كيف الحال شعبي الكريم في الجيرل
كل المواضيع السابقة ما كانت تخلي للواحد مجال حتى يقرقر!
عكس هالموضوع إلي ما ادري شلون الله بيعيده على خيرxD
الجمال أو التجمل والإعتناء بهذا الجانب ليس مقصوراً على النساء وحدهنّ،
ترا الرجال مب هينين يعرفون هسوالف بعد<~
لكن هذا الأمر عند الكثير من النساء صاير هوس<~ ما اقول الكل حتى ما اتكفخ
حتى في العصور القديمة ومع قلة الإمكانيات كان للنساء اساليبهنّ في التجميل ،
سنتطرق لأهم الأمور المتعلقة بالزينة والجمال في العصور القديمة وخاصة في العهد الفرعوني أو المصري بالتحديد الذي يعتبر الشعب الذي كانت لديه معايير الجمال متقاربة مع عصرنا الحاضر
* الـفـهـ ـرس ~
نبذة عامة ..
الحلي والمجوهرات ..
الملابس ..
العناية بالجسم ..
مواد أولية لمستحضرات التجميل ..
أدوات التجميل ..
مفارقات ..
الخاتمة ..
لا نقول شيء جديد إن قلنا بأن الإهتمام بالجمال في العصور القديمة متقن أكثر من عصرنا الحاضر والسبب بأن المرأة كانت تستعمل مستحضرات تجميل طبيعية 100% ، وحتى الطعام كان طعام طبيعي عكس ما هو اليوم ،
كان المصريون يعجبون بالشعر السليم اللامع، وكانوا يعتقدون ان شفتي المرأة ينبغي ان تحددا تماما ،
وأن اهدابها ينبغي تحديدها بدقة وكانوا يشددون على البشرة السليمة والجسم النحيل .
كان لدى المرأة المصرية من مستحضرات التجميل واسرار الجمال مالا يختلف كثيرا عما لدى المرأة الحديثة منها وقد وابتكر الفراعنة أساليب تجميلية مازال بعضها مستخدماً إلى الآن وكان من ضمن أهم ابتكاراتهم الكحل وأحمر الشفاه الذي صنعوه من العسل والبنجر ، كما عالجوا البشرة بعجينة الحلبة وعالجوا الشعر بالزيوت وعصارات الصبار كما استنبطوا مستحضرات لمقاومة التجاعيد من نبات القثاء والزيوت وقد حوت الآثار المصرية الكثير من أواني العطور والمرايا وأدوات التجميل ،
وكانت تستعمل احمر الشفاه أكثر من مرة في اليوم الواحدxDD ،
وكانت تضع الالوان المناسبة على خديها وشفتيها وجفنيها ، حتى كانت تغمس رموش عينيها بمرهم اسود لكي تبدو اطول <~ جنس خطير من يومهم،
استخدم المصريون العطور بشكل مفرط حتى إن البعض كان يستعمل خمسة عشر نوعا في آن واحد ، وجرت العادة ان تحمل المرأة المصرية اينما ذهبت زجاجة العطر مخبأة في ثوبها <~ لوقت الحاجة
الاغريق ايضا استخدموا مساحيق التجميل وقد اقتصرت السيدات على استعمل بعض العطور وصبغ الشفاة ولكنهنّ كنّ يستعملن مراهم خاصه لجعل الشعر اشقر <~ موديل الشعر الأشقر مو من اليوم،
لما تغلب الرومان على الاغريق ، حملوا معهم الى بلادهم [ اطباء الجمال ] الاغريق ، وهكذا اكتسبوا اسرار صبغ الشعر والعسول الخاصه بالوجه والاغذية الخاصة بالبشرة واصباغ الاظافر وما الى ذلك وانتشرت عادة تمويج الشعر بين فتيات الرومان وشباب الرومان ايضاً ، والذي يتأمل في في هذا يرا أن غالب الأمور التي كانت في الماضي هي في حاضرنا ولكن بشكل مطور
صنعت السيدات الرومانيات القدامى أقنعة للتجميل من الطين ، وذلك للحصول على بشرة مشرقة ، مثل الأقنعه إلي عندنا اليوم
كما اهتم البابليون والسومريون بالتجميل فاستعملوا معطرات الجسم ، كما استعملوا البودرة وادهنوا باللون القرمزي ، كما صنعوا من السدر والسرو مستحضرات لإضفاء الحيوية والنعومة على البشرة كما ابتكروا مزيلات الشعر وصنعوا الكحل من سناج الهباب ووضعوا ظلال العين من اللون الأخضر ،
كذلك اهتم العرب اهتماما بالغا بالتجميل واستعملوا الكحل والحناء لتزيين اليدين والشعر كما اهتموا كثيرا بالعطور وابتكروا الكثير منها وكانوا يضمخون الشعر واللحى بها كذلك استخدموا نبات الديرم لصبغ الشفاه وغسلوا الشعر بالسدر وغذوه بالزيت .
صناعة الذهب والحلي والمجوهرات من الحرف القديمة الدالة على عبقرية الإنسان وإبداعه منذ قدم التاريخ ، ولا تسبقه في التاريخ حرفة أخرى ، ومرت هذه الصناعة بعهود كثيرة منذ ما قبل التاريخ إلى الحضارات في العصور الوسطى وصولاً إلى الحضارة الإسلامية حيث كان الظهور الإبداعي لهذه الحرفة التي كانت خلاصة ابتكارات الإنسان في هذا الزمان.
كما صنعت كافة الحلى والمجوهرات على الأغلب من الذهب والفضة أو من سبائك الفضة عن طرق أو صب المعدن، والمتطورة منها مصنوعة من نقوش معدنية مفرغة ، وهي عبارة عن أشكال معقدة ودقيقة. ومن تحقيق تأثيرات قوية من الألوان قاموا بتزيين الحلى بالزجاج الملونة أو الأحجار الكريمة ، ومن المعروف بأن الفراعنه إضافوا إلى هذه الحلى قوة سحرية ، معتقدين بأنها تحميهم الحسد والقوى الشريرة وتجلب لهم السعادة والسلام والمحبة.
ولم يتوقف نمو وازدهار صناعة الحلي والصياغة في مصر القديمة والتي كانت نابعة من الذوق الرفيع والمهارة الفائقة لصائغي الحلي والمجوهرات خاصة من الأقزام والذين ارتبطوا بهذه الصناعة كثيرًا نظرًا لسهولة ويسر تنفيذ العمل بدقة باستخدام الأنامل الصغيرة والتي كانت تميزهم عن غيرهم بالتأكيد في هذا العمل.
* أحد العمال يقوم بتشكيل المعدن ويستخدم أداة للنفخ في النار
وقد استمرت صناعة الحلي والمجوهرات على نفس الوتيرة خلال العصر البطلمي، ويدلل على ذلك العثور على العديد من قطع الحلي الجميلة فضلاً عن نقوش المعابد البطلمية بخاصة والتي تزهر الربات والملوك والملكات يرتدين قطع الحلي الجميلة.
ومن بين أهم ما عثر عليه من حلى يرجع لهذه الفترة مجموعة من الحلي من منطقة آثار المطرية وسقارة، كوم الحصن والأقصر والتي ضمن أثار وحلى من فترات زمنية مختلفة بجانب العصر البطلمي كشاهد على التزاوج والتواصل عبر العصور المختلفة.
ويبقى أشهر وأهم ما يميز العصر البطلمي من حلى ذلك الكنز الذهبي الشهير الذي يقتنيه المتحف المصري والمعروف باسم " كنز دوش ".
كما ذكرنا سنتطرق للحضارة الفرعونية أو المصرية القديمة
كانت الطريقة التي يستخدمونها في تلوين حليهم ومصوغاتهم تتشابه أو أقرب ما تكون إلى طريقة الزخرفة أو النقش على الزجاج الملون التي سادت في العصور الوسطى، وكانوا يختارون المواد التي يجوهرون بها حليهم بناء على لونها ومدى لمعانها وبريقها.
* إستخدام الزينه لعدة إستخدامات من اهمها ~
1- مجوهرات لتزين الأحياء: ولم يكن استخدامها قاصرا على النساء فقط بل استخدمها الرجال أيضا، بمختلف أنواع الحلي من الخواتم والأساور والخلاخيل والياقات المزخرفة والعقود والقلائد والأقراط والتيجان.
2- مجوهرات لتزيين الموتى: كان تزيين الموتى من الأمور الشاقة في مصر القديمة، كل شخص يموت مهما كان مركزة الاجتماعي كان لابد أن يتزين جثمانه قبل الدفن بقطع من الحلي والمجوهرات المناسبة لطبقته ومدى ثرائه، حتى بالنسبة للفقراء، لا يخلو الأمر من تزيين عند الموت بقطعة من الخيط لضمت بها بعض الخرزات الملونة، تلف على الرقبة أو على الذراعين.
3- ومجوهرات لتزيين الألهة: كان هناك مجوهرات تصنع خصيصا لتماثيل الألهة، كانت تحفظ بالمقصورات داخل الحرم المقدس أو قدس الأقداس لك معبد، وكان من طقوس الخدمة اليومية التي يقوم بها الكهنة تقتضي قيامهم بتغيير الأردية والحلي التي يبلبسها تماثيل الألهة، أو تغيير الحلي والمجموهرات وتنظيفها <~ إله لا يستطيع إلباس نفسه
4- مجوهرات تستخدم كتمائم وتعاويذ: كانت بعض المجوهرات التي يتزين بها الناس تهدف إلى حمايتهم من بعض القوى الشريرة " حسب معتقداتهم " وكانت التمائم تصنع من الأحجار الكريمة أو شبه الكريمة مثل الذهب والفضة أو العقيق الأحمر [ الذي يرمز إلى لون الدم الحي ] أو الفيروز [ الذي يرمز إلى الخضرة اليانعة والربيع ] أو الازورد [ الذي يرمز إلى زرقة السماء المقدسة ] ، وغالبا ما كانت التمائم تمثل رموز أو خطوط لها دلالات سحرية بزعم دفع الشر أو جلب الخير. <~ [ ناقل الكفر ليس بكافر]
راعى المصريون القدماء نقاط معينة وهم يصنعون ملابسهم ويصممون أزيائهم ،
الجو الحار: فكانوا يستعملون الانسجة الخفيفة.
اللون: نظرا لانهم كانوا سمر البشرة فكانت ازيائهم غالبنا من اللون الابيض اما من يزيدزن الوانا لملابسهم فكانوا الاغنياء ،
من اهم المظاهر التي لوحظت في الزي الفرعوني، أنه كان من أجل الزينة و ليس لتغطية الجسم، فالحرارة في مصر مرتفعة جدا و بالتالي لا يتحملون الملابس اثناء العمل حتى ان الاطفال كانوا دائما بلا ملابس حتى ابناء الفرعون كانوا يرتدون ملابسهم فقط اثناء النزهات و الاحتفالا و ما الى ذلك أيضا بسبب الحر ، أخترع الفراعنة ما يعرف بـ " القمع " و هو عبارة عن عطر مجمد يوضع فوق الرأس بشكل معين ليزين الرأس و ايضا عند ارتفاع الحرارة يسيح على الجسم كله فيرطبه و يمنع رائحة العرق.
النسيج: عرف القدماء النسيج فى وقت مبكر وخاصة " التيل " وكانوا يصنعون انواعا مختلفة منه من حيث النعومة والشفافية وعرفوا الصبغ والتطريز والرسم على القماش ايضا
والخلاصة هذهِ الأنسجة الجميلة
،
،
،
* أزياء الملوك ~
رتدى الفراعنة ثيابا مختلفة عن تلك التي كان يرتديها عامة الناس والنبلاء؛ وذلك لإظهار قوتهم وارتباطهم بالألهه.
ويعد غطاء الرأس الملكي " النمس " رمزا ملكيا هاما ، وقد كان في البداية قطعة من الكتان تجمع معا خلف الرأس.
وتبين تماثيل الملك نتجر خت أو زوسر بأنه، اعتبارا من الأسرة الثالثة، بدأ الملوك في ارتداء النمس فوق الباروكة.
وأصبح النمس رداء رأس ملكيا اعتبارا من الأسرة الرابعة ، في وجود أو غيبة ضفائر على الرأس ، لكن بشكل عام في وجود ضفائر أكورديونية " قابلة للطي " تعرف بالطيات أو الحواشي أو الثنايا.
وكان شريط النمس يضغط بإحكام فوق الحاجبين ويربط من الخلف تحت " الضفيرة المرسلة على الظهر " وهي التي لم تظهر حتى الدولة الوسطى. وقد قوي شريط النمس بقطعة من مادة صلبة مثل شريط من الجلد بين النمس والجبهة ، وذلك لحفظ قماشة النمس من الاتساخ بالعرق أو لمنعها من حك الجبين.
* النمس هو غطاء الراس إلي مخطط بأزرق واصفر
ومن الثياب الملكية أيضا " النقبة الملكية " التي تسمى بـ " الشنديت " ، وقد ظهرت أول ما ظهرت في الأسرة الرابعة، ولم يطرأ عليها تغيير يذكر بعدها ، بطول التاريخ المصري.
وكانت تلف حول بدن الملك في اتجاه معاكس لدوران عقارب الساعة ، ويغطى المئزر الملكي تماما بضفائر أكوردونية ، و يختلف المئزر الملكي عن ذلك المقدس ، من حيث أن الأخير ليست به تلك القطعة التي تتدلى من الأمام.
* النقبة الملكية هي إلي لافها هالحلو على خصره
،
،
،
* أزياء الرجال ~
كان من أكثر الملابس انتشارا بين الرجال هو المجول أو الجونلة الذى يلف حول الجسم بحزام او بعمل ثنية كبيرة من الامام وفى كلتا الحالتين كان الجزء الاعلى من الجسم يلبس به طوق او كولة فقط ،
وتطور هذا النوع من الملابس فى الاسرتين الرابعة والخامسة وكان اسمه الصدرة او القميص وهو عبارة عن ثوب بسيط بكمين قصيرين ويصل الى الركبة ولا يوضع عليه حزام ،
وبظهور الامبراطورية الجديدة فى الاسر [ 18 - 19 - 20 ] اصبح هناك رداء كامل وكان مكونا من قطعة قماش طولها ضعف طول الشخص من الكتف الى الارض وعرضها من اليد الى اليد وكان من قماش شفاف منقوش.
* هذا هو شكلها مه اختلاف الصرعات من فترة للثانية
،
،
،
* أزياء النساء ~
استعملت الجونلة او المجول وهو عبارة عن قطعة مستقيمة من القماش تثبت بشريط يلف حول الوسط ويتدلى طرفها من الامام الى اسفل الركبة ويلبس معه غطاء للاكتاف ،
وكانت النساء ترتدى صدارا وهو عبارة عن زى اكثر ضيقا ووسطه عاليا يصل الى القدم وفى الغالب يكون اللون واحدا الا فى الحفلات فيتم تطريز الرداء ويزين بالخرز الملون ،
وهناك ايضا الرداء وهو يتكون من قطعة من القماش بعرض طول الشخص مرتين.
* صرعات الحريم كانت أكثر من الرجال
،
،
،
* أزياء الكهنة ~
كان رئيس الكهنة يلبس زيا مصنوعا من التيل وفوقه جلد نمر حقيقى اما بقية الكهنة فكانوا يلبسون ملابس منوعة فكانوا يرتدون القمصان الضيقة او المجول المثبت بشريط يلف حول الكتف او عباءة مستديرة.
ما من شيء أفضل من الطبيعة لصحتنا وجمالنا
نترككم مع بعض مواد الطبيعة وفوائدها
* عصير الخيار ~
لتهدئة البشرة وإضفاء لمسة اشراق عليها.
* البابايا ~
تحتوي على انزيمات تساعد على تجدد الخلايا.
* الحليب والبيض ~
الحليب: غني بالكالسيوم وهو المعدن الذي يحتاجه الجسم لتقوية العظام التي تعطي في النهاية الشكل العام للجسم.. كما أنه غني بفيتامين (د) الذي يساعد على تقوية العظام والاسنان.
البيض: غني بفيتامين (أ) الضروري لسلامة قوة الأبصار وصفاء العينين وطراوة البشرة ولمعان الشعر. كما أنه يحتوي على الحديد وفيتامين (ب)... هذا بالاضافة الى ان البروتين الموجود به أسهل في الهضم من البروتين الموجود في اللحوم أو الحليب مما يجعل الجسم يستفيد من فائدته بسرعة أكثر.
* الخبز ~
تحرص الكثيرات على التقليل من تناول الخبز والنشويات بصفة عامة لاعتقادهن أنها تزيد الوزن، ولكن الخبراء يرون أن تقليل نسبة الكاربوهيدرات في الغذاء يحرم الجسم من الوقود الذي يحتاجه لتزويده بالطاقة.. لهذا السبب ينصحون بتناول نسبة من الكاربوهيدرات في اليوم.. والخبز يعتبر من المصادر الغنية بمجموعة فيتامينات (ب) التي تزود الجسم بالطاقة وتضفي الجمال على البشرة وتنظم نسبة السكر في الدم.
* الجزر ~
المصدر الطبيعي [ للبيتاكاروتين ]وغني بفيتامين E,C
* القرنبيط ~
من أفضل الخضروات لأنه مخزن لكل العناصر الجمالية وذلك نظراً لاحتوائه على نسبة كبيرة من فيتامينات (أ) و (ج) التي تفيد في سلامة البشرة والأسنان واللثة. . كما أنه مصدر غني بالألياف التي تعمل كملين طبيعي يسهل عملية خروج الفضلات من الجسم.. هذا بالاضافة الى احتوائه على نسبة كبيرة من الحديد.
* الدقيق أو الشوفان ~
عرف منذ القدم بفوائده لتنعيم وتنقية البشرة.
* البطاطا ~
غنية بالعناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين (أ) الذي يفيد في اضفاء الجمال على البشرة والشعر والعينين.. كما أنها غنية بالحديد والبروتين والكالسيوم والبوتاسيوم وفيتامينات (ب) و (ج).
* الكبد ~
وتعتبر من الأغذية الغنية بالعناصر التي تفيد في اضفاء الجمال والجاذبية على المرأة لاحتوائها على نسبة كبيرة من فيتامين (ج) والبروتينات اللازمة لنمو الأنسجة والكالسيوم المفيد في تقوية العظام والأسنان وفيتامين (أ) المفيد في تقوية البصر وجمال الجلد والشعر ومجموعة فيتامين (ب) التي تساعد على تحويل الأغذية الى طاقة كما أنها أفضل مصدر للحديد الذي يعتبر واحداً من أهم الأغذية الجمالية.
* العسل ~
يساعد على اعادة ترطيب البشرة وينصح بخلطه مع اللبن وزيت الورد.
* زيت السمسم ~
لتنعيم البشرة وحمايتها من أشعة الشمس.
* الفراولة ~
وهي من الفواكه المسكرة التي تحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين (ج) الذي يلعب دوراً كبيراً في تكوين الكولاجين وهو (البروتين) الذي يضفي على البشرة نعومتها وتماسكها ويمنعها من الترهل.
* ماء الورد ~
لإنعاش وتنعيم البشرة.
بعض أدوات الزينة من الماضي القريب
شوفو المشط بس في اقصى اليمين
شلون كانو يسرحون شعورهم فيه ما ادري
قد يصل الأمر إلى حد الجنون لو اصرفنا فيه !! ، وهذا ينطبق على التجميل بكل تأكيد
الكثيرات قمنَّ بأعمال اقل ما يقال عنها مقززة للإظهار جمالهنّ،
1- كانت السيدات في الشرق الأوسط يضعن الرصاص المطحون ، الذي يسبب التسمم ، على الرموش والحواجب والجفون.
2- قديما في بابل ، كان شعر الوجه غير المرغوب به يغطى بالرمل ويزال بحجر الخفاف الخام.
3- كانت المرأة في إنكلترا الإدواردية تبتلع وهي مسرورة الدودة الشريطية للحفاظ على رشاقتها.فالطفيليات تهضم معظم الأطعمة التي تأكلها
4- أكل الزرنيخ كان يعتبر وسيلة أخرى لتحقيق الجمال بين النساء الإنكليزيات. فهذا السم القاتل الذي استخدم في القرن التاسع عشر، كان يمنح البشرة توهجا مثيرا.. ويقصر العمر أيضا.
5- للحصول على خصلات شقراء جميلة في الشعر، كانت نساء البندقية يقمن بصب بول الأسد على ضفائرهن قبل الجلوس خارجا في الشمس.
6- النساء الرومانيات كن يفركن الطحلب البني على وجوههن مثل الروج، ولم يكن هذا مضرا، الا أنهن كن يفركن وجوههن أيضا بمسحوق أبيض مصنوع من الرصاص، ما جعلهن عرضة للموت البطيء نتيجة التسمم بالرصاص.
7- قديما كانت الإيطاليات يستخدمن مادة البلادونات القاتلة ويضعنها على العيون لتعزيز جاذبيتها. فالسم يوسع بؤبؤ العين، ويجعل النظرات تبدو متوهجة.
8- السيدة العربية تحب الشعر الأملس والبراق، لذلك استخدمت بول الإبل لغسل الشعر فيه.
9- في إنكلترا كانت الملكة إليزابيث الأولى تطلي شفتيها بلون أحمر مستخرج من البق، وتسحق الحشرات وتفرك بها فمها للمعان أحمر مميز.
10-طلاء الوجه بمسحوق الرصاص الأبيض كان له شعبية أيضا لدى الملكة إليزابيث في ذلك الوقت.. مما سبب وفيات سابقة لأوانها لعدد من حسناوات القرن السادس عشر.
11- الجميلة كليوباترا صنعت عجينة من روث التمساح وحليب الحمار للمحافظة على بشرتها جميلة ولتحميها من حرارة مصر.
12- الراقصات اليابانيات استخدمن روث الطيور لبشرتهن.
13- النبيلات البريطانيات استخدمن الثقاب المحترق كماسكارا لتجميل عيونهن.
حركآت
لي عودة عمور
ما لي اي دخل بالموضوع بتاتاً !!
لكن حرام موضوع بهالضخامة والتنسيق ما فيه ولا رد !!!
اهنيك اخي عمرو...
السلام عليكم
موضوع جميل و رائع
يعطيك العافيه يا أخي على هالموضوع
نادرا ما يتواجد اولاد في قسم الجيرل
we back agine
يعطيك العافية اخي
موضوع جميل جدا
موفق
آلسلام عليكم و رحمة الله وبركآته
يُمنع آلـرد على آلمواضيع إلتى تتجآوز مدة طرحهـآ الأكثر من سنة ..,
المعذرة يُغلق .
جوليان - سنفورة - سيدة القهوة - فيوليت - مييسا|♥
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
،
) .
المفضلات