بحثت كثيرآ بأكثر من وسيلة وجدت جدآلآت ومتاهات ..
فلآ أرى لي أحقية بالحكم أو الافتاء والأمر ليس وآضحآ بالنسبة إلي ><
ننتظر الإجابة في الحلقة المقبلة
في أمآن الله~.
بحثت كثيرآ بأكثر من وسيلة وجدت جدآلآت ومتاهات ..
فلآ أرى لي أحقية بالحكم أو الافتاء والأمر ليس وآضحآ بالنسبة إلي ><
ننتظر الإجابة في الحلقة المقبلة
في أمآن الله~.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاآته ،
مرحباآ بك أخي آكو ^^
اتمنى أن تكون بخير وعاآفية ،
....
الجلد مائة مرة والرجم للزاني المحصن ،أها,,هذا جوابكم إذن,فلتنتبهي أختاه لأنك قلت :وطبعا المثل للزاني المحصن,,أي الجلد,لما سبقه من الكلام,
ثم ذكرت دليل الرجم,,فما إجابتك ,,الجلد وحده،،أم الرجم وحده,,أم الجلد والرجم معاً؟؟.
الزاني الغير محصن الجلد مائة مرة ،
هذا ما وجدته في بحثي عن الموضوع ، والله أعلم ،
أعتذر أخي إن لم تكن أجابتي واضحة بما فيه الكفاية ،
....
تحياآتي لك واحترامي ،
الفاآرسة ،
سلامٌ على من لا يُمل كلامه وإن عاشرته النفسُ عصراً إلى عصرِ ..
دائماً في الغيب شيء جميل يستحق الصبر .. *
قل الحمدالله ثم تأمل مقدار الرضا والأمان في قلبك
مشكووووووووور ع الموضوووع المتميز
الله يعطيكـ الف عأأأأأفيه
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة lady rebecca
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,
أهلا بالفارسة ^^
توضح الأمر الآن.
لك سلامي أختي الفارسة,
العفو اخي الحبيب ,,
الله يعافيك ,,بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحياتي لك اخي خادم السنة فعلا لقد اعتدت على هذا الاسم للتعب والجهد الذي تبذله لافادتنا
فجزاك ربي خير الجزاء
كالعادة تم حفظ الحديث
واما جواب سؤالك:: هل يطبق حد الجلد على الزاني المحصن أم يكتفى فيه بالرجم فقط؟؟؟وما الدليل على ذلك
الزاني البكر يجلد مائة و يغرب عاماً ( أي يبعد عن بلدته)، أما المحصن ( الذى سبق له الزواج ) فحكمه الرجم ، ولابد في ذلك من الإقرار أو شهادة أربعة شهود ؛ إذ الشرع لم يتشوف لكثرة عدد المحدودين والمرجومين
والدليل هو
( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر : أحمد بن الحسن القاضي ، قالا : ثنا أبو العباس : محمد بن يعقوب ، ثنا جعفر بن محمد الصائغ ، ثنا يحيى بن يعلى بن الحارث المحاربي ، ثنا أبي ، عن غيلان بن جامع ، عن علقمة بن مرثد ، عن سليمان بن بريدة ، عن أبيه قال : جاء ماعز بن مالك إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال : يا رسول الله ، طهرني . فقال : " ويحك ، ارجع فاستغفر الله وتب إليه " . قال : فرجع غير بعيد ، ثم جاء ، فقال : يا رسول الله ، طهرني فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " ويحك ، ارجع فاستغفر الله وتب إليه " . قال : فرجع غير بعيد ، ثم جاء ، فقال : يا رسول الله ، طهرني . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - مثل ذلك حتى إذا كانت الرابعة قال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : " مم أطهرك ؟ " . فقال : من الزنا فسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - : " أبه جنون ؟ " . فأخبر أن ليس بمجنون . فقال : " أشرب خمرا ؟ " . فقام رجل فاستنكهه فلم يجد منه ريح خمر ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " أثيب أنت ؟ " . قال : نعم . فأمر به فرجم ، فكان الناس فيه فريقين : تقول فرقة : لقد هلك ماعز على أسوأ عمله ، لقد أحاطت به خطيئته . وقائل يقول : أتوبة أفضل من توبة ماعز أن جاء إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوضع يده في يديه فقال : اقتلني بالحجارة . قال : فلبثوا بذلك يومين أو ثلاثة ، ثم جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وهم جلوس فسلم ، ثم قال : " استغفروا لماعز بن مالك " . قال : فقالوا : يغفر الله لماعز بن مالك . قال : فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " لقد تاب توبة لو قسمت بين أمة لوسعتها " . قال : ثم جاءته امرأة من غامد من الأزد قالت : يا رسول الله ، طهرني قال : " ويحك ، ارجعي فاستغفري الله وتوبي إليه " . قالت : لعلك تريد أن ترددني كما رددت ماعز بن مالك . قال : " وما ذاك ؟ " . قالت : إنها حبلى من الزنا . فقال : " أثيب أنت ؟ " . قالت : نعم . قال : " إذا لا نرجمك حتى تضعي ما في بطنك " . قال : فكفلها رجل من الأنصار حتى وضعت ، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : قد وضعت الغامدية . فقال : " إذا لا نرجمها وندع ولدها صغيرا ليس له من يرضعه " . فقام رجل من الأنصار فقال : إلي رضاعه يا نبي الله ، فرجمها . رواه مسلم في الصحيح ، عن أبي كريب ، عن يحيى بن يعلى
والرجم فيه آية نسخت لفظا وبقيت حكما وهى:
عن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ :
قَدْخَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ الْقَائِلُ
مَا نَجِدُ الرَّجْمَ فِى كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ
فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ عز وَجَلَّ أَلاَ وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا
أَحْصَنَ الرَّجُلُ وَقَامَتِ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَمْلُ أَوِ
الاِعْتِرَافُ فَقَدْ قَرَأْنَاهَا : الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ وَقَدْ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ.
وعن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة رواه البخاري ومسلم.
كما ثبت في صحيح البخاري -رحمه الله- أن عليا جلد زانيا ثيبا ثم رجمه فقال: جلدته بكتاب الله ورجمته بسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يريد -رضي الله عنه- أنه جلده بعموم قوله -جل وعلا-: فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ لأن الآية ليس فيها تفصيل هل هو محصن أم غير محصن؟ هل هو ثيب أم بكر ؟
والسنة فيها الرجم، فدل هذا عنده -رضي الله عنه- على الجمع بين الجلد والرجم، وهو رواية عن الإمام أحمد، وكثير من أهل العلم على الاكتفاء بالرجم؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- اكتفى بالرجم في حوادث كثيرة، أو في حوادث متعددة، حيث رجم ماعزا والغامدية، واليهودي واليهودية دون جلد -كما هو معروف
اسفة على الاطالة
وجوزيت اخي كل خير
ادعوا لي بالتوفيق
وعلى أختي السلام ورحمة الله وبركاته ^^
الله ماهدنا لما فيه الخير والصلاح,
واغفر لي إلهي ما لا يعلمون ,
جزانا الله وإياكم أختاه ,
ما شاء الله,,ما شاء الله ,,واما جواب سؤالك:: هل يطبق حد الجلد على الزاني المحصن أم يكتفى فيه بالرجم فقط؟؟؟وما الدليل على ذلك
الزاني البكر يجلد مائة و يغرب عاماً ( أي يبعد عن بلدته)، أما المحصن ( الذى سبق له الزواج ) فحكمه الرجم ، ولابد في ذلك من الإقرار أو شهادة أربعة شهود ؛ إذ الشرع لم يتشوف لكثرة عدد المحدودين والمرجومين
والدليل هو
( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر : أحمد بن الحسن القاضي ، قالا : ثنا أبو العباس : محمد بن يعقوب ، ثنا جعفر بن محمد الصائغ ، ثنا يحيى بن يعلى بن الحارث المحاربي ، ثنا أبي ، عن غيلان بن جامع ، عن علقمة بن مرثد ، عن سليمان بن بريدة ، عن أبيه قال : جاء ماعز بن مالك إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال : يا رسول الله ، طهرني . فقال : " ويحك ، ارجع فاستغفر الله وتب إليه " . قال : فرجع غير بعيد ، ثم جاء ، فقال : يا رسول الله ، طهرني فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " ويحك ، ارجع فاستغفر الله وتب إليه " . قال : فرجع غير بعيد ، ثم جاء ، فقال : يا رسول الله ، طهرني . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - مثل ذلك حتى إذا كانت الرابعة قال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : " مم أطهرك ؟ " . فقال : من الزنا فسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - : " أبه جنون ؟ " . فأخبر أن ليس بمجنون . فقال : " أشرب خمرا ؟ " . فقام رجل فاستنكهه فلم يجد منه ريح خمر ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " أثيب أنت ؟ " . قال : نعم . فأمر به فرجم ، فكان الناس فيه فريقين : تقول فرقة : لقد هلك ماعز على أسوأ عمله ، لقد أحاطت به خطيئته . وقائل يقول : أتوبة أفضل من توبة ماعز أن جاء إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوضع يده في يديه فقال : اقتلني بالحجارة . قال : فلبثوا بذلك يومين أو ثلاثة ، ثم جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وهم جلوس فسلم ، ثم قال : " استغفروا لماعز بن مالك " . قال : فقالوا : يغفر الله لماعز بن مالك . قال : فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " لقد تاب توبة لو قسمت بين أمة لوسعتها " . قال : ثم جاءته امرأة من غامد من الأزد قالت : يا رسول الله ، طهرني قال : " ويحك ، ارجعي فاستغفري الله وتوبي إليه " . قالت : لعلك تريد أن ترددني كما رددت ماعز بن مالك . قال : " وما ذاك ؟ " . قالت : إنها حبلى من الزنا . فقال : " أثيب أنت ؟ " . قالت : نعم . قال : " إذا لا نرجمك حتى تضعي ما في بطنك " . قال : فكفلها رجل من الأنصار حتى وضعت ، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : قد وضعت الغامدية . فقال : " إذا لا نرجمها وندع ولدها صغيرا ليس له من يرضعه " . فقام رجل من الأنصار فقال : إلي رضاعه يا نبي الله ، فرجمها . رواه مسلم في الصحيح ، عن أبي كريب ، عن يحيى بن يعلى
والرجم فيه آية نسخت لفظا وبقيت حكما وهى:
عن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ :
قَدْخَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ الْقَائِلُ
مَا نَجِدُ الرَّجْمَ فِى كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ
فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ عز وَجَلَّ أَلاَ وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا
أَحْصَنَ الرَّجُلُ وَقَامَتِ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَمْلُ أَوِ
الاِعْتِرَافُ فَقَدْ قَرَأْنَاهَا : الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ وَقَدْ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ.
وعن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة رواه البخاري ومسلم.
كما ثبت في صحيح البخاري -رحمه الله- أن عليا جلد زانيا ثيبا ثم رجمه فقال: جلدته بكتاب الله ورجمته بسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يريد -رضي الله عنه- أنه جلده بعموم قوله -جل وعلا-: فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ لأن الآية ليس فيها تفصيل هل هو محصن أم غير محصن؟ هل هو ثيب أم بكر ؟
والسنة فيها الرجم، فدل هذا عنده -رضي الله عنه- على الجمع بين الجلد والرجم، وهو رواية عن الإمام أحمد، وكثير من أهل العلم على الاكتفاء بالرجم؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- اكتفى بالرجم في حوادث كثيرة، أو في حوادث متعددة، حيث رجم ماعزا والغامدية، واليهودي واليهودية دون جلد -كما هو معروف
تبارك الرحمن,جوزيت خيرا,,كفيت ووفيت والله,
احسن الله إليك
^_^
اسفة على الاطالة
وجوزيت اخي كل خير
لم تكن إطالة بلا فائدة,
وأنا أشكرك على الإطالة اختاه
أحسن الله إليك
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات