مشاهدة النتائج 1 الى 5 من 5
  1. #1

    رائع قصة رومانسية لكل من تتمنى الحب بطريقة مختلفة ( من تأليفي الخاص )

    هذه قصة من تأليفي قصة رومانسية لكل من تتمنى الحب بطرية مختلفة دعنا نبدأ بالقصة :
    أولاً الشخصيات هم : دينا فتاة غنية جدأ تعشق المغامرات وعمرها 20 سنة وهي البطلة جميلة جدأ ورشيقة يتمناها الكثيرين وعائلتها هي :
    زوج والدتها عادل و والدتها روعة و أختها الوحيدة لمياء و عمرها 23 سنة وهي دائماً من تخبرها ديما بكل أسرارها تقريباً و أخوها كامل و عمره 30 سنة
    مازن و أيمن و رامي و ماهر هم أعضاء فرقة مشهورة تعشقها دينا وكلهم يكبرونها بسنة أو إثنين أو ثلاث
    تبدأ القصة في منزل دينا :
    وبينما تجلس دينا في غرفتها تستمع إلى إحدى أغنيات الفرقة و تفكر فيهم تناديها أمها
    الأم روعة : دينا !!دينا !!أين أنتي ؟
    دينا : هنا يا أمي ماذا تريدين ؟
    الأم روعة : إنزلي فورأ أريد محادثتك
    دينا و هي تنزل الدرج : حسناً أنا قادمة .
    ثم تجلس دينا و أمها في الصالة ........
    الأم روعة : إسمعيني يا دينا أنت تعرفين أن والدك يتمنى لك السعادة أنتِ و أختك و أخيك
    دينا : أعرف يا أمي
    الأم روعة : و تعرفين أن والدك لم يجبر أخوك كامل على الزواج بل هو إختار بنفسه من يحب
    دينا : نعم أعرف ياأمي
    الأم روعة : و أنه لم يجبر أختك لمياء على أن تخطب سامر ( صديق لمياء عندما كانت في الجامعة و قد كانا يحبان بعضهما جداً ) بل هي من أحضرته بنفسها و ترجت والدك على الموافقة
    دينا : أعرف أعرف يا أمي ماذا تريدين من وراء هذا الكلام هيا هيا قولي
    الأم روعة : إسمعيني يا دينا والدك يريدك أن تتزوجي من أخ سامـ ......
    دينا و هي غاضبة : قلت لكِ يا أمي إنني لن أتزوج إلا من أحب فلا تجبريني أنت و زوجك على ذلك
    الأم روعة وقد غضبت هي الأخرى : لا تصرخي في هكذا هل نسيتي أني أمك ثم ألا تتذكرين أنك قد رفضت خمس فتيان قد طلبوا يدك هذا يعتبر رقماً قياسياً و والدك لا يستطيع أن يقول لك شيئاً خوفاً على مشاعرك
    دينا وهي تبكي : لا تقولي والدك إنه ليس والدي والدي قد مات و هذا زوجك و ليس والدي .
    ثم تصعد دسنا غرفتها ركضاً و هي تبكي أما أمها فقد تجمدت عندما سمعت كلام دينا فهي لم تسمع منها هكذا كلام أبدأ تأتي لمياء وترى دينا تبكي وهي في الطريق إلى غرفتها وهي تريد اللحاق بها ترى والدتها وهي مصدومة فتنزل و تهدأ من روع والدتها ثم تصعد إلى دينا وفي غلافة دينا
    لمياء : دينا توقفي عن البكاء و أخبريني ماذا حدث
    دينا و قد مسحت دموعها : هذا كله بسبب ذاك الرجل هو من دخل حياتنا و أفسدها ياليته يموت ياليته يموت
    لمياء : عن أي رجل تتكلمين ؟؟
    دينا زوج أمك عادل لو لم يحب أمي لما حدث ذلك
    لمياء : أعرف أنه ليس والدنا ولكن الآن هو بمثابته أقصد بعد أن مات والدنا الحقيقي
    دينا : لن يحل أحد محل والدي أبداً ولو كان زوج أمي
    لمياء : دعك من هذا هدأت أمي فإهدئي الآن
    دينا : حسنا
    لميا : ألم تغيري تلك الفرقة إلي الآن إن غرفتك كلها مليئة بصورهم
    دينا : لا و لن أغيرها أبدا
    لمياء : هيا قولي لي لماذا ترفضين كل من يتقدمون لك
    دينا : هكذا لم يكن فيهم من يناسبني
    لمياء : أشك في ذلك
    دينا : ماذا تقصدين
    لمياء : هيا يا فتاة هذا غير معقول لابد أن هناك فتى في حياتك
    دينا : أيتها الغبية هل نسيت كيف تفرقين بيني و بينك
    لمياء : ماذا تقصدين
    دينا : أقصد هروبك من أمي كي تقضي و قتك مع سامر
    لمياء : هذا غير مهم لأنه الآن خطيبي أيتها الغبية
    دينا : حسنا كما تريدين
    لمياء : مارأيك ان تمثلي معي
    دينا : طبعاً ماذا تريدين أن أمثل
    لمياء : عندما تجدين من تحبينه أنت ستكونين نفسك و أنا حبيبك
    دينا : حسناً
    لمياء و هي تقلد صوت رجل : يالجمال تلك الفتاة لابد أن أكلمها أيتها الفتاة الجميلة هل لي أن أكلمك
    دينا : طبعاً ماذا تريد أيا الوسيم
    لمياء : كنت سأسألك هل أنت فتى أم فتاة هاهاهاهاهاهاهاها
    دينا : يالوقاحتك هاهاهاهاهاهاهاهاهاها
    وفجأة يدخل عليهم كامل
    كامل : لماذا تضحكن هكذا صوتكن عالي جدا
    دينا : لا شئ
    لمياء : كامل تعال إلى هنا أريد أن أسألك بعض الأسئلة
    كامل : ماذا ؟؟؟ ما هي تلك الأسئلة ؟
    لمياء : هل تحب زوجتك مارية ؟
    كامل : ما هذا السؤال الغبي
    دينا : جاوب بدون كلمات جانبية
    كامل : طبعاً أحبها
    لمياء : جيد إذهب الآن
    كامل : لن أتحرك قبل أن أعرف ماذا تريدين من وراء هذا السؤال
    دينا : ما رأيك أن نخبرك غداً
    كامل : أنا لا أصدقك
    دينا : إنه وعد شرف
    كامل : حسناً أنا ذاهب
    لمياء و دينا مع بعض في وقت واحد : هذا أفضل لك هاهاهاهاهاهاهاها
    وبعد مرور أسبوع جاء خطيب آخر يطلب يد دينا فلم يصدق عادل زوج أمها ذلك فنادى زوجته روعة
    عادل زوج الأم : روعة روعة تعالي إلى هنا يا عزيزتي لدي خبر رائع
    فتأتي الأم روعة تركض : ماذا ما بك تنادي هكذا يا عادل ؟؟
    عادل زوج الأم : لقد أتى فتى يطلب يد دينا
    الأم روعة : هذا رائع و أين هو الآن ؟
    عادل زوج الأم : ذهب و أعطاني رقم هاتفه الجوال لكي أخبره بقرارنا
    الأم روعة : حسناً سأذهب إلى دينا كي أخبرها
    عادل زوج الأم وهو يوقفها : إنتظري لا تخبريها
    الأم روعة و علامات الإستغراب تظهر على وجهها : ماذا تقول كيف ستوافق إذا لم أخبرها
    عادل زوج الأم : ببساطة رقم هاتف الفتى معي و أنا من سأخبره بالقرار فلماذا نخبر دينا
    الأم روعة : هل جننت أنا لن أرضى بأن تزوجها بدون موافقتها
    عادل زوج الأم : أنا لن أزوجها بدون موافقتها بل سأخطبها و عندما تقضي معه بعض الوقت ستحبه و حين إذ نخبرها أننا خطبناها له
    الأم روعة : حسناً هذا جيد
    وإتصل زوج أم دينا به و أخبره بموافقتها
    يلا كيف عجبتكم القصة
    إذا عجبتكم حطو ردودكم بعدين أكملهاdevious هاهاهاهاهاهاها باااااااااااااااااااي لا تبخلوا علي بردودكم
    اخر تعديل كان بواسطة » عاشقة جين وبس في يوم » 05-06-2009 عند الساعة » 14:09
    5ad0f66308b8242b9899a72f06859fb2


  2. ...

  3. #2

  4. #3

  5. #4

  6. #5
    واااااااااااااااااو
    قريت القصة وبسرعة جيت ارد

    قصة جنااااااااااااان
    روعة اعجبتني اعجاب

    انتظر التكملة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter