تصل المعانه أحياناًَ بالإينسان إلى درجة الاغلاق
وأقصد أغلاق الحواس الخمس
فيعطي لسانه حرية الحركة
ويعطي عينيه حرية الرؤيا
ويترك آذانه تسمع ولا تسمع
وعند ملامسة انامله لأي شيء
لا يحسب حساباًَ...
لوضعها
أو خطورتها
وحينئذن يطلق إبتسامته
وفرحته المصطنعة
يحاول أن يجعل من
واقعة مجرد خيال
ومن خياله عين الحقيقة
فماذا لو التقا "إثنين " بهذا الوضع ؟؟
أرجو أن ينال أعجابكم
المفضلات