السلام عليكم
سمعتلكم قصة تدور أحداثها في عام 2552 حيث قامت حرب نجوم بين مجرة درب التبانه ومجرة X
وبطل القصة هو قائد مغوار لسفينة حربية تابعة لمجرة درب التبانة (مجرتنا)
هذا وقد جهزت السفينة بمؤونة أربعة أيام و تسلح بطلنا بصواريخ و مدافع ليزرية بعيدة المدى التي تعمل بأحدث الأجهزة .
كما أنه يملك نخبة من أمهر الطيارين والفنيين والجنود.
*وفي يومه الأول خاض حربا ضروس لم يتوانىفي سحق الأعداء كان شجاعا, لم يتخاذل أبدا دمر أربعة سفن للأعداء ,
بعدها ذهب ليختبئ خلف أحد الأجرام حتى يقوم ببعض الصيانة للسفينة وليريح جنوده
*في اليوم الثاني لم يكن مستوى أدائه أقل من سابقه ظل يحارب الأعداء حتى أحدث فيهم خسائر جسيمة ودمر أربعة سفن أخرى للأعداء , ثم عاد بطلنا إلى مخبأه ثانية .
*في اليوم الثالث عقد القائد إجتماعا مع أعوانه ( الطيارين والفنيين )
و مع نهاية اليوم حصل ما لم يكن في الحسبان
إذ باغت الأعداء مخبأه السري وانهالوا عليه بمدافعهم الليزرية , لكن قائدنا لم يستسلم ظل يقاوم وهويصرخ لجنوده
قائلا ( الموت أهون لنا من الأسر )
أثناء ذلك أصيبت غرفة المحركات وبدأت النار تدب في السفينة وقد تعطلت أجهزة ألإرسال
حينذاك إلتفت الجنود نحو قائدهم قائلين ماذا نفعل سيدي؟؟؟؟؟؟؟
إلتفت إليهم القائد دون أن يفقد رباطة جأشه وقال قراره الأخير...............................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو السؤال ماذا تتوقعون قرار القائد؟
أرجو من الجميع المشاركة..................
المفضلات