عندما تحول الرساله من التهنئة بالعيد
إلى فاجعة موت .............
ليس سببها حقيقة المضمون وإنما صياغة العبارة
حتى إني بكيت بحرقة وبعد ذلك ضحكت بشدة حتى دمعت عيني
و إليك هذه الرسالة :.
هذا جوال فلان بن ..................
نرجو الدعاء له بالرحمة فقد أعطاكم هذا المساء عمره
وروحه
وقلبه
لتهنئتكم بقرب عيد الفطر المبارك
انتهت الرسالة
مع العلم أنه لي صديق آخر تلقى الرسالة ويقول بكيت بكاء مرا ولم أتسحر
وتصدقت عنه وخذ تذكر أيام الصداقه
ما رأيكم بهذه الرسالة
المفضلات