روجينا من الحين رح يطيرنا مورقان
اوووه أنا وكارو وليدي سارة
ونحط تحت ليدي سارة مليووون خط عشان في تااار قديم
انا مجموعتي قوية جداً
لا وكمان انت هتخليني ألعب برا ارضي
بس ليفربول معايا لا يخسر خارج الديار
شكراً R O J I N A على التحفة الفنية الابداعية الرائعة
يارب لطفك ، في اول مجموعة
دحين اش فايدة المجموعات ؟
توني جيت اماي ومافاهمة الطلب
لي ساعة ادوس على صورة علبالي وراها طلب
هلا مورقان كلو تمام
صلي على نبي
دارك مافهمت الطلب اعلق على اي حدث ؟؟
مجلة الذكريات المكساتية
سبحان اللهِ وبحمدِه ،عددَ خلقِه ، ورضا نفسِه، وزِنَةَ عرشِه، ومِدادَ كلماتِه،،،
Tumblr , MAL, Twitter
جينا مجموعتك تعلق على الحدث الأول..
* الحدث الأول: ما مدى تأثير رحيل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن نادي ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم 2018 و هل لرحيله عن ريال مدريد سبب لاختفاء النادي الإسباني عن منصات تتويج بطولة دوري أبطال أوروبا بعد بطولة 2018 آخر بطولة أوروبية لكريستيانو رونالدو مع ريال مدريد ولاسيما أنهم حققوها قبل رحيله أعوام 2014، 2016، 2017 و 2018؟
"كان من الجميل جدًا أن أكون في مدريد، في الأيام المقبلة، سأرد على المشجعين"
_ كرستيانو رونالدو.
في العاشر من يوليو 2018 ؛ وفي أنباء صادمة للكثيرين أعلن نادي ريال مدريد عن رحيل نجمه الأول اللاعب كريستيانو رونالدو إلى يوفينتوس الإيطالي و نهاية مسيرة مع الفريق امتدت لـ 9 سنوات قضاها اللاعب في صفوف النادي الملكي، مقابل 100 مليون يورو لنادي العاصمة وراتب 30 مليون يورو.
وفي تصريح سابق لأسطورة كرة القدم ومدرب ريال مدريد الحالي زين الدين زيدان : "يمكنك أن تفعل ما تشاء، ومع ذلك لن تستطيع تعويض كريستيانو رونالدو. فهو رحل الآن ويمكننا التعاقد مع لاعبين جدد، لكنهم لن يقوموا بما كان كريستيانو يقوم به. هكذا هي الحياة"
حسنًا تصريح زيدان وقتها كان واقعيًا للغاية ، فلاعب بمثل هذه الموهبة و العقلية الفذة لا يسهل تعويضه أبدًا، كرستيانو رونالدو خلال فترة الـ 9 سنوات ترك بصمة لا يمكن محوها أبدًا، ومن خلال أرقامه جعل هذا اللاعب الإستثنائي من نفسه أسطورة حية من أساطير الكرة العالمية ، كما يعد اللاعب الهداف التاريخي لريال مدريد (450 هدفاً في 438 مباراة) ، ويعتبره الكثيرون من أفضل 3 لاعبين على مدار تاريخ كرة القدم إن لم يكن الأفضل على الإطلاق.
لذلك فمن الطبيعي أن يتأثر أي فريق برحيل لاعب بمثل هذه القيمة والشخصية الطاغية في الملعب ، لكن السؤال هو :
إلى أي مدى تأثر ريال مدريد برحيل نجمه الأبرز كرستيانو رونالدو ؟
بداية وبلا أدنى شك ؛ شكّل رحيل كرستيانو رونالدو معضلة حقيقية للميرينجي لم يتمكن من التغلب عليها مع جولين لوبيتيجي خليفة زين الدين زيدان الذي قرر هو الآخر المغادرة بعد أيام من نهائي أبطال أوروبا ليتلقى ريال مدريد وقتها ضربتين موجعتين بالفعل.
فزيدان هو الآخر كمدرب حقق إنجازات لم يسبقه لها أحد ،فهو المدرب الوحيد في التاريخ الذي فاز بدوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية. ولم يكن كرستيانو رونالدو شريكًا في هذا النجاح فقط بل ركيزة أساسية اعتمد عليها المدرب الأسطوري ومنحه كل الدعم والثقة اللازمتين للنجاح. لكن شائت الأقدار ليرحل زيدان .. ويرحل الأسطورة كرستيانو رونالدو .. لتتوالى المصائب على رأس الفريق في الموسم الذي تلاه.
فقد حظى النادي الملكي بموسم صفري بلا ألقاب والأدهى انه تلقى العديد من الهزائم المذلة والتي يصعب نسيانها ولعلّ أبرزها هي الخسارة في دوري أبطال أوروبا من نادي آياكس الهولندي برباعية مذلّة مقابل هدف وحيد على ملعب السنتياجو برنابيو في مدريد.
إذًا فقد كان موسم كارثي على جميع الأصعدة. بل تم وصف هذا موسم على نطاق واسع بأنه واحد من أسوأ مواسم النادي في القرن الحديث. والذي كان يغطي الفترة من 1 يوليو 2018 إلى 30 يونيو 2019.
في الموسم التالي نجح ريال مدريد في استعادة عافيته بعض الشيء، لكنه لم ينجح أبدًا فى إيجاد لاعب يسجل بمعدل 50 هدفا كل موسم مثل البرتغالي، فهم لا يزالوا يبحثون عن اللاعب المناسب بعد فشل الصربي لوكا يوفيتش، الذى تم التعاقد معه الموسم الماضي – يونيو 2019، والإصابات المتلاحقة التى حلت بالنجم البلجيكي إدين هازارد بعد التعاقد معه من صفوف تشيلسي الإنجليزي في الموسم الماضي كذلك.
ولكن تمكن ريال مدريد من الوقوف على قدميه مجددًا رغم المصاعب التي مرّ بها في بداية الموسم والنقاط التي خسرها في مباريات الدوري وخسارة مباراة الذهاب في مدريد أمام مانشستر سيتي 2-1 ، و استطاع الفريق تحت قيادة زيدان المضي قدما. فقد بدا الفريق بعد جائحة كورونا أقوى مما كان وأكثر ثباتا وثقة ، واستطاع الفوز في كل مبارياته ثم اقتناص لقب الدوري من برشلونة الذي فشل في اللحاق بالريال عقب استئناف الليجا في انجاز عظيم للفريق ، مما أعطى بارقة أمل للمشجعين بعد خيبات الأمل التي حلّت على الفريق بعد رحيل رونالدو.
حسنًا يمكن القول ريال مدريد حاليا تحت قيادة زيدان يسير على نحو جيد حتى بدون الأسطورة البرتغالي، فريق متزن، متماسك، ومتناغم مع أفكار مدربه الذي تخلى عن بعض القناعات التي تمسك بها في السابق وهذه نقطة تحسب له.
والأمر الذي أصبح جليًا للجميع الآن أن كريم بنزيما الذي أمضى أعواما في ظل كرستيانو ؛ أصبح الآن المهاجم الحقيقي للفريق، بل ونافس على لقب الهداف مع الأسطورة ليونيل ميسي حتى الأمتار الأخيرة بتسجيله 21 هدفا.
إذًا يمكن القول بأن ريال مدريد وبلا شك تأثر بغياب هدافه التاريخي كرستيانو رونالدو وكان لرحيله بعد 2018 بالغ الأثر على الفريق لأكثر من سنة وبالتالي خفت نجم الريال محلياً وأوروبياً، و صحيح أن الفريق لن يتمكن من تعويض لاعب بمثل قيمته وثقله في الملعب ، لكنه ريال مدريد من نتحدث عنه هنا وسيعود بكل ثقله في المحافل الأوروبية خصوصا مع عودة زيدان للفريق والذي منحهم من الثقة ما يكفي من أجل العودة إلى منصات التتويج.
ريال مدريد قد يمرض برحيل كرستيانو، لكنه لن يموت بسبب ذلك.
جزيل الشكر لـ Jean Valjean على تصاميمها الأنيقة.
[ Morgan ]
اخر تعديل كان بواسطة » Mσrgαn في يوم » 23-07-2020 عند الساعة » 23:04
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات