من منكم يحب مطالعة القصص الرمنسية كقصص سلسلة عبير؟ أرجو أن تقولوا لي ماهي أفضل القصص الرونسية التي طالعتموها
بالنسبة لي قرأت
عيناك بصري
رجل بلا قلب
طائر بلا جناح
الزواج الأبيض
فارس النجدة.
::تم وضع شعار التميز بواسطة المراقب::
من منكم يحب مطالعة القصص الرمنسية كقصص سلسلة عبير؟ أرجو أن تقولوا لي ماهي أفضل القصص الرونسية التي طالعتموها
بالنسبة لي قرأت
عيناك بصري
رجل بلا قلب
طائر بلا جناح
الزواج الأبيض
فارس النجدة.
::تم وضع شعار التميز بواسطة المراقب::
اخر تعديل كان بواسطة » قرصان قمر الظلام في يوم » 26-11-2006 عند الساعة » 17:58
انا قراة من سلسلة عبير مجموعة من الروايات بس كانت من مدة طويلة وكانت في غاية الروووووووووووعة
منها فصول النار...........
مصارع الثيران..............
اوقفو هذا الزواج.................
حلم الطفولة.................
ذا الشعر الاشقر..............
اما عن الروايات الحالية ماعندي فكرة عنها لاني وقفت قراءة الروايات الرومنسية
واتمنا انك تلاقي من هذة الروايات راح تعجبك ان شاء الله
بنسبه لي انا من عشاق رويات عبير ومن سن المراهقه حتى الان لازلت اقرئها
والقصص الي قرئتها كثيره عدي وغلطي
ومن الرويات الحلوه الي قريتها وعجبتني
طهارة الحب
مزرعة الدموع
حب بعد الزواج
دعني احبك
على طريق الحب
مطلوب زوجه وام
سجينة الذكريات >> احلى قصه
وبما اني جبت طاري سجينة الذكريات قلت عاد ليش محط القصه نص الفصل الاولى حقه هوني بلمنتدى عشان تعرفون ليش حبيتها وبنفس الوقت تستمتعون
القصه الحلوه هذي اشتريتها من سنه وقريتها اكثر من مره حتى تمزق غلافه
القصه تصلح للكبار والصغار ومافيها اي شي مخل ..ماتقصر دار النشر والتوزيع بسعوديه
قد شفتو عضوه مثلي تدلعكم خخخخخ
اسم الروايه : سجينة الذكريات
مؤلفة القصه : ديانا هاملتون
اسم الروايه بلنجليزي " legacy of shame "
سنة تاريخ انتاج الروايه : 1993
ابطال القصه : فينتيا روس ابنةرجل اعمال بريطاني ذو اصول ايطاليه ، فينيتيا فتاة صغيرة السن حوالي الـ18 ربيعاً مرحه وواثقه من نفسها ومدلعه فقدت امها وهي ببضعة شهور من عمرها .
كارلو روسي رجل اعمال ايطالي في ثلاثينيات من عمره جذاب وقاسي يصبح قريبها من بعيد اتى الى نجلترا ليتحكم بنصيبه من شركة روسي .
-----------------------------------------
الفصل الاول
اندفعت فينيتا اديل روس الى غرفة الجلوس خالية الذهن ، وقد ارتسمت على شفتيها الابتسامه التي اعتادت ان تخص بها اباها . وكانت جولة التسوق الناجحه التي قامت بها عصر ذالك اليوم قد ملأتها بهجة ومرحاً ، وجلعت عينيها بلونهما الأرزق الباهت تتألقان كالبلور الصافي .بادرها ابوها قائلاً : " فيني ..مالذي اخرك ياعزيزتي ؟؟"
لم يكن في صوته اي تعنيف بل دفء وحنان فهو طوال الثمانية عشر عاماً لم يؤنبها مرة بشكل جدي ولم تسمع صوته عالياً كما انها لم تره وهو ينهض من مقعده ليقف بجانبها وفجاء لم تعد تضم الغرفه اللوحه الزيتيه الكبيرة الحجم لوالدتها التي فقدتها وعمرها بضعة شهور فقط وانما احتل الغرفه رجل قلب الأمور راساً على عقب .
" كارلو روسي "
كانت نسيت تقريباً انه سيحضر لزيارتهم وابعدت ذالك عن تفكيرها لأن حضور حفيد عم ابيها لقضاء عدة اسابيع ضيفاً عليهم لم يجعلها في خطر الموت من اللهفة .
والأن وفي هذه اللحظه ساورها شعور بالقدر الذي لامفر منه وتفهم له لم تعرفه من قبل ولكن ثانيه واحدة من عمر الزمن كانت كافيه لكي تجعلها تعلم انها تقابل الرجل الذي ستحبه طوال حياتها أو كما يقال الحب من أول نظرة .
كان يبتسم لها من أخر الغرفه ابتسامه كانت مزيجاً من التهذيب والاهتمام الذي يشوبه شئ من السخريه وكان والدها واقفاً بجانبها يمسك بيدها يضغطها قليلاً بيده وهو يقول :" تعالي ياحبيبتي وحيي كارلو ." فحولت عينيها الكحيلتين تنظران في عيني ابيها بارتباك ، وهي تتقدم منه وكأنه سيحل هذه الأحجيه القديمه لها ، او كأنها مشكله في امكانه ان يزيلها كما أزال من طريقها الصعوبات منذ ولدتها .
ولكن هذا لم يكن شيئاً بسيطاً ، بل غايه في الاهميه لا يصل اليه حب الأب ولاسخاؤه في اغداق المال . لم يدرك ماالذي حدث ، لم يدرك الارتباك الذي هزها من الاعماق لهذه المفاجأة ، ولا الذهول الذي سمرها في مكانها .
هو ايضاً تملكه الارتباك لتصرفها هذا فهو لم يستطع ان يعرف مالذي جرى لابنته المرحه الواثقه من نفسها ، لكي يبدو عليها الضياع بهذا الشكل وقال والدها بشئ من نفاذ الصبر : " هيا صافحي ابن عمك "
فابتسمت له وقد استعادت كل ثقتها بنفسها ومرحها واقتناعها بجمال الحياة وسارت اليه لتتحول ابتسامتها الى انبهار صريح عندما مد كارلو روسي يده وهو يقول بصوت عميق تشوبه لكنة خفيفه :" ما دام والدنا ابناء عم فأن قرابتنا نحن الاثنين هي من البعد بحيث لا تكاد تلحظ "
وتجاهلت يده الممدوده لتقف بدلاً من ذالك على أطراف اصابعها وتقبله على خده وهي تقول :" أن الايطاليين يعتزون باية قرابه مهما كانت بعيده "
وتملكتها الدهشه وهي تراه يفوقها طولاً بحيث يشرف عليها رغم طول قامتها البالغ مائة وسبعين سنتميتر اً . وازداد شعورها بالانوثه وهي ترفع وجهها اليه لتلتقي عيناها بعينيه السوداوين الواسعتين الرائعتي الجمال .
كان كارلو روسي رائعاً فقد سلب قلبها رغم رفعه لحاجبه باشاره ساخره . ولوت فمها الممتلئ وهي تقول له مستفزه بصوتها الذي تميزه بحه خفيفه سائله :" من هو الذي ترك فيك اكبر الاثر منذ وصولك الى هنا " وكانت عيناها تتحديانه بمكر ان يعترف بانها هي التي تركت فيه اكبر الاثر وتابعت تقول :" أم ان هذا السؤال ربما مازال مبكراً ..؟" وزمت شفتيها مظهرة الاستياء لاشارة عدم الاكتراث التي صدرت عن ذالك الاتيني ،،وسألته :" أظنها أول زياره لك الى انكلترا أليس كذالك ..؟"
أجاب كارلو :" ابداً فأنا اعرف بلادك جيداً ..لقد جلت في انحائها اثناء دراستي الجامعيه هنا " كان جوابه رقيقاً مهذباً ولكنه بارد وتمنت لو انها قطعت لسانها قبل ان تلقي عليه هذا السؤال فقد تذكرت ذالك الصدع القديم الذي حدث بين فرعي العائله ..وياليت السبب كان شاعرياً كأن يكون لأجل امرأة ..ولكنه كان سبباً مؤسفاً يتعلق بالأعمال . كانت فينيتيا بالغة الفطنه عندما يتعلق الأمر بأبيها فقد شعرت بمبلغ شعوره بالحرج لأن يسكت عن حقيقة أن حفيد عمه قد سبق وأمضى سنوات في انكلترا دون أن يكلف نفسه عناء زيارتهم من باب الاحترام .
وقال والدها :" سنتأخر في تناول العشاء هذه اليله يافيني فاذا كنتي جائعه كالعاده فاطلبي من بوتي أن تصنع لك الشاي في المطبخ وحسب معرفتي فان ثمة اكواماً من المشتريات تملأ ارض القاعه ." وغطى تدخل والدها على سؤالها الأحمق ذاك وماتبعه من احراج مااشعرها بالامتنان ولكن هل كان من الضروري أن يأتي على ذكر شهيتها القويه للطعام هذا عدا عن عدم مقاومتها رغبتها العارمه في الشراء كلما ذهبت للتسوق في لندن . وماكان لابيها ان يكشف أمامه طباعها .
نظرت بطرف عينها الى كارلو كان يبتسم وكانت ابتسامته تلك مجرد التواء بسيط في زاويتي فمه ، وقد لاح شئ من التسليه في عينيه وكان هذا يكفي لكي تعلم بكل وضوح انه يراها مجرد طفله .
وتمتمت شيئاً ثم اتجهت نحو الباب وهي تفكر بغضب انها ستثبت له ..لابد أن تثبت له يوماً انها ليست مجرد طفله يتسلى بمرأها وصفقت الباب خلفها بعنف .
كانت فينيتيا تدرك انها تجتذب الانظار اينما تكون وأن نظرات الاعجاب من الرجال تتبعها في الشوارع والمطاعم والحفلات فباي حق اذن ينظر اليها كارلو وكأنها خارجه لتوها من المهد!!!
ولكنها مالبثت أن اعترفت في قرارة نفسها وهي تجتاز القاعه التي كانت كان جوها يعبق بشذا ورود الحديقه المنبسطه والتي تشرف عليها منافذ القاعه تلك بأنه على كل حال رجل متميز .
تذكرت فينيتيا اباها وهو يحاول أن يتذكر عمر كارلو الذي لم يكن قد راه منذ كان يرتدي بنطلوناً قصيراً ، هل عمره احدى وثلاثون ام اثنان وثلاثون ثم انه غير متزوج وهي تعرف هذا جيداً وهذا يعني ان له صداقات مع النساء اكثر من المعقول مادام بهذه الجاذبيه التي تفتن القلوب .
ثم انه بالنسبه الى النساء لايمكن ان يختار المراهقات طبعاً . لشد ماكانت تكره هذا اللقب ! لابد انهن ذكيات متزنات مستقلات الشخصيه ولا يأكلن بنهم ويرتدين الملابس الانيقه التي لاعيب فيها ، وهن كذالك حريصات على ألا يبعثرن مشترياتهن التافهة على ارض القاعه . نساء لا يعقصن شعرهن في ضفيره الى الخلف ولا يبدين ببنطلون جينز مغسول وقميص مقفول فضفاض .
لو تعلم انها ستصعق لمجرد رؤيته لاندفعت مباشره الى غرفتها لترتدي ثوباً افضل وتطلق شعرها كالحرير ، وتأوهت وقد فارقتها لاول مره في حياتها ثقتها في نفسها وشعرت بالتعاسه .
___ يتبع ___
الثلاث الاولات ماقد قريتهنالرسالة الأصلية كتبت بواسطة Alissa
لكن الزوااااااااااج الابيض مافيش أحلى منها تهببببببببببل مرررة
فارس النجدة قد قريتها ومااعجبتني
وأنا أقول افضل رواية قد قريتها:
الزواج الابيض
والماس إذا ألتهب
مشكووورة على الموضوع الحلو أليسا
صح لسانك زهرة الشمس الروايات القديمة أحلى من الجديدة بكثييييييير لكن هل جربت تقرأي روايات أحلام تراهن رووووووعةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة sun flower
أنا ايضا اموووووووووت بروايات عبير ومن فتحت عيوني وأنا أقراهن وماازال أقراهن واللي علمني على روايات عبير خواتي الكبار اللاتي مايزلن يقرأن روايات عبير و أحلام أيضاالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
مااقد قريتهنالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
أنا أكره حب بعد زواج مو حلوةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
سجينة الذكريات تهبببببببببببل حلوة
نفس القصة هاذي عندي وتفككت صفحاتها والغلاف ماأدري وينه من زمااااااااانالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
إيه وأنتي الصادقة بعض الاحيان يصيرون شايلين نصف القصة ومابقى منها الاصفحتين وتقرينها وماتفهمين شئ أول القصة يلتقون ببعض ثم جالسين يسولفون في البيت فجأة لهم بسيارة رايحين ماادري وين ؟؟فجأة لهم قد تزوجوا والنهايةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
ومشكورة على رواية سجينة الذكريات لكن قهررر قد قريتها وحلوة كمليها للي مااقروها
[Glow]مـــورا[/Glow]
خخ نفس الشي مع ان للاسف الي حولي ديماً يقولون ان مستواي الفكري هابط لاني اقراء روايات هابطه و عمر عقلي ماراح يتطوور دام اني اقراء القصص هذي بس عناد فيهمأنا ايضا اموووووووووت بروايات عبير ومن فتحت عيوني وأنا أقراهن وماازال أقراهن واللي علمني على روايات عبير خواتي الكبار اللاتي مايزلن يقرأن روايات عبير و أحلام أيض
صح تحسين انه ممل لما تقرينه اول مره بس بعدين عجبتني بعض التفاصيل الي فيهأنا أكره حب بعد زواج مو حلوة
مو قلت انها احلى قصه بلاخص يوم يتزوج كارلو بـ فيني ويعاملها بحتقارسجينة الذكريات تهبببببببببببل حلوة
خخخ الحال من بعضه تصدقين صارت الصفحات عندي ملخبطه يعني الصفحه رقم ثمانيه بتلاقينها في الصفحات الاخيرهنفس القصة هاذي عندي وتفككت صفحاتها والغلاف ماأدري وينه من زمااااااااان
والله قهر احياناً تجيني رغبه اني امزق القصه من القهر واقول وش الستفدت مافهمت شي مثل قصه كنت اقراها اثنين يلعبون في الحديقه وفجاء صارو في البيت " انتبه يافلان امسك الكره جيداً ...(وبعدين ) " ثما ذهبت الى المطبخ واعدت له ابريق شاي !! ..إيه وأنتي الصادقة بعض الاحيان يصيرون شايلين نصف القصة ومابقى منها الاصفحتين وتقرينها وماتفهمين شئ أول القصة يلتقون ببعض ثم جالسين يسولفون في البيت فجأة لهم بسيارة رايحين ماادري وين ؟؟فجأة لهم قد تزوجوا والنهاية
كيف تجي ذي الحين هي كانت بلحديقه وتلعب كوره وفجاء صارت في البيت بس عادي تعودت اهم شي عندي اتسله بقصه
ياحسافه فاتتك احلى قصتين حتى من سجينة الذكريات بس ماعندي مانع اني انزلها بلهموضوعمااقد قريتهنطهارة الحب
مزرعة الدموع
نوبربلم انا ممكن انزل قصه جديده من اختيارك واوقف سجينه الذكريات الين مايجي عضو ويطلب التكملهومشكورة على رواية سجينة الذكريات لكن قهررر قد قريتها وحلوة كمليها للي مااقروها
وبمناسبة رجعتي للموضوع عندي مجموعة قصص حابه انك تختاري اي قصه تعجبك مع شرح بسيط للقصه
+++++++++++++++
القصه :دوامـــــــــة الغيره
نبذه عن القصه : القصه تتحدث عن زوجين انفصلا منذ سنه بسبب غيرة الزوج ولان هذا الزوج يريد ان يعود لزوجته ......
ابطال القصه : الزوجه نادين عارضه ازياء سابقه ثما مصممة ازياء ويصبح طموحها ان تكون مذيعه في التلفزيون اما الزوج سين كارميشال فهو منتج ومخرج ويتميز بوسامه جارفه وقاسي القلب وغيور
القصه : كفـــــــاح الفقراء
نبذه عن القصه : فتاة غنيه تستبدل عالمها في المجتمع الراقي لتعيش حياة بسيطه تلتلقي برجل عاطل عن العمل فقير كان يعمل كمبرمج ولاكن الشركه والتي عمل بها اضطرت ان تطرد بعض العاملين فيها وبينهم هذا الشاب
ابطال القصه : سامنثا شيرمان ابنة محامي مشهور وجاكوب فستر الممبرمج ومصمم الالعاب
القصه : الفتــــــــــاة اليتيمه
نبذه عن القصه : القصه تشبه لقصة ساندريلا بعض الشي وتدور احداثها في القرن الثامن عشر ..يموت والد الفتاة فـ يضعها بين يدي عمها وتلقى على يدي زوجة عمها وابنتها معامله قاسيه
القصه: الــــــــــــــــوداع
نبذه عن القصه : تدور احداث القصه ايضاً في الثامن عشر وهي عن نبيل ينقذ فتاة من وحشية والدها والذي يصبح قريبه من بعيد ويدخلها مدرسه داخليه ثما ينساها وبعد مرور السنوات تصل رساله من المدرسه تخبره بانه هناك امراً خطيراً كاد ان يحدث للفتاة .
القصه : دعنـــــــــي احبك
نبذه عن القصه : رجل اعمال وسيم جداً قاسي ويحيط به هالة من االحزن والكئابه يضطر ذات يوم لذهاب الى بلده كان قد زارها منذ خمسة عشر بعد رساله مجهوله وصلته تخبره فيها انه له ابن فيلتقي بمرأة شابه وجميله تقلب راسه على عقب
القصه : دميــــــــــة القمح
نبذه : فتاة امريكيه تهرب الى لندن لنسيان ماضيها وهناك تركب منتطاد لسؤ الحظ يسقط بها بقصر رجل غني وتخرب حفلته ...........
في كثير قصص بس والله تعبت اذا حبيتي اعطيك المزيد من اسماء الروايات نو بربلم
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 19-04-2005 عند الساعة » 07:10
واااااااي انتوا
سلسه عبير ماقد قريتها بس يقولون انها وايد سخيفه
صدق
يعني اهي رومانسيه ولاشنو
الظاهر انها رومانسيه > ياحليلها تسال وتجاوب
خخ نفس الشي مع ان للاسف الي حولي ديماً يقولون ان مستواي الفكري هابط لاني اقراء روايات هابطه و عمر عقلي ماراح يتطوور دام اني اقراء القصص هذي بس عناد فيهم
ليش يقولون كذا
الواضح انها رومانسيه
القصه : دعنـــــــــي احبك
نبذه عن القصه : رجل اعمال وسيم جداً قاسي ويحيط به هالة من االحزن والكئابه يضطر ذات يوم لذهاب الى بلده كان قد زارها منذ خمسة عشر بعد رساله مجهوله وصلته تخبره فيها انه له ابن فيلتقي بمرأة شابه وجميله تقلب راسه على عقب
شكلها حلوه تصدقين طق في راسي اقراها
خخخ هلا الكسا شفت اسمك على الموضوع قلت الله يستر هلـ بنت وش كاتبه
هي صح سخيفه عند بعض الناس بس حلوه وستمتعي بلقرايهسلسه عبير ماقد قريتها بس يقولون انها وايد سخيفه
اكيدكل سلسة عبير وغاده واحلام رومانسيهيعني اهي رومانسيه ولاشنو
لان كل قصص عبير تدور عن الحب يعني مثل المسلسلات المكسيكيه يعني يطولونها وهي قصيرهليش يقولون كذا
انتي اختاري اي قصه وانا مستعده اكتبها لك وبعدين وش رايك بقصه سجينة الذكريات ترا حطيت الفصل الاولى حقهشكلها حلوه تصدقين طق في راسي اقراها
اهلين دكتوره ايفل
خخخ هلا الكسا شفت اسمك على الموضوع قلت الله يستر هلـ بنت وش كاتبه
لالا تخافين من شي انا اخلاقي زينه
انتي اختاري اي قصه وانا مستعده اكتبها لك وبعدين وش رايك بقصه سجينة الذكريات ترا حطيت الفصل الاولى حقه
والله مااريد اتعبك بنات خالي عندهم هالقصص وهم جيرانا مابيننا الا خطوتين اروح اجيبها من عندهم
انتي لو تحبين قصص الرعب كان والله اكتب لك قصه دراكولا الحقيقيه للكاتب برام ستوكر
بس مدري لو كتبتها هنا ماينفع
اخر تعديل كان بواسطة » x13x aLeXa x13x في يوم » 19-04-2005 عند الساعة » 08:58
اهلين وسهلين بلعفريتهاهلين دكتوره ايفل
عارفه بس حبيت التاكدلالا تخافين من شي انا اخلاقي زينه
تعبك راحه مثل مايقولون واكيد قريباتك ماراح يقصرون معك لو طلبتي بس انا سالتك وانت ماجوبتيني وش رايك بقصة سجينة الذكرياتوالله مااريد اتعبك بنات خالي عندهم هالقصص وهم جيرانا مابيننا الا خطوتين اروح اجيبها من عندهم
اقول احسن لو تخلينها وحده من روايات عبير اطلق من مليون مره من روايه مليت منها في كل ماكان متواجده هلـ قصه حتىسووها فيلم هذا غير اني قد سمعتها في الاذاعه قبل كم سنه برنامج اسمه يوميات دركولاانتي لو تحبين قصص الرعب كان والله اكتب لك قصه دراكولا الحقيقيه للكاتب برام ستوكر
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 19-04-2005 عند الساعة » 10:37
خخخخخخخ ماقريتها والله كسلانه >> فيها عرق سوداني لووووووووولتعبك راحه مثل مايقولون واكيد قريباتك ماراح يقصرون معك لو طلبتي بس انا سالتك وانت ماجوبتيني وش رايك بقصة سجينة الذكريات
حرام عليك شرشوره روووووعه القصه انتي يمكن ماقريتي القصه الاصليه يمكن قريتي او شفتي الفيلماقول احسن لو تخلينها وحده من روايات عبير اطلق من مليون مره من روايه مليت منها في كل ماكان متواجده هلـ قصه حتىسووها فيلم هذا غير اني قد سمعتها في الاذاعه قبل كم سنه برنامج اسمه يوميات دركولا
بعدين انا مااحب الروايات الرومانسيه تدرين هيه الروايه الوحيده الرومانسيه اللي قريتها وهي رائعه رائعه ياشرشوره على اني اكره الروايات الرومانسيه اسمها ( جين آير ) من قلب روعه
خخخخخخخخخخخخ الله لايبلانا اذا اجتمعنا في مكان قلبناه شات انا وانتي خالف تعرف
حتى انا بعد هليومين كسلانه وانتي عارفه نزلت كم موضوع بلميوزك ومارديت عليها من كسلي باين انه فيني عرق سودني تصوري تعيجزت اني اسجل دخولي للمنتدى واقعد بس زايرهخخخخخخخ ماقريتها والله كسلانه >> فيها عرق سوداني لووووووووول
هيي بس اقول لاتضحكين على السودانين ترا بيزعل عاشق توباك
افففف انا من كثر ماني حقانيه تابعت حكاية ذا طعس دركولا في كل مكان حتى بروايات اففف منه قصه ممله وعلى ايام جد جد جد جدي ايما مكانو يتسلون فيها بعز المطر والعجهحرام عليك شرشوره روووووعه القصه انتي يمكن ماقريتي القصه الاصليه يمكن قريتي او شفتي الفيلم
تدرين وش الي يخوفني اني وياك نطلع بكره من هلـ قسم واسامينا مصبوغه بلون الاخضر ونصير مسخرة قسم الميوزك اتخيل بكره فلاش ينزل موضوع " هبلاوات الميوزك دخلن قسم الروايات ليتسلين وخرجات منه بملحظه " خخخخخخ بكره اسنك يحولنا لنكته يتضاحك عليها ابناء الميوزك خخخخ وبعدين بنصير عضه وعبره للكلخخخخخخخخخخخخ الله لايبلانا اذا اجتمعنا في مكان قلبناه شات انا وانتي خالف تعرف
اقول بس على الاقل انا بفايده مو مثلك يانائبة رئيسة الوزراء ( انا رئيسة الوزراء وهي نائبتي )
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 20-04-2005 عند الساعة » 05:37
الجزاء الثاني من الروايه
ولكن مشترياتها كان لها بعض الفضل في اعادة تلك الثقه . صحيح انها انفقت كل مااعطاها ابوها من مال ، ولكنها اشترت اشياء ممتعه حقاً ! كما أن لديها وقتاً كافياً قبل أن يحين موعد العشاء لتصلح من هندامها لتبدو امامه في اجمل منظر . لقد اعتادت دئماً أن تنال ماتريد ، فقد كان في امكانها ان تؤثر على ابيها .
كانت في منتصف السلم وهي تحاول جهدها ان تحكم امساك العلب التي تحتوي مشترياتها والتي كانت تفلت من بين يديها لتتبعثر هنا وهناك ، عندما رأت السيده بوتس تهبط السلم . كانت بوتي امرأة بدينه قصيرة القامة مكنتها طبيعتها الوديعه المسالمه من ان تعالج اية صعوبه او أزمه . وقد اصبحت مديرة منزل ابيها بعد موت امها المفجع مباشره ، وما ان ابتدأت فينيتيا تتعلم الكلام حتى اصبحت تدعوها (بوتي) وهكذا اصبح هذا اسمها الذي يدعوها به الجميع .
وقالت بوتي وهي تاخذ منها هذا الحمل :" دعيني اساعدك " وعادت تصعد معها السلم لتلقي بها على سريرها وهي تقول :" لعلك يافيني انفقت ثروه اخرى على كل هذا "
أجابت فيني متجاهلة لهجة بوتي المتذمره :" انك تعلمين انني لااستطيع المقاومه " وتابعت وهي تفتح احد تلك الصناديق قائله :" هذا الى انني اشتريت اجمل ثوب وقعت عليه انظاري "
وأخرجت ثوباً من الساتان الاسود وهي تسأل بوتي :" مارايك به اليس اجمل فستان وقعت عليه انظارك ؟ اليس هو فريد بشكله ؟ انه سيجعل عيني كارلو تخرجان من حدقتيهما!!"
فأجابت بوتي بستنكار :" انه يبدو رائعاً اذا كنتي تريدين رأيي فهو ليس لائقاً وابن عمك اكبر واذكى من ان يهتم بما تلبسين فوفري جهودك والان ..." واتجهت نحو الباب وهي تتابع " مارايك بفنجان شاي وقطعة او اثنين من كعك بالشكولاته ؟ يمكنك ان تتناولي ذالك في المطبخ وتخبريني عن بقية ماضيعت فيه نقود ابيك بينما انا اقوم بتجهيز العشاء "
وتلك فينتيا الاغراء اذ ليس من يصنع الكعك بشكولاته كما تصنعه بوتي ، وسيسرها الحديث عن مشترياتها كما ان الغداء مرعليه وقت طويل ...ولكنها أجابت :" كلا شكراً يابوتي سانظم مشترياتي هذه ثم استحم لاحقاً "
كان قوام فينيتيا ممشوقاً حسن الشكل لاعيب فيه ولاكن ان لم تتحكم في شهيتها فستنتهي الى ان تصبح بدينه تماماً . ومنحت بوتي ابتسامه حلوة ثم استدرات تنظم اشياءها . اذا كان للحب هذه المقدره في جعلها تقاوم الاغراء امام كعكة الشكولاته فمرحباً بالحب !
ولكن للحب ناحيته الخطرة كذالك فهو يخيفها نوعاً ما ..وقد اعترفت لنفسها بذالك وهي في حوض الحمام المعطر . تعرف انها كانت مدللـه طوال حياتها ولكن عندما يضرب والدها بقدمه الارض فتعلم انه مصر على مايريد رغم كل محاولة من جانبها لتحمله على تغيير رأيه .
وهذا هو السبب في أن مواعيدها مع الاصدقاء كانت محدوده ومرافقوها يختارهم لها ابوها بنفسه بكل عنايه ، هذا كله الى جانب ثقافتها التي تلقتها في مدرسة البنات الداخليه المحافظه تحت اشراف المدرسات المتزنات كان يعني انه حتى اكثر التلميذات عناداً ومهاره لايمكن ان تتخطى الحدود للحظه واحده . كما ان خبرة فينيتيا قليله الى حد مؤسف ، والمشاعر والتي اثارها فيها كارلو روسي والطريقه والتي قفز فيها قلبها حين وقعت انظارها عليه او كلما فكرت فيه ثم هذه المشاعر الحلوه التي أخذت تنتابها لدى تصورها لقاءه مرة أخرى حين تبدو بمظهر المرأة الناضجه وليس التلميذه الكبيرة الجسم ذات الضفيره . كان كل هذا جديد عليها مما شعرت معه بكثير من البهجه وايضاً بشئ من الخوف حتى سيمون كيرو الذي كان اكثر مرافقيها انتظاماً في اصطحابها خارج المنزل لم يستطع ان يجعلها تفكر هكذا!
كان سيمون ذو الخامسة والعشرون منتصب القامه له جاذبيه لاتنكر بشكله السكسوني الاشقر . وقد رقي اخيراً الى رتبة مساعد شخصي لابيها في الشركه وكان هو مرافقها الشخصي المعتاد الى الحفلات والسهرات التي لايتمكن والدها من حضورها .
كان والدها يثق بسيمون تماماً ولاشك في ان عينيه كانتا ستبرزان من حدقتيهما لو علم ان فتاه الازرق العينين هذا يحاول اغواء فتاته الغاليه . اما الذي لم يستطع ان يفهمه هوان ابنته في امكانها العنايه بنفسها كما في استطاعتها التملص من مغازلات سيمون فهي لم تكن لتهتم به حتى عندما عرض عليها الزواج ، وقد اخبرته بذالك ولايمكن ان تخبر اباها عن مايحصل معها اذ لو علم والدها فان وضع سيمون كرافق لها سيتوقف حتماً لتجلس حبيسة البيت الى ان يجد لها ابوها فتى اخر يكون مرافقاً لها .
وقررت وهي تبتسم راضيه أن في امكانها رعاية نفسها لكن رضاها سرعان ماتلاشى وهي ترتجف اذ تستعيد صورة عيني كارلو المتألقتين الخلابتين ، انها لن تهتم برعاية نفسها اذا ماامتلأت تلك العينان العميقتان السوداوان بالعاطفه !
وكاد ارتداء ملابس العشاء ان يصبح مستحيلاً وهي في هذه الحاله ، فبعد ان مزقت زوجين من الجوارب السوداء المصنوعه من الحرير الخالص ، تمالكت مشاعرها لتهتم بما بين يديها حالياً صارفة اهتمامها عن مشاعرها المحيره منذ وقعت عينيها على ذالك الايطالي ..
أثناء انتظارهما هي ووالدها زيارة كارلو كان ابوها يأتي غالباً على ذكر الفرع الايطالي من اسرتهم وكانت تستمع اليه على سبيل المجامله متكلفه اهتماماً لم تشعر به ولكن الأمور اصبحت في غاية الاهميه فقد اصبح كل شئ يتعلق بكارلو موضع اهتمامها .
لقد انشقت الشركه منذ اكثر من مئة عام ، بعد ان جاء جدها الاكبر من ايطاليا الى انجلترا لانشاء فرع لها ومنذ ذالك الوقت اصبح فرع الاسره الذي انحدرت منه انجليزياً . وعندما نجحت الشركه في البيع بالتجزئة انتقل النجاح الى التصدير بالسفن .
ولكن الفرع الايطالي الذي اتى منه كارلو ازدهرت اعماله هو ايضاً فامتلكوا واحداً واربعين من الاسهم في الشركه البريطانيه في الوقت الذي كانوا يوسعون تجارتهم في ايطاليا وفرنسا ايضاً مقتنين المزارع حول فالنسيا ولفنادق المترفه في كل مدينه رئيسيه في العالم .
اما الذي جعل كارلو اكثر ثراء وقوة من ابيها فهو كما فهمت من حديث ابوها أن والد كارلو الذي كان مريضاً منذ عدة سنوات قد سلم مسؤولية ادارة امبراطورية روسي عملياً ان لم يكن اسمياً الى ولده كارلو .
والاكثر من ذالك أن زيارة كارلو كانت عباره عن غصن الزيتون لينهي هذه الفتره من الجفاء التي استمرت منذ كان والدها صغيراً ، خصاماً حول مجموعة من الاسهم في قسم الشركه البريطاني .. وأخذت فيني تفكر حالمه وقد ساورها الاغتباط في انها وكارلو لو تزوجا لتوحد الفرعان لتعود الشركة متحده .
وهذا غير مستحيل طبعاً ...!!
جلست فيني تنظر الى صورتها في المراه وهي تفكر في ان ذالك محتمل تماماً
في هذه الليله ستدع شعرها مرسلاً الى خصرها ، تثبته الى الخلف امشاط مذهبه وستبالغ في وضع الزينه على وجهها ليبرز لون بشرتها الاشبه بالقشده وكثافة اهدابها السوداء . اما ثوبها الغالي الثمن فقد كان يستحق كل قرش دفعته فيه ...هذه الليله لن ينظر كارلو روسي اليها كمراهقه كبيرة الحجم .
جعلتها الثقه بالنفس التي تلازم اولئك الذين اعتادوا ان ينالو كل مايريدونه في الحياة بسهولة تهبط السلم بخفه وكأنها تطير طيراناً بحذائها الانيق الخفيف ذي الكعب العالي . ورأت بوتي بمفردها في غرفة الجلوس الانيقه التي بادرتها قائله :" فيني ان اباك في غرفة المكتبة مع ضيفه ولا اظنهما سيخرجان قبل موعد العشاء . ثم اليس من الافضل ان تضعي فوق فستانك جاكته او ما اشبه ؟؟"
اجابت فيني بموده ساخره :" جاكته ؟ يالك من امرأة قديمة الطراز " وكانت مدبرة المنزل بوتي تسكب لنفسها كوب عصير ، فسكبت فيني لنفسها واحداً وهي تتابع حديثها :" انه على كل حال مساء جميل دافئ وأنا لااشعر بالبرد مطلقاً .."
فقالت بوتي بحدة وهي مازالت ترمق ثوب الفتاة باستياء :" ان حرارة الجو ليست هي التي تهمني ولكن منظرك غير لائق ماذا سيظن بذالك والدك المسكين؟ ولااقول ابن عمك ؟ ان تصور ذالك يجعلني ارتجف ! ان الشئ الذي ترتدينه لايليق بك .."
ارتسمت على شفتي فيني ابتسامه ماكرة وهي تفكر ان هذا بالظبط مكانت تهدف اليه . وتجاهلت تذمر بوتي الذي لاينتهي وحملت كوبها في يدها وخرجت الى الشرفه . كان الهواء المساء الدافئ عابقاً بأريج الورود وكان يلامس بشرتها برقه . وكان منظر نافذتي غرفة المكتبه المفتوحتين اللتين كانت تراهما من حيث تجلس ، اكثر مما تحتمله اعصابها .
___ يتبع ___
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 20-04-2005 عند الساعة » 05:38
لم تحلم قط بأن تقاطع مرة ابها اثناء احاديثه العمليه الخاصه في مكتبه فقد كان احترامها له اكبر من ان يسمح لها بذالك ! ولكن حاجتها الى ان تمتع ناظريها بمنظر كارلو الجذاب وان تريه نفسها كامرأة ناضجه كان كل هذا أقوى من ان تستطيع مقاومته في هذه الحظه .
ان كعب حذائها العالي جعلها تمشي دون وعي منها بشكل متمايل وهي تتوجه نحو غرفة المكتبه المبطنة الجدران بالكتب وعلى شفتيها ابتسامه هادئه واهدابها السوداء الكثيفه منسدله على عينيها وهي تقول بصوت ابح :" ان المساء اجمل من ان يضيع سدى بين الجدران ، الا تريدني ان اريك الحديقه ياكارلو ؟"
التقت عيناها بعينيه متحديه وتصاعدت خفقات قلبها وهو ينهض من على المقعد الجلدي . لقد كان هو ايضاً مرتدياً بذلة العشاء التي كانت عباره عن الجاكيت الرسمية السوداء المعتادة والقميص الابيض . واخذت عيناه الرائعتان تتفحصان عينيها لحظه طويله بنظرات يقظة متسائلة ثم التمعتا بينما لاحت على شفتيه شبه ابتسامه وذالك كـ جواب على تحديها الخفي ذاك .
ولمحت بطرف عينها والدها ينهض ايضاً من على كرسيه خلف مكتبه الضخم المكسو بالجلد ، شاعره بعدم رضاه لمقاطعتها لهما . ومن يدري ربما خمن السبب في هذا . وصرفته عن ذهنها الذي كان مركزاً فقط على عيني كارلو وهما تقيمان ثوبها .
واستدار كارلو الى ابيها الذي بدات على جانبي فمه ابتسامه خفيفه وهو يقول :" لم لا وربما ستأتي انت معنا ياسيدي فالمساء رائع كما تقول فينيتيا "
وتنفست فيني بارتياح عندما اجاب الرجل المسن قائلاً ببطء :" كلا اذهبا انتما وأرى كارلو الحديقه المائيه يافيني ولا تنسي الوقت فان بوتي ستقدم العشاء في خلال ساعه "
اجابته فينيتا بابتسامه مشرقه :" كلا لن انسى " وقطب أبوها جبينه بحيره وهي تتقدم الى جانب كارلو متجهة به نحو الباب الخارجي .
كانت كلمات كارلو غامضه متكلفه في مضمونها وهو يقول :" اليس من الافضل ان تتركي من يدك كوب العصير وتشربيه فيما بعد فلا احد سيسرقه منك "
قال ذالك وكأنها طفله لم يستطع ان يغريها بقطعة حلوى لكي تذهب رفضت ان تهزم فوقفت على قمة السلم ومنحته ابتسامه مسرعه وهي تقول له بصوت رقيق :" يمكنك ان تسرق مني اي شيء في اي وقت تشاء " ووضعت حافة الكوب على شفتيها وعيناها تتألقان بين اهدابها السوداء .
وقال كارلو فجأة :" فلنذهب الى الحديقة الماء اذن " وهزت فيني كتفيها بخفه وقد كرهت هذا الشعور الجديد عليها بعدم الثقه ، واخذت تراقبه بعينين غائمتين وهو يضع الكوب باحتراس على حافة الدرابزين ثم يهبط الدرجات الى الحديقة .
تمالكت نفسها ثم لحقت به بسرعه مما جعل احد كعبي حذائها يلتوي .
سألها :" لا اظنك ارتديت هذه الملابس لتخرجي بها !" وكان صوته من فولاذ ملفوفاً بالحرير وهو ينحيها جانباً بيدين ثابتتين ..
استعادت توازنها بشكل كاف لتقول له بصوت خافت :" هذا هراء انها نزهة فقط لقد دخل كعب حذائي في شرخ بين الاشجار ماسخف هذا " وتعلقت بذراعه بمثل الشدة التي امسكها هو بها ثم سارا في الممر المرصوف بالحصى .
كان في امكانها ان تشعر بانسحابه ، وكأن ابتعاده المتعمد ذاك يقصد به ترساً يحتمي وراءه . ولكن هذا لم يقلقها في الواقع ولماذا تقلق بينما كان في امكانه ان يستدير عائداً الى البيت رافضاً الاستمرار في السير لرؤية الحديقه ؟ ولكنه لم يرفض وشعرت بالبهجه لذالك لقد بقي بجانبها وكان يسير بخطوات قصيره لتتلاءم مع خطواتها .
ابتسمت لنفسها وهي تلقي نظره خاطفه على جانب وجهه بخطوطه الحازمه المتعاليه . انه لم يكن يستغلها لقد احست بشئ يختلف كثيراً عن مشاعر القربى وهو يقيم شكلها كما انتابها ذالك الشعور الخلاب بصلة القربى بينهما الذي كان من القوة بحيث لم يكن من المعقول ان لايكون قد انتبه اليه .
قالت بصوت خفف من حدة الصمت بينهما :" ذاك هو المكان تقريباً " كانت تريد ان تبين له انه كان على حق عندما قال انها لم تكن مرتديه ثيابها للخروج ذلك ان التنوره والكعب العالي لم يكونا ليسمحا لها بأن تخطو على تلك الممرات المرصوفه بالحصى او على المروج الخضراء وتابعت كلامها تساله :" كم ستمكث هنا ؟ " كانت تكلمه وهي تهبط باحتراس الدرجات الحجريه المغطاة بالطحالب تحت قنطرة في سياج الاشجار العالي الذي يفصل بين الاراضي .
أجاب كارلو :" اسبوعين او ثلاثة " ورفع كتفيه بعدم اهتمام ، ولاكنها تجاهلت هذا فاذا كان يتعمد اظهار عدم اهتمامه بها فهي كذالك ستتعمد ان تظهر له انها لم تلحظ حيلته تلك .
قالت له :" انه وقت كاف لكي اريك كل شيء " ونظرت اليه بعينين تومضان ببارقة امل ازاء ملامح وجهه العديمة المشاعر وهي تتخيل النزهات الطويله في الريف معه وتناولهما العشاء في المطاعم وربما رحلات بالسيارة في جبال وايلز ..
وسالها كارلو :" هل مازلتي تذهبين الى المدرسه ؟ أم انك تعملين ؟" وانتظر بأدب الى ان هبطت اخر درجه حجريه ، حتى اجابت بمرح :" المدرسه طبعاً لا " متظاهرة بهذا الجواب بأن ايام الدراسه هي ذكرى غائمه بعيدة ، لاتريد ان تخبره بأن اخر امتحان لها كان منذ ثلاثة اسابيع فقط فتذكره بذالك بعمرها الصغير وتابعت تقول :" انظر ها اننا وصلنا " وكانا قد دخلا كهفاً مليئاً بصوت ورائحة الماء
انا بالعكس اغلب اخواني وأخوتي يقرون روايات رومانسية وأخوي هو اللي يشتريهن لي أما أمي عاد لو تدري أني أقرا مثل هالروايات كان تذبحنيالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
بالعكس مو مممل ولا شئ أنا وقت القراءة اللي أقرا فيه دائما قبل النومالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
القصة قاريتها من زمااااااااااان يمكن قبل6 سنين أوأكثر ويوم كتبتيها رحت أقراها مرة ثانيةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
تصدقين أختي تبي تبيع الروايات اللي عندنا عشانهن كثار مررة وانا ماسكه القصص برجليني واسنانيالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
أنا عندي قصص كثيييييييرة قريت أولها وماكملتها عشانها والله مو مفهومة كلش وفيه قصة قريتها تصدقين ان نهايتها مايتزوجون ولاشئ ولا يعترفون بالحب لبعض لا النهاية هي تركب سيارتها وتسافر للريف والله من القهر رميت القصة بالزبااااااااالةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
أكون شاكرة لك جداااااا لو تحطين طهارة الحب أو مزرعة الدموع حسيتهن حلووووووووات مرة خاصة أنك تشوفين أنهن أحلى من سجينة الذكريات
قاريتهن كلهن ماعدا الفتاة اليتيمة شكلها حلوة أحب القصص اللي تشبه سندريلاالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
دامك تعبت مو لازم الله يعافيك ومشكورة مقدما ياحلوة
وإذا كنتي تبين قصة ولا شئ لا يردك إلا لسانك ترى عندي قصص كثييرة رومانسي- رعب- انساني -اجتماعية-بوليسية
مـــورا
من عيوني بس خليني ادور على القصص صارلي 8 سنين من يوم شريتهم ..بروح ادور عليهم انشالله مايكونو ضايعاتأكون شاكرة لك جداااااا لو تحطين طهارة الحب أو مزرعة الدموع حسيتهن حلووووووووات مرة خاصة أنك تشوفين أنهن أحلى من سجينة الذكريات
والله قهر انك قريت الي حطيتهم بس زين اني محطيت قصة دعني احبك ( الحلى قصه عندي ) ولاكان تعبت نفسي على الفاضيقاريتهن كلهن ماعدا الفتاة اليتيمة شكلها حلوة أحب القصص اللي تشبه سندريلا
انتي الي مشكوره ياعمري ردك هو الي خلاني اكمل لنهايه وفتح نفسيتي على موضوعدامك تعبت مو لازم الله يعافيك ومشكورة مقدما ياحلوة
اذ مافي اي كلافه عليك وحصلتي وقت تقدرين تكتبين فيه ياليت لو تحطين قصة الزواج الأبيض بصراحه مقد قريتها وشوقتيني انتي وصاحبة الموضوع لهاوإذا كنتي تبين قصة ولا شئ لا يردك إلا لسانك ترى عندي قصص كثييرة رومانسي- رعب- انساني -اجتماعية-بوليسية
امممم نفسي... احلى وقت للقرايه هو يوم تحطين راسك بلمخده وتقعدين نزل بلقرايه وبعدين تحلمين بابطالهابالعكس مو مممل ولا شئ أنا وقت القراءة اللي أقرا فيه دائما قبل النوم
فرحتيني ولي الشرف انك تقرينها عن طريقي للمره الثانيهالقصة قاريتها من زمااااااااااان يمكن قبل6 سنين أوأكثر ويوم كتبتيها رحت أقراها مرة ثانية
للاسف اخواني مايحبون شي اسمه رومانسي مع ان اخوي الكبير الي يسخر من تفكيري هو الي يجيبلي هلـ قصص لما اطلبها طبعاًانا بالعكس اغلب اخواني وأخوتي يقرون روايات رومانسية وأخوي هو اللي يشتريهن لي أما أمي عاد لو تدري أني أقرا مثل هالروايات كان تذبحني
وعلى عموماً انا من بكره راح اوقف قصة سجينة الذكريات وانزل اليتيمه
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 20-04-2005 عند الساعة » 18:25
لاتضحكين على السودانين ترا بيزعل عاشق توباكلووووووول ياعمري عويشق يقول عني اني سودانيه
افففف انا من كثر ماني حقانيه تابعت حكاية ذا طعس دركولا في كل مكان حتى بروايات اففف منه قصه ممله وعلى ايام جد جد جد جدي ايما مكانو يتسلون فيها بعز المطر والعجه
الظاهر مليتي من الاحداث بالقصص وتبينها بالحقيقه عقبال مايطلع لك
تدرين وش الي يخوفني اني وياك نطلع بكره من هلـ قسم واسامينا مصبوغه بلون الاخضر ونصير مسخرة قسم الميوزك اتخيل بكره فلاش ينزل موضوع " هبلاوات الميوزك دخلن قسم الروايات ليتسلين وخرجات منه بملحظه " خخخخخخ بكره اسنك يحولنا لنكته يتضاحك عليها ابناء الميوزك خخخخ وبعدين بنصير عضه وعبره للكل
اقول بس على الاقل انا بفايده مو مثلك يانائبة رئيسة الوزراء ( انا رئيسة الوزراء وهي نائبتي
لوووووول لا فوفو طيب مايسويها >>>> اتحدى هو اول واحد يسويها
يلا عاد استاذن وانسحب من هالموضوع >>> خافت
[COLOR=Plum] خوذي راحتكالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
مافيه مشكلة عندي استعداد اكتبها لك لكن المشكلة أن فيها حركااات يعني مقص السعوديين مالمسها فاهمة علي ؟ اساسا انا كاتبه شوية منها بالجهاز وناوية اطبعها لان القصة ماتقدرين تمسكينها كل أوراقها طايحةالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
تسلمييين ياعمري وأنا في الانتظار
تحياتي:
مورا
اليكسا
اليكسا وراك متحطين قصه حلوه نتسلى فيها مو شرط تكون رومانسيه اهم شي يكون لك فايده بهلـ موضوعيلا عاد استاذن وانسحب من هالموضوع >>> خافت
مـــورا
عندي كذا قصه ماعليها رقابه جبتهم لي صديقتي لما راحت للبحرين من كم سنه ومافي اي مشكله اني احطهم هنا بعد ما احذف المقاطع المهمه يعني اسوي مثل متسوي الرقابه في السعوديهمافيه مشكلة عندي استعداد اكتبها لك لكن المشكلة أن فيها حركااات يعني مقص السعوديين مالمسها فاهمة علي ؟ اساسا انا كاتبه شوية منها بالجهاز وناوية اطبعها لان القصة ماتقدرين تمسكينها كل أوراقها طايحة
عموماً خيتي هذا هو الجزاء الاول من القصه الي وعدتك فيها وهي " الفتاة اليتيمه "
على فكره قبل ماابداء ودي اسالك سؤالين بخصوص الروايات .
س1 _ هل تفضلين سلسلات اخرى غير عبير مثل احلام وغاده و سلسلة رويات الجيب العالميه واخرى ..
س2 _ وهل تفضلين ان تقرأين الروايات الرومانسيه لكاتب عربي !
بنسبه لي افضل ان اقراء كل سلسله عبير او غاده او احلام ..وبنسبه لرويات الي يكتبها عربي بصراحه ماحبها ولااقرها تلوع الكبد افضل دوماً لما اشتري روايه يكون كاتبها اجنبي
اخر تعديل كان بواسطة » Loreen في يوم » 21-04-2005 عند الساعة » 07:51
اسم الروايه : الفتاة اليتيمة
تاريخ الروايه : 1976
الاسم الاصلي لروايه بالانجليزي : conquered by love
اسم الكاتبه : باربرا كارتلاند
الفصل الاول
تدور احداثه بعام 1873
لقد كان يبدو صعباً بشكل ما حتى بعد مغادرتهم انكلترا انهم سيصلون في النهايه الى كافونيا .
كانت السفينه التي نقلتهم من مارسيليا قد وضعت مراسيها الان فأمكنها ان ترى جموعاً محتشدة على الرصيف منتظرين استقبال كاترين .
كان يبدو لها بمثابة الحلم أن يسمح لها بالسفر مع خالها سبتيموس بورن وابنة خالها اللايدي كاترين بورن .كانت ثيولا تعلم جيداً انه ليس العطف هو الذي جعل خالها يحضرها معه ، وانما كان الامر ببساطه هو انهما لم يجدا فتاة تقبل بالحضور معه كوصيفه لبنته كاترين .
قالت زوجة خالها من الطرف الاخر للمائدة :" ارجو من كل قلبي ان يكون ذالك البلد هادئاً "
فقال خالها مؤكداً :" انها كذالك طبعاً وكما تعلمين جيداً يا أديليد أن كافونيا ( كانت تابعه لليونان ) و هي بلد مستقل منذ سنوات طويلة والان بعد ان استقرت الامور في اليونان تحت حكم الملك جورج لم يعد هناك سبب للخوف على سلطة الملك فرديناند ( ملك كافونيا ) فها هوذا قد حكم البلاد اثنتي عشر سنة دون مشاكل . ان شعب كافونيا مشهور بقدرته القتاليه وهذا هو السبب في حذر الامبراطوريه العثمانيه منهم وتركهم وحدهم فالبلاد كما ترين جبليه مايجعلهم يحتاجون لغزو كافونيا الى جيش ضخم بما في ذالك الى خساره كبيره في الارواح "
قالت ثيولا :" لقد سبق وغزا الاتراك البانيا "
فقال خالها ببرود :" هذا شيء اعلمه تماماً وعندما احتاج الى معلومات منك فساطلبها بنفسي "
فقالت ثيولا :" اسفه خالي "
فقالت اديليد :" ان ما علينا التركيز عليه هو العثور على من ترافق كاترين . مارأيك عزيزي في ان نطلب ابنة السيد بييربوينت اذ ندعوها لمرافقة ابنتنا كاترين !"
فجاب بغضب :" لا اريد المزيد من الرفض فقد قررت ان ثيولا هي التي يجب ان ترافق كاترين "
هتفت اديليد بذلك بصوت ينطق بالذهول " ثيولا !" .
فقال :" لااريد المناقشه في ذالك فقد حزمت امري سترافقنا ثيولا الى كافونيا وستبقى هناك الى ان نجد امرأة فتأخذ مكانها "
خافت ثيولا من اي تعليق يصدر عنها قد يضايق خالها فيغير رأيه .
وبعد أن امضت نهاراً حافلاً بالتعب والارتباك جلست ليلاً حيث اخذت ثيولا تناجي اباها الراحل بقولها :" انني ذاهبه الى كافونيا ياابي فهل انت مسرور ؟ انها ليست اليونان بل مدينه قريبه منها واكثر اهلها من اصل يوناني . اه ياأبي كم اتمناك معي "
كانت تمر عليها لحظات كثيره بهذا الشكل منذ وفاة والديها ومجيئها لتعيش مع خالها في ويلتشاير .
كان خالها احد اغنى اغنياء انجلترا واكثرهم شحاً وبخلاً . كما ان زوجته اديليد والتي كانت تدعى قبل الزواج اللايدي اديليد هولتز ملدرستين لاتقل عنه شحاً وبخلاً .
ولم تجد ثيولا في بيتها الجديد من وسائل الراحه ما اعتادته في ذالك الكوخ الصغير والذي عاشت فيه مع والديها قبل موتهما .
كانت احياناً عندما كانت ترتجف برداً في تلك الغرف الفسيحه غير المدفأة تتمنى لو أنها ماتت معهما شاعرة بأن الكابه والتعاسه يحدقان بها .
ولكنها لم تكن تعاني من الالام الصحيه فقط فقد كانت هناك القسوه النفسيه كما اخبرتها امها الراحله . مقدار الكراهية العميقه والتي كان شعر بها خالها نحو اخته الوحيده ( امها ) بسبب فعلتها وتمريخ راس اسرتها بلوحل.
كان خالها مايزال يتعلم في اكسفورد عندما تعاقد ابوه ( جدها ) مع معلم ليعطيه دروساً خاصه أثناء عطلته اصراراً منه على ان ينجح بنيل الشهاده .
كان الاستاذ رتشارد وارين ( ابوها ) لامع الذكاء في التاسعه والعشرين من عمره . قد اختص بتدريس اعمال المشاهير كتاب الاغريق وللاتين بكل نجاح ماجعل عدداً كبيراً من الاستقراطيين ينجحون في نيل شهادتهم النهائيه على يديه . ورغم ثقافته وانحداره من اسره عائله محترمه لم يكن جدها يرى له شأنا يذكر .
وانعكس موقفه هذا على ابنه سبتيموس الذي كان لايقل ثوره وسخطاً عن ابيه عندما تبين ان رتشارد وارين هذا قد تزوج اخته الوحيده الايدي اليزابيث بورن .
وبعد اربع سنوات من زواجهما ولدت ثيولا فكتبت اليزابيث الى والديها تخبرهما بولادة حفيدة لهما .
وعند اعلان مقتل اليزابيث وزوجها في اصطدام قطار ، زار سبتيموس والذي كان الان قد ورث عن ابيه منزل خارج اكسفورد والذي كانا يعيشان فيه .
وهناك اخبر ثيولا التعسه الشاحبة الوجه بأنها من الان وصاعداً ستعيش في منزله .
وكان سبتيموس قد تزوج عندما كان في الواحده والعشرين وولدت له زوجته ابنه اطلق عليها اسم " كاثرين " والتي كانت اكبر من ثيولا بعام واحد
____ يتبع ____.
راح أسوي مثلك مع أني أكره هالطريقة لأنها كانت تزعلنيالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
مشكورة ياعمريالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
زمااااان كنت أقرأ رويات الجيب المصرية بأنواعها لكن حاليا مااقرا من رواياتهم سوى اساطير الرعبالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
عبير رواياتها حاليا لاعبة فيها الرقابة السعودية لعب
أحلام ماازال اشتريها وأقراها بس أنا مستغربة من الرقابة لهالحين مالمست روايات أحلام
غادةعجزت أتذكر هالسلسلة لكن حسب ماأظن أنها حلوة
وأقرأ للكتا ب عالميين مثل رواية البؤساء والجريمة والعقاب وماإليه.....
س2 _ وهل تفضلين ان تقرأين الروايات الرومانسيه لكاتب عربي !
لاااااااااااااااع وعععععععععع أكثر من مرة أشتري رواية مصرية وماأكملها صرااااحة كأني أتفرج على مسلسل مصري
أنا أيضا بس غادة عجزت أتذكرها أنا أذكراسمها ..الرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
me tooالرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة *Dr.Evil*
والقصة شكلها روووعة كملي ياحلوة يالله
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات