سألتُ نفسيْ يا هل تُرى
في الشام ِ حقا ً ما أشاهدُ ما أرى .!؟ والعُرْبُ يا أختي سُكونٌ مذهلٌ
فرحونَ همْ ،مما يرونَ وما جرى.!؟..قولي بربّك ِ يا أخيّةُ كيف ليْ
ولكُم ،يطيبُ النومُ والظّلمُ جرى...هي جولةٌ للظلمِ حتماً تنتهيْ
والحقّ آت ٍ ، قاطعٌ شمّ الذُرى