بسم الله الرحمن الرحيم
استحق من ترك الغفور الرحيم
واقبل لأبليس اللعين
ان يموت على سرير كسير
ذليل يلهو مع ذليل
تتراقص مقلتاه على وقع السرير القديم
يناطح العذاب الأليم
في سبيل النعيم القليل
ذرى وراه اليوم الثقيل
ان ذاق النعيم القليل
رضي به بدل الخلد العليل
فلما رأى الدليل الأخير
ايقن بالقوي القدير
وصدق بالعذاب الأليم
قد بدت عليه علامات الشقاء
وتبددت اهازيج الغواني
اين انت فرحة ؟ ولت ..
ذرت وراها شقاء سرمدي
....
المفضلات