شلونكم يا مكساتيين ويا مكساتيات .. شخباركم ان شاء الله بصحه ممتازة ..}
كتب قصة قصيره تتكون من6 فصول ..}
بعنوآآن .. ●´¯` ● الأمــ’ــل ●´¯` ● ..
النوع : رعــب .. حزينة .. ذرة رومانسية ^.^
وهي ثاني قصة لي بعد დ انغام الحب დ
المهم ما اطول عليكم .. تفضلوا ^^ ..
الفصل الاول .. chapter 1
في ذاك البيت الكبير .. في تلك الغرفة الواسعه .. دخلت تلك المرأة بشعرها الاشقر القصير لهذه الغرفة ... متجهه للشخص اللذي كان نائما على السرير ..
المرأه: هيا يا أكسيلا .. استيقضي .. انها العاشرة صباحا ..!
اكسيلا وهي تشعر بالنعاس : أمي .. مازال الوقت مبكرا .. كما انهم يوم عطله دعيني انم ؟
توجهت والدتها نحو النافذة وفتحتها لتتسلل أشعة الشمس الذهبية للغرفة ..
والدتها: هيا استيقضي لا يوجد وقت للنوم ..جدتك سوف تحظر اليوم ..
اكسيلا : وهل ستأتي في هذا الوقت ؟
والدتها: لقد اخبرتني انها ستأتي في العاشرة والنصف لذا يجب عليك الاستيقاظ الآن ..
اكسيلا: اذا سأنام حتى تصل ..
والدتها :" آكســــي هيا انهضي ..حسنا اما ان تستيقظي الآن او امنعك من الخروج مدة اسبوع كامل ..
أكسيلا: ماذا لا لا سأستيقظ الآن..
والدتها بابتسامه هادئه :أحسنت حبيبتي هيا انا ووالدك ننتظرك على الفطور ^^
اكسيلا بتذمر: حسنا ..
والآن .. لنخرج قليلا من صياغ القصة ولنتعرف على اكسيلا ..
...
الاسم : اكسيلا بريستون
العمر: 18
الشخصية : فتاة جميلة .. تمتاز بشعرها الاشقر الطويل و عيناها العسليتان ..
رئيسة مشجعين فريق البلاك تايجرز تكن بمشاعر صادقة لـكراد لديها ماضي حزين ..
...
بعد مرور ربع ساعة نزلت اكسيلا من غرفتها وتوجهت لوالديها اللذان كانا يتناولان الافطار ..
اكسيلا : صباح الخير
والديها: صباح الخير ..
والدتها: اصبحت تنامين كثيرة في الآونه الاخيرة ..
والده: توقفي يا سيلينا انه يوم عطله ..
اقتربت اكسيلا من والديها وجلست تتناول الافطار ..
والدها: اكسيلا اخبريني يا ابنتي كيف هي حال درجاتك ..
اكسيلا: جيدة جدا يا ابي ..
سيلينا:عليك الاهتمام بدراستك فأنت الآن في المرحلة الاخيرة من الثانوية ..
والدها: كيف حال فريقكم ..
اكسيلا بسعادة: لقد فزنا بالمبارات ووصلنا الى المبارات النهائية يا ابي ^^
والدها: ياه انكم تملكون فريق قوي جدا
سيلينا: انك تهتم بفريقهم كثيرا
والدها: في الحقيقة انا احب رياضة الكراتيه كثيرا ..
بعد مرور بعض الوقت وصلت جدة اكسيلا ..
اكسيلا: مرحبا جدتي
جدتها : اهلا حبيبتي اكسي لقد اشتقت لك كثيرا
اكسيلا : وانا كذلك جدتي
في هذه اللحظة دخلت والدة اكسيلا سيلينا
سيلينا:امي كيف حالك
الجدة: بخير يا ابنتي شكرا لسؤالك
جلست اكسيلا وامها وجدتها على الاريكة يشربون الشاي ..
الجده : اوه لقد تذكرت .. عزيزتي أكسيلا .. تفضل لقد جلبت لك هدية صغيرة ..
أكسيلا بسعادة: حقا شكرا جدتي ..
اخذت اكسيلا العلبه ثم قالت: هل افتحها ؟
الجدة : بتأكيد ..
فتحت اكسيلا الهدية واذا به عقد ذهبي يفتح تلقائيا عند لمسه
اكسيلا : يآآه انها رائعه جدا شكرا جدتي .. لدي صورة جماعية لنا سأضعها داخله ..
ما ان انتهت من جملتها حتى توجهت لغرفتها مسرعه ..
الجدة: لقد كبرت اكسيلا يا عزيزتي
سيلينا:. لكنها لم تنسى ما حصل لـ ..
قاطعتها الجدة قائلة : لـ زاك .. أليس كذلك ..
سيلينا:. لقد مر وقت طويل جدا على تلك الحادثة ..
الجدة: لم اكن اتوقع انه سيحصل له ذلك ..
سلينا بنبرة حزينة : لا احد كان يتوقع هذا لقد رحل .. لم نتحمل فكرة موته ..
الجدة: كوني قوية انه قدره يا عزيزتي ..
في مثل هذا اللحظات غرفة اكسيلا ..
أخذت اكسيلا تبحث عن الصورة في صندوق صغير بني اللون تضع فيه حاجياتها الثمينة
أكسيلا: هاه لقد وجدتها اخير ..
اخذت اكسيلا بتأمل بالصور ووقعت عينيها على شاب اشقر كان يقف خلفها
اكسيلا أخي .. زاك ؟؟ اشتقت لك كثيرا .. لقد كنت قاسيا جدا في آخر ايامك .. لم اعرف السبب حتى الآن ..
بعدها مسحت اكسي دموعها ووضعت الصورة وقررت ان تكون فتاة قوية ..
يتبع
المفضلات