الصفحة رقم 3 من 3 البدايةالبداية 123
مشاهدة النتائج 41 الى 59 من 59
  1. #41
    أشكركم جميعاً فمشآركتكم هي من تمنح الموضوع رونقاً و جمالاً
    [IMG]http://dc06.******.com/i/02292/rj94d5mlnj6b.png[/IMG]


  2. ...

  3. #42
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة M!sS C مشاهدة المشاركة
    مقطع في غاية الروعـــآ

    يبدو أنهما مايزالان في الحب ..

    أعجبني المقطع .. رومنسي للغاية

    وأتمنى أن أقرا القصة كاملة ^^
    أهلاً M!sS C

    شكراً على أطرآئكِ و القصة كتبتها منذ مدة بسبب سخرية الجميع مني لأنني لا أكتب الموآقف الرومانسيه في قصصي و أتجنبها قدر الإمكان

    أجــل أظن هذا

    إن شاء الله سأحاول وضعها ^^

  4. #43

  5. #44
    السلام عليكم و رحمـة اللهـ و بركاتهـ

    مرحبا ناروهـآنـ .. أعجبتني فكـرة الموضوع كثيراً
    و إسأليني عن الجمـود الفكري الذي يحدث كثيراً tongue
    و أيضاً تلك المقتطقات أعجبتني .. رغم أنني لم أقـرأهـآ كلهـآـأإ
    تبدو رائعة حيث يتم الجميع بعرض جزء من أفكارهم لذلك أحببت مشاركتكم
    بعرض مشهـد من قصتي [ أبطـال المغـامرات ] كـ بداية

    يقف على قدميـه و هو يسند بجسده على الجدار و على يمينه أشواق التي تجلس هادئة و هي تضم يديها حول ساقيهـا و تخبئ وجههـا في حضنهـا ..كان عبد الله يحاول أن لا يبدي خوفه و هو يجول ببصره في الممر المظلم للقصر من جميع النواحي و أكثر ما يركز عليه هي تلك اللوحة المعلقة يساره على الجدار المصاب أمامه ..
    عبد الله مفكراً : هيا يا رفاق أين أنتم ؟
    كان الهدوء يخيم على المكان كصمت قاتل .. الشئ الوحيد الذي يزين المكان هو الضوء الباعث من العدسة التي تمسك بها أشواق بيدهـا ..
    عبد الله مفكراً و هو ينظر نحو أشواق : لقد هدأت الآن .. (( يحدّث أشواق )) كيف حالكِ الآن ؟ هل تشعرين بتحسن ؟
    أومأت أشواق برأسها توافق ما قاله بعد أن رفعته لكنها ظلت صامتة .. فرك عبد الله بيديه على عجل و نفخ بها .. بدأ الضباب يحل شيئاً فشيئاً .. كان عبد الله قد لاحظ ذلك فازداد خوفه و ارتباكه أما أشواق كانت نظراتها ممتدة على الأرضية و قد ظهر بعض الضباب الكثيف عليهـا ..
    أشواق : عبد الله انظـر !
    عبد الله و هو ينظر أسفله : ما هذا ؟
    نهضت أشواق على ساقيهـا و قد بدا الخوف و الهلع يتسلل إلى قلبيهمـا بهدوء حينما اختبأت أشواق خلف عبد الله و هي تتشبث بذراعه .. ازداد تركيز الضباب هناك شيئاً فشيئاً ..
    عبد الله بارتباك: المكـان غير مطمئن فلنرحل من هنا
    أشواق بقلق : و لكن أمل أرادتنا أن ننتظر هنا .. لن تجدنا إن ذهبنا من هنا
    عبد الله خائف : أخشى حصول شئ ما .. هيا يا أشواق سيجدوننا لا تقلقـي
    أمسك عبد الله بيد أشواق و رحلا عن المكان الذي قد ازدادت كثـافة ضبابه و فُـرِش على أرضية الممر بعد أن سلكا المنعطف الأيمن .. و هناك جالت أصـوات تكرر ارتطامـ حديد بالأرض شيئاً فشيئاً حتى وضح الصـوت فخرج من خلف الجدار في الممر الأول قبل مفترق الطرق جسد عملاق يرتدي درعاً حديديةً بدون رأس .. توجه مبـاشرة نحو اللوحة الكبيرة و امتدت ذراعاه لتدخل هناك و ليخرج منها نفس الجمجمة المصورة في اللوحة ..

    هااا .. هل من الممكن أن أسـآل عن رأيكم في اسلـوبي ..؟؟

    قصة من تأليفي/
    [أبطال المغامرات] خيال علمي, غموض, قتال (قيد الكتابة)

    قصّة شاركت فيها/ [التضحيـة] رعب, دموي, شياطين (تمت)
    قصّة شاركت فيها/ [حـين تصـير أرواح النـاس غـذاءً] خوارق, فضائيين, قتال (تمت)

  6. #45

  7. #46
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ηαяυнιи مشاهدة المشاركة
    حجــز ~
    بـــآك biggrin

    عدت بالمطقع الثآلث من روآيتي الثـانيه و التي سأضعها قريباً بعنوآن [ The Last Dream ]


    أتمنى أن يعجبم كما أتمنى منكم تفاعلاً أكبر ^^

    تــحيآتي للجميـع

  8. #47
    مقطع من قصتي القصيرة بعنوان:
    " حورية البحر ’ حقيقة ام خيال ’ "
    مشتركة بمسابقة:
    " وحي الإبداع"(المرحلة2)
    " اعطيني جهاز التحكم عن بعد اريد مشاهدة المباراة التي تفصل منتخبنا عن بطولة كاس العالم. هيا اسرعي يا نيكي."
    تزحزحت نيكي في مكانها و وضعت رجليها على الطاولة المقابلة للاريكة و قالت و هي لا تزال متشبثة بالجهاز:
    " قلت لك لا, لا, لا, لدي اشياء اهم لاشاهدها. ستعرف النتيجة لا محالة بعد أن تنتهي المباراة."
    قلت بلهجة تنم عن الاستهزاء و التهكم:
    " حقا, لم اعلم انك في يوم من الايام ستشاهدين شيئا ذا قيمة. فما يهمك هو الازياء و النزهات و النجوم الوسماء فقط. ماذا هناك هذه المرة؟ هل هي مقابلة مع فنان اجنبي ام عرض لازياء الشتاء المقبل؟؟"
    كشرت نيكي و كادت أن ترمي علي جهاز التحكم و رغم انني تمنيت ذلك للحظة الا انها تمالكت اعصابها و قالت بابتسامة عريضة مصطنعة:
    " لا هذا و لا ذاك. انها نهائيات مسابقة جمال أمريكا لهذه السنة و الان اغرب عن وجهي قبل أن اصب جام غضبي عليك. اقسم لو انك لم تكن اخي لكنت قد قضيت عليك منذ فترة طويلة."
    حينها سكت فانا اعلم بنيكي. فعنادها الزائد عن حده و ثقتها اللامحدودة بنفسها جعلتها الامر و الناهي بالبيت. اه كم اتمنى لو كنت اكبر منها لكنت قد اريتها. اعلم الان انه لا فائدة من التشاجر لذا فقد غادرت البيت املا أن افرغ شحنة الغضب التي تملكتي. بدات اتمشى على حافة الطريق المعبدة بخطى حثيثة و كانني كنت اسرع الى مكان ما. ففي الحقيقة لم اكن ادري الى اين اذهب. انه وقت القيلولة. جميع المحلات مغلقة و الناس في بيوتهم مسترحون من شمس الظهيرة الحامية. اما بالنسبة لاصدقائي فقد ذهبوا الى الملعب بالعاصمة لمشاهدة المباراة الموسم. كم احسدهم على ذلك. فانا لم استطع الذهاب لان علي الاعتناء باختي اثناء غياب والدي اللذين كانا في باريس " عاصمة الانوار " لحضور اجتماع للشركة على ما اظن. سحقا, كم اتمنى أن اكبر و اصبح مسؤولا على نفسي فقط. متى ياتي هذا اليوم؟؟ متى ياتي؟؟
    الاوقات التي قضيتها هنا في مكسات هي الأفضل في حياتي

  9. #48
    شكراً مايلي على تفاعلكِ الرووووعه

    و أنا ايضاً سأضيف مقتطفة من قصتي The Last Drem

    في إحدى مدارس التعليم الخآص ..
    كآنت ماكومي تجلس أمام شاشة جهاز الكمبيوتر و ترتدي سماعة وأمامها شاشة مكتوب عليها بعض الأحرف اليابانية فجلست إلى جانبها امرأة في عقدها الرآبع ترتدي ملابس رسمية فوضعت يدها على كتف ماكومي و قالت : ما الأمر يا ماكومي ؟
    مدت ماكومي يدها نحو مذكرتها لكن تلك السيدة منعتها قائلة : لا يجب ان تستخدمي المذكرة دائماً حاولي التوآصل معي من دونها ...الجميع هنا يحاولون ...
    أنزلت ماكومي نظرآتها بيأس وحزن فوضعت السماعة جانباً و أخذت مذكرتها ثم غادرت الحجرة ...
    و بينما كآنت تمشي قابلت فتاة في العشرينات من عمرها كآنت ترتدي زياً رسمياً عبارة عن قميص أزرق وربطة عنق رمادية ولها شعر طويل بني ..
    عندما وصلت عند ماكومي أبتسمت قائلة : مرحباً ماكومي_ تشان ..كيف كان يومكِ ؟
    أخفت ماكومي حزنها فأبتسمت وكتبت بسرعة " جيد ماذا عنكِ هياما_ سينسي "
    أبتست هياما فأشارت لها بيدها وهي تقول : ممتاز ...هل انتهيتِ حصصكِ ؟
    شعرت بالحزن يتسلل إليها فقد تركت حصتها للتو فكتبت في مذكرتها " أجل ..أنهيت حصتي الأخيرة قبل قليل "
    أمسك هياما بيدها فقالت بأسلوب مرح : إذاً لنتحدث سوية فلدي الكثير لأخبركِ به ..لنـذهب إلى مكتبي
    أبتسمت ماكومي فأمسكت بيد هياما هي الأخرى وهي تنصت لما تقوله باهتمام ...
    سأعود مع مقطع آخــــر قريباً أن شاء الله

    تحياتي

  10. #49

    السلام عليكم .. مج ــدداً

    سـ أقـدم الآن إحـدى مشـآهـد قصة الرعب المشتركة [ التضحيـة ]
    و قد كتبتهـآ بـ قلمي ||~

    انطلقت ديمي نحو الباب .. و ماكس و روبن ينظران نحوها بيأس و هما جالسان على الكراسي
    هيلين : لا ديمي ..! إنهم في الخارج ابقي معنـآآ
    ديمي : قلت لكم سأخرج من هنا !!!

    فتحت ديمي الباب رغم محاولة هيلين بمنعها و ما إن فتحتهـ حتى صرخت بقوة !!
    لقد كانت إحدى الوحوش تقف في الممر عند ذلك الباب .. كانت هيئته كالبشر لكنه بـ رأسين أمامي و خلفي
    و ملابسه ملطخة بالدماء و معه فأس كبيرة يجرها على الأرض لتصـدر صوتاً كما أن الأرضية تتمزق
    و ما إن سمع الثلاثة صراخ ديمي حتى نهضا كلاً من ماكس و روبن و هيلين تراجعت إلى الوراء
    ووجههم تنطق الكثير من الخوف و الفزع .. تساقطت قطرات الدموع من عيني ديمي
    ثم أسرعت بسرعة لتعود إلى الفصل حتى أمسك بها ذلك الوحش
    و عندها رآه البقية و تنافضت قلوبهم ..!

    صرخت ديمي تنظر نحوهم محاولة الاستنجاد بهم و عيناها تكاد أن تقفزان نحوهم
    حتى ضربها ذلك الوحش بالفأس ممسكاً بها بيده الأخرى .. فصرخت ..
    انطلق كلاً من روبن و ماكس هلعين يبحثان عن مكان يهربان إليه
    لكن لا فائدة فالفصل ذو باب واحد و نافذتين على الجانب
    أما هيلين فقد بقيت تنظر نحو ديمي و هي تذبح شر ذبحة على ذلك الفأس
    تناثرت الدماء هنا و هناك و قد لطخ بعضه وجه هيلين التي كانت ترى كل شيء أمامها مصدومهـ
    و ذلك الفأس ينقض عليها مراراً و تكراراً حتى فارقت الحيـآة
    أمسكت روبن يد هيلين و انطلقت بسرعة نحو النافذة التي فتحها ماكس ..
    ماكس : هيا لنقفز من هنا ..!
    روبن : و لكن نحن في الدور الثاني ..!!
    ماكس : هل تريدين أن تذبحين هناا إذاً ..؟؟

    أصدر صوت فحيح من خلفهم .. فكان الوحش يتقدم نحوهم
    و قد القى بـ ديمي على احدى جدران الفصل و قد انقسم جسدها نصفين
    ماكس بحزم : هيا انطلقـآآ ..!

    قفزت روبن و هي تصرخ ثم هيلين التي لا تزال شاردة الذهن
    و أخيراً جاء دور ماكس الذي قد أمسك بقدمهـ الوحش و هو يرفع بالفأس نحوهـ ..!
    ارتعش قلب ماكس و قد رآى أن دورهـ قد حان في الموت ..!
    و مع ذلك فقد قاوم من أجل البقاء .. فضرب الوحش بقدمهـ اليسرى حتى تركهـ
    و سقط إلى الأسفل و ذلك الوحش ينظر نحوهم من النافذة إلى الأسفل ..

    قد أعـود مج ــدداً لـ أضع مقتطفة أخـرى ^^‘

  11. #50


    كآن الهٌدوءً يلفُ المكآن بحيثُ لا تستطيع سمآع آي صِوتِ .. جميع من في ذلكَ القصر نيِآمَ
    قِآطع هذآ الصمتِ الرهيب دقِآت السآعه وهي تٌعلٍن مُنتصف الليل

    طق طق طق
    آطلقتِ تلكِ اليد الصغيرهـ عَدهـ طرقآتِ على البآب الـآسود الفخم

    تفآجأ ذلكِ الشآب الذي كآنِ منهمكِ في قرآءهـ إحد كُتبهِ !
    نظر إلى السآعه المٌعلقه في غرفته
    رفع حآجبهُ مستغربـآ قآئلاً في نفسه : إنهُ منتصف الليل ! مِن الذي سيكون مستيقظآً في هذآ الوقتَ ؟
    آجِآب بصوتهَ الهآدي : تفضل !
    أدخلتِ تلك الفتآهـ الصغيرهـ رأسهآ إلى الغُرفه وشعرهآ الـآشقر ينسدل على عينهآ بإهمآل
    قآئله بصوتهآ الطفولي المَرٍح : أخي اليكس ^^

    إنتقِـِآدآتكٌم ~ْ
    آنهآ مٍن قصه لم تنتهي بعد !

  12. #51
    عـدت مج ــدداً ..

    مــوـون أخبرتك سابقاً أنكـِ تشبهيننـي كثيـراً cheeky
    لكن اكتشفت .. نفس التفكـير و المشـآهـد eek

    لأن هـذا المشهـد يشبهـ كثيراً إحدى مشاهد قصتي أبطال المغامرات
    إحدى تلك المشـآهد التي لم تعـرض بعد wink

    لكم أنا مندهشـة ..! asian

    و إن كنتِ تريدين رأيي .. فقـد أخبرتك سابقاً أن اسلـوبك رائع
    و قد أعجبني هذا المشهد خـآصة ^^‘

    .
    .


    حسناً ..
    مقتطفـة من إحدى كتـآباتي في القصة المشتركة ..
    [ سنـدريللا فـي العصـر الحديث ] باللهجـة السعـودية

    سندريللا للحين خايفة .. تقدمت جمانة لهاا و ناوية تهجم عليها
    بس عبد العزيز جرى بسرعة و مسك يدهااا بقوة

    عبد العزيز : جمانة !! اهدي ..!
    جمانهـ : اتركني يا عبد العزيز .. اتركني ..!
    هـآذي البنت محد يعرفهااا حتى محمد ما رح اخليه يعرفهااا

    عبد العزيز : لا جمانهـ ..! اهدئي !
    جمانهـ و هي تحاول تفك يد عبد العزيز : لا خليني يا عبد العزيز خليني اذبحهاا !!
    عبد العزيز يصرخ : جمانهـ ..! خلاص ..!!

    طالعت جمانة فيه و وقفت مقاومتها
    عيونهـ اللحين صارت بعيونهـ .. دقات القلب تزيد

    عبد العزيز بشويش : جمانة .. هدي شوي ..!

    جمانة تطالع فيه تحاول تفهم تصرفاتهـ
    شدخل عبد العزيز .. ماله دخل ..! ليه يدافع عنها هي كمان ..!
    معقول يكون مشترك مع محمد في السالفة و ناوين يحطموني ..!
    صحيح هو كان مع محمد في الفيصلية ..! و كان يطالع بس ..!
    أكيد كلهم كانوا مشتركين .. كلهم يلفقون مآمرة عليا .. ليه !!

    حاولت جمانهـ تفك يدينها من عبد العزيز
    لكن عبد العزيز أقوى منها رغم انه للحين مريض

    عبد العزيز بهمس : جمانهـ .. أدري باللي تحسين فيه
    بس اللي تسوينه اللحين غلط .. سمي بالله و اهدي شوي

    سندريلا للحين خايفة و جالسة في الركن تطالع فيهم
    لكن قلبها اللحين معلق بمحمد اللي شايفته قدامها على السرير مغمى عليه
    بس لحظة .. اللحين شو اللي بيسونهـ فيني الاثنين
    انا بس كنت بتطمن على الأمـير محمد مو قصدي شيء والله

    جمانهـ تبكي و هي تضرب عبد العزيز : بس يا عبد العزيز ..! محمد ..!
    هـآذي البنت خطفته مني و لعبت براسه .. محمد ما يحبني يا عبد العزيز
    أنا أحبه من كل حواسي .. أنا أموت فيه .. أحبه يا عبد العزيز أحبه ..!

    عبد العزيز : لا تخافي .. مايصير إلا طيب بس اوعديني انك رح تهدي

    تركت جمانه الابرة من يدها و هي تطالع لعبد العزيز
    و وجهها كله دموع .. مسكت عبد العزيز من قميصه و تبكي بحضنه

    جمانهـ : مابي أحد ياخذ مني محمد .. محمد بين الحياة و الموت ..!
    مابي محمد يروح مني .. مابيه يروح .. ما أقدر اعيش بدونهـ ..!

    عبد العزيز حط يده على راس جمانة و خلاها تبكي بحضنه على راحتها
    عبد العزيز بدأ يحس بضربات قلبه تزيد .. بأجزاء جسمع تتقطع و جمانة تبكي عليهـ
    كل دمعة منها تسوى الدنيا و مافيهااا .. فجمانهـ حياته و روحهـ
    و يحبها رغم كل الأحداث اللي تصير حولهـ ..
    ابكي يا جمانة ابكي عليّ و لا تشيلي هم الدنيـآاا
    ارسلي كل همومك بالدموع و ارميها على قميصي عشان اشيلها انا
    طلعي كل اللي في صدرك .. و خليه يتراكم عليّ
    و شيلي كل حبك لـ محمـد ..

    طالع عبد العزيز لمحمد على السرير
    و كمل أفكارهـ ..
    محمـد اللحين يبين الحياة و الموت و يمكن ما يرجع
    و اذا رجع ما رح يحبك مثل ما أحبك أنا
    جامنهـ روحي .. اثقليني بهمومك


    و قـد أعـود مج ــدداً laugh

  13. #52
    عـدت مج ــدداً ..

    مــوـون أخبرتك سابقاً أنكـِ تشبهيننـي كثيـراً
    لكن اكتشفت .. نفس التفكـير و المشـآهـد

    لأن هـذا المشهـد يشبهـ كثيراً إحدى مشاهد قصتي أبطال المغامرات
    إحدى تلك المشـآهد التي لم تعـرض بعد

    لكم أنا مندهشـة ..!

    و إن كنتِ تريدين رأيي .. فقـد أخبرتك سابقاً أن اسلـوبك رائع
    و قد أعجبني هذا المشهد خـآصة ^^‘

    .
    .



    eek
    آحقِـِآ ؟!
    << حآسه نفسي يآمآبي في هذي اللحظه biggrin
    آشكركِ مولو
    ليآ الشرفَ بأن آكون مثلكِ
    نفس المشهد ؟!
    رآآآئع biggrin
    wink



    مقطتفي ~
    مٍن قصه التضحيه !َ


    ديمي بقله صبر : مآذآ يفعلونَ ؟؟
    هيلين : لقد مللت الـآنتظآر
    رين وهو يضع يده على معدته : تبـآ .. آني آشعر بآلجوع .. لم آتنـآول شيءْ مُنذ البـآرحه
    مآكس : لـآ تذكرني .. آكآد آموووت َ
    آرآد دآنيـآل التكلمَ إلـآ آن قآطعه صوت آرتطآم شيءْ بآلـآرض !!

    هيلين بخوف : مآ هذآآ ؟!! وآشـآرت بآصبعهآ نحو شيءْ يشبه الروح يتحركَ وكآن غآضبآ جدآ
    وكآن يرمي الـآشيآء على الـآرض بعنف !

    ديمي بخوف : يآ الهي .. هل هذآ شبح مآ
    هيلين : لكن لا وجود للأشبــآح !
    رين : دعونـآ نُهرب هيآ
    دآنيـآل : لكننـآ لا نستطيع الجزم بأن هذآ شبح .. ربمآ هذهِ خدعه من آحدهُم !!
    هيلين : والبآقين لم يخرجوآ بعد آيضـآ
    قآطعهم مآكس : آسمعوآ .. آنآ آصدق عيني .. وهذآ ليس شيءْ عآدي !!
    ديمي : علينآ الهرب
    رين بغضب : تحركوآ لقد آقترب منآ هذآ الشيء المرعب!
    تحركَ الجميع مآ عدآ هيلين التي كآنت قلقه على البقيه

    هيلين : لا نستطيع تركهُم في الدآخل !
    سحب رين يدهآ بعنف : هيــآ الـآن

    تحرك الشبح الى المكآن الذذي خرج منه الـآصدقآء ورمى عليه بقآيآ الـآشيآء الذي دمرهآ
    فسد هذآ المخرج

    رين : تبـآ
    مـآكس : علينآ الهرب هيآ
    اخر تعديل كان بواسطة » • Ϝ ɾ ə ɘ • في يوم » 15-08-2009 عند الساعة » 21:45

  14. #53

    ^^
    عجبني الموضوع

    و حبيت احط لكم مقطع من اول قصة لي للتذكير


    ===========================

    Me the maid And the prince

    حاولت مارغريت النهوض .. لكنها لم تستطع الوقف مطولا
    فقد كان قدماها متجمدتان و خدرتان .. و تراجعت للوراء
    دون ان تستطيع ان تحرك جسمها .. لم تستطع الاستعانة بيداها
    كذالك لتمسك بالمدخنة التي بجانبها ..


    اخذت تتراجع للخلف بخطوات سريع ثم تهاوت ببطأ
    ثم اسرعت شيئا و شيئا في السقوط لتستقر في احدى الشرفات
    بين الشجيرات الرفيعة المملؤءة بالزهور على تلك الشرفة ..
    و هي مغشيا عليها ...

    كانت سقطة قوبة جدا اصدرت ضجه .. التي سمعها اندرو تصدر
    من خلف باب غرفته .. فتح الباب بسرعة .. تفاجأ لعدم وجود احد
    تقدم بخطواته و عيناه تتفحص الغرفة .. لكن كل شيء كما كان عندما
    غادر غرفته مع أثينا ..
    قال بصوت هادئ بعد ان اطمئن : لابد بان طائرا قد علق في المدخنة
    او شيئا من هذا القبيل .. سأذهب للنوم
    أطفأ اندرو مصابيح غرفته ، و عندما توجهه لفراشه
    سمع مجددا صوت ارتطام شيء .. و كان ذلك صوت ارتطام جسم
    مارغريت بارضية الشرفة بعد ان هوت من فوق تلك الشجيرات ..

    توقف اندرو مكانه مجددا ، و تأكد ان هذا الصوت صادرا من خارجه شرفته
    سحب سيف المبارزة خاصته بهدوء .. و فتح النافذة بقوة
    و لكنه تفاجأ بتلك الفتاة الغريبة الممدة عى شرفته ..
    اقترب منها و انحنى يتفقدها ، ابعد خصلات شعرها القصيرة عن وجهها
    .. كان وجهها باردا و ازرق اللون من شدة البرد
    ظل يتأمل في وجهها و لكنه لم يتعرف عليها .. شعر اندرو ببعض
    الشفقة على هذه الفتاة المجمدة ، و بالفضول تجاهها
    " من هي ، و مذا تفعل هنا و في هذا الوقت .. و في هذا الجو "
    اسئلة كثيرة اخذت تطرح نفسها على نفسها في فكر اندرو
    تنهد اندرو بقوة ، و انتشل جثتها من على الارض ببطء بين ذراعيه
    و استدار ليدخل بها لغرفته و هو يقول ..

    " من تكونيــن يا ايتها الغريبة ؟؟؟ "

    ========================

    و هذا مقتطف من قصتي الثانية ^^

    ========================

    Vampire Kingdim

    ابتعد الظلام اخيرا و بدأت اشعة الشمس تتسلل
    لتغسل الاراضي الرحبة من برودة الليلة الفائتة
    ليلة هادئة .. المحملة بالأسرار الغامضة

    بدت ملامح الانزعاج و بالتأكيد عدم الراحة على وجه كلاي
    حاجباه مقطبان و علامة الانهيار واضحة
    مستلقى على ذالك السرير الحريري ، و لكنه لم يبدو كذالك
    فقدم ارين الاولى على وجه كلاي و الاخرى على بطنه
    و صوت شخيره كصوت نشارة الخشب

    فقد كلاي صبره و ركل أرين بقوة
    انقلب ارين على الجهة المقابلة بعيدا ً عن كلاي
    بقى كلاي مستلقي يحاول تذكر احداث الامس

    رفع جسده فجأة فشعر بألم في خلف عنقه
    ( مكان الحقنة .. خخ )
    وجه نظره بعدها حول ارين النائم بقربه
    قال كلاي في نفسه "( يبدو بأني مازلت بالقصر )"
    توسعت عيناه و تحول لونها لحمرة الدم

    اخذ يتأمل في عنق آرين العارية
    اقترب منه و أبعد خصلات شعره الذهبية
    ظهرت انيابه الملساء من بين شفافه و قربها منه
    تلامست اسنانه مع عنق ارين الناصع ..

    و لكن في اللحظة الاخيرة استعاد كلاي وعيه
    ابعد نفسه عن ارين بعد ان عادت عيناه لطبيعتها
    و نهض من السرير بسرعة ..

    رجفت عينا ارين ثم فتحهما ببطء
    استدار نحو كلاي ثم رفع جسده و قال
    " صباح الخير .. هل نمت جيد ؟؟ "
    استدار كلاي لأرين ليريه الهالات السوداء تحت عينيه
    " اتظن هذا يا غبي ؟؟ "

    ارين بتعجب : غريب ، فالحقنة المنومة التي
    اعطيتك اياها اياها كافية لجعل فيلا ً ينام بعمق !!


    اتجه كلاي نحو ارين و قابل وجهه مباشرة
    و قال بغضب : اعطيتني ماذا !!
    جمد ارين مكانه من شدة الخوف
    وضع كلاي يديه حول عنق ارين و تابع كلاي حديثه
    " سوف اقتلك يا ايتها الحشرة ! "

    فجأة اغمي على ارين و هو بين يدي كلاي
    تنهد كلاي ثم افلته من بين قبضتيه
    " لا فائدة ..- وجه كلامه لأرين - و ايضا افسدت برنامج نومي ! "
    فتح ارين عينه مجددا و نهض بسرعة وقال بجدية
    " اخبرني كلاي .. ما الذي تريده من سوو ؟؟
    لماذا تلاحقها ؟؟ اتعرف .. ان اذيتها سوف ..
    قاطعه كلاي : هل تؤمن بالحب من النظرة الاولى ؟؟

    هربت الكلمات من فم ارين بعد سماعه هذه الكلمات
    نعم .. بالطبع هو يؤمن بالحب من النظرة الاولى
    لأن هذه النظرة القصيرة .. حفرت اوبوره في قلبه للأبد

    جلس كلاي بجوار ارين فوق السرير
    كلاي : اخبرني عنها !!

    =============================

    انتمنى يعجبكم
    اخر تعديل كان بواسطة » !GaZoOoLa! في يوم » 16-08-2009 عند الساعة » 01:15
    702bb9a8894788b94f821ec7d8620ffb
    doku kurawaba sara made !❥!؟ biggrin

  15. #54
    هلا نارو
    فكره ممتاز جدا ويا ليت الاداره يثبتوه
    انا مره جاني تجمد فكري وقعدت ايام عشان اعالجة وان شاؤ الله ما يجي لي ثاني ولا يجي لحد منكم
    وهذي مقتطفه جميله من البارت 7 من قصيthe bane
    ها هي الطائره التي بها سايا تهبط في مطار جاورم في الكوكب 99 بعد مسافه كبيره من الكوكب 12 ركاب الطائره ينزلون بعد عده ثواني من اختراق الغلاف الجوي للكوكب لم يحس احد ابدا بحتكاك كفرا الطائره بالارض علي عكس وقعنا لم يمضي وقت لكي تجف دموع سايا فالتقطت انفاسها ونهضت من مقعدها ودمعها يسيل على خديها الناعمين وفؤادها المكسور يتمزق على ذكرا حبيبها وكانها تتمنى العوده لديار والاحباب وبجرح يحرق القلوب اخذت حقيبتها من الاعلا وبدات تمشي بكل بطئ وحزن في ممرت الطائره حتى وصلت الى باب الخروج من الطائره نظرت للاعلا التقطت انفاسها وتابعه المشي في الخرطوم كي تصل الى المطار وعند وصولها وقفت قليلا لتراى صفوف من الناس للكشف عن جوازاتهم واوراق المهمه ليحصلوا على ختم الدخول للكوكب قفت سايا في احد الصفوف وبعد دقائق اصبح الدور لها (جوازات- جواز = باسبورت)
    الموظف: اهلا انستي
    سايا بكل لطف:اهلا
    الموظف:الجواز من فضلك
    مدت يدها الى جيها وقالت: تفضل
    ابتسم الموظف واخذ من يدها الجواز ثم قام بفتحه وتصفح معلوماته وبدا بكتابة المغلومات على الجهاز الموجود عنده وهو يقول بصوت منخفظ
    سايا ماوار الجنس انثى الجنسيه يابان العمر 16 مكان الاقامة الكوكب 12 رقم الجواز 7785611204
    يغلق الموظف الجواز ويقدمه لها وينحني قليلا ويقول: ارجو ان تستمتعي بوقتكي انسة سايا
    تبدا سايا بالتحرك ببطئ وهي تلتفت يمين ويسار وفي كل مكان تجد جوجر المراهق الذي تتمزق من اجل الحب
    نترك الندم في الماضي ونذهب الى الحاضر
    اتمني تعجبكم
    a02f717946ef7f8f6455be85f4e65858

  16. #55

    قطع الزجاج صغيرة .. ولكن أنتبه فقد تكون قاتلة ..!

    f78

    ظلامــ .. غطى تلكــ القلعة..النوافذ تحولتـ الى أعشاش غربانـ ..غيومــ سوداء .. واكوام الضباب غطت الارجاء ..وكأنـ السماء والارضـ بدتا كنسيج رداء ممزقـ أبيضـ وأسود ..!
    فيـ الطرق المظلمة..خلفـ البابـ الكبيرة في نهاية الممر الثالثـ عشر ..
    غرفة ممزقة ..!
    وكأن مجزرة حدثتـ خلفـ تلكـ البابـ .. رائحة الدم تفوح من تلك النافذه المحطمة ..!
    قطع الزجاج متناثرة هنا وهناك .. وكأنها قطع كرستالة تطفو فوقـ بركة من الدمـ تتوسط الغرفة .. وتسيل بمجراها الدامي.. لتتساقط قطرات غامقة قانية من النافذه ..قاطعة ثلاث عشرة طابق .. حتى ترسوا داخل حديقة ملئت بالازهار الوردية ..التي سرعان ما أصبحتـ حمراء وملتفه بلون الظلمة الاسود ..بعد أن غرقتـ بدمـ غامقـ ..!
    في زاوية الغرفة الملطخة بالدماء .. صوتـ مرتجفـ وعيونـ تنزف دمعا .. حيث تحركت اليدان ..تجمع اشتات الزجاج من الارضية الدامية .. العيون تفيض بالدمع الذي بللـ تلك الخصلات الطويلة من شعرها الذي دخلت اطرافه في بركة الغرفة لتتحول من اللون الأسود الى اللون الاحمر الغامقـ .. كانت الدموع تروي حكاية مؤلمة .. كلما مرتـ بذاكرتها بدت تضغط دون شعور على قطع الزجاج التي ملئت بجمعها يديها .. حتى بدء الدم يسيل .. ويسيل.. والاصابع تتهشم ..!
    صور كثيرة .. أصوات ضحكات ممزوجة بصرخات .. وكلمات مختلطة : سعادة .. صداقة .. تعاسة ..رفيقة .. ذهبت .. لم يجب .. سأعود .. لن يأتي .. رحلت .. لم تترك ..أبتسمي ..لن اهتم .. سهلة .. لا استطيع ..!
    ترتفع الاصوات وترتفع ..لا اريد سماعها يكفي .. يكفي .. يكفي ..!! .. تبدأ اليدين بالحركة بسرعة .. ا..الجسد يرتعش والقلب ينبض بقوة .. يكفي .. علي أن اوقف هذا ..يكفي لم اعد احتمل ..
    الزجاج ملئ اليدين التي بدأت تتحرك بصورة وحشية وتدخل القطع المتناثرة في جسدها محاولة اسكات تلك الاصوات المرعبة ..
    وفجأة ..
    تقطع تلك الاصوات الممزوجة صوتـ صرختها التي هزتـ ارجاء ذلك المكانـ .. وطارت الغربانـ هاربة .. مرتعدة من رعب تلك الصرخة التيـ حملت بين ثناياها ..ألم.. معاناة .. خيانة .. جروح .. حقد .. حسرة.. ندم .. بلاء ..!!

    ومرت اللحضات سريعا .. عاد ثوب الهدوء الى المكان .. والظلام بدء ينقشع عن جانب تلك الغرفة ليدخلـ الى النافذه ضوء القمر الخفيف .. الذي يخبوا ويشتعل بين ثغرات تلك الغيوم التي بدت كالاشباح التي تغطي السماء السوداء ..
    بدت قطرات الدم في تلك الزاوية بوضوح ..وفجأة بدء ذلك الجسد المرتمي بالحركة من جديد .. ولكن هذه المرة بعيونـ باردة ونظرات مظلمة وكأن لون الدم ملئ العينين التي بدت أشد حمرة منه .. والثياب بين احمر واسود وكأن السواد لون الثياب والدم الاحمر رسم عليه ازهارا حمراء نازفه ..!
    نهضت .. وارخت كفيها وهي تترنح وسط الممر وقطرات الدم الممزوجة بقطع الزجاج الصغيرة اللامعة تتساقط منها .. وتفتح النافذه الممزقة ليرتمي الجسد البارد من الاعلى لـ تحلق به الرياحـ العاتية .. التي دخلت من النافذه فبدأت تصدر صوتا مخيف .. والنافذه تتحرك وكأنها ترتجف لترتطم بالجدران المجاورة .. وتتمزق ..!
    عيونها وهي تراقب ذلك المشهد الذي مر كلمح البصر وهي تسقط منها لتنتظر ارتطام الارض بجسدها .. لتحط في النهاية بجسد محطم .. داخل الحديقة المظلمة ذات الزهور الغارقة بالدماء .. والاشواك التي تحف اغصانها ..أمتدت تلك اليدين المثقلتين بالجروح والالم .. لتقطف تلك الزهرة المبرجة بالدماء .. المملوئة بالاشواك ..فتحت عينيها وارتسمت ابتسامة الثقة الملطخة بالدم من شفتيها .. وبدت تضحك ويعلوا صراخات ضحكتها الاجواء .. تلهث بعيون بريئة وحاقدة : لن تؤذني أشواك الزهور مجددا .. فالزجاج يسري في دمي الآن ..لن اشعر بوخز ابرك ايتها الزهرة الماكرة .. لأن يدي وجسدي مزقهما الزجاج .. أجل ..لن اشعر بشئ سوى جروح زجاج لم تعد تألمني .. لأني .. لأني أصبحـ تـ .. زجـ..اجــ...ية .. لـ..ن يجرئ احد على كسري ثانـ..يتا .. لأنـ...ي ...سأجرح..ه .. وسأغرس قطعي الباردة في جسده حتى أقتلع قلبه بزجاجي الناعـ..م ...
    وبدأت الضحكات من جديد تعلوا ..
    .
    .

    والغربان تتجمع وتدنوا ..
    .
    .

    والغيوم تتكاثف ..
    .
    .
    .
    .
    .
    .


    والقمر ... يختفي ....!

    f78

    glass lady
    بنزف قلمي ..
    اخر تعديل كان بواسطة » glass lady في يوم » 07-09-2009 عند الساعة » 04:55

    attachment

    What Hurts You Today .. Makes You Stronger Tomorrow

  17. #56
    السلام عليكم
    كيفك؟
    الموضوع رائع فبموضوعك هذا اعطيت فرصة للكثيرين بنشر كتاباتهم
    حاولت كثيرا تاليف قصة طويلة لكني لم استطع على الرغم من اني احب الكتابة كثيرا
    هذا جزء من احدى قصصي الغير مكتملة ارجو ان تعطيني رايك بصراحة

    في ذلك اليوم الصيفي كانت الشمس مشرقة والسماء صافية والعصافير مزقزقة كنت قد استغرقت في النوم الى مابعد الظهر بقليل استيقضت على صوت هاتفي كان يرن وكأنه يخرب علي متعتي في النوم حاولت ان اتجنبه لكن لافائدة فقد ازعجني رنينه المستمر امسكت به واجبت بصوت زاجر
    - من المتكلم
    اجابني صوت رجولي جاد:هل انت الانسة ايما؟
    فقلت بصوت متردد:نـ نعم من المتصل؟
    :انا النقيب جيمس من قسم التحقيقات في جرائم القتل والارهاب
    في تلك اللحظة خطرت في بالي عدة تصورات ولكن ماسمعته كان بعيد كل البعد عن اعتقاداتي
    :لقد وجدنا جثة لشاب ذو شعر اصفر وعينان زرقاء وعلى الارجح ان اسمه ريك وكان رقم هاتفك هو الرقم الاخير الذي اتصل فيه الضحية هل لكِ
    قاطعت كلمته بصوتي الصارخ:ماذا ماذ تقول هل تمزح معي لقد كلمت ريك قبل ساعات واتفقنا على ان نخرج معا هذا اليوم ارجوك ارجوك قل لي انك تمزح
    ولكني فقدت الامل عندما سمعت كلمات ذلك الشرطي:انا اسف ياانسة ولكني لاامزح

    كم مـؤلـم
    أن لا تعــرف ماذا بــك.....فقــط....ملل
    يسـتوطن ذاتــك ويلازمـك
    حيـث ليـس لديــك رغــبة بفـعل أي شـي
    ســوى "الصـمــت"!! *

  18. #57
    .. السلام عليكم ..

    كوـون بـآنوآآ smoker

    المقتطفـآت رائعة جـداً
    هنـآكـ الكثير يجيـدون الكتـآبة ما شاء الله

    و هـذآ جزء من قصتي ..
    .. أبطـآل المغـآمرآت ..

    كان الجو في الخارج بـارداً و مغيم كأنه في جوف الليل و المطر يتساقط بغزارة على نوافذ المطعم حيث كان ماهر يجلس قرب إحداها خلف إحدى الطاولات ممسكاً بيده قائمة الطعام و عينيه لا تفارق الورقة و ترتسم على وجهه ابتسامة هادئة أما رهف فكانت تجلس أمامه و هي تضع قائمة الطعام أمام عينيها بحيث تمنعها من رؤية ماهر و يبدو أن خديها محمران .. و قد بدأت تحدث نفسها ..
    رهف بارتباك : يا إلهي ينتابني ذلك الشعور مرة أخرى .. لماذا لا يتوقف قلبي عن النبض بهذه الطريقة كلما بقيت بجواره ؟ أنا مرتبكة جداً و أجهل سبب ذلك .. لا يمكن أن أقع في حبه في غضون ثلاثة أيام فقط هذا جنون .. لا أنا لا أحبه إنه مجرد صديق فهو لطيف مع الجميع .. حتى لو كنت أحبه فهو لن يبادلني هذا الشعور .. لديه بنات أقـرانه و العائلات الراقية .. لا يمكن أن ينظر إليّ بينما نحن في مهمة ستنتهي عما قريب ..
    قطبت حاجبيها ثم تابعت مفكرة : نعم ستنتهي عما قريب لذلك يجب عليّ أن أكف عن هذه المشاعر الحمقاء .. و أبعد هذه الأفكار عن رأسي
    صوت ماهر بهدوء : ما بك ؟ ألم تختاري طبقاً لتأكليه ؟
    اتسعت عينيها و أبعدت تلك الورقة عن وجهها فترى ماهر بابتسامته اللطيفة ..
    ماهر بابتسامة : إنها لا تحوي أصنافاً كثيرة ..
    ثم تابع و الاستغراب يبدو عليه : لا تقولي أنكِ لم تختاري بعد ..!
    ارتبكت رهف و حوّلت بعينيها نحو قائمة الطعام فلم تحوى سوى على ستة أطباق مختلفة .. اتسعت عينيها لكن مجيء أحدهم نحوهما جعل من ماهر أن يبعد عينيه عنها و ينظر باتجاهه .. كان ذلك الشخص يملك جسداً بحجم البشر غير أنه ذو عينين زرقاوين كبيرة كأنها جواهر و يرتدي مريلة تغطي ساقاه النحيلتان الطويلتان .. و بيده دفتر صغير و قلم طويل ..
    - ما الذي ستطلبانه ؟
    ماهر بابتسامة و هو يشير إلى أحد الأصناف : سآخذ هذا ..
    أدار برأسه نحو رهف : و أنتِ يا رهف ؟
    ارتبكت رهف فوضعت إصبعها على إحدى الأصناف على عجل حيث بالكاد رأته : هذا
    ابتسم النادل و بدأ يكتب على دفتر صغير بيده : حسناً إذا .. اثنان من طبق المنجل .. هل تريدان مشروباً ؟
    رهف بخجل : مـ ماء
    أومأ ماهر بالموافقة ثم قال بعد أن أشار بإصبعيه الرقم اثنين : كأسان من الماء لنا رجـاء
    النادل بابتسامة : حسناً
    كانت رهف تنظر إلى اللاشيء نحو الطاولة و خديها محمران ثم بدأت تحدث نفسها و يبدو عليها الارتباك ..
    رهف على عجل : كيف اخترت نفس طبقه ؟ لماذا وقع إصبعي عليه ؟ أشعر بالحماقة .. أشعر بالغباء العارم يحيط بي
    ارتبكت رهف أكثر و قد قبضت على تنورتها بقوة تحت الطاولة ثم تابعت محدثة نفسها : لا يمكنني البقاء هنا أكثر من ذلك أشعر بالإحراج


    قـد أضع مقتطفـة أخرى قريبـاً ^^

  19. #58
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة aria_chan مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    كيفك؟
    الموضوع رائع فبموضوعك هذا اعطيت فرصة للكثيرين بنشر كتاباتهم
    حاولت كثيرا تاليف قصة طويلة لكني لم استطع على الرغم من اني احب الكتابة كثيرا
    هذا جزء من احدى قصصي الغير مكتملة ارجو ان تعطيني رايك بصراحة

    في ذلك اليوم الصيفي كانت الشمس مشرقة والسماء صافية والعصافير مزقزقة كنت قد استغرقت في النوم الى مابعد الظهر بقليل استيقضت على صوت هاتفي كان يرن وكأنه يخرب علي متعتي في النوم حاولت ان اتجنبه لكن لافائدة فقد ازعجني رنينه المستمر امسكت به واجبت بصوت زاجر
    - من المتكلم
    اجابني صوت رجولي جاد:هل انت الانسة ايما؟
    فقلت بصوت متردد:نـ نعم من المتصل؟
    :انا النقيب جيمس من قسم التحقيقات في جرائم القتل والارهاب
    في تلك اللحظة خطرت في بالي عدة تصورات ولكن ماسمعته كان بعيد كل البعد عن اعتقاداتي
    :لقد وجدنا جثة لشاب ذو شعر اصفر وعينان زرقاء وعلى الارجح ان اسمه ريك وكان رقم هاتفك هو الرقم الاخير الذي اتصل فيه الضحية هل لكِ
    قاطعت كلمته بصوتي الصارخ:ماذا ماذ تقول هل تمزح معي لقد كلمت ريك قبل ساعات واتفقنا على ان نخرج معا هذا اليوم ارجوك ارجوك قل لي انك تمزح
    ولكني فقدت الامل عندما سمعت كلمات ذلك الشرطي:انا اسف ياانسة ولكني لاامزح

    و عليكم السلام و رحمة اللع و بركاته

    أهلاً بكِ aria_chan

    يسعدني حقاً ان فكرة الموضوع قد رآقت لكِ

    حسناً محاولتكِ جيدة جداً و انصحكِ ان لا تتوقفي عن الكتابة لأن في عالم التأليف محاولة وآحدة حتماً لا تكفي ..^^

    في البداية اعجبني انكِ جعلتي الشخصية تتحدث بلسان حالها فهو اسلوب يستخدمه الكثير من المؤلفين
    لكن لدي بعض الأنتقادات البسيطة التي أتمنى أن تفيدكِ و ان تتقبليها مني بصدر رحِب

    سأشير لكِ بالكلمات الركيكه باللون الأحمر ب في لأقباس ثم سأعلمكِ بماذا يمكن أستبدالها ..حسناً !؟

    _كان النص في بدايته يبعث على التأمل لكن ما اخرجني من الجو هو كلمة يُخرب لذا بأمكانكِ أستبدالها بالكلمات الآتيه :

    ( و كأنه يفسد متعتي بالنوم )

    ( كان يقلق مضجعي فلم أستطع تجنب صوته المزعج )

    _ كلمة الزجر تأتي بمعنى المنع و الردع لكن بأمكانكِ أستبدالها بـ :

    ( أجبته بصوت نزق ) أو ( أجبته بنبرة حادة ) أو حتى ( حانقة ! ) و التي تعني الغضب و الثوران

    _ لم تكن خطرت كلمة مناسبة لوصف حالتها فلربما كان من الأفضل أستبدالها بـ :

    ( راودتني عدة تساؤلات )

    و أخيراً كان المقطع غاية في الروعة و إن كان قصة فأظنني سأتابعها فهي نوعي المفضل

    أرجوا أن أرى لكِ مقتطفات أخرى في هذا الموضوع gooood

    تحياتي لكِ

  20. #59
    الســـلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أهـــلا بكم جميعاً
    أشكر جميع المؤلفين الذين تفاعلوا مع الموضوع
    و جمــيع مقتطفاتكم كانت أكثر من رائعة
    لا يمكنني حقاً أن أحكم عليها ^^

    كنت أستعيد ذكريات قصتي الماضية فأردت أن أنتقي منها مقتطفة لأضعها هُنــا

    إليكم مقتطفتي منـ under the mask في جزئها الثالث

    عند بوابة ذالك المقهى الكبير و الفخم ...
    خرجت كلاً من آمزي و وندي من المقهي فتوقفتا بجانب البوابة و هما تراقبان المطر وقد بدأ بالتساقط بروية ...
    عدّلت آمزي معطفها و رفعت قبعتها لتغطي بها رأسها بينما أخرجت وندي مظلتها الصغيرة من حقيبتها و مشيا معاً على الرصيف وهما تتحدثان ...
    قالت وندي وهي تنظر لآمزي : إذا هل أنتِ الخادمة الشخصية لـ نوا ؟
    ما لبثت قليلاً بعد سؤالها فأتبعته بضحكة ســاخرة مفعمة بالمرح ...
    لم تشعر آمزي بالغضب و لكنها ردت بجدية : كفي عن السخرية يا وندي ... أنتِ تعلمين جيداً أنني لست كذالك ..لكنني ...
    توقفت آمزي بعدها و كأنها كانت تفكر و تبحث عن كلمات مناسبة لتقولها بينما كانت وندي تنصت إليها بأنصاف و تترقب ما ستقوله ...
    قالتها بنبرة منخفضه فيها قليلاً من الأنفعال : أنا لا أستطيع التخلي عنه أبداً !
    دهشة آمزي من نفسها وكيف قالتها بكل عفوية على الرغم من أنها كانت تفكر في كلمات أقسى من تلك لتصف بها شعورها تجاه " نوا "
    شـعرت بالأهتمام لما قالته صديقتها و في نفس الوقت لم تكن لتصدق أن التي أمامها هي آمزي و لكنها سمعتها بنفسها ، أبتسمت و قالت بداخلها : لا شيء في هذه الحـياة يبقى على حاله ...الجميع يتغيرون


    تـــحياتي للجميع

الصفحة رقم 3 من 3 البدايةالبداية 123

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter