مشاهدة النتائج 1 الى 14 من 14
  1. #1

    مظفر النواب الشاعر الجسور

    [glow]مظفر النواب .... الشاعر الجسور[/glow]



    مظفر النواب قد يكون البعض لم يسمع بهذا الاسم قط بعيدا عن الشبكة العنكبوتية لأنه محارب من جميع الانظمة
    بلا استثناء لا لشيء فقط لأنه الشاعر الجسور
    لا يحابي ولا يتملق ولا يمدح الا من يستحق المديح فعلا ؟
    من هو مظفر النواب ؟
    هو مظفر بن عبدالمجيد النواب ، والنواب تسمية مهنية ، وقد تكون جاءت من النيابة ، أي النائب عن الحاكم ، إذ كانت عائلته في الماضي تحكم إحدى الولايات الهندية.

    فهذه العائلة العريقة ، بالأساس ، من شبه الجزيرة العربية ، ثم استقرت في بغداد ، لأنها كانت من سلالة الإمام الورع موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام ، الذي مات غيلة بالسم في عصر الخليفة هارون الرشيد ، فهاجرت العائلة ومن يلوذ بها الى الهند باتجاه المقاطعات الشمالية: بنجاب-لكناو-كشمير. ونتيجة لسمعتهم العلمية وشرف نسبهم ، أصبحوا حكاماً لتلك الولايات في مرحلة من المراحل.

    وبعد استيلاء الإنكليز على الهند ، أبدت العائلة روح المقاومة والمعارضة المباشرة للاحتلال البريطاني للهند ، فاستاء الحاكم الإنكليزي من موقف العائلة المعارض والمعادي للاحتلال والهيمنة البريطانية ، وبعد قمع الثورة الهندية-الوطنية عرض الإنكليز على وجهاء هذه العائلة النفي السياسي على ان يختاروا الدولة التي تروق لهم ، فاختاروا العراق ، موطنهم القديم ، حيث تغفو أمجاد العائلة على حلم الحقيقة ونشوة الماضي الشريف والعتبات المقدسة.. فارتحلوا الى العراق ومعهم ثرواتهم الكبيرة من ذهب ومجوهرات وتحف فنية نفيسة.

    ولد مظفر النواب في بغداد-جانب الكرخ في عام 1934 من أسرة ثرية أرستقراطية تتذوق الفنون والموسيقى وتحتفي بالأدب. وفي أثناء دراسته في الصف الثالث الابتدائي اكتشف أستاذه موهبته الفطرية في نظم الشعر وسلامته العروضية ، وفي المرحلة الإعدادية أصبح ينشر ما تجود به قريحته في المجلات الحائطية التي تحرر في المدرسة والمنزل كنشاط ثقافي من قبل طلاب المدرسة.

    تابع دراسته في كلية الآداب ببغداد في ظروف اقتصادية صعبة ، حيث تعرض والده الثري الى هزة مالية عنيفة أفقدته ثروته ، وسلبت منه قصره الأنيق الذي كان يموج بندوات ثقافية ، وتقاد في ردهاته الاحتفالات بالمناسبات الدينية والحفلات الفنية على مدار العام.

    بعد عام 1958 ، أي بعد انهيار النظام الملكي في العراق ، تم تعيينه مفتشاً فنياً بوزارة التربية في بغداد ، فأتاحت له هذه الوظيفة الجديدة تشجيع ودعم الموهوبين من موسيقيين وفنانين تشكيليين ، لئلا تموت موهبتهم في دهاليز الأروقة الرسمية والدوام الشكلي المقيت.

    في عام 1963 اضطر لمغادرة العراق ، بعد اشتداد التنافس الدامي بين القوميين والشيوعيين الذين تعرضوا الى الملاحقة والمراقبة الشديدة ، من قبل النظام الحاكم ، فكان هروبه الى إيران عن طريق البصرة ، إلا ان المخابرات الإيرانية في تلك الأيام (السافاك) ألقت القبض عليه وهو في طريقه الى روسيا ، حيث أخضع للتحقيق البوليسي وللتعذيب الجسدي والنفسي ، لإرغامه على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها.

    في 28/12/1963 سلمته السلطات الإيرانية الى الأمن السياسي العراقي ، فحكمت عليه المحكمة العسكرية هناك بالإعدام ، إلا ان المساعي الحميدة التي بذلها أهله وأقاربه أدت الى تخفيف الحكم القضائي الى السجن المؤبد.

    وفي سجنه الصحراوي واسمه (نقرة السلمان) القريب من الحدود السعودية-العراقية ، أمضى وراء القضبان مدة من الزمن ثم نقل الى سجن (الحلة) الواقع جنوب بغداد.

    في هذا السجن الرهيب الموحش قام مظفر النواب ومجموعة من السجناء السياسيين بحفر نفق من الزنزانة المظلمة ، يؤدي الى خارج أسوار السجن ، فأحدث هروبه مع رفاقه ضجة مدوية في أرجاء العراق والدول العربية المجاورة.

    وبعد هروبه المثير من السجن توارى عن الأنظار في بغداد ، وظل مختفياً فيها ستة أشهر ، ثم توجه الى الجنوب (الأهواز) ، وعاش مع الفلاحين والبسطاء حوالي سنة. وفي عام 1969 صدر عفو عن المعارضين فرجع الى سلك التعليم مرة ثانية.

    عادت أغنية الشيطان مرة ثانية.. حيث حدثت اعتقالات جديدة في العراق ، فتعرض مظفر النواب الى الاعتقال مرة ثانية ، إلا ان تدخل علي صالح السعدي أدى الى إطلاق سراحه.

    غادر بغداد الى بيروت في البداية ، ومن ثم الى دمشق ، وراح ينتقل بين العواصم العربية والأوروبية ، واستقر به المقام أخيراً في دمشق.

    كرس مظفر النواب حياته لتجربته الشعرية وتعميقها ، والتصدي للأحداث السياسية التي تلامس وجدانه الذاتي وضميره الوطني.



    مظفر النواب شاعر عربي واسع الشهرة ، عرفته عواصم الوطن العربي شاعراً مشرداً يشهر أصابعه بالاتهام السياسي ، لمراحل مختلفة من تاريخنا الحديث...

    وقد جاءت اتهاماته عميقة وحادة وجارحة وبذيئة أحياناً.. انه يصدر عن رؤية تتجذر معطياتها في أعماق تاريخ المعارضة السياسية العربية ، وتمتد أغصانها في فضاء الروح حتى المطلق.

    (الكلام عن مظفر النواب سهل بقدر ما هو صعب، سهل لإتساع المساحة، وصعب لاتساعها أيضاً، وإذا أردنا الخروج مما يقترب من مناخات الشعر لمناخات الالتفات الى التفاصيل في اللوحة، فإننا نتوقف أولاً عند مسألة الشهرة والشعر.

    في هذه المسألة، وكما هو معروف، ثمة شعراء كانت لهم من الشهرة ما هو أكبر من حجم ما لهم من الموهبة، وثمة مغبونون، عندهم من الشعر أضعاف أضعاف ما لهم من الشهرة، حتى لكأننا أمام حقيقة أن الشهرة حظ، أما مظفر النواب، فقد نال من الشهرة مجداً يغبطه، أو يحسده عليه الآخرون، بيد ان في شهرته ما هو دون بنائية شعره، ووهج ذلك الشعر، وروحيته، إذ أن شهرته، في قسم منها، انبنت في الغالب، على ارتفاع الموج للخطاب السياسي، وللموقف النضالي المعروف في حياة النواب، ولا غضّ، ولا استصغار، غير أن ذلك طغى، او سمح بإخفاء ما هو أكثر ألقاً، وحيويةً، وإبداعاً.

    شهرة لم يقترب من ذروتها إلا القليل، من حدود ازدحام الجمهور في الطرقات لسماع (إنشاده).. وحتى تملك شريط الكاسيت، ولئن كان قد أخذ على عاتقه، بإحساس جمعي غامر أن ينطق سياسياً وطبقياً وعروبياً باسم الملايين الكادحة المظلومة المنتجة، بطريقة وأسلوب خاصين،.. ولئن كان حضوره على المسرح في الإلقاء، أو في شريط الكاسيت ذا روعة نادرة. فإن هذا ليؤكد صميمية التفاعل، والتعبير، والتحمّس حتى (الشتم)، وهو في هذا وفي غيره، لا يساير الجمهور بل يحمل مرارة أحاسيسه بصدق عال، وقليلون جداً هم الذين دفعوا الثمن الذي دفعه من أجل مبادئه التي يحمل.

    كثيرون هم الذين يحملون الأفكار والمبادئ التي آمن بها مظفر النواب، غير أنه وحده وقف فوق تلك الذروة، مما يؤكد أن لطريق القول، والصياغة الفنية بمجملها، إضافة الى حياته، سحراً خاصاً طافحاً بالإبهار، وبالفريد المتميز.

    يتوقف الكثيرون عند محطة الصراخ من الألم، أو رفع نبرة الصوت بغرض التعرية، كعملية تفاعل، أما عشاق الشعر، عشاق الإبداع، فإنهم يتوقفون عند الصياغة الجميلة العالية، صورةً، وشفافيةً، وتعبيراً، وغنائية، في القصائد الحاملة لهمّ هذا الوطن والأمة، وفي تلك التي لا تقال إلا بمرافقة وتريّات الروح، وعلى كأس يختصر الأمداء، والنبض، والتوق بقدر ما يوقف صاحبه على حد سكين.

    هنا، لا البوح بالاسم، ولا المجاهرة بالجرح هما ضفتا الطريق، بل ثمة شيء أعمق في الروح/ الغنائية/الذوبان/الإحتراق/ المشبع بحنين صوفي من نوع خاص/الملامح المبثوثة في الألوان، في المفردة، في الصورة، والعشق الجارف حتى التماهي/المقطوع حتى الإفتراق.

    عوالم من الخلق ينشأ بعضها إثر بعض بعكوسات فيضية تأخذ شكل العناقيد الكثيرة المدلاة في شجرة الكرمة، مع محافظة على بذاخة الإيقاع الشعري (الوزن القوي)، ترافقها اختراقات محمولة على طبق الوعي من غير لواذ بمسوّغات غير بصيرة، تتراوح -في محطة التدقيق- بين المباشرة التي تتخلى عن ثياب الفنية لصالح مضمون الخطاب التحريضي، و: تحطيم إيقاعية الوزن، و: صياغة عوالم لغوية خاصة.

    كلمة أخيرة في هذه الشهادة العجلى، أقولها باختصار أن مظفر النواب واحد من أهمّ شعراء الحداثة، ومما يتوقف عنده أن الاهتمام بدراسة شعره لم يقترب قط من حدود شهرته، ولسنا ندري متى يُنصف مع غيره، بعيداً عن تجمعات التطويب والتكوكب الذي يحتاج الى كثير من النزاهة وجرأة الضمير.)


    الكلام مابين القوسين لاستاذ:عبدالكريم الناعم \. المصدر:

    كتاب "مظفر النواب شاعر المعارضة السياسية"

    المؤلفان: عبدالقادر الحصني وهاني الخيِّر

    دار المنارة-دمشق

    الطبعة الأولى 1994م

    مظفر الشاعر يكتب الشعر الفصيح والعامي (اللهجة العراقية) وبالعامية كانت البداية فمع ديوان الريل وحمد عرف العراقيون شاعراً مميزاً لديهم
    ثم كانت قصيدة (البراءة ) بشقيها الأم والأخت ردا واضحا على تعسف القوميين تجاه الحزب الشيوعي حيث كانوا يلقون القبض عليهم ويخضعونهم
    لشتى ألوان العذاب حتى يكتب أحدهم ( البراءة ) وهي ورقة يصرح فيها عن تخليه عن جميع معتقداته الشيوعية وتنشر في الجريدة الرسمية
    أما الشعر الفصيح لمظفر النواب فهو زخم هائل يفيض رقة وقوة
    يعالج مشاكل الانسان العربي القومية والثورية بلغة بالغة الصراحة حتى تصل حد الجسارة والبذاءة عله يشفى غليله ويبرد النار المستعرة في قلبه
    عنى قصائده نخبة من عمالقة الطرب العراقي ( ياس خضر . فؤاد سالم . رياض أحمد .. وغيرهم )

    أهم أشعاره
    ?وتريات ليلية (4 حركات)
    ?القدس عروس عروبتكم
    ?الرحلات القصية
    ?المسلخ الدولي وباب الأبجدية
    ?بحار البحارين
    ?قراءة في دفتر المطر
    ?الاتهام
    ?بيان سياسي
    ?رسالة حربية عاشقة
    ?اللون الرمادي
    ?في الحانة القديمة
    ?جسر المباهج القديمة
    ?الريل وحمد
    ?البراءة
    ?موت العصافير
    ?زرازير البراري
    ?بالخمر وبالحزن فؤادي
    ?قمم

    وسأقوم بأيراد القصائد تباعاً أرجو أن أكون أبرزت شاعري بصورة مناسبة ولكم مني كل الشكر وعذرا للأطالة

    ...............عدي


  2. ...

  3. #2

    الخوازيق

    لله ما تلد البنادق من قيامة

    إن جاع سيدها وكف عن القمامة

    إن هب نفح مساومات كان قاحل قاتلا

    لا ماء فيه ولا علامة

    هو السلاح المكفهر دعامة

    حتى إذا نفذ الرصاص هو الدعامة

    قاسى فلم يتدخلوا

    حتى إذا شهر السلاح

    تدخل المبغى ليمنعه اقتحامه

    لا يا قحاب سياسة

    خلوه صائم موحشا فوق الزناد

    فإن جنته صيامه

    قالوا مراحل

    قولوا قبضنا سعرها سلفا

    ونقتسم الغرامة

    لكن أرى غيما بأعمدة الخيام

    تعبث الأحقاد فيه جهنما

    وتحجرت فيه الغلامة

    حشد من الأثداء ميسرة تمج دما

    وحلق في اليمين لمجهض دمه أمامه

    حتى قلامة أظفر كسرت

    ستجرح قلبا ظالما

    فما تنسى القلامة

    وأرى خوازيقا صنعن على مقاييس الملوك

    وليس في ملك وخازوق ملامة

    لله ما تذر البنادق حاكمين مؤخرات في الهواء

    ورأسهم مثل النعامة

    ودم فدائي بخط النار يلتهم الجيوش

    كما السراط المستقيم به اعتدال واستقامة

    لم ينعطف خل على خل كما سبابة فوق الزناد

    عشي معركة الكرامة

    نسبي إليكم أيها المستفردون

    وليس من مستفرد في عصرنا إلا الكرامة

  4. #3
    مظفر النواب شاعر فلتة

    كنت أود وضع كلمات قصيدة فظيعة من قصائده التي صدمتني أول ما قريتها وسمعتها وهي (قصيدة من عالم القطط) .. بس ترددت ما ادري يمكن ما تناسب هنا (لأنه فيه زغارين كثار)
    يلي يحب يقراها او يسمعها بصوته يبحث عنها بمحرك البحث google فالقصيدة موجودة بكثرة بكل مكان على النت
    تستحق والله مع إنه كان كثير جريء فيها لدرجة مو معقولة

    مشكووووووووووووور
    والله يسلم ايديك على الموضوع
    اخر تعديل كان بواسطة » suzan adel في يوم » 25-11-2009 عند الساعة » 20:56

  5. #4

  6. #5
    في لقاء لم يتكرر وعلى ارض المجمع الثقافي في ابوظبي .. في حضور شمل الكثير من المثقفين العرب والخليجيين


    التقينا هذا العملاق رغم صغر حجمه .. وآنس عروبتنا بقصيدته المشهورة عن القدس واذكر تمنعه عن قول تلك الكلمة في ذاك الشطر .. الامر الذي اضحك الجمهور طويلا



    كان التصفيق وقوفا ،، حارا وطويلا






    شكرا للطرح اخي عدي ،،


    بوركت


    وتحياااتي

    sigpic277755_1

  7. #6

    تابع

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة suzan adel مشاهدة المشاركة
    مظفر النواب شاعر فلتة

    كنت أود وضع كلمات قصيدة فظيعة من قصائده التي صدمتني أول ما قريتها وسمعتها وهي (قصيدة من عالم القطط) .. بس ترددت ما ادري يمكن ما تناسب هنا (لأنه فيه زغارين كثار)
    يلي يحب يقراها او يسمعها بصوته يبحث عنها بمحرك البحث google فالقصيدة موجودة بكثرة بكل مكان على النت
    تستحق والله مع إنه كان كثير جريء فيها لدرجة مو معقولة

    مشكووووووووووووور
    والله يسلم ايديك على الموضوع


    أختي الغالية...

    لا تدري مدى انزعاجي عندما مر الموضوع دون أي تعليق من أحد الأعضاء

    أحسست وقتها بسخافة الحضور

    وأن مظفر محارب حتى هنا...

    مرورك أسعدني بشكل لا يتصور

    وأنت محقة بعدم أضافة القصيدة..

    لأن قوانين المنتدى قاسية حبتين..

    لكني جمعت جميع القصائد في منتداي الخاص

    كل الود والاحترام

    أضحى مبارك

  8. #7
    يسلموووووووووووووووو على الموضوع


    تم حذف التوقيع لمخالفته قوانين المنتدى المتعلقه بمساحة التوقيع
    (يجب أن لا تتعدى أبعاد التوقيع 500 × 500 بكسل ، و 200 ك.ب للحجم)


  9. #8
    [QUOTE=gilgamesh1;19310373]
    مشكووووور
    على الشخصيه الجميله
    والسرد الجميل
    9/10تستحق




    شكرا للمرور


    لكنها تستحق 10/10

  10. #9
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة dance of love مشاهدة المشاركة
    في لقاء لم يتكرر وعلى ارض المجمع الثقافي في ابوظبي .. في حضور شمل الكثير من المثقفين العرب والخليجيين


    التقينا هذا العملاق رغم صغر حجمه .. وآنس عروبتنا بقصيدته المشهورة عن القدس واذكر تمنعه عن قول تلك الكلمة في ذاك الشطر .. الامر الذي اضحك الجمهور طويلا



    كان التصفيق وقوفا ،، حارا وطويلا






    شكرا للطرح اخي عدي ،،


    بوركت


    وتحياااتي
    ذكرتني بالقاء الأول

    حيث قام بأمسية في مدرج كليتنا وكان الحضور ساحقا...

    شهرنا وقتها بثورة هذا الانسان

    ثم كان اللقاء الثاني...

    في مقهى في مدينة دمشق

    أحسست نفسي ثقيلا وقتها

    لكنه ازال الاحراج عني..بعد طلب وحيد

    لا اذكر اي قصيدة احفظها له امامه..

    أأأأأه

    شكرا للمرور

  11. #10

    تابع

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة bakeel مشاهدة المشاركة
    يسلموووووووووووووووو على الموضوع



    شكرا للمرور

  12. #11

  13. #12
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة @البرنس@10 مشاهدة المشاركة
    مشكور على الموضوع خيو


    تقبل مروري

    شكرا للمرور الكريم

    كل الود والتحية

  14. #13
    قرأت هذه النبذة الجميلة عن حياة شاعرك مظفر النواب و انا عائدة من مدينة الرسول صلى الله عليه و آله من شاشة جوالي و لروعة التفاصيل لم أهتم أنني أقرأ من شاشة صغيرة موضوعا طويلا لقد قطعت المسافات على هوى ثورة معارضته للأنظمة الفاسدة و حقيقة أنه من السلالة الطيبة لأكرم الخلق محمد

    اللهم صل على محمد و آل محمد

    لكني سأغمض عيني عن الألفاظ البذيئة حين اقرأ و سأنظر للنور فقط ^^

    بوركت أخي

    الله يحفظكم و يسهل أموركم

  15. #14

    تابع

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة زين أبيها مشاهدة المشاركة
    قرأت هذه النبذة الجميلة عن حياة شاعرك مظفر النواب و انا عائدة من مدينة الرسول صلى الله عليه و آله من شاشة جوالي و لروعة التفاصيل لم أهتم أنني أقرأ من شاشة صغيرة موضوعا طويلا لقد قطعت المسافات على هوى ثورة معارضته للأنظمة الفاسدة و حقيقة أنه من السلالة الطيبة لأكرم الخلق محمد

    اللهم صل على محمد و آل محمد

    لكني سأغمض عيني عن الألفاظ البذيئة حين اقرأ و سأنظر للنور فقط ^^

    بوركت أخي

    الله يحفظكم و يسهل أموركم
    شكرا للمرور الكريم

    وبذائة مظفر هي رد على بذائة لواقع المحيط

    عيد مبارك وكل عام وانتم بخير

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter