يوم...شهر...ربما سنة
كنت تائهة بين شبح الماضي والحاضر...لكم صرت أتمنى أمنية تنبثق من بين ثنايا دجى هذه الليلة
ويا ليت الدنيا تهدي كما تسلب
أو تهديني نجمة وضاءة
أقبل بها لو كانت وهما
المهم امتلاكها ضياءً يشع
يوم...شهر...ربما سنة
كنت تائهة بين شبح الماضي والحاضر...لكم صرت أتمنى أمنية تنبثق من بين ثنايا دجى هذه الليلة
ويا ليت الدنيا تهدي كما تسلب
أو تهديني نجمة وضاءة
أقبل بها لو كانت وهما
المهم امتلاكها ضياءً يشع
اخر تعديل كان بواسطة » ♪ Princess Relena في يوم » 16-09-2015 عند الساعة » 12:48
كلماتك بديعة ،تلامس الوجدان بروعتها ،اشعر بعبرات الحزن بين كل حرف وآخر فيها.
لديك اسلوب جميل جدا،ولكن ربما لم تنتبهي فكلمة وضاءة تكتب بهاته الطريقة
لذا فلتعدليها وسيزداد جمال كلماتك على ماهي عليه الان
احييك يافتاة ولتواصلي الكتابة ودون توقف مطلقا
اياك ان تفعلي فليس من العدل ان تضيع مواهب كهاته مطلقا
صحوة متأخرة...السفن تطفو...وأنا أتسربل بقاع الدجى المكتنف لمحيط ذكرياتي
والطائرات تحلق...وأنا متجمدة مكاني أستنجد نسمة تهب علها تقتلع وقفتي...
من القاع قبل أن أغرق...وأغرق...وأغرق...وأغرق للأسفل
شهقة...صاحبتها صدمة,فأنا أخيرا...استيقظت!
✿
.
.
جميلٌ هو إبصارُ أقلامٍ جديدة تعبثُ على جُدرانِ القلُوب !
فاعتبرِيني مُتابعةً لنبضكِ بإذن المَولى *^*
!!!! This pretty signature is my birthday treat
=" ) thank U very much Dark
كنا كالحلم الوضاء يا زماني
عبيراً ناشراً أفراحة
كانت تطبّب جرحي كبلسمٍ
واليوم أغدو رؤياها متألمة...محظورٌ عليّ الاقتراب منها
لا تبكي...سأعود لكِ!
عندما أرفع ناظري لرحم السماء...ملبدةً بنجومٍ انبعثَ شذى سِحرها
من آلافِ...ملايين...ما أعلمني أنا ربّما بَلايين السّنين!...مع إطلالتها تعوث
ألما ً وحزنا ً بعضلتي النّابضة...بعدها الموج يتلقَّفني والرِّياح تطيّرني ...والبعدُ ينهشني...وينهشني!
اخر تعديل كان بواسطة » ♪ Princess Relena في يوم » 16-09-2015 عند الساعة » 18:13
ما أظلم العالم...فأنا ارتشف كأس الانتظار وحدي...انتظر طيفك...
وما أظلمَ حُكمَ الانتظارِ ذاكَ الَّذي حكمتهُ عليَّ يا أملي...حكمتني مُؤبّداً بجوفِ سجنكَ المقفهرّ للانتظار!
لي عودة لقراءة ابداعاتك ريلينا فانتظريني
جانا
عماً بعد عام...ترنو الفراشات حولي,بألوانها المهتاجة!
ياه يالجمالها
تحط على كتفي...هامسةً لي بكلماتٍ تعبّر لي بها ...عن نشوة حرية التحليق...وتدلف للبعيد!
نشوةُ انتصاري...تضمر...أكرهُ حياتي!
قَتلتني...فأردَتني حبيسة َ انتظارِ لقياها...إلى مَتى؟
صباح الخير ريلينا
اولا كيف احوالك،آمل بانك بخير وعلى احين مايرام
بالنسبة لكلماتك صدقا لم اعد اجد التعبير المناسب لوصفها مطلقا
ومهما عبرت فسوف تقف كلماتي خجلة ومطاطاة الراس امام روعة كلماتك
فهي كلمات مترابطة وسلسة سريعا ما تجد طريقها الى الوجدان مباشرة
آمل ان تكوني كتلك الفراشة تماما،التي وجدت ظالتها اخيرا ونالت حريتها
اتمنى ان تبصر كلماتك هاته النور ذات يوم حتى يقرأها الجميع لهذا فلتستمري
بالكتابة ولاتتوقفي عنها ومهما حصل ،طالما انها المتنفس الوحيد لك
اخرجي كل كلماتك ولاتتركيها مكبوتة في داخلك،واياك ان تتوقفي بسبب
الردود او شئ كهذا فانا متاكدة بان الكثيرين اعجبوا بها حتى وان لم يتركوا اي
رد خلفهم.
هههه اعتقد بانني قد اطلت الثرثرة كثيرا لهذا سأودعك على امل ان اعود لاحقا
لقراءة جديدك عزيزتي
في امان الله
[center]
[نحنُ باقون...وَلِأحلامِنا خُلود...فَلنَفسِنا جُنونٌ...ولِقُلوبِنا عُهود...فُؤادُنا مَوءود...روحُنا تَجود!/center]
و لكم أتمنى أن أردف...محذقة بلآلئِ مقلتيكِ,دون رؤيتي لسرابٍ يعميكِ...يا قدس!
وكيف أعيشُ دونَ هواكِ؟...وهواكِ استوطنَ رِئَتيّ!...وكيفَ أحيا بعيداً عنكِ يا قدسُ؟
وكيفَ آخُذ ُ نَفَساً وقد حوِّلتِ أنتِ نفسي الملهوفة؟!
آآن لي أن أستنشق عبير لقياكِ...وأحلامكِ الفرحاتُ تداعب روحي التّواقة!
أسهمك الباسلة نزحت...تعقر قلبي#
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات