بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا بكل من طل بقصة ابي (ههه)
فهي ليست من تأليفي انما من تأليف ابي وانا انشر اعماله (هههههههه)
............
..........
.......
....
..
.
مرحبا ياقوت. سررت بمجيئك , أطفالي بأ نتضارك.
ردد ياقوت بهمس في أذني ايها الشاعر :
_ قل لأطفالك الآتي
(حكى بأن رجلا ابتاع قوت شهري من بضائع شتى وأغراض وحاجيات عدة من لوازم احتياج شهر رمضان .
فسألته زوجته ما هذا كل الحاجيات ؟! لمن كل هذه اللاوازم ؟! ردد قائلا كل هذه الاشياء لرمضان سوف
يقبل عن قريب اني سوف ابتاع السوق بأكمله وأجلبه اليك , سأزود البيت بمؤون لا شبيه له من حب وشعير
وارز وخبز و رغيف ولحم وسمك ودجاجا ومن سمى وماء ورطب وشاي وقهوة وسكر وملح و ألخ...)
{اندهش الشاعر بذلك واخبر اطفاله بأن ياقوت اليوم عنده قصة قصيرة
ذا حدس ومعنى وفكر ..وخيال واسع .}
سألتني صغيرتي اكمل يا بابا ... ماذا حدث ... يا بابا بعد !!؟
الذي حدث صدفة اتى فقيرا يطرق الباب صوتت المرأة قائلة من الطارق؟
فرد الطارق
_انا فقير
فلم تسمع بوضوح اردفت قائلة من الطارق؟
_ انا فقير اسمي رمضان
سرعان ما ادخلت الفقير قائلة له :
تفضل خذ كل هذي الحاجيات والاغراض فزوجي ابتاع السوق كله انتضار مجيئك . ففرح الفقير
واستأجر حمارا بعربة وظهر خشبي كبير ما يتسع قوت سنه , وشكر تلك المرأة لصنع
معروفها ودعى لها بالتوفيق
وحين المساء , عاد الزوج متعبا مرقها . تخطى نحو المطبخ ليفتح الثلاجة
فلم يجد شيء سوى بضعه قطع ثلجية . فسأل زوجتة بغضب : يا امراة اين مؤون رمضان ؟
اخبرته زوحته ......:
اتى رمضان هذا الصباح طارقا الباب يطلب . فأعطيته كل الحاجيات والاغراض .
وضع الزوج كفيه على رأسه متوجها من فعل تلك المرأة قائلا ..: مازلنا (نحن) في شهر شعبان لما اعطيته لم هذي الحاجيات والاغراض , فكان الاجدار ان تعطينها لشخص ما يدعى شعبان لكان افضل .
حسنا. عد واشت المؤون لشعبان فأن طرق علي الباب احد جوعان فسوف لن ابخل عليه .
......................
........................
.....................
......
.....
.......................
............
اتمنى انها اجبتكم .
اسفة لبعض الاخطاء فأنا بالكاد استطيع فهم خط ابي .
اني اتقبل الانتقادات بصدرا رحب
لدي قصة اخرى من تأليف ابي بعنوان القبعة واهي اجملة من هذه واطول ايضا
المفضلات