يرجى الالتزام بقوانين الاستفسارات التي توضع هنا إخوتي بارك الله فيكم
فهذا الموضوع وضع لـ :
هذا الموضوع مخصّص:
[1] للإستفسار عن مفردات الكلمات ومعانيها .
[2] الإستفسار عن مجتمع غربي عن عاداتهم وتقاليدهم وأسمائهم لنجاح قصتك أو روايتك .
[3] قواعد النّحو والبلاغة .
[4] شرح أو دروس لتقنيات القصّ والكتابة .
ولأي استفسار مُشابه نحنُ هنا للمساعدة .
حسناً جدتي عزيزة ولكن هناك فعالية سوف تقام هل يسمح حتى إذ في فعالية يطرح سؤالاً هناك
هناك تصويت فقط على الفعالية عزيزتي ^^
حتى لو كان هناك فعالية فالملتقى هدفه خدمة الأعضاء في الأمور القصصية دائماً مهما كانت الظروف
و هذا الموضوع هدفه واضح كما ذكرت في الرد الذي في الأعلى أرجو أن تحافظوا عليه كما أعهدكم
فلكل موضوع هنا وظيفة و هدف محدد
موفقين ^^
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ^^
أنا أواجه مشكله حاليّاً وهذا المكان الأنسب لطرحها
أحتاج إلى أن يمسك أحدٌ ما التمهيد الثاني من روايتي ليقوم بتدقيقه
: سمر .. التي كانت تقوم بعمل ذلك إنشغلت و خرجت من مكسات لمده مؤقته حتى شهر 6 ..
لهذا أحتاجُ إلى شخص ما بديل ..
هل من الممكن أن أحص على شخص ما .. ليخبرني أحدكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ؟؟
آمم سأبدأ بطرح مشكلتي التي اعانيها بنسج افكار و التي سأمت منها و توقفت عن الكتابه بسببها
المشكله : في عقلي سبعة افكار و هي متزايده و جميع الافكار تنفع تصير كل وحده في رواية مستقله و تتبعها احداث و استطيع ايضا ان ادمجها في رواية و لكن قد تطول هذه الرواية جدا
فأنا محتارة من تحمسي الشديد ووضع الافكار في رواية واحدة لكن اخشى ألا اعطي كل فكرة حقها يعني اهتم بفكرة والثانيه ما تصير مهمه
و الاخرى انني ان لم ادمجها فأندم و انا في احداث روايتي و تصيبني كآبه بسبب عدم وضعي لها
و لا مشكلة لي ان اذكر الافكار لكي اكون اكثر وضوحا لكن في الخاص طبعا لأي احد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ؟؟
آمم سأبدأ بطرح مشكلتي التي اعانيها بنسج افكار و التي سأمت منها و توقفت عن الكتابه بسببها
المشكله : في عقلي سبعة افكار و هي متزايده و جميع الافكار تنفع تصير كل وحده في رواية مستقله و تتبعها احداث و استطيع ايضا ان ادمجها في رواية و لكن قد تطول هذه الرواية جدا
فأنا محتارة من تحمسي الشديد ووضع الافكار في رواية واحدة لكن اخشى ألا اعطي كل فكرة حقها يعني اهتم بفكرة والثانيه ما تصير مهمه
و الاخرى انني ان لم ادمجها فأندم و انا في احداث روايتي و تصيبني كآبه بسبب عدم وضعي لها
و لا مشكلة لي ان اذكر الافكار لكي اكون اكثر وضوحا لكن في الخاص طبعا لأي احد
فهذا الموضوع مخصص لـ :
[1] للاستفسار عن مفردات الكلمات و معانيها .
[2] الاستفسار عن مجتمع غربي عن عاداتهم و تقاليدهم و أسمائهم لنجاح قصتك أو روايتك .
[3] قواعد النّحو و البلاغة .
[4] شرح أو دروس لتقنيات القصّ والكتابة .
ولأي استفسار مُشابه نحنُ هنا للمساعدة .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آمم اريد معلومات عن ايطاليا و اسبانيا في بداية القرن التاسع عشر : معلومات عن الشرطه في ذلك الوقت في ايطاليا
بعض الملاجئ في ايطاليا
و اريد بعض اسماء المحطات التي تنطلق من اسبانيا وصولا الى ايطاليا ان وجد
كيف كانت العلاقات التجارية بين ايطاليا و اسبانيا؟ و ماهي التجارة التي تشترك بها ايطاليا و اسبانيا؟ يعني كيف اخلي رجل يذهب الى اسبانيا بسبب تجارته هناك
ما هي اهم اعمال الفقراء في ايطاليا و في اسبانيا
و ان وجد سمات الاشخاص في ايطاليا يعني لون البشره الطوال الشعر و العينين و اسبانيا ايضا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آمم اريد معلومات عن ايطاليا و اسبانيا في بداية القرن التاسع عشر : معلومات عن الشرطه في ذلك الوقت في ايطاليا
بعض الملاجئ في ايطاليا
و اريد بعض اسماء المحطات التي تنطلق من اسبانيا وصولا الى ايطاليا ان وجد
كيف كانت العلاقات التجارية بين ايطاليا و اسبانيا؟ و ماهي التجارة التي تشترك بها ايطاليا و اسبانيا؟ يعني كيف اخلي رجل يذهب الى اسبانيا بسبب تجارته هناك
ما هي اهم اعمال الفقراء في ايطاليا و في اسبانيا
و ان وجد سمات الاشخاص في ايطاليا يعني لون البشره الطوال الشعر و العينين و اسبانيا ايضا
فقط و لكم جزيل الشكر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المعذرة للتأخير في الإجابة ، ربما تساعدك هذه الصفحة من ويكيبيديا: تاريخ إيطاليا ، بالإضافة إلى الروابط الجانبية الموجودة في يسار الصفحة،
والمعنونة بـ الفترة الحديثة المبكرة، مثل رابط توحيد إيطاليا .
كذلك، رواية Black Brothers ) Die schwarzen Brüder ) ، والتي اقتبس منها الأنمي (عهد الأصدقاء)
قد تعطيكِ فكرة عن إيطاليا والفقراء فيها في القرن التاسع عشر ..
إن أحببتِ القراءة عن الرواية فيمكنك ذلك من هنا ، وربما يساعدك إن قرأتِ الرواية نفسها أو بحثتِ في مراجعها.
المعذرة ما لم أوفّر المساعدة المطلوبة ^^" ،
أتمنى لك التوفيق =)
Instagram | Say.At.Me | Ask.fm | MyAnimeList ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أعتذر من الجميع لعدم تلبية الدعوات، لكن أقدّر لكُم ذلك *
السَّلام عليُكم ورحمة الله ،
لديَّ سؤال معقَّد نوعاً مَّا بحثت عن إجابته كثيراً ولم أجد
رأياً ثابتاً وهو بشَأن أداة الإستفهام لـِمَ :
قرَأت سؤالاً تقدَّم فِيه الاسِم على الفعل باستخَدام
الأداة لِمَ وأربكِني ذلِك قليلاً فهل هُو صحيح ؟! مثل قُولِنا :
لِمَ هندٌ فِي الحديقة ؟! أو لِمَ الرَّجالُ ذاهبُون ؟! لِمَ الضَّياعُ يسُيطُر على الرّوح ؟! ... إلخ
لا أعلم لذلِك قاعدة معيّنة لذا حاولت أن أبحث كثيراً عن مصدر معيّن يفيدني
ووجدَّت كلاماً كثيراً قادِني لـ استنتاج الآتِي :
بدايةً المعلُوم أنّ ما الاستفهاميَّة حين يُضاف لها حرُوف الجر تُحذف ألفها
ولكِن إذا دخلت - ما الزائدة وليس الاستفهاميّة- وصار مابعدها اسم مجرور بمعنى
لم تُصبح الجملة سؤالاً بل صارت جملةً عاديَّة وكانت ما فِيها زائدةً هُنا فقط وفِي الحالة الأخيرة
يتقدّم الاسِم على الفعل كقوله تعالى : ((مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا ناراً))
وهنا ما أدُخلت على حرف الجر مِن ولكِنَّها ما الزائدة وليست ما الاستفهاميَّة
والدليل أولاً أن معنى الكلمة مّما خطيئاتهم صار : من خطيئاتهم
والثَّاني أنَّنا لم نحِذف ألف [ ما ] بل أبقينا علِيها.
وبالتالِي يجُوز للاسِم أو الجار والمجرور أو غيرها أن يتقدَّم على
الفعل بعكس ما يحدث عن استخدام ما الاستفهاميَّة !
فهل ما توصَّلت صحيح أم أنّ [ لِمَ ] يجُوز أن يلِيها فعل و اسِم فِي آنٍ معاً ؟!
وشُكراً لِمن سيتكبَّد عناءَ إجابِتي وإفادِتي
اخر تعديل كان بواسطة » şᴏƲĻ ɷ في يوم » 27-06-2014 عند الساعة » 20:28
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا كاتبة عُرِفت منذ صغري بين أهلي وأصدقائي بحبي وعشقي للكتابــة فأنا بدأت هذه الهواية منذ كنتُ في أوائل سنواتي الابتدائية (( الصف الرابع تحديداً ))
وأنا الآن بإذن الله لم يبقى لي سوى سنــة واتخرج من الثانوية
جميع أهلي وأصدقائي يعشقون كتاباتي وإسلوبي وينتظرونها بفارغ الصبر
ولكن هناك مشكلة دائماً ما تواجهنــي وتجعلني أحياناً أتراجع عن كتابة رواية ما
ألا وهي (( الأحداث الغير متوقعة ))
أتسائل أحيانـــاً ..كيــف أجــعل أحداث الرواية غير متوقعـــــة .؟؟.
اقصد أن جميع من يقرأ قصصي ... يعرف بطريقة ما النهاية قبل أن أكتبها حتى .... وهذا يغضبني جداً
كــيف أجعل قرائي لا يعرفون النهاية قبل أن أكتبها .؟؟
وكــيف أجعل الحبكــة تجعل القارئ في حيرة من أمــرهــ ولا يتوقع ما سيحــدث بعد الجزئية الذي يقرأها .؟؟
وكــيف أجعل الأحداث متشابكة جداً لدرجة تجعل القارئ لا يستطيع أن يترك القصــة إلا بعد الوصول إلــى نهايتها .؟؟..
هـــل المشكــلة في الإسلوب مثلاً ... أو في طريقة الكتابة .؟؟
لأنني ألاحظ (( في المانجا اليابانية في الغالب )) يضعون أحداثاً مشوقة جداً لدرجة تجعل القارئ لا يستطيع أن يترك المانجا إلا عند نهايتها
أنـــا أريد أن أكـــون هكذا ولكن لا أعــرف كـــيف ..؟؟
لذا أرجو منكم أن تساعدونـــي
أن تعطونني دروســـاً أو نصائــح أو أي شيء يجعلنــي أستطــيع كتابــة قصــة مشوقــة يجعل من يقرأها يسهــر الليل بطولــه يفكــر بالأحداث القادمــــة
أرجـــوكم ساعدونــــــي فهذا المــوضوع مصيري بالنسبــة لــــي
بإختصـــار
رأتها جالسة على كرسي في الحديقة العامة ، تكتب قصتها ، سألتها بلطفٍ :
- ما الذي تكتبينه ؟
رفعت الآنسة قلم رأسها إليها ، لتجيبها بنبرة باردة غير مبالية :
- كل شيء تكرهينه !!
كتابة وتأليف / الآنسة قلم
السَّلام عليُكم ورحمة الله ،
لديَّ سؤال معقَّد نوعاً مَّا بحثت عن إجابته كثيراً ولم أجد
رأياً ثابتاً وهو بشَأن أداة الإستفهام لـِمَ :
قرَأت سؤالاً تقدَّم فِيه الاسِم على الفعل باستخَدام
الأداة لِمَ وأربكِني ذلِك قليلاً فهل هُو صحيح ؟! مثل قُولِنا :
لِمَ هندٌ فِي الحديقة ؟! أو لِمَ الرَّجالُ ذاهبُون ؟! لِمَ الضَّياعُ يسُيطُر على الرّوح ؟! ... إلخ
لا أعلم لذلِك قاعدة معيّنة لذا حاولت أن أبحث كثيراً عن مصدر معيّن يفيدني
ووجدَّت كلاماً كثيراً قادِني لـ استنتاج الآتِي :
بدايةً المعلُوم أنّ ما الاستفهاميَّة حين يُضاف لها حرُوف الجر تُحذف ألفها
ولكِن إذا دخلت - ما الزائدة وليس الاستفهاميّة- وصار مابعدها اسم مجرور بمعنى
لم تُصبح الجملة سؤالاً بل صارت جملةً عاديَّة وكانت ما فِيها زائدةً هُنا فقط وفِي الحالة الأخيرة
يتقدّم الاسِم على الفعل كقوله تعالى : ((مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا ناراً))
وهنا ما أدُخلت على حرف الجر مِن ولكِنَّها ما الزائدة وليست ما الاستفهاميَّة
والدليل أولاً أن معنى الكلمة مّما خطيئاتهم صار : من خطيئاتهم
والثَّاني أنَّنا لم نحِذف ألف [ ما ] بل أبقينا علِيها.
وبالتالِي يجُوز للاسِم أو الجار والمجرور أو غيرها أن يتقدَّم على
الفعل بعكس ما يحدث عن استخدام ما الاستفهاميَّة !
فهل ما توصَّلت صحيح أم أنّ [ لِمَ ] يجُوز أن يلِيها فعل و اسِم فِي آنٍ معاً ؟!
وشُكراً لِمن سيتكبَّد عناءَ إجابِتي وإفادِتي
عليكم السلآم و رحمة الله و بركاته
طيب قبل أن أجيبك - أسعدكِ الله - سأسأل : هل أنتِ تسألين عن لـم ؟ أو ما ؟ أي واحدة منهما بالضبط ^^
لأن لكلٍ منهما شرح منفصل و خاص قد لا ينطبق على الآخر مُطلقًا .
كما أرغب برؤية الجملة التي تقدم فيها الفعل على الاسم من خلال [ لم ] حتى تكون الإجابة واضحة .
بالتوفيق . .
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Silent Breaths
17-7 كل سنة واحنا طيبين وبأبهى الحلل رغم كل الظروف
حسناً، يبدو ما سأطلبه صعباً لكنني بحثت كثيراً دون جدوى،أو أنني أبحث في المكان الخطأ. لا أدري.
وجدت معلومات أعترف، لكنها ضئيلة جداً وسطحية في حين أحتاج لأعمق.
أبحث عن معلومات عن سويسرا للدقة، التنظيم العسكري السويسري!! أحقاً لا يملكون جيش؟ لم؟ وأين مركزه؟ وأي معلومات إضافية.
أيضاً، أبحث عن معلومات عن الريف السويسري، أسماء أهله، مهرجاناته، عاداته وتقاليده، فضلاً عن اسم الريف نفسه؟
لمن سيساعدني : إذا لم تجدوا شيئاً، أخبروني رجاءًا حتى أصرف نظري عنها. وشكراً جزيلاً مقدماً.
أخذت هذه المعلومات من موسوعة ويكيبيديا فيما يتعلق بالجيش السويسري ..
القوات المسلحة السويسرية هي القوات المسلحة الرسمية التي تحمي سويسرا. يتكون هذا الجيش من القوات البرية السويسرية والقوات الجوية السويسرية وليس لدى سويسرا قوات بحرية لأنها لا تطل على البحر. لدى سويسرا 48 ألف جندي و 44 ألف جندية وأعمار المجندين هي من عمر 19 إلى 34 سنة، ولدى سويسرا قدرة تجنيد 3,6 مليون مجند ومجندة من عمر 16 إلى 49 في حالة الحرب.
اخر تعديل كان بواسطة » Claudia Recari في يوم » 03-07-2014 عند الساعة » 15:05
الحفاظُ على استقلال البلاد وضمان الأمن الداخلي مثـَّلا دائما الدورين التقليديين للجيش السويسري.
أضيفَ لـهما في أواخر التسعينات المساهمة في الترويج للسلام في إطار دولي، فضلا عن تقديم المساعدات الإنسانية إثر الكوارث الطبيعية.
الخدمة العسكرية إجبارية بالنسبة لكافة الرجال القادرين على أدائها. أما النساء فـيُمكن أن تتطوع لأداء الخدمة في معظم وحدات الجيش السويسري. فيما يـُتاح للمُعارضين للخدمة العسكرية اختيار أداء خدمةٍ مدنية. تحديد المقاييس لتفصيل الزي العسكري للمجندين
ويتعين على الراغب في أداء الخدمة المدنية في سويسرا أن يكون قد اعتـُبر أولا قادرا على أداء الخدمة العسكرية، ثم يتقدم بطلب مُـرفق بملف خاص. بعد ذلك يمثل أمام لجنة تستمع لأقواله وتحدد مصداقية الأسباب التي يثيرها لعدم أداء الخدمة العسكرية.
تقوم القوات المسلحة السويسرية بدور دفاعي محض. وفي الأعوام القليلة الماضية، أدخلت تعديلاتٌ على قوانين الجيش لتمكين وحدات عسكرية بأدنى قدر ممكن من التسلح من المشاركة في عمليات حفظ السلام الأممية. ويُسمح لتلك الوحدات بتقديم الدعم اللوجستي لفرق السلام الدولية دون المشاركة في عمليات القتال.
منذ نهاية الحرب الباردة، تم تدريجيا تقليص حجم القوات السويسرية. فبعد الإصلاحات التي اعتُمدت عام 1995، تراجع عدد الجنود إلى أقـل من 400 ألف رجل. أما مشروع "جيش 21" الذي يحدد ملامح الجيش السويسري في القرن الحادي والعشرين، فيقترح ألا يتجاوز احتياطي الجيش 200 ألف رجل.
حرفية أكـبـر
تعزيز حرفية الوحدات العسكرية يعني اعتماد أنواع جديدة وأطول من الخدمة. واليوم، يتطلب الطابع التقني المُتزايد للجيوش أن يقوم ثلثا المجندين بتدريب أساسي لمدة 21 أسبوعا بدل 15. فيما يتعين على الثـُّلث المتبقي التدرب لمدة 24 أسبوعا.
وتستغرق عملية التجنيد والتصفية ثلاثة أيام على الأقل، مع الحرص على إعفاء أقل عدد مُمكن من الشبان من الخدمة العسكرية.
أما البرامج التدريبية السنوية التي تتواصل إلى سن الخامسة والثلاثين فتدوم أسبوعين أو ثلاثة. والجديد الآن في سويسرا، إتاحة الفرصة للمجندين اختيار أداء الخدمة العسكرية في دورة واحدة تتواصل 300 يوم.
وتبعا لذلك، تشكلت مجموعة تتكون من 2000 إلى 3000 مجند من الذين يؤدون الخدمة العسكرية في دورة واحدة متصلة، و3000 من المُدرِّبين المحترفين. وتسمح هذه المجموعة التي تكتسب خبرة وفعالية عاليتين للجيش بتنفيذ بعض المهام الخاصة مثل حراسة السفارات أو حماية المؤتمرات الدولية التي تستضيفها سويسرا.
إصلاحات
يعد مشروع "جيش 21" أكبر تغيير يُسجل على مستوى السياسة الدفاعية السويسرية منذ الحرب العالمية الثانية. ويدعو التفكير العسكري الحديث إلى التوفر على وحدات قتال متحركة وديناميكية ومرنة.
لكن تقليص حجم الوحدات السويسرية بهذا الشكل يعني أن حجم معدات وذخائر الجيش يزيد بكثير على احتياجاته، لذلك تحاول الكنفدرالية بيع جزء كبير من ترسانتها الحربية.
ويعني تقليص الوحدات العسكرية أن الموظفين في وزارة الدفاع يفقدون أيضا مواطن عملهم بما أن العديد من قواعد وثكنات القوات المسلحة ومراكز الإمداد والمخازن ستُقفل أيضا.
تـُنفق سويسرا سنويا أقل من 1% من إجمالي الناتج الداخلي على الدفاع الوطني. ويظل الهدف المنشود الاعتماد على قوات دفاعية ديناميكية وفعالة تقوم على التجنيد الإلزامي.
وتريد وحدات الجيش تعزيز المقاتلات من طراز 33F/A-18 بطائرات إضافية لتمكين القوات الجوية من تأمين القيام بمهام الدفاع الجوية.
مهمات حفض السلام
كون سويسرا دولة محايدة جعل جيشها بعيداً عن سحت القتال وعن الصراعات المسلحة في البلدان الأخرى،ومع ذلك ، على مر السنين ، كان الجيش السويسري جزءا من عدة بعثات لحفظ السلام في جميع أنحاء العالم. من 1996-2001 كان الجيش السويسري مشاركة في بعثة الأمم المتحدة للسلام في البوسنة والهرسك ومهمتها تقديم الدعم اللوجستي والطبي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فضلا عن واجبات حماية الشخصيات والمنظمات الإنسانية العاملة في سراييفو كما تقوم سويسرا ضمن بعثة دولية بمراقبة الهدنة بين الكوريتين منذ 1953,ومع تقلص دور هذه البعثة لم يبقى سوى 5 مراقبين سويسريين!!
المعدات الرئيسية
33 F-18 Hornets: كانت 34 لكن احداها تحطمت (توجد أنباء عن صفقات جديدة من ال F-18)
54 F-5 Tiger II
Super Puma
Eurocopter EC-725 Cougar
370 ليوبارد 2
186 CV9030(مدرعة سويدية )
220 مدفع ذاتي الحركة M109 326 عربة إستطلاع خفيفة التدريع Eagle 4x4 تحت إسم "عربة الإستطلاع 93,93/97"
يطرح الرفض التاريخي لشراء الطائرات الحربية من طراز "غريبن" في التصويت الشعبي الذي أجرى يوم 18 مايو 2014، التساؤل حول طبيعة الدور الذي يتعيّن على الجيش بصفة عامة وسلاح الجو بالخصوص، القيام به في المستقبل. ولا يتعلق الأمر بمعرفة هل يُريد السويسريون جيشا أم لا، بل بخصوصية الدور الذي يجب عليه القيام به.
"لم يكن الأمر بمثابة تصويت حول مستقبل الجيش، لأنه لو كان كذلك، لما استطعنا كسب المعركة"، مثلما يقول جو لانغ، النائب البرلماني السابق عن حزب الخضر والعضو المؤسس لمجموعة "من أجل سويسرا بدون جيش"، الذي أضاف "بل هو تصويت ضد شراء طائرات مقاتلة جديدة، وتصويت ضد الزيادة في حجم النفقات العسكرية. كما أرى فيه أيضا رفضا للغطرسة العسكرية، التي أعادت إلى الأذهان ذكريات الماضي، حينما كان الجيش بمثابة البقرة المقدسة".في المعسكر المضاد، يرى أيضا دونيس فروادفو، رئيس الجمعية السويسرية للضباط، بأن تصويت 18 مايو لم يكن ضد الجيش، إذ قال "إن أنصار التيار المسالم وأنصار التيار المناهض للجيش، لا يتجاوزون 30 او 35% من مجموع الناخبين، لكن ما تم في هذه المرة، هو أن النسبة بلغت 53%، وهذا معناه أن الفارق لا يتعلق بناخبين معادين للجيش، بل صوّتوا كذلك إما لرفض شراء الطائرات او لمعارضة وزير الدفاع اولي ماورر او ضد حزب الشعب (اليميني الشعبوي) أو أنهم كانوا في حيرة ولم يعودوا واثقين من التوجه الذي يجب اتباعه في مجال السياسة الأمنية في هذا البلد".
الواقع أن بعض المواطنين يرغبون في إلغاء الجيش ..
الحفاظُ على استقلال البلاد وضمان الأمن الداخلي مثـَّلا دائما الدورين التقليديين للجيش السويسري.
أضيفَ لـهما في أواخر التسعينات المساهمة في الترويج للسلام في إطار دولي، فضلا عن تقديم المساعدات الإنسانية إثر الكوارث الطبيعية.
الخدمة العسكرية الإلزامية
الخدمة العسكرية إجبارية بالنسبة لكافة الرجال القادرين على أدائها. أما النساء، فـيُمكن أن تتطوع لأداء الخدمة في معظم وحدات الجيش السويسري. فيما يـُتاح للمُعارضين للخدمة العسكرية بدافع الضمير اختيار أداء خدمةٍ مدنية.
ويتعين على الراغب في أداء الخدمة المدنية في سويسرا أن يكون قد اعتـُبر أولا قادرا على أداء الخدمة العسكرية، ثم يتقدم بطلب مُـرفق بملف خاص. بعد ذلك يمثل أمام لجنة تستمع لأقواله وتحدد مصداقية الأسباب التي يثيرها لعدم أداء الخدمة العسكرية.
تقوم القوات المسلحة السويسرية بدور دفاعي محض. وفي الأعوام القليلة الماضية، أدخلت تعديلاتٌ على قوانين الجيش لتمكين وحدات عسكرية بأدنى قدر ممكن من التسلح من المشاركة في عمليات حفظ السلام الأممية. ويُسمح لتلك الوحدات بتقديم الدعم اللوجستي لفرق السلام الدولية دون المشاركة في عمليات القتال.
منذ نهاية الحرب الباردة، تم تدريجيا تقليص حجم القوات السويسرية. فبعد الإصلاحات التي اعتُمدت عام 1995، تراجع عدد الجنود إلى أقـل من 400 ألف رجل. أما مشروع "جيش 21" الذي يحدد ملامح الجيش السويسري في القرن الحادي والعشرين، فيقترح أن لا يتجاوز احتياطي الجيش 200 ألف رجل.مزيد من الحِـرفيةتعزيز حرفية الوحدات العسكرية، يعني اعتماد أنواع جديدة وأطول من الخدمة. واليوم، يتطلب الطابع التقني المُتزايد للجيوش أن يقوم ثلثا المجندين بتدريب أساسي لمدة 21 أسبوعا بدل 15. فيما يتعين على الثـُّلث المتبقي التدرب لمدة 24 أسبوعا.
وتستغرق عملية التجنيد والتصفية ثلاثة أيام على الأقل، مع الحرص على إعفاء أقل عدد مُمكن من الشبان من الخدمة العسكرية.
أما البرامج التدريبية السنوية التي تتواصل إلى سن الخامسة والثلاثين، فتدوم أسبوعين أو ثلاثة. والجديد الآن في سويسرا، إتاحة الفرصة للمجندين اختيار أداء الخدمة العسكرية في دورة واحدة تتواصل 300 يوم.وتبعا لذلك، تشكلت مجموعة تتكون من 2000 إلى 3000 مجند من الذين يؤدون الخدمة العسكرية في دورة واحدة متصلة و3000 من المُدرِّبين المحترفين. وتسمح هذه المجموعة التي تكتسب خبرة وفعالية عاليتين للجيش بتنفيذ بعض المهام الخاصة، مثل حراسة السفارات أو حماية المؤتمرات الدولية التي تستضيفها سويسرا.
اخر تعديل كان بواسطة » Claudia Recari في يوم » 03-07-2014 عند الساعة » 15:00
بحضور كافة الممثلين الرسميين والصناعيين والجيش وهيئة التسليح السويسرية أرماسويس Armasuisse تم رسمياً تسليم مفاتيح منصة مركز التدريب التشبيهي على القتال سيموغ SIMUG إلى منطقة سانت لوزيستايغ للتدريبات العسكرية التي تعتبر ثاني منطقة مزودة بآخر ما تم التوصل إليه من مراكز التدريب على القتال الذي تمت الموافقة عليه ضمن إطار برنامج التسليح للعام 2004.وحيث أنه قد سبق للجيش السويسري أن قام باستعمال مشبّهات للطلقات الليزرية Laser Shots Simulators يطلق عليها اسم LASSIM لعدة سنوات وذلك لأهداف تدريبية، فإن هذه الأنظمة الفائقة الحداثة يتم دمجها الآن لخلق الدعم لمشبّهات التدريب على القتال – المعروفة باختصار باسم سيموغ SIMUG - ويتم نشرها ضمن هذه الهيكلية المدمجة. تسهّل هذه الطريقة التوصل إلى تدريبات عملية واقعية يمكن تقييمها بدقة بالنسبة لمستوى السَرِية. ويتم إخضاع كافة المشاركين من جنود وضباط وقادة وتحفيزهم ودفعهم نحو التدرب بفعالية على هذا المشبّه الحي.ويتمثل مركز سيموغ بمنصة دعم لمشبّهات التدريب الميداني، توفر بيئة واقعية للتدريب في ساحة المعركة باستخدام مشبّهات تعمل ليزرياً. ويمكن فيها استخدام جميع أنواع الأسلحة، بما في ذلك أسلحة الإصابة المباشرة وغير المباشرة وأسلحة الدفاع عن منطقة الانتشار.يمكن تشبيه النيران ومفعولها في ساحة المعركة بطريقة شبه واقعية باستخدام صناديق فيها شحنات متفجرة مطورة خصوصاً لهذا الغرض.يتم تزويد جميع المشاركين في التمارين، أكانوا من الجنود او المركبات، بأجهزة ليزرية لتشبيه إطلاق النار، تتيح التدريب على استخدام مختلف أنواع الأسلحة، بما يعكس نسبة قوة الأسلحة المستخدمة. ويتم وصل المشاركين إلى مركز التحكم والمراقبة بواسطة أجهزة إرسال واستقبال عبر الشبكة المحلية. ويتم تسجيل موقع وحالة ساحة المعركة ووقائعها من خلال كل المشاركين لحظياً، وتكون متوفرة بالصور الفيدوية لإعادة تقييمها بعد التمرين.وقد تم رسمياً تسليم هذا النظام بتاريخ 27 آب/ أغسطس 2010 من قبل الشركة المصنعة رواغ إلكترونيكس RUAG Electronics ممثلة بشخص جاكوب أغنبرغر ، نائب الرئيس لشؤون إدارة المحاسبة. وقد تم قبوله من قبل وكالة التسلح السويسرية أرماسويس خلال حفل قصير. وقد أشار أغنبرغر إلى التعاون الوثيق والتنسيق الكلي بين مخططي الجيش ولجنة المشتريات، والجيش السويسري وصناعات التسليح، الأمر الذي ساعد على دفع هذا البرنامج قدماً لكي يتم تحقيقه بطريقة خلاقة فاعلة. ويفسح نظام سيموغ في المجال لأول مرة لنشر وتقييم نظم التشبيه العائدة للعديد من الأسلحة بشكل متزامن أثناء عملها ضد بعضها البعض.استلم مارتن سوندريغر، نائب رئيس التسليح رسمياً المفتاح، وشكر كل من ساهم في تحقيق هذا المشروع قائلاً :" لقد كان هذا العمل من التحديات الجسام وهو شهادة حسن المعرفة والدراية والخبرة في هذا المجال." وقد قام سوندريغر فوراً بتسليم المفتاح للمستعملين المستقبليين، حيث تسلم نائب قائد القوات البرية الميجور جنرال فريتز ليير، المفتاح وكان مسروراً جداً بأن يكون هنالك نظام للتدريب فائق الحداثة بتصرفه.تعتبر عملية تسليم مركز التدريب سيموغ الحالية، الثانية من أصل ثلاث مراكز تعاقدت هيئة أرماسويس على استلامها من شركة رواغ. وقد تم تسليم المركز الأول في أب/ أغسطس من العام الماضي.وكان المجلس الفدرالي السويسري قد أعطى موافقته على مشروع سيموغ ضمن برنامج التسليح للعام 2004 وقد وافق بالتالي البرلمان على ذلك. ويقدر مشروع سيموغ بمبلغ 95 مليون فرنك سويسري. وهو مكون من نظامين (بور/ جو، وسانت لوزيستايغ/ جي آر) بالإضافة إلى قطع الغيار والمعدات اللوجستية ومعدات الصيانة.
اخر تعديل كان بواسطة » Claudia Recari في يوم » 03-07-2014 عند الساعة » 14:46
المفضلات