عندما اقتربت للانتقام احبني ~ رومنسيه هاديه

[Rose Black]

[GLOW]ويييييييينك[/GLOW]

[love_manga]

أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك أنتظــــــــــرك

[Rose Black]

[glow]رحتي فييييييييييييييييييين[/glow]

[My Heart .S]

الــمــدخــلــ...×

عم يغفى الليل ونحنا الجرح الفينا عم يوعى
والشمعة اللي بيني وبينك يمكن معنا موجوعة
غصت كانت رح تطفي عم تتشردق بدموعها
عم تبكي حب معذب من ايدي وايدك ضاع
وتودعنا يامبارح صرت بعيد ارجع
دور معنا مين اللي كان شاري ومين اللي باع



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,

كيفكم^^

اعتذر على التاخير بس على اساس,,,

اني راح انزل جزئين عشان الاختبارات النهائيه,,,


نكمل,,,






يضرب البحر بأمواجه الصخور بقوه وكأنه يصرخ من غضب يقف بيتر على احد الصخور وقطرات الماء قد انتثرت على وجهه وعينها تسرحان في الأفق,,
يصرخ بحرق: لماذا؟؟
يصمت ويخلع ملابسه ويقفز في البحر يغوص في أعماق البحر إلى أن اجبره نقص الأكسجين على الخروج يخرج ويمسح وجهه وينظر إلى السماء,تعود في ذهنه صورة آني التي ابتسمت في وجهه الأستاذ توم وغادرت معه,يضرب البحر بيده,,,
وبغضب: لماذا؟؟
يغوص مره أخرى ليمر على ذهنه صورة آني وهي تضحك,يخرج بسرعة يسبح إلى أن وصل إلى الصخرة يصعد عليه ويقف ينزل ليلتقط ملابسه ويقفز من صخره إلى صخره حتى وصل إلى الشاطئ,يفح باب السيارة ويجلس خلف المقود ويسند رأسه عليه للحظات يخترق هدوئه صوت الهاتف ينهض ويلتقطه,,,
بيتر: مرحبا,,
المتصل: مرحبا بيتر,,,
كان الصوت صوت فتاة,,
بيتر باستنكار: من معي,,,
المتصل بتوتر: أنا,,,,كلير
بيتر: كلير,,,
يصمت للحظات ليتذكر: آه صحيح تذكرتك,ماذا تردين,,,
كلير: لا شي فقد لحظة انك متغيب فأردت أن أتفقدك,,,
بيتر بابتسامه: أنا فقط متعب قليلا,,,
كلير: هل أنت حقا بخير,,,وبقلق: صوت لا يدل على ذلك,,
بيتر بضحكه وحيوية: لا تقلقي أنا حقا بخير,,,وسوف احضر غدا,,,
كلير: أذا هل نلتقي غدا,,,
بيتر: نعم,,,
كلير: حسنا,,إلى الغد,,
بيتر: حسنا,,,
ويغلق الخط لتظهر على شاشة جواله رسالة ثلاثة عشر مكالمة لم يتم الرد عليه,يبحث بيتر في المكالمات التي لم يتم الرد عليه عله يجد من بينهم مكالمة واحد من آني,لكن لم يجد يغلق الهاتف ويغلق باب السيارة ويرتدي قميصه وينطلق بسيارة,,,



تقف سيارة سوداء فخمة أمام مبني وضع أمام البوابة صرح من الصخر وقد نقش عليه شركة فردريك للاستيراد والتصدير ينزل من السيارة ادوارد يدخل المبنى ينهض من خلف مكتب الاستقبال المؤظفون وبابتسامه: صباح الخير سيد ادوارد,,,
ادوارد: صباح الخير,,
يصعد إلى المصعد ويضغط إلى زر الطابق الخامس والعشرون,ثواني ويفتح الباب ويخرج ويدخل إلى المكتب الوحيد في هذا الطابق تنهض السكرتيرة من خلف مكتبها
بابتسامه: صباح الخير سيد ادوارد,,,
ادوارد: صباح الخير,هل أبي موجود؟
السكرتيرة: لا لم يصل بعد,,,
ادوارد: لم يصل لماذا؟
السكرتيرة: قال انه سوف يتأخر فقد ذهب لمقابلة السيد مارتن,,,
ادوارد بغضب: مرة أخرى,,,
السكرتيرة: هل تريد مني شي,,,
ادوارد: لا,,,
يدخل ادوارد إلى المكتب ويغلق الباب يتقد إلى أن يصل إلى المكتب ويجلس خلفه يقلب بعض الورق عليه بملل وهو يحدث نفسه: ما الذي يريده السيد مارتن من أبي في هذا الصباح,,
يمر في خاطره صورة ربيكا,,
يضحك بسخرية: من كان يتوقع أن التقي بها,,
وبحزم: هل تنوي الانتقام لأخيها,,
يسند نفسه على الكرسي: لا أظن أنها قد تعرفت على لقد كان في الخامسة السادسة من عمرها مستحيل أن تتذكرني,,
يغمض عينها ويمر أمامه شريط ذكرياته,,
كان المكان مبنى متهالك وفي احد غرفه مجموعة من أشخاص بعضهم جلس مسند ظهره على الجدار والبعض كان وقف ألا واحد يجلس على كرسي خشبي وأمامه طاولة وقد ادخل ألسيجاره في فمه ويقلب بين يديه بعض المال,يدخل مع باب الغرفة فتى في الثلاثة عشر من عمره في حاله مزرية فقد كانت عينها ذابلة وجسمه هزيل يتقدم وهو يترنح إلى أن وصل إلى الطاولة يضع بعض المال على الطاولة,,,
وبصوت متعب: أرجوك أريد فقط واحده يا جو,,,
يخرج جو ألسيجاره من فمه وينفث الدخان,,
وباستهزاء: هذا لا يكفي,,
يجلس على ركبتيه وبتعب: أروجك هذه المرة فقط,,,
ينهض جو من خلف الطاولة: تعرف القوانين دريك,,
دريك وقد امسك يد جو: أرجوك هذه المرة فقط,,,
يفلت يده ويضم نفسه وبصوت مرهق: أرجوك لم اعد استطيع أن أتحمل,,,
جو: أذا كانت لا تستطيع أن تدفع فلماذا تدمن عليها,,,
يبكي دريك: أرجوك جو,,,
جو: لا استطيع,,,
يسقط دريك أمام جو وهو يترجه: أرجوك,,,سوف افعل لك كل ما تريد,,,
يشح جو بوجهه عن دريك الذي استمر على طلبه,,
إلى أن تكلم احدهم,,,
وبملل: جو أعطه ما يريد وانأ سوف ادفع,,,
يلتفت دريك إلى المتكلم كانت يجلس وقد سند رأسه إلى الجدار,,,
جو بابتسامه: حسنا طالما أنت من سيدفع يا ادوارد,,,
يقطع هذا الشريط صوت السيد فردريك من خارج المكتب وهو يتحدث إلى السكرتيرة ينهض ادوارد ويقف بالقرب من المكتب يفتح الباب ويدخل السيد فردريك ومعه مساعده,,,
ادوارد: صباح الخير أبي,,,
السيد فردريك: صباح الخير,,,من الجيد انك موجود اليوم,,,
يجلس على الكرسي خلف المكتب ويشير للمساعد بالمغادرة,,,
السيد فردريك: أريد منك التوجه إلى مخازننا في ولاية سان فرانسيسكو,وان تتفقدها وتتأكد من دخول البضاعة الجديد المخزن,,,
ادوارد بتردد: حسنا,,
السيد فردريك: أذا جهاز نفس سوف تغادر اليوم,,
ادوارد: حسنا,,,أتريد شي أخر,,
السيد فردريك: لا يمكنك المغادر,,,
ادوارد: أرجو المعذرة,,
يخرج ادوارد من المكتب ويخرج هاتفه من جيبه,ويتصل,,
ادوارد: مرحبا,,آرثر, وأريد منك معرف,,
آرثر: ماذا تريد,,
ادوارد: سوف أتغيب اليومين القادم تعرف ماذا عليك أن تفعل,,
آرثر بغضب: بهذا المعدل سوف أتخرج قبلك,,,إلى متى تنوي أن تخفي هذا الأمر عن والدك,,,
ادوارد: تعرف والدي لن يسمح لي بهذا أما أن ادخل إلى القسم الذي يريده أو أن انسي أمر ألجامعه,,,
آرثر: حسنا,,,,
يغلق ادوارد الخط,,,
آرثر: دائما أجد نفسي مجبر على مساعدتك,,,
يقطعه صوت ربيكا من خلفه,,,
ربيكا: أرجو المعذرة,,,
يلتفت آرثر بابتسامه: ماذا تريدين؟
ربيكا: أين هو ادوارد أريد أن أتكلم معه,,,
يبتسم آرثر: لقد غادر,,,
ربيكا بدهشة: غادر إلى أين ليزال النهار في أوله,,,
آرثر: غادر وحسب,,, قولي لي ماذا تردين منه وسوف اخبره,,,
ربيكا: لا باس,,,عندما أره سوف اخبره,,
آرثر: حسنا,,
تعود ربيكا إلى آني التي وقفت تنتظرها,,,
آني بلهفه: ماذا؟
ربيكا: لا شي يقول بأنه غادر,,,
تنظر ربيكا إلى ساعتها التي أشارات إلى العشرة,,,
وبدهشة: كيف يغادر ألان,,,
وبحسد: كيف لا يستطيع وهو أين فردريك,,,
تضحك ربيكا: ما دخلنا نحن,,لنذهب,,



ينتهي اليوم من دون شي يذكر تصل آني إلى المنزل وتدخل غرفتها وترمي بنفسها على السرير,,,
بملل: لقد تعبت من هذا,,,
تطرق والدتها الباب: آني انزل لمساعدة والدك في المقهى,,,
آني: لكني متعبه,,,
والدتها: لكن احد مؤظفي والدك متغيب,,,
آني بملل: وماذا عن لين و بن,,,لماذا لا يساعدونه,,,
والدتها: لين لديها عمل,,وبن لم يأتي بعد,,,
آني بملل: حسنا,,,
تغير آني ملابسها وتنزل لمساعدة والدها,,,
آني: أبي ماذا تريدني أن اعمل,,,
يعطيها قائمة: إلى طاولة خمسه,,,
تنظر آني إلى ألقائمه وبملل: حسنا,,,
يوقفها صوت والدها: آني لا تنسي الابتسامة,,,
آني بابتسامه مزيفه: حسنا,,,
ظل آني تذهب وتعود بطلبات والقائمة,إلى أن جلست على احد الكراسي الموجودة حول الطاولة الكبيرة وقد وضعت ألقائمه على الطاولة,,,
وبغضب: لقد ملل وتعبت,,
والدها: وصل زبون أخر اذهب إلى العمل فور,,,
آني: لكن,,,
والدها: من دون لكن,,,
تلتقط ألقائمه وتتجه إلى الزبون بملل,تضع ألقائمه على الطاولة,,,
وبملل: ماذا تطلب,,,
الزبون: هل أنت آني,,,
تلتفت إلى الزبون ويحمر وجهه,,,
وبخجل: أستاذ توم,,
يبتسم الأستاذ توم: كيف حالك,,,
آني بخجل: بخير,,,
يقلب توم ألقائمه,,
توم: هل تعملين هنا,,
آني: لا هذا المقهى لوالدي وأنا فقط أساعده,,
توم بابتسامه: إذا أريد شاي بالحليب,,,
آني: حاضر,,,
تذهب آني وتعود بطلب,تضعه على الطاولة,,
توم: شكرا,,,
تبتسم آني وتغادر يفتح توم كيس السكر ويضعه في الشاي ويحركه,يمر الوقت وهو ينظر إلى الساعة بين حين وأخر,,,
يضع الحساب ويظل جالس تتقدم آني وتأخذ الحساب,,,,
آني بتوتر: هل تنتظر احد,,
توم وقد وضع رأسه على يديه: نعم لكن أظنه لن يأتي,,,
يلتفت إلى آني: معي بطاقتين للسينما هل تأتين مع,,لا أحب أن أتابع الفلم لوحد,,,
آني وقلبها يقفز فرح: نعم,,لكن انتظرني للحظات فقط,,,
تضع آني الحساب في الصندوق وتصعد وتبدل ملابسها وتسرح شعرها وتضع مساحيق التجميل,وتنزل لتقابل والدتها,,,
آني بكلمات متسرعة: أن خارجه اعتذري لي من أبي,,,
والدتها: إلى أين؟,,,
تتجاهلها آني وتخرج لتوم الذي وقف ينتظرها خارج المقهى,,,
توم بابتسامه: تبدين جميله,,,
تبتسم آني بخجل,,,
يتقدم توم وبابتسامه: هل ترفقيني,,,
آني بابتسامه: نعم,,
تتقدم وتمسك بذراع توم ينظر أليها بدهشة ويبتسم,,,,

يتبع,,,~

[My Heart .S]

:
:


في صباح اليوم التالي عندما التقت آني بربيكا قفزت إليها وضمت وهي تضحك,,,
آني: لن تصدقي ربيكا لقد خرجت مع توم إلى السينما,,,
تحول ربيكا أن تبعد آني والدهشة على وجهه,,
ربيكا: ماذا؟ انتظر دعيني افهم,,,
تفلت آني ربيكا وتقف أمامها والفرح على وجهه,,
آني بابتسامه: بالأمس لتقية توم وقد دعني إلى السينما,,,
ربيكا بدهشة: مستحيل,,,,
آني: لا هذا هو قدري,,,
ربيكا وقد وضعت يدها على جبين آني: هل لديك ارتفاع في الحرارة,,
تبعد آني يد ربيكا,,,
آني: أنا لا أهذي هذا ما حصل حقا,,,
تتجاهلها ربيكا,,
آني بدهشة: إلى أين؟!!
ربيكا: لن اسمع كذبه أخر أيضا,,,
تتبع آني ربيكا,,
آني: هذه حقيقة,,,
تتجاهلها ربيكا,,,
آني: أذا لم تصدقي ما أقول سوف نذهب للأستاذ توم ونسأله,,,
تلتفت ربيكا إلى آني,,,,
وبدهشة: هل أنت مجنونه,,,,وماذا نقول له,,,
وبسخرية: أستاذ هل خرجت مع آني بالأمس,,,
آني بغيظ: أنت التي ترفض تصديقي,,,,
ربيكا: حسنا,,,سوف أصدقك,,,
آني بغضب: أنا لست طفله لتسكتيني بهذه الطريق,,,
ربيكا بدهشة: إذا ماذا,,,
آني بغضب: لا شي,,,
ربيكا بضحكه: أنت ألان كل الأطفال,,,
آني بغضب متصنع: ربيكا,,,
يقطع حديثهما صوت فتاة كان في مثل عمرهما ذات ملمح جمله وشعر اشعر وعيون بلون السماء,,,
وبصوت خجول: المعذرة,,,
تلتفت ربيكا وآني,,,
ربيكا: ماذا؟
الفتاة: هل أنت آني,,
ربيكا: لا,,
تشير إلى آني: هذه هي,,,
الفتاة بابتسامه: مرحبا آني,,,أريد أن أسالك عن بيتر,,
آني باستنكار: عن بيتر؟!! ماذا؟
الفتاة: لقد لحظت تغيبه بالأمس,,,واليوم لم يأتي,,,بالرغم من أني اتصل بهي غير انه لا يجيب على اتصالاتي,,وقلت طالما أنت ابنة خالته قد تعرفي عنه شي,,,
آني ببرود: لا لا اعرف,,,لكني أظنه بخير,,,لا تقلقي,,,
الفتاة: شكرا لك,,,
تغادر,تلتفت آني إلى ربيكا,,,
بدهشة: هل تعرفينها؟!!
ربيكا: لا,,,



تمضي الساعات بملل بين محاضره ومحاضره ينتهي زمن المحاضرة الأخير تدخل آني كتبها في الحقيبة وترتب شعرها وتعدل احمر الشفاه,,,,
ربيكا: إلى أنت ذهبه,,,
آني: إلى الأستاذ توم اعلم أن محاضرتها تنتهي في هذا الوقت,,,,
ربيكا بدهشة: آني هل أنت جادة,,
آني: نعم,,,
ربيكا: أنت مجنونه,,,أن لا أفهمك كيف تحبين بهذه السرعة,,,
آني وقد اقتربت من ربيكا: هل أخبرك بسر,,,
ربيكا: ماذا؟
آني: أنا أثق باختياري قلبي,,,فطالما انه قد اختار توم فله ذلك,,,
ربيكا بغضب: آني أفيقي,,,,هذا ليس حب كما تظنين,,,
آني بسخرية: أذا ماذا؟
ربيكا بحزم: أن تحبي أستاذ أو أي شخص من أول نظره,,,هذا أمر وارد حدوثه لكن سرع نما نندم لأنه لا يكون الحب الذي نحن نتمنها,,,ثم أن الأستاذ توم قد يكون متزوج لديه أطفال وإذا لم يكون كذلك لديه علاقات مع الكثير من النساء,,,أرجوك آني أن ترجعي نفسك قليلا,,,
وقبل أن تكمل ربيكا تنهض آني,,,,
آني بثقة: رجعت نفسي واعرف انه قدري,,,
تغادر بسرعة تلحق بها ربيكا وهي تصرخ من خلفها,,,
ربيكا: آني انتظري,,,,
تصل آني إلى مكتب الأستاذ توم كان الممر خالي لان مكاتب الأساتذة في قسم خاص وقبل أن تأخذ المنعطف,,,يوقفها صوت توم وهو يتحدث إلى احدهم عندما حاولت الإصغاء يشوشر عليها صوت ربيكا,,,
ربيكا: ماذا تفعلين؟!!
تلتفت آني: اششش,,,أحاول أن اسمع ما يقوله,,,,
ربيكا: لكن هذا غير لائق,,,
آني: أذا اذهبي,,,,
تقف ربيكا للحظات وتغادر,,,
تصغي آني,,,
توم: توقعت عدم حضورك,,اعلم أن ماغي أخبرتك,,,
أذا بصوت أمراه كان مخنوق: توم أنا,,,,
تصمت للحظات,,,
توم: حسنا اعرف ماذا سوف تقولين,,,أسفه لأنني لم احضر,أسفه لن استطيع أن أكمل معك,أسفه لما حدث لك,,,
تصرخ المرأة: لا تصعب علي الموقف,أنت تعلم أني أحببتك لكن لا استطيع أن أكمل معك,,,
يفتح توم باب المكتب: اعلم ذلك وأنا أيضا,أسف لم أرد أن اخفي ذلك عليك لكني أردت أن اخرج معك,,اعلم أنا هذا أنانيه مني لكني حقا أردت أن نخرج أنا وأنت معا,,,
ينقط صوتهما تغادر آني على عجل فلم ترد أن يراها احد عندما وصلت إلى ربيكا,,
وبلهفه: ربيكا,,هل تردين أن تعرفي ماذا حصل؟
ربيكا بغضب: لا,,,
آني: هل أنت غاضبه لأني استمعت إلى كلامهما,,,
ربيكا بغضب: نعم هذا حقا سيئ,,,,
آني بندم: حسنا,,أنا أسفه لم أتوقع انك سوف تغضبين علي كل من تعرفت عليهم يفعلون ذلك,,,
تصمت للحظات,,
آني بحزن: أسفه,,ولن أعيد ذلك,,,
ربيكا: هل تعديني,,,
آني: نعم أعدك,,,لكن على أن أخبرك بما سمعته ولا سوف انفجر,,,
ربيكا: لا لن اسمع,,,
تغلق ربيكا أذنيها في حين روت آني ما سمع من حديث,,,
تتنهد آني وبابتسامه: انتهيت,,,
ترفع ربيكا أصبعيها من أذنيها وهي تضحك: تبا سمع كل شي,,,
آني بابتسامه: كانت اعلم ذلك,,,ما رأيك في ما حصل,,,
تصمت آني للحظات: لماذا تركته الانسه مايلي أنا لا افهم,,,
ربيكا بدهشة: الانسة مايلي,,,هل نت وثقه من أنها هي,,,
آني: نعم اعرف صوتها جيدا,,,,
ربيكا: أنا لا اهتم لهذا,,,تصمت للحظات:لا اعرف كيف أقول هذا ولكن قد يكون الأستاذ توم أخطاء في شي,,,
تصرخ آني: لا تقولي هذا من المستحيل أن يخطى توم,,,
ربيكا: أن أضع لك بعض الاحتمالات,,,
آني: يجب أن اعرف ما حصل,,,
ربيكا: أنت مجونه,,,افعلي ما تريدين,,
تغادر ربيكا,,
آني: إلى أين أنت ذهبه؟!!
ربيكا: إلى المنزل,,,,
تلحقها آني ويفترقان أمام ألبوابه,,,

:
:

المخرجـ...×

مهلك ياحب علي انا مش قادر على بعدا
مشي ياقلبي وخذني قبل البكرا لعندا
طمعت عيوني في دموعي نزلت لوحدا
حتى يا قلبي انت صرت بدمعي طماع
وتودعنا يامبارح صرت بعيد ارجع
دور معنا مين اللي كان شاري ومين اللي باع

[My Heart .S]

الــمــدخــلــ...×

لقد تمزق الجرح الذي على صدري
ليتدفق بين دائرة الحياة والموت
يمكنني أن أحطم العلاقات
أكثر من الشوق المتوهج
ليس سوى كابوس لا يمكنني تحمله أو فعل أي شيء
ولا حتى سماع كلمتك الأخيرة
أسهل من الفخ الذي وقعنا فيه








يدخل إلى شقه فاخره كانت مظلمة يشعل بعض الأناره ألخفته ويخلع جكيته الرسمي ويلقيه على الاريكه يتوجه إلى الهاتف ويضغط على زر الرسائل الصوتية,إذ بصوت امرأة,,,
المرأة: توم,,,توم اجبني إذا كانت في المنزل,,,
تصمت للحظات وبصوت مخنوق: حسنا,,,لقد نقلنا والدتك إلى مشفى في نيويورك وقد لا تعيش طويلا توم أنت أميتها الأخير أرجوك فقط تعال إلى زيارتها أنها في مستشفى,,,,
يقطع توم الرسالة ويقف مكانه وقد ظهار البرود على وجهه للحظات ويغادر يفتح باب غرفة النوم كانت الغرفة تعكس شخصيتها الهادية فقد كان بها سرير ضخم يتوسط الغرفة وبعض الكراسي الجلدية والطاولات الكلاسيكية المظهر,يلقي بنفسه على السرير ينظر إلى السقف يغمض عينيها وهو يستعيد ذكرى من ذكرياته البعيدة,,
كان يجلس أمام التلفاز وهو يلعب بلاي ستيشن كان الشقة ضيقه ليس بها سوى غرفه ومطبخ وحمام وغرفة المعيشة يفتح الباب بقوه وتدخل أمراه في الثلاثين من عمرها كانت ترتدي ثوب احمر وشعرها الأسود انتثر على أكتفها تترك الباب مفتوح وبكلمات مسرعة وبقلق وخوف: هيا ياتوم سوف نرحل,,,
ينهض توم وبدهشة: ألان,,,
المرأة من الغرفة المجار: نعم فلا وقت لدينا,,,
توم: لكن ماذا عن أمتعتنا,,,
تخرج المرأة من الغرفة وتحمل في يدها حقيبة متوسطة الحجم وتضع فيها بعض الأوراق,,
المرأة: هيا بسرعة,,,
توم: لكن أمي,,,
والدته بغضب: لا وقت لدنيا هيا,,وإذا أردت الباقي فانتظر الموت أذا,,,,
تغادر والدته بسرعة ويلحقها توم يصعد معها السيارة وتقودها بسرعة جنونية,,,
توم بخوف: أمي أنت تتجوزين السرعة المسموح بها,,,
والدته: يجب علينا الأسرع ولا وقعنا في أيديهم,,,
توم باستنكار: من هم,,,
والدته: جماعة رأس العنقاء,,,لقد حصلت على معلومات كفيله بان تقضي عليهم,,,,
ومن دون سابق إنذار يقفز إمامهم غزال تحاول أن تتفاداه لكن دون جدوه فقد اصطدمت به وفقدت السيطرة على السيارة لتتقلب في الشارع وتستقر على رأسها,,,
يقطعه صوت جرس الباب ينهض ليفتحه كان خلفه شخص وقد اختفى خلف بقت ورد,,,
البائع: مساء الخير سيدي هذا لك,,,
يأخذه توم وينظر إليه ويضعه بالقرب من الباب,,,
البائع وقد أعطى توم لوح بهي بعض الورق: وقع على الاستلام سيدي,,,
يوقع توم,,
البائع: عفوا سيدي هل أنت نجم معروف,,,
يضحك توم: ولماذا تعتقد ذلك,,,
البائع: هذا ثاني باقة ورد وصلها لك هذا الأسبوع,,,
توم: لا لكن أظن أني فقط محبوب,,,
البائع: أذا أظن انك كثير المشكل مع زوجتك بسبب هذا,,,هذا ملل مهما فعلنا لا نرضيهم,,,ولا ماذا رأيك,,,
وقبل أن يغادر:حاول أن تصالح زوجتك هذا أفضل لك,,,
يغادر الرجل ويدخل توم ويغلق الباب,,,
توم بسخرية: زوجتك,,,



يدخل آرثر الشقة بعد أن انتصف أليل وفي يده سيجاره وهو يتمتم بأغنية يغلق الباب يتوجه إلى المطبخ ويخرج كاس ويمله بالماء ويشرب يضع الكاس على المغسلة ويلقي بسيجاره فيها ويخرج إلى غرفة النوم يخلع قميصه عندما دخل الغرفة كان احدهم ينام على سريره,,,
يتنهد وبملل: منذ متى وأنت هنا,,,
يتنهد وهو يسير بملل يستلقي على الاريكه,,,
وبملل: أظن من الأفضل لي أن اعتد النوم هنا,,,,
يغمض عينها وهو يحدث نفسه: لا تقبل الذل حتى وان كانت اسمر,,,,,
هذه الكلمات أعدت إلى ذهنه شي من ماضي محفور في ألذكره,,,
كان فتى في الحادية عشر من عمره اسمر ألبشره وهزيل الجسم يجلس في مكان كان مخزن للقش وقد قيدت قدمه بسلسة مثبته في الجدار اخذ يضربها بصخره علها تنكسر لكن من دون جدوه يصدر صوت صرير في المخزن ويفتح الباب يترقب من الدخل كان صبي في الثانية عشر كان أنيق الملابس وقد بداء عليه الثراء ويدخل خلفه رجُلن الأول يرتدي بذله رسميه والأخر يرتدي زي الفلاحين ويمسك في يده سيجاره,,,
وبسخرية: أذا كم تدفع سيد فريدريك؟؟
يصرخ الغلام بغضب: أنا لست سلعه لتبيعها,,,
السيد فريدريك: السعر الذي اتفقنا عليه مسبقا ويل,,,
ويل وهو يكبت غضبه: لكن هذا ليس عدلا,,,لقد قدم لي أسعار أعلى من هذا لكني لم أشاء أن أضيع هذا عليك سيد فريدريك هو صغير في السن وتستطيع أن تربيه كيفما أردت,,,
السيد فريدرك: أن غير هذا السعر ليس لدي,,,أو ما أريك أن تقضي مثله سنين من عمرك في السجن,,,
ويل بغضب: حسنا,,هو لك,,
السيد فريدريك: أذا اتبعني به إلى المزرعة وهناك نتحسب,,,
ويل: حسنا,,,
السيد فريدريك وهو ينظر إلى الصبي الذي وقف تحته: هذا يحدث عندما نولد مختلفين عن البشر,,,ادوارد
يفتح عينها وينقلب على الجنب الأخر وهو يحاول أن ينام,لتمر ذكرى أخر في خاطره,,,
وهو يترنح وقد ثقلت يدها بدلو مليء بماء يدخل إلى الإسطبل وبسبب ثقل الدول على يدها انزلق من يدها لينسكب ويتناثر على حذاء السيد فريدريك الذي وقف يتفقد الخيول يشتاط السيد فريدريك غضبا ويتقد أليه وقد سحب سوط من احد رجاله يصل أليه ويرفعه إلى السماء وينزله بسرعة يخفي وجهه خلف ذراعه لكن مع انه سمع صوت الضربة ألا انه لم يشعر بالأم يفتح عينها ليجد احدهم وقد تلقى الضربة بدلا منه ينهض وبابتسامه ويلفت,,
وهو يكبت ألمه: أبي هذا مؤلم,,,
السيد فريدريك بدهشة: لماذا فعلت ذلك ادوارد,,,
ادوارد بابتسامه: لأني أريد أن اشتري هذا منك,,,,
يضحك السيد فريدريك: حقا وماذا تريد أن تدفع بدلا منه,,,
ادوارد بثقة: شي تريده بشده,,,لكن لن أقوله إمام هذا الكم الهائل من الناس,,,
السيد فريدريك: إذا تعال لنتفهم على ذلك,,,
يغادر السيد فريدريك ويلتفت ادوارد إلى آرثر,,,
بابتسامه بثقة: لا تقلق,,,اهتم بنفسك,,,
ويلحق بالسيد فريدريك,ينهض آرثر والدهشة على وجهه,,,,
يمضي الوقت في حين وقف آرثر وهو ينظف الخيل إلى أن قطعه ادوارد,,,
وبابتسامه: انتهى كل شي,,,
يتجاهله آرثر يدخل ادوارد إلى حجرة الخيل,,,
ادوارد: أقول لك انتهى كل شي سوى أردت العمل هنا أو المغادرة أنت حر,,,,
آرثر بسخرية: أغادر؟ إلى أين اذهب؟
ادوارد: أذا تريد العمل هنا,,,لا باس فلك اجر أي أجير هنا,,,,
ينظر أليه آرثر بدهشة: اجر,,,
ادوارد: نعم ألا تريد هذا,,,,
آرثر بفرحه: نعم أريد ذلك,,,
يضرب ادوارد آرثر على جبهته بأصبعه,,,
وبابتسامه: لا تقبل الذل حتى وان كنت اسمر,,,,
يغادر ادوارد هو يتحدث: أذا سوف اخبرهم أن يصرفوا لك اجر,,,
يقف آرثر بدهشة: ما الذي حصل,,,أنا لا اصدق,,,
يتسلل النوم إلى عينها ليقطع شريط ذكرياته,,,,

يتبع,,,~

[My Heart .S]

:
:


ينهض من على السرير بكسل ويحرك شعره يتوجه إلى الحمام ويأخذ حمام ساخن يخرج ويلبس ملابسه ويعدل شعره إمام المرأة ويخرج يقفل الباب خلف ينزل السلالم ليقبل أمراه في الأربعين من العمر وهي تحمل كيس قمامة في يدها يتقدم,,,
وبابتسامه: دعيني اخرج هذا عنك,,,
تبتسم المرأة: شكرا لك بيتر,,,
بيتر: هذا لا شي,,,
المرأة: لا تريد حقا أن ارتب لك شقتك,,,
يبتسم بيتر: لا دعيها على حالها,,,,
ويغادر,,,,
المرأة بابتسامه: كم هو رائع,,,
يصل إلى بوابة ألجامعه يتردد قبل أن يدخل ليفاجئه
صوت من خلفه: صباح الخير,,بيتر
يلتفت بيتر وهو مرتبك: صباح الخير,,,كلير
كلير بابتسامه: كيف حالك؟؟
بيتر: بخير,,,
كلير: افتقدنك,,,
يقف بيتر بدهشة وخجل من دون أن يرد عليها,,,
كلير: ألن تدخل,,وبضحكه: أم انك تريد التهرب اليوم أيضا,,,
بيتر: لا سوف ادخل,,,
يدخل بيتر وبرفقته كلير التي أخذت تتحدث معه والابتسامة لا تفارق وجهه,,,



ينهض آرثر وهو يحرك رقبته التي تشنجت من النوم على الاريكه,,,يجلس للحظات يلتقط علبة السجائر من على الطاولة يخرج واحد ويضعها في فمه يبحث عن ألقدحه على الطاولة لكنه لا يجدها ينهض ويلتقط جكيته من على الاريكه التي بجانبه يبحث فيه ويخرجها يعود ليجلس يشعل السجاره ويضعها في فمه لكنه يفاجئ بأحدهم وقد سحبها من فمه والقها على الأرض واطفاهء بقدمه يرفع رأسه ليراء ادوارد وقد ارتدى ملابسه وهم للخروج,,,
ادوارد: متى سوف تترك التدخين,,,,
آرثر: أذا كنت موجد فقط,,,
يتنهد ادوارد بملل ويغادر وقبل أن يفتح الباب يوقفه صوت آرثر,,,
آرثر: هل سوف تأتي اليوم,,,
ادوارد: سوف أحاول,,,
آرثر بابتسامه: بل يجب أن تكون موجود,,,تلك الفتاة تريد التحدث معك,,,
ادوارد: وماذا تريد,,,
آرثر: وما أدرني قلت أنها تريد التحدث معك,,,
ادوارد: أذا لم احضر بعد العاشرة فلن احضر,,,
آرثر: ادوارد هل سوف تذهب أليله إلى الحفل,,,
ادوارد: أكيد,,,
يخرج ويغلق الباب خلفه ينهض آرثر ويضرب الطاولة بقدمه لتطير في الهواء ويتناثر ما عليها في الرجاء الغرفة,,,كان الغضب يظهر على وجهه,,يتوجه إلى الحمام ليخذ حمام ساخن ويمر شريط مر على ذهنه,,,,
كان يقف خلف ولدته وهي تصرخ,,
بغضب: هل أنت مجنون هذا ابنك الوحيد كيف تفعل ذلك,,,
يرد عليها صوت رجال: اعرف ذلك لكن هذا الحل الوحيد لدي الدين الذي على في تزيد وانأ لا امتلك أي شي,,,ثم انه سوف يعيش أفضل من أن يعيش معنا,,,
تلتفت والدته وتحتضنه بقوه وهي تبكي,,,
وبحرق: لن اسمح لك بذلك لن تأخذه مني,,,
ينزل أليها: أرجوك هذا هو الحل الوحيد,,,,
تضمه بقوه وهي تصرخ: سوف اعمل أي شي لكن اترك لي وين,,,
وين بغضب: هذا يكفي,,,,
يمسك بيد آرثر ويدفع والدته عنه يحمل على ذراعه تنهض والدته وتمسك بذراع وين وهي تبكي: أرجوك أريد أن اقبله فبل أن تأخذه,,,
ينزل آرثر من على ذراعه تقبله وتعتقه بحرارة,,,,
تهمس في إذنه بغضب: عش وأنت تكره جماعة رأس العنقاء,,,,
يخرج من الحمام ويرتدي ملابسه ويغادر,,,,



تسير ربيكا في طريقها إلى ألجامعه تفاجئه ضرب خفيفة على ظهرها تلتفت إلى الخلف لتراء آني,,,,
آني بابتسامه: صباح الخير,,,
ربيكا بابتسامه: صباح الخير,,,
تسير آني بالقرب من ربيكا,,,
آني: ربيكا هل تأتين لقضى أليله معي,,,
تتوقف ربيكا تلتف آني,,,
آني باستنكار: ماذا بك؟!!
ربيكا بتوتر: مع أنها أول مره تطلب مني صديقه ذلك لكن أسفه اليوم سوف يعودا أبي وأمي ويجب أن استقبلهم,,,
تتقد آني إلى ربيكا وتقرب وجهها منها,,,
وبتعجب: حسنا فهمت أذا ما رأيك بغد,,,
ربيكا بتوتر: جيد,,,
تبتعد آني عن ربيكا,,
آني بابتسامه: أنت حقا غريبة لماذا كل هذا التوتر أنا صديقتك ولست مديرك حتى وان لم تكون ترغبين بالحضور قولي هذا وحسب لا داعي لتتوتري,فانا مثل أختك,,
تبتسم ربيكا,,,
آني وهي تعدل قميصها: هل أنا جميله,,,
ربيكا بضحكه: نعم,,,غير أن هناك شعره بيضاء في شعرك,,,
تفزع آني وتصرخ: أين هي,,
تضحك ربيكا: امزح معك أنت أجمل فتاة في ألجامعه,,,
آني بكبر متصنع: نعم اعلم ذلك,,,
تضحك ربيكا وتتقدم وتسحب آني من يدها إلى دخل حرام ألجامعه,,,
يمضي الوقت تجلس آني وربيكا على احد الطاولة,,,تضع حقيبتها على الطاولة,,,
وتتنهد بملل: متى ينتهي ذلك,,,
لا تلقي ربيكا بال فقد وقفت وهي تتلفت وتبحث عن ادوارد,,
آني: ماذا الم يأتي اليوم أيضا,,,
تجلس ربيكا بملل: نعم,,,
آني: انسي أمره وحسب,,,
ربيكا: لا,,,,يجب أن يخبرني لماذا تغيرت نظرته لي,,,
آني بملل: نظرته؟
ربيكا: نعم عندما تحدث أليه في المنزل كان يتحدث بحريه ونظرته كانت دافئة لكن في ذلك اليوم نظر إلي ببرود,,,لماذا؟
آني: هل تحبينه حقا؟
ربيكا وقد احمرت وجنتيها: لا اعرف لكن قلبي يخفق بشده عندما انظر أليه,,,
تصمت ربيكا وتنزل عينيها إلى الأرض : حقا لا اعرف,,,
يقف شخص بالقرب من ربيكا ترفع رأسها لتنظر إليها بدهشة,,
بدهشة: ادوارد,,,
تنهض آني وبغيض وهي تنظر إلى ادوارد: أنا سوف اذهب,,,
تصمت ربيكا وعينيها إلى الأرض,,,
يتقدم ادوارد ويجلس أمام ربيكا,,,
ادوارد: سمعت انك تردين الحديث معي,,,
تتجاهله ربيكا للحظات وهي تحدث نفسها,,,
بنزعج: نعم لكن ليس أن تأتي ألي هكذا,,,
وبتوتر: حقا لا اعرف ماذا أقول له,,,
وبحزم: هيا ربيكا استجمعي قواك واخبريه بما تردين,,,,
ادوارد بملل: ماذا ألن تتكلمي,,,
ترفع ربيكا عينيها وقد استجمعت قواها ومن دون أي مقدمات: نعم أريد أن اعرف لماذا تتحدث ألي ببروده هكذا لم تكون تتكلم هكذا عندما التقينا أول مره وكأنك تريد أن تصبح شخص بارد,,,
يصمت ادوارد للحظات ويتنهد بملل: أنا لا اعرف عن ماذا تتحدثين, وأنا لا أحاول أن أكون شخص بارد فهذا هو أنا,,,,
تقترب ربيكا من ادوارد وتضع يدها على خده,,,,يتراجع ادوارد,,,
وبتوتر: ما الذي تحاولين أن تفعليه,,
تضحك ربيكا وترفع يدها,,,
وبابتسامه: لو كنت باردا كما تدعي لما توتر أطلقن,,
ادوارد بغضب: ما الذي تقولين؟
ربيكا بابتسامه: ولا غضب أيضا,,,
يصمت ادوارد والدهشة على وجهه,,,تلتقط ربيكا حقيبتها من على الطاولة وتنهض,,
تبتسم إلى ادوارد: أذا لم تكون تحب أن تتحدث ألي فهذا شانك لكن لا داعي أن تدعي انك شخص بارد,,,
تغادر ربيكا في حين جلس ادوارد بدهشة من تصرفها,,,,يفاجئه آرثر بضربه على ظهره وهو يضحك: هذه هي أول فتاة تقترب منك إلى هذا الدرجة,,,
ادوارد وهو يحدث نفسه بدهشة: مستحيل أنها حقا لا تتذكرني,,,,
تصل ربيكا إلى آني التي قبلتها,,,
بدهشة: كيف فعلت ذلك؟
تسقط ربيكا على ركبتيها وبتوتر: لا اعرف كيف فعلت ذلك,,,,
تجلس آني أمام ربيكا تلتفت إلى بعض الفتيات التي وقفن يتحدثا عن ما حصل,,,
احدهن: نعم لقد رأيت ذلك,,,كيف تجرأت على فعل ذلك,,,,
ترد عليها احدهن: لقد سمعت أن كاثرا عندما حاولت التقرب منه بهذه ألطريقه صفع يدها,,,لكن لماذا هذه,,,,
تتقدم من بين الزحمة فتاة كانت تحرك شعرها الأشقر بيدها وعينيها تنظران إلى ربيكا كان الغضب وضحه على وجهها,,,
تنزل إلى ربيكا وتدخل يدها بين خصل شعرها وتقبض عليها بقوه تتدخل آني بغضب وهي تحاول ان تخرج يدها: دعيها,,,
تدفع الفتاة آني بيدها,,,
تنظر الى ربيكا بغضب: ابتعدي عن ادوارد,,,
ربيكا بألم: دعي شعري,,,
يمسك بيد الفتاة شخص تلتفت اليه وبدهشه: ادوارد,,,
ادوارد بهدوء: دعيها كاثرا,,,,
تفلت كاثرا شعر ربيكا,يفلت ادوارد يد كاثرا ويمسك بيد ربيكا ويسعدها على ان تقف تنهض كاثرا والدهشه على وجهها,,,
تصرخ والدموع في عينيها بحرق: لماذا هي؟ لماذا؟
تبكي كاثرا وتنزل راسها الى الارض: لقد احببتك من كل قلبي لماذا تفضلها علي؟
يتقدم ادوارد الى كاثرا ويضع يده على راسها: اعلم هذا كاثرا,لكن هذا ما اختاره قلبي,,,
يلتفت الى ربيكا ويتقدم الى ان وقف امامها انخفض الى ان وصل الى أذنها وهمس فيها: انتِ من بين الكل حتى انا لا اعلم لماذا؟
يغادر تضم ربيكا يدها الى قلبها بخوف تقترب آني منها,,,
آني: ما بلك؟
كان ربيكا ترتجف بخوف وهي تشد ألقبضه على يديها,,,تتجاهل آني وتحدث نفسها بخوف: لماذا اشعر بالخوف صوته كان,,,,لا اعرف انا خائفة,,,


:
:


الى هنا وانتهى,,,,

نلتقي بعد الاختبارات دعواتكم لي,,,

انتظركم,,,

المخرجـ...×

لقد عانقتني وكنت أرتجف
ورفعت يدك ببطئ وتركتني
واتركني أره وأشعر به
المعجزة دعتك لتأتي الي
ما بجثنا عنه منذ زمن طويل لن يمحي أبدا
فقط ألمسني بيدك الناعمة
بقوه أكثر من قبل
كل شخص على الأرض
سيكون حرا,ويطير بعيدا

[P į α]

woah
بارت عن جد روعة
هارتي~>دلعك
ههههههه، بس عن جد بيتر كسر خاطري
وآني ذي عن جد كرهتها
المهم الان
الملاحظات

اختي، لديك العديد من الاخطاء الاملائية
كـ

في صباح اليوم التالي عندما التقت آني بربيكا قفزة إليها وضمت وهي تضحك,,,

المفروض ان تضعي نقطة او فاصل بين كلمة بريبيكا و قفزة
كما ان هذه الكلمة خاطئة "قفزة"
عليك قول "قفزت"

تفلت آني ربيكا وتقف أمامها والفرح على وجهه,,

وجهها

هذه فقط امثلة ولا يمكنني احصاء الاخطاء بكاملها
وحاولي عندما تصفين ان تضعي فواصل

اذا راعيت هذه الاشياء فسيكون البارت رائعا

وشكرا على كل حال
انتظرك

[P į α]

آآه
نسيت
حجز الاولى ع البارت الثاني

[Rose Black]

[glow]يسلمو عن جد روعة واااااااااو
لا تتأخري
[/glow]

[love_manga]

كملي بليييييييييييييييييييييييييييييز

[Rins]

يسلمو

وانا في انتظار التكملة

[shymoon]

روووووووووووووووعة صراااااااحة

[dark spirt]

لسلام عليكم
كيفك حبيبتي شو اخبارك
عن جد البارتين يجننو مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووت
القصة روووووووووووووووعة
حبيت ادوارد كتييير وفي نفس الوقت زعلانة انه قتل دريك
القصة محبوكة ومثيرة ورووووعة تسلم ايدك وعيونك حبيبتي

بس عندي طلب :
اتمنى انك في حالة الكلام عن المذكر ما تخلطي المؤنث لان هذا عملي دوخة
متل

يتسلل النوم إلى عينها

المفروض عيناه هدا متكرر كتيير وفي اشيا كتير غير العين وعن جد لغبطني
حبيبتي ياريت ما تزعلي من تعليقي السخيف

دمت قلما متميزا في مكسات
في امان الله

[عاشقة كابيتا]

أعجبت بقصتك جدا جدا أنا أنتظرك بفارغ الصبر .....هيا لتكملي القصة ..

[sasusakuxx]

.
.
.
.


امم .. البارت طويل
و حلو .. امم اضن ان خوفها لان .. تذكرت صوته ~

و مشكورة على البارت النايس ~
.
.

.

[Rose Black]

[glow]لا تطولي[/glow]

[وردة الموت]

مشكورا وانتظر التكمله بفارغ الصبر

[Rose Black]

[GLOW]وييييييييييينك[/GLOW]

[آنتظـآر !-]

و آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ و
ششششيء خطييييييير بصرآحه / أعجبني جدآ جدآ . .
،
بيتر مسسسكيييين وربي .. آني ليش مآ تحن عليه بعد مآعرفت عن توم !
قلت من أول .. بيتر هو الشخص اللي ينآسبهآ أكثر . . بس هي مآآ تفهم و عنيده
،
وتوم حسيت انه معجب بـ آني لكن آعجآبه عآدي ومآ أحس ان فيه شي .. لآنو هو أستآذ لـ آني .. وأكيييد هي متميزه عنده ومجتهده .. فأعجآبه فيهآ .. طبييييعي اعجآب استأذ في طآلبته ..
لكن أعجآبهآ هي .. غلط / هو أكبر منهآ بكثيييير ، واعجآب وقتي كمآن / يعني نزوة :/
أتمنى آني تفكر كويس في بيتر قبل مآ تأخذه كلير منهآ
،
حركة ربيكآ مع ادوآرد .. خطييييييييييييره أنآ آستغربت انهآ قدرت تسويهآ ،
والكلآم اللي حكآه لهآ في اذنهآ حسيت يقصد به ششي معين .. و الله أعلم
،
و آرثر هذا يآآآآآآآآآآحبي له يجنن ن ن ، شخص رهيييب جدآ جدآ
ويخفي بـ مرحه مآضي ألييييييييييم وبقوووه .. أتمنى أعرف عن مآآضيه أكثر من كذآ ..
،
وكمآن توم ../ عنده مآضي ومؤلم كمآن ..
وايش هي سالفة أمه وليه مآرآح لهآ .. وشو صآير بينهم !!
وليه قآل بسخرية .. زوجتك .. !! والورد من منو ؟
يعني أشيآآآء و ألغآآآآز كثير .. أتمنى أعرف حلهآ قرييييب
/
/




ربي يوفقك و يسهل أمورك وييسر لك الخير وين مآ كآن (f) . .

بالتوفيق وبالانتظــــــــــآر .. ~