{.. أُنشـ القـدر ــودة ..

[نبض فلسطين]

ترى ماذا ساضيف لو كتبت
لطالم اعتقدت ان الكلمات عاجزة عن وصف مشهد كهذا
الى ان جئتي هذا اليوم وكسرتي ذلك الاعتقاد
الكلمات لا تعجز ابدااااااااا
الى فلسطين الحبيبة .........
انتي محتلة على خريطة العالم
وتم تسميتك قهرا باسم دولة اخرى لا تستحق الا السقوط والزوال
ولكنكي ما زلتي فلسطين
ولن نناديكي سوى بفلسطين
ولن يحتل في قلوبنا اي بلد مكانك
فما زلت فلسطين الحبيبة
وستبقين فلسطين الحبيبة
الى عزيزتي نبض فلسطين
ارفع قبعتي احتراما وتبجيلا لكلماتك
ارجو ان تتقبلي مروري
وبالمناسبة مبارك لكي على لقب عضو صاحب حضور مميز في الشعر والخواطر

أهلاً بكِ أختي العزيزة ..
أنرتِ صفحتي بتواجدك

الله يبارك فيكِ ^^

[نبض فلسطين]

بغض النظر عن الخاطرة , فقد اعجبني بها سلاسة الأفكار و وضح المعاني
دون تركيبها بشفرات محالٌ فكها , حقاً تعجبني هذه النوعيات من الخواطر
لدرجة اني تذوقتها 3 مرات على التوالي , لكن اشعر بعجزٍ يتداون
اطرافي الليلة , لا اسمي ردِ تقصيراً عما كتب ,
لكن هذا يعود لعجزي الدائم عن المناورة للمشاعر الصادقة ,
كل المشاعر استطيع مجاراتها الا مشاعر "فلسيطن"
"مرور عاجز افضل من مرور كريم"
قد يكون مرور غريب , لكني رأيت نفسي ان امره بدل ان امر ولا انشد هنا بنشيدي الخاص ,
لكن للأسف ارتدت خائباً فرأيت المشاعر تتحدث عن الشيء الذي اصبحت
والأن وسابقاً عاجزاً عن مناورت كل من يكتب عنه

ما اقساه من قدر

حقاً إنه قاسٍ ذاك القدر
لكنه في يومٍ قد يلين ..

أخي lord max ..
أسعدني حقاً أنك مررتَ بصفحتي

[نبض فلسطين]

مرحبا ,نبض .

مااقساه من شعور ان تشعر بخوف وحنين

الى وطنك ان تنتظر العوده ان تراقبه من بعيد

ياله من شعور قاسي ومؤلم

ان تظل تسرقه بنظره امل ولهفة ولهان

ان تحتضنه ان تقبل ثراه

ان تتمنى خلاصه ,,

تبض كلماتك نبض ومشاعرك تنبض بالحياة

تالمت من كلماتك تذكرت اخواني ممن يقاسون

الم الحنين والشوق والرغبه بالحريه

فرغم وطئه المحتل الا ان هناك امل بالغد

يحلم به الشيخ الكبير الام الرؤوم الشاب ,, والصبيه,الطفل

الصغير ..

كلهم يحلمون بذلك الفجر اسال الله ان يكون قريب

على كل بلاد المسلمين ممن يعانونه.

اخيرا نبض لا فض فوك كلمات انسلت داخلي فحركت

مشاعري ,

اتمنى لك مزيدا من التوفيق ,,

دوماً هناك أمل .. هناك رجاء

فالشيوخ الكبار .. لم يحتفظوا بمفاتيح منازلهم هباء

فهناك حقُ منشود .. سيعيده لنا ربّ الوجود

....

أخي king sae ..

سلمتَ كما أنرتَ صفحتي

كان مروراً ندياً

[لونــــا]

قد كان وطناً عربياً بالأمس..
قد كانت شمسٌ مشرقة تسطع من بينِ الأنهار
قد كان الطهر منبعا يسري في عروق الأبرار
حتى إذا غفت الإنسانيةُ غمضةً
أيقظها بريق المحار
كان النور يسطع في الشرقِ و الغربِ..
في السماء و في البحار
كان الأسد يبيتُ في عرينه قرير العينِ
لا يخشى المكر ولا الغدار
توالتِ الأيامُ تتبعها غفلةٌ ثم غفلة..
حتى غابت شمس العرب غرار!
دفنوا الطهر..اغفلوا الانسانية..
بات الظلام مخيماً على بقعة الأطهار
لا عصافير ولا بلابل تتغنى بالصباحِ القريب..
ليست سوى اصوات انفجار!
و جنينٌ في مهدهِ قتيل..و جريح و طفل مكبوب على وجهه
أأصبح هذا وطن الابرار!
و دون بوادر اصبحت ارضهم ذات مسمى اعجمي..
دون سابق انذار!
فلسطين يا جريحةً..
يا ضحية الأوغاد و الفجّار
ليت بيننا صلاحٌ و عمر و عثمان و أبي بكر
رضوان الله عليهم و عمار..
ليت بيننا من يزأر بالإسلامِ عنوةً ..
و يحطم ذاك الجدار..
ليت منا من يعيد المجد و النور للأمةِ العربية ..
ليت الشمس تشرق مرة..ليعود وطن الأحرار


كلماتكِ رائعة جداً و مؤثرة..
متألقة..كما أنتِ
كوني دائماً كذلك..

[نبض فلسطين]

زمان عن متابعة أخبار قلمك ^_^

أعجبتني سطورك
كلمات معبره جدا
استمتعت وانا أقرأها

بالتوفيق وإلى الامام ^_*

أهلين بسومي ..

شكراً على المرور .. أضاءت صفحتي لتواجدك ^^

[نبض فلسطين]

كما استمعنا لأنشودة القدر
فسنستمع يوما لألحان العودة

من ذات الوتر
الذي رقصوا على أنغامه
سيهتز يوما
ليعزف لحنا آخر
فقط لفلسطين
و للعدالة و للعودة

كم الجروح الهائل
و الظلم المستبد
أعجز لساني
أن ينطق بالكثير
و أسكتني لأقول فقط

دام قلمكِ يا نبض
متألقا براقا

أسأل الله أن يعجل
لنا بيوم تكتبين فيه
أنشودة النصر

اعذري عجزي
عن قول الكثير

دمتِ بخير

أتمناه يوماً قريباً

حين نستمتع بألحان العودة

حين نعزف أسعد أنغامنا

حين يكون القدر ألطف بحالنا

..

أختي الصوت الحالم ..

شاكرة لكِ مرورك المتلألئ

دمتِ متلألئةً دوماً

لكِ احترامي ..

[*القلم المعفن*]

يعطيك الف عاااافية غاليتي على الموضوع
الرائــــع دمتي بــــــــــــــذوق رفيع
لـــــكـ ودي واحـــــتـــــــرامي

[نبض فلسطين]

فجأة ... طلقة رصاصة
لا مجال للهرب , الحصار
سنبقى و لن نهرب ... سـ نبقى
طوابير من المدرعات أمامنا
يا رب ... احمي هؤلاء الفتية
نقف في وجه العدوان ... بـ إيمان


===



ذلك السجن ... الذي لا يرغب أصحابه الخروج
باقون ... مهما طال الزمان ... و صعبت الأقدار
بـ قوة الروح ... و الرغبة في إرجاع الحق

حصار دام سنينا ... و سـ يبقى سنينا أخرى
طالما , لم يعد من يحاول تحريك الكون بـ الأفعال
عندما , تُفقد ذرات الإحساس بـ عظمة الإسلام
لن يحصل سوى ما قيل ... سـ يحصل الإذلال ...

إلى متى ؟
كيف تقبلنا الذُل ؟
كيف تقبلنا موت الأطفال ؟
كيف تقبلنا ترمل النساء ؟

وهج النيران سـ يبقى
حتى يحرق كل شئ يتحرك
لكنه , لن يستطيع إحراق
تلك الأرواح الشجاعة ...


===


( لحظة )

حاولت الكتابة عن فلسطين ...
فلم استطع سوى ... القراءة ...

فلسطين ... الأرض
المسجد ... أهلها
عذابها ... تحريرها

الكثير من الكلمات المتقاطعة
كـ لغز يصعُب حله , مُنفصلا
عندما تتجمع الكلمات المناسبة
في المواضع المناسبة ... تتضح الرؤية
وحتى ذلك الحين ... ننتظر القائد ...

ذو الرؤية السليمة ... و الأفعال الصحيحة
لـ ينزع ما تم زرعه , غدرا و خداعا في قلوب الناس
لـ يجعلهم ... بـ مشيئة الله ... ذلك الجسد الواحد

لما لا اكون القائد ... لما لا تكون انت القائد
لما لا يكون هو القائد ... كلُ نفس بها قائدها

[ فقط ... حينما يحين الوقت ]


===


لامست الشغف ... لامست الألم و الحُزن
لامست المشاعر ... لامست الأحاسيس

لطالما أعجبني القلم النبض فلسطيني
خاصة , حينما يكتب عن فلسطين ...

... استمري ...


===

معكِ فلسطين
كوني بخير نبض فلسطين

كان معكم
سمبوكي

ذاك القلم كعادته .. من أرقى الأقلام

حين يكتب .. يلتزم بقية الأقلام صمتهم

دمتَ بخيرٍ .. مادامت الحياة

[نبض فلسطين]

قد كان وطناً عربياً بالأمس..
قد كانت شمسٌ مشرقة تسطع من بينِ الأنهار
قد كان الطهر منبعا يسري في عروق الأبرار
حتى إذا غفت الإنسانيةُ غمضةً
أيقظها بريق المحار
كان النور يسطع في الشرقِ و الغربِ..
في السماء و في البحار
كان الأسد يبيتُ في عرينه قرير العينِ
لا يخشى المكر ولا الغدار
توالتِ الأيامُ تتبعها غفلةٌ ثم غفلة..
حتى غابت شمس العرب غرار!
دفنوا الطهر..اغفلوا الانسانية..
بات الظلام مخيماً على بقعة الأطهار
لا عصافير ولا بلابل تتغنى بالصباحِ القريب..
ليست سوى اصوات انفجار!
و جنينٌ في مهدهِ قتيل..و جريح و طفل مكبوب على وجهه
أأصبح هذا وطن الابرار!
و دون بوادر اصبحت ارضهم ذات مسمى اعجمي..
دون سابق انذار!
فلسطين يا جريحةً..
يا ضحية الأوغاد و الفجّار
ليت بيننا صلاحٌ و عمر و عثمان و أبي بكر
رضوان الله عليهم و عمار..
ليت بيننا من يزأر بالإسلامِ عنوةً ..
و يحطم ذاك الجدار..
ليت منا من يعيد المجد و النور للأمةِ العربية ..
ليت الشمس تشرق مرة..ليعود وطن الأحرار


كلماتكِ رائعة جداً و مؤثرة..
متألقة..كما أنتِ
كوني دائماً كذلك..

مرور عطر ليس كأي مرور

أشكرك غاليتي على هذا المرور ..

[نبض فلسطين]

يعطيك الف عاااافية غاليتي على الموضوع
الرائــــع دمتي بــــــــــــــذوق رفيع
لـــــكـ ودي واحـــــتـــــــرامي

الله يعافيكِ خيتو

كوني بخير

[نــــــرد]

"أبداً ما يوم ننسى .. بس الميعاد لسّا
مهما يطول المدى
حـ نلبّي يوم النّدا
ونقوم بصرخة فدا
لبيك يا اقصى
نتوضى من زمزم .. ونصلي في الاقصى
ياثالث الحرمين والثاني بـ المدينة
نروح من الله فين؟ مكّة بتصرخ حزينة
وصلاة الانبياء .. في ليلة الاسراء
من فوق ترابك هدى"

طفلةٌ تلفِظُ رماداً من رئتيها .. وتنفِضُ غُبار الانفجار عن عينيها

بين الأشلاء لاهِثةً تبحث عن بقايا والديها تحت تلك الرّكام ..

***

قبل ساعاتٍ مضت :

كانت هديل تتناول طعام الافطار بين والديها..

ووالدها حُسام يطعمها بيدهِ .. ووالدتها ناديا تتبسّم وهي تتناول طعامها

وبعد أن أنهت فطورها قبّلت والديها وعانقتهما _كما يفعل كلّ طفل فلسطينيّ قبل خروجه من منزله فقد لا يعود مجدداً_

ثم أدّت صلاة الضّحى كما علّمها والدها مذ وعت على هذهِ الدّنيا

ثم ذهبت إلى المدرسة .. وقبل الوصول توقّفت قليلاً بحديقة قريبة من منزلهم لـ تقطف بعض الازهار وتقدّمها إلى والديها

قطفت باقتين وركضت وهي تقترب وترى والدها يفتح ذراعيه لـ يستقبلها من بُعد ووالدتها تقف إلى جوارِهِ باسمة بحنانٍ كعادتها

وقبل أن تدرك منزلها .......................................

حدث ما حدث !!

وفقدت طفلة السادسة وعيها .. قبل أن تنهض وتبحث عن بقايا منزلها وأشلاء والديها

قبل أن تُجاهِد لـ ترى بقايا الزّهور قد تدمّرت إثر شظايا القنبلة التي أخذت عائلتها .. حُلمها

وطفولتها

حتّى إذا ما وجدت رُفات والدتها بـ وجهٍ شبه باسمٍ وذراع والدها الذي كاد يعانقها بها

ركضت نحو الاقصى وبيدها حجراً من بقايا منزلها لـ تنتقم

هذا ما تهابُهُ اسرائيل

طفل الحجارة

***

لا تبتئسي يا فلسطين الحبيبة .. فكلّ يومٍ تولدُ هديل

عقِب الفرض تُمسكُ بـ المصحف في يمناها وبالحجارة في اليسرى

فإذا ما حان الوعدُ اخضرّت الارض وارتفعت راية الاسلام وحلّ السّلام بتلك الارض الطاهرة

وعاد الاذانُ يرفعُ من المسجد الاقصى وشُدّت إليهِ الرّحال من أرجاء الأرض ..

فلسطين

حُلمٌ جميل

***

نبض فلسطين

أشكرُ كلماتكِ التي ألهبت بي الحُبّ وبعثرت أحرفي بين ألمٍ وحُلم ..

فلسطين .. يا جرح الاسلام

فلسطين .. يا حُلما لن ننساه

صبراً

إنّ وعد الله قادم

[Dance of Love]

فلسطين ستظهر ،،


والقدس ستطهر



مع أني أكره الـ س وأخواتها !









أدبياً :: رائع ما صغت

وجدانياً :: حركت السكونْ ورويتِ الأنين




كلمة شكر تتمنى الوفاء



وتحية

[حلم مشتاق]

ابنة عمي

مشاعر رقيقة لوصف مايدور بالوطن

شكرا على الكلمات الجميلة

[*Mr.EMIN3M]

ابدااع

بكل صراحة استمتعت وانا اقرء سطورك



والله يوفقك وصبرا جميلا ان الله كان مع الصابرين

[نبض فلسطين]

"أبداً ما يوم ننسى .. بس الميعاد لسّا
مهما يطول المدى
حـ نلبّي يوم النّدا
ونقوم بصرخة فدا
لبيك يا اقصى
نتوضى من زمزم .. ونصلي في الاقصى
ياثالث الحرمين والثاني بـ المدينة
نروح من الله فين؟ مكّة بتصرخ حزينة
وصلاة الانبياء .. في ليلة الاسراء
من فوق ترابك هدى"

طفلةٌ تلفِظُ رماداً من رئتيها .. وتنفِضُ غُبار الانفجار عن عينيها

بين الأشلاء لاهِثةً تبحث عن بقايا والديها تحت تلك الرّكام ..

***

قبل ساعاتٍ مضت :

كانت هديل تتناول طعام الافطار بين والديها..

ووالدها حُسام يطعمها بيدهِ .. ووالدتها ناديا تتبسّم وهي تتناول طعامها

وبعد أن أنهت فطورها قبّلت والديها وعانقتهما _كما يفعل كلّ طفل فلسطينيّ قبل خروجه من منزله فقد لا يعود مجدداً_

ثم أدّت صلاة الضّحى كما علّمها والدها مذ وعت على هذهِ الدّنيا

ثم ذهبت إلى المدرسة .. وقبل الوصول توقّفت قليلاً بحديقة قريبة من منزلهم لـ تقطف بعض الازهار وتقدّمها إلى والديها

قطفت باقتين وركضت وهي تقترب وترى والدها يفتح ذراعيه لـ يستقبلها من بُعد ووالدتها تقف إلى جوارِهِ باسمة بحنانٍ كعادتها

وقبل أن تدرك منزلها .......................................

حدث ما حدث !!

وفقدت طفلة السادسة وعيها .. قبل أن تنهض وتبحث عن بقايا منزلها وأشلاء والديها

قبل أن تُجاهِد لـ ترى بقايا الزّهور قد تدمّرت إثر شظايا القنبلة التي أخذت عائلتها .. حُلمها

وطفولتها

حتّى إذا ما وجدت رُفات والدتها بـ وجهٍ شبه باسمٍ وذراع والدها الذي كاد يعانقها بها

ركضت نحو الاقصى وبيدها حجراً من بقايا منزلها لـ تنتقم

هذا ما تهابُهُ اسرائيل

طفل الحجارة

***

لا تبتئسي يا فلسطين الحبيبة .. فكلّ يومٍ تولدُ هديل

عقِب الفرض تُمسكُ بـ المصحف في يمناها وبالحجارة في اليسرى

فإذا ما حان الوعدُ اخضرّت الارض وارتفعت راية الاسلام وحلّ السّلام بتلك الارض الطاهرة

وعاد الاذانُ يرفعُ من المسجد الاقصى وشُدّت إليهِ الرّحال من أرجاء الأرض ..

فلسطين

حُلمٌ جميل

***

نبض فلسطين

أشكرُ كلماتكِ التي ألهبت بي الحُبّ وبعثرت أحرفي بين ألمٍ وحُلم ..

فلسطين .. يا جرح الاسلام

فلسطين .. يا حُلما لن ننساه

صبراً

إنّ وعد الله قادم

نرد ..

بقصة هديل التي ربما ليست مرتي الأولى لسماعها .. أو قراءة ما يشابهها

فكل يومٍ هناك حادثة .. ككل حادثة

طفلٌ يفقد أبويه .. أبوين يفقدان طفلهما أو أطفالهما

أثرتِ بي الرغبة بالبكاء .. و أشعلتِ بداخلي رغبةً طالما تمنيتها

كأي مسلمٍ يعيش هذه الحياة ..

..

أشكرك على مرورك الرائع

صدقاً .. أحببت مرورك ..

[نبض فلسطين]

فلسطين ستظهر ،،


والقدس ستطهر



مع أني أكره الـ س وأخواتها !









أدبياً :: رائع ما صغت

وجدانياً :: حركت السكونْ ورويتِ الأنين




كلمة شكر تتمنى الوفاء



وتحية

أختي Dance of Love ..

شكراً لحضورك المشرق .،.

كوني بخير ..

[نبض فلسطين]

ابنة عمي

مشاعر رقيقة لوصف مايدور بالوطن

شكرا على الكلمات الجميلة

الشكر لكِ ابنة عمي

أسعدني مرورك ^^

[Jiraiya7]

ماشاء الله ابداع بمعنى الكلمة

[منال 16]

الله يوفقك

[نبض فلسطين]

ابدااع

بكل صراحة استمتعت وانا اقرء سطورك



والله يوفقك وصبرا جميلا ان الله كان مع الصابرين

^^ ..

شكراً خيوو عالرد

أسعدتني ..