أدركت حقيقة معنى وجود.الغيمة الزرقاء تحت نظري .. منذ فتره ,,
لم أحب الغيوم ولا الشجر ولكن للغيمة الزرقاء مكانه في قلبي
, في وسطه تربعت..و أرست للأبد,,
حيثما لم يتجرأ إنسان على. اقتحامه والقدرة على البقاء فيه ,,
...
حينما تتابع نظرات عيني ..تحركاتها ونشاطها , بعد ان بدأت تشوببالتذمر.بة الاحمرار
شعرت باسترداد روحي , وبامتلاك خاص
لأن غيمتي مازالت موجودة تحت نظري ,,
نشرت المطر وأرسلت الصواعق بدأ الغير بالتذمر ..
ولكن مازالت الغيمة المحبوبة والمفضلة لدي ,,
قيل إنها غيم وليس بغيمة ,,ولكن أبى لساني واستنفرت قواي لأجل ما أقول
فا أنا حرة بأقوالي ,, حرة بأفعالي
فدعوني أكمل قصتي وأكتب مقالتي وأن استطعت لألفت فيها كتابي
بعنوان : غيمتي
ملآك أسود
المفضلات