لا يعني اسم كازانوفا في هذا الفيلم ذاك العاشق اللي شغل العالم بغرامياته ..بل هو قاتل مختل ومضطرب غقليا يختطف النساء الجميلات الذكيات ويغتصبهم ويحبسهم في مكان غامض يشبه سراديب القصور القديمه ..واللي تحوال الهرب منهم فمصيرها الموت معلقه على جذع شجره
لكن عندما تختطف طالبه سوداء فاتنه يتغير الوضع ..فعمها الكس (مورغان فريمان) الطبيب النفسي والمحقق لدى الشرطه ذات صله مباشره بما حصل ...وتنضم اليه الطبيبه كايت (اشلي جود) التي نجحت سابقا في الهرب من سجن كازانوفا من غير ما يقبض عليها ...
الفيلم هذا صدر له من فتره جزء ثاني بعنوان "ALONG CAME A SPAIDER"
وهذه صور ..الفيلم ملون بس الصور ابيض و اسود
ولمشاهدة عرض للفيلم
هذا مالدي لليوم
دون كورليوني
المفضلات