كالعادة أشاهد التلفاز ومارأيته ليس بعادي ولكنه أصبح عادة تعودنا عليها حتى نست قلوبنا الرحمة. ذاك الضعيف الذي ماتت أمه أمامه.يذرف الدمع بعينين يكاد الدمع أن يفجرهما من غزارته.يحمل أحقاداً على المحتل في صدره حتى يكاد أن يتشقق من ثقل تلك الأحقاد.ونحن نتابع تلك اللقطات يوميا كالفلم المكسيكي حتى ذهبت غيرتنا على إسلامنا وعروبتنا.وإذا انتهت نطقت أفواهنا ((حسبنا الله ونعم الوكيل))إلى متى سنصبر على هذا الظلم..إلا إذا كنا نرضى هذا أن يحدث لأعراضنا؟؟
(الإسلام منظمة إرهابية كبيرة)<<من أقوال أمريكــــــــــا
المفضلات