تمردنا على قوانين الفن الأدبي (مرة ) ....وجربنا اختلاس بعض الجواهر الأدبية من عظمائها ،
اقتحمنا عوالم الروايات والقصص بأبعاد ونظريات جديدة
قد استلهمناها من عاطفة شغفنا التي تعكس جمال أرواحنا ونقاوتها
أو حتى مشاكستها وجرأتها لتخلق من موهبتها نظرياتها الفريدة !! ...
و"لعل الأميرة المتردة" التي كانت تمارس نشاطاتها عكس مسار قوانين التيار الأدبي
والتي ظلت تحرضكم بالتخلص من القيود والقوانين الثابتة في هذا المجال لتطلقوا عنان ابتكاراتكم
قد عادت لتجرب نوعا آخر من الجلسات الأدبية ...جلسات "تحكمها قوانين والتزامات وثوابت ..وكلمة واحدة " تصدرها مطرقة القاضي ..."
..!!
المفضلات