ماشاء الله
روايه كانت جميله ومختلفه
ماصدق انها خلصت
اتمني ان اري لك كتابات اخري جميله
وفقك الله
كل شارع
يحكي اثارك الراحله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أحس أبغى أقول عظم الله أجري
وش سويت فيني
أنا .. أنا ..
لي عودة بعد الصدمات العاطفية والنفسية والبسامية الجهادية ..
:تموت:
أبشركم مايكل ما مات
العصابة انصادوا ومايكل اختفى
طياااار قريت البارت وصدقني حرجع
ان شاء الله
بانتظار حماس البقية ، بشوف شيكتبون xD
البارت هنا ومنذ مده
حجز
أن تركت أكثر ما تحب لفترة طويلة، ستجد صعوبة بمواجهته عند عودتك.
ستحتاج لدفعه تسبب التصادم !
*
اخر تعديل كان بواسطة » h. s. g في يوم » 01-01-2018 عند الساعة » 08:44
لقد ذبلت زهره افراحي برحيلها و نسيت الابتسامه بفراقها فأين أجد الافراح ؟
ننتظركم بفاااااااااااااااااااااااااااااااارغ الصبر
اخر تعديل كان بواسطة » h. s. g في يوم » 13-02-2018 عند الساعة » 09:47
اخر تعديل كان بواسطة » h. s. g في يوم » 13-02-2018 عند الساعة » 09:37
ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظٹظƒظ…
ط§ظ†ط§ ط¬ط¯ظٹط¯ظ‡ ظ‡ظ†ط§ ظˆظ„ط§ ط§ط¹ط±ظپ ظƒظٹظپ ط§ط³طھط¹ظ…ظ„ ظ‡ط¯ط§ ط§ظ„ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ ظ‡ظ„ ظ…ظ† ظٹط³ط§ط¹ط¯ظ†ظٹ
لله در غروب ، كم اشتقنا
سأعيد قراءتها من جديد إن شاء الله، أعلم أنني قد تأخّرت في ردّي عليك،
لكن نسيت الأحداث..
لم أنسى هذه الرواية عائدة بإذن الله للتعليق على الأحداث.
الحمدلله حتى متابعي الرواية نفس الكاتب
يعني ما كأنكم تأخرتكم شوي وما كأنّي صابر
سبحان الله كما تدين تدان..
في الحقيقه انا اقرأء روايتك منذ سنتان او اكثر لكن لم استطع الرد لاسباب كثيره و اولها ان التسجيل في مكسات صعب للغايه ثم بعدها و بعد ان نجحت بالتسجيل فقد تحول كل الرد الذي كتبته و تعبت لرموز غريبه عجيبه و انا احاول كتابه تعليق واحد منذ سنتين و كل مره افشل💔اما الان و اخيرا استطعت لذا ساكتب اطول تعليق في حياتي عن افضل و اجمل روايه و في حياتي
*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~
كيف أحوال الكاتب بعد انتهاء الرواية؟
كم مضى على إنزالك للفصل الاخير؟ * صدمة *
عام كاااااااامل؟!!!
واو
تعلم؟ منذ أن قرأت آخر بارت وأنا أفكر في التعليق وودتُ ان استعجل لكنني تريثتُ وبدأتُ افكر فيما علي كتابته..
حتى مر هذا الوقت الطويل
دعنا نتذكر ما حدث..
بصراحة طريقة معرفة سامر بأن فريد هو نفسه شقيقه جهاد كانت مختلفة بالفعل
اخبرتنا بأنك لا تريدها أن تكون طريقة معروفة ومتوقعة وأحسنت الاختيار
مع انني كنتُ أشكّ بأنه سيعرف بالأمر عن طريق مها شعرتُ بأنها ستخبره بعدما عرفت
كسر خاطري سامر صدمته أقوى من أن يتحلمها مع انها صدمة سعيدة
بل أسعد صدمة في حياتها كلها وأجملها بلا شك
لكن أن تأتي بهذه الطريقة المفاجئة هو الأمر الذّي صعقه صعفة قوية بالتأكيد.. لا ألومه
حتّى أنه لم يصدق ما سمع واحتاج وقتا حتّى يستوعب ما قيل له *^*
لكنني أحببتُ الصدمة
ننتقل للمشهد التالي عند الرقيب جاسر وابناؤه
اضحكني خالد هذا يبدو أنه أخيراً يدرك كم هو شخص عديم الفائدة،يا إلهي! أعذرني لم أقابل لصًّا يطلب مني السماح من قبل ..
لكن حتى في موقف كهذا لا يتغير بلاهته وهذا الشيء الذي يعجبني فيههه وكأنّ تغيّر الأسماء يغيّر من حقيقة أنّكم لصوص وقد اقتحمتم منــ..
قاطعته رصاصة مرّت بمحاذاته، لو تحرّك قليلاً لانتهى!
هو عايش في عالم ثاني ما شاء الله
يضيف جوا مضحكا وممتعا في أصعب اللحظات
تعجبني مشاعرهما الأخوية غير الواضحة التّي لا تظهر إلا عند القلق والخوف لشدة الخطرلم تستطع فاتن إلّا البكاء على الوضع المأساوي، فقال خالد بهمس:
يكفي يا فتاة، لقد استنزفتِ دموعكِ قبل موتي، أبقي لموتي دموعًا..
صرخت بوجهه: للمرّة الثالثة إخرس يا خالد.. هل هذا وقت كلامك التافه؟
ابتسم خالد بارتباك واضح وهمس لها: أنظري لعنق التافه جيّدًا فثمّة مسدّس مغروس فيه ولازالتُ أتأمّلُ أن ننجو.
جميل!
هم يعانون وانا اقرأ حالتهم مستمتعة مساكين
مكالمة الرقيب مع امجد..
لم أتوقف عن الضحك وأنا اقرؤها حتى بعدما اعدت قرائتها
عانى الرقيب حقا وهو يحاول ان يلمح لأمجد عن ظروفه
توترت وأنا أقرأ خشية ان يكتشف زعيم العصابة انه يحاول التلميح وفي المقابل امجد لا يفهم شيئاً..
ستكون ورطة
بالفعل كلامه طلاسم لا الوم امجد على عدم فهمه وارتيابه لغرابة اطوار ابيه
أضحكني وهو يفتح مواضيع غريبة ويقاطعه ويضحك عشان يغطي على صوت امجد اللي مو فاهم حاجة
لكن بصراحة طريقته جدا اعجبتني
بذكر ماضي سامر..
يا الله كيف تحول ذاك الصباح الجميل والسعيد الى آخر مأساوي مغلف بالكآبة والحزن؟
أحداث ظريفة.. محادثات لطيفة.. مشاكسات وشغب.. جو مبتهج ينتهي بموت الجميع *^*همسَ سامر ببرود: هذه المرّة الرابعة على التوالي في هذا الشهر تقومُ بكسر النافذة..
ابتسمَ جهاد وحرّك ذراعيه بعشوائية وحماس، قال بسعادة: أنظر للجانب الإيجابيّ يا سامر،
دائمًا ما أكسِرُ نفسَ النافذة..
لم يفهم سامر شيئًا بل مطّ شفتيه واكتفى بذلك، فتابعَ جهاد: هذا يعني أنني محترف،
فأنا أرمي بنفس الزاوية في كل مرة..
مسحَ سامر وجهه وهو يقول بجديّة: بل يعني أنّكَ ستدفعُ من مصروفكَ ثمن زجاج نافذتي يا عزيزي.
*تنهيدة عميقة*
يا لبلادة الناس وهم يرون السيارة تحترق، وأنهم يشاهدون فلماً!
قطع قلبي جهاد.. جن جنونه عندما اكتشف ما حصل.. أراد ألا يصدق لكن تلك الحقيقة
ويليه سامر..
يا له من وصف!! وما أشد عمقه وجماله *^*اهتزّت شفتيه بقوّة، وبدأت معزوفة النّحيب التي قدّمها جهاد قبل دقائق للجمهور مرّة ثانية،
معَ اختلافِ العازف ..
يجرُّ اللّحن الحزينَ ذاته بقوّة أداءِ جهاد ..
قد حظى مسرحُ الحياةِ اليومَ في هذه البقعة على عرضٍ حزينٍ لمرّتين متتاليتن بالمجّان!
في نظَرِ سامر .. أنّ ملذّات الحياة قد انتهت الآن..
فقدُ سُرِقَ فرحهُ وماتَ بدرُ ليلهِ و رحلت أمّه.
اوووه *تنهيدة عميقة أخرى*
حقا لا أدري ما أقول ولا كيف أعلق على هذا الحدث المأساوي الذّي يفوق الوصف سوؤه
كم هو صعب هذا على جهاد وسامر..
وصدمة سامر الذّي عاد ليجد المنزل يحترق ايضا.. ما هذااااااا
يا للمأساة..
مآساة حقيقية بالفعل أن يعود جهاد إلى المنزل بعده من أجله ويجده ركاماً..
لا استطيع وصف شعور الخوف والقلق الذّي عشته بسبب أولئك الثلاثة الملثمون المتعفنون
أرجو أن يموتوا أشنع وأبشع موتة *تدعي عليهم*
كدتُ أموت رعباً بسبب الماضي الذّي يحبس الأنفاس خوفاً وقلقاً وترقباً *^*
فعلا لا اصدق ما فعلوه بجهاد.. يالله!!
سكبوا عليه البنزين حتى انه ابتلعه واحترق به.. ما هذا الألم الشديد..
أشعر وكأنني عشتُ الموقف لشدة اندماجي معه، شعرت بطعمٍ مرّ في فمي.. اتخيل طعم البنزين
ليس هذا وقت الضحك
الحمد لله ان بسام كان موجود واستطاع انقاذ الموقف.. لكن بعد ماذǿ! *^*
بعد أن ضرب رأس جهاد بالخطأ.. لاااااااااااااااااااا
تراجيديا مُرّة!
تبعثر كياني أيضاً.. ضاعت أحرفي فعليا لستُ قادرة على التعليق وصفاً لشعوري وأنا أقرأ بلاياك
يفوق قدرتي ما حدث يجب عمل مظاهرة "لا للمآسي.. يكفي!"
* تهيدة طويلة* <== بجدية هذه حالتي وأنا أقرأ واحاول التعليق..
الكم الهائل من المصائب اكثر من أن أقدر على استيعابها دفعة واحدة.. أحتاج لنفس عميق
فكيف بمكن عاشوا الموقف لحظة بلحظة بكل شعوره وأحاسيه؟
التاع قلبي أيضاً لصرخات جهاد مفزوعاً لرؤية وجهه المحترق والمشوه
لا تعليق غير..يا لبؤسك يا جهاد، يا لكَ من مسكين.
كانت عيناهُ جاحظتين، بؤبؤه يهتزّ بهلع وكأنّه على وشكِ الانفجار،
لقد شاهدَ منظرًا مروّعًا، لقد شاهدَ الموتَ بعينيه هاتين..
وايضا فقد ذاكرته
لاااااااع! يا للمأساة يا للبؤس.. وااسفي عليك يا جهاد!!
يستيقظ فاقداً للذاكرة كشخص ولد من جديد لا يملك اية ذكريات.. ليكون أول ما يعرفه عن نفسه أنه مشوه ومخيف؟!!
الرحمة!!
أي صدمة تكون أقسى من هذه على قلبه؟!! يكفيه كل ما حدث قبل ذلك.. حقاً يكفيه وجعاً لا يطيق تجرع المزيد..
وربما يكون فقدانه لذاكرته رحمة بذاته
لن يتحمل أن يرى نفسه محترقا وهو لا يزال يتذكر احتراق أسرته وموتهم أمام عينيه..
صدقاوأيّ ذكريات حلوة سيتمنى استرجاعها لو علمَ الحقيقة؟
يوجد خير فيما حدث.. أن تشوهه أول صدمة في حياته الجديدة، دون أن يحمل هم موت اسرته
رغم ان ذلك موجع حقا *^*
رحمته هو لم يقصدكم هو شديدٌ أن تعرفَ أنّ الذي أمامكَ يعاني المُرَّ بسببك؟
ولا تعرف طريقة تكفّر بها عن خطيئتكَ المرّة هذه ..
واضح ان جهاد يعيش ضياعا كبيرا.. تائه في دوامة ما لا يعرفها حتى..
هو لا يذكر نفسه ولا يعرفها.. لا يمكنه التفكير.. آه يا إلهي *^*
إنه متعب نفسيا مثلي الآن وانا أقرأ عنه
محظوظ لوجود بسام معه حقا، إنه يشجعه ويدعمه ويسانده، جعل جهاد يثق به
وأخيرا اجرى العملية وسيعودون للوطن.. لكن..
اعوذ بالله من ذاك الذّي يجلس خلفهم في الطائرة وسيتمع؟
لم يحل هذا اللغز
لكن من الجيد انه تم اخبار جهاد عن العصابة، يمكنه أن يأخذ حذره لكن المشكلة ان العصابة تلاحقه..
أشعر بالحزن عليه حقاً..
افهم الألم الذي تعيشه حقاكل ذكريات فريد الجديدة هو روتين معلّم يكسرُ الفصل بنوبة غضب ويشتم الطلاّب ويخرج..
لا يقدرُ على تحمّل رؤيةِ الطلبة مع ذويهم .. في الوقتِ الذي هو وحيـد بروح جريحة..
الفرج قريب
لننتقل إلى سامر الآن..
يا لتيها تدريأُدخِلَ سامر رغمًا عنه إلى ملجأ الأيتام، فقد أبلغت والدةُ زميله عنه بعدَ سماعها نشرةَ الأخبار في الصّباح،
وأنّ الأسرةَ جميعها رحلت، ولا يعرفُ أحدًا يُعيله، ظنّت بأنّها فعلت حسنةً ولم تدرِ أنّها ارتكبت جرمًا بحقّه.
لكن بصراحة التقاؤه بمايكل معجزة.. وقد أحببت هذه المعجزة..
يعجبني مايكل حقا بشخصيته وعزيمته وإصراره.. إنه لا يستسلم بسهولة..
كلامه حكم
جلَسَ مايكل على السرير ثمّ قال له: أيّهما أصعب تحقيقه، الأمنية أم الحُلم أم الهدف؟
لم يفهم سامر السؤال، كلّهم سواء، ما الفرق بينهم؟
حقا! يا له من فتى مثير للاهتمام! حتى طريقة حديثه كالواثق يعجبني.. له شخصية عظيمةابتسم مايكل بثقة: كلّها صعبة إن كانَ وجهكَ هكذا.
هزّ سامر رأسه نافيًا، فتابعَ مايكل: أنظر إليّ.
نظرَ سامر جيّدًا، لكمات وكدمات ودماء، وجهه مصابٌ تمامًا.
ابتسم مايكل بحدّة: هذا وجهُ من يرى الأمنية والحلم والهدف أسهل من أي شيء.
ثمّ أردف: من يتمنى، سيحلمُ بما تمنّى، وإن جعلهُ حلمًا نصبَ عينيهِ وسعى له، فسيغدو هدفًا..
كلّ وجوه أصدقائكَ هنا جاءت مثلكَ، أنت النسخة الألف بعدَ المئة هنا، لا جديد، " أشار على نفسه"
أنا هنا مذ ما يقارب السنتين، " ابتسم " لقد ضُرِبتُ اليومَ بسبب محاولتي المئة الفاشلة في الهرب.
وجميلة <== لكن للأسف ضيعها خلف الجرائم.. مع ذلك معجبة بهذه الشخصية فلها رونقا خاصا
إنه رائع حتى لو لم يكن كذلكبدأ يعجبه مايكل أيضًا، فهوَ في نظَرِهِ نـسرٌ لا عصفور صغير، يطمحُ للحريّة والتحليق في أعالي السماء لا العيشَ داخل القفص.
كلامه -ورغم انه م يقصد ربما- كان يشجع سامر ويزيد طموحه.. حتى انه ساعده دون أن يطلب سامر ذلك..
لجيع طرقه الخاصة هذا ما يعجبني فيه
لا مبالاته واهتمامه المتناقض فيه، كما انهم معتادون على العرب الذّي يصفح سامر انه اشبه بجريمة في منتصف الليل قربَ مركز شرطة!
توقف قلبي عندما كادت الخطة ان تفشل! أحدهم رأى سامر عند مكب النفايات!
الحمد لله انه نجح في الهروب..
أتفق ألف!قفَزَ من المكبّ وركَضَ باتّجاه السور الأخيرِ الذي يفصله عن العالم، سيخرُجُ الآن عائدًا إلى منزلِهِ، حتى لو كانَ
محترقًا، فهواءهُ ممزوجُ بهواءِ الحريّة، كيفَ لم يعرف قدرَ الهواء الخارجيّ من قبل.. ؟
هل كانَ في هذا الملجأ خيرٌ له ؟
أستطاعَ خلعَ لثام الحزنِ والفقدِ الذي أحاطَ عنقه بسبب هذا المكان ؟
فكانَ كالشّخصِ الذي لم يعرف قيمةَ النّور إلّا بعدَ انغماسه في الظلمة
هل حالُه من دونِ أهلهِ خارجًا أفضل من الوضعِ هنا ؟
أو كيفَ تفكيرُه ؟
يا الله هذا الرجل حقا مجنون رائع!بينما يسمعُ صوتَ مايكل يصرخ بحماس ويضحك: أركض يا سامر ولا تنظر خلفك!
أركض أيّها الأحمق.. أنت َبطــيء!
لا تنسَ الظرفَ .. لا تنساه..
انا ايضا خفتُ كثيرا بالفعل ليلة مرعبة حبست انفاسيلقد كانَت ليلةً مرعبة .. أكثرَ من أي شيء آخر .. وهو الذي ظنّ ألّن يتجرّع الرعب والخوف والألمَ بعدَ موت أسرته!
الحمد لله انه استطاع الهرب *تنهيدة*
نظَرَ للمنزلِ ودار ببصره فيه، يستوعب أين كان؟
من أين خرج؟
وإلى أين عاد وجاء ووصل؟
صرَخَ مخرجًا ما كتمه طوال الطريق .. صاحَ بأعلى صوتِهِ بصيحات لا معنى لها ..
لا يفهمها إلّا من سحبِ كرسيًّا على مائدة العذاب وجلَسَ راغمًا يتجرّعُ من كؤسِها ..
علا صدره وهبَطَ ورأسه مرفوعٌ للأعلى ، عيناهُ تنظران للسقف،
كأنّه بحاجة لفحص المكان من كلّ جهاته حتى يطمئنَ قلبه، أنّه وصَلَ لدارِ الأمان!
استندَ إلى الجدارِ وانزلقَ ظهره حتى جلَسَ بإهمال و وهن، ينظرُ للفراغِ أمامَهُ..
الهباء المنثور من حوله، انعدام الحياة فيه، وصوتُ ترانيمِ الموتِ يغنّيها الهواءُ الذي يعبثُ في البيت ويدورُ حولَه بغنج.
من الصعب أن يقف على أطلال حياته التّي أصبحت مجرد ذكريات
بالله عليك لماذا أتيت الى هنا بالذات؟ *^*
ليته يدرك أن منزله لم يعد منزلاً.. بل يدرك ذلك لكن في قلبه حنين إلى المنزل الذّي عاش فيه مع اسرته
تقطع قلبي عليه أي معاناة هذه؟! *^*حاوَلَ جفنُهُ أن يغلبَهُ بالنّعاس، لكنّ سامر كان له بالمرصاد، يمنع جفنيه من أن يطبقا عليه،
هوَ في منزلهِ الذي اعتاده فلمَ الخوف؟ ولم الشعور بعدم الأمان يجتاحه الآن ..
أليسَ هذا ما حلمَ بهِ خلال الشهرين الماضيين .. ؟
تلفّتَ من حولِهِ وليسَ غيرُ الظلام، وخيطُ نورٍ من البدرِ المنيرِ يشعُّ عبرَ النافذة،
ابتسم بمرارة، هل هربَ في وقتٍ اكتمَلَ فيهِ القمرُ بدرًا ؟
مثل أبيه؟
حرّك الهواء باب المنزل المهترىء فجعلَهُ يصدِرُ صريرًا ، لينتبه سامر إليه ويلتفت..
اتّسعت عيناه حالما وجدَ مضربَ جهاد الخشبي ملقىً عند الباب، نهَضَ بتثاقل يمشي نحوه..
ارتجفت شفتاه ثمّ أجهَشَ بالبكاء، لقد تعبَ من البكاء، فالدموع التي تنتحرُ على وجههِ سئمَت البقاء معه بدورها أيضًا،
لذلك ما طفقت تُولَدُ وتُنحَرُ ..
الأمر خارج إرادته، يبكي بحرقةٍ أخاهُ وشقيقه ..
مشى بضعف بعدَ أن استنفذَ الركضُ والجريُ طاقته،
بعدَ أن عجزت أقدامه على حملِهِ مسافة المتر، ثمّ أخضعته للجلوس.. لينامَ في مكانهِ..
محتضنًا المضربَ بين ذراعيه بحزن.
وأي إجرام تحيكه للشخصيات المعذبة من خلف الشاشة ايها الكاتب؟
كفى تعذيباً للقلوب الواهنة المتكفية عذاباً!
*عاشت اللحظة*
من جد لو شخصياتك حقيقة لقتلوك معذبا وانتقموا منك.. تتآمر عليهم بالشر
أتعبتني أحداثك حقا كما لو أنني عشتها
*تنهيدة*
أخذ مني كتابة هذا التعليق... همم لن أحدد لكنه اكثر من ثلاث ساعات
وكما هو واضح لم انتهي من التعليق على كلّ الاحداث..
لذا لي عودة لأكمل تعليقي قريباً إن شاء الله
وإذاً.. أنا أكون أول من يعلق بعد الفصل الأخير تعليقاً طويلا بعد طول انتظار
اشكرني <== كف
اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 06-09-2018 عند الساعة » 20:36
{ لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته <br>
اولا بما ان هذا اول تعليق لي على الروايه☹️رغم اني اقرأها من مده ليست بالقصيره💔💔💔سيكون التعليق بحجم النيل و ارجوا ان لا تصاب بالملل <br>
اولا كيف حالك يا معلمي 😇قد تستغرب هذه الكلمه لكن انت بالحقيقه اول معلم لي في الكتابه ،مهما قلت لن اوفيك حقك بالشكر ،فشكرا جزيلا لك بسبب كتاباتك الرائعه(رحله الى الجبل، رحله الى جزر الماميرو ، غروب بالوان الطيف)استطعت ان امسك القلم و اصبح كاتبه فانت معلمي الاول ،الذي منعتني الضروف من شكره بالوقت المناسب ،لكن رغم ذلك و رغم انه لا يعرفني الا ان عبق ما خطته انامله ،انار لي ذهني و بصبرتي ،لاقتدي به و انهل من نفس العلمه، لذا شكرا لك بحجم الكون ،في الحقيقه انا متابعه صامته لاعمالك منذ سنوات ،كانت كتابتك رفيقا لدربي فخلال السنوات الخمس الاخيره من عمري لم تمضي لي سنه الا و انا مازلت اقرأ اعمالك و كتاباتك الرائعه و المصادفه كانت اني بدأت بقرأه اعمالك القديمه اولا مما جعلها مناسبه لعمري وقت قرأتها و هكذا فانا اتطور مع تطور اسلوبك الرائع .حتى استطعت ان اجد طريقي و اكتشف اسلوبي المناسب ،لكن بالطبع مازلت تسبقني بسنين ضوئيه،مازلت اذكر ان اول روايه كنت اكتبها كنت كلما احاول كتابه اسم بطلها اكتب سامر و اختي تضحك علي😇''كان سامر شغلي الشاغل، +قد لا تعلم انا اعرف 3 متابعين صامتين لروايتك لم يستطيعوا التعليق عليها لنفس السبب الذي منعني😹 اثنان منهم قرائي و الاخيره اختي الصغيره ، هذا ما جعل الروايه اجمل اني تابعتها مع اشخاص اخرين كنت اتبادل معهم توقعاتي و ارائي بدل ان اعلق و هذا عزائي الوحيد😐*تشعر بالحزن* <br>
اعتذر لاني ثرثرت كثيرا لكن اردت ان اخبرك بانك افضل كاتب و ان لك الكثير و الكثير من القراء الصامتين☹️شكرا لك على كل شئ يا معلمي <br>
و الان ساعود قريبا لاكتب رايي عن الشخصيات و البارتات و بالاخص الاخير^^
والان احم احم ساحاول ان اكتب رأيي بشخصيات الروايه باختصار،لا اظمن لك الاختصار <br>
لاني لا استطيع ان اقفز لاعلق على البارت الاخير مباشره كما تعلم. تشمر عن ساعديها و تبدأ كتابه جريده المساء،<br>
اولا و لنبدأ بسامر<br>
سامر و ما ادراك ما سامر ،شخصيه مسكينه مظلومه ،لا يحبه معضم القراء رغم انه تحمل انواع" التكفيخ"حتى هم يقرأون <br>
امزح امزح ،لكنه بالفعل شخصيه مدهشه و هو يعتبر شخصيتي المفضله بالروايه ،جميع مواقفه رائعه دون استثناء ،حقا حقا تعجز الكلمات ،لانه يجمع جميع الصفات من تهور ،شجاعه ،هدوء ،غموض،و بنفس الوقت اسلوب تفكير مميز يخطف الانظار ،تتذكر الاحداث القديمه و تراجعها،<br>
حقا حقا لقد لفت نظري من اول ثانيه وقت كان وقفا يتأمل الغروب بشاعريه و هو يتحدث عمن فقدهم ثم تبع ذلك اسلوبه في معامله الاساتذه في المدرسه و بالذات فريد! ،وقفه قبل بدايه الاثاره و الحماس، اتذكر وقت تسلل الى منزل فريد و امسكه بعد ان اعتقد انه احد افراد العصابه ،و قام بربطه و ضربه .هنا كانت بدايه اعجابي الكبير بشخصيته+شخصيه فريد*تحب الاشرار ،ضحكه شريره* و كانت بدايه كرهي لشخصيه مها الثرثاره -.- بدايه حقدي عليها بعد هذه الجمله التي تفوهت بها<br>
[[[حمله على كتفه و قال لمهــا :<br>
هل رأيته ؟ <br>
هزت مها رأسها بأسف إيجابا و قالت : نعم ، لقد ... المسدس ..]]]<br>
ادخلت سامر المسكين في ورطه لا يحسد عليها و هو الذي كان يريد عمل الخير☹️<br>
كانت تستحق اكثر من الصفعه التي اخذتها من السيد جاسر(ضحكه شريره ،سلمت يداك يا سيد جاسر)<br>
يكفي حديثا عن مها دعنا ننتقل لحدث اخر😌،و تستمر الاحداث لحين موعد الرحله المدرسيه كنت احب استاذ العلوم أكرم رغم تطفله احيانا لكن خاب املي فيه قليلا بعد ان صفع سامر بتلك الرحله ،كان لا يستحق ذلك ،(كل يوم لازم يتكفخ يعني،-،)لكن مع ذلك انا احب استاذ العلوم😹خصوصا انه يشكل ثنائي رائع مع رائد و المجموعه xxxd<br>
حقا درسه سلس و ممتع مازلت اتذكر درس الارمله السوداء خخخخخ ،اما اكثر جمله اضحكتني له عندما سأله رائد ماذا تفعل في البحر يا استاذ ،<br>
استاذ اكرم :ارقص"""xxxd كانت تلك الجمله كفيله بجعلي اضحك لتقضي علي التكمله وقت قال ،يا رائد يا بني يا ذكي يا ابن بسام،،،الخ (انا حافظه الروايه اكثر منكxxxd)و كذلك درس الدولفين يتكلم، و غيرها،،،😹 و الان من الاستاذ اكرم ننتقل الى استاذ اللغه العربيه 😂😂😂و درس المفعول به ،حقا بسببه بدأت احسب للمفعول به الف حساب و اجمل ما في الامر وقت قال ضع كلمه موز حسب ما اذكر في جمله مفيده كانت اجابه الطلاب صاعقه بالفعل .و كذلك واجب التعبير الذي تسبب في وقوف طابور لا نهائي من الطلاب خارج الصف و على رأسهم رائد xxxd و الاهم وقوف سامر الذي لم يرد ترك صديقه الذي نسيت اسمه يقف وحيدا خخخخ<br>
ومنه ننتقل لوالد رائد او الاستاذ بسام وما ادراك ما بسام هذه الشخصيه اكثر شخصيه كنت اتوقع خيانتها طوال الروايه ،لاصعق بانه من افضل شخصياتها. شخصيته تشبه المجرمين يا اخي😂. كذلك كنت اشك بأبنه الكبير عادل (اعتقد ان اسمه كان هكذا)حقا ان هذه الشخصيه حيرتني فافعاله متضاده اذا قلت في هذا الشهر انه مجرم ما لبثت ان غيرت رأيي بالشهر الذي بعده حقا ادخلني في دوامات،😇حتى اني شككت في رائد و ابنه الكبير بسبب تصرفاته كنت اتوقع انه ترك رائد في بيت جهاد ليتجسس عليه ،لكن و الحمد لله صدقت توقعات فريد و كذبت توقعاتي ،اتذكر وقت طلب من رائد الاعتذار و ورده فعله وقت علم ان سامر شقيق جهاد و شده فرحه و رغبته باخبار الاخوين انهما اخوان. بنفس الوقت غموضه و قصه الشخص الذي دخل لبيت جهاد مرتين و نقله للمشفى اضافه لعلمه بعلم النفس كان يثير شكوكي😇، و منه ننتقل الى زياد xddd بصراحه كانت فتره وجوده في بيت سامح هدوء ما قبل العاصفه فعلا كانت ايام جميله بعيده عن المشاكل قليلا ،حيث ان سامر كان يأخذ استراحه ما بين الشوطين عندهاxxxd اضافه لان زياد اضفى حسا من الدعابه في ارجاء البيت بمساعده عمر و السيد سامح و غراب xxxxd كانوا عائله سعيده بصراحه و رغم اني احب سامر لكنه كان احد اسباب تعاسه تلك العائله السعيده هههههه ، اتذكر ان زياد مهووس باللون الاسود مثلي و يريد ان يصبح طبيبا مثلي ايضا (نظرات معجبه)،اتذكر نقاشه مع العجوز التي قال انها خرفت ههههههه كان مضحكا للغايه و اجمل لقطه وقت اتصل بسامح ليصرخ باعلى صوته تكسسسسي و هو يفتح السماعه رغم ان الاحداث كانت حزينه و مثيره وقتها الا انه اجبرني على الضحك ،حقا انه شخص رائع ،ذكي و مدهش ،احببته جدا حزنت وقت غادر المنزل ،عكس عمر الذي يبدوا انه فرح وقتها ههههههxddd منه ننتقل الى امل، بمجرد ان اقرأء اسم امل ابتسم .حركاتها الطفوليه و عفويتها ،ازعاجها لعمر اخيها و الاهم غرابxdddd للاسف فاختي الصغيره كانت قد حرقت علي امر تسميه القطه بغراب رغم ذلك انفجرت من الضحك ،المفاجئ بالامر ان فريد قد احب امل و الصدمه الاكبر ان راجح احبها ايضا ،حقا الحجر الذي لا يعجبك يفج رأسك xddd لكني بجديه اشفق على غراب التي بدأت تفكر بالانتحار على ما يبدوا هههههه<br>
من غراب نعود لفريد ،فريد احترت كيف اصفك كيف اصف معاناتك و صبرك كيف اصف المك و شوقك ،شوقك لعائله انتشلها الموت امامك ،امام ناظرك، حقا انا محتاره في شخصيتي المفضله اهي سامر ام فريد لا اعلم كلهما اروع من الآخر ،حقا، لكني تعلقت بسامر اكثر باعتباره البطل +لان اختي لا تحببه و اذكر انا تخاصمنا مره بسبب سامرxxxd حقا انه يسبب المشاكل حتى في الواقع ههههههه ،بالنسبه لفريد انه شخص رائع جدا جدا ،بالبدايه اعجبت به لهيبته و غموضه و عصبيته الغريبه ،ثم بعد تغيره اصبح شخصيه افضل و افضل حتى عندما اصبحت شله المرح في منزله ليصبح شخص مسكين(طارت الهيبهxddd) اتذكر عندما صوره حسام و هو يحتسي الشاي في الحديقه ههههههه و لما قاموا بتجاهله او وقت حرق الطعام هههههه او قائمته السوداء،،،،،الخ اتذكر المه و هو يحاول تذكر ما فقده من ذاكرته ،اتذكر وقت نظر لصور عائلته في بيت سامح كدت ان اصرخ ان هذه عائلتك عائلتك انت و سامر اخوك ،كلما التقى سامر كنت اتمنى ان يعلم انه اخاه لكن لا فطيار الكاندام بالمرصادxxxxd لا بد من تعذيبنا ،لكن اتعلم في احد البارتات كاد قلبي يتوقف ههههه اتذكر كان وقت قصه العصابه عندما شرب سامر الحبوب المخدره ، اما عن افضل مواقف على الاطلاق لما خرج سامر من بيت عمه بعد ان سمع كلام عمر و كادت تصدمه السياره و اعاده السيد سامح الى المنزل كدت ابكي معه وقتها ، و وقت اراد ان ينتحر في البحر لكنه لم يستطيع ، و من اجمل المواقف وقت قراء فريد اسم سامر و عرف انه اخاه كاد قلبي يتوقف من الفرحه و الصدمه ، وبعدها وقت تناولا الفطور مع ايمان و راجح شعرت ان العائله قد اجتمعت ،كذلك عندما سمع سامر ضحكه فريد و قال انها ضحكه جهاد، كدت ان اصرخ وقتها باعلى صوتي انتما اخووووين ،كذلك وقت تبادل الاسماء بين سامر و حسام تبااااا، (فيس معصب)،كذلك معركه عمر و سامر ،حقا سامر مسكين و لا يفهمه احد ،حتى ان عمه كاد ان يضربه ،كان البارت حزين وقتها كنت حزينه على سامر جدا ،<br>
ومنه ننتقل الى الافعى مايكل اكثر شخصيه انانيه و بغيضه في الروايه تبا له لما لم يمت لماااا ،اردته ان يقتل اسوء قتله، لما يتصرف هكذا ،كل ما يريده و كل همه هو ان يلوث يدي سامر بالدماء تبا له ،لما على سامر ان يدفع له دين غير المال العفن الذي اخذه منه، هفففف ،مجرد الكلام عنه تأتيني حاله عصبيه ،رغم ذلك و للاسف لا استطع ان انكر فضله على سامر وقت هروبه من الملجئ لكن ،يبقى يستحق الموت على جرائمه التي ورط بها سامر المسكين بعد ان هدده بعمر ،بصراحه لا اعرف ماذا اقول لكنك بشخصيه مايكل وحدها استطعت ان تمزق اعصابنا فأهنئك (تصفق)و منه ننتقل الى المدير نظام ،انه اسم على مسمىxxxxd و يبدوا ان اكرم كان قد خالف النظام ههههه امزح ،لكن بالفعل سببه للحقد على اكرم ليس وجيها اطلاقا، هههههه، حقا انه كان يكرهه بشده انبهرت جدا وقت غير نظرته عنه في نهايه الروايه و زوجه ابنته، اما عن ابنته التي نسيت اسمها بصراحه فهي ليست سهله اطلاقا ،لم تستطع زوجه ابيها ان تهزمها ،اشفق على اكرم لانه خطبها بالفعل ههههه اتذكر انها تخاف من الحقن هههxxxxd طارت الهيبه (على ذكر ذلك و من خلال قرائتي لكتاباتك ،فانت لديك مواقف سيئه مع المشفى و المصعد اليس كذلكxxxxxd)نعود لجاسر ،حقا في البدايه عندما قرأت اسمه اتتني نوبه ضحك هستيري ،اول مره اسمع بهذا الاسم ،كنت احسبه صفه لا اسم😂، السيد جاسر رجل طيب و حنون و لولاه لضاع سامر بسبب افعاله بالفعل ،فعلا السيد جاسر انسان محترم و يعتمد عليه و قوي و شجاع و لا يهاب الموت و الدليل فيما فعله باخر بارت ،اضافه لاني اشعر انه كان كالاب بالنسبه لسامر فقد ذهب معه للطبيب و حاول التقرب منه جدا اضافه لمساعدته لفريد و الكثير الكثير من المواقف الرائعه له ،و منه ننتقل الى ابنه الاكبر خالد ،خالد يا خالد هههههه بصراحه شخصيه طريفه لكن صدمتني شجاعته في اخر جزء ،كنت اضنه مخصص للكوميديا فحسب بالذات لهذه الجمله(متى ستفرحني بنظافه غرفتك xdddd) اذكر انه وقت وجد وضيفه له ،بسبب تصرفاته كنت انا قد فرحت اكثر منه هههه و منه ننتقل الى والدته امينه ،بصراحه لا اعلم لما هذه الام لا تنتهي اعمالها 24 ساعه تنظف و تطبخ ،بمجرد التفكير بها اصاب بالتعب ،هههههه ،رغم اني افضل من ابنتيها بتلك الاعمال. لكن حمدا لله ان امي ليست مثلها،و من امينه الى سميه ،سميه هي اروع ام و اكثر شخصيه طيبه و حنونه ،رغم اني احس انها مسحوب عليها و لا تعلم بما يدور حولها من احداث ،لكنها و ابنتها امل يبقون الافضل ،انا احبهم جدا ،اذكر وقت حضنت سامر ،او وقت ارادت ان تعطيه مفتاح بيت اهلها او وقت ساعدته بالمسابقه التي كان يريد الاشتراك بها، كنت سعيده جدا انها عوضت ولو عن جزء قليل من حنان امه، و من سميه الى حمزه ذلك الصديق الرائع ،الذي يمتاز عن بقيه المجموعه بانه اكثر ادبا بصراحه خخخخ ،اتذكر وقت رزقت عائلته بطفله جديده و كيف ان اخته الأولى كانت عصبيه و اخاه الذي يخاف الظلام او اباه الذي يعطل الكهرباء بدل اصلاحها هههههه عائله ضريفه بالفعل و منه ننتقل الى اعتماد و السقوط الكبير في مسرحيه سندريلا هههههه ،ماتت، بالفعل كدت اموت ضحكا وقتها كيف لسندريلا ان تكون بمثل هذا التهور و لا ننسى مشهد كسر الحذاء ،بالفعل اعانك الله يا فاتن على ما رأته عيناك ،😂😂😂شعرت انها ستفشل بالحقيقه وقت اصبح الامير سامر بدل رائد المسكين و اكتملت المصيبه بإشتراك راجح ،يا حرام ،xdddd , الآن ننتقل لعمر . عمر شخصيه غريبه نوعا ما تاره احبه و تاره اغير رأيي بسبب تصرفاته لكنه يبقى رائع جدا غرابته جزء من تميزه و الاهم ان هوايته هي ذاته هوايتي النوم ثم النوم هههههه بالفعل ،لكنه ازعجني وقت تبع سامر لموقع العصابه و تشاجر معه و وقت لكمه ،وقتها تسرع جدا و غضبت منه، اضافه لانه اخفى الامر ايضا عن والده ،قد يكون هذا جيدا لأنه لم يفشي سر سامر لكنه يبقي مخطئ، اتذكر قصه الفأر و الجدار هههههه في ذلك البارت نال فريد ما يكفيه من سخريه عمر هههههه، اعتقد ان عمر تحول لشخصيه رائد فجأه بذلك البارت ،هههههه و منه ننتقل لراجح راجح شخصيه متناقضه جدا يحمل في صدره عزه نفس كبيره دفعته لرفض المساعده الماليه من سامح و قلب طيب دفعه لمساعده سامر في نهايه الروايه ،و حب و شوق لوالده ممزوج بحزن و عتاب للأنه تركه وحيدا يتحمل اعباء الحياه القاسيه ،لديه احساس بالمسؤليه اضافه ،انه يكره الغش و هذا ما رأيناه اثناء سباقه مع سامر ،اضافه لذكائه الكبير و خصاصا وقت المسابقه حيث تغلب على سامر و بكل جداره ،مع ذلك و لأكون صريحه فأنا لست من معجبيه بعكس اختي ههههههخ، و منه ننتقل الى رائد و ما ادراك ما مصائب رائد ،ههههههه بمجرد ان اقراء اسمه ارسم ابتسامه على وجهي استعداد لموجه الضحك ،احسدك على قدرتك على ابتكار شخصيه مثله ،لكنه احزنني وقت وصفه سامر بالجبان ، رغم انه كان محق قليلا وقتها ،مع ذلك ليس له الحق في قول ذلك اطلاقا، ههههه اذكر مناديل الحظ و قول فريد ،دع مناديلك تنفعك يا بني ههههههه ، و وقت كسرت قدمه او…. الخ اعتذر حقا فالشخصيات كثيره ربما نسيت ذكر بعضها لكن لن يكفي التعليق ،فرائد وحده يحتاج صفحه كامله للتعليق على مصائبه ،بالحقيقه مهما كتبت و كتبت لن اوفي تلك الشخصيات المذهله حقها بالفعل ،اريغاتو ،شكرا جزيلا لك ،بالفعل ،لا اعرف ماذا اقول اهنئك على هذه الروايه التي دخلت قلوبنا و عشنا معها لحضه بلحضه ،طريقه كتابتك الرائعه و اسلوبك الذي يجذب المتابع من اول سطر بالفعل ،انا سعيده اني قرأت اعمالك و بالذات غروب. التي تركت نهايتها فراغ كبير في نفسي كم كنت اتمنى ان اعرف النهايه لكن ما كنت اريدها ان تنتهي ،اذكر وقت قلت ان البارت القادم هو الاخير اصبت بحزن كبير و شوق في نفس الوقت ،لكنك ما قصرت معانا و نزلت البارت بعد 6 اشهر او اكثرxxxd قد لا تصدق انك رغم تاخرك الكبير كنت اتفقد الروايه كل يوم تقريبا عدا ايام الاختبارات ،وقت قلت انه غدا كدت اطير من الفرحه انا و اختي ،فرحنا به جدا و عندما نزل قامت الاحتفالات😂انا بدأت اقراء اخر بارت الساعه9 الليل و بقيت اقراءه حتى الثانيه و النصف صباحا ،و بسبب الصدمات المتتابعه لم استطع النوم حتى الخامسه😹، ايام جميله بالفعل انقضت بسرعه دون ان نشعر ،لكني مدينه لك بشكر ،ولا استطيع ان اوفيك حقك اطلاقا شكرا شكرا جزيلا ، اريغاتووووو،<br>
لي عوده بتعليق خاص بالبارت الاخير باذن الله تعالى *.*<br>
h. s. g و أخواتها ، ~پورنيما~
شكرًا لله على وجودكم ، لي عودة بعد عودتكم إن شاء الله،
اليوم أنا في حيرة لأنّ سعادتي لا توصف،
طبعًا البيت كله عرف أنّ الرواية ردّوا عليها وقاعد أثرثر عنها عند كل واحد أقابله،
كاشخ بالمتابعين
وأكتب الرّد الآن بابتسامة تكاد تمزّق وجهي.
كتبتم وأوفيتم لكنّي طمّاع كثيرًا
سأنتظر قبل الرّد عليكم إن شاء الله xD
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات