سيد البوكيمونات
05-11-2006, 18:46
بسم الله الرحمن الرحيم
نتاج الالفيه الجديدة قتل و تدمير و استهداف هذا ما بداناه في حلول الالفيه الجديدة
و الان تقارب السبع سنوات ع مرور الالفيه و نسال انفسنا نحن العرب ماذا انجزنا ؟؟؟
قضيه العرب الاولى النزاع الفلسطيني الصهيوني مرت بمد و جزر تارة بسلام و تارة اخرى تصعيد الاعمال و العنف بالمنطقه بدات بانتفاضه الاقصى قبل نهايه 2000 و ما زالت الى الان الانتفاضه و تداعياتها مؤديا الى جدار العزل العنصري و المناوشات الصهيونيه بالارض هنا و هناك و عمر القضيه ما يقارب ال 60 سنه
العام 2001 شهد ابرز الاحداث بالساحة و تداعياتها الحاليه و انظروا الان مررنا بخمس سنين من الحادثه و هي حادثه 11 سبتمبر التي عرفنا من خلالها تنظيم القاعدة و كل منا يختلف في وصفه بين مؤيد و معارض و التي كانت سببا مباشرا و رئيسيا للعدوان ع افغانستان التي هي بلد مجموعه من المغاور و الكهوف و الى حد ما بلد فقيرة بالموارد ثم تتابع ذلك العدوان على العراق و اسقاط نظام الحكم فيه لتساق البلد الى مذابح و جزر و تنكيل بالمدنيين سواء من المليشيات او من القوات الامريكيه التي بانت على حقيقتها انها لم تاتي لتحرير الارض العراقيه و انما جاءت لاستعماره و اثارة الفتن الطائفيه بين ابناءه وصولا الى القبض ع صدام و محاكمته و اخيرا صدور الحكم عليه و بالاعدام مرورا بعدد من حمام الدم و المجازر التي يسقط فيها كل يوم المواطنين العراقيين العزل من جراء المقاومة و التي عرفناها بتنظيم القاعدة من بلاد الرافدين و مرة انصار الاسلام و غيرها من التسميات التي حدثت من خلال الخطف لاعداد كبيرة من الرهائن سواء من اليابان او اسبانيا او فرنسا او انجليز او عرب اردنيين و مصريين و سوريين و جزائريين كوسيله للضغط على القوات المحتله هناك منها من انسحب و منها من بقى الا ان الذين انسحبوا كانوا من خلال ادراك ان الحرب مهزله و مضيعه للوقت و هي انسياق وراء السياسه الامريكية التي تزعم نفسها انها محررة و منقذه
عرفنا الزرقاوي من خلال تنظيم الرافدين و هجمات متتاليه من القاعدة على كل من مصر و السعودية و الاردن و سوريا و ما احدث من تداعيات سلبيه على المنطقه للوجود الامريكي بالعراق و الوضع السائد في بلاد الشام
عرفنا اصرار العرب في حرب لبنان الاخيرة و تداعيات الوضع اللبناني من احداث الاغتيالات و التي ثارت جدلا عارما حول الوحدة الوطنية اللبنانية و التي نشبت بعد اغيتال الحريري سواء بعد تقرير ميليس و غيره كما ان حزب الله و تحديه لاسرائيل كان ابرز ملامح السنه و قهره لاسرائيل بعد الولوج و الدخول من انفاق و مداخل سريه تم كشفها و قهر قوه اسرائيل من خلال عمليات تحرير البلاد و الجنوب اللبناني
سؤالي واضح جدا ايها العرب و هو الى متى ......
الى متى سنبقى نعتمد على غيرنا
الى متى سنبقى نعارض بعضنا
الى متى سنصبح قوه عظمى
الى متى سنبقى نتلقى الاهانات من دول لا تحسب على الخارطة السياسيه
الى متى سنبقى مهمشين في ذاكرة التاريخ الم يحن وقت العودة لتطوير انفسنا
الى متى ستبقى مواردنا عرضه للاحتكار و الاستغلال من قبل الغرب
الى متى سنبقى مقيدين و صامتين عن الاوضاع الحاليه التي لا تحتمل
الى متى سنبقى سعداء بمصائب غيرنا و الى متى سنبقى نندد و نكرر دون ان نفعل شئيا
الى متى ستتطلب الجراه فينا للاصلاح القومي
الى متى سندعم باقي الدول الفقيره اقتصاديا كالسودان و الصومال و جيبوتي
الى متى نتخلى عن قنواتنا الفضائيه كالطرب و الغناء و التي هي دمار للشعب العربي
الى متى سنقوم باقصاء امريكا و الاعتماد ع انفسنا اقتصاديا و سياسيا
الى متى سنستغل موارد كل من الخليج و المغرب العربي و النيل و بلاد الشام و الرافدين الاستغلال الامثل للتطوير
الى متى يكون لنا كلمة واحدة نتفق عليها
الى متى مشروع الوحدة
الى متى ؟؟؟؟؟؟؟
نتاج الالفيه الجديدة قتل و تدمير و استهداف هذا ما بداناه في حلول الالفيه الجديدة
و الان تقارب السبع سنوات ع مرور الالفيه و نسال انفسنا نحن العرب ماذا انجزنا ؟؟؟
قضيه العرب الاولى النزاع الفلسطيني الصهيوني مرت بمد و جزر تارة بسلام و تارة اخرى تصعيد الاعمال و العنف بالمنطقه بدات بانتفاضه الاقصى قبل نهايه 2000 و ما زالت الى الان الانتفاضه و تداعياتها مؤديا الى جدار العزل العنصري و المناوشات الصهيونيه بالارض هنا و هناك و عمر القضيه ما يقارب ال 60 سنه
العام 2001 شهد ابرز الاحداث بالساحة و تداعياتها الحاليه و انظروا الان مررنا بخمس سنين من الحادثه و هي حادثه 11 سبتمبر التي عرفنا من خلالها تنظيم القاعدة و كل منا يختلف في وصفه بين مؤيد و معارض و التي كانت سببا مباشرا و رئيسيا للعدوان ع افغانستان التي هي بلد مجموعه من المغاور و الكهوف و الى حد ما بلد فقيرة بالموارد ثم تتابع ذلك العدوان على العراق و اسقاط نظام الحكم فيه لتساق البلد الى مذابح و جزر و تنكيل بالمدنيين سواء من المليشيات او من القوات الامريكيه التي بانت على حقيقتها انها لم تاتي لتحرير الارض العراقيه و انما جاءت لاستعماره و اثارة الفتن الطائفيه بين ابناءه وصولا الى القبض ع صدام و محاكمته و اخيرا صدور الحكم عليه و بالاعدام مرورا بعدد من حمام الدم و المجازر التي يسقط فيها كل يوم المواطنين العراقيين العزل من جراء المقاومة و التي عرفناها بتنظيم القاعدة من بلاد الرافدين و مرة انصار الاسلام و غيرها من التسميات التي حدثت من خلال الخطف لاعداد كبيرة من الرهائن سواء من اليابان او اسبانيا او فرنسا او انجليز او عرب اردنيين و مصريين و سوريين و جزائريين كوسيله للضغط على القوات المحتله هناك منها من انسحب و منها من بقى الا ان الذين انسحبوا كانوا من خلال ادراك ان الحرب مهزله و مضيعه للوقت و هي انسياق وراء السياسه الامريكية التي تزعم نفسها انها محررة و منقذه
عرفنا الزرقاوي من خلال تنظيم الرافدين و هجمات متتاليه من القاعدة على كل من مصر و السعودية و الاردن و سوريا و ما احدث من تداعيات سلبيه على المنطقه للوجود الامريكي بالعراق و الوضع السائد في بلاد الشام
عرفنا اصرار العرب في حرب لبنان الاخيرة و تداعيات الوضع اللبناني من احداث الاغتيالات و التي ثارت جدلا عارما حول الوحدة الوطنية اللبنانية و التي نشبت بعد اغيتال الحريري سواء بعد تقرير ميليس و غيره كما ان حزب الله و تحديه لاسرائيل كان ابرز ملامح السنه و قهره لاسرائيل بعد الولوج و الدخول من انفاق و مداخل سريه تم كشفها و قهر قوه اسرائيل من خلال عمليات تحرير البلاد و الجنوب اللبناني
سؤالي واضح جدا ايها العرب و هو الى متى ......
الى متى سنبقى نعتمد على غيرنا
الى متى سنبقى نعارض بعضنا
الى متى سنصبح قوه عظمى
الى متى سنبقى نتلقى الاهانات من دول لا تحسب على الخارطة السياسيه
الى متى سنبقى مهمشين في ذاكرة التاريخ الم يحن وقت العودة لتطوير انفسنا
الى متى ستبقى مواردنا عرضه للاحتكار و الاستغلال من قبل الغرب
الى متى سنبقى مقيدين و صامتين عن الاوضاع الحاليه التي لا تحتمل
الى متى سنبقى سعداء بمصائب غيرنا و الى متى سنبقى نندد و نكرر دون ان نفعل شئيا
الى متى ستتطلب الجراه فينا للاصلاح القومي
الى متى سندعم باقي الدول الفقيره اقتصاديا كالسودان و الصومال و جيبوتي
الى متى نتخلى عن قنواتنا الفضائيه كالطرب و الغناء و التي هي دمار للشعب العربي
الى متى سنقوم باقصاء امريكا و الاعتماد ع انفسنا اقتصاديا و سياسيا
الى متى سنستغل موارد كل من الخليج و المغرب العربي و النيل و بلاد الشام و الرافدين الاستغلال الامثل للتطوير
الى متى يكون لنا كلمة واحدة نتفق عليها
الى متى مشروع الوحدة
الى متى ؟؟؟؟؟؟؟