عَلى أورِدَة الرّصيفِ الرّوائي نَجتمع!

[أروكاريا]

آروكاريا
" أخبرك الجميع ان لديك لمسه مميزه في كتاباتك صحيح ؟ .. انا من ضمنهم ! :D "
:أوو: شكرا لك اخجلت تواضعي

[أُنسٌ زَهَر]

لا تشكريني على قول الحَقيقه :d

[جثمان ابتسامة]

إنها السابعة والنصف .. !!
ألا تستطيعين الحضور .. جثمان .. !!

كلما تأخر الوقت لم يكن الوضع مناسبا لي
لذا في اليوم التالي - و في الصباح تحديدا - اتابع ما كتب هنا

[Claudia Recari]

مثلي في الأوقات العادية .. جثمان ..
اليوم في السادسة .. تريدين التواجد .. ؟!

[جثمان ابتسامة]

كلها فعاليه واحده ^^

> أسعدينا بحضورك يا فتاة !


كان بودي الحضور .. لكن الوقت لم يناسبني >_<

[أُنسٌ زَهَر]

هل يناسبك لو قمنا بعملها غدا في الساعه الرابعه و النصف ؟ ^^

[جثمان ابتسامة]

مثلي في الأوقات العادية .. جثمان ..
اليوم في السادسة .. تريدين التواجد .. ؟!

اريد اريد
لكني لن اقدر مع الأسف :e058: سأخرج بعد قليل

احم لم لا تجعلون الفعالية في الصباح :e404:

[جثمان ابتسامة]

الرابعة هذا جيد

احممم بعد إذن بقية الأعضاء طبعا

[أُنسٌ زَهَر]

هههههههههههههههههه مستحيل انا في مدرسه و الباقي لديهم أعمال :ضحكة:

[أُنسٌ زَهَر]

الرابعة هذا جيد

احممم بعد إذن بقية الأعضاء طبعا


أجل :d
سأخبر المشرفين عن هذا الأمر
لنتعاون معاً :d

[Forst Dark S]

إذا كان هناك ، حضور ، سنقبل بأمر جعلها في الرابعة ، أنا أتمنى أن نسمع البعض يقول أنه يستطيع أن يحضر في الرابعة ، لكي نعطي الضوء الأخضر لحدوث هذا ..

[Claudia Recari]

الساعة الآن السادسة .
اجتمعوا يا عشاق التحدي , والجرأة .

بالمناسبة .. أتوقع لو جعلتموه يوماً هكذا , ويوماً هكذا ..
كان ليكون أفضل ؛ فنحن نتأخر كثيراً في المساء .

[أُنسٌ زَهَر]

السّلام عليكم ورحمه الله وبركاته :d
أعتذر لتأخري فعلاً فقد كُنتُ في مصلّتي ..
تقبل الله طاعتكم ^^

على كُل ..
كَيف حالكم يا شَباب ؟!!!
بخير كما أتمنى !
وهذا هو اليوم الثالث من الفعّالية ذات العِيارِ الثقيل !


لن أقول شيئاً او أطيل إنما موضوعاتُكم ستأتي مَع أسماء الإعضاء إن تم التسجيل
و التسجيل .. عَليكم !!

لن أكرر ما قلته من قبل فأنتم تعرفون !
فقط من عليه الدخول .. سجّل إسمك ..و لا تخف .. لن يكون هناك قطع رؤوس أو حرق أجساد
سوى أنّك ستقوم بعصر دماغك قليلاً ..
لان الفعاليّة .. لا تتحمّل التكرار !

3

2

1

لأرى أسمائكم !!!

[JUST A GIRL ^_^]

معكم :d

[أُنسٌ زَهَر]

أنتِ الاولى جاسيت :d
> إقبلي الإسم المؤبد :ضحكة:

[SHION XIII]

فقط مشتركة واحدة أين ذهب نشاط أخوتي شعب قلعة القصص :أحول:

[أُنسٌ زَهَر]

أتريدينني أن أسجلك موني ؟ :em_1f60b:

[SHION XIII]

أتريدينني أن أسجلك موني ؟ :em_1f60b:

مع الوضع هادئ التي أحزنني سوف أشارك أختي غالية أنس :غياب:هيا أين اسمي :d

[أُنسٌ زَهَر]

هههههههههههه لا بأس !!
إذن تم تسجليك !

[أُنسٌ زَهَر]

فالنبدأ مع إثنتان !

جاسيت : أكتب أقصوصة عن طالب رَسب في الإمتحان بَعد جُهدٍ كبير من عَملٍ متواصِل
موني : أكتب أقصوصة عن شابٍ سيتقدّم لحَلّ إمتحانٍ لم يُذاكِره

[أُنسٌ زَهَر]

لا تنسوا .. عدم تكرار أي كلمه !
هيا .. أريدكما تخرجان بتفوق ! :d

[Claudia Recari]

​أنا هنا للتدقيق .

[SHION XIII]

أنتِ هكذا تعيدنا إلى الدراسة ونحن في إجازة :غياب:<:ضحكة: على أي حال سوف أبدأ الآن وأهلا بك أختي غالية كلوديا

[أُنسٌ زَهَر]

ألا تريدين المُشاركه ؟ كلاوديا ؟

هههههههههههههههه موني لا بأس .. أنا في المدرسه على أيه حال و لست في إجازه !

[Claudia Recari]

كلا .. أحببت جزء المدققة ..
لكن .. إن كنت مصرة .. لا بأس بنص قصير .

[أُنسٌ زَهَر]

سأسجّل إسمك ^^
كلاوديا
:
أكتب أقصوصة عن طالِبة مُهمِلة لأوّل مرّة تحرِز عَلامة كامِلة في إختبار شهري

[white tea]

سأجرب حظي لليوم كذلك.. :em_1f636:
^
أعني سأختبر مهاراتي

[ريحانةُ العربِ]

كيف أضعتموني ؟
أنا أيضًا أريدُ المشاركة!.

[أُنسٌ زَهَر]

وايتو ^.^ !!!!

تفضلي : لقد تم تسجيلك !

أنجبت زوجَته طِفلاً ، لكِنّ قسواة قلبه حالت إلا رمي تلك الرّضيعه عند باب الملجأ .. اكتب أقصوصة

لا تنسي .. لا للتكرار !

[أُنسٌ زَهَر]

كيف أضعتموني ؟
أنا أيضًا أريدُ المشاركة!.


تـــــــــــــم !

أليس : أكتب أقصوصة عن أم متململة من بُكاءِ طِفلها المُتواصِل في الثانيه عَشر ليلاً

[JUST A GIRL ^_^]

ارتعشت يداه و هو يحدق في النتيجة المطبوعة على شهادته , رسب ؟ كيف حدث ذلك ؟ إنه غير ممكن فقد درس بجد لهذا الامتحان بالذات , لقد سهر الليل بطوله و هو يذاكر .. لا بد أن في الأمر خطأً ! فكر في محاولة لتشجيع نفسه قليلا .. نعم , سيذهب و يراجع الأستاذ فلعل هنالك مشكلة في تلك العلامة التي يراها الآن , سأله ليصدم بما سمع منه , لقد فشل حقا ! و طارت أحلامه في نيل منحة تعليمية ستكون بوابة لتحقيق طموحاته جميعها .. خرج من المدرسة يجر قدميه , بذهن شارد و وعي غائب , يصطدم بالناس في الطرقات هائما على وجهه لا يدري أين تحمله ساقاه .. لقد صدق من قال : تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
تمت ^^



:أوو: انتهيت

آمل ألا أكون قد أغفلت شيئا :غياب:

[ريحانةُ العربِ]

تـــــــــــــم !

أليس : أكتب أقصوصة عن أم متململة من بُكاءِ طِفلها المُتواصِل في الثانيه عَشر ليلاً
يعني مشهد:d

[أُنسٌ زَهَر]

ارتعشت يداه و هو يحدق في النتيجة المطبوعة على شهادته , رسب ؟ كيف حدث ذلك ؟ إنه غير ممكن فقد درس بجد لهذا الامتحان بالذات , لقد سهر الليل بطوله و هو يذاكر .. لا بد أن في الأمر خطأً ! فكر في محاولة لتشجيع نفسه قليلا .. نعم , سيذهب و يراجع الأستاذ فلعل هنالك مشكلة في تلك العلامة التي يراها الآن , سأله ليصدم بما سمع منه , لقد فشل حقا ! و طارت أحلامه في نيل منحة تعليمية ستكون بوابة لتحقيق طموحاته جميعها .. خرج من المدرسة يجر قدميه , بذهن شارد و وعي غائب , يصطدم بالناس في الطرقات هائما على وجهه لا يدري أين تحمله ساقاه .. لقد صدق من قال : تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
تمت ^^



:أوو: انتهيت

آمل ألا أكون قد أغفلت شيئا :غياب:


لم أنتبه لأي تكرار ، ولكن أتمنى أن المدققه التي ستأتي من بعدي لن ترى شيئاً !

[أُنسٌ زَهَر]

يعني مشهد:d


ـقصوصة ام مشهد .. اختاري ..المهم أن تكتبي شيئاً :d

[JUST A GIRL ^_^]

لم أنتبه لأي تكرار ، ولكن أتمنى أن المدققه التي ستأتي من بعدي لن ترى شيئاً !

آه .. يال سعادتي ^^

على فكرة .. لو وجدنم تكرارا ماذا سيحدث :موسوس: ؟

تصحيح نص كالأمس ؟

[أُنسٌ زَهَر]

آه .. يال سعادتي ^^

على فكرة .. لو وجدنم تكرارا ماذا سيحدث :موسوس: ؟

تصحيح نص كالأمس ؟


فقط ستسقطين في الخط الاحمر ^^
1 كتابه قصه طويله ! .. يمكنك فيها تكرار كلمتين مرتين فقط ..
>ضعي 100 خط تحت كلمه طويله
2 تنقيح قصه :أوو:

فقط ... إنه الخط الأحمر

[JUST A GIRL ^_^]

فقط ستسقطين في الخط الاحمر ^^
1 كتابه قصه طويله ! .. يمكنك فيها تكرار كلمتين مرتين فقط ..
>ضعي 100 خط تحت كلمه طويله
2 تنقيح قصه :أوو:

فقط ... إنه الخط الأحمر

:eek:

قطة ! <~ لن أعدل .. الأمر مضحك :ضحكة:

قصة ! و طويلة أيضا ؟!

آمل ألا تجد شيئا إذن :غياب:

[أُنسٌ زَهَر]

:eek:

قطة ! <~ لن أعدل .. الأمر مضحك :ضحكة:

قصة ! و طويلة أيضا ؟!

آمل ألا تجد شيئا إذن :غياب:



هههههههههههههههههههههه أجل قطه :ضحكة: !
حسنا .. ألا ترين أن الجميع منزعج من أمر الخط الاحمر ؟ :ضحكة:
أجل .. انا أأمل أيضاً :غياب:
سأعدي مراجعتها ^^

[Claudia Recari]

~ عندما نادت المعلمة .. جوليانا , ابتسم الجميع ساخراً , وتوقع الصفر يلوح في الأرجاء .
لم يكن الاختبار سهلاً ؛ فإذا يوريا المثالية حظيت بنتيجة تقل عن الكاملة , كم ستأخذ أفشل طالبات المدرسة !!
حدقت الأستاذة مطولاً فيها , ثم سألت :. هل ذاكرتي جيدّاً ؟
ضحكة انفلتت من بين شفتي إليزابيث , وحاول البعض كتم مثيلاتها , أجابت صاحبة الشأن ببرود :. ما فتحت كتاباً قط .
علقن التلميذات باستهزاء , وهي تجاهلتهن , عادت المُدَرِّسَة تقول :. أين جلست ؟!
بنبرة جافية :. في مكاني المعتاد , منعزلة عكس الفصل .
أوشك الطرف الآخر للمحادثة أن ينطق , لكنها قاطعتها مكملة :. تمت مراقبتي طيلة الامتحان .
بدأن المشاهدات تستغربن , ردت متعجبة :. كيف حصلت على درجة نهائية ؟!
وأمام دهشة الصف التي ألجمتهن , هزت كتفيها بلا مبالاة , أوضحت بجمود :. تحدتني شقيقتي بنيل واحدة دون دراسة . ~ .

سأذهب لتدقيق جاست , وأعود لأدقق نفسي أيضاً .

[Claudia Recari]

ليدي .. إن كانت " في " , و " هو " , ومثيلاتها لا تحتسب ؛ فقد نجحت جاست .

[Claudia Recari]

ليدي .. لدي خطأ في " مستغربة " ..

بما أنني أخبرتك عن نفسي , ولم أعتمد بعد ..
ألا أستطيع تغييرها إلى " متعجبة " .. !!

[أُنسٌ زَهَر]

إنها لا تحتسب .. جاسيت .. مبارك

أنتِ اول :

الناجين !

[أُنسٌ زَهَر]

مممـ كلاوديا .. أجل يمكنك ذلك

[Claudia Recari]

قمت بالتنسيق أيضاً .

إنها لا تحتسب

لماذا لم تخبريني بهذا .. !!
لقد بقيت أعاني مع هذه الحروف ؛ لأمحوها .
لكنها منافسة لطيفة .. بانتظار البقية ليتم التدقيق ..

[white tea]

سأدقق مرة أخيرة و أضع الأقصوصة.. :em_1f636:

[Claudia Recari]

أبذلي ما في وسعك وايت ..
نريد أن ننجو جميعاً الليلة .

[SHION XIII]

لقد جاء اليوم المنتظر كانت السعادة غالبة على بعضنا والأخرين تبدو عليهم القلق ،أحدهم هو أنا فلقد درست نصف الكتاب فالذي زاد توتري أن يأتي سؤالاً لم أخفظه جيداً،

في قاعة الاختبار...

بجدية: سوف أقوم بتوزيع أوراق إذ سمعت أصواتكم سأخذها منكم و اعتبركم قد غششتم.

انتشر الهدوء ثم قام بتوزيع حتى آخر صف، كنت مسروراً لم أجد شيئاً يصعب حاله إلى بعد خمس دقائق توقفت بضيق عندما رأيت جواباً لا يخطر في بالي ،


رفعت يدي سمراء :هل تسمح لي

المعلم :ماذا هناك

رامى : هل تستطيع توضيح لي هذا سؤال ؟!

نظرة إلى ورقتي ثم إلي :الأمر بسيط يخبرك هنا متى وقعت الحرب العالمية الثانية !

ذهب بعيداً عني وما فائدة لن أعرف لأني أهملت مذاكرة باقي ،على أي حال أكملت وقد ظهر علي الحزن،كل ما قراءته في كتابِ المدرسي متوكلاً على الله

شبه قصة وتأخرت مرة أخرى عذراً :أحول:ها هي قد نفذت هل تفوقت :d

[JUST A GIRL ^_^]

إنها لا تحتسب .. جاسيت .. مبارك

أنتِ اول :

الناجين !

سؤال مهم الآن .. ما "البلاوي " المترتبة على هذه النجاة :d ؟

أشرار القلعة ما لهم أمان :غياب:

[white tea]

نعم.. هي المولودة الجديدة له، ليصبح عدد بناته سبعة دونما ولد..
شعر بالكدر و الضجر، يتمنى ذكراً منذ سنين، لكن شاء الله أن يحرمه من البنين.. إثر وهن أصابه بالعقم..
و باتت الديون التي اقترضها ليحاول علاج سقمه تقسم ظهره..
مصاريف متزايدة مع تقدم الشهور، و آخر الفتيات من صلبه كثيرة المرض، و ذات علة في الجسد.. فوسوس له الشيطان بأمر ما.. و زين له فكرة فعلها ذنب عظيم..
و في لحظة مات بها الضمير، انتشلها من جوار أمها منتصف ليلة عاصفة.. و ألقى مهدها عند باب ملجئ بعيد..
لم يتعب نفسه بترك ملاحظة صغيرة تحوي اسمها، أو حتى عمرها البالغ من الأيام ثلاثين..
اكتفى بأن ضرب الجرس مرتين، و جرى دون أن يلتفت للخلف..
أجل..
هو أب، نسي ذكر الله في الشدائد فوجد إبليس إلى قلبه طريق..



يا إلهي يا إلهي..
أرجو ألا يتواجد تكرار عميت عنه.. :مذنب:


بالمناسبة، لم أهرب من التنقيح أمس..
لكن غلبني النعاس.. :أوو:

[Claudia Recari]

ليدي .. سأقوم بتد​قيق وايت , دققي أنت موني .

[Claudia Recari]

ليدي .. إن كانت " من " , وتلك الأحرف لا تحتسب .

وايت لا تمتلك إلا تكراراً لـ " الله " .
لماذا لم تبدليها بـ " الرحمن " مثلاً .. !!

آخر الفتيات من صلبه كثيرة المرض
أحمد الله أن أبي ليس مثله .
أعجبتني الأقصوصة .

[white tea]

أبذلي ما في وسعك وايت ..
نريد أن ننجو جميعاً الليلة .

أرجو ذلك فقد بذلت ما في وسعي.. :رامبو:


بالمناسبة..
مبارك نجاتك جاست.. :ضحكة:

[white tea]

ليدي .. إن كانت " من " , وتلك الأحرف لا تحتسب .

وايت لا تمتلك إلا تكراراً لـ " الله " .
لماذا لم تبدليها بـ " الرحمن " مثلاً .. !!

آخر الفتيات من صلبه كثيرة المرض
أحمد الله أن أبي ليس مثله .
أعجبتني الأقصوصة .

لم أنتبه لها.. أبدا أبدا :em_1f629:


أعتقد بأن علي البدء بكتابة القصة الطويلة :صمت:

[Claudia Recari]

وايت .. انتظري ليدي ..

موني .. " ورقة " , و " أوراق " .
لعل هناك أكثر .. !!

[أُنسٌ زَهَر]

سؤال مهم الآن .. ما "البلاوي " المترتبة على هذه النجاة :d ؟

أشرار القلعة ما لهم أمان :غياب:


فقط ... ههههههههههههههههههههه :ضحكة:
لا بأس بذلك
إن نجى الجميع فسيتم إعاده الدوره .. و إن لم ينجوا فستكونين من الفائزين في هذه الدوره الأولى :d

[أُنسٌ زَهَر]

أرجو ذلك فقد بذلت ما في وسعي.. :رامبو:


بالمناسبة..
مبارك نجاتك جاست.. :ضحكة:


وايت .. فقط لم لم لم !!!!!!!!!! :غول:
ثم .. مبارك لك ! حجم التكرار تقلص كثيراً مقارنهً بالمره القادمه !
يا فتاة أدهشتني !!!! :أوو:
وهذه الدهشه نزلت بسرعه حينما كررتِ كلمه الله الحسنى
فالتطيري إلى الخط الأحمر فقط :غول:

[JUST A GIRL ^_^]

أرجو ذلك فقد بذلت ما في وسعي.. :رامبو:


بالمناسبة..
مبارك نجاتك جاست.. :ضحكة:

أشكرك جدا وايتو :أوو:

على فكرة .. أحببت أقصوصتك للغاية

و اظنني لمحت فيها قافية جميلة زادتها جاذبية :أوو: ما شاء الله

[أُنسٌ زَهَر]

وايت .. انتظري ليدي ..

موني .. " ورقة " , و " أوراق " .
لعل هناك أكثر .. !!


موني :تعجب:
فقط لم لا تركزي قليلاً بعد ؟ :بكاء:
إلى .. الخط الأحمر للأسف :غياب:

[white tea]

وايت .. فقط لم لم لم !!!!!!!!!! :غول:
ثم .. مبارك لك ! حجم التكرار تقلص كثيراً مقارنهً بالمره القادمه !
يا فتاة أدهشتني !!!! :أوو:
وهذه الدهشه نزلت بسرعه حينما كررتِ كلمه الله الحسنى
فالتطيري إلى الخط الأحمر فقط :غول:


حسنا.. :محبط:

[أُنسٌ زَهَر]

just a girl ^_^ نجوتِ
black mooni الخط الأحمر
كلاوديا نجوتِ > بسبب مصيبة التدقيق التي عليكِ
______________

وايتو الخط الأحمر
أليس ننتظر

[ريحانةُ العربِ]

و لمَّا حلّت عليهم ساعة منتصفِ الليل ، مُعلِنةً بأنّ الآن بدايةُ يومٍ جديد ، دوى الرضيعُ ببكائهِ ، فأفزع .
و أستيقظت أمّهُ ضجرة غضبانةً نعسةً ، فغلب الحنانُ قلبها ، و قالت : أفي هذا الوقت المتأخر يهابُ الأمير ! .
و فتحت المصباح ؛ لتتفقد حاله ، خائفةً من أن يمسّه سوء ، فوجدته يشتكي الجوع.
و ذهبت نحو خزانته ؛ لتأخذ الحليب ، و تحضّرُ به ما يسدُّ رمقه ، و حينما أنهته أرضعته بودٍّ و حبِّ ، تبوحُ عيناها بطيبةٍ مطمئنَة.....إلخ.

[أُنسٌ زَهَر]

حسنا.. :محبط:


لا بأس مرّة أخرى .. فقط خَطوة صغيره و تصلين للهدف المأمول :أوو:

[SHION XIII]

موني :تعجب:
فقط لم لا تركزي قليلاً بعد ؟ :بكاء:
إلى .. الخط الأحمر للأسف :غياب:

أعلم أعلم خط أحمر :تعجب:<عندها قبول بوضعها:ضحكة:

لقد كشفتني نوع ما لم أكون مركز في كتابة:e107:سوف أحاول مرة أخرى في عقوبة:غياب:




وايت .. انتظري ليدي ..

موني .. " ورقة " , و " أوراق " .
لعل هناك أكثر .. !!

ما هذا يبدو لم ألحظها ! الحمد الله على كل حال يعني اني في خط أحمر :d

[أُنسٌ زَهَر]

ما هذا يبدو لم ألحظها ! الحمد الله على كل حال يعني اني في خط أحمر :d


ههههههههههههههههههههه :ضحكة:
اجل .. إلى هناك تفلي الباب مفتوح :ضحكة:

[Claudia Recari]

حرام عليك جدتي .. التدقيق ممتع ..

أليس .. حتى الآن لا شيء ..
انتظري أعيد التدقيق ..
لكن .. ما هي " إلى آخره " هذه .. !!

[SHION XIII]

ههههههههههههههههههههه :ضحكة:
اجل .. إلى هناك تفلي الباب مفتوح :ضحكة:

ادام الله ضحكتك دنيا والآخرة أختي غالية أنس^^إذا سوف أذهب انتظر العقاب قد أقلها ثورة هناك:ضحكة:

[ريحانةُ العربِ]

حرام عليك جدتي .. التدقيق ممتع ..

أليس .. حتى الآن لا شيء ..
انتظري أعيد التدقيق ..
لكن .. ما هي " إلى آخره " هذه .. !!
يعني في مزيد بس تكاسلت عن كتابته

[أروكاريا]

هل يوجد مجال للمشاركة ؟

[أُنسٌ زَهَر]

بالتـــــأكيد !

أرو :
أكتُب أقصوصة عن أخ ظروفه اجبرته على الإعتناء بأخيه الرّضيع !

[white tea]

متى آخر موعد لوضع القصة..

لا أزال أعصر عقلي لأكتب فكرة مناسبة

[أُنسٌ زَهَر]

العاشره و النصف أختاه ^^
آآآخر موعد .. كحدٍ أقصى :d

[SHION XIII]

لكن هل هناك عقوبة أو ماذا فأنا انتظر حتى الآن:غياب:

[ريحانةُ العربِ]

وين انا رحت:em_1f610:
كعادتكم نسيتوني:e059:

[أُنسٌ زَهَر]

وين انا رحت:em_1f610:
كعادتكم نسيتوني:e059:


كلاوديا هي من تقوم بتدقيق نصّك
حقيقه قرأته ولم أرَ شيئاً به .. ولكنني ضعيفه التركيز بشكلٍ كبير حقاً لذا .. أنا أنتظر قرار المديره كلاوديا :d !

[أُنسٌ زَهَر]

لكن هل هناك عقوبة أو ماذا فأنا انتظر حتى الآن:غياب:


أنتِ في الخط الأحمر !
سارعي بكتابه القصه الطويله و إلا تم نفيك خارج حدود القلعه ! :غول:

[ريحانةُ العربِ]

دققت :mad:
انظري للأعلى

[Claudia Recari]

لست المديرة جدتي ..

باستثناء " أن " التي لا تحسب , لم أجد شيئاً .
لكن .. أليس .. نصيحة .. لا تستعملي " إلى آخره " .

[SHION XIII]

أنتِ في الخط الأحمر !
سارعي بكتابه القصه الطويله و إلا تم نفيك خارج حدود القلعه ! :غول:

ماذا سوف أبدأ الآن :e107:ماهذا خط الأحمر ونفي في نفس الوقت:ضحكة:

[ريحانةُ العربِ]

و لِمَ؟
أشتتُ ذهنك!:p

[أروكاريا]

لم يكن ذلك الصيف كأي فصل من الفصول ، كان مختلفا بشكل جذري عما اعتدت عليه أنا صاحب التسعة عشر ربيعا ، فبدل النوم حتى الساعة الحادية عشر صباحا، كان علي أن أستيقظ عند السادسة و على صوت منبه طبيعي للغاية ، و شاءت الظروف أن أظل وحيدا أكافح و أناظل من أجل ارضاء محذري البشري الصغير.
من هنا تبدأ قصة معاناتي التي من المفترض أن تكون عطلتي الهنيئة، فوالدي و عائلتي قد ذهبوا للاعتمار ببيت الله الحرام، و رفضت أنا أن أمكث طوال هذه المدة عند جدتي المقعدة، فقد كانت نوعا ما لا تحب صراخ أخي الرضيع و لا تحتمل طريقتي في العيش، فهي دائما ما توقضني في الضحى لأشقى طوال اليوم انجز عمليات التنظيف ببيتها و تطفئ علي الأنوار مساء و تنهرني ما ان تجدني قرب حاسوبي أو هاتفي المحمول، فقلت بنفسي أن العيش وحيدا بشقتنا و الاعتناء بشقيقي كانت أحسن من البقاء عندها.
لكني اكتشفت لاحقا أن ما خمنته كان مجرد تعجرف و غرور، فها أنا أعاني في اطعامه و ارضاعه في أوقاته المعلومة، و أجاهد في تغيير ملابسه بالاضافة للقيام بحملة غسيل شاملة وواسعة بعد هذه العملية خطيرة ، و لا أنسى مشاكساته و صراخه و دلاله علي، و عدم مفارقته لي أبدا ، حتى كدت أستخدم الحمالة التي تستخدها والدتي لكي أحمله على ظهري ، لكني وجدت نفسي أستسلم و أعود بعَلَمي الابيض عند العجوز والدة أبي لتقوم بهذه المهمة، و آثرت أعمال المنزل على الاعتناء بالطفل الصغير.


فكرة جميلة وددت كتابة واحدة أطول :e415:

[Claudia Recari]

أتحدث بشكل عام أليس ..
عندما تكتبين أي نص .. لا تضعيها ..
سينفر الجميع منها , وهي لا تفعل حسناً ..

بإمكانك التوقف عند نقطة ما , ولكن وضعها ليس بالجيد إطلاقاً .

[ريحانةُ العربِ]

إن شاء الله
أشعرُ بأنها ستكون تحت جملة سمعنا و عصينا

[Claudia Recari]

آرو .. هل تريدين اعتماد نصك .. ؟!

[ريحانةُ العربِ]

من السطر الاول في تكرار

[أُنسٌ زَهَر]

لست المديرة جدتي ..

باستثناء " أن " التي لا تحسب , لم أجد شيئاً .
لكن .. أليس .. نصيحة .. لا تستعملي " إلى آخره " .

اليييس جيييد جداا ها انت ذى تتخطين الخط الاحمر !
مبارك لك ... واوافق راي كلاوديا في الى اخره ^^

[أروكاريا]

كلوديا طبعا و بكل تأكيد

[Claudia Recari]

العنوان :. الحدود ~ .

المدخل :.لكل شيء في الدنيا حد .. للكره , للحب , للشر , للخير , للسلام , للأمان , للدمار , للأذية , للسرقة , للقتل , للعقاب , للصفح , للغفران . وما زاد عن المفترض له .. انقلب فوراً إلى الضد .

القصة :. عندما كنت صغيراً , لم أكن أحب الاستحمام , الماء بشكل عام , يسبب لي الذعر , أهرب دائماً من أمي إذا وجدت أن ساعة النظافة – الشبه – يومية حانت .
بالطبع تغير هذا لما طاردني كلب مسعور ؛ بسبب قطعة لحم لوثت ملابسي , والتصقت رائحتها بجسدي .
لماذا أقص عليكم قصتي هذه الآن ؟!
ببساطة ؛ لأنني أعاني ما قاسته عائلتي معي رفقة شقيقي البالغ من العمر سبع سنوات ؛ فقد تركوني أتولى المهمة ؛ لعلهم يريدون ندمي , وأسفي .

مخرج :. أوصانا الإسلام بالطهارة ؛ فلنتحل بأخلاق نبينا الكريم - صلى الله عليه وسلم - .

__________________________

تسألون ما هذا .. !!
لست مقتنعة للغاية بنجاحي ..
باستثناء الأحرف , لا أتوقع أنني أمتلك تكراراً .

لا تعتمدي رأيي عموماً .. جدتي ..
أنا لم اقرأها إلا مرة , وأشك في تركيزي حينها .

[SHION XIII]

ما هذه العقوبة وأنا اكتب وجدت صعوبة كيف رواية ولا تتكرر :تعجب:لكن لن استسلم :d

[Claudia Recari]

لقد حذرتك .

" فصل " , " فصول " , " كان " , " يكن " , " أنا " , " نفسي " , " وحيداً " , " عملية " , " عمليات " .

ربما يوجد أكثر .

إلى جانب هذا .. النص أكثر من رائع ..
استمتعت في قراءته للغاية آرو ..
لدي أمل في قراءة شيء مستقل منك .

[ريحانةُ العربِ]

اليييس جيييد جداا ها انت ذى تتخطين الخط الاحمر !
مبارك لك ... واوافق راي كلاوديا في الى اخره ^^
لمَ تتضايقون من هذه الكلمة؟

[أُنسٌ زَهَر]

ابامكانك الاكمال ؟
هي العاشره وغدا مدرستي ==

[white tea]

أجلس على حاسوبي كعادتي كل يوم، و أفتح ملف روايتي لأتقدم في الأحداث العالقة منذ شهر..
لكن، في اللحظة التي أرفع اصبعي بها أعلى لوحة المفاتيح، تدوي الضوضاء المزعجة حولي، و الأوامر اللانهائية تُطلب مني..
فيعتريني حنق و غضب، و يتبدل هدوئي إلى استثارة و انفعال..
"ما خطبهم؟ أيعلمون أني بأمس الحاجة إلى سكون تتدفق خلاله أفكاري، فيهرعون لإفساد ذلك.."
أشك أحيانا بأنهم عامدون.. و رغم كل هذا، أحاول الإتيان بسطر، لا بل جملة لأجل ذاتي..
فـ عزمي حاضر، نهاية قصتي أعلمها و هدفي الوصول إليها.. لذا أنا راضية حتى بكلمة واحدة، فقد تجر خلفها كثر..
.
"أه.. الصمت قائم الآن، فلأباشر الكتابة.."
.
ضربت حرف "الألف" بطرف سبابتي و تبعه "اللام"..
"جيد، أشعر أن انتقالي إلى عالمي الخاص بات وشيكا.."
أغلقت عيني استعدادا، ليعيدني صوت اصطدام كأس زجاجي على طاولة خشبية..
تنهدت بعمق..
"لا بأس، سأعيد الكرة"
.. صدقا بغيت..
و للأسف لم أستطع.. فطقوس الاستحضار أبت النجاح مرة أخرى..
كيف و الصخب بجانبي يزداد علواً..؟
"ليتكم تختفون.."
أسررتها بداخلي.. ثم تعوذت..
و تنفست الصعداء لأغلق جهازي موقنة باستحالة الإبداع وسط تلك المعمعة..
قائلة لشخصي.. "تم التأجيل للغد.. إن شاء الله"



^
أنا أصف حالي كل يوم..
و الآن أيضا.. :غول:

مللت الوقوع في التكرار حقا.. لا أعلم لِمَ لَم يمل هو مني ~> :ضحكة:


قرأتها مرارا و شعرت أن بها تكرارا ما.. لكن لم أجد شيئا،
أترك لكم التدقيق..

[Claudia Recari]

بالتأكيد جدتي .. فقط .. أعيدي إرسال نص التنقيح ..
لأنني لا أمتلك ذلك الأخير .

[أروكاريا]

http://emoticoner.com/files/emoticons/crazy-rabbit/bad-luck-crazy-rabbit-emoticon.gif?1292793763

سأبني بيتا تحت الخط الاحمر


لدي أمل في قراءة شيء مستقل منك .

لدي البعض هنا لو تعلمين :ضحكة:
+
كم لدي من الوقت لكتابة قصتي الطويلة ؟

[Claudia Recari]

وايت .. ضحكت حتى اكتفيت ..
أسعدك الله ..
هل تمتلكين سماعة .. !!
شغلي موسيقى هادئة للغاية تساعد على استعادة العقل ..
يكفي لحن ناي , أو لحن كمان ..
أو .. شغلي قرآناً على صوت ترتيل جميل .

سأعود للتدقيق مجدداً .
هذا عكس للمقولة الشهيرة : " رضينا بالهم , والهم لا يرضى بنا " .

آرو .. أريد قراءتهم , لكنني لا أعدك بالرد ..
بشأن الخط الأحمر ..
أكتبي القصة الطويلة , وأرجوك ..
قللي الكلمات , ولو قليلاً ..
أسلوبك لا عيب فيه .. تكرارك لا بأس به ..
لكننا في لعبة : " لا للتكرار " .
لا أريد رؤية أي شيء .

[SHION XIII]

ركض مسرعاً قدرة المستطاع قلق محاولة ابتعاد عنه ،الذي يقترب مني بخطواته اتجهي توقفت انظر إلى السماء المظلمة ثم إلى اليمنة ،اليسرة لكن طريق

مسدود

مكر:لقد وجدتك أخيراً.

هبت علينا غيوم سوداء لأسيقظ مفزع ألتقط أنفاسي بعمق :الحمدالله لم يكون سوى كابوس مزعج.

نهضت من الفراش فقد حان الوقت للمدرسة أرتديت زي المدرسي بعد هذا خرجت دون تناول طعام الفطور رغم أن أمي كانت أخبرتني.

اثناء سيري أعترضتني طفلة صغيرة تبحث وسط الحديقة المجاورة

سألتها :تريدين مساعدة!؟

ألتفتت لي متوترة التي كشفتها عينيها خضروين :نعم ،لقد أضعت كرتي سوداء التي تشبه لون شعرك ، ذهلتني حديثها ،سقطت بصري على شيئا كالدائرة،

توسعت منذهش عند وجدت ظالتها مطروح أرضاً :هذه

سعدت كثيراً :أشكرك يا سيد...

مبتسم: غسان

ظهرت عليها سرور مشرقة :رنيم

غسان :تشرفت بمعرفتك .

وضعت أحد يدي بيضاء فوق رأسها غسان:وداعاً رنيم الصغيرة


كتبته سريعاً مع تدقيق عدم تكرار :غياب:

[Claudia Recari]

هل أنت متأكدة من ذلك .. وايت .. !!

لم أجد أي شيء ..
ربما ذلك الشعور نتيجة " الأحرف " الغير ممنوعة ..
أو أنني غافلت شيئاً ..
بسبب نصك الأكثر من رائع ..
<< تبّاً .. لماذا كتبت نصّاً بهذا الجمال .. !! لا أستطيع التركيز .

عموماً .. في كل الأحوال .. أنت ملزمة بالتنقيح .

موني .. أعيدي كتابته مرة أخرى ..
أعانك الله .
<< ابتعدت عن قصتي شهوراً ؛ لأن أبي فصل حاسبي , ومحي الرد - الشبه - مكتمل .

[SHION XIII]

هل أنت متأكدة من ذلك .. وايت .. !!

لم أجد أي شيء ..
ربما ذلك الشعور نتيجة " الأحرف " الغير ممنوعة ..
أو أنني غافلت شيئاً ..
بسبب نصك الأكثر من رائع ..
<< تبّاً .. لماذا كتبت نصّاً بهذا الجمال .. !! لا أستطيع التركيز .

عموماً .. في كل الأحوال .. أنت ملزمة بالتنقيح .

موني .. أعيدي كتابته مرة أخرى ..
أعانك الله .
<< ابتعدت عن قصتي شهوراً ؛ لأن أبي فصل حاسبي , ومحي الرد - الشبه - مكتمل .

اعيده كله أو ماذا :غياب:<:موسوس:

[Claudia Recari]

​موني .. " سوداء " , " سوداء " .

[Claudia Recari]

​تجاهلي هذا موني .. إنها رسائل البريد الإلكتروني البلهاء .

[SHION XIII]

​تجاهلي هذا موني .. إنها رسائل البريد الإلكتروني البلهاء .

حقاً ! لا بأس أعيده إذ أردتِ هذا أختي غالية كلوديا:موسوس:

[Claudia Recari]

جدي .. من الجيد أنك أتيت .. أتضع النص المفترض تنقيحه الآن .. !!

[Claudia Recari]

موني .. ظننتك قلت : محي كله .. ~

[white tea]

هل أنت متأكدة من ذلك .. وايت .. !!

لم أجد أي شيء ..
ربما ذلك الشعور نتيجة " الأحرف " الغير ممنوعة ..
أو أنني غافلت شيئاً ..
بسبب نصك الأكثر من رائع ..
<< تبّاً .. لماذا كتبت نصّاً بهذا الجمال .. !! لا أستطيع التركيز .

عموماً .. في كل الأحوال .. أنت ملزمة بالتنقيح .

موني .. أعيدي كتابته مرة أخرى ..
أعانك الله .
<< ابتعدت عن قصتي شهوراً ؛ لأن أبي فصل حاسبي , ومحي الرد - الشبه - مكتمل .


أنتم تخجلونني حقا بهذه الكلمات.. :أوو:
.
.
.
هل هذا يعني بأنتي نجوت من التكرار أخيرا :d

[SHION XIII]

موني .. ظننتك قلت : محي كله .. ~

لا أقول هذا و لا بأس لم يحصل إلا الخير^^هكذا انتهت الفعالية اليوم صحيح؟!

[Claudia Recari]

انتظروا حكم الجد ..

لا يزال هناك نص عليكم تنقيحه .

أغلقوا الأبواب .. لن يخرج أحد .

[white tea]

لدي سؤال..

وقت التنقيح مستمر إلى متى؟

[Claudia Recari]

في الغد سأراجع نصوصكم .

وستظهر النتيجة بشكل عام ..

سأضع النص المنقح الآن , ولكنه هذه المرة مختلف قليلاً ..

مهمتكم هي : تنقيح النص من التكرار , والأخطاء الإملائية , وقلة من الأخطاء النحوية .. بالطبع نعتمد على أمانتكم في عدم استخدام أي برنامج مثل : " Word " .

اعتمدوا على مهارتكم في الإملاء , واللغة .

انتظروا بضع دقائق , وسأضع النص .

[Claudia Recari]

في إحدى أيام الصيف شديدة الحرارة , اضطر أبي إلى السفر بسبب عمله .
بقينا في المنزل أنا , واخي الأصغر . والدي يوصيني به .
بينما أقوم بهز راسي محركاً كفي بلامبالاة , أن يطمئن , وإبتسامة واسعة ثبتت بالشمع على وجهي .
ما ان خرج الغالي من هنا , حتى إلتفت إلى الفتى الحزين ينظر إثر من رحل بأسى .
ألقيت عليه الاستحقار , وأشرت إلى الاعلى صائحاً بعمى عن دموعه : ما الذي تفعله هنا , إصعد إلى غرفتك حالاً .
لم يجادلني , لكنه ألقى علي نظرة مليئة بالحقد , كلا , لم تكن كذلك , إنها بغض , بغض ما كنت عليه .

ليت الزمن يعود ؛ فأمنع ما حدث أن يحصل , ولكنّ ليت لن تنفع .
أقمت حفلاً صاخباً في ذلك اليوم , ونحن منشغلون بالعبث , خرج شقيقي الصغير ؛ لعله كان يبحث عن أباه المسافر , ربما ينوي اللحاق به .

لم أكن أعرف ذلك , لم أنتبه له , إنتهت الحفلة , ورحل الضيوف , وكنت نعساً للغاية .
صعدت إلى غرفتي , ولم أفكر حتى بالتوجه نحوه , والاطمأنان عليه .
دخلت , أطفئت الأنوار , وعندما أوشكت على إيصاد النافذة , لمحت عيني ذلك الظل يطفو بعيداً .
ابتسمت ساخراً , وتنهدت , طفل الجيران يحاول الهرب , أولاءك الحمقى عليهم الاهتمام كثيراً .
كم كنت غبيّاً , لم تطرق أبواب عقلي فكرة أن ذاك من الممكن أن يكون أخي .

ألقيت بنفسي على السرير , وسبحت في عالم أخر , كنت متعباً من العبث , واللهو مع الرفاق .

مضى يومين لم ألقى فيهما أخي , ولم أكن أبالي , كنت مرتاحاً .
حتى أتى اليوم الثالث , اليوم الذي من المفترض فيه أن تأتي الخادمة لتنظيف المنزل , وإعداد الطعام .

نحن نعيش في منزل بسيط , وأنيق , أبي لا يحب البذخ رغم ثرائه , ونحن مجرد ثلاث أشخاص .
حيث أن أمي قد توفيت منذ زمن .
تأتي خادمة لتنظيف منزلنا كل خمسة أيام , وتصنع طعاماً يكفي شهراً لفيل , ولكننا ننهيه في بضع سويعات في الواقع .
إنها إمرأة في الخامسة والأربعين من عمرها , توفي زوجها , ولم تنجب أطفالاً , ولديها أم تعتني بها .

سألتني عن أخي , وأخبرتها أنه ربما في غرفته .
أجابتني أنها كانت فيها , ولم تره .
عندها أخبرتها بصراحة أنني لم أره منذ يومين .
بالطبع كنت غير مبالي , لكنها ناظرتني بصدمة : أيها المجنون , سام ليس معتاداً على البقائ في غرفته طويلاً بلا حراك !

لا أعرف لماذا تذكرت عندها الفتى الراكض بعيداً , وكيف سخرت من الجيران .
الصدمة ألجمتني , أما إليزابيث ؛ فأسرعت بالصعود تنادي اخي , وتبحث عنه في كل مكان .

\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\

رفع قلمه عن ذلك الدفتر الأسود , وجهه الأحمر , الدمع الذي يملؤ خديه , عينيه الغائرتين , شفتيه المرتجفتين , يديه المضمومتين بقوة غرزت أظافره في باطنهما .
عدة أمور عبرت عن ندمه , وحزنه , وبغضه لنفسه .
تذكر كيف أنه بعد يوم واحد وصله نبأ موت أبوه , وإستمر البحث عن أخيه أسبوعاً حتى اكتشفوا أنه قد تم اختطافه , وقبل أن يتصل المجرمون طالبين فدية , كانت الشرطة تحاصرهم , وعند تبادل إطلاق النيران , رصاصة شاردة أصابت رأس أخاه الصغير . كان ذلك دماراً لشاب في التاسعة عشر , ليس له أقارب , ولم يفكر أحد أن يساعده , الصدمة أثرت على عقله , وأصدر قرار أن يعالج في مصحة , فقط من تزوره هي إليزابيث .
تبكي أحياناً , تهدئه أخرى , حتى طلب مجموعة من الأوراق , وقلم .. لقد اراد أن يكتب ما حدث معه ؛ لعل أحداً يعرف مدى السوء الذي قد ينتج عن الاستهتار .



انتهى ~

[Claudia Recari]

بالتوفيق لكم جميعاً ..
تذكروا .. تنقيحها من كل الأخطاء .

أما الآن .. عمتم مساءً .
- آمل أن آتي غداً , وأجد , ولو تنقيحاً واحداً على الأقل - .

كونوا بالقرب غداً - إن شاء الله - عند الرابعة والنصف عصراً .

[treecrazy]

يا ليت تحطون رقم المشاركة للفعالية بالعنوان
للناس إلي ما يدخلون باستمرار :d !

[جثمان ابتسامة]

هههههههههههههههههه مستحيل انا في مدرسه و الباقي لديهم أعمال :ضحكة:

ههههه لقد فاجائني ردك .. و انا بكل ثقة كتبت ان الوقت يناسبني

ماذا اقول يا للسذاجة ام البراءة التي جعلتني اصدق

احمم لذا قلت بعد اذن الباقين .. مراعاة لمن يذهبون للمدرسة و لمن تشغلهم اشياء اخرى

لكن بعد كل شيء ستبدئون اليوم الرابعة صح ؟؟

سعيدة و لكني بدأت احس بتأنيب الضمير :e108:

[جثمان ابتسامة]

:e40d:
يا ناس اظهروا و بانوا و عليكم الأمان

لا تغيروا في الوقت ابدا ابدا ابدا اجعلوه كما هو
كما تريدون السابعة ام الثامنة مساء

لا مشكلة لدي ان ابقى متابعة خلف الكواليس و متى ما شاء الله لي
و تيسرت اموري اشتركت

في حفظ المولى جميعا ..

[Claudia Recari]

الواقع أنني لا أعرف أين اختفى الجميع .. !!

بل , والمشكلة .. أين التنقيح .. !!

[JUST A GIRL ^_^]

هل من أحد هنا :موسوس: ؟

سأخرج بعد قليل و كنت آمل أن أخوض جولة اليوم قبلها :غياب:

ألا زال هذا ممكنا ؟

[Claudia Recari]

انتظرا قليلاً فقط .. جاست , وجثمان ..

سأخبر ليدي .

[جثمان ابتسامة]

ااخ النت يرفع الضغط بشكل >_<

حسنا ليس الأمر و كأن الجميع اختفوا بسبب الوقت

لا اعلم ما المشكلة حقا .. ارجو ان الجميع بخير

[Claudia Recari]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كيف حالكم اليوم .. ؟!

مستعدين لفعالية جديدة .. ؟!

إن كنتم كذلك .. سجلوا أسماءكم ..
وتجرؤوا ..

3

2

1

انطلقوا الآن ...

[JUST A GIRL ^_^]

عدنا :d

الظاهر إنه تم إلغاء المشوار :غياب:

لست متأكدة .. على كل

هيا .. أنا مستعدة :d

[Claudia Recari]

جاست / أكتب اقصوصة عَن شيخٍ كبير في السن يرى كابوساً في الليل .

كالعادة .. لا للتكرار .

واحذري الخط الأحمر .

[ديدا.]

للأسف لم أستطع المشاركة البارحة رغم تواجدي المتقطع ولن أستطع اليوم أيضاً
أتمنى لكم وقتاً ممتعاً 3>

[Claudia Recari]

لا بأس إذاً .. ديدا ..

متى ما أردت الانضمام ؛ فالباب مفتوح .

[JUST A GIRL ^_^]

استيقظ فزعا , لقد راوده ذلك الكابوس مجددا , الدمار و الخراب , شبح الموت الزاحف الذي لم يدع بيتا إلا و دخله , ذكريات الحرب التي أفسدت عليه طفولته و شبابه و رمته إلى أرذل العمر شيخا قد رسمت السنين آثارها على قسمات وجهه .. كيف قتلت والدته , و لحظة اعتقال والده , و غيرها الكثير .. مشاهد تتابعت عليه كما لو كانت فلما يعرض و يتكرر في سلسلة لا تنتهي .. أغمض عينيه بقوة و ضغط عليهما محاولا النسيان , لكن أنى له ذلك فهو لم يفعل شيئا , جبان , رعديد , أجل هو كذلك , هرب ما إن سنحت له الفرصة .. و لم يعد مجددا
لعل هذا السبب في أن طيف الماضي يلاحقه .. ليؤنبه و يعاتبه إلى الأبد


و غير الأخوة رأيهم و سيخرجون :d

كتبتها .. سريعة جدا و لم تتم مراجعتها ^^"

وددت لو أكتب شيئا أفضل فالفكرة جميلة و يمكن التوسع منها لكن .. خيرها بغيرها ^^

[Claudia Recari]

جاست .. هناك تكرار لـ " مجدداً " , هذا إذا استثنينا " عليه " , وبقية الأحرف .


تحت الخط الأحمر

لكن .. ما دمت ستخرجين .. رجائي بالهناء يرافقك ..
ستؤدين عقوبتك لاحقاً ..
الله معك .

[Claudia Recari]

لا أرغب في أن أكون مزعجة يعني .. لكن ..

هل يمكن للأشباح الذين هنا , أو الذين ينوون التواجد هنا ...
أن يسجلوا حضورهم ؛ كي تسير الفعالية على ما يرام .. ؟!

بدأت أشعر أنني نحس على هذا المكان .
أين أنتم يا بشر .. ؟!

[الصوت الحالم]

في الغد سأراجع نصوصكم .

وستظهر النتيجة بشكل عام ..

سأضع النص المنقح الآن , ولكنه هذه المرة مختلف قليلاً ..

مهمتكم هي : تنقيح النص من التكرار , والأخطاء الإملائية , وقلة من الأخطاء النحوية .. بالطبع نعتمد على أمانتكم في عدم استخدام أي برنامج مثل : " Word " .

اعتمدوا على مهارتكم في الإملاء , واللغة .

انتظروا بضع دقائق , وسأضع النص .


قمتُ بتنقيح هذا النص... هل لي أن أضعه أم أن هذا يخص المشاركين هنا :em_1f610:

[أُمنيـآت]

آلسلآم عليـكم ورحمـة الله وبركآته

يبـدو محتــوى آلـفـ ع ــآلية | جمــيل |

مُشآركـة ولأولِ مـــرة

" رُبمآآ لآ أعلـم آلكـثير "

ولكـن إن شآء الله أُقدمُ الأفضـل

كُنتُ هُنآ / آمنيـآت

.
.
.

[Claudia Recari]

صوت .. بالطبع يمكنك .. من الرائع أن أحدهم إلتفت إلى هذا النص .

أمنيات ..
أكتب أقصوصة عن مُشرّدٍ ينامُ في الطريق مُصاحِباً لكوابيس عديدة

حاذري التكرار ؛ كي لا تسقطي في الخط الأحمر , وتضطري إلى كتابة قصة .

[white tea]

وايت .. ضحكت حتى اكتفيت ..
أسعدك الله ..
هل تمتلكين سماعة .. !!
شغلي موسيقى هادئة للغاية تساعد على استعادة العقل ..
يكفي لحن ناي , أو لحن كمان ..
أو .. شغلي قرآناً على صوت ترتيل جميل .

سأعود للتدقيق مجدداً .
هذا عكس للمقولة الشهيرة : " رضينا بالهم , والهم لا يرضى بنا " .

آرو .. أريد قراءتهم , لكنني لا أعدك بالرد ..
بشأن الخط الأحمر ..
أكتبي القصة الطويلة , وأرجوك ..
قللي الكلمات , ولو قليلاً ..
أسلوبك لا عيب فيه .. تكرارك لا بأس به ..
لكننا في لعبة : " لا للتكرار " .
لا أريد رؤية أي شيء .


أدام الله السعادة عليك و على الجميع كلوديا..

أجل لدي سماعة، كنت قد نسيت أمرها.. لكن لم أعلم السبب..
فارتديتها اليوم، و الآن هي على أذني..

لكن أشعر بأن أحدا يناديني من خلف الستار..
هذا الحل لا يصلح لمن هم في مثل وضعي..


بالمناسبة.. من قام بكتابة قصة التنقيح تلك..؟
لقد كانت جميلة للغاية، و مؤثرة..
كيف لأخ ألا يقلق لاختفاء شقيقه الأصغر يومين كاملين..
و من ثم يشعر بالندم حين تذكر عدم مبالاته و بروده..
و ددت ضربه، و يستحق ما حل به حقا..
رغم أني بدأت أشفق عليه في النهاية..


و ددت تنقيحها، لكن كان يتوجب علي النوم..
و لم أجد فرصة أثناء عملي للجلوس و العمل عليها..


في الحقيقة..
عزمت إنهاء الفصل الجديد من روايتي لذا قررت ألا أشارك اليوم..
لكن، و بالنظر إلى هذا الركود الغريب.. أتيت لأقول بأني مشاركة..

بما أن وحيي قد تم فصله مؤقتا.. :غول:

[Claudia Recari]

وايت .. آمين .

تصيبني هذه الحالة أيضاً ..
لكنني أفرق بين الأصوات المخيلة , وصوت أمي ..
خاصة أن آخر سماعة قد كسرت حالياً ؛ فما أشغله يكون عاديّاً ..
- مضطرة للتفريق أصلاً .. أنال عقاباً لو لم أجب بسبب السماعة -
حقّاً .. !! شكراً لرأيك .. شعرت أنها غير متناسقة , لكن .. جيد أنها نالت على استحسانك .



حزينة لقصتك , والقراء .. لكنني سعيدة لأجل نفسي ..

أكتب أقصوصة عن طفله صغيره تُشاهدُ كوابيساً بسبب مُعامَلة زوجَة أبيها

​تعرفين القواعد .. لا للتكرار ..

[Forst Dark S]

أشعر أني سأتأخر بوضعها ، ولكنني مشارك أخيرا..

[أُمنيـآت]

ح ــسناً

ولكـن لدي ســؤآل :

هل احرص بكتـآبآتي ان تكــون عآديـة

آلمعنــى ليس كمآ كتبتُ الآن ؟

[Claudia Recari]

أمنيات .. أكتبي بشكل طبيعي للغاية .. فقط .. لا تكرري الكلمات ..
مثل : " عينيه , قلبه " .. أي كانت تلك الكلمة .. حاذري التكرار .

جدي .. أستشارك .. !! مدهش ..
حسناً .. غير العنوان في طريقك , ولا تتأخر , وإلا قضيت عليك .


اكتب أقصوصة عن رجلٍ يذهب إلى عمَله في الصّبَاح

وأظن أنك أكثر من يعرف .. لا للتكرار .

[Forst Dark S]

أمنيات .. أكتبي بشكل طبيعي للغاية .. فقط .. لا تكرري الكلمات ..
مثل : " عينيه , قلبه " .. أي كانت تلك الكلمة .. حاذري التكرار .

جدي .. أستشارك .. !! مدهش ..
حسناً .. غير العنوان في طريقك , ولا تتأخر , وإلا قضيت عليك .


اكتب أقصوصة عن رجلٍ يذهب إلى عمَله في الصّبَاح

وأظن أنك أكثر من يعرف .. لا للتكرار .

علم ! لحظة !!
تقضين علي ؟؟ أترغبين في عراكي ؟!
أتمنى أن لا أتأخر ، ولن أكرر شيئا بإذن الله ..

[Claudia Recari]

جيد ..
لا تقلق .. الحفيدة اللطيفة تخشى على صحة جدها أيضاً .
بإذن الله .. أما إذا كررت حرفاً ؛ فستجد أنك مضطر لكتابة قصة عن كل عضو وضعته تحت الخط الأحمر .

صوت .. هل تريدين المشاركة .. ؟!

[أروكاريا]

مشاركة :d

[Claudia Recari]

آرو ..



أكتب أقصوصة عن طفلَة لاوّل مرّة تذهب للمَدرسة في الصّباح




تعرفين القواعد .. لا للتكرار ..



وبمناسبة هذا .. أين القصة الطويلة .. ؟!
- أمزح فقط - .

[الصوت الحالم]

حسناً... أسعد الله مساءكم بكل خير

هذا النص منقحاً :

في إحدى (أحد) أيام الصيف شديدة الحرارة , اضطر أبي إلى السفر بسبب عمله .بقينا في المنزل أنا , واخي(أخي) الأصغر . والدي يوصيني به .بينما أقوم بهز راسي(رأسي) محركاً كفي بلامبالاة, أن يطمئن , وإبتسامة(ابتسامة) واسعة ثبتت بالشمع على وجهي .ما ان (إن) خرج الغالي من هنا , حتى إلتفت إلى الفتى الحزين ينظر إثر من رحل بأسى .ألقيت عليه الاستحقار , وأشرت إلى الاعلى(اﻷعلى) صائحاً بعمى عن دموعه : ما الذي تفعله هنا, إصعد إلى غرفتك حالاً .لم يجادلني , لكنه ألقى علي نظرة مليئة بالحقد , كلا , لم تكن كذلك , إنها بغض , بغض ما كنت عليه .ليت الزمن يعود ؛ فأمنع ما حدث أن يحصل , ولكنّ ليت لن تنفع .أقمت حفلاً صاخباً في ذلك اليوم , ونحن منشغلون بالعبث , خرج شقيقي الصغير؛ لعله كان يبحث عن أباه(أبيه) المسافر , ربما ينوي اللحاق به .لم أكن أعرف ذلك , لم أنتبه له , إنتهت(انتهت) الحفلة, و رحل الضيوف , وكنت نعساً للغاية .صعدت إلى غرفتي , ولم أفكر حتى بالتوجه نحوه , والاطمأنان(الاطمئنان) عليه .دخلت , أطفئت(أطفأت) الأنوار , وعندما أوشكت على إيصاد النافذة , لمحت عيني(عيناي) ذلك الظل يطفو بعيداً .ابتسمت ساخراً، وتنهدت , طفل الجيران يحاول الهرب , أولاءك(أولئك) الحمقى عليهم الاهتمام كثيراً .كم كنت غبيّاً , لم تطرق أبواب عقلي فكرة أن ذاك من الممكن أن يكون أخي.ألقيت بنفسي على السرير , وسبحت في عالم أخر , كنت متعباً من العبث , واللهو مع الرفاق .مضى يومين (يومان) لم ألقى (ألقَ) فيهما أخي, ولم أكن أبالي , كنت مرتاحاً .حتى أتى اليوم الثالث , اليوم الذي من المفترض فيه أن تأتي الخادمة لتنظيف المنزل , وإعداد الطعام .نحن نعيش في منزل بسيط , وأنيق , أبي لا يحب البذخ رغم ثرائه , ونحن مجرد ثلاث(ثلاثة) أشخاص .حيث أن أمي قد توفيت منذ زمن .تأتي خادمة لتنظيف منزلنا كل خمسة أيام , وتصنع طعاماً. يكفي شهراً لفيل (فيلا لشهر) , ولكننا ننهيه في بضع سويعات في الواقع .إنها إمرأة(امرأة) في الخامسة والأربعين من عمرها , توفي زوجها , ولم تنجب أطفالاً , ولديها أم تعتني بها .سألتني عن أخي ، وأخبرتها أنه ربما في غرفته .أجابتني أنها كانت فيها , ولم تره .عندها أخبرتها بصراحة أنني لم أره منذ يومين .بالطبع كنت غير مبالي (مبالٍ) , لكنها ناظرتني بصدمة : أيها المجنون , سام ليس معتاداً على البقائ(البقاء) في غرفته طويلاً بلا حراك !لا أعرف لماذا تذكرت عندها الفتى الراكض بعيداً , وكيف سخرت من الجيران .الصدمة ألجمتني , أما إليزابيث ؛ فأسرعت بالصعود تنادي اخي(أخي) , وتبحث عنه في كل مكان .\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\./.\
رفع قلمه عن ذلك الدفتر الأسود , وجهه الأحمر , الدمع الذي يملؤ خديه , عينيه(عيناه) الغائرتين(الغائرتان) , شفتيه (شفتاه) المرتجفتين (المرتجفتان) , يديه (يداه) المضمومتين (المضمومتان) بقوة غرزت أظافره في باطنهما .عدة أمور عبرت عن ندمه , و حزنه , وبغضه لنفسه .تذكر كيف أنه بعد يوم واحد وصله نبأ موت أبوه (أبيه) وإستمر(استمر) البحث عن أخيه أسبوعاً حتى اكتشفوا أنه قد تم اختطافه , وقبل أن يتصل المجرمون طالبين فدية , كانت الشرطة تحاصرهم , وعند تبادل إطلاق النيران , رصاصة شاردة أصابت رأس أخاه(أخيه) الصغير . كان ذلك دماراً لشاب في التاسعة عشر, ليس له أقارب , ولم يفكر أحد أن يساعده , الصدمة أثرت على عقله ، وأصدر قرار أن يعالج في مصحة , فقط من تزوره هي إليزابيث .تبكي أحياناً , تهدئه(تهدؤه) أخرى , حتى طلب مجموعة من الأوراق , وقلم. لقد اراد(أراد) أن يكتب ما حدث معه ؛ لعل أحداً يعرف مدى السوء الذي قد ينتج عن الاستهتار.

ألوان مفتاح التنقيح:
الأحمر للتكرار
الأزرق للأخطاء الإملائية
الأخضر للأخطاء النحوية
البنفسجي خطأ لغوي أي في المعنى

[الصوت الحالم]

حسنا أود أن أشارك أيضاً :em_1f62c:

[Claudia Recari]

أرى شيئاً مدهشاً في الأعلى .. أدامك الله منقحة عزيزة ..
لكن .. أين التنقيح للتكرار .. !!
أمزح .. أمزح فقط .. ما فعلته رائع يا صوت .. لله درك يا فتاة ..

ملاحظة جانبية : " لامبالاة " -----> " لا مبالاة " .

إذاً .. هل تجربين حظك في " لا للتكرار .. رعب كل بحّار " .. ؟!
<< ما رأيكم في الاسم .. !!

[أروكاريا]

تعرفين القواعد .. لا للتكرار ..


وبمناسبة هذا .. أين القصة الطويلة .. ؟!
- أمزح فقط - .
:ضحكة: انشغلت عنها بالامس، على كل كنت سأرتكب نفس الأخطاء

[Claudia Recari]

أكتب أقصوصة عن أمّ تتجهّز لتنظيم و تنظيف مَنزلها فِي الصّباح

هذا المطلوب منك صوت ..
القاعدة الأكبر : " لا للتكرار " .

موفقة .

آرو .. افعلي , وعوض القصة .. ستكتبين عشرة ..
بالطبع أمزح ..

[Forst Dark S]

في أثناء حلمه الغائم ، شعر أنه يمثل فلماً وصوت الموسيقى الصاخب تناسب مع المشهد لكن ادراكه سرعان ما أعاده للواقع
ليكتشف أن صلاة الفجر قد فاتته ، قام بهمة رغم الأسى الذي خالطه ، انطلق إلى المرحاض واستحم سريعا دون نسيان
الوضوء ليصلي قبل التجهز للعمل ، أنتهى من الركعتين وسخن الماء ليصنع شايا أحبه دوما وتناول شيئا من البسكويت ،
أكمل لباسه القميص والبنطال ، ثم استعد جيدا للقفز بجنون ، غير وضعيته وصار يلاكم كأن شخصا أتاه على حين غرة وتعرض
له ، شعر أخيرا بالنشاط والحيوية فقال : يا فتاح يا عليم ..
يمم وجهه نحو الباب ، ومن ثم شغل السيارة منتظرا حرارتها مع برد الصباح اليومي ليتحرك لواجبه ..


آنسة كلوديا ، حرمت الخلق ابتداء من الجد االأكبر إيتاتشي إلى أمي وأخواتي وبناتهن من المصروف ، إن إصرارك لكوني جدي (لن أعترف بهذا !) سيجعلك تعيشين بلا مال ، خصوصا لو وجدت خطأ هنا!!
<تهديد ! طوييل أيضا !!

على كل لا تحرجيني بكثرة الأخطاء لم أراجعها كعادتي مع كل ما أكتب :e40f:

[الصوت الحالم]

أكتب أقصوصة عن أمّ تتجهّز لتنظيم و تنظيف مَنزلها فِي الصّباح

هذا المطلوب منك صوت ..
القاعدة الأكبر : " لا للتكرار " .

موفقة .

..



حسنا لا بأس بخوض رعب البحارة هذا
سأعود بالنص بإذن الله

[أروكاريا]

عانقت محفظتي مساء ذالك اليوم و كلي شغف بالصبيحة الموالية، كنت أعلم بأني على موعد جديد مع حدث لا مثيل له، و أخيرا سأجرب نفس تجربة أخي و أبناء الجيران ، سأقصد المدرسة و أدرس بجهد و سأحصل على طوابع في كراساتي و على هدية طبشور، لن أطلب استعارته هذه المرة من أحد، و سأهدى جوائز بنهاية السنة إن أخذت أحسن علامة بالقسم ، كل هذه الاحلام راودتني ليلا في نومي المتقطع، و في الساعة الموعودة ارتديت أبهى حلة لدي و علق على صدري بطاقة عليها اسمي، و بعدها ركبت سيارة والدي الصغيرة مع شقيقي لأول مرة في الموسم الدراسي، و أثناء الطريق و كلما ابتعدنا عن المنزل، زادت دقات قلبي و انقلبت السعادة لمخاوف و أسئلة طرحتها بعقلي "مع من سأدخل؟ هل سأدخل مع أخي؟ إلى أين سأذهب لو تركت لوحدي؟ مع من سأظل طوال اليوم؟ أين سأجلس؟ ماذا لو ضعت؟" و الكثير غيرها جعلتني أموت رهبة قبل وصولي، و أخيرا عندما نزلنا امسك والدي بي و أدخلني الى الساحة الكبيرة و كلي ارتباك و قلق، حتى أمسكت بي معلمة صفي و طلبت مني أن أشد انا و احدى الزميلات أيدينا، ثم قصدنا القسم جميعا ، و لم أكن أعرف حينها خبايا الناس و لا احوالهم، فقد عشت في مجتمع صغير لطيف حني، و للأسف الشديد أن تتعلم معنى القسوة و الارهاب في أول يوم دراسي لك و أن تترسخ في ذهنك أن ما يقوم به الكبار دائما صائب مهما كان، لقد كانوا اشبه بالقادة بغض النظر عما يفعلونه، حتى لو كانوا شياطين .

^
قصة أروكاريا في أول يوم دراسي لها :e40c:

[white tea]

وايت .. آمين .

تصيبني هذه الحالة أيضاً ..
لكنني أفرق بين الأصوات المخيلة , وصوت أمي ..
خاصة أن آخر سماعة قد كسرت حالياً ؛ فما أشغله يكون عاديّاً ..
- مضطرة للتفريق أصلاً .. أنال عقاباً لو لم أجب بسبب السماعة -
حقّاً .. !! شكراً لرأيك .. شعرت أنها غير متناسقة , لكن .. جيد أنها نالت على استحسانك .



حزينة لقصتك , والقراء .. لكنني سعيدة لأجل نفسي ..

أكتب أقصوصة عن طفله صغيره تُشاهدُ كوابيساً بسبب مُعامَلة زوجَة أبيها

​تعرفين القواعد .. لا للتكرار ..


حقيقة الأمر و ما يصيبني بالغيظ هو أن تلك الأصوات ليست من وحي الخيال
إنما هم يحادثونني متى ما وضعت السماعة على أذني :غول:
لهذا خبأتها في مكان بعيد.. <~ الآن تذكرت :ضحكة:

حسنا.. أنهيت الكتابة، لكن سأدقق عددا من المرات لأتفادى ذلك الخط الـ :غول:



أرى شيئاً مدهشاً في الأعلى .. أدامك الله منقحة عزيزة ..
لكن .. أين التنقيح للتكرار .. !!
أمزح .. أمزح فقط .. ما فعلته رائع يا صوت .. لله درك يا فتاة ..

ملاحظة جانبية : " لامبالاة " -----> " لا مبالاة " .

إذاً .. هل تجربين حظك في " لا للتكرار .. رعب كل بحّار " .. ؟!
<< ما رأيكم في الاسم .. !!

هههههههـ..
اسم أكثر من مناسب..
عليكم بتغيير اسم الفعالية :لقافة:


بالمناسبة صوت، ما فعلته بنص التنقيح كان رائعا للغاية..
ما شاء الله، ليتني أمتلك مثل هذا المزاج العالي في التصحيح :ميت:

[الصوت الحالم]

بالمناسبة صوت، ما فعلته بنص التنقيح كان رائعا للغاية..
ما شاء الله، ليتني أمتلك مثل هذا المزاج العالي في التصحيح :ميت:[/SIZE][/FONT]


:e404::e404::e404:
عندما يكون حلمكِ منذ الصغر أن تكوني معلمة تمسك بالقلم الأحمر << سيتولد لديكِ هذا المزاج
شكرا لكما ^_*

[Claudia Recari]

فورست .. سأقوم بتدقيق نصك , وآرو الآن ..

عذراً للتأخير .. هناك هدية كنت أعدها لكم ..

على فكرة .. تهديدك فارغ .. أنا لا أستلم مصروفاً منك يا .. يا جدي ..

[Forst Dark S]

:e404::e404::e404:
عندما يكون حلمكِ منذ الصغر أن تكوني معلمة تمسك بالقلم الأحمر << سيتولد لديكِ هذا المزاج
شكرا لكما ^_*

صدمة:e107:
لن أصدق أن أي زائر لهذا القسم ليس شريرا !
ألا تعلمين أن رعب الأطفال المساكين ذلك القلم وحامله!!

آنسة كلوديا ؟! نصي أرجوك أنهيه سريعا قلبي يدق مع كل ثانية تأخير ..

[Forst Dark S]

فورست .. سأقوم بتدقيق نصك , وآرو الآن ..

عذراً للتأخير .. هناك هدية كنت أعدها لكم ..

على فكرة .. تهديدك فارغ .. أنا لا أستلم مصروفاً منك يا .. يا جدي ..
؟! إن أموال العائلة كلها بيدي ، بل أموال القلعة منذ صرت مراقبا !!

سأقطع عنك وعن الجميع الأموال ببساطة إن رغبت !

[Claudia Recari]

جدي العزيز .. كنت قد ظننت أنك نجوت ..
لكنني بقيت أحاول التأكد من سبب تعديل الرد ..
أردت بكل قوة أن أنتقد هذه الجمل الموجودة في الأعلى ..

لكن ..

كان هناك عقاب أسوء ..

أجل .. جدي .. يسعدني - لأنني سأقرأ هكذا شيئاً آخر منك هكذا - ,
ويؤسفني - لأن هذا سيجعلني أكتب نص التنقيح - القول أنك :
تحت الخط الأحمر

ابدأ بكتابة القصة الطويلة منذ الآن ..

الكلمة التي تكررت " شعر " .. في البداية , وقبيل النهاية ..
راجع نصك مرة أخرى أيها الجد المهمل .

[Claudia Recari]

عن أي عائلة تتحدث بالضبط .. !!

ثم .. أنا لا آخذ مصروفاً أصلاً .

وابدأ بكتابة القصة الطويلة ..

آرو .. أنا قادمة لك الآن ..

وايت .. توكلي على الرحمن ..

صوت .. آمل أن يتحقق حلمك عزيزتي ..
أراهن أن طلابك سيكونون محظوظين بك .

جدي .. أنا لست شريرة ..
<< على الأقل أمتلك نصفاً طيبّاً ..
أنهيت نصك بالفعل .. كنت أكتب الرد عذراً ..

بالمناسبة .. أنا أحب القلم الأحمر ؛ فإلى جانب أنه لوني المحبب ..
أعشق درجتي عندما يخطها هذا القلم .

[prison of zero]

السلام عليكم..

احم احم , وصلتُ على خير لمطار الأمسية ^^
هل لي بالمشاركة ؟ , أود كتابة شيء قصير لتحفيز نفسي فقط

[Claudia Recari]

آرو .. النص أكثر من رائع ..
لكن .. " القسم " .. تكررت مرتين , وربما أكثر ..
اندمجت في القراءة , ولولا تذكري الكلمة ؛ لكنت أعدت من جديد التدقيق ..

لكن .. بالفعل .. النص أكثر من مدهش ..
أريد قراءة تلك القصص ..
لكنني سأقرأ واحد الآن كما تعرفين ..


​تحت الخط الأحمر

[Claudia Recari]

زيرو ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
يا أهلا , ويا سهلاً ..

بالطبع يمكنك ذلك ..


أكتب أقصوصة عن أعمى يحاول عبور الشّارع



كل ما عليك فعله الكتابة , وعدم تكرار الكلمات .

[white tea]

تفضلوا النص الذي مللت من مراجعته.. :أحول:
.
.

كانت فتاة في السادسة، صغيرة جميلة، و دائمة الابتسام، لكنها بدأت تتغير منذ أن تزوج والدها بأخرى..
فظهر تحت عينيها سواد كمن يسهر الليالي دونما راحة، و هي كذلك بالفعل.. بالرغم من أن أحدا لم يحاول معرفة السبب حقاً.. أو بالأحرى لم يلتفت للأمر..
تراها جالسة بصمت إلى مائدة الطعام على كرسي كبير بجانب أبيها، مرتدية لباسا ذو أكمام طويلة مأرجحة قدميها المعلقتين، لتأتيها نظرات حادة أصابتها بالشلل.. فتسدل أطرافها جوارها، مستسلمة لما هو آت حين يذهب إلى عمله بعد دقائق قليلة..

لا أستطيع ذكر ما يحدث خلال تلك المدة، فقلبي لن يحتمل التطرق إلى ذلك.. لكن سأخبركم بشيء لربما يجعلكم تدركون فظاعة ما تمر به..

باتت تتقلب على سريرها في غرفتها الموحشة المظلمة، تردد أثناء نومها بتعابير متألمة و نبرة باكية مختنقة.. "أرجوكِ لا"
تتصبب عرقا و تشد على قبضتيها لتستفيق منتصف الليل رافعة يديها الملأتين بكدمات حمراء زرقاء، و حروق متفرقة، صارخة "إني أختنق"..
ثم تخفضهما، و تلتفت نحو صورة على منضدة بقربها لتقول كابتة نحيبها: أمي، متى ستأتين لاصطحابي إلى حيث أنت في الأعلى؟



أرجو أن تنقذني أقصوصة اليوم.. :موسوس:

[Claudia Recari]

جدي فورست .. أمنيات .. وايت .. صوت .. آرو ..

بالطبع كنت غاضبة للغاية من أنك أتيت بعد بضع دقائق فقط آرو ..
لكن .. بعد أن شاء الله أن يتكرر المشهد لم أقدر على مقاومة نفسي ..

هديتكم في المرفقات أعزائي .

[Claudia Recari]

وايت .. نصك رائع للغاية .. لم أرى شيئاً فيه حتى الآن ..
سأدقق للمرة الأخيرة , ومن ثم أعلن النتيجة ...

[أروكاريا]

شكرا لك كلوديا :e106: و معذرة لدخولي المتأخر كنت مشغولة :أوو:
جاري كتابة القصة الطويلة :e40c: أرجح بأني سأدخل كتاب غينيس بسبب عدد القصص الطويلة التي كتبتها هذا الاسبوع :ضحكة:

[prison of zero]

من أولها !!==" , لا بأس انتظري دقائق وربما ساعات حتى أكتب النص ^^

[Claudia Recari]

وايت .. لم أنتبه إلى أي شيء ...

تهانينا أنت فوق الخط الأحمر ..

النص يقطع القلب حقّاً .. مبارك يا أول الناجين .

[white tea]

جدي فورست .. أمنيات .. وايت .. صوت .. آرو ..

بالطبع كنت غاضبة للغاية من أنك أتيت بعد بضع دقائق فقط آرو ..
لكن .. بعد أن شاء الله أن يتكرر المشهد لم أقدر على مقاومة نفسي ..

هديتكم في المرفقات أعزائي .


أووه..

شكرا على الهدية الجميلة كلوديا :ضحكة:

[Claudia Recari]

ليس كذلك .. لكنني ما إن أخذت الصورة ..
حتى عثت عليك ضمن الموجودات .. كلا فاتني تسجيلك ..
لكن .. الله كريم كما تعرفين ..

على فكرة .. نظيراً لأنك لست بمفردك ..
توجد هنا نصوص رائعة بصدق ..
لماذا نهاية الفعالية , لا يفتح كل منكم موضوعاً يضع فيه هذه الأقاصيص , والقصص .. ؟!

[Claudia Recari]

خذي وقتك زيرو , ولا شكر أبداً وايت ..

[الصوت الحالم]

زفرت بضيق فهي تعرف جيداً المهمة التي تنتظرها هذا الصباح بعد الأمسية الليلية الصاخبة التي قضاها أطفالها في اللعب و اللهو مع رفقائهم من أبناء الحي ليحتفلوا بنهاية العام الدراسي
ها هم في غرفهم نائمون
فتحت النوافذ ليتجدد النسيم و يبعث الحياة في أرجاء المنزل
ثم فكرت من أين يجب عليها أن تبدأ
- هممم حسناً المطبخ أولاً
لكن بوصولها إلى ذلك المكان، جحظت عيناها و هي ترى أكوام الصحون التي تكدست في حوض الغسيل
فغيرت رأيها
- أظن أنه من الأفضل أن أشرع في تنظيف الصالة
كانت تعج بالفوضى، علب العصائر البلاستيكية و أكياس الحلويات منثورة هنا و هناك......الكراسي مبعثرة و لم يكن أياً منها في محله
شمّرت عن ساعديها و جمعت تلك النفايات في سلة المهملات، بعد ذلك أخذت تنقل المقاعد واحداً تلو الآخر إلى الجهة النظيفة، ثم أحضرت الوعاء الذي حضّرت فيه وصفتها الصابونية السرية و أحضرت الممسحة و غسلت الأرضية لتتحول بعد جهد إلى بلاط لامع، أعادت كل شيء إلى حيث كان، و أضافت لمستها الأخيرة بتعطير الأجواء بشيء من البخور العربي زكي الرائحة
عندما انتهت رجعت إلى عملها الذي أجّلته قبلاً ...شطفت أدوات الطعام و رتبتها على رفوف دولابها الخشبي الأنيق
ألقت نظرة على كل الأنحاء أخيراً و ابتسمت و هي تشد إحدى ذراعيها بالأخرى: عظيم...يمكنني الآن أن أعذ وجبة الإفطار قبل أن يستيقظوا


* يا سادة الأمهات أمر عظيم لا يتكرر << خارج الأقصوصة ^^

[white tea]

وايت .. لم أنتبه إلى أي شيء ...

تهانينا أنت فوق الخط الأحمر ..

النص يقطع القلب حقّاً .. مبارك يا أول الناجين .



:e411::e411::e411::e411::e411:

أخيرا.. تغلبت على ذاك الخط..

أين أنت ليدي..؟ أصبح عدد التكرار صفرا.. :رامبو:


الله يبارك بك كلوديا.. :d

[أُنسٌ زَهَر]

مرحبا شباب
اتيت لاطل عليكم رغم ان صحتي ودراستي يقفان بالمرصاد
لكنني ارى احاديث لطينه وجميله !!!

واااايتو ابذلي جهدك

ههههههههههههههه شعله مبارك السقوط في الخط الاحمر
> اخر شخص توقعت ان يتم اصطياده !
> شماته

ارووو ان كتاباتك تبهرني !!!

مرحبا بكل جديد في الفعاليه ^^

رجاءا لا تتعقدوا من الخط الاحمر ^^

[أُنسٌ زَهَر]

لطيييفه **

وااايتووووووووووووو !!!!!!!!!
تهانييييناااااا
يا فتاة تغلبت على نفسك ♡
مبارك !!

[Forst Dark S]

جدي العزيز .. كنت قد ظننت أنك نجوت ..
لكنني بقيت أحاول التأكد من سبب تعديل الرد ..
أردت بكل قوة أن أنتقد هذه الجمل الموجودة في الأعلى ..

لكن ..

كان هناك عقاب أسوء ..

أجل .. جدي .. يسعدني - لأنني سأقرأ هكذا شيئاً آخر منك هكذا - ,
ويؤسفني - لأن هذا سيجعلني أكتب نص التنقيح - القول أنك :
تحت الخط الأحمر

ابدأ بكتابة القصة الطويلة منذ الآن ..

الكلمة التي تكررت " شعر " .. في البداية , وقبيل النهاية ..
راجع نصك مرة أخرى أيها الجد المهمل .
:e412: سبب تعديل النص أن لم يكن مرتبا!!

تبا ! كل هذا بسبب الشعور!! لقد كان خطأي الوحيييد !!

أعرف ، لذا قلت أن هذه الفعالية مناسبة لي كمشارك ..


عن أي عائلة تتحدث بالضبط .. !!

ثم .. أنا لا آخذ مصروفاً أصلاً .

وابدأ بكتابة القصة الطويلة ..

عائلة كبيرة جدا ، تشمل كل أهل القلعة بكل تصانيفهم القلعة ، وأنت منها دون أن تدري إنها العائلة الإيتاتشية
لا تأخذين مصروف ؟! كيف تعيشين :e40f: ، الأمر إذا بسيط ، سأرى كيف يمكنني تعذيبك ..

حسنا حسنا لا تصرخي علي :بكاء: ، لن أضمن عدم تأخري ..

[أُنسٌ زَهَر]

كلاودياا .... تعجبني ادارتك الصارمة !
هذه هي حفيدتي !!!! اقطعي رؤوسهم هياااا
> اللهم سكنهم في مساكنهم

[Forst Dark S]

مرحبا شباب
اتيت لاطل عليكم رغم ان صحتي ودراستي يقفان بالمرصاد
لكنني ارى احاديث لطينه وجميله !!!

واااايتو ابذلي جهدك

ههههههههههههههه شعله مبارك السقوط في الخط الاحمر
> اخر شخص توقعت ان يتم اصطياده !
> شماته

ارووو ان كتاباتك تبهرني !!!

مرحبا بكل جديد في الفعاليه ^^

رجاءا لا تتعقدوا من الخط الاحمر ^^


:نوم: يا شماتة أبلة طازة كما يقال :d

بالعكس ، ليس هناك شخص مرشح للسقوط إلا شخص مثلي لا كوابح عنده! صارت شعلتي كالعدو الملتصق لا أستطيع التخلص من أخطئي دون التخلص من الاندفاع المشتعل!

[prison of zero]

سواد الليل لا يجابه الظلام الذي تراه الأن , أو ربما هي لا ترى أساساً !!..
فقط..كانت تقف هناك , بين مجموعة من الناس المارّة , رافعةً عينيها لمستوى رأسها.. تتطلع للفراغ !..
عبور الشارع لوحده يُعتبر مجازفةً لها , وقد تخسر حياتها التعيسة لمجرّد خطأ منها يؤدي بها للموت , حينها من سيهتم ؟ .
ابتسم بتخاذل على الأفكار السوداية التي بدأت تداهم عقلها , ليس بشيء جديد مادامت تُفكر بهذا الأمر ليل نهار !..
لاحظت حركة أجسام البشر من حولها , واستطاعت سماع صوت ارتطاع أحذيتهم بالرصيف بشكل كبير يؤذي أذنيها الحساستين..
رفعت عصاها قليلاً للأعلى مخرجةً إييها من حالة الخمول الذي كان فيها , فأخذت تحرّكه يميناً ويساراً مُبعدةً عنها أي شيء يمكن أن يعرقل مسيرتها مع الناس..
لحظاتُ معدودة وأصبحت في الجهة الأخرى من الشارع , قبل أن تسمع بوضوح أصواتهم تتباعد عنها شيئاً فشيئاً حتى..اختفت..!
ابتسامة منتصرة رُسمت على ثغرها وكأنها ربحت جائزة تُقدر بالملايين !!..
وها هي ذي تجتاز [ المجازفة ] بنجاح , كما تجتازها دائماً .





أعلم أن هنالك أخطاء لاتحصى ولا تُعد في النص , وأعلم أن اللقطات لا تبدو متلائمة مع بعضها البتة !!..
لكنني فقط كتبتُ ما خرج مني , لذلك لاداعي لكتم ضحكتم الأن =="..

[Claudia Recari]

أعتذر للتأخير جميعاً .. كنت مذنبة إلى جوار قدر الماء أنتظر شقيقتي ..

هنيئاً لك وايت ..

سأدقق نصك الآن صوت .. رغم اعتقادي بخلوه من التكرار .

جدتي .. هناك فتيات أيضاً .. << أصلاً المكان كله فتيات .. !!
مهملة .. اهتمي أكثر ..
وايت قد نجحت ..
توقعت ذلك أصلاً .. لكن .. أجل .. أعرف شعورك ..
أريد قصة طويلة جدي ..
لست وحدك ..
أتوقع أن هذا الخط نال على استحسان البعض ..
خاصة من فوقه الآن ..

[white tea]

لطيييفه **

وااايتووووووووووووو !!!!!!!!!
تهانييييناااااا
يا فتاة تغلبت على نفسك ♡
مبارك !!


الله يبارك بك ليدي..
هذا بفضل الله، و من ثم فعاليتك و الخط الأحمر :صيني:


سأتابعكم الآن بصمت :d

[أروكاريا]

شكرا لك أنس أخجلتني :أوو:

و معذرة سأنسحب الآن :e058:

[Claudia Recari]

زيرو .. من أول جملة " تراه " , و " ترى " ..
أكتبي القصة الطويلة عزيزتي .. أنت .. تحت الخط الأحمر ..

صوت .. سآتي لنصك الآن ..

جدي .. تستحق هذا .. أعيش عادي يعني .. أنا لست مادية ..
كأنني سمعت بهذه العائلة .. لكن .. منذ متى , وأنا فيها .. !! الله أعلم ..

جدتي .. لا توصي حريصاً ..

[Claudia Recari]

لماذا .. آرو .. ؟!
خسارة .. مدينة لي بقصتين الآن ..

جميعاً , وآرو أيضاً .. خذوا هديتكم , وثبتوها في التوقيع ..
سأقوم بالمثل قريباً إن شاء الله ..

[أُمنيـآت]

عُدتُ

هذآ مآ كتبتــه >>> اتمنـى ان لآ يكـون هُنآك تكـرآر فآشلة بكتآبة القصص


ليس لدي منزلٌ اقطـنُ فيه ، ايضاً ربمآ عآئلـة تدلنـي لِ دربٍ سـوي لأسلكُه
وضعـتُ رأسـي علـى حجــرة ٍ قآسية بآلشآرع اصبحــت كَ وسآدة منذُ ان يغلبنـي النُعاس اذهبُ إليها
اغمضـتُ عينـي بـدأت تظهرُ كوابـيسٍ عـديدة يُصآحبهآ صُرآخ اشخآص غريبـون عنـي
صحـوتُ منفزعاً ممآ قد حلمــتُ بـه ،
فَلآ يهـدهـدُ بـ ح ــآت حُزني وألمـــي
إلاً ورقــة اصبحــت اشــلاء بُنيآن احــدهم ، او انآس تـدوس بأقدامهآآ حتى تُصبح نصفــين
والآخر قلــم اهلـكهُ | غُبآرُ السنـين | حبرهُ اصبــحَ يشتكـــي انه يتـوقُ إلى الكتآبة
كـثيراً من النآس يمـرون جآنبـي متتعآلـيةً ضحكآتُهم على حآلـي
كُل ما افعلـه انـظرُ إليهم بِنظرة قــوة يكسوهآ شموخ اننــــي إنسآن مبيننـاً عدم وجـود اختلآف بينـي وبينهـم
يشعـرون بآلخـ ج ـــمل تآركيننــي وحـيداً ويرحلــون !
وأعودُ انا : لطبيعــتي تذرف مقلتــي آلدموع زائداً أوجآع تخنقُ أنفآسي لآ استطيـع آلــبوح بهآ
انظـــر للمكآن الذي وُجــدت نفـسي متعايشاً واهمـس : اين اكــون بهذآ آلـ ع ــآلم المُزدحـــم ؟
بعـيداً عن كُل مآ مرَ بي ابتسـم متنآسياً مآ حـدث في | ثوآنٍ معـدودة | .

.
.

[Claudia Recari]

وايت .. انتظري قليلاً ..

صوت .. حاولت البحث عن أي خطأ .. لم أجد ..
أو لعل عقلي ينساب مع الكلمات , والقراءة ؛ فلا أتمكن من العثور على شيء ..
لقد نجوت .. تابعينا بصمت .. رغم أن هناك كلمة عامية في النص , وأريد الانتقاد بشدة ..

أمنيات .. جاري التدقيق .. خذي هديتك .. لست فاشلة أبداً أيضاً ..

[الصوت الحالم]

لا أعلم لماذا يتوجب عليّ تسجيل دخولي في كل مرة أسجل فيها رداً
لقد اكتشفت بعض التكرار في نصي أيضاً:em_1f629: :e40e:

[أُمنيـآت]

أمنيات .. جاري التدقيق .. خذي هديتك .. لست فاشلة أبداً أيضاً ..

ح ــسناً

[Claudia Recari]

زيرو .. ابدئي في الكتابة ..

صوت .. ربما لأن مهلة التسجيل انتهت .. ثبتي دخولاً دائماً ..
إذا وجدت أخطاء تكرارية .. باستثناء .. " كان " , و أحرف مثل " في " ..
أنت تحت الخط الاحمر , وأكتبي قصة طويلة إذاً .. من دون تكرار , والقصص مفتوحة ..

[Claudia Recari]

​اصعدي للرد بداية الصفحة أمنيات .. جاري تدقيق نصك ..

[الصوت الحالم]

وايت .. انتظري قليلاً ..

صوت .. حاولت البحث عن أي خطأ .. لم أجد ..
أو لعل عقلي ينساب مع الكلمات , والقراءة ؛ فلا أتمكن من العثور على شيء ..
لقد نجوت .. تابعينا بصمت .. رغم أن هناك كلمة عامية في النص , وأريد الانتقاد بشدة ..

أمنيات .. جاري التدقيق .. خذي هديتك .. لست فاشلة أبداً أيضاً ..


حسنا أنا بانتظار نقدكِ :em_1f62c:

[Claudia Recari]

صوت .. إذا أردت ذلك .. غداً أرسله لك ..

أمنيات .. أكتبي قصة من وحي خيالك من دون تكرار ..
لأنك تحت الخط الأحمر ؛ فلديك العديد من الكلمات ..
" المكان " , و " بينهم " .

[prison of zero]

خط أحمر هاا =="..

لا بأس لا بأس , أنا لن أنام اللية إلا والخط الأحمر لفوق !!..
المهمة التالية !..

[أُمنيـآت]

لآيـوجد تكــرآر
من اين اتيتِ بآلتكرآر ؟

[أُنسٌ زَهَر]

صوت .. ان كان هناك تكرار فرحبي بالخط الاحمر ^^

[Claudia Recari]

قصة من وحي خيالك زيرو .. لا تحتوي تكراراً , ومن ثم تنقيح قصة سأضعها بعد قليل ..

[أُنسٌ زَهَر]

خط أحمر هاا =="..

لا بأس لا بأس , أنا لن أنام اللية إلا والخط الأحمر لفوق !!..
المهمة التالية !..

اكتبي قصه طةيله ..سريعا !
ان فشلت فستستبعدين

[prison of zero]

زيرو .. ابدئي في الكتابة ..

كتابة ماذا بالضبط ؟ , أم أنكِ أعطيتني المهمة وأنا لم أنتبه ؟ =="

[Claudia Recari]

أمنيات .. اعذريني .. ليس " مكان " , بل " بيني " , و " بينهم " .

زيرو .. قصة طويلة من وحي خيالك الخاص .. الخيارات متاحة أمامك ..
أنت حرة فيها .. فقط .. لا للتكرار ..

[الصوت الحالم]

صوت .. ان كان هناك تكرار فرحبي بالخط الاحمر ^^


أنس ...
مجرد كلمة :em_1f606:
أظنها الفعل أحضرت

كلاوديا ...
بالطبع أرحب بالنقد و سأكون في الانتظار ... بل سأكون لكِ من الشاكرين

انظروا كم هو توقيعي جميل << قضيتُ وقتاً ممتعاً حقا *سعادة*

[أُمنيـآت]

بينـي وبينهـم ليست مُكـررة
إن كآن التكرآر بحرف الـ وآو
ف صحيح يوجد تكرآر
ألآ يوجد شيئ آخــر غير القصــة ؟

[Claudia Recari]

سأراجع نصك صوت .. انتبهت إلى توقيعك .. جميل ..
هدية جدتي ستصل نهاية الأمسية ..

[Claudia Recari]

لا أعنيه .. بل " بين " هي أصل الكلمتين ..
" بيني " بياء المتكلم , و " بينهم " بإضافة الجمع الغائب ..

عموماً .. لا أعتقد أنك تريدين كتابة قصة .. صحيح .. !!
إذا كنت ستنتظرين نهاية الأمسية .. قومي بتنقيح النص الذي سيتم وضعه قريباً بإذن الله وفق المطلوب منك , سيتوضح الأمر عندها .

[Claudia Recari]

صوت .. إن كنت تعنين " حضرت " و " أحضرت " ..
الفعلين يختلفان .. حضرت أعدت الشيء , وأحضرته جلبت الشيء ..

إذا أردت أن تكتبي ؛ فالأمر عائد إليك .. كذلك التنقيح ..
لكنك لست مخطئة في التكرار .. حد اعتقادي .

[أُمنيـآت]

صحيـح
هكذآ افضل
+ شُكراً ع الهــدية

متى تكــون آلنهآية ؟

[Claudia Recari]

أمامك حتى الغد إن شاء الله .

[أُنسٌ زَهَر]

شكرا لعملك الشاق كلاوديا ^^
هداياكم ستكون نهاية اليوم الخامس.. لربما غدا او بعدها على كل

بالتوفيق جميعا !

[prison of zero]

حسناً سأحاول ألا أقع بالفخ هذه المرة ^^

[جُلّسَانْ،♥]

اممممممم
بعد تفكير ..

وبناءً على طلب من فورست ..

أريدُ خوض غمار التجربة ..

لن أهتم بتكرار ولا خط أحمر ولا ما يحزنون ...

أريدُ أن أخربش فقط ... علّني أخرُج من دوامة أفكار تصدّع رأسي ..

هل أستطيع ؟
:بكاء:

[Claudia Recari]

إنها هديتي أنا ؛ لهذه الأمسية ..
انتظري قليلاً ؛ فلن تكوني مثل من ليس له من الطيب نصيب ..
<< إن فهمت شيئاً ؛ فأنت جدتي الحقيقية ..

[Claudia Recari]

جلسان العزيزة .. بالطبع تفعلين .. لكنك لا أستطيع عفيك من الخط الأحمر ..



أكتب أقصوصة عن فَتاةٍ تحاول أن تقنِع نفسها أنها لَيسَت بعمياء البَصَر > فكره غريبه !!

لست من كتبت هذا على فكرة .. الشرط الوحيد .. عدم التكرار ..
وإلا في فخ الخط الأحمر ستسقطين .

[الصوت الحالم]

صوت .. إن كنت تعنين " حضرت " و " أحضرت " ..
الفعلين يختلفان .. حضرت أعدت الشيء , وأحضرته جلبت الشيء ..

إذا أردت أن تكتبي ؛ فالأمر عائد إليك .. كذلك التنقيح ..
لكنك لست مخطئة في التكرار .. حد اعتقادي .


لا بل عنيتُ الفعل أحضرت << أحضرت الوعاء و أحضرت الممسحة
على كلٍ أفضّل أن أتابع بصمت و أكتفي بالتنقيح مثلا em_1f62c

[Forst Dark S]

شكرا لعملك الشاق كلاوديا ^^
هداياكم ستكون نهاية اليوم الخامس.. لربما غدا او بعدها على كل

بالتوفيق جميعا !
:e107: ما بك !
اليوم هو الخامس ، يبدو أنك حقا في حالة مريضة بشدة ، ارتاحي جيدا ، مع الأسف لم أشترك إلا بآخر يوم ، لكنك تعلميين السبب ..

[Claudia Recari]

بالمناسبة .. جدتي .. أتوقع أنني فوت طلباً ما , أو أن صاحبه لم يأتي بعد ..
أو ربما نسيت .. أممـ .. أرجح الخيار الأخير .

[Claudia Recari]

أمانتك جيدة .. حسناً .. عليك التنقيح .

[Forst Dark S]

جلسان العزيزة .. بالطبع تفعلين .. لكنك لا أستطيع عفيك من الخط الأحمر ..



أكتب أقصوصة عن فَتاةٍ تحاول أن تقنِع نفسها أنها لَيسَت بعمياء البَصَر > فكره غريبه !!

لست من كتبت هذا على فكرة .. الشرط الوحيد .. عدم التكرار ..
وإلا في فخ الخط الأحمر ستسقطين .


شريرة ! من أين لك منجم الأفكار هذا !
إنها فكرة رائعة لقصة ..
لما لم تعطيني مثلها ..

[جُلّسَانْ،♥]

جلسان العزيزة .. بالطبع تفعلين .. لكنك لا أستطيع عفيك من الخط الأحمر ..



أكتب أقصوصة عن فَتاةٍ تحاول أن تقنِع نفسها أنها لَيسَت بعمياء البَصَر > فكره غريبه !!

لست من كتبت هذا على فكرة .. الشرط الوحيد .. عدم التكرار ..
وإلا في فخ الخط الأحمر ستسقطين .


حاولي إجباري على كتابة قصة طويلة إذن :ضحكة:

امممممممممم
موضوع غريب
كنتُ أريده أكثر درامية ..
لكن لا بأس بالمحاولة ..
قد أتأخر .. >> سنفور بيفسبك :d

[أُمنيـآت]

إنها هديتي أنا ؛ لهذه الأمسية ..
انتظري قليلاً ؛ فلن تكوني مثل من ليس له من الطيب نصيب ..
<< إن فهمت شيئاً ؛ فأنت جدتي الحقيقية ..

*

من آلمعني بهذآ آلكلآم
انآ ؟

[Claudia Recari]

جدي .. لست أنا .. إنها أفكار جدتي العزيزة ..

جلسان .. سأبيت هنا كما يبدو ..

أمنيات .. كلا بل ليدي ..

[جُلّسَانْ،♥]

لا تقلقي
سأحاول كتابتها على موئل أفكاري (أرجوحتي)

سأعود بعد ساعة بالكثير ..

بإمكانكِ أن تأخذي غفوة :d

>>أخشى أن يخرج معي خاطرة وليس أقصوصة خخخ

[Claudia Recari]

لأننا استمتعنا اليوم , وعلى مدى الأسبوع الماضي ..

تناقشنا , وعبثنا بالخط الأحمر حتى اكتفينا ..

أناس تعلموا كيف يقتنصوا التكرار , وآخرون لم يدخلوا معنا إلا متأخراً ..
لكنّ هذا لا يعني عدم الاستفادة التي نالوها أيضاً ..

لهذا .. وجب أن نشكر صاحبة هذه الفكرة ..
والتي أراهن أنكم إذا طلبتم منها الكتابة بدون تكرار ؛ فلن تقدر ..

هذا يؤكد على أنها كانت تعمل لأجلنا طوال الأيام الفائتة , متجاهلة تدريب نفسها ..

هنيئاً لنا بتلك التي أهلمت حياتها من أجلنا نحن ..
وصحتها أيضاً .. رغم إلحاحي المستميت عليها , والجميع ..

تلك العضوة التي أتت بمجرد فكرة , ومن ثم تجرأت على التنفيذ ..

ليدي .. أو كما تعرفونها الآن ..

أُنسٌ زَهَر (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=772171)

وبعيداً عن كل هذا الحديث الذي يشكرها من أجل الفعالية ..

لي الحق في شكر " جدتي " العزيزة ..
التي ما توقفت قط عن إعطائي النصائح , وتشجيعي , وتحسين مزاجي - المتعكر - على الدوام ..
حتى , وهي لا تعرف بأنها فعلت أيّاً من هذا ..

لا زلت أحب عضوية ليدي , ولا بأس بتقبلي الآن لعضويتها الحالية ..

لكن .. إن كنت سأقول ذلك ؛ فليكن عن الاسم الذي كان أول ما أعرفه عنها ..
رغم أن الموضوع لن يفرق .. تعددت الأسماء , والشخص واحد ..

إنها ليدي .. هنيئاًُ لنا بك جدتي العزيزة ..

إن عبارات الشكر لا تكفيك .

[Claudia Recari]

لا بأس جلسان .. حتى الخواطر .. أحبها للغاية ..
إن لم أتواجد في الموعد اليوم ..
سأراها غداً ..

جدتي .. اعذري تأخيري .. لست مقتنعة بالتصميم الأبله للآن ..
عموماً .. آمل أن يعجبك ..

هل تريدي واحداً ؛ لذكرى مشاركتك الأولى معنا جلسان .. ؟!

[الصوت الحالم]

أنس زهر

أود أن أشكركِ أيضاً... قبل مشاركتي و إطلاعي على الفعالية من خلف الكواليس كنتُ أستمتع كثيراً
ثم بث فيّ ذلك روح الحماس لأشارك أيضاً و إن كنتُ قد تأخرت كثيرا
لكن أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي أبداً

كلوديا
شكراً لكِ أيضا فقد بذلتِ الكثير

و شكرا للجميع فمنكم جميعا قد استفدت
جزاكم الله خيرا
أسعدكم الله

[Claudia Recari]

الواقع .. لم أفعل شيئاً أبداً .. من فعل كل هذا هي ليدي ..
كل ما كنت أقوم به , وضع المطلوب على حسب ترتيب الأعضاء ..
وقد كتبته جدتي بأكمله أصلاً ..

من ثم شكركم يوجه إلى جدي العزيز ..
لا تعرفون كم قاسى مع هذه الفعالية , وكم سيقاسي مع الفعالية القادمة ..
لقد كنت أزعجه كل مرة بورطة جديدة هنا .. لست أحسن التصرف بالكامل ..
أخشى أن أقوم بشيء خاطئ , والأمر لا يعود إلي لاقبل بالخطأ ..

[Claudia Recari]

سأضع نص التنقيح الآن , وأخبركم بمهمتكم ..

جدي فورست .. هل لك أن تغير العنوان ؛ كي يرى الجميع الرد [ 3714 ] ؟!

[Claudia Recari]

الكاتبة :.white tea (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=767135)

فتحت عيني بتثاقل فأعماني شعاع ساطع متسلل من يميني، و بعد عدة رمشات علمت بأنه آت من نافذة بدت لي غير مألوفة..
"أين أنا؟ لا بل من أكون؟"
التفتّ يساراً لأتفحص المكان، فوجدت سيدة جميلة تنام على كرسي بجانبي..
مددت يدي نحوها، و أمسكت بطرف كمها الطويل لتستفيق بانتفاضة.. ثم نظرت إلي بعينين متسعتين و نهضت تنادي الأطباء بهلع، و كذلك اسم شخص مجهول..
شعرت بصداع فظيع حين اكتظ الجميع حولي، و دوار تبعه سواد معتم تلاشت معه ضوضاءهم..

و حين صحوت مرة أخرى، أسررت في نفسي "كنت في السيارة مع أمي قبل وقت قصير، متى عدنا إلى المنزل؟"
و حركت رأسي يميناً نحو جهاز كان يصدر طنينا مزعجا، تقف بجواره امرأة ترتدي البياض، و حين رأتني أسقطت لوحاً كانت تحمله بيدها اليسرى و أسرعت خارجة من الغرفة..
فانتبهت لتوي أنني في مكان غريب، و كأنها مشفى..
لحظتها تذكرت شيئا.. شاحنة مسرعة أمامنا، و دوي اصطدام عنيف..
تذكرت كذلك استيقاظي مسبقا قبل وهلة من الزمن..

أشحت بناظري إلى الباب فعادت و خلفها أربعة من الأطباء.. و جميعهم يناظرونني بطريقة أثارت حفيظتي.. فهممت برفع يدي لأتفحص جسدي.. لعلي شبح لكني لا أدري..
لكن شيئا فيّ اهتز و لم يتحرك، و كأن يديّ و ساقيّ تزنان أطنانا..
حاولت رفع رأسي فنجحت بصعوبة، لكنه أفلت مني و ارتطم على الوسادة التي كانت أسفله.. فاستسلمت للتعب الذي أمهكني رغم أني لم أفعل شيئا مجهدا.. و التفت ثاية نحوهم لأراهم يتناقشون بصوت خافت مختلسين عددا من النظرات نحوي..
سمعتهم يحصون عددا من السنين.. خمسة، عشرة.. لا، بل خمسة و عشرين..
ففتحت فمي لأطلق سؤالا ملحا، و كاد صوتي أن يخذلني هو الآخر.. لكنه صدر أخيرا عند محاولتي الثالثة..
"هل لأحد منكم أن يخبرني بالتفصيل ما حدث، و أين أنا الآن؟"
التزموا الصمت لوهلة، و استأنفوا تهامسهم لوقت قصير.. ثم تقدم أحدهم نحوي قائلا لي: هل تعلمين من أنت؟
أجبته "أجل، أنا ماريا ليجريد، ابنة السبع عشرة سنة"
رأي حسرة تعتلي وجهه، و ارتباكا ظهر ثم ما لبث أن أخفاه بوجه هادئ، ليقول لي: صحيح، أنت ماريا ليجريد، لكنك الآن في ثانية و الأربعين..
.
.
لكم أن تتخيلوا ما جرى بعد ذلك من صدمة نفسية، و إنكار لتلك الأقاويل..
فكيف أصدق ذلك، و أنا احتفلت بيوم ميلادي قبل عدد من الأسابيع..؟ و بدأت الاستعداد لخوض اختبارات القبول في كلية القانون منذ أيام قليلة..
ثم بدأت بالبكاء و النحيب حين رأيت انعكاسي في المرآة.. ليس ذلك و حسب، بل رفضت أخذ الدواء، و أضربت عن الطعام و الماء..
كنت يائسة.. و كنت أشعر بغربة لا مثيل لها..
فكل شيء حولي تغير، المدينة و شوارعها.. و أبناء حينا كذلك..
حتى منزلي تغير، بل لم أجده أصلا..
فقد علمت أن كلا والدي قد وافتهما المنية، و انتقل أمري حين كنت في غيبوبتي بين يدي أحد أقربائي.. الذي باع المنزل بما فيه، و أخذ أموال العائلة لنفسه ظننا منه بأني لن أستفيق..
بل هو أراد ذلك حين قام بتوقيع إقرار على فصل الأجهزة التي ساعدت –بعد الله- في الإبقاء على حياتي.. و بينما كانت الممرضة تهم لإطفاء الجهاز، استفقت لأعود مجددا إلى خط الحياة..
و ها أنا الآن و بعد مضي سنتين، كتبت لكم قصتي.. و سأخبركم بما فعلته للآن..
أخذت حقي من قريبي أخيرا، و أعدت بناء منزل مشابه لما كنت أراه في حلمي الجميل.. الذي أكون فيه شابة في السابعة عشرة من العمر، راقدة و رأسي في حجر أمي، بينما تقوم هي بمداعبة خصلات شعري البني الطويل..




انتهى

[Claudia Recari]

أولاً : أشكر العزيزة " وايت " ؛ لأنها تكبدت عناء كتابة هذه القصة .
وهي قصة أكثر من رائعة .. ممتنة لك عزيزتي .. حتى أن فكرتها مختلفة عن التشابه المقيت الذي وجد في قصص التنقيح السابقة .

ثانياً : المطلوب منكم .. تنقيح القصة بإيجاد التكرار , والأخطاء الإملائية , والنحوية ..
نعتمد على أمانتكم في عدم اللجوء إلى أي برنامج يساعد في الإملاء .

[white tea]

^
لا شكر على واجب كلوديا..
ثم إن القصص السابقة كانت رائعة.. أعجبتني بالفعل..

استمتعت في الكتابة..
لعل المنقحين يستمتعون تصحيحها.. :ضحكة:

بالطبع..

كانت فعالية رغم صعوبتها، و الرعب الذي بثه الخط الأحمر بنا.. ~> على الأقل أنا :صيني:
إلا أنها كانت ممتعة..
و أفادتني كثيرا..
أعني أنظروا إلى الإنجاز.. تخلصت أخيرا من التكرار في الأمسية الأخيرة.. :ضحكة:

فـ شكرا لك ليدي، و هنيئا لك هديتك الجميلة..
و شكرا لـ كلوديا و فورست كذلك..

فقد أتعبناكم معنا في تدقيق أقاصيصنا المجنونه.. :d

[Claudia Recari]

على العكس .. أقاصيصكم كانت من أفضل ما قرأت ..

الآن .. نعود إلى اقتراحي الماضي ..
لماذا لا يفتح كل منكم موضوعاً .. يحتوي اسم الفعالية على الهامش , ويضع فيه كل ما كتبه هنا .. ؟!
حرام أن تضيح حكايات كهذه من دون أن يستمتع بها إلا من يدخلوا إلى هنا فقط ..

[white tea]

اقتراح لطيف..
سأذهب للتنقيب عن أقاصيصي لأجمعها في موضوع عما قريب..

ربما تجدونه في الغد :d

[Claudia Recari]

ضعي هذه القصة معها , وإذا أردت أي مساعدة , أنا هنا ..

[جُلّسَانْ،♥]

على العكس .. أقاصيصكم كانت من أفضل ما قرأت ..

الآن .. نعود إلى اقتراحي الماضي ..
لماذا لا يفتح كل منكم موضوعاً .. يحتوي اسم الفعالية على الهامش , ويضع فيه كل ما كتبه هنا .. ؟!
حرام أن تضيح حكايات كهذه من دون أن يستمتع بها إلا من يدخلوا إلى هنا فقط ..

هذا كان اقتراحنا أنا وإيناس طوال االعام الذي عملنا فيه على هذا الملتقى ..
كان منا لمفترض أن يُنفّذ من قبل القائمين عليه بعد اعتماد أية فعالية هادفة ، لتكون مرجعاً لمن أراد الاستفادة ..
لا أدري لماذا لم يُنفّذ :موسوس:


بالمناسبة ..
أريدُ تذكاراً لمشاركتي الأولى ..
سئمتُ تسجيلَ الخروج ومراقبتكم تلعبون >> كنت أتصوّر دائمت في خانة الزوار :d

+
فرغتُ من أقصوصتي ..
سأضعها في الرد القادم :أوو:

[جُلّسَانْ،♥]

أقصوصتي :
_________

لستُ بِعَمياء ..
قلتُها مِراراً وسَأعيدُها تِكراراً ..
إنّي أستَمِعُ وأنا جالسةٌ في شُرفةِ غُرفتي للأصواتِ نَفسِها في كُلّ يوم ..
دبيبَ خُطواتُ المارّة ، الباعةُ المتجوّلون بعرباتهم ، أولادُ المدارِسِ في ذهابِهم وإيابِهم ، مواتيرُ سيّارات وحافلات ،
نساءٌ متسوّقات يتبارين مع التجارِ على أملِ تخفيض الأسعار ، رِجالٌ يَقضمون ساعاتِ أوقاتهم على طاولات المقاهي بأريحيّة
منسجمون بالاستماع لأغنياتِ أم كلثوم عبر أثير المذياع ،
عاملُ نظافةٍ يذرَعُ بمكنسَتِه الرصيفَ صباحاً ، عصافيرَ تُحلّق بلا كَلَل فتغدو خِماصاً وتروحُ بِطاناً ..
زنبقتي الحمراء في الحوض التي لا يعتريها ذبول ولا تصويح ..
والكثير من المشاهِد التي تتعامدُ إحداثيّاتُ زمانها ومكانها رأسياً مع إحداثيّ الصّوتِ في ذِهني ، لتتشكّلَ صورة لمدينتي المثالية في مُخيّلتي ..

لم أفقد بصري ، وأنا أرى كلّ شيءٍ جَميلٍ من حولي ، زاهٍ ، سعيدٍ..ينبضُ بالحياةِ والكَمال ..
بينما أنتم ، ما بَرحتُم تستهلكون عيونكم في كُلّ زاوية من مخيمنا الرديء .



>> قصيرةٌ جداً ...كتبتُها على عجل ، فلم أنقحها .. ولا أدري كم خطاً أحمر سأحصلُ عليه ..
المهم أنني شاركتُ بعد طول عناء ..

شُكراً لكم على هذه الفعالية و كل شيء ^^

تُصبحون على خيرٍ وسعادة..

جمعتكم مباركةٌ بإذن الله

سلاماتي :أوو:

[Claudia Recari]

سأعود للتعقيب عليك غداً بإذن الله جلسان ..
تذكارك في المرفقات .. أعرف أنه سيء ..
اعذريني .. كان على عجل ..

[white tea]

ضعي هذه القصة معها , وإذا أردت أي مساعدة , أنا هنا ..


حسنا.. :d

[Forst Dark S]

الواقع .. لم أفعل شيئاً أبداً .. من فعل كل هذا هي ليدي ..
كل ما كنت أقوم به , وضع المطلوب على حسب ترتيب الأعضاء ..
وقد كتبته جدتي بأكمله أصلاً ..

من ثم شكركم يوجه إلى جدي العزيز ..
لا تعرفون كم قاسى مع هذه الفعالية , وكم سيقاسي مع الفعالية القادمة ..
لقد كنت أزعجه كل مرة بورطة جديدة هنا .. لست أحسن التصرف بالكامل ..
أخشى أن أقوم بشيء خاطئ , والأمر لا يعود إلي لاقبل بالخطأ ..

1/ لم أفعل أبدا شيئا أكثر من الإرشاد والدعم الذي كان ضعيفا مع الأسف ، ولولا العوائق لكنت رأيت مستوى خدمة الشعلة ..
2/ لم أشعر أنك وضعت اسمي في لائحة خاصة بالتعذيب ، خاصة بعد رؤيتي هذا الرد !:em_1f610:
3/ لقد قمت بترتيب معظم الأمور مع الآنسة ليدي فوق ما تصورت ، ولم يكن الأمر سهلا لكنكما قمتما بفوق ما توقعته بكثير ..

4/ أخيرا وليس آخرا ، ذهبت لطوارئ حدثت ، سأضع القصة ولو في الفجر وارى صحتها غدا ، لن أنسحب ولو جروني جرا فورست لا ينسحب ..
+

هل يمكنك التوقف عن تسميتي بالجد ، طالما لا مصروف لك ، لا يمكن أن أكون جدك!

[الصوت الحالم]

فتحت عيني بتثاقل فأعماني شعاع ساطع متسلل من يميني، و بعد عدة رمشات علمت بأنه آت من نافذة بدت لي غير مألوفة..
"أين أنا؟ لا بل من أكون؟"
التفتّ يساراً لأتفحص المكان، فوجدت سيدة جميلة تنام على كرسي بجانبي..
مددت يدي نحوها، و أمسكت بطرف كمها الطويل لتستفيق بانتفاضة.. ثم نظرت إلي بعينين متسعتين و نهضت تنادي الأطباء بهلع، و كذلك اسم شخص مجهول..
شعرت بصداع فظيع حين اكتظ الجميع حولي، و دوار تبعه سواد معتم تلاشت معه ضوضاءهم(ضوضاؤهم)..

و حين صحوت مرة أخرى، أسررت في نفسي "كنت في السيارة مع أمي قبل وقت قصير، متى عدنا إلى المنزل؟"
و حركت رأسي يميناً نحو جهاز كان يصدر طنينا مزعجا، تقف بجواره امرأة ترتدي البياض، و حين رأتني أسقطت لوحاً كانت تحمله بيدها اليسرى و أسرعت خارجة من الغرفة..
فانتبهت لتوي أنني في مكان غريب، و كأنها مشفى..
لحظتها تذكرت شيئا.. شاحنة مسرعة أمامنا، و دوي اصطدام عنيف..
تذكرت كذلك استيقاظي مسبقا قبل وهلة من الزمن..

أشحت بناظري إلى الباب فعادت و خلفها أربعة من الأطباء.. و جميعهم يناظرونني بطريقة أثارت حفيظتي.. فهممت برفع يدي لأتفحص جسدي.. لعلي شبح لكني لا أدري..
لكن شيئا فيّ اهتز و لم يتحرك، و كأن يديّ و ساقيّ تزنان أطنانا..
حاولت رفع رأسي فنجحت بصعوبة، لكنه أفلت مني و ارتطم على الوسادة التي كانت أسفله.. فاستسلمت للتعب الذي أمهكني(أنهكني) رغم أني لم أفعل شيئا مجهدا.. و التفت ثاية(ثانية) نحوهم لأراهم يتناقشون بصوت خافت مختلسين عددا من النظرات نحوي..
سمعتهم يحصون عددا من السنين.. خمسة، عشرة.. لا، بل خمسة و عشرين..
ففتحت فمي لأطلق سؤالا ملحا، و كاد صوتي أن يخذلني هو الآخر.. لكنه صدر أخيرا عند محاولتي الثالثة..
"هل لأحد منكم أن يخبرني بالتفصيل ما حدث، و أين أنا الآن؟"
التزموا الصمت لوهلة، و استأنفوا تهامسهم لوقت قصير.. ثم تقدم أحدهم نحوي قائلا لي: هل تعلمين من أنت؟
أجبته "أجل، أنا ماريا ليجريد، ابنة السبع عشرة سنة"
رأي(رأيتُ) حسرة تعتلي وجهه، و ارتباكا ظهر ثم ما لبث أن أخفاه بوجه هادئ، ليقول لي: صحيح، أنت ماريا ليجريد، لكنك الآن في ثانية (الثانية) و الأربعين..
.
.
لكم أن تتخيلوا ما جرى بعد ذلك من صدمة نفسية، و إنكار لتلك الأقاويل..
فكيف أصدق ذلك، و أنا احتفلت بيوم ميلادي قبل عدد من الأسابيع..؟ و بدأت الاستعداد لخوض اختبارات القبول في كلية القانون منذ أيام قليلة..
ثم بدأت بالبكاء و النحيب حين رأيت انعكاسي في المرآة.. ليس ذلك و حسب، بل رفضت أخذ الدواء، و أضربت عن الطعام و الماء..
كنت يائسة.. و كنت أشعر بغربة لا مثيل لها..
فكل شيء حولي تغير، المدينة و شوارعها.. و أبناء حينا كذلك..
حتى منزلي تغير، بل لم أجده أصلا..
فقد علمت أن كلا والدي قد وافتهما المنية، و انتقل أمري حين كنت في غيبوبتي بين يدي أحد أقربائي.. الذي باع المنزل بما فيه، و أخذ أموال العائلة لنفسه ظننا (ظناً)منه بأني لن أستفيق..
بل هو أراد ذلك حين قام بتوقيع إقرار على فصل الأجهزة التي ساعدت –بعد الله- في الإبقاء على حياتي.. و بينما كانت الممرضة تهم لإطفاء(بإطفاء) الجهاز، استفقت لأعود مجددا إلى خط الحياة..
و ها أنا الآن و بعد مضي سنتين، كتبت لكم قصتي.. و سأخبركم بما فعلته للآن..
أخذت حقي من قريبي أخيرا، و أعدت بناء منزل مشابه لما كنت أراه في حلمي الجميل.. الذي أكون فيه شابة في السابعة عشرة من العمر، راقدة و رأسي في حجر أمي، بينما تقوم هي بمداعبة خصلات شعري البني الطويل..

مفتاح ألوان التنقيح نفسه
الأحمر : للتكرار
الأزرق: خطأ إملائيد
الأخضر: خطأ نحوي
البنفسجي: خطأ لغوي

[ديدا.]

هل حقاً انتهت الفعالية ؟ :بكاء:
خسارة كانت فعالية مفيدة بحق، لا بأس سأرى إن استطعت المشاركة في الفعالية الجديدة
استمتعت جداً بأقاصيص اليوم، جميلة. وكلوديا أعجبتني فكرتك لكني أتكاسل عن العودة لا أدري كم صفحة لكني سأفكر جدياً في الأمر.
ختام سعيد

[جثمان ابتسامة]

أجلس على حاسوبي كعادتي كل يوم، و أفتح ملف روايتي لأتقدم في الأحداث العالقة منذ شهر..
لكن، في اللحظة التي أرفع اصبعي بها أعلى لوحة المفاتيح، تدوي الضوضاء المزعجة حولي، و الأوامر اللانهائية تُطلب مني..
فيعتريني حنق و غضب، و يتبدل هدوئي إلى استثارة و انفعال..
"ما خطبهم؟ أيعلمون أني بأمس الحاجة إلى سكون تتدفق خلاله أفكاري، فيهرعون لإفساد ذلك.."
أشك أحيانا بأنهم عامدون.. و رغم كل هذا، أحاول الإتيان بسطر، لا بل جملة لأجل ذاتي..
فـ عزمي حاضر، نهاية قصتي أعلمها و هدفي الوصول إليها.. لذا أنا راضية حتى بكلمة واحدة، فقد تجر خلفها كثر..
.
"أه.. الصمت قائم الآن، فلأباشر الكتابة.."
.
ضربت حرف "الألف" بطرف سبابتي و تبعه "اللام"..
"جيد، أشعر أن انتقالي إلى عالمي الخاص بات وشيكا.."
أغلقت عيني استعدادا، ليعيدني صوت اصطدام كأس زجاجي على طاولة خشبية..
تنهدت بعمق..
"لا بأس، سأعيد الكرة"
.. صدقا بغيت..
و للأسف لم أستطع.. فطقوس الاستحضار أبت النجاح مرة أخرى..
كيف و الصخب بجانبي يزداد علواً..؟
"ليتكم تختفون.."
أسررتها بداخلي.. ثم تعوذت..
و تنفست الصعداء لأغلق جهازي موقنة باستحالة الإبداع وسط تلك المعمعة..
قائلة لشخصي.. "تم التأجيل للغد.. إن شاء الله"



^
أنا أصف حالي كل يوم..
و الآن أيضا.. :غول:

مللت الوقوع في التكرار حقا.. لا أعلم لِمَ لَم يمل هو مني ~> :ضحكة:


قرأتها مرارا و شعرت أن بها تكرارا ما.. لكن لم أجد شيئا،
أترك لكم التدقيق..




هههه أسعد الله قلبك .. تبدو مشابهة لقصتي
لكن بعض الأحيان رغبتي الكتابية تكون اقوى من كل شيء
فأستمر بالكتابة رغم انف الإزعاجات كلها و لا ابالي و ان كان بقربي بركان يوشك على الفوران !

[جثمان ابتسامة]

القصص كلها رائعة
ماشاء الله تبارك الله ..
لو وضعت كل منها في موضوع مستقل سأعقب عليها بإذن الله

لا اعلم اذا كانت هناك فعالية اخرى سأتابع ان شاء الله بدون مشاركة >> اصبحت اشعر ان الكلمة منحوسة :e403:

[prison of zero]

كم أعتذر على تأخري هذا , لكن ما إن كدتُ أضع الأقصوصة حتى...طق..فصل النت !!.
ليكن في علمكم أنني لم أنقحها , أو أراجعها حتى , لذلك أنا تحت الخط الأحمر من الأن > على اساس ما راح تنام إلا فوق الخط =="


نظراتُ قلقة وخائفة قد سكنت عينيها الواسعتين , تطلعت إلى كل ركنٍ من أركان وجهه , بدا لها محمراً والعرق يتصبب من جبينه..
انتبه هو أخيراً إلى من يتربّص به , التفت ببطء إليها وأول ما لاحظه هو تقارب حاجباها بطريقة أكّدت له على أنها تنوي إحداث كارثة بشرية هنا بعد لحظات !!..
أغلق باب الثلّاجة وحرّك قدميه للخارج علّه يهرب منها , ولكن هيهات أن يفعل هذا !..
تصلّب مكانه عندما وصل لمسامعه صوت احتكاك الكرسي ومن بعده نبرتها المرتجفة : توقف..
اقتربت منه بسرعة قبل أن يهمس في خلده باستياء : بدأنا ! .
وقفت أمامه وأخذت تتفرّسه دون أي رحمة أو شفقة , رفعت يدها التي استقرّت على جبينه , فشهقت بقوة أفزعته : آوه حرارتك مرتفعة !..
أبعد كفّها بهدوء مردفاً وهو يتجاوزها : إنني بخير, وعلى أحسن ما يرام , لاداعي لكل هذه الجلبة .
لم تكد قدمه تطأ أول درجة من السلم المؤدي للدور الثاني حتى سمع جملة شلّت حركته تماماً : أنـ...أنت عديم الإحساس !!..
أحس بأن خلايا أعصابه ستنفجر في أي لحظة الأن ! , بحق الإله لماذا عليها أن تكون حسّاسة لهذه الدرجة ؟..
أدارت جسدها باتجاهه : أنا قلقة عليك لحد الموت بـ..بينما أنت...أنت..
استطاعت أذنيه ان تلتقطا شهقاتها المتكررة , زفّر الهواء بقوة من رئتيه فرفع بصره للأعلى : ألهمني الصبر يارب !؟..
عاد إليها محاولاً محاولةً فاشلة أن يهدئها قائلاً بصوت هادئ مُتعب : حسناً أمي أرجوكِ توقفي عن البُكاء , سأفعل ما تريدين أو تطلبين , لكن فقط كفّي عن هذا..!
توقفت عن النحيب والشهيق للحظات , ثم تأملته قليلاً , لا تعلم ولكنها خائفة عليه لحدّ الموت .
أمسكت بيده وجرّته معها لغرفة الجلوس حيث جعلته يستلقي على الأريك رغماً عنه : لن تصعد للأعلى فهذا سيرهق !..
ابتسم بسخرية عندما خرجت من الغرفة , إنها تدقق على كل صغيرة وكبيرة بالأمور أجمع , أصبح هذا الأمر يخفيه فعلاً !!.
رجعت بعد وهلة من الزمن وبين كفيّها غطاء أبيض حريري خفيف , وضعته عليه جيداً ودون أن تترك بقعة من جسده إلا وقد غطّته , سمعها تقول بسرعة : سأجلب لك خافض
للحرارة , وسأتصل بالطبيب !!
رفع جزئه العلوي من جسده وكأن صعقة كهربائية مرّت بجسده , هتف بقوة : لا !!؟..لا يوجد ما يدعو لجلبه الأن , إنها مجرّد حرارة أمي !.
تقدّمت منه وأعادت جسده لوضعية الاستلقاء , همست له قرّب أذنه : يجب على الدكتور القدون لهنا والأن , لا أريد أن تكرر ما حدث قبل أشهر !..
أطبق الصمت على شفتيه ولم يعلّق على ما قالته , استقامت واقفة من مكانها وقد عاد القلق يتملّكها : حسناً سأذهب لجلب خافض الحرارة , لا تتحرك من مكانك ولا تصعد للطابق
الثاني , لن تذهب للجامعة غداً وإن لزم الأمر لمدة أسبوع , أي شيء تريده أنا حاضرة فأطلبه منّي , ستزداد حرارتك إن تحرّكت من مكانك..!!
ثم خرجت ذاهبةً للمطبخ بسرعة حتى لا تتأخر عليه..
أغمض عينيه بسكينةٍ , بعد أن مالت شفتيه بابتسامة عبّرت عن سعادته بما يلقيه من اهتمام..
رغم أنها تغضبه في أحيان , وقد تتلف خلايا عقله بسبب حساسيتها المفرطة...
لكنه بالطبع , سعيدٌ جداً لأن يحظى بمثل هذه المرأة الرائعة..

لم أستطع جعلها أطول من ذلك , آسفة ^^"

[Claudia Recari]

سأعود للتعقيب عليكم .. بعد ترتيب بعض الأمور ..

زيرو .. لا عليك عزيزتي .. تقنيّاً .. لقد ذهبت للنوم منذ زمن أصلاً ..

[Claudia Recari]

جلسان .. أتساءل عن سبب التعديل .. !!
وجيد أنكم قد فكرتم في هذا الأمر .. جدي .. لماذا لم تنفذوه .. !!
<< دعك منها ..

جدي .. أنا حفيدة طيبة للغاية , لماذا تقول هذا عني .. !!
على العكس جدي المتحمس .. لقد امتلأ ملفك , كما علبة الوارد لديك بتعليقاتي ..
في الواقع .. ليدي هي التي تعبت في الأمر .. بالنسبة لي اللهم تنفيذ التعليمات , والذي كان سهلاً إلى حد كبير ..
ولأول مرة في حياتي .. يا بشر .. كتبت قصة من دون تعقيد - أي نعم مجنونة - لكن .. صدقاً , لو أن أخي قرأ شيئاً من هنا قد يصاب بسكتة قلبية نتيجة عدم التصديق .
شارفنا على انتصاف الظهيرة ولا توجد أي قصة .

مع نفسك .. أنت جدي .. شئت , أم أبيت ..
<< على فكرة .. ستعتاد الأمر قريباً , كما حدث مع ليدي أيضاً .

صوت .. كما العادة .. استخراج ممتاز .. أدام الله هذه الهبة فيك ..

ديدا .. لا يزال هناك طلب لعضو .. تريدي التجربة .. !!
كنت أنوي القيام به .. لكن .. أممـ .. لنقل أنني ما إن بدأت الكتابة حتى تكاسلت عن إعادة القراءة ؛ فحذفت السطرين , وأغلقت الصفحة .
بالمناسبة .. أفكر في جمع النصوص الخاصة بفعالية " لا للتكرار " , والتي أضيف عليها " رعب كل بحار " ..
ثم أقوم بتحميلها هنا , وكل منكم يستلم الخاص به , وينشره في موضوع مستقل .. , أو أفعل أنا .. !!
أو أن نختصر الأمر , ونجمعها جميعاً في موضوع واحد مع اسم كل كاتب بترتيب كتابتها .. !!

لا أعرف لماذا .. جثمان , ووايت .. بالنسبة لي .. أحياناً أكتب رغم الازعاج , وأياحاً لا أطيق الهدوء , وأنا أكتب ..
وأحياناً لا أكتب إلا , وأنا نائمة .. الأخير مرجح أكثر .. أما الأول ؛ فإما منزعجة , أو مندمجة .. أما الثاني .. الموسيقى تصم الآذان .. بالي معها لثواني , ومن ثم اندماج سريع , وعقاب أسرع .. !!

هناك فعاليات بالبع جثمان - إن شاء الله - .. لا تقلقي ..
بإذن الله تشاركين معنا آن ذاك ..
<< لكنني التي يبدو أنني لن أشارك فيها .. !!

زيرو .. التكرار من الجملة الأولى .. لقد ملأ النص ..
وبعيداً عن هذا ..
ما كتبته تحفة فنية .. تلك المرأة تشبه أمي , ولكن بشكل مغاير ..
سابقاً , ماما كانت تبقى دائماً تخاف علي من نسمة الهواء , والآن .. تقول : أحسن , لم أعد أهتم .. ~ .
وعندما تمنعني التمشية في ساحة المنزل , وأقول لها : ألست لا تهتمين .. ؟! ~ .
تجيبني : فقط لا مزاج لي بأن أتذنب إلى جوارك .. ~ . بالمعنى لكلامها يعني .
لكن .. دعوني أمرض فقط .. هي لا تبرح الجوار تهتم بكل كبيرة , وصغيرة , وتقلق كثيراً أيضاً .
قصة رائعة بالفعل ..

الآن .. قومي بتنقيح النص ..

[prison of zero]

بالطبع هنالك تكرار , لو كنتُ سأنقح القصة لانتهت الفاعلية وأنا لم أنتهي !!..
آه كلوديا لقد أخجلتي تواضعي ^^ , لم أعتقد بتاتاً بأن القصة ستحوز على إعجابكِ , شكراً لكِ على كلماتكِ عزيزتي..
ههههه أمي عكس الاثنين تماماً !! , عندما أمر أبقى في الغرفة طوال الوقت في اليوم , وأمي لا أرى أي آثرٍ لها بتاتاً , إنها لا تزورني حتى!!..
...
سأذهب للتنقيح الأن..^^

[Claudia Recari]

لم أقل إلا حقّاً ..

[جُلّسَانْ،♥]

سأعود للتعقيب عليك غداً بإذن الله جلسان ..
تذكارك في المرفقات .. أعرف أنه سيء ..
اعذريني .. كان على عجل ..

أين التعقيب يا فتاة؟؟
حلمتُ بشارع عريضٍ لونه أحمر :d
أريحي أعصابي >> هذه التي كانت تقول لستُ مهتمة بخطوط ولا ما يحزنون :غياب:

سلمتِ على التذكار ^^

[prison of zero]

فتحت عيني بتثاقل فأعماني شعاع ساطع متسلل من يميني، و بعد عدة رمشات علمت بأنه آت من نافذة بدت لي غير مألوفة..
"أين أنا؟ لا بل من أكون؟"
التفتّ يساراً لأتفحص المكان، فوجدت سيدة جميلة تنام على كرسي بجانبي..
مددت يدي نحوها، و أمسكت بطرف كمها الطويل لتستفيق بانتفاضة.. ثم نظرت إلي بعينين متسعتين و نهضت تنادي الأطباء بهلع، و كذلك اسم شخص مجهول..
شعرت بصداع فظيع حين اكتظ الجميع حولي، و دوار تبعه سواد معتم تلاشت معه ضوضاءهم..

و حين صحوت مرة أخرى، أسررت في نفسي "كنت في السيارة مع أمي قبل وقت قصير، متى عدنا إلى المنزل؟"
و حركت رأسي يميناً نحو جهاز كان يصدر طنينا مزعجا، تقف بجواره امرأة ترتدي البياض، و حين رأتني أسقطت لوحاً كانت تحمله بيدها اليسرى و أسرعت خارجة من الغرفة..
فانتبهت لتوي أنني في مكان غريب، و كأنها مشفى..
لحظتها تذكرت شيئا.. شاحنة مسرعة أمامنا، و دوي اصطدام عنيف..
تذكرت كذلك استيقاظي مسبقا قبل وهلة من الزمن..

أشحت بناظري إلى الباب فعادت و خلفها أربعة من الأطباء.. و جميعهم يناظرونني بطريقة أثارت حفيظتي.. فهممت برفع يدي لأتفحص جسدي.. لعلي شبح لكني لا أدري..
لكن شيئا فيّ اهتز و لم يتحرك، و كأن يديّ و ساقيّ تزنان أطنانا..
حاولت رفع رأسي فنجحت بصعوبة، لكنه أفلت مني و ارتطم على الوسادة التي كانت أسفله.. فاستسلمت للتعب الذي أمهكني رغم أني لم أفعل شيئا مجهدا.. و التفت ثاية نحوهم لأراهم يتناقشون بصوت خافت مختلسين عددا من النظرات نحوي..
سمعتهم يحصون عددا من السنين.. خمسة، عشرة.. لا، بل خمسة و عشرين..
ففتحت فمي لأطلق سؤالا ملحا، و كاد صوتي أن يخذلني هو الآخر.. لكنه صدر أخيرا عند محاولتي الثالثة..
"هل لأحد منكم أن يخبرني بالتفصيل ما حدث، و أين أنا الآن؟"
التزموا الصمت لوهلة، و استأنفوا تهامسهم لوقت قصير.. ثم تقدم أحدهم نحوي قائلا لي: هل تعلمين من أنت؟
أجبته "أجل، أنا ماريا ليجريد، ابنة السبع عشرة سنة"
رأي حسرة تعتلي وجهه، و ارتباكا ظهر ثم ما لبث أن أخفاه بوجه هادئ، ليقول لي: صحيح، أنت ماريا ليجريد، لكنك الآن في ثانية و الأربعين..
.
.
لكم أن تتخيلوا ما جرى بعد ذلك من صدمة نفسية، و إنكار لتلك الأقاويل..
فكيف أصدق ذلك، و أنا احتفلت بيوم ميلادي قبل عدد من الأسابيع..؟ و بدأت الاستعداد لخوض اختبارات القبول في كلية القانون منذ أيام قليلة..
ثم بدأت بالبكاء و النحيب حين رأيت انعكاسي في المرآة.. ليس ذلك و حسب، بل رفضت أخذ الدواء، و أضربت عن الطعام و الماء..
كنت يائسة.. و كنت أشعر بغربة لا مثيل لها..
فكل شيء حولي تغير، المدينة و شوارعها.. و أبناء حينا كذلك..
حتى منزلي تغير، بل لم أجده أصلا..
فقد علمت أن كلا والدي قد وافتهما المنية، و انتقل أمري حين كنت في غيبوبتي بين يدي أحد أقربائي.. الذي باع المنزل بما فيه، و أخذ أموال العائلة لنفسه ظننا منه بأني لن أستفيق..
بل هو أراد ذلك حين قام بتوقيع إقرار على فصل الأجهزة التي ساعدت –بعد الله- في الإبقاء على حياتي.. و بينما كانت الممرضة تهم لإطفاء الجهاز، استفقت لأعود مجددا إلى خط الحياة..
و ها أنا الآن و بعد مضي سنتين، كتبت لكم قصتي.. و سأخبركم بما فعلته للآن..
أخذت حقي من قريبي أخيرا، و أعدت بناء منزل مشابه لما كنت أراه في حلمي الجميل.. الذي أكون فيه شابة في السابعة عشرة من العمر، راقدة و رأسي في حجر أمي، بينما تقوم هي بمداعبة خصلات شعري البني الطويل.

اللون الأحمر : التكرار .
اللون الأزرق : الأخطاء النحوية .
اللون البنفسجي : ستعرفون لاحقاً..
................
هذا ما اتسطعتُ تنقيحه فأرجو المعذرة لأنني لم أدقق في النص جيداً , كما أن الأخت الصوت الحالم قامت بالواجب كما أرى ما شاء الله..
أما عن الذي باللون البنفسجي [ رأيتُ انعكاسي في المرآة ] , عذراً منكِ أختي هل تقصدين هنا أن شكل الفتاة قد تغيّر ؟ , كيف ؟
على حد علمي فإن الذ يكون في غيبوبة يكون في حالة [ اللاوعي ] , لا يأكل أو يشرب أو يتحرك , أي أنه لا ينمو أصلاً !! , فكيف تغيّر شكلها كما أسلفتِ ؟
لأن الشخص ومنذ دخوله للغيبوبة يستيقظ منها كما دخلها تماماً..^^..
هل فهمتِ الأن ؟..
..............
أنا في انتظار المهمة التالية , مع أنني كتبتُ الكثير لكنه حذف للأسف =="..

[ديدا.]

ديدا .. لا يزال هناك طلب لعضو .. تريدي التجربة .. !!
كنت أنوي القيام به .. لكن .. أممـ .. لنقل أنني ما إن بدأت الكتابة حتى تكاسلت عن إعادة القراءة ؛ فحذفت السطرين , وأغلقت الصفحة .
بالمناسبة .. أفكر في جمع النصوص الخاصة بفعالية " لا للتكرار " , والتي أضيف عليها " رعب كل بحار " ..
ثم أقوم بتحميلها هنا , وكل منكم يستلم الخاص به , وينشره في موضوع مستقل .. , أو أفعل أنا .. !!
أو أن نختصر الأمر , ونجمعها جميعاً في موضوع واحد مع اسم كل كاتب بترتيب كتابتها .. !!


تجربة ماذا؟ لم أفهم
نفس الكسل
حسناً سأساعدك في جمعهم إن أردت ؟

[Claudia Recari]

العزيزة جلسان .. وصلتني اخبارية أنك تنتظرينني بـ " عصا " ..
آمل أنها ليست صحيحة .. !! التعقيب عائدة لأجله , وأيضاً .. صوت .. لم أنسى النقد ..

ديدا , ووايت .. سأقوم بجمع الأقاصيص , ونشرها في موضوع واحد باسم كل كاتب .. إذا أردتم معرفة من المقرر للأمر ؛ فهو عقل مدبر لكل خير .. << عقلي يعني من برأيكم .. !!

زيرو .. تنقيح جميل .. سأعود للتعقيب على جميعكم ..
فقط .. انتظروا حتى أنهي هذه البرامج , وأثبتها على النظام الجديد لحاسبي , والذي وضع قبل دقائق فقط .

[Claudia Recari]

ديدا .. تجربة لا للتكرار ..

[ديدا.]

يب يب أريد ::سعادة:: :أوو:

[Claudia Recari]

ديدا / طِفلٌ لا يعرف مَعنى فِقدان البصر ، يُجاهد على أن يُري عَجوزاً عمياء زَهرة ياسَمين بيضاء .. أكتب أقصوصة

لا للتكرار .

[ديدا.]

جاري العمل

[ديدا.]

الياسمين أحد الأشياء التي تمنت رنيم أن تملأ عينيها منها كما ملأت رائحة زيتها الزكية ذات يوم أنفها، حين كان خالد _زوجها الراحل_ يوماً ما يستخرجه منها. كان اشتياقها لرؤية البتلات البيضاء جزء من اشتياقها له، لذا تمتمت ذات مساء حين احتضنت الزهرة هامسة :
( أتمنى رؤيتك ).

لم يستطع باسم ذا الثلاث أعوام، فهم ما ترمي إليه النظرة الشاردة التي تبدو وكأنها لا ترى ما أمامها إلا حُزناً. لعلها طفولته التي فرضت عليه استغراب أي شعور عدا الفرحة برفقة الورود ما حمله على اقتحام شرفة العجوز رقيقة المظهر، ثم تحرير النبتة المضمومة لصدرها، ثم عرضها أمام عينيها وإخبارها بطفولة مُهذبة نافت فعله قبل قليل : (ضعيه أمام عينيك هكذا سيدتي) ثم أردف بحماسة : ( سترينها أفضل)
ابتسمت، تلمسته ثم جلست بقربه قائلة : ( لا أستطيع الرؤية ).
تعذر عليه الإدراك، فأمسك بالزهرة و استأذن العجوز قبل أن يلتقط يديها ويسحبها بلطف إلى بقعة مضيئة أكثر ثم سأل بحماسة بعد أن رفعها أمامها
مرة أخرى : ( و الآن ؟! )
هزت رأسها بلا فكشر ثم أخذ يحركها قريباً وبعيداً، ثم غير زاوية الرؤية فرجها يميناً يساراً وقطرياً لأعلى وأسفل، ثم سألها عن النظارة. كان يعرض حل تلو آخر حتى استنفذت جميعها في حين ظلت النتيجة واحدة وإن اختلفت ردات الفعل، المتدرجة بين الابتسام والقهقهة الخفيفة ثم الحركة المخيبة التي تاق لتغيرها.
أخيراً جلس عابساً، واستفسر بقلق : (ألا تستطيعين رؤيتها حقاً ؟!).
ردت بتفصيل : ( الأعمى لا يرى )
فانتفض فزعاً : ( أبداً ).
أكدت بهدوء : ( على الإطلاق ).
طغى عليه كآبة غريبة، أخرجها تلقائياً بالبكاء صارخاُ : ( هناك ألوان كثيرة كيف لا تبصرينها ؟! )
تنهدت عليها أن تهدئه وتفقهه يا لها من ليلة.

مللت من تدقيقها، أتمنى أن أنجو من الخط هذه المرة

[Claudia Recari]

ديدا .. من أول سطر لك " تملأ " , و " ملأت " .

جميعاً .. قادمة للتعليق عليكم الآن .

[ديدا.]

مرحبا بي تحت الخط الأحمر ::سعادة:: :تعجب: :فيس أبو شخطة:
أصلا الخط الأحمر جميل :)

[Claudia Recari]

جلسان .. من السطر الأول أيضاً يا فتاة ..
" قلتها " , و " سأقولها " .
ولكنها أقصوصة جميلة للغاية .. أعجبتني جدّاً .

زيرو .. سؤالك يوجه إلى " وايت " .
بالنسبة لي .. يذكرني الأمر بـ " سارة " ...
بعد كلامك خصيصاً .. إن كان أحدكم يعرف ذلك المسلسل ..
قصته عن طفلة دخلت في غيبوبة , وحتى كبرت ..
يئس الجميع منها , ووالدتها أصرت على بقائها في المشفى ..
حتى تمكن طبيب ما من معالجتها ..
أفاقت الفتاة .. لكن .. عقلها كان عقل طفلة ..
أي : نمت جسديّاً , ولكنّ العقل لم ينمو ...
وأما سؤالك عن المهمات التالية .. هل تريدين المزيد .. ؟!
عموماً .. الأصح .. فعاليات تالية , وهذه نقاشها مع جدي , والبقية .

صوت .. جزيت خيراً مرة أخرى ..
حتى أنت زيرو .. تدقيقكما جميل للغاية .