الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 49

المواضيع: Davinci Code

  1. #1

    Davinci Code

    قررت إني أكتب لكم المقدمة والفصل الأول وإنشاء الله بتعجبكم وممكن نكملها مع بعض لنهاية gooood
    اخر تعديل كان بواسطة » PS2 في يوم » 13-08-2005 عند الساعة » 13:34
    0


  2. ...

  3. #2
    [Glow]شيفرة دافنشي[/Glow]

    تأليف

    دان براون







    ترجمة
    سمة محمد عبد ربه





    كتبها لكم

    [Glow]PS2[/Glow]
    0

  4. #3
    حصريا فقط على ميكسات ولا تنقل لأي منتدى


    ا
    لمقدمة


    متحف اللوفر,باريس

    10:46 ليلاََ



    هرع قيّم المتحف المعروف جاك سونيير مترنحاً عبر الممر المقبب لصالة
    العرض الكبرى في المتحف واندفع بقوة نحو أقرب لوحة استطاع روؤيتها لوحة لكارافاجو,ثم انتزع إطارها المذهّب ورفع سونيير ذو السادسة والسبعين عاما التحفة بكل ماأوتي من قوة وشدها باتجاهه حتى تمزقت وانفصلت تماما عن الحائط ثم انهار متراجعا وسقط متكوما تحت قماش اللوحة.
    وكما كان قد توقع,سقطت البوابة الحديدية بالقرب منه محدثة صوتاً كقصف الرعد بحيث سدت المدخل المؤدي إلى الجناح مما أدى إلى إهتزاز الأرضية الخشبية بعنف ومن ثم انطلاق صفارة الإنذار.
    تربص القيّم مستلقياّ للحظات في مكانه يلهث محاولاّ التقاط أنفاسه ساكناً كصنم . لا زلت حياً . زحف بعيدا ليخرج من تحت قماش اللوحة وأمعن النظر في الفراغ أمامه محاولاً إيجاد مكاناً يخبتىء فيه.
    واقشعر جسده من الصوت الذي أتاه من مكان قريب جداً منه."مكانك لاتتحرك".
    لدى سماعه ذلك تسمّر القيّم في مكانه جاثياً على يديه وركبتيه دون حراك وأدار رأسه ببطء . وعلى بعد خمسة عشر قدماً450سنتميتراً فقط, خارج البوابة المقفلة حدّق فيه الخيال الضخم لمهاجمه عبر القضبان الحديدية. كان عريض المنكبين طويلا ذا بشرة شاحبة كالأشباح وشعرٍ خفيفٍ أبيض وحدقتين زهريتين وبؤبؤين حمرواين داكنين
    .
    0

  5. #4
    سحب الأبرص من معطفه مسدساً ووجه أسطوانته عبر القضبان مباشرة نحو القيّم , "كان يجب ألا تهرب".لم يكن من السهل تحديد لهجته."قل لي الآن أين هو".
    "لقد سبق وقلت لك".تمتم القيّم وهو يركع خائر القوى على أرض صالة العرض."ليست لدي أدنى فكرة عما تتحدث عنه!".
    "كاذب".وحدق فيه الرجل,مستمراً مكانه تماماً دون حراك في ماعدا ذلك الوميض الخافت المنبعث من عينيه الغائرتين."أنت وأعضاء الأخوية تملكون شيئاً لا يخصّكم".
    لدى سماعه ماقاله الرجل, أحس القيّم باندفاع موجة من الأدرينالين في جسمه. كيف له أن يعرف ذلك؟
    "الليلة سيعود إلى الأوصياء الحقيقيين ذوي الحق بحفظه. قل لي الآن أين هو مخبأ وسوف أتركك تعيش. وسدد الرجل مسدسه إلى رأس القيّم . "هل هذا السر قيّم لدرجة أن تضحي بحياتك من أجله؟".
    لم يعد سونيير يقوى على التنفس .
    أدار الرجل رأسه متأملاً أسطوانة مسدسه فرفع سونيير يديه دفاعا عن نفسه وقال ببطء "أنتظر","سأقول لك ماتريد معرفته".وتفوه القيّم بكلماته التالية بحذر وتأنٍ ,فالكذبة التي رواها كان قد تدرب على قولها عدة مرات في السابق......,وكان كل مره يرجو ألا يضطر إلى استخدامها أبداً.
    وعندما كان قد انتهى القيّم من الكلام ابتسم مهاجمه بخبث ,"نعم هذا تماماً ماقاله الأخرون".
    تراجع سونيير ...........الآخرون؟
    "لقد عثرت عليهم أيضاً",تبجح الرجل الضخم بسخرية"الثلاثة الآخرون أكدوا لي ما قد قلته لتوك".
    مستحيل ! فهوية القيّم الحقيقية وهوية مساعديه الثلاثه الكبار كانت ذا قداسيه تكاد تكون تساوي قدسيه السر القديم الذي يحمونه وأدرك سونيير الأن أن مساعديه قد اتبعوا الإجراءات الحازمة التي تتخذ في مثل هذه الحالة ورووا ذات الكذبة قبل أن يتم قتلهم.ذلك كان جزاً من البروتوكول
    .
    0

  6. #5
    وجه مهاجمه مسدسه من جديد نحوه"عندما تموت سأكون انا الوحيد الذي يعرف الحقيقية".

    الحقيقة.في لحظة واحدة استوعب القيّم الرعب الحقيقي الذي يكمن وراء هذا الموقف.إذا مت ستضيع الحقيقة إلى الأبد.اندفع القيّم غريزياً يزحف محاولاً الاختباء.
    دوى صوت المسدس وأحس القيّم بحرارة لافحة من الرصاصة التي استقرت في معدته,ووقع إلى الأمام......مقاوماً الألم الذي يعتصره.ارتد سونيير بجسده إلى جهة القضبان وحدق بمهاجمه.
    عندئذ كان الرجل يقوم بتسديد رصاصه قاتلة إلى رأس سونيير.
    أغمض سونيير عينيه , وأفكاره تدور في دوامة من الخوف والندم.
    دوى صدى قرقعة صادر من غرفة فارغة عبر الممر ففتح القيّم عينيه بسرعه.نظر الرجل إلى سلاحه كما لوكان أنه يقضي وقتاً ممتعاً وهم بإطلاق رصاصة أخرى لكنه بعد ذلك بدا وكأنه أعاد النظر في ما سيفعل وقال بهدوء وهو ينظر إلى بطن سونيير مفتعلاً ابتسامه فارغة "لقد انتهى عملي هنا".
    نظر القيّم إلى الأسفل ورأى الثقب الذي أحدثته الرصاصة في قميصه الكتاني الأبيض.كان مؤطراً بدائرة صغيرة من الدم على بعد إنشات قليلة إلى الأسفل من قفصه الصدري.معدتي...لقد أخطأت الرصاصة بلا رحمه قلبه.وكمحارب قديم شارك في حرب الجزائر,فقد شهد القيّم من قبل هذا النوع من الموت البطيء,فسوف يعيش لخمس عشرة دقيقة حيث تتدفق أحماض معدته مسرعه نحو قفصه الصدري مسممة بطء في جسمه من الداخل.
    قال له الرجل قبل أن يخرج "سيدي الألم شيء جيد"ثم ذهب.
    وحيداً الآن , أشاح جاك سونيير بنظره محدقاً من جديد بالبوابة الحديدية, لقد كان محبوساً والأبواب قد لا تفتح ثانية لفترة لا تقل عن عشرين دقيقه,وريثما يصل أي أحد إليه سيكون قد مات. وعلى الرغم من ذلك فإن الخوف الذي سيطر عليه الآن كان أكبر بكثير من خوفه من الموت.
    يجب أن أنقل السر
    .
    0

  7. #6
    وهو يحاول الوقوف على قدميه مترنحاً ,تخيل إخوته الثلاثة الأعضاء قتلى,ثم فكر بالأجيال التي كانت قد سبقتهم...وبالمهمة التي ائتمنوا عليها جميعاً.
    سلسة من المعرفة لا تنقطع.
    وفجأة الآن وبالرغم من كل التحذيرات والمسؤولية الملقاة على كاهله ....كان جاك سونيير هو الصلة الوحيدة المتبقية,الوصي الوحيد على أحد أقوى وأعظم الأسرار التي تم حفظها حتى الآن.
    حاول جاك الوقوف على قدميه وهو يرتجف.
    يجب أنا أجد طريقه ما.......
    لقد كان محبوساً داخل الغاليري وثمة شخص واحد فقط أن يمرر إليه الشعلة.
    نظر سونيير محدقاً إلى الأعلى حيث جدران سجنه الفاخر الذي تزينه مجموعه من أشهر اللوحات في العالم والتي بدت كما لو أنها تبتسم كصديقة قديمة.
    مع أنه كان يتلوى من الألم استجمع قواه على التحمل.فالمهمة الخطيرة التي تنتظره قد تتطلب كل ثانية متبقية من حياته.
    0

  8. #7
    0

  9. #8
    شكرا Ps2 وإذا أردتي أي مساعدة في الترجمة أنا مستعد أرسل على الخاص.
    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
    حمل أفضل الروايات والقصص العالمية ملاحظة: تم تغيير الاسم من محمد00002 إلى nickcarter_2
    attachment
    0

  10. #9
    0

  11. #10
    0

  12. #11
    الفصل الأول


    استفاق روبرت لانغدون ببطء .كان هناك هاتف يرن , رنة ضعيفة وغير مألوفة. تخبط باحثا عن المصباح الموجود على طرف السرير ثم أضاءه.
    وبعينين نصف مغمضتين نظر حوله ليجد نفسه في غرفة فاخرة بطراز عصر النهضة مفروشة بديكور لويس السادس عشر وجدرانها مزينة بلوحة جصية رسمت يدوياً مع سرير كبير من الماهوغاني ذي قوائم أربعه مرتفعه.
    أينا بحق الجحيم؟
    نظر إلى ثوب الحمام الجاكارد المعلق بالقرب من سريره فوجد أنه يحمل شعار فندق ريتز باريس.
    شيئاً فشيئاً بدأت الغمغمة تتجلى .
    رفع لانغدون سماعه الهاتف"ألو؟".
    قال المتحدث"السيد لانغدون ؟" "أرجو ألا أكون قد أيقظتك؟".
    نظر لانغدون وهو مازال دائخاً إلى الساعة الموجودة بالقرب من سريره.كانت 12:32ليلاً.لم يمض على نومه سوى ساعة واحدة فقط.لكنه كان يشعر كما لو كان ميتاً.
    "أنا عامل الاستقبال سيدي,أعتذر لتطفلي لكن لديك زائر وهو يصر أن يراك لأمر عاجل"
    لازال لانغدون يشعر بأنه مشوش,زائر؟تركزت عيناه الآن على بطاقة مرمية على الطاولة بالقرب من سريره
    .




    الجامعة الأمريكية في باريس
    تتشرف بتقديم

    أمسية مع روبرت لانغدون


    أستاذ علم الرموز الدينية في جامعة هارفارد
    0

  13. #12
    همهم لانغدون متأوهاً,إنها المحاضرة التي ألقاها الليلة- التي تقدم فيها عرضا مرئياً عن الرمزية الوثنية المتوارية في أحجار كاتدرائية شارتر- لابد أنها ضربت الأوتار الحساسة لبعض الحضور من المحافظين.على الأرجح أن أحد الطلاب المتدينين قد لحق بي ليتشاجر معي.
    "أنا أسف " قال لانغدون ,"لكنني أشعر بتعب شديد و-"
    "لكن سيدي" أصر عامل الاستقبال,خافضاً صوته حتى أصبح يهمس بإلحاح,"ضيفك رجل مهم".
    "لو سمحت "قال لانغدون باذلا أقصى جهده ليحافظ على أدبه"هلا تقوم بتسجيل اسم الرجل ورقم هاتفه وتقول له أنني سأحاول الإتصال به قبل أنا أغادر باريس يوم الثلاثاء؟شكراً لك".ثم أغلق الخط قبل أن يترك مجالاً لعامل الاستقبال أن يعترض.
    جلس لانغدون الآن مقطباً ينظر إلى طرف سريره,كتيب علاقات الضيوف الذي كتب بخط عريض على غلافه:نم كطفل في مدينة الأضواء باريس,نم في ريتز باريس.استدار لانغدون وحدق بتعب في المرأة الطويلة في آخر الغرفة .إن الرجل الذي يراه في المرآة كان رجلاً غريباً ومتعباً.
    روبرت ,أنت بحاجة لعطلة.
    لقد أتعبته السنة الماضية لكنه لم يكن سعيداً برؤية الدليل على ذلك في المرآة,فعيناه الزرقاوان اللتان عادة تكونان حادتين تبدوان الليلة مشوشتين وغائرتين.أما فكه السفلي الحاد ونقرة ذقنه فقد غطاهما لون غامق بسبب لحيته التي نمت.وحول صدغيه أخذ بعض الشعر الرمادي يمتد بعمق شاقاً طريقه نحو شعره الخشن الكثيف الأسود. وبالرغم من أن زميلاته أكدن أنا الرمادي من شأنه أن يعكس المظهر الأكاديمي المثقف الذي يتمتع به إلا أنه لم يقتنع بذلك البتة
    ..
    0

  14. #13
    كسر رنين هاتف الفندق مرة أخرى حاجز الصمت الذي خيم على غرفة لانغدون همهم لانغدون غير مصدق,رفع السماعه."نعم".
    وكما توقع كان ذلك عامل الاستقبال "سيد لانغدون"أكرر أعتذاري,لقد اتصلت لأعلمك أن الضيف الذي يريد رؤيتك هو في طريقه إلى غرفتك ,فارتأيت أن أنبهك".
    استفاق لانغدون تماماً الآن "أرسلت أحداً إلى غرفتي؟".
    "أنا آسف سيدي رجلاً كهذا........لا أعتقد أن لدي السلطة الكافية لمنعه ".
    "من هو هذا الشخص بالتحديد".
    لكن عامل الاستقبال كان قد أغلق الخط.
    وعلى الفور أخذت قبضة ثقيلة تطرق باب غرفة لانغدون بقوة.
    انسل لانغدون من سريره بتردد ووقف وهو يشعر أنا أصابع قدميه تغرق عميقاً في السجادة الثمينة ثم ارتدى ثوب الحمام الخاص بالفندق وتحرك باتجاه الباب "من هناك".
    "سيد لانغدون؟يجب أنا أتحدث إليك".
    كان الرجل يتكلم الإنجليزية بلكنة واضحة- ولهجة حادة رسمية وصوت عال.
    "اسمي الملازم أول جيروم كوليه.إدارة الشرطة القضائية".
    توقف لانغدون للحظة, الشرطة القضائية؟الشرطة القضائية كانت المرادف القاسي لمكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة.
    فتح لانغدون باب الغرفة لعدة إنشات تاركاً سلسة الأمان الموجودة على الباب مغلقة.كان وجه الرجل الذي يحدق به نحيلاً ومرهقاً وكان الرجل هزيلاً جداً يلبس زياً رسمياً أزرق.
    سأل رجل الشرطة "أيمكنني الدخول؟".
    تردد لانغدون غير متأكد إذا ما كان سيسمح له بالدخول بينما كانت عيني الرجل الغائرتين تراقبانه.
    "ماالمشكلة؟".
    "إن رئيسي بحاجة إلى خبرتك في موضوع خاص".
    "الآن؟"سأل لانغدون,"لقد تجاوز الوقت منتصف الليل"
    .
    0

  15. #14
    "هل صحيح أنك كنت هذا المساء على موعد مع القيّم على متحف اللوفر؟".
    أحس لانغدون فجأة بموجة عارمة من الاضطراب,لقد كان من المفروض أن يقابل القيّم الموقر جاك سونيير لاحتساء المشروبات وذلك بعد انتهائه من المحاضرة الليلة, لكن سونيير لم يأت."نعم,لكن كيف عرفت ذلك؟".
    "لقد وجدنا اسمك مسجلا في مفكرته اليومية".
    "أتمنى ألا تكون هناك مشكلة؟".
    عندئذ تنهد الشرطي بحزن ومرر إليه صورة فورية عبر فتحة الباب الضيقة.
    لدى رؤيته للصورة,تسمر لانغدون في مكانه وتصلب جسده بالكامل.
    "لقد التقطت هذه الصورة قبل أقل من ساعة مداخل اللوفر".
    وفيما تأمل لانغدون الصورة الغريبة,تحول رد فعله من المفاجأة والصدمة إلى موجة من غضب عارمة."من يمكنه فعل ذلك؟".
    "لقد كنا نرجو أن تتمكن من مساعدتنا على الإجابة على هذا السؤل بالتحديد نظراً لخبرتك في علم الرموز وعزمك على مقابلته".
    حدّق لانغدون في الصورة وقد ارتبط رعبه الآن بخوف.لقد كانت الصورة مقززة وشديدة الغرابة ,حملت معها إحساساً مضطرباً ينبئه بأنه قد رأى هذا المنظر من قبل .فقبل أكثر من سنة بقليل,كان قد تلقى لانغدون صورة جثة وطلباً للمساعدة شبيه بهذا الطلب . وبعد أربع وعشرين ساعة كان قد فقد حياته تقريباً داخل مدينة الفاتيكان . هذه الصورة مختلفة تماماً عن تلك رغم ذلك ثمة شيء ما في سيناريو الأحداث هنا يبدو مألوفاً بشكل مثير للقلق.
    نظر الشرطي في ساعته"سيدي ,إن رئيسي ينتظر".
    بالكاد سمعه لانغدون.فعيناه لازالتا متسمرتين في الصورة .
    "هذا الرمز هنا,والطريقة الغريبة جداً التي يبدو فيها جسده...".
    تبرع الشرطي قائلاً"متوضّعاً؟".
    أومأ برأسه وهو يحس بقشعريرة تعتري جسده بينما نظر إلى الأعلى"لا يمكنني تخيل من يقدر أن يفعل ذلك بأي أحد".
    بدا الشرطي متهجماً"سيد لانغدون ,أنت لم تفهم ,إن ما تراه في هذه الصورة.."وتوقف قليلاً"إن السيد سونيير هو الذي فعل ذلك بنفسه"
    .
    0

  16. #15
    0

  17. #16
    0

  18. #17
    تدري بكملها بس عشان خاطرك
    لأنه ماني شايف أي تفاعل من أي أحد غيرك إنت وophilia
    بس أي أسوي مادام تبغاها بكتبها الين نهايتها بس كل مره فصل
    وهي ترى طويله جدا هذي الروايه
    0

  19. #18
    والله عارف إن القصة طويلة, عندي القصة بلإنجليزي وقاعد أقرأها (بملل) لكن تقرأها بالعربي تنشد إليها أكثر.
    0

  20. #19
    ماعلييييك بكيبها من الإسبوووع الجاي بإذن الله كل يووم فصليين
    وانشاء الله يتثبت الموضوع
    بسسوووي دعايات
    0

  21. #20
    السلام عليكم,,,

    مجهود طيب منك يا أخ Ps2 ....وأرجو منك قبل لاتكمل القصة إذا قرأت القصة أن تكتب بإختصار موضوع الرواية أو تعريف بسيط عنها...


    وشكرا"
    0

الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter