مرررررررررررررررررررررررررحبا
أولا هذا هو تقريري الأول وأرجو أ، ينال الإعجاب
ثانيا هذا الأنيمي حاز على المركز الرابع في تصنيف أفضل الأنيمي
حسنا سأقوم في هذا التقرير بشرح أحداث الحلقات مفصلة كل حلقة على حدة
واليوم سأقدم لكم أربعة حلقات مفصلة فأرجوا أن تخبروني برأيكم في هذه الحلقات
والآن مع الحلقة الأولى
عنوان هذه الحلقة (لقاء غير متوقع)
تبدأ الحلقة الأولى بمكان شبه معتم كأنه مختبر أبحاث نرى على الأرض يد مقطوعة غارقة في الدماء وتكاد تتحرك بعدها نسمع صوت صرخات من أحد رجال الأمن وبعضهم نرى جسده يتفجر والببعض الآخر تتطاير رؤسهم في الهواء مفجرة عاصفة من الدماء ثم يصرخ أحد رجال الأمن قائلا (توقفي) لكن مفتاحا يخرج من جيبه ويطير في الهواء متجها نحو ذذلك الجسد الملفوف والذي وضع على رأسه قناعا حديديا ثم
ثم تظهر لنا غرفة وهناك رجلا يشاهد ما يحدث
ثم نعود من جديد لرجال الأمن الذين يصرخون وهم يرون زملائهم يتمزقون أمامهم
بعد ذلك نشاهد فتاة تسير وعلى رأسها قناع حديدي وكلما تقدمت تناثرت الأجساد من حولها
وعلى بعد بضعة أمتار وقف أربعة من رجال الأمن وأحدهم يقول لزملائه (لا تخافوا مادمنا على بعد مترين منها)
لكن أحدهم يقول (يجب ألا يسقط شيء على الأرض)
وما إن نطق بتلك العبارة حتى طار قلما كان على الأرض واخترق رأس زميلهم ثم بدأت باقي الأجساد تتفجر
تتابع الفتاة سيرها وهي تنشد موسيقى لا تبدوا سيئة
ثم تتمكن الفتاة من فتح البوابة
ومن جانب آخر كانت هناك سكرتيرة قد وقفت في المطبخ مع العاملات وتطلب منهم أن تقدم هي القهوة بنفسها إلى رئيسها
تحاول العاملات منعها من ذلك لكنها تصر وتقول بأنها لا تساعده أبدا
تحاول جاهدة أن تصل بالقهوة دون أن تسقط منها
لكنها تفقد توازنها وتسقط أرضا أمام الفتاة ذات القناع الحديدي
وأمامهما وقف الرئيس وبرفقته مجموعة من رجال الأمن حاملين بنادقهم
يصيح الرئيس بسكرتيرته أن تبتعد من هنا
وقبل أن تدرك ما يحدث كان رأسها يطير في الهواء
فصاح الرئيس برجال الأمن (افتحوا النار)
تتوجه النيران نحو الفتاة ذات القناع التي نعلم بأن اسمها هو (لوسي)
لكن لوسي ترفع جسد السكرتيرة الذي هو من دون رأس ليحجب عنها النيران
وبعد قليل تتوقف النيران فيسأل الرئيس ما السبب فيجيبه أحدهم بأنهم يحتاجون إلى إعادة تحميل بنادقهم
هنا يطير قلم في الهواء ويخترق رأس أحد رجال الأمن الواقف بجوار الرئيس لتسقطه صريعا
وكأن لوسي توجه رسالة إلى الرئيس بأنه يمكنها قتله إن أرادت
يندفع نحوها أحد رجال الأمن وقد بدا غاضبا وقبل أن يقترب منها يخرج قلبه من جسده ويسقط على أحد رجال الأمن
ثم تتقدم لوسي في سيرها مخلفة أجسادا ممزقه
يخرج الرئيس هاتفه ويأمر بإغلاق الأبواب المدرعة في وجه لوسي حتى لا تهرب خارج مركز الأبحاث أو هكذا أظنه أنا فأنا لا أعرف ما هو بالضبط
تهبط الأبواب لتحجز لوسي داخل غرفة مربعة
لكن أحدهم يفتح لها مخرجا إلى الخارج فتخرج منه لوسي
يعلم الرئيس بأن هناك مخرجا قد هربت منه لوسي فيذهب مع أحد القناصين إلى مكان مرتفع لضربها ببندقية
في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقة كانت لوسي تلتفت للخلف فأصابت الطلقة قناعها الحديدي بدلا من جسدها
وتسقط لوسي من الجبل إلى المحيط (أظنه المحيط لأن اليابان لا تحاط ببحار)
منعا للملل فما يحدث بعد ذلك أن هناك شابا جاء ‘لى هذ المدينة ليدرس في الجامعة فتعطيه ابنة خالته بيتا ليقيم فيه وقبل ذلك يصادفون لوسي على الشاطء
وأظن أنها قد أصيبت بانفصام في الشخصية فقد أصبحت كالأطفال ولا تجيد إلا كلمة (نيه)
لهذا سيطلق عليها الشب الذي يدعى (كوته) اسم (نيه)
إذا نيه هو اسمها بالشخصية الطفولية
و (لوسي) هو اسمها بشخصية القاتلة
حين يراها كوته على الشاطئ يأخذها مع ابنة خالته إلى بيته الجديد فهم لا يستطيعون تركها وحدها
لكن حين يرى كوته قرنيها الشبيهان بأذن القطة على رأسها تتراء أمامه ذكرى خاطفة وشخص يصيح بكلمة (كاذبة)
نعلم بعد ذلك بأن كوته له أخت قد ماتت وأبيه أيضا
يتذكر كوته أخته وأنها أهدته صدفة وردية في الماضي يمسك كوته الصدفة وينظر إليها بحزن
(نيه) التي لا تفهم شيئا حين ترى (كوته) حزينا تظن أن الصدفة هي السبب فتقوم بكسرها
يغضب كوته ويحاول ضربها لكن ابنة خالته تمسك به
تشعر (نيه) بالحزن والغضب فتترك البيت وترحل باكية
وهناك كان مركز الأبحاث قد استأجر قاتلا محترفا برفقة فريق من القتلة لقتل (لوسي)
زعيم هذا الفريق له أخلاق سيئة فهو قاس إلى أبعد الحدود ولعل صفعة للنادلة من دون سبب أكد هذا كثيرا
تنتهي الحلقة بتوجه القاتل وفريقه على متن الهليكوبتر إلى الشاطجء الذي ذهبت إليه (نيه) وهي تبكي)
هنا تنتهي الحلقة الأولى
والآن مع الحلقة الثانية بنفس هذا التفصيل
عنوان هذه الحلقة هو (الإبادة)
تبدأ الحلقة ب نيه التي تذهب إلى اشاطيء المحيط بحثا عن صدفة تقدمها ل كوتة بدلا من تلك التي حطمتها له
وفي البيت يسمع كوتة طرقات على الباب وحين يفتحه يفاجيء برجلي شرطة
يطلعونه على صورة ل لوسي ويسألونه إن كان قد رآها في الجوار
يخبرهم كوته بأنه انتقل إلى السكن هنا حديثا
ثم يسألهم كطوتة عما فعلته الفتاة فيصيح به أحد الرجلين قائلا (نحن هنا من يوجه الأسئلة)
لكن الرجل العجوز يخبره برفق قائلا أنها فقط فتاة ضائعة
ثم يعاود سؤال كوتة إن كان قد رآها أم لا
يفكر كوتة للحظات ثم يجد نفسه يقول دون وعي منه أنه لا يعرفها
بعد ذهاب الرجلان يخرج كوتة من البيت ذاهبا إلأى الشاطيء بحثا عن نيه
حيث يتذكر كلام ابنة خالته يوكا بأن نيه ربما كسرت صدفة أخته لأنها رأت وجهه حزينا حين أمسك بها
وربما توصل كوتة إلى أن نية ذهبت لتحضر له واحدة أخرى المهم أنه توجه أيضا نحو الشاطيء
وعلى متن طائرة تقل فريق القتلة عابرة بهم البحر وقف قائد الفريق يشرح لرجاله تعليمات الأمان
أوعليهم ألا يقتربوا من لوسي مسافة تقل عن مترين ثم حزرهم من أنها قد قتلت أكثر من عشرين رجلا خلال خمس دقائق
شعر القاتل الذي هو ذا أخلاق سيئة بأن المهمة ستكون ممتعة له فهو يحب التحديات القوية
كان الجو ليلا المطر ينهمر بشدة حين وقفت نيه على شاطيء البحر تبحث عن صدفة تقدمها ل كوته
هناك يراها كوته فيسرع إليها
في تلك الأثناء يصل القاتل وبرفقته جندي تحت إمرته كان الجدي كثير الأسئلة حتى إن القاتل كاد أن يقتله فهو عصبي المزاج
وحين وصلا إلى كوته إقترب منه القاتل وأمره أن يبتعد
لكن كوته رفض فضربه القاتل على رأسه ببندقيته
وحين نهض كوته من جديد أخبره القاتل أنه سيقتل نيه وأن الخطوة الأولى هي سحب زناد البندقية والخطوة الثانيه هل التصويب على الرأس
عندها فإن عقلها الصغير سيزين الشاطيء
حاول كوتة الهرب جاذبا نيه معه لكن القاتل ضربه وأسقطه أرضا
حمل الجندي والقاتل نيه معهما مبتعدين عن الشاطيء
حاول جندي آخر أن يتحدث إلى القيادة ويخبرها بأنهم قبضوا على الهدف لكن القاتل ضربه وأسقطه مغمى عليه ثم قال
(لم نحصل على المتعة بعد)
بعدها ضرب نيه بالبندقية على وجهها وصاح بها (أنت قاتلة هي أريني شيء مما تستطيعين فعله لكنها حاولت الرجري بعيدا لكنها كانت تسقط على وجهها
شعر القاتل بالملل فطلب من الجندي المرافق له أن يقتلها حاول الجندي أن يتهرب لكنه صاح به (هذا أمر)
نظر الجندي إلى نيه وقال بأسف (أنا فقط أقوم بعملي) وقبل أن يوطلق رصاصته طارت يده في الهواء ناثرة الدماء في كل مكان بعدها طار رأسه أيضا
نظر القاتل بدهشة إلى ما يحدث ثم أمسك بندقيته ووجها نحو لوسي وأطلق لكن رصاصاته كلها سقطت أمامها
وبدأت تتقدم منه
أخذ هو يتذكر تعليمات الأمان فابتعد عنها لكنه بدأت تقذفه ببعض الأشياء حولها أخشاب مراكب محطمة براميل حجارة لكنه تمكن من الإفلات ثم دار حولها صوب فوق خزان فوقها ليسقط محدثا انفجارا لكنه لوسي كانت قد ابتعدت
نظر القاتل في المكان فرأى جثث كثيرة للجنود وبقرب إحدى الجثث كانت هناك قنبلة معلقة في حزام الجندي
انتظر القاتل حتى تعبر لوسي من أمام الجندي ومن ثم يطلق عليها
وفي اللحظة التي مرت فيها من جوار القنبلة خرج هو من مخبأه لكنه فوجيئ بأن لوسي توجه نحوه بندقيه فقال أن هذا ليس عدلا
وبعد قليل نراه ممددا على الأرض وهي واقفة أمامه وتقول
حين تنظر نيه غلى الصدفة تعود إليها شخصية نيه مرة أخرى وحين ترى القاتل في دمائه تشعر بالذعر فتهرب تاركة إياه
لكن فتاة أخرى في العاشرة يبدوا عليها البؤس وأنه لا مأوى لها ترى القاتل فتذهب لتطلب له سيارة الإسعاف
في المشفى يعالج كوته ويفيق ليسأل (أين أنا ) فتصيح به يوكا وتسأله من الذي فعل به هذا
هنا يدخل إلا الغرفة رجل الشرطة العجوز وزميله العصبي
حوار ممل يدور بينهم مفاده أن الرجل العجوز يخبر كوته بألا يسرف في الشراب وأن يحزر لأن هناك الكثيرين من قطاعي الطرق والعصابات في تلك المنطقة
بعدها يعود كوته إلى بيته وهناك يجد نيه جالسة على الأرض أمام البيت بانتظاره ومعها الصدفة التي خرجت من أجلها
وحين تقدمها إلى كوته يتأثر كثيرا ويضمها إليها
هنا تنتهي الحلقة الثانية
المفضلات