مرحبا يا أعضاء احلى منتدى ......... منتدى مكسات !!
اليوم سويت لكم قصة حلوة
ما أعرف شو أسميها
بس يلا نبدأ :
أولاً الصورة:
ثم القصة:
يامي :" تيا إلى متى ستتسوقين؟"
تيا: "حتى أجد كل شئ ، إضافة إلى ذلك هذا ممتع.."
يامي :"أنا لا أجد المتعة في النظر إلى المئات من بلوزات مشابهة . أرجوك هل بإمكاننا أن نفعل شيئاً آخر؟"
تيا ::تضحك :: "إنها ليست متشابهة ":: تمسك ببلوزتين مماثلتين تقريباً:: "أيهما أجمل ، الأزرق أم الوردي؟"
يامي : "لا أعرف ، أنا مشغول بالإستماع إلى أقدامي و هي تموت من الوجع."
تيا :: تضحك مجدداً :: "كن جدياً !! إنه ليس سيئاً لتلك الدرجة !!"
يامي: "........... هل يجب علي أن أرجو؟ "
في تلك الأثناء ، بيغاسوس مختبئ وراء المعاطف الشتوية الأنيقة ، و ميريك مختبئ وراء الملابس آخر صيحة و ديجتال كاميرا في يديهما .
بيغاسوس و ميريك ::يدعوان في نفسهم :: "إجعليه يرجو ! إجعليه يرجو ! أرجوك إجعليه يرجو !!!!"
المشهد الثاني
تيا :: تضحك مجدداً :: "كن جدياً !! إنه ليس سيئاً لتلك الدرجة !!"
يامي:" ........... هل يجب علي أن أرجو؟"
المخرج: "إقطع! ميريك،إرجع إلى وراء تلك الملابس! ويامي ،أريدك أن تبدومثيراً للشفقة عندما تقول الجملة !"
يامي:: يقترب من المخرج:: تعبيره مظلم جداً :: "لن أبدو مثيراً للشفقة لأنني لن أرجو !"
المخرج : "أنا آسف يامي ، لكن الناس يريدونه هكذا ، و يجب علينا أن نعطيهم ما يريدونه ، ثق بي إنه يمكن أن يكون أسوأ"
يامي :: يصر أسنانه ::" كيف؟"
:: ثم يظهر يوغي تسريحة شعره إختربت ، مضروب ، منزوف وملابسه ( مالت آخر موضة) تمزقت (يا حرام )
يوغي : "هكذا أنهيت مشهد المطاردة هارباً من المعجبين المجنانين!" :: يلف ، يرتعب من سماع أصوات الصيحات المسرورة ::" أوه لا !"
يامي : "تعال ورائي" :: يشد يوغي إلى ورائه ( عاد أونه الشجاعة ) ويواجه المعجبين مع نظرة يمكن أن تحطم الزجاج ( خييبة الزجاج ):: "إتركني أواجهم بنفسي ..." :: فجأة يجد المعجبين أماكن أخرى ليكونوا فيها :: " ليهتم أحدهم به ، الآن .. لدي مشهد لأقوم به.":: العواصف تعود إلى المشهد ::
المخرج :" حسناً الكل إلى مكانه . ميريك قلت لك أن تذهب إلى وراء تلك الملابس . و توقف عن اللعب بتلك الكاميرا !"
يامي :" كاميرا ؟؟ لم يحتاج ميريك إلى كاميرا ؟؟ "
ترى لم يحتاج ميريك إلى كاميرا ؟
اعرفوا ذلك بعد الردود
المفضلات