صديقي ربما الضاحك بوجهي
ومن في السراء دعاني
و في الضراء مهند
ومن كان درعاً في غيابي
و ذاك الذي يشتري مجلسي
ويحرص على عدم جرحي أو مضايقتي
و من تعجبه جميع الثياب بدولابي
لا أنكر فضلهم كم هم رائعون !
ولكن بيننا وقت محدد قبل الغروب !
لذا
أخي , الحقيقي
هو من يرشدني بسم الأخوة إذا أخطأت
ولا يجعلني حجراً ليصعد ... !
و كانت يده اليمنى أطول من اليسرى
و أحب لي ما يحب لنفسه
وآثرني على ذاته
أقولها بكل فخر
هو
أخ لم تلده أمي
صديقي ليس أخي
وأخي ليس صديقي .
غداً بإذن الله
(( رحال من سطح القمر ))
بقلم : شموخ قــلــم
المفضلات