مدخل~
وقفوا تحية أمام الشمس..
يقدمون لها تحية عسكرية، كأنما هي قائدهم العظيم..
كانوا فرسانا في أزياء شعبية..!
كل على هيأته يمثل بلاده.. لكنه قبل ذلك يمثل نفسه..
ابتسمت لهم الشمس كأنما تمدهم بالإذن للارتياح في وقفتهم..
فاسترخت أطرافهم.. منهم من جلس إذ أبت قدماه حمله..
ومنهم من دخل خيمته بحثا عن قبعةٍ نسيها علّها تقيه الأشعة الحارقة..
لكن واحدا منهم لم يتذمر ولم يشتك الحرارة..
إذ أن كلا منهم في عزه قد شمخ.. وفي كبريائه قد استوطن.. فأبت نفسه أن تُهزم..
فرسان حاربوا أنفسهم قبل أن يحاربوا عدوهم..
فتغلبوا على أنفسهم ليتغلبوا على عدوهم...
فرسان قلعة القصص~
مداد الفخر~!
الملاحظات:
*انتبهي للأخطاء الإملائية/ النحوية.. فقد أخذت مأخذها من قصتك هذه
*أكثر ما يشد في قصتك وأكثر ما أعجبني كونك حللت العقدة بعقدة أخرى.. أثبت أن السؤال المطروح هنا لا حل له..
كما لفت انتباهي كونك لمحت بطريقة مباشرة –أو على الأقل ما فهمناه- أن الحياة حتى لو أصابت فهي لا تصيب.. مما يعني أن قصتك أصابت أيضا.. أحسنت
19/20
Lacus**Yamato
الملاحظات:
*هذه المرة الثالثة التي لا نجد فيها في قصتك خطأ إملائيا أو نحويا.. وهذا لأمر مفرح فعلا
*القصة معناها عميق، وأسلوبها أكثر عمق... عقدتك كانت بسيطة، وتحدث لأي كان في هذا العالم.. وطريقة حلها كانت بسيطة أيضا.. لكن وراء تلك العقدة البسيطة عقدة أكثر تعقيدا... هذا إضافة إلى عباراتك المختارة بعناية شديدة.. قصة من أجمل ما يكون قلبا وقالبا
19/20
غيمة حمراء
الملاحظات:
*انتبهي لأخطاء الإملاء
*أخطاء النحو ندرت هنا إذا لم أقل انعدمت... أحسنت..
*فكرة القصة جميلة.. لا أعلم لمَ يميل الكثير هنا إلى الجانب النفسي من الأحداث... لكن ما دمتم تبدعون فهذا ليس استفسارا للطرح!!
عندما قرأت القصة لم أحس إلا وقد انتهت المشكلة وانتهت معها القصة... عدم الإحساس بالنفس لدى القراءة لهو إشارة جيدة!
19/20
المفضلات