آنا فتى آدعى هاكتيمي 17عمري آستيقظ كل يوم على
الفطور الصباحي المدرسة ثم الغداء بعدهاء البيت
العشاء واخيرا النوم كل يوم نفس الروتين لقد ضاقت بي الجدران
واصبح نفسي مكتوم اشعر اني محبوس
بين جدران الحياة العادية لكن يوم ما خطر في بال آن اكسر ذاك
الروتين حيث عرف عني آني طالب ذكي
ومتميز في مدرسة فخطر في بالي آن آكسر ابواب الأمتياز
وآنا اخرج من المدرسة في وقت الطعام
وجاء وقت الطعام تسلقت سور المدرسة وخرجت وبقيت
خارج المدرسة آتجول حتى وقت العودة للمنزل
عدت للمنزل لكن وقتها اصابني الذعر ممارآيت كان البيت
مطعوجا آمامي كاني آنظر له من من كاس
مملوء بالماء وكان يحطه هالات سوداء غريبة وكانت اطرافها
متوهجة باللون الأحمر فركت عيني كي
يعود البيت كما كان لكن لافائدة إنه كماهو فقلت لنفسي
لمالاآدخل لآرى ماذايوجد تقدمت نحو الباب
وآمسكت بالمقبض كان المقبض ساخنا
والباب مغلق بطريقة عنيفة ضغطت على المقبض حتى
إحمرت يدي وإنفتح الباب عندمامشيت قدما
سمعت صوت امي"عزيزي لماتآخرت هيا تعال حان وقت الغداء"
عندمارآيتهاوكآن كهرباء صقعتني وكان آلة شفط
سحبت اللحم الموجود في جسمها لقد كانت هيكل
يغلفه الجلد خفت كثيراً لم آجعالها تكمل كلامها هربت
مسرعا نحو الدرج وخطوات تلحق بعضعا وآنا
آسمع دقات قلبي فتحت باب غرفتي وآغلقت الباب
علي وأخت المنشفة الموضوعة فوق الطاولة
ومسحت قطرات العرق التي على وجهي بعد ثواني
عدة آرى قبضت باب غرفتي تتحركت لقد سقط
قلبي في بطني لم آعرف كيف آتصرف فتحت باب
خزانة الملابس وغمرت نفسي بين الملابس المعلقة
وعدسة عين تترقب الباب بصمت مرفوقاًرعب ضاني
عندما فتح الباب آغمضت عيني رغماً عني لكني
عدت وفتحتها كانت آمي لاكنها كانت عادية رمقت
امي الخزانة بنظرة وقت إقشعركل جسدي ووقف
شعر يديوفجآة آجد نفسي غير قادر على
الحركة تخدرت يداي وقدماي>>حتى جاء صوت امي
لاتخف ياعزيزي تعال إلي وآنا سأشرح لك..
وآنتظروني في البارت الجاي^^
المفضلات