shneweshy
02-08-2006, 09:59
أهلا بكم يا أصدقائي الأن أقدم لكم الجزء الثاني لسلسلة باور بوي الصرخة
ملخص ما نشر : كما علمنا أن بطل قصتنا هو فتى اسمه طارق قُتل و الده و هو صغير فأثرت هذه الحادثة على طارق كثيراً فقرر أن يثأر لأباه من تلك العصابة التي قتلته فتذكر حلم كان قد حلم به كان يظهر فيه مخلوقان غامضان الأول كان على هيئة رجل و الآخر وحش فأخذ يصمم رداء الرجل الذي كان في الحلم و بعد عناء فعل هذا الرداء ووقف للعصابة ليكون لها نداً قوياً ليوقفها عند حدها و أنتهى الجزء الأول بأنه صنع سلاحه و هو عبارة عن جهاز يشحن بالكهرباء و يصعق الذي أمامه وحان وقت تجربته فهل سوف تكون تجربة ناجحه أم فاشلة هذا ما سوف نراه في هذا الجزء ..........
{ الفصل الأول: الفكرة الجهنمية}
في وقر { مقر } العصابة :
زعيم العصابة : ما هذا الفتى المقنع و من أين أتى ؟
احد أفراد العصابة : أنا لا ..لا أعرف يا سيدي لكن...لكن كل ما أعرفه أن ضرباته تؤلم .
زعيم العصابة : حمقى جميعكم حمقى ألم تقدروا على شخص واحد أنتما كنتما أثنين و معكما بعض الأسلحة أما هو واحد وليس معه أي سلاح فكيف أستطاع أن يهزمكم ؟
احد أفراد العصابة : لا أعرف لكننا في البدايه أخذنا نضربه لكنه فجأه أشتد غضبه و مرت الأحداث بسرعة و في النهايه و جدنا أنفسنا نهرب كما يهرب الدجاج من الثعلب !
و عم السكون على أرجاء الغرفة و فجأه أنفتح باب الغرفة و جاء أحد أفراد العصابة وهو يتميز بالذكاء عن غيره و كان يدعى سنقر.................
سنقر: إحم...... أعتقد أنني أعرف الحل يا سيدي القائد .
زعيم العصابة : حسناً و ما هو الحل ... هيا تكلم ؟
سنقر: أعرف مكان عالم غريب الأطوار يدعى البروفسير شهاب يهجن و يغير في جينات الكائنات و يمكن أن يفيدنا لدرجة أنه مرة أخذ يلعب في جينات الصقر حوله إلى كائن كبير يشبه طائر الرخ !
زعيم العصابه : حسناً .....أمممم ..... أطلب منه أن يصنع لنا وحشاً كبيراً و عملاق و يكون ذا قوة خارقة ينفخ نار من فمه مثلاً .
سنقر: حسناً يا سيدي سوف أذهب له غداً لأقول له و أعرف ما الذي يطلبه .
زعيم الصابه : حسناً أنا موافق .
{ الفصل الثاني : التجربة }
في بيت طارق :
طارق : الآن هو وقت التجربة سوف أضع هذه الدمية البلاستيكية كأنها أحد أفراد العصابة ........ أعتقد أن المكان أصبح جاهزاً الآن فلأبدأ هيا البرق المشع .................................................. ...............................
خيم النور على أرجاء الغرفة و أنطلق الشعاع ثم ...................
طارق : الرؤية بدأت تتضح........ ههههه ..... ما هذا ظننت أنه سوف يقصمها نصفين لكنه حرقها بالكامل و أمتد أيضا إلى الخارج .....
كانت تجربه ناجحه لكن .................................................. ...........
طارق : حسناً .... سوف أقوم بتجربتها على قطعة الحديد هذه لأرى هل سوف تعطيني نفس النتيجة ... أم ماذا؟ ضغط طارق على الزر لكن الجهاز لم يعمل و أخذ يجربه ثانياًً و ثالثاً ووووو لكنه لم يعمل إطلاقاً !
طارق : لماذا لم يعمل الجهاز هل يوجد به عطل ما ؟
فك طارق الجهاز و أخذ ينظر إليه ويدقق النظر فلاحظ أن البطارية التي أستخدمها فقدت طاقتها تماما و إنثنت............................
طارق : لماذا حدث هذا ..... ثم إنتظر برهة و هو يدقق النظر فيها ... و قال يبدو أن الطاقة أستنذفت من البطارية ثم قال : أف ..... ما هذه المشكلة و كيف سوف أحلها ؟
ظل طارق يفكر اليوم كله عن حل لهذه المشكله ..............................
فرأته السيده يارا عندما كانوا جالسين لتناول العشاء أنه غير مسرور و شاحب الوجه فسألته و قالت له : ماذا بك... لماذا أراك و كأنك تحمل هموم الدنيا فوق ظهرك ؟
فقال طارق في صوت ضعيف يشبه الهمس : هذا صحيح يا أمي .
ملخص ما نشر : كما علمنا أن بطل قصتنا هو فتى اسمه طارق قُتل و الده و هو صغير فأثرت هذه الحادثة على طارق كثيراً فقرر أن يثأر لأباه من تلك العصابة التي قتلته فتذكر حلم كان قد حلم به كان يظهر فيه مخلوقان غامضان الأول كان على هيئة رجل و الآخر وحش فأخذ يصمم رداء الرجل الذي كان في الحلم و بعد عناء فعل هذا الرداء ووقف للعصابة ليكون لها نداً قوياً ليوقفها عند حدها و أنتهى الجزء الأول بأنه صنع سلاحه و هو عبارة عن جهاز يشحن بالكهرباء و يصعق الذي أمامه وحان وقت تجربته فهل سوف تكون تجربة ناجحه أم فاشلة هذا ما سوف نراه في هذا الجزء ..........
{ الفصل الأول: الفكرة الجهنمية}
في وقر { مقر } العصابة :
زعيم العصابة : ما هذا الفتى المقنع و من أين أتى ؟
احد أفراد العصابة : أنا لا ..لا أعرف يا سيدي لكن...لكن كل ما أعرفه أن ضرباته تؤلم .
زعيم العصابة : حمقى جميعكم حمقى ألم تقدروا على شخص واحد أنتما كنتما أثنين و معكما بعض الأسلحة أما هو واحد وليس معه أي سلاح فكيف أستطاع أن يهزمكم ؟
احد أفراد العصابة : لا أعرف لكننا في البدايه أخذنا نضربه لكنه فجأه أشتد غضبه و مرت الأحداث بسرعة و في النهايه و جدنا أنفسنا نهرب كما يهرب الدجاج من الثعلب !
و عم السكون على أرجاء الغرفة و فجأه أنفتح باب الغرفة و جاء أحد أفراد العصابة وهو يتميز بالذكاء عن غيره و كان يدعى سنقر.................
سنقر: إحم...... أعتقد أنني أعرف الحل يا سيدي القائد .
زعيم العصابة : حسناً و ما هو الحل ... هيا تكلم ؟
سنقر: أعرف مكان عالم غريب الأطوار يدعى البروفسير شهاب يهجن و يغير في جينات الكائنات و يمكن أن يفيدنا لدرجة أنه مرة أخذ يلعب في جينات الصقر حوله إلى كائن كبير يشبه طائر الرخ !
زعيم العصابه : حسناً .....أمممم ..... أطلب منه أن يصنع لنا وحشاً كبيراً و عملاق و يكون ذا قوة خارقة ينفخ نار من فمه مثلاً .
سنقر: حسناً يا سيدي سوف أذهب له غداً لأقول له و أعرف ما الذي يطلبه .
زعيم الصابه : حسناً أنا موافق .
{ الفصل الثاني : التجربة }
في بيت طارق :
طارق : الآن هو وقت التجربة سوف أضع هذه الدمية البلاستيكية كأنها أحد أفراد العصابة ........ أعتقد أن المكان أصبح جاهزاً الآن فلأبدأ هيا البرق المشع .................................................. ...............................
خيم النور على أرجاء الغرفة و أنطلق الشعاع ثم ...................
طارق : الرؤية بدأت تتضح........ ههههه ..... ما هذا ظننت أنه سوف يقصمها نصفين لكنه حرقها بالكامل و أمتد أيضا إلى الخارج .....
كانت تجربه ناجحه لكن .................................................. ...........
طارق : حسناً .... سوف أقوم بتجربتها على قطعة الحديد هذه لأرى هل سوف تعطيني نفس النتيجة ... أم ماذا؟ ضغط طارق على الزر لكن الجهاز لم يعمل و أخذ يجربه ثانياًً و ثالثاً ووووو لكنه لم يعمل إطلاقاً !
طارق : لماذا لم يعمل الجهاز هل يوجد به عطل ما ؟
فك طارق الجهاز و أخذ ينظر إليه ويدقق النظر فلاحظ أن البطارية التي أستخدمها فقدت طاقتها تماما و إنثنت............................
طارق : لماذا حدث هذا ..... ثم إنتظر برهة و هو يدقق النظر فيها ... و قال يبدو أن الطاقة أستنذفت من البطارية ثم قال : أف ..... ما هذه المشكلة و كيف سوف أحلها ؟
ظل طارق يفكر اليوم كله عن حل لهذه المشكله ..............................
فرأته السيده يارا عندما كانوا جالسين لتناول العشاء أنه غير مسرور و شاحب الوجه فسألته و قالت له : ماذا بك... لماذا أراك و كأنك تحمل هموم الدنيا فوق ظهرك ؟
فقال طارق في صوت ضعيف يشبه الهمس : هذا صحيح يا أمي .