انا رجعـــــــت
السلام عليكم كيفكم يا أهل مكسات ؟ >>> إنشاء الله بخير
وحشتوووووووني مره ووحشني المنتدى جداً جداً جداً جداً
أشكركم من كل قلبي على أخلاقكم الأكثر الرائعه
المهم أنا الحمدلله بخير وعافيه وأشكركم كلكم على الكلام الي كتبتوه عني والله فرحتوني مره عندما قرأته
حسيت أنه مافي فرق بيننا كلنا أخوان في المنتدى وحسيت أنكم زي أهلي
المهم وانا في المستشفى كنت أقرأ المجلات كلها من << من الطفش
وفي قصة أول مره أشوفها << ماشاء الله عليك تقول انه عارف كل القصص
أعجبتني عن ماهي الدعسوقة , وماقصتها ؟ أكيد ما تعرفوها
أجل خلاص حأقولها لكم
- في مطلع القرن الحادي عشر , ذبح احد الباريسيين فألقيت التهمة على أحد العاملين عنده فحكم عليه بالموت.
- واحتشدت الجماهير غفيرة حول مكان الإعدام لتشهد قطع عنق المجرم , ووضع الشاب رأسه على قطعة الخشب الغليظة القصيرة التي تسقط فوقها فأس الجلاد . وفي اللحظة نفسها وقفت عل عنق المجرم دعسوقة .
- ازاح الجلاد فأسه التي كان يتأهب لإسقاطها على عنق المجرم لأنه لم يشأ القضاء على حشرة بريئة , فمد يده إلى الدعسوقة فالتقطها وجعلها على رأس إبهامه لكي تطير في الفضاء , ونشرت الحشرة الصغيرة جناحيها وحلقت قليلاً ثم عادت فغطت على عنق المحكوم بالإعدام .
- وفعل الجلاد الطيب كما فعل المرة الأولى , فأحجم عن تنفيذ مهمته والتقط الدعسوقة وساعدها على التحليق , ثم تأهب لمعاودة عمله .
- وفي تلك اللحظة شق الجماهيرالمحتشدة امرؤ تقدم من ساحة الإعدام , ولدى رؤيته انتصب رماة السهام وازاح الجلاد فأسه للمرة الثالثة عن عنق الشاب.
- لقد كان ذلك الرجل روبير التقي , كان غالباً يختلط بالشعب ليتعرف اليه أكثر فأكثر وكان ملكاً ورعاً , وقد شعر اذ ذاك ان العناية الإلهية هي الي تدخلت بإرسال الدعسوقة , فأصدر عفوه عن المتهم .
- وماهي إلا بضعة أيام حتى عرف المتهم الحقيقي , والقي القبض عليه . ومذ ذاك والدعسوقة تعتبر ((حشرة طيبة )) وبات الجميع ينظرون إليها على انها شئ يستحق التقدير.
- بقيت الدعسوقة تلك الحشرة النبيلة التي لايقدم أحد على القضاء عليها من دون أن يخامره التفكير بأنه إنما يرتكب عملاً فيه شئ من القسوة والخطأ .
وهذي كمان صوره للدعسوقة << ايش تبو زياده كمان
وصورة ثانيه للحبايب
أنتظر ردود الحبــــايــــب
المفضلات