..~ لكــ،ـل الأحـ،ــْبهـ ~ ..
نهــــديـ. أجمــًِــل التحايـ،ـآا و أرقهـ،ـآا ..
..~ و ننثـ،ـــُر في ممشـ،ـآهمـ. الزهـ،ـور ~ ..
..~ و نعطـ،ــر دروبهـ،ـم بعبقـ. العطــ،ـور ~..
[ لكـــل الأحبهـ .. حيــًـآكمـ. اللهـ و بيــآكـ،ــم ]
خـــواطر عديدة كتبهـــا قلمي انصياعــًا لجملة قالهــا أحد الأدباء الكبار .. :
[ الكتـــابة تولد الكتابة ]
أحيانــًا .. نكتب للفـــرح ~ و أحيانـــًا أخرى للحـــزن ~ للضيـق .. السعـــادة و الفرحـ
مهمـــا اختلف اللفـــظ و المجمــل ..
تظل الكتابة نابعـــًة من مشاعــر صادقة ~
و منـــا من يكتب للكتابة مجــردةً _ أو كما أحببت أن أسميهــا _ اللافكرهـ ~
فترتكز الكتابة كلهــا على تعبيرات متلاحمـــة تنتج عن بعضهــا
و لا تكون منبلجة عن فكــرة حددها الكاتب قبل أن يكتب ~
و خـــاطرتي .. ضَــمّنتهــا هذا الأســـلوب ..
و لا استأثر بالمـــقدمة و مقدمتهـــا .. اترككمـ مع الخــاطرة ..
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
بين يديه .. تحديدًا ، أنامله
السيجار .. يسعل حتى الاختنـــاق !!
و شعره المبعثر باهمال بارز ، يتضجــر !!
ملابسه التي لم تنفك عن جسده منذ ثلاثة أيام ،
سأمت عناق جسده المصفر ..
و الأوراق القابعـــة أمامه ،
تنصنع أرجُـــلاً .. لتهرب !!
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
وِحـــدةٌ و وحــــدةٌ فــوِحـــدة !!
هكــــذا عودهــا أن تعيش ..
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
بشفاهٍ مرتجـــفة ,
ينتزعـ الروح من تبغه الذي بلغ طور الاحتراق المزمن
و القلم ..
يحتضر بعيـــدًا عن مكتبه
حالـــة من اللاوعي تعتري جسدهـ ،
فتحرمنــي معه راحة الفـــكر و البال ..
تذكرت كلماته ، عندما قال لي : أريد أن أصنع نفسي .. أريد أن أكون الذي أريد .
~ ابتسامة ساخرة انفلتت مني ..
أهكـــذا تُــــصنع النفس !! ؟؟
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
هتسيريته المجنونة تتفاقــــم ،
_ ربما _ لانني الشخص الأخير الذي كان يتمنى له أن يلمس ضياعه
باختــــصار ،
أنــــا سبب هذا الضيــاع برمته ..
//
شي من الكآبة كساني
لبرهة جلست .. علني أمتص بعـضــًا من آثار ثورته المجنونة
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
كان العرق البارد يتفرش جبينه ،،
يمســـك بسيجارته بتلعثم مصــّراً على ابقائهــا بين شفتيه
و أنفه ,,
يبحث عن هـــواء خــالٍ من زفيري ..
//
للتو فقط ..
استشفشت حقيقة ما فعل ..
ببساطة ~ يطردني من عالمــــه !!
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
باستسلام ،،
انتشلت جسدي من صدمتي وافقة أزف أطياف الرحيل
//
لا يمكنني تجاهل نظرة راجية لمحتهــا
حتى الدمعـــة غير المكتملة في زاوية عينه ,,
تنكـــــرت لهــاا
[ عذرًا سيدي .. احتفـــظ بدموعكـَ لنفسكـَ ]
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
حملتني قدماي إلى حيث حملتني ..
بضيق رتبت مدينة الدمى للمرة السابعة اليوم
و خيوط الشمس الطويلة .. سأقصها لأنها تضايقني ..
//
هل يمكن للأقنعـــة أن تتحطم و تتفتت قبل سقوطهــا ؟؟
تتحطم بشطية اليأس ،،
آلأمــر بتلك السهـــولة ؟؟
و تلكـ الواجهـــة القوية ..
نحتهـــا تلاطم الأمواج على ضفاف الذكريــــات ..
إلى أي مـــدى هو الصبر و الاستكراه ؟؟
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
تلك الدمعة غير المكتملة ..
تجبرني على العــــودة
و جانب فيّ ,,
يود افتـــراش الحطام المتراكم
و فكـــرة الانهــيار بجانبه ,,
[ راقتنــــي ] .
● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ● ● || ●
.. لم أعــــن بهـــاا شخصــًا معينـــًا ..
كانت مجـــرد تعابير سقتهـــا و ربطتهـــا في لحــظة تفرع فيهــا الخيال ..
.. بانتـــظار نقدكـــم البناء ..
و دمتــــم على أمــل ٍ ينسيكــــم الألـــم ~
المفضلات