الصفحة رقم 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 74
  1. #1

    التقرير المفصل والشامل للأنيمي elfen lied

    مرررررررررررررررررررررررررحبا
    أولا هذا هو تقريري الأول وأرجو أ، ينال الإعجاب
    ثانيا هذا الأنيمي حاز على المركز الرابع في تصنيف أفضل الأنيمي
    حسنا سأقوم في هذا التقرير بشرح أحداث الحلقات مفصلة كل حلقة على حدة
    واليوم سأقدم لكم أربعة حلقات مفصلة فأرجوا أن تخبروني برأيكم في هذه الحلقات
    والآن مع الحلقة الأولى
    عنوان هذه الحلقة (لقاء غير متوقع)
    تبدأ الحلقة الأولى بمكان شبه معتم كأنه مختبر أبحاث نرى على الأرض يد مقطوعة غارقة في الدماء وتكاد تتحرك بعدها نسمع صوت صرخات من أحد رجال الأمن وبعضهم نرى جسده يتفجر والببعض الآخر تتطاير رؤسهم في الهواء مفجرة عاصفة من الدماء ثم يصرخ أحد رجال الأمن قائلا (توقفي) لكن مفتاحا يخرج من جيبه ويطير في الهواء متجها نحو ذذلك الجسد الملفوف والذي وضع على رأسه قناعا حديديا ثم
    ثم تظهر لنا غرفة وهناك رجلا يشاهد ما يحدث
    ثم نعود من جديد لرجال الأمن الذين يصرخون وهم يرون زملائهم يتمزقون أمامهم
    بعد ذلك نشاهد فتاة تسير وعلى رأسها قناع حديدي وكلما تقدمت تناثرت الأجساد من حولها
    وعلى بعد بضعة أمتار وقف أربعة من رجال الأمن وأحدهم يقول لزملائه (لا تخافوا مادمنا على بعد مترين منها)
    لكن أحدهم يقول (يجب ألا يسقط شيء على الأرض)
    وما إن نطق بتلك العبارة حتى طار قلما كان على الأرض واخترق رأس زميلهم ثم بدأت باقي الأجساد تتفجر
    تتابع الفتاة سيرها وهي تنشد موسيقى لا تبدوا سيئة
    ثم تتمكن الفتاة من فتح البوابة
    ومن جانب آخر كانت هناك سكرتيرة قد وقفت في المطبخ مع العاملات وتطلب منهم أن تقدم هي القهوة بنفسها إلى رئيسها
    تحاول العاملات منعها من ذلك لكنها تصر وتقول بأنها لا تساعده أبدا
    تحاول جاهدة أن تصل بالقهوة دون أن تسقط منها
    لكنها تفقد توازنها وتسقط أرضا أمام الفتاة ذات القناع الحديدي
    وأمامهما وقف الرئيس وبرفقته مجموعة من رجال الأمن حاملين بنادقهم
    يصيح الرئيس بسكرتيرته أن تبتعد من هنا
    وقبل أن تدرك ما يحدث كان رأسها يطير في الهواء
    فصاح الرئيس برجال الأمن (افتحوا النار)
    تتوجه النيران نحو الفتاة ذات القناع التي نعلم بأن اسمها هو (لوسي)
    لكن لوسي ترفع جسد السكرتيرة الذي هو من دون رأس ليحجب عنها النيران
    وبعد قليل تتوقف النيران فيسأل الرئيس ما السبب فيجيبه أحدهم بأنهم يحتاجون إلى إعادة تحميل بنادقهم
    هنا يطير قلم في الهواء ويخترق رأس أحد رجال الأمن الواقف بجوار الرئيس لتسقطه صريعا
    وكأن لوسي توجه رسالة إلى الرئيس بأنه يمكنها قتله إن أرادت
    يندفع نحوها أحد رجال الأمن وقد بدا غاضبا وقبل أن يقترب منها يخرج قلبه من جسده ويسقط على أحد رجال الأمن
    ثم تتقدم لوسي في سيرها مخلفة أجسادا ممزقه
    يخرج الرئيس هاتفه ويأمر بإغلاق الأبواب المدرعة في وجه لوسي حتى لا تهرب خارج مركز الأبحاث أو هكذا أظنه أنا فأنا لا أعرف ما هو بالضبط
    تهبط الأبواب لتحجز لوسي داخل غرفة مربعة
    لكن أحدهم يفتح لها مخرجا إلى الخارج فتخرج منه لوسي
    يعلم الرئيس بأن هناك مخرجا قد هربت منه لوسي فيذهب مع أحد القناصين إلى مكان مرتفع لضربها ببندقية
    في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقة كانت لوسي تلتفت للخلف فأصابت الطلقة قناعها الحديدي بدلا من جسدها
    وتسقط لوسي من الجبل إلى المحيط (أظنه المحيط لأن اليابان لا تحاط ببحار)
    منعا للملل فما يحدث بعد ذلك أن هناك شابا جاء ‘لى هذ المدينة ليدرس في الجامعة فتعطيه ابنة خالته بيتا ليقيم فيه وقبل ذلك يصادفون لوسي على الشاطء
    وأظن أنها قد أصيبت بانفصام في الشخصية فقد أصبحت كالأطفال ولا تجيد إلا كلمة (نيه)
    لهذا سيطلق عليها الشب الذي يدعى (كوته) اسم (نيه)
    إذا نيه هو اسمها بالشخصية الطفولية
    و (لوسي) هو اسمها بشخصية القاتلة
    حين يراها كوته على الشاطئ يأخذها مع ابنة خالته إلى بيته الجديد فهم لا يستطيعون تركها وحدها
    لكن حين يرى كوته قرنيها الشبيهان بأذن القطة على رأسها تتراء أمامه ذكرى خاطفة وشخص يصيح بكلمة (كاذبة)
    نعلم بعد ذلك بأن كوته له أخت قد ماتت وأبيه أيضا
    يتذكر كوته أخته وأنها أهدته صدفة وردية في الماضي يمسك كوته الصدفة وينظر إليها بحزن
    (نيه) التي لا تفهم شيئا حين ترى (كوته) حزينا تظن أن الصدفة هي السبب فتقوم بكسرها
    يغضب كوته ويحاول ضربها لكن ابنة خالته تمسك به
    تشعر (نيه) بالحزن والغضب فتترك البيت وترحل باكية
    وهناك كان مركز الأبحاث قد استأجر قاتلا محترفا برفقة فريق من القتلة لقتل (لوسي)
    زعيم هذا الفريق له أخلاق سيئة فهو قاس إلى أبعد الحدود ولعل صفعة للنادلة من دون سبب أكد هذا كثيرا
    تنتهي الحلقة بتوجه القاتل وفريقه على متن الهليكوبتر إلى الشاطجء الذي ذهبت إليه (نيه) وهي تبكي)
    هنا تنتهي الحلقة الأولى
    والآن مع الحلقة الثانية بنفس هذا التفصيل
    عنوان هذه الحلقة هو (الإبادة)
    تبدأ الحلقة ب نيه التي تذهب إلى اشاطيء المحيط بحثا عن صدفة تقدمها ل كوتة بدلا من تلك التي حطمتها له
    وفي البيت يسمع كوتة طرقات على الباب وحين يفتحه يفاجيء برجلي شرطة
    يطلعونه على صورة ل لوسي ويسألونه إن كان قد رآها في الجوار
    يخبرهم كوته بأنه انتقل إلى السكن هنا حديثا
    ثم يسألهم كطوتة عما فعلته الفتاة فيصيح به أحد الرجلين قائلا (نحن هنا من يوجه الأسئلة)
    لكن الرجل العجوز يخبره برفق قائلا أنها فقط فتاة ضائعة
    ثم يعاود سؤال كوتة إن كان قد رآها أم لا
    يفكر كوتة للحظات ثم يجد نفسه يقول دون وعي منه أنه لا يعرفها
    بعد ذهاب الرجلان يخرج كوتة من البيت ذاهبا إلأى الشاطيء بحثا عن نيه
    حيث يتذكر كلام ابنة خالته يوكا بأن نيه ربما كسرت صدفة أخته لأنها رأت وجهه حزينا حين أمسك بها
    وربما توصل كوتة إلى أن نية ذهبت لتحضر له واحدة أخرى المهم أنه توجه أيضا نحو الشاطيء
    وعلى متن طائرة تقل فريق القتلة عابرة بهم البحر وقف قائد الفريق يشرح لرجاله تعليمات الأمان
    أوعليهم ألا يقتربوا من لوسي مسافة تقل عن مترين ثم حزرهم من أنها قد قتلت أكثر من عشرين رجلا خلال خمس دقائق
    شعر القاتل الذي هو ذا أخلاق سيئة بأن المهمة ستكون ممتعة له فهو يحب التحديات القوية
    كان الجو ليلا المطر ينهمر بشدة حين وقفت نيه على شاطيء البحر تبحث عن صدفة تقدمها ل كوته
    هناك يراها كوته فيسرع إليها
    في تلك الأثناء يصل القاتل وبرفقته جندي تحت إمرته كان الجدي كثير الأسئلة حتى إن القاتل كاد أن يقتله فهو عصبي المزاج
    وحين وصلا إلى كوته إقترب منه القاتل وأمره أن يبتعد
    لكن كوته رفض فضربه القاتل على رأسه ببندقيته
    وحين نهض كوته من جديد أخبره القاتل أنه سيقتل نيه وأن الخطوة الأولى هي سحب زناد البندقية والخطوة الثانيه هل التصويب على الرأس
    عندها فإن عقلها الصغير سيزين الشاطيء
    حاول كوتة الهرب جاذبا نيه معه لكن القاتل ضربه وأسقطه أرضا
    حمل الجندي والقاتل نيه معهما مبتعدين عن الشاطيء
    حاول جندي آخر أن يتحدث إلى القيادة ويخبرها بأنهم قبضوا على الهدف لكن القاتل ضربه وأسقطه مغمى عليه ثم قال
    (لم نحصل على المتعة بعد)
    بعدها ضرب نيه بالبندقية على وجهها وصاح بها (أنت قاتلة هي أريني شيء مما تستطيعين فعله لكنها حاولت الرجري بعيدا لكنها كانت تسقط على وجهها
    شعر القاتل بالملل فطلب من الجندي المرافق له أن يقتلها حاول الجندي أن يتهرب لكنه صاح به (هذا أمر)
    نظر الجندي إلى نيه وقال بأسف (أنا فقط أقوم بعملي) وقبل أن يوطلق رصاصته طارت يده في الهواء ناثرة الدماء في كل مكان بعدها طار رأسه أيضا
    نظر القاتل بدهشة إلى ما يحدث ثم أمسك بندقيته ووجها نحو لوسي وأطلق لكن رصاصاته كلها سقطت أمامها
    وبدأت تتقدم منه
    أخذ هو يتذكر تعليمات الأمان فابتعد عنها لكنه بدأت تقذفه ببعض الأشياء حولها أخشاب مراكب محطمة براميل حجارة لكنه تمكن من الإفلات ثم دار حولها صوب فوق خزان فوقها ليسقط محدثا انفجارا لكنه لوسي كانت قد ابتعدت
    نظر القاتل في المكان فرأى جثث كثيرة للجنود وبقرب إحدى الجثث كانت هناك قنبلة معلقة في حزام الجندي
    انتظر القاتل حتى تعبر لوسي من أمام الجندي ومن ثم يطلق عليها
    وفي اللحظة التي مرت فيها من جوار القنبلة خرج هو من مخبأه لكنه فوجيئ بأن لوسي توجه نحوه بندقيه فقال أن هذا ليس عدلا
    وبعد قليل نراه ممددا على الأرض وهي واقفة أمامه وتقول
    حين تنظر نيه غلى الصدفة تعود إليها شخصية نيه مرة أخرى وحين ترى القاتل في دمائه تشعر بالذعر فتهرب تاركة إياه
    لكن فتاة أخرى في العاشرة يبدوا عليها البؤس وأنه لا مأوى لها ترى القاتل فتذهب لتطلب له سيارة الإسعاف
    في المشفى يعالج كوته ويفيق ليسأل (أين أنا ) فتصيح به يوكا وتسأله من الذي فعل به هذا
    هنا يدخل إلا الغرفة رجل الشرطة العجوز وزميله العصبي
    حوار ممل يدور بينهم مفاده أن الرجل العجوز يخبر كوته بألا يسرف في الشراب وأن يحزر لأن هناك الكثيرين من قطاعي الطرق والعصابات في تلك المنطقة
    بعدها يعود كوته إلى بيته وهناك يجد نيه جالسة على الأرض أمام البيت بانتظاره ومعها الصدفة التي خرجت من أجلها
    وحين تقدمها إلى كوته يتأثر كثيرا ويضمها إليها
    هنا تنتهي الحلقة الثانية


  2. ...

  3. #2
    إليكم الحلقة الثالثة والأحداث المفصلة
    أعتبر هذه الحلقة من الحلقات المميزة فبعض الحقائق تبدأ بالتكشف

  4. #3
    آسف لهذا الخطأ لكن لنتابع
    عنوان هذه الحلقة
    (في جوهر الموضوع)
    بدأنا

    تبدأ الحلقة داخل مختبر الأبحاث داخل غرفة تسمى الغرفة رقم سبعه
    يدخل إلى الغرفة مدير مختبر الأبحاث ويقف أمام فتاة جسدها مغطى بالدماء
    أما الغريب أنها تناديه قائلة (بابا)
    ومن خلف الزجاج توقفت مساعدة المدير وطبيب آخر يراقبان ما يحدث
    تتعجب المساعدة من أن رقم سبعة تنادي المدير قائلة له (بابا*)

    حسنا هناك ملاحظة تقول أن رقم سبعة في اللغة اليابانية يعني (نانا) لهذا فهم يطلقون على الفتاة إسم نانا
    يخبر الطبيب المساعدة بأنهم يخدعون نانا بقصة أن المدير هو أباها لأن هذا يساعدها على الحياة وتحمل الإختبارات الصعبة والمؤلمة التي تخضع لها
    فهي تعيش وتتحمل الآلام وأقصى أمانيها أن تنظر إلى والدها
    نعود إلى المدير الذي يخبر نانا بأن عليها أن تقتل بعض البشر فترد عليه قائلا (لا أريد أن أقتل)
    فيخبرها أن من ستقتله ديناصور مثلها له قرنان
    لا أعرف لما يستخدمون مصطلح ديناصور
    تنظر له نانا بتعجب فيتابع هو قائلا (لقد تمكن من الهرب بنفسها)
    يخبرها أن عليها في أقصىكل الأحوال أن تقتلها أو تحضرها
    توافق نانا على طلب المدير قائلة له (هل تزعجك .. إذا سأقتلها حتى لا تزعجك )
    يخرج المدير ويخبرهم بأن الرقم سبعة جاهزة غدا لتبدأ مهمتها
    سأتجاوز ما يحدث لكوته فهو يصاب بالحمى ثم يشفى ولا أدري لما أمرضوه مادام سيشفى سريعا ربما كان هذا منطقيا لأنه تبلل كثيرا بماء المطر ليلة الأمس لا يهم كثيرا
    موقف طريق حين يطلب كوته من نيه أن تحضر له الماء فإنها تحضر له حزاء !!
    تعود يوكا إلى بيت كوته وتقرر الإقامة معه ثم تذكره بيوم الإحتفال حين كان يساعدها على قطع الأوراق لعمل نماذج حيوانية صغيرة لكنه لا يذكر ويخبرها بأن والده وأخته ماتا في حادث في ذلك اليوم لكنه لا يستطيع تذكر هذا اليوم جيدا
    نذهب إلى غرفة في مشفى حيث تمدد رجل على فراش ويده ووعينيه محاطان مشاش أبيض بالطبع هذا هو القاتل الذي أصيب على يد لوسي في الحلقة السابثة
    بجواره يقف المدير أعني مدير مركز الأبحاث حسنا
    يخبره المدير بأن عليه أن يجري عملية تجعله غير قادر على الإخصاب أعني تجعله عقيما
    يصيح به القاتل ويخبره بأنه غبي ويقل له هل تريد أن تجعلني كالقطة
    لم أفهم معنى التشبيه تماما
    يخبره المدير بأن هذا من أجل البشرية فيصيح به القاتل ما شأن البشرية بي
    وفي غرفة شبه مظلمة إلا من بعض الشاشات التي عرض عليها هياكل بشرية ذات جماجم لها قرون كأنها أذان قطة
    دداخل الغرفة يقف المدير وبرفقته القاتل ويشرح له كل ما يحدث
    يخبره المدير بأن هناك طفرة في الجنس البشرية أو في بعض الجينات البشرية أدت إلى ظهور نوع من البشر قيختلف عن الإنسان بأن أذناه تنمو فوق الصدغ كما أنها عريضة قليلا عن الأذن العادية ويوضح له بأن هناك طفرات كثيرة تحدث في الجنس البشري لكنها تنقرض سريعا لأنها لا تملك القدرة على التكاثر
    أما تلك الطفرة التي يواجهونها الآن فلديها القدرة على التكاثر ليس هذا فحسب بل إن لديها القدرة على نقل جيناتها إلأى الأناس العاديين من خلال لمسهم بأحد أزرعها
    يعني أن من تلمسه تلك الأزرع فإنه سينجب طفلا يشبه لوسي في صفاتها
    ويخبره بخطروة هذا الجنس على البشرية وبقدرته العالية على القتل والتدمير
    في منزل كوته تصل الفتاة التي ساعدت القاتل في نهاية الحلقة السابقة وتحمل بيدها مظلة تخص كوته
    يخشى كوته من أنها قد تكون قد علمت أو رأت نيه بالأمس
    وبينما هم يناقشون الأمر تكون نيه في الغرفة الأخرى تسير على الأرضية المبللة فيختل توازنها وتسقط على رأسها
    عندها تظهر فيها شخصية لوسي
    يسرع كوته والآخرين إلأيها لكنها تقف مديرة ظهرها لهم
    يقترب منها كوته ويسألها هل هي بخير
    تنظر إليه غاضبة وتمد أذرعها إليه وقبل أن تلمسه الأزرع
    تتراءا أمامها ذكرى طفل صغير يصيح بها (أوقفي هذا الآن)
    فتتوقف من فورها وتغادر البيت فيقول كوته موجها حديثه إلأى يوكا لا تقلقي فقد عادت بالأمس وحدها وستعود قريبا المهم أنها تخفي قرنيها بتلك القبعةتتعجب الفتاة التي تتدعي ماي من كلمة قرنان فتقول يوكا (لا شيء لاشيء) وتضحك
    وخارج مختبر الأبحاث وقف المدير ومساعدته ومعهما نانا
    قال المدير لنانا أن عليها أن تحضر لوسي أو تقتلها ثم أضاف قائلا
    (لو شعرت بالخطر فاهربي بعيدا)
    فترد نانا قائلة (سأقوم بما طلبته مني ثم أعود إليك لتربت على رأسي)
    ثم تنظر إليه بحرج وتقول (أريد أن أطلب منك طلبا)
    ثم تنظر إلى رابطة عنقه وتقول (طالما أردت الحصول عليها)
    يقوم المدير بفكها من عنقه وتقديمها لها فتفرح نانا بها كثيرا
    ثم تذهب للبحث عن نيه بعد أن تقوم بربط رابطة العنق حول أذنيها
    تنتهيب الحلقة بعثور نانا على لوسي فتقترب منها نانا وتقول (كنت تعلمين أنني قادمة)
    ثم تضيف قائلة (أتيت لأعيدك إلى البيت)
    تنظر لها لوسي ثم تنتهي الحلقة

  5. #4
    والآن مع الحلقة الرابعة والمواجهة الدامية بين نانا ولوسي
    عنوان هذه الحلقة التصادم
    وإليكم الأحداث
    تبدأ الحلقة بنانا واقفة أمام لوسي وتخبرها بأنها أتت لتحضرها إلى البيتثم تسألها نانا ألن تحاولي قتلي
    فترد لوسي قائلة (أنا لم أقتل أي أحد من قبل)
    بالطبع كانت لوسي تقصد أنها لم تقتل أحدا من نفس نوعها
    تترك لوسي نانا ووتبتعد ذاهبة عنها لكن نانا تلحقها وتقول (علي أن أحضرك إلى البيت فإن لم أفعل)
    وقبل أن تكمل نانا حديثها قامت لوسي بضربها ضربة أطاحت بها أرضا ومن ثم هددتها بالقتل
    تشعر نانا بغضب شديد وتقوم بمحاولة ضرب لوسي لكن لوسي تقفز قليلا للخلف حتى لا تصيبها أذرع نانا
    أما المفاجأة التي تتلقاها لوسي هي أن أيدي نانا اتطاعت أن تطيح بها على الرغم من بعد المسافة بينهما وبدا واضحا تفوق نانا على لوسي في تلك اللحظة لإذ كانت ضربة نانا قوية بحيث أطاحت بلوسي بعيدا
    وقفت نانا أمام لوسي ووجهت أياديها نحو رقبة لوسي

    وفي منزل كوتة جلست يوكا حزينة وتقول بحزن موجهة كلامها إلى كوتة
    (نيه نيه نيه فقط نيه ألا تحبني مثلها
    يدور بينهما حوار ممل سببه غيرة يوكا من نيه لكنها مع ذلك لا تكرهها أبدا فهي فتاة طيبة
    ينتهي الحوار بينهما بأن تركض يوكا حزينة خارج المنزل بعد أن توجه لكمة إلى وجه كوتة !!!
    ثم تتذكر يوكا ما حدث بعد يوم الإحتفال حيث يذهب كوته إلى المشفى من إثر صدمته بموت أخته وأبيه
    وبهذا فقد طال الفراق بينهما كثيرا والآن حين عثرت عليه لم تتجد ذلك الحب الذي انتظرته طويلا
    وهناك في ساحة المعركة تحاول لوسي أن تقاوم يد نانا التي تعتصر رقبتها من دون فائدة
    تخبرها نانا بأنها لو كانت جادة لقضي عليها قبل ذلك بكثير
    وبينما نانا تتكلم كانت لوسي قد وجدت الحل فقامت برفع الحجارة وأعمدة البيوت المنهارة مسبقا وقذفها تجاه نانا
    لكن نانا تبتعد وتوجه لها لكمة
    وفي شوارع المدينة تسير ماي برفقة كلبها الصغير متوجهة نحو متجر صغير
    ثم تحدثت مع صاحبة المتجر التي أعطتها بقايا طعام من عندها
    ثم تسألها البائعة عن هذا الكلب الصغير الجشه الذي يأكل كثيرا تشعر ماي بالخجل فلا تجيب
    فهي تتقاسم الطعام مع كلبها حيث تعيش متشردة في الأزقة لا أهل لها ولا بيت
    وحين تخرج ماي من الزقاق الذي يقع فيع المحل تفاجيء ب يوكا فتبتعد عنها سريعا وهيس تقول وداعا ربما شعرت بالخجل من أن تعلم يوكا شيئا بخصوص الطعام الذي تقاسمه مع كلبها
    تستمر المعركة بين لوسي ونانا
    حيث تقول نانا (ألن تعودي معي إلى البيت ألم تدركي بأنك لن تستطيعي هزمي بتلك الأزرع القصيرة)
    لكن لوسي تبتسم بخبث وتقوم بقذف بقايا البنايات المحطمة تجاه نانا التي تهرب بعيدا
    تنهض نانا وتقول بأنها تعتقد بأن لوسي أقوى منها
    ربما هذا يعني أن لوسي يمكنها من خلال أذرعها أن تحمل أشياء لا تستطيع نانا أن تعملها
    تستمر لوسي بقذف أطلال البيوت تجاه نانا لكن نانا تقفز عاليا في الهواء فتتبعها لوسي وتوجه لها لكمة في بطنها مسقطة لإياها أرضا من فورها
    تقف الإثنتان في مواجهة بعضهما البعض فتقوم نانا بتثبيت قدم لوسي إلى الأرض من خلال أزرعها
    في تلك اللحظة كانت السيطرة الكاملة لنانا وأصبح الفوز قريبا منها لكن
    لكن في تلك اللحظة تصل ماي إلى مكان المعركة وتصيح بهما (أوقفا هذا القتال)
    فتقترب نانا منها صارخة (ابتعدي من هنا)
    هنا كانت قد اقتربت كثيرا من نانا وفقدت سيطرتها
    انتهزت لوسي تلك الفرصة وقامت يقطع أصابع يد نانا ثم قدمها اليسرى
    صرخت ماي فقامت لوسي بقذفها بعيدا ثم تقوم يتمزيق قدم نانا اليمنى
    ونانا تصيح بها (لا تفعلي لا تفعلي)
    لكنلوسيتمزق يدها الأخرى حيث مزقت أطراف نانا الأربعة
    بعد أم مزقت لوسيب أطراف نانا الأربعة تقول لها (لا تقلقي سينتهي كل شيء الآن)
    لكن طلقة تمر بجوار أذنها وعلى بعد أمتار يقول أحد الجنود لقد مرت الطلقة بالقرب منها ولنم تصبها أعد المحاولة
    لكنه يتوقف حين يرى المدير يقترب من ساحة المعركة
    وحين ترى نانا المدير يقترب تقول باكية
    (آسفة بابا لقد اتسخت رابطة عنقك)
    يضمها المدير إليه ثم يلتفت إلى لوسي ويقول (لن أسامحك أبدا)
    ثم يقترب منها ويصفعها على وجهها بعدها تهرب لوسي بعيدا
    بعدها يضم نانا إليه التي تقول
    (أنا لست مفيدة لبابا لست مفيدة أنا آسفة بابا أريد أنا أساعدك لكني لم أستطع أسفه بابا آسفة)
    ثم تتساقط الدموع في عينيه فيقول المدير (يكفي لا تتكلمي أكثر)
    تتذكر يوكا كلام صاحبة المتجر حين قالت أن ماي تأتي إليها كل يوم بذات الملابس وتأخذ منها بقايا الطعام وأن حارس المتجر يعتقد بأن ماي طفلة متشردة من دون بيت
    تستنتج يوكا بأن هذا هو السبب الذي جعل ماي تتحدق إلى كوتة ليخرجها من المستشفى حين عالجوها هناك
    ينما تفكر يوكا في أمر ماي تفاجيء ب نيه تركض نحوها وهي تبكي وتحتضنها فتطلب يوكا منها ألا تغادر البيت مرة أخرى من تلقاء نفسها حتى لا تضل الطريق كما حدث الآن
    ثم ترى جرح في يدها فتقوم بربط قطعة قماش على الجرح
    حين يخرج كوته ماي من المشفي يسألها لماذا طلبت منهم أن يتصلوا به فتقول له أنها آسفة وأنها ستدفع له أتعاب المشفى فيما بعد عندها تصدر معتدتها صوتا يدل على الجوع فتقول (أنا آسفه آسفه)
    فيقول كوته (لا عليك هيا بنا نتناول الطعام في بيتي)
    حين يصل كوته برفقة ماي إلى البيت يتعجب من أن الأضواء مشتعله ثم يفاجيء ب يوكا و نيه داخل المنزل
    حين تشاهد ماي نيه تظن لوهله أنها لوسي تلك القاتلة التي هاجمتها صباحا
    لكن حين ترى عينيها البريئتين تظن نفسها كانت تحلم فقط
    تقدم يوكا طعام العشاء ويجلس الأربعة حول مائدة الطعام
    تتناول ماي الطعام وتشعر بسعادة كبيرة وتقول (إنه لذيذ طعام لذيذ))
    تشعر يوكا بالسعادة لهذا المديح وحين يحاول كوته مدح طعامها تصده وتوبخه
    لكن ماي تتابع مدحها للطعام
    وبينما ماي تأخذ حمكاما تخبر يوكا كوته بقصة ماي وأنها تأكل قشور الخبز وأن لا بيت لها
    يخبرها بأن عليهما أن يخبرا الشرطة لكنه يعود ويقل بأنه لا يثق بالشرطة
    ثم يتابع قائلا (سأخبركبما حدث على الشاطيء فيما بعد)
    ثم يقرران ابقاء ماي حسنا هناك شيء
    الشخص الذي أقول عنه دائما بأنه المدير سأقول عنه الآن كوراما
    لأن اسمه هو كوراما
    والرجل الذي سأطلق عليه الآن المدير هو الرجل الكبير أقصد مدير المدير السابق أو لنقل بأنه رئيس مختبر الأبحاث
    والآن يقف كوراما أمام المدير الذي يطلب من كوراما أن يقتل رقم سبعة قاصدا نانا
    ثم يوضح له بأن الديكلونيس
    الذي يفقد أطرافة لا قيمة له
    حسنا يرمزون إلى لوسي ومثيلاتها باسم ديكلونيس
    بعد أن ينصرف كوراما تصل إلى المدير مكالمة هاتفية من ابنه الطبيب وهو يعمل في مختبر الأبحاث ويطلب منه المزيد من المال حتي يكمل أبحاثه حوللللل التجارب الخاصة بالديكلونيس
    ويبدوا أن هذا هو السبب الذي جعل المدير يرفض معالجة نانا ويأمر بقتلها
    بعد أن ينهي إبن المدير مكالمته يتحدث مع طبية أخرى يبدوا أنها مساعدته تخبره بأنها قد أنهت اللقاح الذي يقي من إصابات الديكلونيس
    بعدها يمزق ابن المدير صورة للوسي مستخدما قاطعا وهو يقول (أين أنت يا لوسي) (أنت لي)
    ويبدوا أنها يخطط ليجري تجاربه عليها
    وداخل غرفة صغيرة تمددت نانا على فراش والشرائط البيضاء تحيط بجسدها كله ووقف إلى جانبها كوراما و شيكاوارا مساعدته حيث قالت شيكاوارا (هذا آخر ما يمكننا فعله لها)
    لكن كوراما يقول بأنه يود أن يفعل هذا بنفسه ثم يتناول منها الحقنة
    تبدأ أغنية حزينة تتعالى شيئا فشيئا
    تبتسم تبتسم نانا ابتسامة حزينة وكوراما يمسح على وجهها بيده
    ثم يخبرها قائلا (سيكون الأمر مؤلما لكن أرجو أن تتحملي
    تتكلم نانا ببطء قائلة سأتحمل
    تتعالى الأنشودة الحزينة في حين يرتجف جسد شيكوراوا لا أعرف كيف أنطق اسمها لكني أعني مساعدو كوراما
    يبدوا على كوراما التأثر الشديد وبدا واضحا أن يعاني وهو يحاول حبس دموعه
    وصوت نانا يقول (أشعر بالنعاس)
    وتتعالى الأنشودة الألمانية من جديد أنشودة لييد
    انتهت الحلقة أراكم في الحلقة القادمة

  6. #5

  7. #6
    تسلم اخوي باري بس انا ما احب الانيميشن المقرف

    @__@ يد تطير وتنقطع راس ويخرج قلب *__*

    على العموم مشكور

    ليس المهم عدد مشاركاتي...ولكن الأهم تاريخ الإشتراك



  8. #7
    مرررررررررررررررحبا من جديد
    والآن مع الحلقة الخامسة
    عنوان هذه الحلقة (استقبال)
    تبدأ الحلقة ب(يوكا) وهي تركض داخل المنزل وبيدها ورقة بيضاء وتنادي على (كوتة)
    وقد كتب على الورقة رسالة من (ماي) تقول فيها
    ((( آسفة لكل ما سببته لكم من متاعب ... لقد كان الطعام لذيذا ...متأكدة من أنني قد أزعجتكم ... بالتأكيد يوما ما سأدفع لك تكاليف المشفى التي أدين لكم بها ... آسفه لأنني ذهبت دون قول وداعا *ماي* )))
    في تلك الأثناء وقفت (نيه) بجوار الساعة القديمة المعطلة في منزل (كوتة) وأخذت تعبس بها
    في حين كان (كوتة) بجوار (يوكا) يقرأ رسالة (ماي)
    قالت (يوكا) -(عندما استيقظت كانت قد ذهبت)
    رد (كوتة) -(أظن أن لديها أسبابها)
    تابعت (يوكا) -(قل ماذا سنفعل)
    فكر (كوتة) قليلا ثم قال -(ربما علينا أن نتبنى *ماي*)
    تعجبت (يوكا) في حين كانت ((نيه) ماتزال تعبث بالساعة المعطلة
    ثم تابع (كوتة) قائلا -(لا يمكننا تركها وحيدة هكذا ... أنت أيضا قلقة عليها)
    في النهاية يتفق الإثنان على تبنيها ويبدآن بالبحث عنها
    وقبل أن يخرجا من البيت يقترب (كوتة) من (نيه) ويخبرها بأن تلك الساعة ليست لعبة على الرغم من أنها خربة ولا تعمل
    يذهب الثلاثة للبحث عن (ماي) ويتوجهون إلى بائعة الخبز للسؤال عنها ، لكنها تخبرهم بأن (ماي) لم تأتي إليها هذا اليوم ، لتأخذ فتات الخبز كما كانت تفعل ، لكنها تخبرهم بأن اليوم هو عيد ملادها وأنها ستصبح في الرابعة عشر ، ثم تعطيهم كعكة صغيرة ليقدموها لها .
    أما (ماي) فقد وقفت على شاطيء البحر حزينة تتذكر لماذا تركت بيتها ورحلت
    ((هذا هو أبيك الجديد)) قالتها أمها وهي تقدم لها زوجها
    لن أخوض في هذا لكن زوج أمها كان فاسد الأخلاق وحين تخبر أمها بهذا تصفعها على وجهها وحين تضيق ذرعا بزوج أبيها تصيح به بأنها لن تفعل هذا مرة أخرى ثم تخرج باكية وتقرر ألا تعود لهذا البيت بعد اليوم ، ثم توجهت نحو البحر وقررت الإنتحار ، لكنها تعدل عن هذا حين تعثر على كلب صغير وحيد مثلها ، فتضمه إليها وتبكي ويصبحا صديقين .
    وبعد أن انتهت من تذكر تلك الأحداث وقفت على شاطيء البحر حيث كانت الشمس تغرب عاكسة ضوئها الأحمر على المكان ، وقفت (ماي) تحتضن كلبها في حنان وتتطلع إلى منظر الغروب وتخبره بأن أناس طيبون في هذا العالم ولو أن كل الناس كذلك .
    لكن فجأة تقترب منها شابة وتصيح (جيمس ... جيمس ... ، أخيرا عثرت عليك)
    ثم تأخذ الكلب من بين يدي (ماي) ودون أن تلتفت لها تحتضن القلب وتقول له -(لقد بحثت عنك طويلا) ثم تأخذ الكلب وتبتعد دون أن تلتفت إلى (ماي) .
    تقترب منها (ماي) وتقول بصوت متقطع (أهو لك)
    تنظر لها الشابة وتقول بغرور -(أجل هذا صحيح)
    تبدوا (ماي) كأم فقدت رضيعها وتتقطع أنفاسها حابسة دموعها وهي تقول -(أيمكنني ... أن آتي لرؤيته بين الحين والآخر)
    تنظر لها الشابة باشمئزاز وتقول -(بهذه الملابس المتسخة ... لا أظن ذلك ) .
    ثم تصيح بها بقسوة وتقول -(لا بد أنك تمزحين) ، ثم تبتعد
    تقف (ماي) وحيدة حابسة دموعها وتقول -(هذا أفضل لك ) ثم لا تلبث أن تفقد نفسها فتأخذ في البكاء وتقول -(هذا أفضبل لك ... يمكنك أن تأكل الطعام اللذيذ كلما أردت) تم تجلس على الأرض وتبكي بشدة .
    وبعد قليل يحل الليل ومعه تتساقط الأمطار الغزيرة فتحتمي كوته بين القوارب المحطمة على الشاطيء -المكان الذي اعتادت على النوم فيه دائما- ، ثم تحدث نفسها قائلة -(اليوم هو عيد ميلادي .. لو أن كلبي معي لأخبرته أنني الآن في الرابعة عشر ) ، أخذت تبكي وهي تقول بأنها لن تبكي بعد الآن لكنها كانت تبكي ، ثم بدأت تشعر بالبرد الشديد ، بعد قليل يعثر عليها شرطي فيسألها عما تفعله هنا ، تتلعثم في الكلام ولا تعرف بما تجيب ، لكن (كوتة) و(يوكا) و(نيه) يظهرون لها ، ويخبر (كوتة) الشرطي بأن (ماي) فرد من الأسرة وأنهم سيصطحبونها معهم إلى البيت ، تسير (ماي) معهم إلى البيت وتسألهم قائلة -(لماذا بحثتم عني) .
    يخبرها (كوتة) بأن عليها أن تسرع الآن حتى لا تصاب بالبرد .
    وفي البيت يخبرها (كوتة) و (يوكا) بأنها تستطيع البقاء في البيت كما تريد ، وأنهما لا يريدان معرفة سبب تركها لمنزلها فهذا شيء يخصها وحدها .
    تتعجب (ماي) من طيبتهما ، لكن (يوكا) تخرج الكعكة وتقدمها لها ويتمنون لها عاما سعيدا
    ثم تصل (نيه) وبيدها طبق من الأرز وتقدمه إلى (ماي) ، لأن (نيه) حين أكلت الأرز ظنت أنه أفضل شيء في العالم لهذا فقد صنعته لتقدمه إلى (ماي) .
    تتأثر (ماي) بهذا كثيرا وتبكي قائلة -(أنا لا أستحثق كل هذا ... أنا فقط أسبب المشكلات للآخرين) .
    في اليوم التالي تذهب ترتدي (ماي) ملابس جديدة وتذهب إلى المدرسة بعد أن قام (كوتة) بتبنيها من أمها التي وافقت من فورها على طلب (كوتة) .
    بعدها يذهب (كوتة) و (يوكا) إلى الجامعه ويصطحبان معهما (نيه) التي تصر على مرافقتهما
    يخبراها أن تتوقف عن قول (نيه) وأن تقول (نعم) فقط هذا إن أرادت أن تتحدث ، بالطبع ألبسوها قبعة حتى لا تظهر الأذن الشبيهة بأذن القطة أعلى رأسها .
    داخل قاعة المحاضرات دخل الدكتور (كاكوزاوا) الذي لم يكن سوى ابن مدير مركز الأبحاث ، والذي يبحث عن (لوسي) لغرض في نفسه .
    وحين يرى (نيه) يدرك بأنها (لوسي) ويأمر (كوتة) و(يوكا) بالمثول أمام مكتبه .
    وداخل مكتبه أخذ يؤنب (كوتة) على أنه حين عثر على (نيه) لم يسلمها إلى الشرطة بل أخذها إلى بيته ، ويخبره بأن (نيه) هي أخته الصغرى وأن اسمها الحقيقي هو (لوسي) وأنها أصيبت بحادث ففقدت ذاكرتها ولم تعد تستطيع الكلام .
    ثم يخبر (كاكوزاوا) (كوته) بأنه ارتكب جرما كبيرا إذ خطف فتاة قاصر ووضعها في بيته ، ثم يطلب منه أن يرحل وأنه سيسامحه لحسن النية فقط .
    يخرج كوته من المكتب حزينا في حالة تشبه حالة (ماي) في بداية الحلقة ، لكن (نيه) تصرخ بالكلمة التي تعرفها وهي (نيه) وتحاول التشبث بملابس (كوتة) الذي لا يلتفت لها بل يتقدم ، تصرخ (نيه) بشدة لكن الدكتور (كاكوزاو) يمسك بها حتى لا تركض فتصيح (نيه) لأول مرة وتقول (كوتة.... كوتة) كانت مفاجئة أن نطقت باسم (كوتة) الذي حاولت (يوكا) في الماضي أن تعلمه لها لكنها لم تستجب لذلك ، لكن قواها تخور وتسقط أرضا وتلحق (يوكا) ب (كوتة) خارج الجامعة .
    يقوم الدكتور (كاكوزاوا) بتخدير (نيه) ، في حين يعود (كوتة) برفقة (يوكا) إلى المنزل ويخبرا (ماي) بما حدث .
    بعد أن قام الدكتور (كاكوزاوا) بتخدير (لوسي) يقترب منها وهو يقول -(أنا لست مثل أبي) لكنها تفيق فجأة .
    يصيح الدكتور لها -(لماذا لست نائمة) ، فترد قائلة -(لقد نام نصفي الآخر) تقصد (نيه)
    تنظر له (لوسي) بعينيها المرعبتين -تختلف تلك النظرة كثيرا عن نظرة -نيه- البريئة
    ثم تسأله -(من أنت)
    يجيب قائلا -(لا تفعلي أنا في جانبك فقد ساعدتك على الهرب)
    ثم يخبرها أنه وأبيه من نفس النوع (ديكلونيس)
    ثم يقوم بنزع القناع ليظهر له رأس لها قرنان كرويان صغيران من الأعلى
    ثم يخبرها بأنه لا ينوي القضاء على ال(ديكلونيس) مثل أبيه
    ويخبرها برغبته بالتكاثر معها والقضاء على الجنس البشري لكنها ترد عليه بأن تطيح برقبته
    الآن انتهت الحلقة الخامسة
    مع تحياتي ... وإلى اللقاء في الحلقة السادسة خلال الساعات القادمة

  9. #8
    مشكورين على الحلقات الرائعة


    للأنيمي elfen lied وشكرا

  10. #9
    مرررررررررررررررررررررررررحبا من جديد
    والآن موعد الحلقة السادسة
    عنوان هذه الحلقة (إحساس داخلي)
    تبدأ الحلقة داخل مشفى مركز الأبحاث حيث تمت معالجة القاتل الذي حاول قتل (لوسي) في الحلقة الثانية
    بدأت عيناه تتحسن واستطاع الرؤية بهما ، وتم تركيب يد صناعية له تستطيع تحمل الأوزان حتى خمسون كيلو جراما
    وأول شيء فعله القاتل هو أن قام بلكم الطبيب المعالج له على وجهه ليختبر قبضته الصناعية ، بعدها قفز من النافذة وابتعد وهو يمني نفسه بالعثور على بندقية فقد قرر قتل (لوسي) بأي ثمن .
    في هذه الأثناء قرر (كوتة) العودة إلى الدكتور (كاكوزاوا) لرؤية (نيه) لأنه يشعر بالقلق عليه ، ويرفض أن تصحبه (يوكا)
    حين يصل (كوتة) إلى مكتب الدكتور (كاكوزاوا) لا يجد هناك سوى مساعدته ، وحين يسألها عن الدكتور (كاكوزاوا) تطلب منه أن يرافقها إلى القبو فلديه معمل خاص هناك .
    وفي الطريق إلى القبو تسأله المساعدة قائلة -(لماذا تريد الدكتور)
    فيخبرها (كوتة) بما حصل ، وأنه قلق على الفتاة ، تخبره المساعده بأنه أحمق لأن الدكتور ليس له أخوات.
    في تلك الأثناء بعد أن هربت (لوسي) من الدكتور بدأت تشعر بأن الأيادي القاطعة لها لم تعد كما يجب حتى إنها تقتل فتاة في الطريق ثم تقول لنفسها -(ليست جيدة) ، ماتت الفتاة من دون قطرة دم حيث تقوم (لوسي) بإدخال قاطعها داخل عقل الضحية وتقوم بقطع الوعاء الدموي داخل المخ .
    وداخل القبو يسأل (كوتة) المساعدة عن ماهية أبحاث الدكتور فتجيبه قائلة -(تتعلق أبحاثه بمرض غريب يسبب ظهور قرنين على الرأس) ، يصيح (كوتة) -(هيه) ، تفزع المساعدة فتسأله -(ما الأمر) ، فيجيب قائلا -(لا شيء) .
    تتابع المساعدة قائلة -(إنه يطرو علاجا للقضاء على هذا المرض) ، يتكلم (كوتة) قائلا -(أظن أن لدي فكرة عن هذا المرض) ، -ولا أعرف لما قال هذا - حتى إن المساعدة تتجاهله وتقول -(إنه مرض معدي بشدة ، ويجب عمل حجر صحي للمرضى ... نظرا لسرعة انتقال المرض) .
    يفتش (كوتة المساعدة داخل القبو حتى يعثروا على حجرة مظلمة وحبن يدخلا إليها تصطدم قدم المساعدة برأس الدكتور فتقول باشمئزاز -(ما هذه الرأس الصلعاء) -طبعا الدكتور كان يرتدي قناعا ويخفي رأسه الصلهعاء والقرنان- ، ولم تلبث أن أدركت أن هذه هي رأس الدكتور مفصولة عن جسده .
    تقول المساعدة برعب -(هذا أحد أنواع القتل ... ربما كانت لا تزال هنا) ، ثم تتابع -(ربما هربت من هنا) .
    -لا أعرف إلى أي مدى كوتة غبي فهو لا يدرك عن أي شيء تتحدث المساعدة ، فقط يدرك أن نيه هربت -
    ثم يسأل المساعدة -(لماذا يملك الدكتور قرنان) ، فتصرخ المساعدة في وجهه قائلة -(ما هذا الجحيم ... أيفترض لي أن أعلم) ، تقول الممرضة -(الحجر الصحي والقتل) -ولا أفهم ما المقصود بتلك العبارة) .
    لكن المساعدة تتابع قائلة -(إن لم ترغب ... فستموت بتلك الطريقة) - لا أفهم هل تعني بأن كوتة مصاب بالمرض أم لا -
    ثم تستطرد -(لكن لماذا يملك الدكتور قرنان) .
    تتراء أمام (كوتة) مشهد لفتاة صغيرة تقف على بركة من الدماء ثم يقول (نيه) ثم يمسك رأسه التي تؤلمه بشدة للحظات . -طبعا كوتة لا يذكر شيئا عن طفولته بسبب الحادث الذي ماتت فيه أخته وأبيه - .
    تنظر له المساعدة قائلة -(إذهب للبيت ... سأعتني بكل شيء هنا) ، ثم تتابع -(لا يجب أن يطورت طالب في كل هذه المتاعب) ، ثم تقول بحزم -(من فضلك اذهب إلى البيت ... ولا تخبر أي شخص بما رأيته هنا) ، وبعد أن يغادر تلتفت المساعدة بغموض وتقول هامسة -(هل فهم حقا..) !! . ثم تخرج هاتفها النقال وتقول -(قبل أن أخبر الشرطة .. علي أن أتصل بذاك المكان) .
    يصل (كوتة) إلى البيت مكتئبا ، يخبرها كوتة بأنه لم يجد (نيه) أو الدكتور لكنه لا يذكر لها شيئا عن مقتله ، ثم يخبرها بأنه متعب وأنه ذاهب إلى النوم قليلا .
    وداخل غرفة مكتب مدير مركز الأبحاث وقف خلف مكتبه مديرا ظهره ل (كوراما) -كانت غرفة المكتب كبيرة كأنها بهو فندق ولا أدري لما كل هذه المساحو لأن الغرفة فارغة تماما إلا من مكتب في المنتصف - .
    قال المدير -(إذا لقد مات ولدي) ، فرد (كوراما) قائلا -(لقد وصلنا هذا التقرير ... قبل قليل ) .
    ثم يقول المدير -(طريقة قتل تجعلنا لا نشك إلا في لوسي) ، ثم يلتفت إلى (كوراما) ويقول بصوت مخيف -(ماذا فعلت حتى الآن بشأن لوسي) ، فيجيب (كوراما) قائلا -(بعد قتالها مع رقم سبعة -نانا- ماذزلنا نبحث عنها في الأماكن المحيطة بتلك المنطقة.. لكننا لم نتمكن من العثور عليها بعد) ، يرد المدير قائلا -(هذا يعني أن السيلبت مهم جدا لك) -حسنا السيلبت هو التمثال الذي ذكر في أنشودة لييد - أنا لم أحضر أوبرا ألمانية من قبل ولا أعرف ما هو هذا التمثال ولا أي شيء - .
    لكن (كوراما يتجاهله قائلا -(لقد قمنا بكل الترتيبات) ، فيقول المدير -(لا أدري عدد المرات التي قلت فيها بأن قواطعها لن تلبث أن تصبح غير فعالة ضد البشر ... لكن من يولد بعدوى من الديكلونيس سيصبحوا قتلة خطيرون لهذا علينا أن نقتلهم حتى لا يتكاثروا) - تلك العبارة الأخيرة لم يقلها المدير الآن بل تذكرها كوراما أثناء الحديث -
    أما المدير فقد قال الآن -(لا ترتكب أي خطأ كوراما .. ولا تجعل موضوع البحث أمر ثانوي) ، ثم انصرف (كوراما) والمدير يقول -(ماهذا التهريج) .
    في الخارج يلتقي (كوراما) بمساعدته (شيكوارا) التي تسير معه ثم تسأله عن رغبتها في سؤاله عن عائلته ، يتذكر (كوراما) امراءة حامل ورضيع صغير لا نرى إلى نصفه السفلي ، ثم يجيب عليها قائلا -(ابنتي قد ماتت .. لقد قتلتها بيدي ... وقد انتحرت زوجتي حين رأت هذا ، هل هناك شيء آخر تودين معرفته) ، وحينتجيب ب (لا ) يتركها ويبتعد .
    في منزل (كوتة) يقرر (كوتة) مع (يوكا) الذهاب للبحث عن (نيه) في حين تذهب (ماي) إلى المدرسة .
    وفي طريق (ماي) إلى المدرسة تلمح على الشاطيء القاتل -ذاك الذي حاول قتل لوسي في الحلقة الثانية وأنقذته ماي حين عثرت عليه على الشاطيء غارقا في دماءه - .
    تقترب (ماي) من القاتل وتقول -(لقد عوفيت تماما) ، ينظر القاتل إليها ويتذكرها ويقول -(لقد تم انقاذي على يد طفلة صغيرة) ، فتقول (ماي) -(لقد شوفيت يدك ..حمدا لله) ، يخطو منها خطوة ويقول -(وماذا تريدين الآن) ، ثم يتابع قائلا -(قاعدتي تقول ... ألا أكون مدينا بشيء إلى أحد خاصة إذا كانت طفلة مزعجة مثلك) ، ثم يخرج ورقة ويعطيها رقم هاتفه ويقول -(اتصلي بي إن وقعت في مأزق وسأقتل من يزعجك) ، ثم يلتفت عنها ويبتعد وهو يسألها -(هل رأيت فتاة لها قرنان بالقرب من هنا ، تجيبه (ماي) بحسن نيه -(هل تقصد -نيه) ، يفقد القاتل صوابه فيقترب منه ويرفعها من ملابسها قائلا بقسوة -(أخبريني أين هي) تشعر (ماي) بأنه قد يكون خطرا على (نيه) فتقول -(لا أعرف لقد شاهدها أخي بالقرب من المدرسة) ، يصفعها القاتل بقسوة حتى إن الدماء تسيل من شفتيها ويقول -(أتظنين أنني غبي .. تقولين أن اسمها نيه قم تقولين بأن أخاك هو الذي رآها .. سأقتلك أولا إن لم تخبريني) ، عندها تخرج (ماي) الورقة التي أعطاها لها وتقول له -(أنا في مأزق الآن هيا ساعدني) ، حسنا باختصار ينتهي الأمر عند ذلك ويبتعد وهو يصيح بها -(لا تريني وجهك بعد اليوم) .
    وبينما يبجث (كوتة) و (يوكا) عن (نيه) ، تراهما (لوسي) ثمن تتراء أمامها مشهد طفل صغير والدماء على وجهه ويصيح -(أوقفي هذا الآن) ، فتبتعد عنهما لكن (كوتة) يلمحها فيصيح بها - (نيه) ، ثم يمسك بها ويقول -(ماذا تفعلين) ، تزيح يده بقسوة وتقول بصوت مخيف -(ماذا تريد الآن) يتعجبا منها فهي لا تستطيع الكلام ، فيقول (كوتة) -(هل عادت إليك ذاكرتك) ، حين تقو (يوكا) بامساك يد (كوتة) وتقول -(لا بأس) تقوم (لوسي) بدفعها بعيدا) يقترب منها (كوتة) ويقول -(كان عليك أن تكوني حذره فالأرض مبلله) فتقول (يوكا) -(لم أنزلق لقد دفعني شيء ما) ، فيرد (كوتة) وهو يوقفها -(لا بأس .. لا تبكي) ويقوم بالمسح على رأسها ، فتتراء أمام (لوسي) رؤية طفل يمسح على رأس طفلة صغيرة ثم تلتفت ذاهبة والدموع في عينيها وتقول بحزن (كوتة) ، -(يصيح بها (كوتة) -(إلى أين تذهبين) ، فترد -(إلى البيت) ، فيقول -(ليس لديك بيت) ، فتتذكر (لوسي) مختبر الأبحاث فتقول -(سأصنع بيتي .. لقد تذكرت كل شيء .. لا شيء أفعله معك) .
    يمسك بها (كوتة) ويقول -(بيت الطلبة الخشبي الذي أقيم فيه أصبح بيتك الآن) ، تتأثر (لوسي) وتتجمع الدموع في عينيها وتقول -(كوتة ... لم أفعل حقا .... لم أفعل ...أي شيء جيد لأبقى إلى جانبك) ثم تأخذ في البكاء ، فيقول (كوتة) -(عماذا تتحدثين) ، تتقدم منهما (يوكا ) وتقول -(نيه تبكي) فتقول (لوسي) باكية -(لأنني ... منذ ثمانية أعوام .... ) ثم تتذكر طفلا يصرخ وتقول koutas ) ، تقول (يوكا) -(عما تتحدثان) ، لكن فجأة تختفي شخصية (لوسي) وتظهر (نيه) التي تصيح بسعادة -(كوتة عانقني) ، ثم يذهب الثلاثة إلى البيت .
    وعلى شاطيء البحر تتوقف مركبة ويفتح بابها لتخرج منها (نانا) التي لم تمت وحين يفتح باب المركبة نسمع صوت (كوراما) مسجلة وهو يخبر (نانا) بأنه رفض قتلها وقد عالجها ووضع لها أطراف صناعية بدت كاللحقيقية وأن عليها أن تعيش بمفردها الآن وأنه يوما ما قد يتمكن من احضارها ووضع لها في الحقيبة الكثير من المال لتتمكن من العيش .
    لكن فجأة يظهر لها القاتل ويوجه ناحيتها مسدسه ويقول -(من الأفضل أن تجيبي عن أسئلتي) .
    انتهت الحلقة
    أراكم في الحلقة السابعة

  11. #10
    مشكووور أخوي على هالجهد الرائع ^_^
    شكلك تعبت واايد على هالتقرير
    يعطيك ألف عافية أخوي^^
    attachment
    مشكووره Cagalli على المعايده الرووعهredface

  12. #11

    f9f693c866

    نرى جسده يتفجر والببعض الآخر تتطاير رؤسهم في الهواء مفجرة عاصفة من الدماء
    لكنها تفقد توازنها وتسقط أرضا أمام الفتاة ذات القناع الحديدي
    وأمامهما وقف الرئيس وبرفقته مجموعة من رجال الأمن حاملين بنادقهم
    يصيح الرئيس بسكرتيرته أن تبتعد من هنا
    وقبل أن تدرك ما يحدث كان رأسها يطير في الهواء
    انتهزت لوسي تلك الفرصة وقامت يقطع أصابع يد نانا ثم قدمها اليسرى
    صرخت ماي فقامت لوسي بقذفها بعيدا ثم تقوم يتمزيق قدم نانا اليمنى
    ونانا تصيح بها (لا تفعلي لا تفعلي)
    انمي دموي بكل ما للكلمه من معنى *_____*

    شكرا جزيلا اخوي باري

    على التقرير

    cecb534740

    *_________*
    عفواً .. اذا كان لديكم اي استفسار خاص بقسم التوون بشكل عام والمانجا توون بشكل خاص برجاء وضعه
    هنـا وسيتم تجاهل اي رسائل من هذا النوع

  13. #12
    مرررررررررررررررررررررحبا من جديد
    والآن حان موعد الحلقة السابعة
    عنوان هذه الحلقة (المواجهة)
    الآن تقف (نانا) على الشاطيء ، وأمامها وقف القاتل موجها إليها مسدسه ويصيح بها -(والآن أجيبيني)
    ثم يتابع سؤاله قائلا -(ماهية هذان القرنان) ، لكن (نانا) تتجاهله قائلة -(حتى لو ملكت مئة منهم فلن تستطيع هزمي)
    يتعجب القاتل منها ، لكن (نانا) تتابع قائلة -(أخبرني بابا أن أكون فتاة جيد... لذلك لن أقتلك)
    يضحك القاتل ساخرا ويقول -(لن تستطيعي أن تتحركي وسلاحي موجها إلى رأسك ... لا شك في هذا)
    ثم يسألها -(أنت معها .. أليس كذلك) ، تتجاهله (نانا) وتبدأ في الإبتعاد ، لكنه يصيح بها -(كفاك استخفافا بي) ، ثم يطلق النار عليها فتسقط أرضا بعنف - أظنه كان يستخدم مسدسا من نوع ديجليت فصدمته قوية - تسقط (نانا) أرضا وهي تقول -(إنها ثقيلة) ، فيخبرها القاتل قائلا -(إنها طلقة تنجستين عيار 50)
    ثم يقف على مسافة قريبة ويوجه نحوها مسدسه قائلا -(الآن تستطيع طلقتي أن تسحقك.. فمدى أذرعك لن تصل إلي)
    خرج (كوتة) من بيته حاملا الطعام ليقدمه لكلب (ماي) المسمى (وانتا) فوجد (نيه) تركض وتلعب سعيدة معه فأخبرها ألا تبتعد كثيرا ، في حين كانت (يوكا) و (ماي) في المطبخ تعدان الطعام .
    و(ماي) تقول -(أمر رائع أن تعود نيه إلينا) ، فترد (يوكا) قائلة -(بالطبع سعيدة بعودتها ، لكن ....) ، لكنها تتوقف حين تسمع صوت (كوتة) يصيح -(نيه ماذا تفعلين) ، ترتجف (يوكا) غضبا وهي تسمع صوت (نيه) و (كوتة) يضحكان و(كوتة) يقول لها (لا .. لا ... هذا خطر) ، لكنها تنظر إلى (ماي) الشاردة وتسألها -(ما لأمر) ، فترد (ماي) قائلة -(لا شيء) ، ويبدوا أنها كانت تفكر في لقائها مع القاتل على الشاطيء ، تظن (يوكا) أنها قلقة من فرضها المدرسي فتقول لها -(اذهبي وادرسي .. وأنا سأقوم بالطبخ وحدي) ، تنظر لها (ماي) وتقول -(أريد المساعدة .. لذا أرجوك دعيني أساعدك)
    تبتسم (يوكا) وتقول -(مادمتي تريدين فلا بأس) ، فتقول (ماي) -(جيد فأنا عضوة في هذا البيت) ، تستمع (يوكا) من جديد إلى ضحكات (نيه) و (كوتا) فتقول -(ألا يفترض من بقية الأعضاء تقديم المساعدة أيضا) ، وحين تترك (يوكا) المطبخ تفكر (ماي) قائلة -(أظن أن علي أن أخبرهم بأمر القاتل الذي يلاحق نيه ... لكن لماذا نيه)
    حل الليل على الشاطيء لكن القاتل أخذ يهدد (نانا) قائلا -(إن لم تخبريني بمكانها ... فسأقوم بقتلك) ، تتعجب (نانا) وتقول بهدوء -(مكانها ... أي مكان تقصد) ، فيصيح بها قائلا -(أتظنينني غبيا .. المكان الذي تقيم فيه الفتاة الأخرى ذات القرنان) ، تنظر له (نانا) باهتماما وتقول -(قرنان ... أتقصد لوسي) ، فيقول القاتل بحماسة -(أنت حقا تعلمين ...)
    ثم يطلق عليها النار ويصيبها في يدها الصناعية فتسقط من جديد ، ثم يقول بقسوة -(هذا أولا ... والآن أين هي) ، فترد -(لا أعلم) ، فيصيح بها -(أتريدين الموت) ، فتدمع عيني (نانا) وهي تقول -(لماذا ... بابا طلب مني ألا أقاتل أحد .. لقد كنت أطيع كلام بابا ... ولم أفعل أي شيء سيء) ثم تبدأ الدموع تتساقط من عينيها من جديد وتتابع -(نانا فتاة جيدة ... لا أريد أن أقاتل أحدا ... سأذهب وأعيش بسلام في مكان ما .... ثم ...) .
    يقترب منها القاتل ويركلها بقدمه مطيحا بها أرضا ويصيح -(أوقفي تلك التفاهات ... أنت مجرد وحش) ، ثم يتذكر مسافة المتران فيقول لنفسه وهو يتراجع -(ابتعد متران إلى الخلف) -يظن أن مدى زراعيها متران مثل لوسي- .
    ثم يقول -(أنتم أصحاب القرون أعداء البشرية ... لا مكان لكم بيننا) ، فتتحدث (نانا) باكية -(أنت مخطيء .. بابا لا يكذب أبدا) ، -ظن القاتل أن أباها مثلها ذو قرون فقال -(لن تجدي مكان فيه أناس بقرون غيركما ... والسبب أنه كلما ولد من هو مثلكما يقومون بقتله في الحال .. أما أنتهما فتركتما للدراسة فقط) ، تصاب (نانا) بالصدمة من كلمات القاتل فتقول -(محال) ، ثم تتساقط الدموع من عينيها وهي تقول -(أنت مخطيء) ، لكن القاتل يتابع -(أنتم طفيليات مؤذية .. تحملون فيروسا سيدمر البشرية) ، تستمر (نانا) في البكاء وتصيح به -(أنت مخطيء) ، لكن القاتل يقول -(لدي أمر من السلطات بقتلكما) ، تضم (نانا) ركبتيها إلى صدرها وتقول بحزن -(لماذا لدي قرنان ... أهذا ليس جيدا لأعيش في هذا العالم) ، فيرد القاتل ساخرا -(لقد أدركت هذا متأخرا) ، هنا تقف (نانا) وتقول غاضبة -(حسنا .. هذا جيد لي ... سأدمر هذا العالم) ، يصيح القاتل -(سحقا لك) ، لكن (نانا) تنظر إليه نظرة مخيفة وتقول -(سأقتل وأدمر أي شخص) .
    تتقدم (نانا) من القاتل الذي أخذ يتراجع وهو يقول -( علي أن أتأهب لك... لقد أخذت الأخرى تقول نيه نيه ثم انقضت علي) ، بعدها ابتعد القاتل قليلا وأخذ يطلق النار تجاه (نانا) التي لم تصب بأي أذى ، فقال القاتل -(إنها لا تنزف) ، ثم أخذ يركض بعيدا عنها ، وحين تبعته التفت لها وقال -(لا تقتربي أكثر) ، ثم قال -(أتعلمين لماذا ركضت إلى هنا) ، ثم تابع قائلا -(على مسافة خمسة أمتار لن تجدي أسلحتك نفعا .. أما أنا فسأصيب قلبك مباشرة) .
    وقف القاتل مصوبا سلاحه وقال -(اركعي لي وسأسامحك ... لكن تقدمي خطوة واحدة وسأقتلك) ، تقدمت (نانا) منه بثبات فصاح القاتل قائلا -(أتنوين الموت) ، وقبل أن يطلق النار وجهت (نانا) قبضتها إليه وقذفة يدها الصناعية لتطيح بمسدسه - تماما كما يفعل مازنجر حين يقول القبضتين المدمرتين- .
    يطير المسدس من يد القاتل ويسقط هو أرضا ، يحاول أن يحصل على مسدسه لكنه تطيح به من جديد يأيديها الخفية ، فيقول القاتل -(مستحيل .. هذا أكثر من ثلاثة أمتار) .
    تقف (نانا) أمام وجهه وتدعس يده بقدمها ، ثم تنظر إليه وتقول بصوت مخيف -(لقد فقدت سلاحك ... اركع لي وسأسامحك) .
    -نفس الوضعية التي اتخذتها لوسي في السابق حين قطعت يده وكسرت الأخرى ومزقت عيناه وقالت حينها هل حصلنا على المتعة الكافية- .
    أخرج القاتل مسدسا آخر من جيبه وقال -(لدي آخر) ، ثم صوبه تجاه يد (نانا) الصناعية وأطاح بها ، فقد كان المسدس هذه المرة أضخم من سابقة ، لكن يده الصناعية لم تحتمله فتعطلت وتفتت بعض أجزائها المعدنية .
    أصابت شظية من الطلقة وجه (نانا) فتساقطت بعض من دمائها فجست على ركبتيها وأخذت تنظر إلى الدماء وتقول بصوت باكي -(لقد جرحت ... لقد جرحت... بابا ... بابا ساعدني .. لقد جرحت ) تعجب القاتل منها وأدركت أنها ليست خطرة أبدا مثل (لوسي) .
    نظرت (نانا) إى يديه المحطمة وقالت -(لماذا تحطمت يدك) ، فقال القاتل -(لقد قطعت صديقتك يدي الأصلية في السابق)
    نظرت له (نانا) وقالت -(صديقتي .. إنها ليست صديقتي أبدا) ، ثم تناولت يدها التي طارت وثبتتها من جديد في مكانها وهي تقول بغضب -(بسببها أصبح جسدي هكذا) ، ثم تابعت -(عندما أجدها سوف ...) ، فقال القاتل -(أتقصدين أن لدينا نفس العدو) ، فردت (نانا) -(هذا صحيح ... إنها عدوتي) ، ثم تابعت -(لكنها ليست هنا) ، ثم شرحت (نانا) قائلة -(نستطيع أن نشعر ببعضنا إن كنا على مسافة قريبة) ، فقال القاتل -(أأنت جادة) ، تجاهلته (نانا) وهي تقول -(لما لا نعمل معا ... لو عملنا معا سيكون من السهل قتل لوسي) ، فقال القاتل -(أرفض ... سأقوم بقتل هذه ال.. بنفسي... فتاة صغيرة مثلك ستعطلني) .
    - يوكا .. نانا .. لوسي ... كوتة في الثامنة عشر - ، -ماي- .. في الرابعة عشر .
    لكن القاتل يخرج الورقة التي كان قد كتب فيها رقم هاتفه ل (ماي) في الحلقة السابقة ويقدمها إلى (نانا) ويقول -(إن شعرت بها فاتصلي بي) ، تنظر (نانا) إلى الورقة وتقول بعجب -(ما هذا) ، فيقول -(هذا شيء بديهي.. هذا رقم هاتفي .. حدثيني على الهاتف حين تجديها) ، فتقول (نانا) -(ما هو الهاتف) ، فقال القاتل -(نسيت هذا) ، ثم نظر لها وقال -(سأكون بالقرب من هنا إن وجدتيها تعالي إلى هنا .. ولا تحاريبها بمفردك) .
    تمد (نانا) له يدها لتعاونه على النهوض فيمسك بها ويبدأ بالنهوض لكن يدها تسقط فيسقط هو الآخر أيضا ، تبتسم بحرج وتقول -(لقد نسيت) ، ثم تقوم بتثبيت يدها من جديد .
    وفي غرفة مكتب المدير تلك الغرفة الكبيرة أكثر من اللازم وقف المدير وقال ل(شيكوارا) مساعدة (كوراما) -(إذا لقد ترك كوراما سيلبيليت تهرب) ، فردت (شيكوارا) -(أجل) ، فتابع المدير -(سيلبيليت لن تقوم بالمزيد من تلك الأعمال فهي نحلة عاجزة ... الشيء الوحيد في عقلها هو قتل البشر... الشيء الوحيد الذي نريده منت هذا العالم هو لوسي ملكة النحل.. عندما كانت هنا لم تكن لتستطيع عمل شيء) .
    -لو قلتم إنكم لم تفهموا حديث المدير فأنا مثلكم فهو يتكلم بغموض ... هذا شأنه وليس بيدي فعل شيء-
    لكن (شيكوارا) تقول -(لقد سمعت هذا من كوراما ... لقد فقد ابنته لهذا فهو يفكر في رقم سبعة -نانا- بأنه ابنته) ، يضحك المدير بشكله المرعب وصوته الأكثر رعبا ويقول -(كوراما قال هذا) ، فترد (شيكوارا) -(أجل ... لقد ولدت ابنته بالفيروس الموجه ومن ثم ... فقد قتلها ... ابنته) ، فقال المدير -(رجل غبي ... لا سبب لتنظري إليه) ، ارتجفت (شيكوارا) وهي تقول -(سيدي المدير .. ماذا تعني) ، فرد المدير -(عقاب كوراما يمكن أن يؤجل.... بالرغم من ذلك سأجعله يدفع ثمن عدم اطاعتي) .
    جلس (كوراما) في غرفته يتطلع إلى صورة زوجته التي فارقت الحياة شاهد صورة لهما وهما يتنزهان وصورة أخرى وهيا حامل وصورة ل(نانا) وقد وضع على وجهها خطا أحمر .
    -أذكر بأنا نانا ليس ابنته فقط هم قاموا بخداعها حتى يقومون باجراء تجاربهم القاسية عليها دون أن تفقد عقله وتعيش على أمل رؤية أبيها بينالحين والآخر - .
    جلست (نانا) على رصيف أحد الطرق وحيدة وقالت -(ما الذي يفترض بي أن أفعلة الآن بابا) ، ثم نظرت إلى الحقيبة الممتلئة بالمال ونظرت للمال قائلة -(ما هذا الشيء .. أوراق ... لكنني جائعة) ، ثم توجهت إلى محل للطعام وقالت -(رائحة شهية) ، وقالت لبائع -(المعذرة...) نظر البائع إلى ملابسها المتسخة وقال بفظاظة -(ما الأمر) ، فقالت -(أريد من هذا) ، فرد -(إنها ب خمسمائة ين) ، ثم جاء زبائن واشتروا الطعام وأعطوا البائع عملو معدنية .. نظرت (نانا) في الحقيبة بحثا عن عملات معدنية لكنها لم تجد فابتعدت وهي تقول لنفسها -(ما الذي سأفعلة من دون خمسمائة ين .. لن أستطيع أن أتناول أي طعام) .
    في منزل كوتة تساءلت (يوكا) -(أين ماي) ، فأجاب (كوتة) قائلا -(لقد أخذت كلبها وانتا في نزهة)
    وبينما تسير (ماي) برفقة (وانتا) ركض بعيدا .. بينما جلست (نانا) تتساءل عن مكان (لوسي) وتتذكر حين مزقت أطرافها الأربعة وتقول في نفسها -(لقد كانت السبب في أنني هجرت بابا... لا أعرف كيف أكون جيدة ... أريد أن أرى بابا ... أنا وحيدة) ، وبينما هي هكذا تصل (ماي) برفقة كلبها إليها وحين ترى (ماي) (نانا) تتذكر المعركة التي شاهدت فيها (نانا) و (لوسي) تتقاتلان وظنت أنه مجرد حلم حينها .
    ثم تقول ما في نفسها -(حمدا لله أنها هنا) ، تتعجب (نانا) منها فتقول -(ما الأمر أنت تنظرين بشحوب)
    حين ترى (ماي) أطراف (نانا) الصناعية تظنها حقيقية فتتيقن من أن ما حدث كان حلما فتقول بصوت منخفض -(لا يمكن للقدم أن تقطع ثم تعود من جديد) في تلك اللحظة تسقط قدم (نانا) أرضا ، فتقول (نانا) وهي تثبتها -(مازلت بحاجة إلى التركيز أكثر حتى لا تسقط) ، ثم تنظر إلى (ماي) بسعادة وتقول -(هل تريدين شيئا) ، لكن (ماي) تسقط مغشيا عليها .
    في منزل (كوتة) مازالت (نيه) تعبث بالساعة القديمة التي لا تعمل فهي تحرك البندول وتسعد كثيرا حين يهتز ، يقترب منها (كوتة) ويقول -(لقد أحببت هذه الساعة كثيرا) ، ثم تسائل كيف هربت (نيه) من الدكتور الذي قتل وكيف نجت من القاتل .

  14. #13
    وفي أحد الأزقة صاحت (نانا) بفرح -(رائع لقد استيقظت) ، ثم قالت -(لقد تعجبت مما حدث .. صحيح) ثم تنظر (نانا) إلى (وانتا) وتقول -(لقد قلق هذا المخلوق أيضا عليك) ، تنظر (ماي) إلى قدم (نانا) فتقول (نانا) -(إنها بديلة عن قدمي التي سقطت) ، وحين تنظر (ماي) إلى قرنيها تخبرها (نانا) أنها مختلفة عن أي شخص آخر ، فقالت (ماي) -(أقصد أنهما رائعان) ، تنظر لها (نانا) بسعادة وتقول -(حقا) ثم تمسك يدها وتضمها إليها وتقول بفرح -(حقا هما جميلان) ، ثم يحمر وجهها وهي تقول -(أنا أيضا أعتقد هذا ) ، ثم تطلب منها (نانا) أن تصبح (ماي) صديقتها وتخبرها قائلة -(لا أعرف شيء في هذا العالم ... ليس لدي مكان أذهب إليه ... وليس لدي شيء لآكله ... لكنني بخير ...فقط أنا وحيدة هنا ) ، ترحب (ماي) بصداقتها لأنها تذكرها بنفسها .
    تجلسان معا أمام النار التي أشعلتها (نانا) وهي تقول -(إنها المرة الأولى لي أن أكون صديقة لأحد) ، ثم تخرج المال من حقيبتها وتقول -(هذه الأوراق غير مفيدة) ، وتستمر بوضعها في النار لتشتعل ، تمسك (ماي) بيدها وتقول -(لا تفعلي) وحين تطفيء النار تنظر إلى الرماد وتقول -(لقد أحرقت الكثير من المال) ، تقول (نانا) -(حين غادرت مركز الأبحاث أعطاني بابا هذه الأوراق ... أتقصدين أن هذه يخرج منها خمسمائة ين) ، فتقول (ماي) -(أنت حقا لا تعرفين شيئا بشأن المال) ، تصيح (نانا) قائلة -(لا تسخري مني عما قريب سأعرف كل شيء) ، -(لكن ماي تقول من الخطر أن تحرقي المال لأن الوحوش الضخمة ستهاجمك إن فعلت هذا مرة أخرى) ، تبكي (نانا) ةهي تقول -(لن أحرق المال مرة أخرى.. علميني كيف أستخدمه) .
    ثم يقومان معا بجمع المال المبعثر وتقول (ماي) الشخص الذي أعطاك المال حريص عليك فعلا) فتقول (نانا) -(بابا لديه كل هذا المال) ، ثم تتذكر (ماي) شيئا فتقول -(هناك رجل ما يطارد نيه هل تعرفينه) ، فتتسائل (نانا) -(من نيه) ، فتقول (ماي) أنت تعرفينها -(تلك الفتاة التي كانت معك هنا) ، تتذكر (نانا) معركتها مع (لوسي) و قدوم (ماي) في منتصف المعركة فتقول -(إذا أنت تلك الفتاة )
    - لا أعرف كيف تظن ماي أن ما رأته حلم ثم تسأل نانا عنه-
    تقول (نانا) تلك الفتاة تسمى (نيه) ، فترد (ماي) قائلة -(إنها تقيم في نفس المنزل الذي أقيم فيه .. إن لها قرنان مثلك ) .
    تصطحب (ماي) (نانا) إلى المنزل وتقفان أمامه وتقول (ماي) -(هنا نقيم) ، تقول (نانا) -(غريب لكنني لا أشعر بها هنا)
    -تشعر نانا ب لوسي وليس نيه -
    ثم تقول (نانا) إنه المكان الخطأ وتنصرف لكن في تلك اللحظة يفتح (كوتة) الباب ويفاجئ عند رؤية (نانا) ، يمسكها (كوتة) من كتفيها ويقول -(ما هذان القرنان ... من أين جئت .. من تكونين) ، تصيح به (ماي) فيقول -(انا آسف)
    تقول (ماي) -(لقد قابلتها وهي تود رؤية نيه) ، لكن (نانا) تلتفت وتقول -(لا يبدوا أنها الفتاة التي أبحث عنها )
    لكن (ماي) تقول -(كوتة .. إنها جائعة ولم تتناول العشاء بعد) ، تدخل (نانا) إلى المنزل معهما لتتناول العشاء .
    وحين يدخلوا إلى المنزل وترى (نانا) (نيه) تتذكر ما فعلته (لوسي) بها فتركض نحوها وتوجه إليها ضربة مطيحة بها بعيدا



    والآن انتهت الحلقة السابعة
    يبدوا الأمر متعبا جدا لكن لا بأس في الحلقة القادمة ستتذكر (لوسي) ماضيها حين كانت صغيرة وأيامها في المدرسة الوعاناة التي تعرضت لها .
    وشكرا لكل من قام بالرد
    والآن إلى اللقاء

  15. #14
    مشكور اخوي على هذا التقرير وعلى الجهد
    وقد شاهدة الانمي وانهيته ولاكنه بلفعل دموي وبشده وانصح ان يشاهدوه من فئة اعمار
    من عمر 16 الى فوق ولاكنه رائع رائع رائع جدا
    وهذه بعض الصور
    elfen
    157

    وتحياتي للجميع ولصاحب الموضوع
    attachment


  16. #15
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اولا اخوي شكرا علي جهدك المبذول و لكن في شي مهم انك ما كتبت انه لازم ما يشاهده اقل من 18 سنه حتي مش 16 لان هاي الانمي قصه من احلي القصص لكن الانميشن نفسه في كتير صور احم احم....... يعني هالفتاه لما تكون في المختبر تكون عاريه و كمان هو دموي جدا فمش لازم يشوفه اقل من 18 سنه و بقول سانك يو فيري متش هالانمي من احلي الانمات اللي شفتها من حيث القصص

  17. #16
    مررررررررررررررررررررررحبا من جديد
    أولا شكرا لك هيرو على تلك الصور
    ثانيا لا مانع لدي من أن يضع أحدكم أي اضافة ، كما أنني أدعو كل من شاهد هذا الأنيمي بالمساهمة والمناقشة
    بالمناسبة هذا موقع فيه كل شيء عن الأنيمي WWW.ELFENLIED.NET
    والآن مع الحلقة الثامنة
    كانت تلك الحلقة من الحلقات المؤثرة لكنها هامة ولا يمكنني أن أدعها تمر
    لن أطيل عليكم وسأبدأ الآن

    عنوان هذه الحلقة (البداية)

    بعد أن قامت (نانا) بدفع (نيه) أرضا ، أخذت (نيه) تصرخ (كوتة) طالبة العون منه ، لكن (نانا) صاحت بها -(أوقفي هذا .. لن تفلتي بأعمالك القبيحة كالسابق) ، ركضت (ماي) نحو (نيه) وهي تقول -(نيه .. أنت بخير) ، بدت (نانا) تشعر بالحنق لأن الجميع يعامل (لوسي) القاتلة بكل هذا اللطف والحب ، وأخذت تقول في نفسها -(لماذا ... ) لكن (كوتة) الذي شعر بالغضب لأجل (نيه) ، اقترب من (نانا) وصفعها على وجهها ، فصرخت به (نانا) -(لماذا فعلت هذا) ، فرد (كوتة) -(هذا ما أود سؤالك عنه) ، ثم تابع (كوتة) قائلا -(ما معنى هذا) ، أخذت (ماي) تبكي فهي تظن نفسها السبب فيما يحدث لأنها أحضرت (نانا) إلى البيت .
    أما (نانا) فقد بهت وجهها وبدأت تبكي وعادت تقول -(لماذا ... هذه هي السيئة ... لماذا جميعكم تقفون في صف لوسي .. إنها حقا شخص سيئ ... لماذا ... أنا لم أفعل أي شيء سيء ... أنا لست شخصا سيئا ... )
    لكن صوت (يوكا) ارتفع وهي تقول -(نيه .. ردي علي ... لقد فقدت وعيها) فاقترب منهما (كوتة) وأخذ يقول -(نيه .. أفيقي) ، أما (نانا) فقد ركضت بعيدا والدموع في عينيها .
    وقفت (نانا) في الشارع وحيدة تبكي وتقول -(أنا لم أفعل أي شيء سيئ) ، لكن (ماي) و (وانتا) تبعها ، ثم اقتربت منها (ماي) وأعطتها حقيبة قائلة -(لقد نسيتي حقيبتك) ، لكن (نانا) قالت بقسوة طفولية -(لا أحتاج إليها ... أنا لا أحبك ... أنتم هنا جميعا تجعلون مني فتاة سيئة) ، ثم تحاول الركض بعيدا لكن (ماي) تمسك بيدها قائلة -(يجب أن ...) ، لكن (نانا) تقاطعها -(دعيني أذهب) ، لكن بسبب الجذب تعلق يد (نانا) الصناعية بيد (ماي) فتأخذ (ماي) بالصراخ والركذ حول نفسها .
    بعد قليل جلسا معا يتحدثان فقالت (ماي) -(أنت لست الشخص السيء هنا ، فقط أنت فعلت شيئا سيئا تجاه نيه) ، لكن (نانا) تمسك بها قائلة -(لكنها فعلا فتاة مؤذية) ، تذكرت (ماي) شيئا فقالت -(في السابق قلت ان اسمها لوسي صحيح) .
    حطت طائرة مروحية أمام (مركز الأبحاث المقام على قمة جبل ، وهبطت منه مساعدة الدكتور (كاكوزاوا) الذي قتلته (لوسي) قبل أن تهرب منه ، وبيدها كيسا أبيض منتفخ ، ثم وضعت يدها على فمها باشمئزاز وهي تقول -(كان ذلك هو الأسوأ... لن أركب شيئا كهذا مرة أخرى) ، ثم اقتربت منها (شيكوارا) وهي تقول -(كنا بانتظارك) .
    رفعت مساعدة (كاكوزاوا) الكيس الذي تحمله وهي تسير في الممر متوجهة إلى المدير وقالت -(لماذا كان علي القدوم كل هذه المسافة .. واحضار هذا الشيء معي ) ، ثم نظرت إلى (شيكوارا) التي تسير أمامها وقالت -(لماذا أحضرتموني إلى هنا) ، لكنها لم تتلقى أي رد ، فقالت -(يبدوا الأمر وكأنني قد خطفت) ، ثم حكت رأسها وهي تقول -(أتعجب من عدد الأيام التي مرت ولم أخذ فيها حماما) ، وأماما باب ضخم يتناسب مع حجم الغرفة الضخم وقفت (شيكوارا) وهي تقول -(المدير كاكوزاوا بانتظارك) -طبعا اسمه كاكوزاوا مثل ابنه الذي قتل فهو ابيه وينتمي لعائلة كاكوزاوا مثل ابنه- .
    وضعت مساعدة (كاكوزاوا) رأس (كاكوزاوا) الإبن أمام المدير وقالت -(هذا كل شيء ... الآن يمكنني أن أذهب) ، فقالت المدير -(تذهبين) ، فردت -(أقدم إليك تعازي الحارة وكل شيء .. لكن ..) ، لكن المدير قال -(أنا الذي علي أن أقدم تعازي إليك) ثم أخرج مسدسا من جيبه وصوبه تجاهها ، تراجعت المساعدة وهي تقول -(هذا خطر .. أبعد هذا الشيء عني) ، نظرت إلى (شيكوارا) لكنها لم تبدي أي التفاتة إليها ، فقالت المساعدة -(عليك مساعدتي)، فقال المدير -(لقد شاهدتي هذا) ، فردت المساعدة -( أتقصد القرنان) ، فأكمل المدير -(لن أسمح لك بالذهاب واخبار الجميع بالأمر) ، فقالت المساعدة برعب -(أنت تمزح صحيح) ، ثم ركضت تجاه الباب لكنه أطلق النار .
    أخبرت (نانا) (ماي) بكل ما فعلته (لوسي) فقالت -(ماي) متعجبة -(نيه فعلت كل هذا) ، فتابعت (نانا) قائلة -(لقد هربت لوسي من مركظ الأبحاث وقتلت كل من قاومها وحين أتيت للبحث عنها .. فعلت بي ما رأيتي) ، فقالت (ماي) -(لا أستطيع تصديق ذلك) ، ثم قامت (نانا) باخراج أياديها الخفية وقطعت صخرة أماما عيني (ماي) .
    قالت المساعدة وهي تتألم ممسكة بكتفها -(لقد أطلقت النار علي ...) ، فقال المدير بقسوة -(لا تريدين الموت ... صحيح) ، فصاحت به المساعدة -(هذا أمر بديهي) ، ثم نظرت إلىالدماء التي تتساقط منها وهي تقول -(أنا أنزف بشدة) ، فتابع المدير قائلا -(حسنا افعلي ما أطلبه منك.... أولا أجيبي عن أسئلتي) ، ثم سألها -(من كان الشخص الآخر) ، فقالت -(ماذا تقصد) ، فرد المدير -(الشخص الآخر الذي شاهد جثة ابني) ، ثم شرح المدير قائلا -(هناك أثار أقدام أخرى لا تخصك) ، فقالت -(جيد .. كان هناك شخص آخر ... طالب جاء لرؤية الدكتور) ، كانت تتكلم والدماء تنزف منها بغزارة وتتساقط على الأرضية ، فقال المدير بقسوة -(ما اسمه) ، فردت -(أنا حتى لا أذكر شكله .. فماذا عن اسمه) ، ثم قالت -(أشعر بالإعياء) ، بعدها سقطت أرضا على ركبتيها ، فقال المدير -(هذا سيء ... لقد سمعت من ابني أنك عالمة بارعة) ، سقطت المساعدة على الأرض تماما وقالت -(لقد تذكرت .. إنه طالب أتى لروؤية فتاة كان الدكتور قد احتجزها) ، لكنها لم تستطع أن تكمل فطلب المدير من (شيكوارا) أن تستدعي لها سيارة الإسعاف .
    بعد أن أرتها (نانا) فعل الأيادي القاطعة قالت -(وبهذه الأيدي الخفية أستطيع تحريك أطرافي الصناعية التي حصلت عليها من بابا) ، فقالت (ماي) -(إذا هذا لم يكن حلما) ، ثم جلست (نانا) إلى جانبها وقالت -(أما لست مثل لوسي .. فأنا لم أفعل شيئا سيئا من قبل) ، لكن (ماي) قالت -(لكن نيه ليست خطرة وهي طيبة أيضا... وحين أكون معها تجعلني سعيدة ... إن نيه ليست كما وصفتها أبدا) ، فقالت (نانا) -(أتعجب لماذا.... لكن لا شك في أنها لوسي .. لكن لا أشعر بطيفها .... أعلم أنها تختلف عن لوسي .. لكن بما أنها هنا فلن أدعها تفلت بسهولة) ، ثم أمسكت (نانا) بوجهها وقالت -(لا أعلم .. لا أعلم ... لا أحب قتال الناس اللذين لم يؤذونني ... بابا ماذا علي أن أفعل) .
    أصيبت (نيه) بالحمة ورفض (كوتة) سماع كلام (يوكا) بأخذها إلى المشفة لأنه تذكر كلام مساعدة (كاكوزاوا) حين ذهب إلى هناك حيث أخبرته أن المرضى ذوي القرون يطبق عليهم الحجر الصحي ، ثم أفاقت (لوسي) وهناك في أحد الأزقة شعرت (نانا) بها فصاحت وهي ترتجف -(لقد استيقظت) .
    وقف (كوراما) أمام المدير في غرفته الضخمة وقال -( لا شك أن مساعدة كاكوزاوا لن تخرج من هنا ... ماذا ستفعل سيدي المدير) . -أتمنى أن أعرف اسمها لكن أحدا لم يذكره بعد هم ينادونها مساعدة كاكوزاوا- .
    فقال المدير -(إنها تعلم كل شيء عن أبحاث ابني عن الديكلونيس) ، ثم استطرد -(لوسي هي المفتاح لبعث البشرية ... البشر عليهم أن يواجهوا زوالهم ... لا لا يوجد خيار .. لقد أثبتت لوسي هذا) -باختصار هو يريد تلقيح لوسي لأن لديها خصوبة .. لا أستطيع قول المزيد - .
    ثم قال -(أنا المفوض من ....) -حسنا يمكنكم استنتاج ما قال - .
    فقال (كوراما) -(تافه) ، فقال المدير بغضب -(قلت لك من قبل .. لا تخطيء .. كوراما ... أم أنك نسيت دينك لي) ، ثم تابع -(ليس لديك أي خيار .. فقط أطع أوامري ... لقد تركت رقم سبعة تهرب -نانا) ) ثم قال المدير -(سنستخدم رقم خمسة وثلاثون للقضاء على رقم سبعة -نانا- ، وأيضا لإسترجاع -لوسي-) ، وحين شعر بغضب (كوراما) إلتفت له وقال -(لكن إن عصيتني فإنك ستزيد من دينك لي) .
    نهضت (لوسي) من الفراش وعلى وجهها غضب شديد ولم تلتفت إلى ما يقوله (كوتة) ، لحق بها (كوتة) وهو يقول -(الحمام ليس من هنا) ، لكنها قالت -(أنا ذاهبة لقتل تلك الفتاة الغبية) ، لكنها سقطت مغشي عليها .
    شعرت (لوسي) بالغضب لمعاملتهم الحسنة لها -بالطبع فهي تريد من الناس أن يعاملوها بسؤ حتى تبرر لنفسها أفعالها السيئة ضدهم - .
    راحت (لوسي) في غيبوبة وأخذت تتذكر طفولتها .
    كانت في العاشرة من عمرها وقد أصيبت بحمى ونامت في فراشها وأخذت تستمع إلى أصوات في الخارج تقول -(انها محمومة .... إنها ليست مثل الأطفال ... ماذا عن قرنيها إنها مثل الزواحف.... الأطفال الآخرين لا يحبون البقاء معها في نفس الغرفة أيضا) .
    قامت من فراشها وخرجت من البيت حزينة ثم سقطت على الأرض من فرط الإعياء فقام كلب صغير بلعق وجهها ، فمسحت على رأسه وهي تقول -(أأنت قلق علي) ، ثم قالت -(أنا بخير فقد اعتدت على البقاء وحيدة) ثم أخذت تبكي وهي تقول -(أنا لست وحيدة .. لست ... وحيدة) .

  18. #17
    ثم تذكرت وهي في المدرسة وأحد الطلاب يقول لها -( هيه يا ذات القرون .. أنت) ، كانوا ثلاثة طلاب فقام أحدهم بسكب علبة الحليب على حقيبتها وقال آخر -(حقيبة مغطاة بالحليب ... يا لها من رائحة نتنة) ، ثم قال آخر -(ألن تقولي شيئا) ، ثم قام بدفعها وقام أحدهم بمد قدمه فسقطت لوسي أرضا ، وأخذ الثلاثة يضحكون منها ، ثم قال أحدهم -(سمعت أنك تقيمين بين الأشجار المهجورة .. لكن مع هذه القرون فلن نتعجب من ذلك .. فأنت وحش ولست بشر) .
    -لا أعرف لما كل هذا فهذان القرنان هما كأذن القطة كما أن شكلهما جميل ويعطيان منظر جذاب لها -
    حاولت لوسي القيام فقام أحدهم بسحب قدمها فسقطت على وجهها من جديد ، فأخذوا يضحكون ويقفزون
    -كانوا يجبهون القرود المشاكسة التي كانت تضايق ماوكلي تماما فلو تذكرونها توفرون علي الكثير من الشرح-
    وأخذ أحدهم يقول -(أنت لست بشرا ... أنت وحش صغير ... وحش صغير... المعلمون يقولون أنك مثل الزواحف ) واستمروا بالقفز والضحك) ، هنا دخلت زميلة لهم في الصف وتظاهرت بأنها تنادي المعلم فهرب الثلاثة خارج الحجرة) .
    ثم ركضت الفتاة نحو (لوسي) وقالت -(أأنت بخير ... لقد تبللت حقيبتك بالحليب هذا شنيع)
    وقفت (لوسي) وقالت -(كل الأطفال هنا مزعجون)
    قامت الفتاة بغسل حقيبة (لوسي) وقالت -(لا بأس .. لقد جفت الآن ... لكن لما أنت وحيدة يمكنك أن تشاركيني اللعب ... متأكدة من أنك ستشعرين حينها بتحسن) .
    في الليل خرجت (لوسي) من بيتها ويبدوا أنها كانت تعيش في ملجأ للأطفال -لست واثقا تماما- .
    كان الكلب باناظارها فقدمت له قطعة خبز أخذ يأكلها بنهم فقالت -(أنت حقا جائع) ، ثم أخذ يلعق يدها فقالت -(آسفة ليس لدي شيء آخر أقدمه لك .. فلا أظن أن طعامي المدرسي سيكفينا معا لكن لو كنت جائع فلا تبتعد عن هنا) ، ثم قالت -(لو كنت قوية ... لتمكنت من حمايتك واصطحابك معي) .
    في مكان مظلم جلست (لوسي) وحدها ضامة ركبتها إليها مدت يدها إلى الأمام (لو أنني قوية) أغمضت عينيها ورفعت رأسها حيث ضوء ما يأتي من لا شيء وهواء يهب بقوة رفعت يدها عاليا وحركتها ارتفعت معها أياد خفية شفافة وأخذت تتحرك مثلها ، ثم استيقظت فزعة ، أصبحت في مكان أحمر اللون ومن جسدها خرجت أربعة أياد شفافة وهي تقول -(سيء ما في) .
    -لو تذكرون سلسلة كورابيكا وهي تخرج من جسده حين ادخلها أول مرة ستوفرون علي الكثير من الشرح -
    -(شيء ما يتحرك في داخلي مرة أخرى) ، استيقظت فوجدت أن الحجرة كلها قد امتلئت جدرانها وكل شيئ بأثار كف اليد وطأن أحدهم وضع يده في بركة وقام بعدها بطبع يدها على الجدران .
    لم تفهم شيئا لكنها ذهبت إلى المدرسة وفي المكتبة وقفت مع صديقتها وقالت -(أريد أن أقول لك شيئا) لكن الفتاة صاحت سعيدة -(لقد عثرت على كلب) وضعت الفتاة يدها على فمها وقالت -(صحيح لو علم الأولاد الثلاثة فسيقومون بمضايقته ... هذا جيد سأعطيك المزيد من الطعام) .
    خارج المدرسة قامت الإثنتان باطعامه وتعاهدا ألا يخبرا أحد بأمره .
    في الصف كانت تجلس (لوسي) حين جاء أحد الأولاد اللذين يضيقوها وقال -(يا ذات القرون .. أنت لست فقط وحش .. أنت أيضا وقحة) ، ثم ظهر الآخران وهما يمسكان كلبها من رأسه وهو يئن بين أيديهم ، ركضت نحوهم لكن أحدهم أمسكها من الخلف وأخذوا يضحكون وهي تقول -(أوقفوا هذا ) ، فقال أحدهم -(إنها المرة الأولى التي تفقدي فيها أعصابك) ، وقال آخر -(إنها لا تبكي أو تضحك إنها زاحفه) ، فقال أحدهم -(ابكي وتوسلي وإلا ... هل تريدين أن نأذي الكلب بدلا منك) ، غضبت (لوسي) فقامت بركله في بطنه ، عندها قام الولد بركل الكلب تجاه الحائط بعنف ثم أمسك بزهرية وأخذ يضرب الكلب على رأسه والدماء تسيل من الكلب الذي أخذ يئن بصوت حزين وهو يتألم و(لوسي) ترقب كل هذا عاجزة عن فعل أي شيء أخذ الولد يضرب الكلب ويضربه من دون أي رحمة ظل هكذا وصوت الضربات عنيف يتردد صداه في عقل لوسي الذي أخذت تتساءل -(لماذا .. لماذا يحدث شيء كهذا .. لماذا) ، هنا دخلت صديقتها إلى الصف وركضت نحو الفتاة وقالت -(توقف) ، نظر لها الفتى وقال متعجبا -(لماذا .. ألست أنت من أخبرنا بأمر الكلب) ، صدمت (لوسي) من هذا فأخذت الفتاة تقول بحزن -(لكن .. لكن .. أبعد هذا بعيدا) ، لكن الفتى قال -(لن يتحرك بعد الآن ) وأخذت دماء الكلب تسيل على الأرضية أمام عيني (لوسي) الذاهلتين ، لكن صديقة (لوسي) التي أمسكت وجهها مدعية التأثر ارتسمت على شفتيها ابتسامة خبيثة ، فصرخت (لوسي) بقوة أفزعت الجميع -(أنا لست انسانههههههههههههههههههه) ، ثم أخذت الدماء تتفجر في المكان تفجرت الأجساد وتطايرت الرؤوس وفي النهاية أصبح الصف مليئ بأشلاء ممزقة ودماء في كل مكان الأرض والسقف والحائط وكل شيء .
    بجوار أحد الأشجار قامت (لوسي) بدفن كلبها وهي تقول -(آسفة كان هذا خطئي ... ثم أمسكت قرنيها بقسوة وهي تقول -(لماذا...) ، ثم سمعت صوت موسيقى يصدر من صندوق موسيقي وطفل صغير يمسك به ويقترب منها .



    انتهت الحلقة
    أما أنا فأود أن أصرخ قائلا لقد تعبت لكني لن أفعل
    على كل حال في الحلقة القادمة نعرف من هذا الولد الذي استنتجتم جميعا بأنه كوتة وهو صغير لا بأس بذلك فهو يشبهه وهو كبير لكننا سنعيش في الحلقة القادمة ذكريات كوتة المفقودة وهي حلقة لطيفة

    والآن سأحاول وضع بعض الصور لست بارعا في هذا لكن لا بأس بالمحاولة












    250px-Elfen_Lied_ep2_Vectors


    250px-Elfen_Lied_Mayu_001
    250px-Elfen_Lied_ep4_Lucy
    wall05_resize
    wall06_resize
    wall08_resize
    wall13_resize
    wall14_resize
    wall15_resize





    لست واثقا إن كانت ستعمل كل الصور أم لا لكني واثق من معظمها

    والآن مع الأنشودة باللغتين الإنجليزية والأصلية باللغة الألمانية









    : English lyrics

    ??
    At night in the village the watchman cried "Elf!"
    A very small elf was asleep in the wood -
    just at eleven! -
    And he thinks that the nightingale
    must have called him by name from the valley,
    or Silpelit might have sent for him.

    So the elf rubs his eyes,
    comes out of his snail-shell house,
    and is like a drunken man,
    his nap was not finished;
    and he hobbles down, tip tap,
    through the hazel wood into the valley,
    slips right up to the wall;
    there sits the glow-worm, light on light.

    "What are those bright windows?
    There must be a wedding inside;
    the little people are sitting at the feast,
    and dancing about in the ballroom.
    So I'll just take a peep in!"

    Shame! he hits his head on hard stone!
    Well, elf, had enough, have you?
    Cuckoo! Cuckoo!






    :: Original german lyrics

    ??
    Bei Nacht im Dorf der Wächter rief: Elfe!
    Ein ganz kleines Elfchen im Walde schlief
    wohl um die Elfe!
    Und meint, es rief ihm aus dem Tal
    bei seinem Namen die Nachtigall,
    oder Silpelit hätt' ihm gerufen.

    Reibt sich der Elf' die Augen aus,
    begibt sich vor sein Schneckenhaus
    und ist als wie ein trunken Mann,
    sein Schläflein war nicht voll getan,
    und humpelt also tippe tapp
    durch's Haselholz in's Tal hinab,
    schlupft an der Mauer hin so dicht,
    da sitzt der Glühwurm Licht an Licht.

    "Was sind das helle Fensterlein?
    Da drin wird eine Hochzeit sein:
    die Kleinen sitzen bei'm Mahle,
    und treiben's in dem Saale.
    Da guck' ich wohl ein wenig 'nein!"

    Pfui, stößt den Kopf an harten Stein!
    Elfe, gelt, du hast genug?
    Gukuk!
    اخر تعديل كان بواسطة » باري في يوم » 06-09-2005 عند الساعة » 10:52

  19. #18
    الآن سأقوم بوضع وصلات للحلقات
    طبعا هي منقولة
    لا أظن أن صاحبها سيلومني على هذا فهو لم يكتب عليها ممنوع نقل الوصلات
    على كل هذا شأنه
    والآن إليكم وصلات الحلقات حتى الثامنة
    1
    2 3 4 5 6 7 8

  20. #19
    الإفتتاحية والآن هاكم بعض الصور أيضا
    في الحقيقة أعجبتني الفكرة فأرجوا ألا تملوا

    elfienlied_1_t elfienlied_2_t 39 40 41 folder



    هذه بعض وصلات للأغاني

    الإفتتاحية


    افتتاحية أخرى أكبر


    خاتمة




    صورة للمغنية التي غنت

    cover-single




    بعض من الكليبات


    كليب تقديمي



    هذا آخر





    آخر لا أعرف ما هو





    اليكم الشخصيات


    أولا كوتة
    kouta01


    ثانيا لوسي
    lucy01


    ثالثا نيه -التي هي لوسي
    nyuu01



    رابعا يوكا
    yuka01



    خامسا ماي
    mayu01



    سادسا نانا
    nana01



    سابعا كاناي -وهي أخت كوتة التي ماتت في الحادث
    kanae01



    ثامنة ماريوكو وهي رقم خمسة وثلاثون
    mariko01




    انتهت الشخصيات الهامة



    وأظن أن هذا يكفي الآن

    وأعدكم بالمزيد
    في الحقيقة لم أكن أعلم أن كتابة المواضيع مسلية هكذا
    انتظروني خلال الساعات القادمة

  21. #20
    اليكم المزيد من الصور



    anime.org.ua-wall22 TN_anime.org.ua-wall30

    TN_anime.org.ua-wall28

    TN_anime.org.ua-wall10


    هذه وصلة للحلقة الأوفا
    هي تعمل لكن ليس دائما أقصد أنها ليست معطلة فإن لم تعمل فلا تيأس منها

    الأوفا


    بعد الوصلات للأنيمي بالتورنت -بالطبع سأكمل الحلقات مباشرة في النهاية -

    هذه الوصلة للأنيمي كاملا



    elfen lied full episodes


    والآن مع بعض المقاطع تورنت أيضا

    1

    2

    3



    4



    5

    6

    7

    8

    9

    10

    11


    وهذا مقطع كبير

    12


    13



    صور أخرى

    fansub_thumb

    fansub_thumb

    fansub_thumb

    وهذا رابط به المزيد من الصور المخيفة

    هنا

    والمفاجأة في هذه الرابطة

    هنا



    وصورة أخرى

    299664


    يبدوا الأمر مسليا .. أليس كذلك



    والآن مزيدا من الصور المزهلة

    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwAAAMMWrWXKVcZ3NuoFmTHvoIFA4xMH9i8*G8tlEQItMNIRx !yz1YTN4WZjytVu57hPC7SRiILzrnjEwm2w44tBN9!Qbo00!DY Hm3w8578qaxPPTcIwLg/Bscap000.jpg?dc=4675496236228306480[/IMG]


    Elfen2_04


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAhgX6XzukKpWN7kGcP0dLolV17MY4BKdUSXv2QtGuWFpH *RMY9FBoKkNaE*kYTK9nXI!tde0SB9ygAmlH9VzQyvn61wTSpP d6!JrUeCiFrrtHTa15g/elfin_01.jpg?dc=4675496238016185242[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwCrAsgW!GbKVcZ3NuoFmVGmx3rHU2nmVp!cQD5KU6tUgB!bo 91WzkA1fjPUiUSaKXe9OeABrrTWqT*!p388Qb0uUlo9nVfOW5x tJ8vlXMRWHGaIIMZNOQ/Bscap014.jpg?dc=4675496236239414538[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwAAAMUWMmbKVcZ3NuoFmWbhSHVvVbO8tMI9N08YZgH1PsXN* 4DecXoJnVDhZF3otdwwv1A1Pb!pQa9IqgH5HOkkilOIvkFBwMm 62Et6y30sakRIkFUrWA/Bscap011.jpg?dc=4675496236233401584[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwCVAh0XM37ukKpWN7kGcPATiDIG1TyyAuJoNxNVacDgJeETA jplXNkMI3jobn!Sp!RrQBzIzCJ*UZXGjtwrg9GRna9daxvft7s qUtU3!Nyb03jbj6hQPA/elfin_06.jpg?dc=4675496238030427036[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwCvAiAX!X7ukKpWN7kGcMKemNwAu28S!y43PVji24p*93OAN RhgIwB7ZaECI38AkjA1wRWv9ZZtc461V65df52w2WYlFs3IbYs XfXQubEZjV98ImCcZ7g/elfin_09.jpg?dc=4675496238038332957[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwATGBgX6nzukKpWN7kGcCqmzdmtonG99aA*16kX9cNzweyv3 hKqLQuusmXnOLnNE99tdDFRZz!Lqi*TKNz5*QqGpuer2wO2XBn KyGPmKBX5Wx4nHhMcng/elfin_10.jpg?dc=4675496238041932776[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDvAhkXLH3ukKpWN7kGcES!GiIp1txlB5d62rN0z9SROzuu5 HhExvNdlvVsHvtPR*2RK7maQG7dobLhj89rEx8*AP!RAJEaNKB qfrSJW6**h0pHwY6s8A/elfin_11.jpg?dc=4675496238045363977[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAhsXsH3ukKpWN7kGcL8UM3nbu035KCPJ!mcQ1wYQeNXEN wU*OdlMyaAf6o5q129keZozS!VBWP1MUyP2rYHa9fygXVWUcyz In3CUYH5iIT9q6T8b!Q/elfin_13.jpg?dc=4675496238052151616[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwCrAhkXLX3ukKpWN7kGcDiIvQRc5ZfWiDlCFuC96WpDYAPsY Ne4te9eu2TgEq*Jxolh3cfEz2fy8rcl2IP3HJGg867XI250!Y3 qVD1E7qb6LH4xpgCHvw/elfin_20.jpg?dc=4675496238076335464[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDvAhwX833ukKpWN7kGcFMeRIs41Ss4TnhTLbYs3I88iYrX* dkbUpR!qSRB4BIHQj*cp82bQzA8acxgWw3UB7CvD6Uv2FC0Hjg xqyRSe9T8Wsjgu0sR6g/elfin_23.jpg?dc=4675496238095451250[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwCvAh0XNX7ukKpWN7kGcEs3!*Y0BtsGILxT3urPZaXliTHw5 3k*Bt53Mkh7nvurrZ5XONDVCIE4ACldKUai9Y358LxXph!mnbR us0s91R4c3lhtGKyqSg/elfin_24.jpg?dc=4675496240224391774[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwAAAB4Xd37ukKpWN7kGcGrIwD6GSvcgsGeRF5lHOsknC04ha bl7b3eRS9mZ5RCVWhcZssnoghyVfYs**LzgSb8FHH56OPDu!jT wkuJp!xqG1MyWygLxwA/elfin_25.jpg?dc=4675496240228766278[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAh8XuX7ukKpWN7kGcBQTfPXdeFf4ShTzyioA6dlK09daZ XflxTls5QDA1vpyIcXKa6DctjsE4t*W0yPlqPDT2YmApROookt WnXb0CykDwxvmTwP2qA/elfin_26.jpg?dc=4675496240235601639[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAiIXgH*ukKpWN7kGcEqvHbCqq0HIUUm3mshdKjTEHCgCp DYRP29Tjowo4jtuI5QgYnl*15yDeTBYWytnfCKT4f8roE7oftH oEd!1m2BPAZlidPaHZg/elfin_38.jpg?dc=4675496240283619373[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDvAhsXs33ukKpWN7kGcKP*m*oiFvmanKQLKgJIMubFAPi09 aQxTIAjRqmNNIEJgVWbTVe7uQQNDFR8RtoPztg0lWoNxtnAFvE oQzWXap6HAJ48eN5Ngw/elfin_40.jpg?dc=4675496240286975811[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDvAiQXBYDukKpWN7kGcIuGbxy8LDlSEwrRLKpBagtFAr1kq z9*VpKodIvGTJ2bbavqL8F5JkE5BgzUXtCuAln*bWC0Pcbua2p yLP6b9PqtpgKu0pRkUg/elfin_49.jpg?dc=4675496240313722322[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAiEXP3*ukKpWN7kGcLDAtMu3Vsa5k!indgRQ7lkxg5s8m T3ODEtIm818tovdMf17tGjeXT85jwkeVpJR4En8qnF491OVXDZ 44THFclzYo*UCQncjcg/elfin_46.jpg?dc=4675496240303478029[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAiEXPX*ukKpWN7kGcDkoUVFCLYSNXe3GlqS7IzK3xirKX 3BsEwwsprnAN8SvACKEtg7HAoo7XftJJsM6IjaDy3eQ5qK!Xyq W4FRG8tzSGqkA62tKiQ/elfin_28.jpg?dc=4675496240243332580[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAh0XOX7ukKpWN7kGcF5U0YDNF7XcZIOZuY!bbp9Cb!Jyh LykrynoM5uptLn8*1kM5a1CRwBkRIhkwSnsNnFBmjUqNGcJlDh BKE!bmz2YRd07VE0T4Q/elfin_60.jpg?dc=4675496240350902422[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwBkACMXxH*ukKpWN7kGcI5AloiRF3UpnbRthKxoeKNpYc1Kw hr2doE77lscMsovHsXPxpoz!uEczh5yRaGd!C8TTZ*5tqhej98 4NwpzhvrGW28*4KB!7Q/elfin_57.jpg?dc=4675496240343048995[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAh8XvX7ukKpWN7kGcHWb*XKXekruSKDWsJrIY1jjjn4Iz C20BcsUGgjAB3Nu*tJqztBR2IO4x81NtRdR5PW*l6MgAXJa8fS C5KUHlkewhWcttkT6Kw/elfin_62.jpg?dc=4675496240358262723[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAiEXQX*ukKpWN7kGcCFYXwUBhzW1X03w7BWzYHuaxanpy 0UhpYemfXJfYt3fEPZ6I3HqRNjRQjZM9Tqi3SHK41U4BcAy2XN ZrPPbH!3NhVWJzX5Jgw/elfin_64.jpg?dc=4675496240367504857[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAiYXi4DukKpWN7kGcA2YlpJwQEyIl0iKySRFlsQkViZ4b VgraJyHGVcm*qiVHzK!xrO9ewxuU3a5srg*1aI4uWgRlSmLoK3 CWakm9cCVbQI67lde7Q/elfin_69.jpg?dc=4675496240388432482[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwDrAh8Xvn7ukKpWN7kGcDYOVlnvvCAMD4wFnJ4PiIttTu9tW oYDhXmWsfySgdNQ9s3FA0bseZPuq7c6s7QBVJf*tloNcrITV4V kVwxxnlt3MWOIFD3pCw/elfin_71.jpg?dc=4675496240396683592[/IMG]


    [IMG]http://groups.msn.com/_Secure/0SwAAACAXAX*ukKpWN7kGcHzqsoH3NxC82B7Cc9bY4jCKzNe3J g!zfxlj7f1eXeHmImjS*sL6KcUTv793yYzRy8ZUQLKCQ9vp1EY R9WielBB!i7iirfUdKw/elfin_81.jpg?dc=4675496240427729842[/IMG]


    يكفي هذا وإن أردتم المزيد فأنا في الخدمة
    قريبا شرح مفصل للحلقة التاسعة
    والآن إلى اللقاء

الصفحة رقم 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter