شعرت للحظة بأن جبل من الخوف و الألم أطبق علي صدري ,,....
شعرة بصغر حجم السعادة التي كنت قد شعرت بها ..,,,
حبست قطرات دموعي ..,,,
أجبرتها أن تتماسك ,, لا أريدها أن تعلن عن ألمي ...,,, فبقيت صامته ..,,
لا أعلم ما أقول أو أفعل ,,,....أأصرخ أو لعلي سأبكي لأخفف من الألم الذي شعرت به ..,,,
إلي أن أنبعثت من تحت أنقاد السعادة من بين الالام و الاحزان ..,,, لتبث الامل ..,
و تشجعني لأملئ أوراقي بكلمات السعادة و أزينها بالأمل من جديد ..,,,,
و أن أجتهد لتصل كلماتي إلي قلوبكم النقية ..,,,,,,,
حرت في أمرها ...,,,
من أين أتت ..,,, كيف أتت ,,...
كانت كملاك رحمة بعثة الإله لعبد حائر ..,,,, كانت فراشة ممتلئه بالأمل ..,,
إنتشلت قلبي من أعماق الظلام ..,,, من تحت جبال الالام و الاحزان
و زرعت الامل بغد مشرق بداخلي
هكذا كانت ..,,,
وقد خط قلبي كلماتة لشكرها علي ما فعلته فشكرا لها ..,,,,.
أتمني أنها نالت بعض من رضاكم و أنتي يا صديقتي أتمني أنها نالت إعجابك
المفضلات