أحم أحم
تسلمي على التقرير لكن هنالك العديد من المغالطات فيه
ربما نتجة عن كونه قد كتب من قبل صحفي ما لاعلاقة له بالفيزياء أو الرياضيات
أو بسبب الترجمة تم تحريف مفاهيم الموضوع الأصلي عن أو عن غير قصد ولو كنت انت اللي كتبتيه من أصله
أقولك لاتهوبي ناحية جامعتي
ترى إذا شافتك زينب استاذة ميكانيكا الكم اللي درستني أو شافك استاذي أبو قطيب استاذ التحليل 3 والفضاء العقدي والهندسة الريمانية
ترى ياكلوك وانتي حية ويعملو بيك باربكيو في الفضاءات اللا منتهية
سأناقش الجزء الأخير من الموضوع لأنه الجزء الوحيد الذي قرأته
المهم
إحدى الملاحظات المهمة التي لاحظها العلماء انه لا يوجد مكان محدد للإلكترون فعند دراسة الذره هناك شواهد على وجود الاجسام الذريه في أكثر من مكان واحد في نفس الوقت
وفسر ذلك بوجود عوالم متوازيه بالبلايين بحيث يظهر الجزيء الذري في مكان آخر وتظهر جزيئات ذريه من عوالم أخرى في كوننا بعلاقات غير مفهومه.
جيبيلي العالم اللي قالها وأنا أهريه ضرب لحد ميتوب ويحرم يقولها ثاني لأن هذا الكلام مستحيل لتناقضه مع مبدأ انحفاظ المادة (أو التبادل المتكافئ بالنسبة للي شاهدو الأنمي full metal alchimestry) حقيقة الأمر هو أننا لا يمكن أن نحدد مكان الإلكترون بدقة في لحظة ما يعني يمكن يكون في أي مكان من حيز وجوده داخل ما نسميه السحابة الإلكترونية التي تحيط بنواة الذرة يعني يمكن يكون هنا
أو هناك لكن ليس في مكانين مختلفين في نفس الوقت
ما يمكننا حسابه هو فقط احتمال وجوده في لحظة معينة وذلك بحساب تكامل مربع منظم دالة الحالة psi(r,t)² خلال تغير جزئي لفضاء معين dv ومجموع الدوال الناتجة تعبر عن الحالات الممكنة والتي ستصنف حسب النتيجة إلى حالات فيزيائية ممكنة وأخرى رياضية بحتة غير معترف بها كالانهاية ويا شيخة حرام عليك بسببك اتذكرت أيام ميكانيك الكم السودة الله لايعيدها أخوكم بيحضر إجازة علوم وتقنيات تخصص physico-chimie des matériaux
المهم
ويعتقد بعض العلماء أن نموذج تداخل الفوتون المفرد - الملاحظ في تجربة الشق المزدوج - من الممكن تفسيره بتداخل الفوتونات عبر العوالم المتعددة.
لا تداخل فوتونات ولاهم يحزنون كله يجد تفسيره في البصريات الهندسية ودراسة ظواهر التداخل والإنعكاس والحيود وموجية الضوء أعطت تفسير لهذا المشكل وللعديد من أمثاله وبتطبيقها قدونا نخترع الألياف الضوئية اللي تنقل المعلومان والنت بسرعة الضوء
الواقع هناك أكثر من طريق يوصلنا إلى العوالم المتوازيه. ليس فقط تمكن العلماء من حل الغموض في نظرية الأوتار التي تقودنا إلى وجود أكوان أخرى ولكن تصرف مكونات الذره التي من الممكن أن تكون في أكثر من مكان في نفس الوقت.
بالإضافة إلى هذين الطريقين يوجد أيضا تساؤل مشروع وهو لماذا توقفت الثوابت الكونيه عند أرقام معينه مثل ثابت الجاذبيه والقانون العام للغازات وغيرها من الثوابت الكثيرة. يعني أنه لابد أن تكون هذه الثوابت لها قيم مختلفه في العوالم الأخرى بحيث تكون هذه القيم لها صور لا متناهيه.
ما هو حل جذر واحد سالب مثلا . رقم حقيقي يدخل تحت الجذر فيصبح نوع من السحر . كميه نستخدمها ونحتاجها ولكننا لا نفهمها. ماذلك إلا لأنها موجوده في كون آخر له رياضيات مختلفه ولهذا الجذر هناك معنى واضح.
..........
الجزء الأول سبق و أعطينا تفسيره
الجزء المتعلق بالثوابت : بالنسبة لثابتة الجاذبية إذا كان قصدك شدة مجال الثقالة فهذ تتغير حسب ارتفاع الإنسان عن سطح البحر ومافيها لا سر ولاهم يحزنون و بالطبع لا أتحدث عن أسرار الخالق عز وجل فله في خلقه شؤون
وبالنسبة لتوقف عدد من الثوابت عند أرقام معينة فهذا من صنع البديع فالعالم مبني على توازن دقيق بشكل يثير الدهشة وينسف كل فرضيات بناءه على الصدفة وعدد من هته الثوابت يحفظ توازن المادة والقوانين التي تحكم تطورها وتحولها وللأسف ما حددتي ثابتة الغازات التي أعطيتها كمثال لكنت ناقشتها وحددت دورها لأن هنالك العديد من الثوابت في مجال الغازات
وبالنسبة للجزء الثالث فنحن لانحتاج لبعد آخر لفهم دلالات الأرقام السالبة والعقدية وغيرها فكل شيء موجود حولنا يكفي فقط إمعان النظر فالفيزياء تقدم دلالات واستعمالات لكل ذلك من مجال الكهرباء والإلكترونيات إلى الميكانيك والضغط و ما إلى ذلك فالقوى السالبة مثلا تكون مقاومة و هكذا
المهم بدي أروح انام بعد وجع الراس هذا
أرجو اني ما اكون ضايقتكم بشي والسلام عليكم
المفضلات