الإعلانات وبيع القمصان وعقود الرعاية،والدليل المكاسب المالية الهائلة التى حصدها يوفنتوس بمجرد التعاقد مع أفضل لاعب
فى العالم "5 مرات".وذكرت صحيفة "توتو سبورت" الإيطالية، فى وقت سابق، أن نادى يوفنتوس باع 55 ألف قميص للنجم البرتغالى
كريستيانو رونالدو خلال 3 أسابيع فقط، بمعدل قميصين فى الدقيقة الواحدة، مشيرة إلى أن جماهير "البيانكونيرى" أقبلت بشكل غير مسبوق
على شراء قميصاللاعب الذى يبلغ ثمنه 140 يورو.وأضافت الصحيفة أن إيرادات بيع قمصان كريستيانو رونالدو وصلت لـ6.3 مليون
يورو وينتظر أن تصل بنهاية الموسم الجديد إلى 65 مليون يورو.ريال مدريد والندم على التفريط فى رونالدو يبدو أن رئيس ريال مدريد،
فلورنتينو بيريز، سيشعر بالندم على التفريط فى خدمات كريستيانو رونالدو
وعدم الاستجابة لتحقيق مطالبه المالية المتمثلة فى زيادة راتبه السنوى إلى 30 مليون يورو بدلاً من 22 مليون يورو،
بعد الأداء المتواضع الذى ظهر عليه الريال فى لقاء السوبر الأوروبى. وفشل رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، فى التعاقد مع لاعب من
الطراز الرفيع يستطيع تعويض كريستيانو رونالدو الذى كان يسجل 40 هدفاً وأكثر فى كل موسم بمختلف البطولات الإسبانية
والأوروبية والدولية مع الريال.
• رحيل رونالدو ولاختفاء النادي الإسباني عن منصات تتويج بطولة دوري أبطال أوروبا
# مأزق ريال مدريد
منذ بداية الموسم الحالي في الليغا تلقى ريال مدريد حتى الآن 5 هزائم وتعادلين وفاز في 9، ويحتل المركز
الرابع برصيد 29 نقطة مبتعدا بـ8 نقاط عن برشلونة، علما أن الفريق الملكي لعب مباراة أقل.خلال هذه المباريات لم يحرز
الريال سوى 24هدفا ودخل مرماه 19 هدفا، الأمر الذي يبرز حجم الفراغ الذي تركه اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو،
مع العلم أن كريم بنزيما يقود لائحة هدفي الفريق الآن برصيد 6 أهداف، بينما يتربع ليونيل ميسي على صدارة الهدافين، بـ15 هدفا.
وبنظرة سريعة نجد أن لاعبين اثنين في برشلونة،هما ميسي ولويس سواريز،أحرزا وحدهما 26 هدفا لبرشلونة، أي أكثر من مجموع أهداف
ريال مدريد.وقاريا، ورغم تصدره مجموعته في دوريأبطال أوروبا، فقد خسر مباراتين أمام سيسكا موسكو،
ذهابا وإيابا، وكانت الثانية على أرضهبثلاثة أهداف دون مقابل، بينما خسر ذهابا في موسكو بهدف وحيد.
# بداية السقوط
قبل انطلاقة الموسم الكروي الحالي، وتحديدا في مايو الماضي، أعلن المدير الفني زين الدين زيدان استقالته
من تدريب الفريق الذي حقق معه انتصارات تاريخية، من دون أن يعرف السبب الرئيسي لمغادرته قلعة الملكي،
وبعده بفترة قصيرة غادر صاروخ ماديرا، بعد سلسلة من الأزمات مع النادي.ومنذ ذلك التاريخ حتى الآن وريال مدريد يتجه من سيء
إلى أسوء علىالأقل بالنسبة للنتائج في بطولة الدوري الإسباني، فصار يهزم على أرضه أمامفرق صغيرة، ولم يعد "سانتياغو برنابيو"
ذلك الملعبالمخيف للخصوم.ورغم وجود أسماء لامعة في الفريق، فإن المفقود الأكبر هو رونالدو، مع أن العديد من اللاعبين يصرون بأن الفريق
لا يفتقده،لكن الواضح أنه لا أحد تمكن من سد فجوة غيابه.
R O J I N A @ M E X A T
ان شاء الله ماجبت العيد بالتقرير
التصاميم فخمة يا روجينا .. ومجهود رائع في تقصي المعلومات والأرقام ، تهانينا
شكرا مورجان عبالي خبصت
تبقى انت الخبير وفي المقدمة
ما صدمني إلى هالمعلومة
22 مليونزيادة راتبه السنوى إلى 30 مليون يورو بدلاً من 22 مليون يورو
حد يدلني على نادي بسجل
العب شهر واستقيل xD
اخر تعديل كان بواسطة » R O J I N A في يوم » 31-07-2020 عند الساعة » 22:00
شكرا مورجان عبالي خبصت
تبقى انت الخبير وفي المقدمة
ما صدمني إلى هالمعلومة
22 مليون
حد يدلني على نادي بسجل
العب شهر واستقيل xdلا بالعكس ..
مجاملة رقيقة منك
هو راتب اسبوع واحد واعيش ملك
• رحيل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن نادي ريال مدريد الإسباني
# أداء الفريق بعد رونالدو
فقد طرح رحيل النجم في صيف 2018 سلسلة من التحديات الملحمية لريال مدريد. حيث كان عليهم استبدال أكبر
هداف لهم على الإطلاق ، وبدى تأثير رحيله جلياً في مباريات التي خاضها الفريق ، فبعد أسابيع قليلة من بداية الموسم،
سرعان ما ظهر تأثير غياب "ماكينة الأهداف" الذي رحل إلى يوفنتوس الإيطالي
على أداء ريال مدريد، وبالأرقام. وهي المرة الأولى التي يفشل بها الـ"الملكي" في تسجيل أي هدف خلال 3 لقاءات متتالية،
منذ ضم رونالدو من مانشستر يونايتد في عام 2009.
وخسر ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني بثلاثية نظيفة في المرحلة السادسة، ثم تعادل سلبيا أمام جاره أتلتيكو
مدريد بالمرحلة السابعة، قبل أن يتلقى خسارة مفاجئة بهدف نظيف من سسكا موسكو الروسي في دوري أبطال أوروبا،
في نتائج كارثية لم تحدث منذ أكثر من عقد.وتعود آخر مرة يفشل فيها بطل أوروبا في التسجيل خلال 3 مباريات متتالية إلى
موسم 2006-2007، أثناء حقبة المدير الفني الإيطالي فابيو كابيلو.وخلال 438 مباراة خاضها رونالدو مع ريال مدريد
على مدار 9 سنوات،سجل اللاعب الفذ 451 هدفا في كل المسابقات،متربعا على عرش صدارة هدافي الفريق على مدار تاريخه.
# تراجع الشعبية
انخفضت جماهيرية نادى ريال مدريد فى مختلف أنحاء العالم بعد رحيل كريستيانو رونالدو، فى ظل الشعبية الجارفة
التى يتمتع بها النجم البرتغالى.وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن نادى ريال مدريد فقد نحو مليون متابع
على صفحته الرسمية بـ"تويتر"، بعد 24 ساعة على إعلان يوفنتوس تعاقده مع كريستيانو رونالدو، كما انخفض
عدد متابعى الصفحة الرسمية لنادى ريال مدريد باللغة الإسبانيةعلى "تويتر" من 31.97 مليون متابع إلى 31.02 مليون،
بعد الإعلان عن رحيل النجم البرتغالي.ويتوقع المراقبون تواصل تراجع شعبية ريال مدريد خلال الفترة المقبلة بعد فشل
الإدارة فى التعاقد مع لاعب من العيار الثقيل لتعويضرحيل كريستيانو رونالدو،مثل نيمار وكيليان مبابى ثنائى باريس سان
جيرمان الفرنسى،وهارى كين مهاجم توتنهام الإنجليزى،ومحمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزى،وماورو إيكاردى هداف إنتر
ميلان الإيطالى، وإيدين هازارد نجم تشيلسى الإنجليزى.
# انخفاض المكاسب التسويقية
لا شك أن نادى ريال مدريد خسر الكثير برحيل كريستيانو رونالدو، حيث سيفتقد قوة اللاعب البرتغالى التسويقية من خلال
الإعلانات وبيع القمصان وعقود الرعاية،والدليل المكاسب المالية الهائلة التى حصدها يوفنتوس بمجرد التعاقد مع أفضل لاعب
فى العالم "5 مرات".وذكرت صحيفة "توتو سبورت" الإيطالية، فى وقت سابق، أن نادى يوفنتوس باع 55 ألف قميص للنجم البرتغالى
كريستيانو رونالدو خلال 3 أسابيع فقط، بمعدل قميصين فى الدقيقة الواحدة، مشيرة إلى أن جماهير "البيانكونيرى" أقبلت بشكل غير مسبوق
على شراء قميصاللاعب الذى يبلغ ثمنه 140 يورو.وأضافت الصحيفة أن إيرادات بيع قمصان كريستيانو رونالدو وصلت لـ6.3 مليون
يورو وينتظر أن تصل بنهاية الموسم الجديد إلى 65 مليون يورو.ريال مدريد والندم على التفريط فى رونالدو يبدو أن رئيس ريال مدريد،
فلورنتينو بيريز، سيشعر بالندم على التفريط فى خدمات كريستيانو رونالدو
وعدم الاستجابة لتحقيق مطالبه المالية المتمثلة فى زيادة راتبه السنوى إلى 30 مليون يورو بدلاً من 22 مليون يورو،
بعد الأداء المتواضع الذى ظهر عليه الريال فى لقاء السوبر الأوروبى. وفشل رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، فى التعاقد مع لاعب من
الطراز الرفيع يستطيع تعويض كريستيانو رونالدو الذى كان يسجل 40 هدفاً وأكثر فى كل موسم بمختلف البطولات الإسبانية
والأوروبية والدولية مع الريال.
• رحيل رونالدو ولاختفاء النادي الإسباني عن منصات تتويج بطولة دوري أبطال أوروبا
# مأزق ريال مدريد
منذ بداية الموسم الحالي في الليغا تلقى ريال مدريد حتى الآن 5 هزائم وتعادلين وفاز في 9، ويحتل المركز
الرابع برصيد 29 نقطة مبتعدا بـ8 نقاط عن برشلونة، علما أن الفريق الملكي لعب مباراة أقل.خلال هذه المباريات لم يحرز
الريال سوى 24هدفا ودخل مرماه 19 هدفا، الأمر الذي يبرز حجم الفراغ الذي تركه اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو،
مع العلم أن كريم بنزيما يقود لائحة هدفي الفريق الآن برصيد 6 أهداف، بينما يتربع ليونيل ميسي على صدارة الهدافين، بـ15 هدفا.
وبنظرة سريعة نجد أن لاعبين اثنين في برشلونة،هما ميسي ولويس سواريز،أحرزا وحدهما 26 هدفا لبرشلونة، أي أكثر من مجموع أهداف
ريال مدريد.وقاريا، ورغم تصدره مجموعته في دوريأبطال أوروبا، فقد خسر مباراتين أمام سيسكا موسكو،
ذهابا وإيابا، وكانت الثانية على أرضهبثلاثة أهداف دون مقابل، بينما خسر ذهابا في موسكو بهدف وحيد.
# بداية السقوط
قبل انطلاقة الموسم الكروي الحالي، وتحديدا في مايو الماضي، أعلن المدير الفني زين الدين زيدان استقالته
من تدريب الفريق الذي حقق معه انتصارات تاريخية، من دون أن يعرف السبب الرئيسي لمغادرته قلعة الملكي،
وبعده بفترة قصيرة غادر صاروخ ماديرا، بعد سلسلة من الأزمات مع النادي.ومنذ ذلك التاريخ حتى الآن وريال مدريد يتجه من سيء
إلى أسوء علىالأقل بالنسبة للنتائج في بطولة الدوري الإسباني، فصار يهزم على أرضه أمامفرق صغيرة، ولم يعد "سانتياغو برنابيو"
ذلك الملعبالمخيف للخصوم.ورغم وجود أسماء لامعة في الفريق، فإن المفقود الأكبر هو رونالدو، مع أن العديد من اللاعبين يصرون بأن الفريق
لا يفتقده،لكن الواضح أنه لا أحد تمكن من سد فجوة غيابه.
R O J I N A @ M E X A T
Gooooooal
بطل أمريكا الجنوبية وكأس الليبرتادوريس يعدل النتيجة في وقت قاتل من مباراة المجموعة الثانية بإحراز هدف التعادل مع نادي الآرسنال في الدقيقة +91 قبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة عن طريق رأسية جميلة ورائعة من قلب دفاعه رودريغو كايو سكنت الزاوية اليسرى من شباك الخصوم على استاد القاهرة الدولي
راسماً تعابير الفرحة و البهجة على وجوه جماهير فريقه المتواجدة حالياً في ملعب القاهرة الدولي
وتفصلنا حالياً دقيقة واحدة من الوقت المحتسب بدل من الضائع قبل انتهاء مباراتي دور المجموعات ،، بالتوفيق لباقي الفرق
اخر تعديل كان بواسطة » Dark--Knight في يوم » 31-07-2020 عند الساعة » 23:48
ياويلي
Lionel Messi
الأفضل في العالم
انه كابتن ماجد في الحقيقة
لأنه دائماً ما يجعل الكرة أسهل مما يمكن وكأنه صديقاً لها
التحكم في الكرة والمراوغة والذكاء ورؤيته الثاقبة للملعب وخلق الحلول واتاحة الفرص لنفسه ولغيره من لاعبي الفريق جعلته أفضل لاعب بالعالم
ميسي الذي قهر معظم الفرق التي قابلها طوال مسيرته مع برشلونة وحطم كل الأرقام العالمية متخطياً جميع اللاعبين وحصد العديد من الجوائز والالقاب الفردية دائماً ما تنقصه القطعة الأخيرة لإكمال لوحته الفنية قبل اعتزاله !
انها الأرجنتين؛ لعنة ميسي طوال حياته كانت في منتخب بلاده الذي طالما ما كان مطالباً بوصفه - الأفضل في العالم - أن يحقق المجد لبلاده ببطولة عالمية أو قارية يهديها لهم كما تعود أن يجود بكرمه وعطفه على فريقه الأسباني وأسوة بأسطورتهم الخالدة " مارادونا ".
الانظار دائماً ما كانت تتجه صوب ميسي طوال مسيرته الكروية مع منتخب بلاده لكن ميسي لم ينجح في أن يكون مارادونا العصر الحالي لدى عشاق التانجو وسقط بمنتخب بلاده الى الهاوية فلم يحقق أي بطولات من التسع التي شارك فيها قارية أو عالمية، فبعد أن فشل في اقتناص كأس العالم في نهائيه مع ألمانيا عام 2014 سقط بركلات الحظ في عامين متتاليين 2015 ، 2016 أمام نظيره المنتخب تشيلي أثناء رحلته مع منتخبه لإعادة المجد الضائع - كوبا أمريكا - !
تسع بطولات مرت ويبقى اللقب الدولي الفاصل بين حسم ليونيل ميسي لأي جدال بكونه الأفضل في التاريخ، تسع بطولات مرت وصل ميسي مع الارجنتين خلالها إلى 4 نهائيات ولم يفز بأي واحدة،
تفاصيل صغيرة كانت سبباً في خسارة ميسي بطولاته مع الأرجنتين
كأس العالم 2006
لم يسجل ميسي في هذا المونديال سوى هدف واحد في مباراة 6-0 ضد صربيا ومونتينيغرو، كان ما زال في عمر 19، ولم يكن مشاركاً حتى في ربع النهائي الذي خسرته الأرجنتين أمام ألمانيا بركلات الجزاء الترجيحية.
كوبا امريكا 2007
كان ميسي في عمر العشرين لكنه لم يكن طفلاً في النهائي أمام البرازيل في ذلك الوقت، لكن أسماء كثيرة تحملت المسؤولية معها في خسارة النهائي آنذاك وهم ريكيلمي وفيرون وماسكيرانو وتيفيز وكامبياسو وزانيتي وأيمار، وقتها لم يكن ميسي هو الثقل الحقيقي الا أنه تلقى أول صفعة مع الأرجنتين.
كأس العالم 2010
البرغوث والأسطورة
لا أحد يشكك بأن مارادونا أحد أعظم أساطير اللعبة إن لم يكن الأعظم، لكن لا أحد يشك أن أسوأ ما قدمه مارادونا للأرجنتين هو مسيرته التدريبية. ففي مباراة ربع النهائي ضد ألمانيا قرر الأسطورة أن يلعب 4-1-4-1 مُبقياً على فيرون احتياطياً ومُتبعاً خطة هجوم جنونية أمام قوة ألمانيا في خط الوسط انذاك !
وعلى الرغم من السيطرة المطلقة للألمان لم يقم مارادونا بأي تبديل يحل المشكلة طوال المباراة واقتصرت تبديلاته على العناصر الهجومية فأطاح بمنتخب بلاده من الربع نهائي ليتحمل هو فقط المسئولية الكاملة عن الهزيمة.
كوبا أمريكا 2011
في ذلك العام كان قد اكتمل نضج ميسي الكروي، لكنه لم ينجح بترجمته مع المنتخب في الكوبǺ حيث لعب البرغوث أربعة مباريات صنع خلالها ثلاثة أهداف الا أن الأرجنتين ودعت البطولة بركلات الترجيح (5-4) ضد الاوروغواي.
كأس العالم 2014
كلمة السر (هيجواين)
كان ميسي لاعب البطولة، لكنه لقب فردي خسر أمامه النهائي بهدف من نظيره الألماني غوتزه نجم منتخبه الذي كان يعد الأفضل منذ سنوات، سجل ميسي 4 أهداف وصنع آخر وقام بـ 23 تمريرة مفتاحية و46 مراوغة وكان الأكثر تسديداً
أجل انها احصائية مرعبة لبطولة الحلم لكن تفصيلة صغيرة حالت بينه وحلمه وجعلته واقعاً أليماً - هيجوايين - الذي أهدر فرصتين أكيدتين أنهى بها أحلام راقصي التانجو ليعودوا لبلادهم منكسي الرأس، لكن ذلك لا يعني انقاص قوة المنتخب الألماني أنذاك وخصوصاً العمق الاحتياطي لهم والذي كان حاسماً في النهاية
كوبا امريكا
2015 - 2016
لم تندمل جراح الأرجنتين التي اصابتها جراء نكستهم امام ألمانيا ففي العامين التاليين واثناء محاولة النهوض من جديد واسترجاع المجد الضائع سقطت الأرجنتين امام منتخب تشيلي بركلات ترجيح أهدر ميسي احداهما في النسخة الثانية لتخسر الارجنتين نهائيين متتاليين.
الأرجنتين امتلكت مجموعة من أفضل اللاعبين مع ميسي وسيرجيو أجويرو وأنخيل دي ماريا وغيرهم، ولكن الضربات التي تلقاها هذا الجيل في نهائي المونديال ونهائيين متتاليين لكوبا أمريكا، أنهت تماماً على أي فرصة للصعود على منصات التتويج والوصول للنتائج المنشودة، ليظهر الفريق بالصورة الباهتة الصادمة له في مونديال 2018.
كأس العالم 2018
في ذلك العام كانت الأرجنتين تبحث عن مفهوم خط الدفاع في لعب الكرة ؟! فبعد العبور الصعب - بشق الأنفس - من المجموعات وصنع ميسي لهدفين وتسع ثنائيات وثلاث تمريرات مفتاحية لم يكن كافياً لعبور فرنسا فقد تكفل أرماني وروخو وتاغليافيكيو قاموا بالإطاحة بآمال الأرجنتين أمام منتخب فرنسا الشرس والذي حمل اللقب آنذاك.
كوبا أمريكا 2019
النسخة الباهتة للأفضل
رُبما كانت هذه البطولة هي أسوأ نسخة دولية من ليونيل ميسي حيث لم يقدم ما يُنتظر منه في الثلث الأخير، فبرغم فعاليته في بناء اللعب في خط الوسط لم يكن حاسماً في مراوغته والتسجيل، وفي مباراة البرازيل كانت الحسابات مختلفة، حيث قدمت الأرجنتين ربما أفضل أداء لها في آخر سنتين إلا أن الحظ يدير لها ظهره برفض الحكم العودة الى الـ var وبخطأ فردي دفاعي وتوقيت أهداف البرازيل، كل ذلك كان كافياً لخروج الأرجنتين من نصف النهائي.
نادرا ما يكون الخوف من الفشل دافعا ايجابيا لتحقيق نتائج مثلى، وفي الغالب يفقد المرء سيطرته على هذا الشعور ويدفعه للإندفاع والتشتت وقلة التركيز والتصرف بدون أية أريحية.
والحقيقة أن هذه الحالة تنطبق على المنتخب بأكمله حيث يرفع الناس من طموحاتهم وتوقعاتهم وتتحدث الصحافة الأرجنتينية عن الرغبة الشعبية في الفوز باللقب وأنه يجب الفوز به لتوفر المنتخب على أفضل النجوم.
وهو ما يحدث مع ميسي دوماً لأن الخوف من الفشل يولد التوتر لديه لكونه المطالب بأن يحمل المنتخب على أكتافه نحو الألقاب الدولية المهمة، مقارنته الدائمة بأسطورة الارجنتين مارادونا الذي حقق الفوز الأغلى لبلاده عام 1986 ولذلك كان للخوف تأثيراً سلبياً على ميسي في تمريراته وتركيزه وتسديداته في الملعب،
والنتيجة أن نسبة التسديدات الضائعة ترتفع ويضيع حتى ضربات الجزاء في النهاية ويجعله دائماً معرض لضغط هائل من الاعلام والجماهير الارجنتينية المتعصبة لا يتعرض له مع فريقه الكتالوني - برشلونة - والتي تطالب منه أن يكرر انجاز مارادونا وتقارنه بالنجوم السابقين،
لكن للاسف حتى المدربين والكادر الفني لا يستطيعون رفع الضغط عنه وعن زملائه، وهو ما يولد التوتر والخوف من أي قرارات خاطئة لنرى أداء سيئا من هذا المنتخب يلازمه إلى حد الآن.
يفتقر ميسي لشخصية تضاهي موهبته الاستثنائية
فـ رغم حمله شارة قيادة منتخب بلاده، إلا أنه لا يستطيع القيام بدوره على الوجه المطلوب.
فبالعودة إلى الوراء وبالأخص مباراة الأرجنتين أمام هولندا في نصف نهائي مونديال البرازيل 2014، الذي حمل ميسي خلاله شارة قيادة المنتخب، لجأ المنتخبان في هذه المباراة لشوطين إضافيين بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل، ليجتمع كافة لاعبي الأرجنتين في حلقة دائرية قبل بدء الشوط الإضافي الأول.
وهنا يحين دائماً دور القائد لتوجيه كلمات حماسية أو حتى تعليمات فنية من أجل تفادي الخسارة في الشوطين الإضافيين، لكن ميسي ظل صامتًا حينها !!!! لكن ماسكيرانو تحرك للقيام بدور القائد، رغم عدم حمله الشارة،
وبدأ في مخاطبة زملائه وإلقاء التعليمات الأخيرة قبل استئناف المباراة.
وبرغم موهبة ميسي الاستثنائية الا أنه اعتاد الهروب من المشهد في لمح البصر مع أي إخفاق،
إما بإعلان الاعتزال الدولي تارة أو التوقف عن الظهور الدولي لفترة من الوقت، كما حدث أخيرا بعد مونديال روسيا،
ليُظهر شخصيته الهشة وقت الانكسارات.
وربما يلخص المشهد المتكرر لميسي وهو مُطأطأ الرأس، مع إخفافات راقصي التانجو التي لا تنقطع في السنوات الأخيرة، واقع المنتخب الأرجنتيني،
الذي يبدو أنه بحاجة لقائد حقيقي يمارس الدور المفقود.
لكني كمشجع لكرة القدم ومن عشاق المتعة التي يقدمها ميسي بأرض الملعب
اتمنى ان يتوج ببطولة مع منتخب بلاده ليس للأرجنتين بل لميسي
وهو ما قاله النجم العربي محمد أبو تريكة حينما جاوب السؤال الذي دائماً ما يطرح نفسه :-
لماذا نريد أن يُتوج ميسي ببطولة مع منتخب بلاده؟
ليس لكي يُثبت شيئا، فهو الأفضل بكل المقاييس، وحقق الكثير والكثير،
لكن لأنه يريد هذا الأمر وتلك البطولة التي سيحقهها لبلاده سوف تسعده،
وهذا ما نريده، أن يسعد ميسي
شكراً R O J I N A على التحفة الفنية الابداعية الرائعة
Lionel Messi
الأفضل في العالم
انه كابتن ماجد في الحقيقة
لأنه دائماً ما يجعل الكرة أسهل مما يمكن وكأنه صديقاً لها
التحكم في الكرة والمراوغة والذكاء ورؤيته الثاقبة للملعب وخلق الحلول واتاحة الفرص لنفسه ولغيره من لاعبي الفريق جعلته أفضل لاعب بالعالم
ميسي الذي قهر معظم الفرق التي قابلها طوال مسيرته مع برشلونة وحطم كل الأرقام العالمية متخطياً جميع اللاعبين وحصد العديد من الجوائز والالقاب الفردية دائماً ما تنقصه القطعة الأخيرة لإكمال لوحته الفنية قبل اعتزاله !
انها الأرجنتين؛ لعنة ميسي طوال حياته كانت في منتخب بلاده الذي طالما ما كان مطالباً بوصفه - الأفضل في العالم - أن يحقق المجد لبلاده ببطولة عالمية أو قارية يهديها لهم كما تعود أن يجود بكرمه وعطفه على فريقه الأسباني وأسوة بأسطورتهم الخالدة " مارادونا ".
الانظار دائماً ما كانت تتجه صوب ميسي طوال مسيرته الكروية مع منتخب بلاده لكن ميسي لم ينجح في أن يكون مارادونا العصر الحالي لدى عشاق التانجو وسقط بمنتخب بلاده الى الهاوية فلم يحقق أي بطولات من التسع التي شارك فيها قارية أو عالمية، فبعد أن فشل في اقتناص كأس العالم في نهائيه مع ألمانيا عام 2014 سقط بركلات الحظ في عامين متتاليين 2015 ، 2016 أمام نظيره المنتخب تشيلي أثناء رحلته مع منتخبه لإعادة المجد الضائع - كوبا أمريكا - !
تسع بطولات مرت ويبقى اللقب الدولي الفاصل بين حسم ليونيل ميسي لأي جدال بكونه الأفضل في التاريخ، تسع بطولات مرت وصل ميسي مع الارجنتين خلالها إلى 4 نهائيات ولم يفز بأي واحدة،
تفاصيل صغيرة كانت سبباً في خسارة ميسي بطولاته مع الأرجنتين
كأس العالم 2006
لم يسجل ميسي في هذا المونديال سوى هدف واحد في مباراة 6-0 ضد صربيا ومونتينيغرو، كان ما زال في عمر 19، ولم يكن مشاركاً حتى في ربع النهائي الذي خسرته الأرجنتين أمام ألمانيا بركلات الجزاء الترجيحية.
كوبا امريكا 2007
كان ميسي في عمر العشرين لكنه لم يكن طفلاً في النهائي أمام البرازيل في ذلك الوقت، لكن أسماء كثيرة تحملت المسؤولية معها في خسارة النهائي آنذاك وهم ريكيلمي وفيرون وماسكيرانو وتيفيز وكامبياسو وزانيتي وأيمار، وقتها لم يكن ميسي هو الثقل الحقيقي الا أنه تلقى أول صفعة مع الأرجنتين.
كأس العالم 2010
البرغوث والأسطورة
لا أحد يشكك بأن مارادونا أحد أعظم أساطير اللعبة إن لم يكن الأعظم، لكن لا أحد يشك أن أسوأ ما قدمه مارادونا للأرجنتين هو مسيرته التدريبية. ففي مباراة ربع النهائي ضد ألمانيا قرر الأسطورة أن يلعب 4-1-4-1 مُبقياً على فيرون احتياطياً ومُتبعاً خطة هجوم جنونية أمام قوة ألمانيا في خط الوسط انذاك !
وعلى الرغم من السيطرة المطلقة للألمان لم يقم مارادونا بأي تبديل يحل المشكلة طوال المباراة واقتصرت تبديلاته على العناصر الهجومية فأطاح بمنتخب بلاده من الربع نهائي ليتحمل هو فقط المسئولية الكاملة عن الهزيمة.
كوبا أمريكا 2011
في ذلك العام كان قد اكتمل نضج ميسي الكروي، لكنه لم ينجح بترجمته مع المنتخب في الكوبǺ حيث لعب البرغوث أربعة مباريات صنع خلالها ثلاثة أهداف الا أن الأرجنتين ودعت البطولة بركلات الترجيح (5-4) ضد الاوروغواي.
كأس العالم 2014
كلمة السر (هيجواين)
كان ميسي لاعب البطولة، لكنه لقب فردي خسر أمامه النهائي بهدف من نظيره الألماني غوتزه نجم منتخبه الذي كان يعد الأفضل منذ سنوات، سجل ميسي 4 أهداف وصنع آخر وقام بـ 23 تمريرة مفتاحية و46 مراوغة وكان الأكثر تسديداً
أجل انها احصائية مرعبة لبطولة الحلم لكن تفصيلة صغيرة حالت بينه وحلمه وجعلته واقعاً أليماً - هيجوايين - الذي أهدر فرصتين أكيدتين أنهى بها أحلام راقصي التانجو ليعودوا لبلادهم منكسي الرأس، لكن ذلك لا يعني انقاص قوة المنتخب الألماني أنذاك وخصوصاً العمق الاحتياطي لهم والذي كان حاسماً في النهاية
كوبا امريكا
2015 - 2016
لم تندمل جراح الأرجنتين التي اصابتها جراء نكستهم امام ألمانيا ففي العامين التاليين واثناء محاولة النهوض من جديد واسترجاع المجد الضائع سقطت الأرجنتين امام منتخب تشيلي بركلات ترجيح أهدر ميسي احداهما في النسخة الثانية لتخسر الارجنتين نهائيين متتاليين.
الأرجنتين امتلكت مجموعة من أفضل اللاعبين مع ميسي وسيرجيو أجويرو وأنخيل دي ماريا وغيرهم، ولكن الضربات التي تلقاها هذا الجيل في نهائي المونديال ونهائيين متتاليين لكوبا أمريكا، أنهت تماماً على أي فرصة للصعود على منصات التتويج والوصول للنتائج المنشودة، ليظهر الفريق بالصورة الباهتة الصادمة له في مونديال 2018.
كأس العالم 2018
في ذلك العام كانت الأرجنتين تبحث عن مفهوم خط الدفاع في لعب الكرة ؟! فبعد العبور الصعب - بشق الأنفس - من المجموعات وصنع ميسي لهدفين وتسع ثنائيات وثلاث تمريرات مفتاحية لم يكن كافياً لعبور فرنسا فقد تكفل أرماني وروخو وتاغليافيكيو قاموا بالإطاحة بآمال الأرجنتين أمام منتخب فرنسا الشرس والذي حمل اللقب آنذاك.
كوبا أمريكا 2019
النسخة الباهتة للأفضل
رُبما كانت هذه البطولة هي أسوأ نسخة دولية من ليونيل ميسي حيث لم يقدم ما يُنتظر منه في الثلث الأخير، فبرغم فعاليته في بناء اللعب في خط الوسط لم يكن حاسماً في مراوغته والتسجيل، وفي مباراة البرازيل كانت الحسابات مختلفة، حيث قدمت الأرجنتين ربما أفضل أداء لها في آخر سنتين إلا أن الحظ يدير لها ظهره برفض الحكم العودة الى الـ var وبخطأ فردي دفاعي وتوقيت أهداف البرازيل، كل ذلك كان كافياً لخروج الأرجنتين من نصف النهائي.
نادرا ما يكون الخوف من الفشل دافعا ايجابيا لتحقيق نتائج مثلى، وفي الغالب يفقد المرء سيطرته على هذا الشعور ويدفعه للإندفاع والتشتت وقلة التركيز والتصرف بدون أية أريحية.
والحقيقة أن هذه الحالة تنطبق على المنتخب بأكمله حيث يرفع الناس من طموحاتهم وتوقعاتهم وتتحدث الصحافة الأرجنتينية عن الرغبة الشعبية في الفوز باللقب وأنه يجب الفوز به لتوفر المنتخب على أفضل النجوم.
وهو ما يحدث مع ميسي دوماً لأن الخوف من الفشل يولد التوتر لديه لكونه المطالب بأن يحمل المنتخب على أكتافه نحو الألقاب الدولية المهمة، مقارنته الدائمة بأسطورة الارجنتين مارادونا الذي حقق الفوز الأغلى لبلاده عام 1986 ولذلك كان للخوف تأثيراً سلبياً على ميسي في تمريراته وتركيزه وتسديداته في الملعب،
والنتيجة أن نسبة التسديدات الضائعة ترتفع ويضيع حتى ضربات الجزاء في النهاية ويجعله دائماً معرض لضغط هائل من الاعلام والجماهير الارجنتينية المتعصبة لا يتعرض له مع فريقه الكتالوني - برشلونة - والتي تطالب منه أن يكرر انجاز مارادونا وتقارنه بالنجوم السابقين،
لكن للاسف حتى المدربين والكادر الفني لا يستطيعون رفع الضغط عنه وعن زملائه، وهو ما يولد التوتر والخوف من أي قرارات خاطئة لنرى أداء سيئا من هذا المنتخب يلازمه إلى حد الآن.
يفتقر ميسي لشخصية تضاهي موهبته الاستثنائية
فـ رغم حمله شارة قيادة منتخب بلاده، إلا أنه لا يستطيع القيام بدوره على الوجه المطلوب.
فبالعودة إلى الوراء وبالأخص مباراة الأرجنتين أمام هولندا في نصف نهائي مونديال البرازيل 2014، الذي حمل ميسي خلاله شارة قيادة المنتخب، لجأ المنتخبان في هذه المباراة لشوطين إضافيين بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل، ليجتمع كافة لاعبي الأرجنتين في حلقة دائرية قبل بدء الشوط الإضافي الأول.
وهنا يحين دائماً دور القائد لتوجيه كلمات حماسية أو حتى تعليمات فنية من أجل تفادي الخسارة في الشوطين الإضافيين، لكن ميسي ظل صامتًا حينها !!!! لكن ماسكيرانو تحرك للقيام بدور القائد، رغم عدم حمله الشارة،
وبدأ في مخاطبة زملائه وإلقاء التعليمات الأخيرة قبل استئناف المباراة.
وبرغم موهبة ميسي الاستثنائية الا أنه اعتاد الهروب من المشهد في لمح البصر مع أي إخفاق،
إما بإعلان الاعتزال الدولي تارة أو التوقف عن الظهور الدولي لفترة من الوقت، كما حدث أخيرا بعد مونديال روسيا،
ليُظهر شخصيته الهشة وقت الانكسارات.
وربما يلخص المشهد المتكرر لميسي وهو مُطأطأ الرأس، مع إخفافات راقصي التانجو التي لا تنقطع في السنوات الأخيرة، واقع المنتخب الأرجنتيني،
الذي يبدو أنه بحاجة لقائد حقيقي يمارس الدور المفقود.
لكني كمشجع لكرة القدم ومن عشاق المتعة التي يقدمها ميسي بأرض الملعب
اتمنى ان يتوج ببطولة مع منتخب بلاده ليس للأرجنتين بل لميسي
وهو ما قاله النجم العربي محمد أبو تريكة حينما جاوب السؤال الذي دائماً ما يطرح نفسه :-
لماذا نريد أن يُتوج ميسي ببطولة مع منتخب بلاده؟
ليس لكي يُثبت شيئا، فهو الأفضل بكل المقاييس، وحقق الكثير والكثير،
لكن لأنه يريد هذا الأمر وتلك البطولة التي سيحقهها لبلاده سوف تسعده،
وهذا ما نريده، أن يسعد ميسي
محمد صلاح يوززززززززع
Gooooooooal
فخر الكرة العربية محمد صلاح يحرز أول أهداف المجموعة الأولى لبطل إنكلترا و أوروبا و العالم نادي ليفربول بتسديدة خيالية في أعلى الزاوية اليسرى لمرمى الخصوم في الدقيقة قبل الأخيرة من مباراة المجموعة الأولى على ملعب الجوهرة المشعة بالتزامن مع هدف فلامنغو البرازيلي الذي أحرز منذ لحظات على ملعب المجموعة الثانية
لتكون جماهير نادي ليفربول أول من تشتعل مدرجاتها بالفرحة على ملعب الجوهرة المشعة بمدينة جدة الجميلة
حظ موفق
رحيل كرستيانو رونالدو عن ريال مدريد الإسباني
في شهر مايو من عام 2017 بدأت عملية رحيل كرستيانو رونالدو عن صفوف فريق ريال مدريد الإسباني
ليفقد هذا الفريق نجمه الأول في يوليو 2018 بعد تسع سنوات من اللعب في صف
النادي الأبيض الإسباني لينظم بعدها إلى يوفنتوس الإيطالي
حسب بعض الأقاويل التي إنتشرت حول أسباب مغادرته الفريق هو الضرائب التي كانت توجه إليه لدفعها
و التي قال بخصوصها: " إنه يتوجب على الرعاة و الشركات دفعها, فلماذا يتهمونني؟ "و قد أعرب رونالدو عن أمله في قيام نادي ريال مدريد بالدفاع عنه و مساعدته بما يخص موضوع
هاته الضرائب و لكن فلورنتينو بيريز رد عليه بأن مشاكله مع الضرائب لا تخص النادي
و هنا أحس بنوع من الخيانة
كرستيانو رونالدو بكونه أفضل لاعبي كرة القدم في العالم ببطولاته و نجاحاته الساحقة وسط الملعب
بدون أدنى شك غياب لاعب كهذا سيشكل شقلبة كبيرة في مستقبل كرة نادي ريال مدريد
و قد أكد كل من ليونيل ميسي و زين الدين زيدان مدى تأثير غيابه على أداء نادي ريال مدريد
فقد تكلم ميسي عن رونالدو و رغم إشادته باللاعب البلجيكي إيدين هازارد بقوله:
"هازارد يتمتع بجودة جيدة، إنه لاعب كرة قدم مختلف، لكني أعتقد أنه مختلف عن كريستيانو
رونالدو بخصائص أخرى، من الصعب تعويض خسارة كريستيانو، لكن هازارد لاعب رائع أيضا".
بينما ذكر زين الدين زيدان الذي وجد نفسه أمام معضلة كبيرة تتمثل بغياب اللاعب الذي
كان يترجم كل مجهوداته التكتيكية إلى انتصارات وأهداف:
" لن تستطيع تعويض كريستيانو رونالدو. فهو رحل الآن ويمكننا التعاقد مع لاعبين جدد،
لكنهم لن يقوموا بما كان كريستيانو يقوم به. هكذا هي الحياة ".
و قد قال قبلها كذلك: " لا أتخيل مدريد من دون رونالدو ، ولن يرحل عن الفريق ".
- تأثير الغياب داخل الملعب -
غياب رونالدو حسّن المنظومة الدفاعية لكنه بنفس الوقت عمل على الضرر بالشكل الهجومي،
خاصة وأنّ زيدان لم يغير كثيرًا من طريقة لعبه التي احتاجت لرونالدو بصورة واضحة.
و على الرغم من استمرار تفوق الملكي كأكثر فريق صناعة للفرص، لكنّه سجل
68 هدفًا فقط، أي أقل بـ26 هدفًا عن السابق، وللمصادفة هو ذاته عدد الأهداف الذي أحرزها رونالدو
في آخر مواسمه مع الملكي.
و بالفعل ظهر الفروقات بقوة بعد أسابيع قليلة من غياب رونالدو عن الملكي خاصة
في التصعيد التهديفي.
- الازمة الإقتصادية للريال مدريد في ظل غياب رونالدو -
ريال مدريد بدأ مرحلة ما بعد رونالدو، إن كان بإطلاق التمارين مع اللاعبين الذين لم يشاركوا
في كأس العالم أو حتى بالتفكير بالنجم الجديد الذي يمكن أن يعوّض كريستيانو من الناحية
الفنّية والتجارية، لكن يبدو أن الأمر صعب للغاية، لا بل مستحيل
فالنادي فكر في التعاقد مع لاعب هدّاف يعوّض ولو قليلاً غياب رونالدو بالإضافة الى
"نجم" محبوب عالمياً للاستفادة مادياً، الأمر الذي يبدو صعباً للغاية أحد أسبابها
أن المردود التجاري من هذه الصفقات سيسجل ارقاماً قياسية.
- السقوط في دوري أبطال أوروبا -
ودع ريال مدريد حامل اللقب دوري أبطال أوربا لكرة القدم من دور الستة عشربعدما خسر
على أرضه 4-1 إيابا أمام أياكس أمستردام الذي تفوق 5-3 في مجموع المباراتين,
و التي تعتبر خسارة ساحقة.
وكان النادي الملكي الفائز باللقب أربع مرات في المواسم الخمسة الماضية، فاز ذهابا
خارج ملعبه 2-1، لكنه عجز عن استثمار هذه الأفضلية لبلوغ ربع النهائي للموسم التاسع
تواليا بعد تلقيه أربعة أهداف.
هذه هي المرة الرابعة على التوالي التي يخسر فيها الريال على ملعبه، بينها هزيمتان
متتاليتان من غريمه برشلونة صفر- 3 في كأس ملك إسبانيا وصفر- 1 في الدوري الإسباني.
الريال بلغ الدور قبل النهائي للبطولة في آخر ثمانية مواسم لكنه في النهاية.......
عانى من أكثر خروج مبكر منذ 2010.
فكيف لا تعتبر خسارة "ماكينة الأهداف" سببا بسقوط
الريال مدريد الإسباني؟!!
اخر تعديل كان بواسطة » Amai chan في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 19:17
ما صدقت أني رح ألحق أكتبه قبل نهاية الوقت
أداء تسليكي
لا أدري إن كان تحليلي في محله أصلا
عمل رائعما صدقت أني رح ألحق أكتبه قبل نهاية الوقت
أداء تسليكي
لا أدري إن كان تحليلي في محله أصلا
وااو اماي تقرير رائع
ماشعورك بعد هذا الانجاز للحين انا مو مصدقة
مابقى غير السيان نشوف تقريره
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
المفضلات