وصلت صفحة 344
وبدآت اشعر بالملل
وصلت صفحة 344
وبدآت اشعر بالملل
/،
عند الـ ص 306
الرّق الرّابع عشر .. رائق جداً ، أخاله الوجدانيّة العذبة
بين هيبا و ذاته!
،
أتخيّل مالذي قد يحدث في النهاية؟!
هل ممكن ينتحر
أو ممكن أنه يتزوج و يترك حياة الرّهبانية
اخر تعديل كان بواسطة » الأميرَةُ شَادنْ في يوم » 06-11-2016 عند الساعة » 05:43
ماشاء الله!
لم تبدئي سوى من يومين و كدتِ تنهين الرواية
ربما لكثرة التدين المسيحي فيها أصابكِ الملل، و قد يكون بسبب مبالغة هيبا
في الكلام و الوصف كثيرًا دون حدث.. أو لعله بسبب حديثه الكثير عن النساء في كل مرة
مما أراه ياشادن
يبدو أنه سينتحر أو يُقتل!
و أشك في الثانية بصراحة
وصلتُ لــ ص 340
و أبشرك ظهرت مرتا أخيرًا
بداية الرواية
انا جدا جدا احببت شخصية هيبا
اعني بعيدا عن المعتقدات المسيحيه التي انا كمسلمة لا ارى بها شيء من الصحة
لكن كشخصية بعيدا عن المعتقدات كان هيبا يبدو لي شخص نقي الروح
حتى اني صرت افكر ما الذنوب التي ممكن لراهب ان يرتكبها كي يصير يلوم نفسه لهذه الدرجة
لا انكر انني بالبداية فكرت انه ربما لم يقدم نصيحة جيدة لشخص ما او اخطأ بعلاج شهص ما . او ربما قلبه حدق من بعيد لمرآة ما وعشقها .
ابدا لم اتخيل انه قد يفعل ما فعل
ثم فيما بعد وجدت ان شخصيته اصبحت مقرفة
مثلا هو يواضب على الصوم
ويعرض عن كثرة النقاشات ولكنه وقع بسهوله بين يدي امرآة جميلة
الامر انني استغربت انه وقع بدون مقاومة
وكانه كان نائم ولم يصحوا الا بعد امد طويل
وبصراحة هنا كان على ويدان ان يقتصد في الوصف
صراحة المشاهد كانت مزعجة جدا
ومطولة بلا فائدة
خصوصا ونحن كنا نتتضر ضهور هيبا فانا كنت متحمسة لها .
ثم ازعجني جدا ان ظهور هيبا كان ظئيل جدا
اعني كونها شهصية بتلك الروعة تمنيت لو اطال الحديث عنها بدل اوكتافيا .
وصراحة
كان يفترض بزيدان ان يقصد بمشهد موت هيبا لانني بصراحة شعرت بالغثيان وانا اقرأ المشهد فقد كان شنيع جدا ومزعج جدا جدا لدرجة انني شعرت ان قلبي صار يوجعني وعيني لم تتوقف عن البكاء
وهنا فعلا كرهت هيبا
اعني كونه رجل وكان بداخله تلك المباديء كما يصف بقي ساككنا فقط بجبن وهو يشهد ما يشهد
وحتى بعدها شعرت ان هيبا يغالط نفسه
فهو يستعرض مباديء ثم يكذبها ثم يخاف البوح ويخاف ان يجري طريق قد يعارض التيار
فترى اقوى ارائة كانت فقط امام اوكتافيا
/،
Redrosa
الله يهديك
اذا في ردّك حرق اخفيييييييه !!!
><"
370
ليتنا ما تحمسنا على ظهور مرتا !
ذبحنا هالزيدان.. الظاهر تصنيف الرواية رومانسي على هالحال.
/,
لازلت في مكان ما توقّفت
Redrosa
الله يهديها قضت علي
390
أغلب سطوره تظهر عنصرية لمصر عجيبة جدًا !!
و لم يعد حديث هيبا يستهويني بمبالغاته و خيباته المتتالية .
435
أهلا و سهلا بــ عزازيل!
أخيرًا نتعرف إليك
ص 440
"اكتُب.. من يكتب لا يموتُ أبدًا!"
- عزازيل التعيس
حوارات هيبا مع عزازيل رائقة و بديعة الحبك.
أعجبتني!
اسفة حبيبتي شادن
لم اتخيل ان ردي سيكون مؤذي لهذه الدرجة
.....
انا اظنني سوف اتوقف عن القراءة لليوم
بدآت اهلوس بعزازيل
ههههههههههههههههههه
ردة فعلك يا شادن مزرية
لا أظن أنه كان في ردها أية حرق.. فكلها مما قرأناه
/,
يا ربي
أنا اللي آسفة يا RedRosa .. امسحيها في وجهي
أعتذر منّك للمرة المليون
و الله ! لو ما لمحت أنك تقول " كلها مما قرأناه " كان ما دريت
أنا اكثر تساؤل يرد في ذهني هو .. مالذي سيحدث له في النهاية!!
و هي تقصد شيء آخر @_@
,
قاتل الله " التّسرع "
نعود لإستكمال الرّواية .. ثم نعود لكم حتى " ينسى " اثر ما فعلت
/,
اليوم .. من الحماس مع الرواية ناديت الخادمة مارتا
,
لاحظت .. ان اسم مرتا يكتب " مرتا " و على لسان هيبا " مارتا "
و عندما قلت بأنّ الصوت " موسيقي " فعلا كان عندي بعد نظر
أمّأ بخصوص الرومانسيّة يا Satan مالمشكلة في اضفاءها بين الحين و الآخر .. ؟
أليس رجلا ؟ و عنده حاجاته النّفسيّة !!
أنا منبهرة من هذا الزيدان في نقطة أنه فعلا .. يخرجنا من جو إلى جو بسلاسة غير طبيعيّة
يسرد الحكايات المتعلقة بـ النزاعات ثم ينقلنا إلى هواجسه ثم يدسّنا بينه و بين مارتا . . أي خفّة هذه يا زيدان؟!
ديدا.. هي لحظات و أنهي الرّواية بإذن الله!
متحمّسة لمعرفة النهاية!!!
كوني بالجوار
وصلت للنهاية منذ البارحة و لكني أنتظرك يا شادن
رومانسية و رومانسية تفرق .. و هذا ثلاثة أرباع روايته نساء و ربعها المسكين عن عزازيل
برضو..
الرواية فعلا فانتازية و ليست واقعية و إنما تحاول محاكاة الواقع و الترجمة كانت لـــ نصوص الإنجيل و شيء
من الأشعار "لولا حظتم كل ما جاء في الرواية بأسطر متمايلة" و أمور أخرى لذا سرد كلام المترجم في البداية .
النهاية عجيبة!
يعني تركنا زيدان نهيم بتوقعانا ثم ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك إنهائكم الروايّة ^^
عندي سؤال ، المترجم بالمقدمة وماإلى ذلك .. ليس هو كاتب الروايّة صحيح ؟
مافهمته هو أن موضوع الرق المكتشف وَ ترجمته ماهو إلا من تأليف الكاتب لتكون القصة أكثر واقعيّة ؟
الثاني عزازيل كما أعرف هو اسم للشيطان أو اسم لشيطان و هيباتيا امرأة حقيقيّة !
لذا لا يمكن أن تكون الرواية واقعيّة بأي حال
كنتُ أتابع بصمت هنا .. واحد منكم رده يشجعني والثاني يخليني اتراجع حتى النهاية
وأنا ضائعة بين أرائكم التي تعطي انطباعًا مناقضًا عن الآخر
عمومًا ، بدأتُ بقراءتها بالأمس وَ سأتابع بإذن الله حتى أعرف إنطباعي عنها..
شكرًا جزيلًا على طرح هذا الموضوع ~
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات