مشاهدة النتائج 1 الى 4 من 4
  1. #1

    الطاقة في القناص ممكن ترجمته /منقول للفائدة

    السلام عليكم


    أقدم لكم موضووع عن الطاقة .......................................منقول للفائدة

    الهالة الحيوية حول جسم الإنسان
    نتيجة عمل الروح و الجسد معا داخل الكائن الحي و منها الإنسان تغلف ذلك الكائن طاقة كهرومغناطيسية electromagnetic energy و هي ذات طبقات و ألوان متعددة
    و لقد أثبت القرآن وجود هالة نورانية تحيط بالأجسام و تتفاوت شدتها من شخص إلى أخر كل حسب درجته عند ربه و هي عند الرسل أقوى من ضوء الشمس
    فالنبي صلى الله عليه و سلم لم يرى له ظل وقع على الأرض قط و نفهم ذلك من القرآن في قوله تعالى: ((يأيها النبي إنا أرسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا و داعيا إلى الله بإذنه و سراجا منيرا))
    و عن كونه سراجا منيرا ما تناقلته الأخبار و أورده أصحاب كتب السير
    ( انه لم يقع ظله على الأرض و لا رؤى له ظل في شمس و لا قمر )
    و أول من أثبت وجود الهالة علميا من العلماء هو الدكتور والتر كيلنر العالم الكهربائي الذي كان يعمل بمستشفى توماس بلندن وقد بدأ تجاربه في عام 1911 ثم نشر كتابا بعنوان الغلاف البشري
    ثم يأتي دور البروفيسور بانيال العالم البيولوجي بجامعة كمبردج الذي إكتشف إمكان رؤية الهالة و ذلك بتدريب العين و إستخدم نظارة خاصة

    قنوات الطاقة الحيوية
    إكتشف توماس ليفر الطبيب الإنجليزي سنة 1937 جهازا عصبيا غير معروف و لا يتبع الجهاز الإرادي أو اللاإرادي أو أي جهاز أخر بالجسم و يتكون من شبكة من القنوات نصف قطر القناة من 15 إلى 20 ميكرونا (الميكرون إقل بكثيييييييييييييير من الملم تقاس نسبة إتساع الأوعية بهذه الوحدة )
    و جدار القناة من غشاء رقيق و تمتلئ القناة بمادة شفافة عديمة اللون و محاطة بالأوعية الدموية التي تتصل عن طريقها بالجهاز الدوري و يخرج منها قنوات فرعية تمد الأعضاء الداخلية بالطاقة و قنوات فرعية اخرى تصل إلى سطح الجلد و أطلق عليها قنوات الطاقة الحيوية vital energy canals

    تأثيرها الصحة
    تبين أن صحة الإنسان و مرضه يتوقفان كثيرا على مدى توازن و انسياب الطاقة الحيوية خلال قنوات الطاقة الحيوية و تعثر هذا الإنسياب يعني بالضرورة حدوث مرض فيلزم التدخل بالعلاج لإعادة التوازن للطاقة المختلة مرة أخرى . لذلك كان نبنا الكريم يضع يده على المكان الموجوع فيصلح إنسياب الطاقة فيه بإذن الله و هذا يسمى باللمسة العلاجية

    ماذا يحدث لو تحكم أحدهم بطاقته ؟
    في الدراسات التي قام بها العالم و الباحث شيركو جورف حيث أمضى عدة سنوات يدرس ظاهرة الشامانية في سيبيريا يقول أن الشخص المتميز منهم و هم كثر عادة ما يترك قبيلته مختارا ليعيش وحيدا في الغابات و تخلف مدة الخلوة من شامان إلى أخر و لكنهم يعودون بعد أن يعرفوا أنهم تمكنوا من السيطرة على طاقتهم بعد هذا يمر الشامان في عدة إختبارات هي
    1- يسير حافي القدمين على فحم متوهج
    2- وضع قضيب معدني مسخن لدرجة 700 لبعض الوقت على لسانه
    3-وضع الرصاص المنصهر على لسانه ثم بصقه في حالة جامدة
    4- دفع إصبعه في الحديد المسخن لدرجة الذوبان
    5- يقوم الكبار منهم ب اصطحاب الشخص إلى نهر متجمد المياه فيصنعون عدة ثقوب في طبقة الثلج و يكون عليه أن ينزل فيها و يخرج رأسه من واحدة أخرى على بعد 50 متر تقريبا ويخرج رأسه ثم يعود إلى الأولى التي دخل منها هكذا حتى عشر مرات و هو لا يلبس ما يحميه
    كل هذا دون أن يصاب بأذى أو حرق صغير

    و في لندن قال الدكتور كروكس في تحدي له ل دكتور هوم في إرتفاعه عن الأرض
    حيث قام الدكتور هوم بالإرتفاع عن الأرض حيث خرج من الدور الثالث و ارتفع 27 متر عن الأرض
    و قيس ذلك بأجهزة علمية حديثة
    و في إختبار أخر قام إمرأة روسية تدعى إلفيرا شفيشيك و يمكنها أن تجعل الأجسام الخفيفة تتعلق في الهواء مثل المسطرة و العصا و الكوب المملوء بالماء

    الميتوكندريا
    هي جسم في الخلية و هو الذي ينتج الطاقة في جسم الإنسان و هو يساوي طاقة مفاعل نووي لكن بحجم صغير و يتراوح عدد الميتوكندريا في الخلية الواحدة من مائة إلى عدة آلاف

    أناس عاديون
    التلقيم الحيوي المرتد هو بيان مدى قدرة الإنسان على فرض إرادة ما لإجراء تغيير بعينه في أداء عضو من أعضاء جسمه
    و من التجارب التي قامت على هذا الموضوع كثيرة سأذكر منها إثنين :
    1- إستطاع عالمان هما إيلمد و جرين من مؤسسة ميننجار في ولاية كنساس تدريب النساء و الأطفال على تغيير حرارة الكف بالإعتماد على ( التحكم الإرادي في البدن )
    2- إرتفع معدل هذه التجارب بعد أن استطاعت عالمة السوفياتيه ليزينا في عام 1958 أنها إستطاعت تدريب مرضاها على توسيع و تضيق الأوعية الدموية بالجسم بالإعتماد على الإرادة الخالصة لهؤلاء المرضى

    اليوجا
    عند يمارس الشخص اليوجا و يتعمق فيها يستطيع تحقيق الممارسات حققت لاصحابها القدرة على التحكم في معدل النبض و التنفس و الهضم و نشاط الكلى بل إن الممارسين المهرة امكانهم
    إبطاء ضربات القلب و الوصول إلى حالة السكون التام او خفض درجة حرارتهم إلى ما يطلق عليه مستوى الموت أو إبطاء التنفس بحيث يكتفون بشهيق و زفير واحد كل عدة دقائق و هم يتحولون إلى حالة شبيهه بحالة البيات الشتوي التي تعمد إليها بعض الحيوانات

    و الحمد لله أننا خلصنا التقرير الكبير و من اليوم و رايح لما تشوف القناص تذكر أن الطاقة حولهم حقيقة و ليس كلها

    و إعلم أن ذلك كله من خلق الله وحده لا شريك له القدير على كل شيء
    فالحمد لله على كل نعمة أنعمها الله على الإنسان و الحمد لله على نعمة الإسلام

    وأريد أشوف أرآكم و الردود و لإي سؤال أنا جاهز


  2. ...

  3. #2
    حلو الموضوع
    اتوقع اني مره سمعت ان اسمها (الكارما) في برنامج لاحد العلماء بس مش متاكد من اللفظ

  4. #3
    مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور على الموضوع الحلوووووووووو

  5. #4

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter