الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 21
  1. #1

    تحقيق أو نبذه او قصه أجمل قصصي إلى الآن

    هذه أجمل قصصي وهي تتكون من قسمين أو ثلاثة

    لم أضع لها عنوان وهو أشد عيوبها ولكن لابأس

    أرجو أن تستمتعوا بقراءتها
    القسم الأول

    استيقظ في الصباح الباكر على غير عادته، خرج من تحت سريره الخشبي وتناول منشفته الخضراء وتوجه ليستحم, وما إن فتح باب الغرفة حتى وجد الجميع مضرجين بالدماء والكل قد فارقت روحه جسده ما عدا أخاه الصغير الذي كان في آخر رمق من الحياة, أسرع جاك الخطا نحو أخيه وقال له " أخي ما الذي حصل؟ , ماذا يجري؟ ", أجابه أخوه " أهرب لقد أتى, لقد عاد " توجه جاك نحو الباب مباشرة وخرج من منزلهم الصغير الذي كان يقع في وسط صحراء مترامية الأطراف, أخذ يجري ويجري ووعيناه تهملان الدموع لدرجة أنه لم يبصر طريقه, بقي على هذه الحالة إلى أن سقط على الأرض مغشياً عليه, استيقظ من غشيته واستوى بجسده النحيل على الأرض وأخذ يجول ببصره يريد أن يعرف أين هو فقد كان يجري على غير هدىً, لمح من البعيد وادياً بين جبلين, نهض متثاقلاً وأخذ يسحب قدميه ناحية الوادي وعندما وصل إليه لاحظ حجراً بجانب الوادي نقش عليه وادي الموت, عزم على الدخول للهرب من خطر أكبر, رفع قدمه اليمنى ووجهها ناحية الوادي, كاد قلبه يتوقف في تلك اللحظات ولكن عزيمته كانت أقوى, دخل الوادي وأخذ يسير وكأنه يسير في متاهةٍ صنعت جدرانها من الجبال, كان كلما سار قليلاً زاد شعوره بالخوف, ولكون الصمت كان مسدلاً ستائره على المكان, كاد الرعب أن يقضي على جاك, كان حفيف الأشجار يصل إليه كزئير الأسد, وفجأةً سمع جاك صوتاً أزاح الستار, وتقدم من أمامه أسدٌ هزيل كأنه لم يأكل منذ شهر, لمح الأسد جاك, كشر عن أنيابه, أخذ الشرر يتطاير من عينيه, تقدم إلى جاك بسرعة وكأنه رأى الحياة ذاتها, هم جاك بالهروب ولكنه تجمد في مكانه, كان الخوف قد سيطر عليه, وكلما اقترب الأسد, كان جاك يزداد رعباً حتى أنّ الشيب بدأ يتسلل إلى شعره, قفز الأسد على جاك ولكنه في تلك اللحظات انقسم إلى نصفين وظهر من خلفه رجل كما الطيف, نظر إلى جاك بعينين حادتين وتقدم نحوه, عندما رآه جاك زاد خوفه فالأسد ربما يكون أرحم من هذا الرجل, مد الرجل يده وأمسك بعنق جاك ورفعه عن الأرض وقال " أهلاً صغيري, هل ظننت أنك تستطيع الهروب؟, خذ " ورمى بجاك إلى صخرة كان بجانبها كهف, أسرع جاك إليه وأخذ يجول في أرجائه بحثاً عن الأمان, وبينما هو كذلك لمح ضوءً يشع من منطقة في الكهف, توجه نحوها وإذا بها كرة من البلور موضوعة على منصة من الخشب ذهب إليها مباشرةً, رفعها من مكانها فسقط في حفرة, نهض من على الأرض متالماً مع أن المسافة لم تكن طويلة ولكن الصدمة آلمته, أخذ يبحث عن الكرة فوجدها تتدحرج إلى أن اختفت عن ناظريه وكأن الأرض قد ابتلعتها, نهض من مكانه وتوجه نحو المكان التي اختفت فيها الكرة ولكنه تعثر بشيء كان موضوع على الأرض, نظر إليه وإذا به مطرقة من الفضة, أخذها وقد بهره جمالها وأخذ يقلبها ولكن هناك ما أوقفه وهو نقش عليها, "اضرب الكرة بهذه المطرقة يا جاك حتى تنكسر ( جدك )" استغرب جاك من هذه الرسالة فهو لم يكن يتوقع أن يأتي إلى هنا ومن الذي توقع أن جاك سيأتي إلى هنا ولكنه تذكر جده الذي فُقِد في ظروف غامضة فقد خرج من البيت يبحث عن شيء ولم يعد منذ ذلك الوقت, رفع جاك المطرقة وتوجه ناحية الكرة ولكن شيء ما أوقفه كان يمسك بالمطرقة, أدار جاك وجهه وإذا به الرجل الذي رآه, تصبب جاك عرقاً وحاول الدفاع عن نفسه ولكنه طيف لا يتألم, حاول جاك الهرب ولكن الطيف رماه في حفرة كانت الكرة قد سقطت فيها, نهض جاك من مكانه وهو لا يقوى على الحراك فلولا أنه شاب قوي البنية بلغ من العمر 20 عاماً لكان قد مات منذ وقت, أخذ يبحث عن الكرة بيديه حتى وجدها, وكتصرف نابع من غريزته أخذ يضرب الكرة في الأرض كي تنكسر ولكن لا فائدة من ذلك, وبينما هو يجول في الحفر تعثر بشيء كما الجسد اقترب منه أراد أن يرى بما ذا تعثر ولكون الحفرة شديدة الظلمة كما اللون الأسود, لم يستطع أن يرى وبينما هو متحير انبثق نورٌ زهريٌ من الكرة استطاع به تميز الجسد فرأى رجلً ذو لحية كثيفة وثياب ممزقة كان شكله مرعباً مما جعل جاك يصرخ, استيقظ الرجل مفزوعاً اثر صراخ جاك المرتفع, نظر إلى جاك وصرخ في وجهه "من أنت؟", أجابه جاك وقلبه يكاد يتوقف " أأأننا جا ججااك ووولليام", "وما هذا الذي بين يديك", " ككككرة مممن البلللور", ارتسمت ابتسامة على وجه العجوز وكأنه وجد ما يريد أخرج من حقيبة كانت بجانبه مطرقة من اللؤلؤ ورفعها في الهواء وهوى بها على الكرة التي كانت بين يدي جاك, فسقطت الكرة وارتد جاك إلى الخلف مفزوعاً, رفع العجوز المطرقة مرة أخرى وهوى بها على الكرة التي تناثرت أشلاءً, ارتفعت الأرض التي كانوا عليها حتى وصلت إلى فوهت الحفرة ورأوا بقايا الطيف وهي تتناثر في الهواء كأنها ذرات غبار, في تلك اللحظات سقط العجوز على كتف جاك وأخذ يتنفس بسرعة فلقد كان مرهقاً, أسرع جاك وأجلسه على الأرض وأسنده إلى احد جدران الكهف, وبعد أن أخذ العجوز قسطاً من الراحة ذهب مع جاك إلى منزله الذي هو في الحقيقة منزلهما فقد علم جاك فيما بعد انه جده المفقود.
    0


  2. ...

  3. #2
    الصراحة القصة



























    رررررررررررررررررررررروعة لا لا لا لا












    أكثر من ورعة









    و اذا تبى عنوان انا مستعدة اني اقترحلك عنوان بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









    تحياتي :: ريانة العود
    0

  4. #3
    شكراً أختي على الرد الجميل

    وان شا الله إذا انتهت آخذ منك العنوان


    إعتذاراتي
    الذاكـــــــرة
    0

  5. #4
    هذا الفصل الثاني وان شا الله الفصل الثالث والأخير قادم عما قريب.

    بعد إسبوع من هذه الحادثة توجه جاك نحو جده البالغ من العمر 55 سنة فوجده بجسده القوي على سريره وشارد الذهن وكانت الدموع تحاول أن تخرج من عينيه لكنه كان يحبسها, تقدم جاك نحوه قائلاً " ما بك يا جدي؟, لماذا هذا البكاء؟", أجابه " لأهلك الذين فقدناهم, لقد كنت السبب في ذلك, لم أكن أعلم ما سيحصل, ولكني أخطأت خطأ لا يغتفر ", " وما هو خطأك؟ ", " منذ زمن بعيد عندما كنت في مثل عمرك يا بني كان لي صديق يدعى كيفن كان من أعز أصدقائي ولكني كنت مغروراً فلم تكن الصداقة تعني لي شيئاً في ذلك الوقت ومع محاولاته على أن يجعلني صالحاً إلا أنه لم يوفق وذات يوم هممت بالخروج من القرية التي كنت أعيش فيها وطلب مني أن يرافقني فوافقت فلعله يفيدني وبينما كنا نسير وجدت وادي الموت توجهت نحوه إلا أنه منعني ولشدة عندي لم أغير من عزيمتي وذهبت ناحية الوادي ودخلته وفي أثناء مسيري في ذلك الوادي وجدت رجلاً علامات التعب والإرهاق بادية عليه نظرت إليه بعيني وأخذت أشير إليه استصغارا له مني وبدأت أتكلم عليه بكلمات بذيئة وهذا كله لأنه كان يعمل وكنت استصغر الرجل العامل وأعده لاشيء في الدنيا , حاول منعي ولكني رفضت , نظر الرجل إلى وتقدم نحوي وبدا أنه غاضب من كلامي ولكني لم أعره اهتماما أخذ كيفن من جانبي وسلب منه روحه التي يعيش جسده بها وترك الجسد جثة هامدة نظرت وقد كان هول المنظر قد أدهشني ولكنه قال لي " لا تقلق عليه فقد أصبح الآن يكرهك ويود قتلك فقد سيطرت على روحه التي كان يعيش بها ولن يعود إلى طبيعته أبداً ولكن خذ هذه الكرة من البلور فهي مفتاح قتله ولكن عليك بالبحث عن المطرقة التي خصصت لكسرها فإما أن تقتله وإما أن يقتلك" هربت من المكان وأخذت أجري محاولاً الخروج من ذلك الوادي ولكن كيفن كان لي بالمرصاد حتى استطاع أن يستولي على الكرة واستطعت الهرب لكونه لا يريد قتلي فهو لا يزال يملك القليل من الخير ولكن بعد خروجي من ذلك الوادي أضعت الطريق فانا لا اعرف الطريق الصحيح وأخذت أسير وأسير حتى وصلت إلى هذه المنطقة وبنيت فيها منزلي وبعد ذلك ذهبت إلى قرية كانت في الجوار تبعد ليلتان من هنا وهناك في تلك القرية التقيت بجدتك وتزوجتها انطلقت بها من هناك إلى هذا المنزل بعد أن أخذت مأونتي لمدة 7 سنين ولكن بعد أن أنجبت أباك بأربع سنوات قررت الذهاب إلى ذلك الوادي وبعد وصولي إليه وجدت جسد كيفن فأخرجته من الوادي وجمعت عليه الحطب وأحرقته كرهاً فيه فقد أخذ الكرة مني التي بها أستطيع التخلص منه وهذا ما زد غضبه فقد فَقَدَ تلك الرحمة التي كانت في قلبه تماماً بعد أن أحرقت جسده الذي كان يصله بطبيعته التي فقدها وبعد هذا بأيام قلائل تناولت حقيبتي الصفراء من المنزل وهممت بالعودة إلى الوادي لكي أسترد الكرة وأكسرها وأتخلص من المدعو كيفن وعندما وصلت إلى هناك فتحت حقيبتي الصفراء لأتأكد من خلوها من أي شيء فوجدت فيها المطرقة الفضية نقشت عليها ما وصيتي لك فقد كنت متأكداً من أنك سوف تأتي إذا لم أستطع العودة دخلت الوادي وأخذت أبحث عنها حتى وجدتها في ذلك الكهف وفوق تلك المنصة بالتحديد لقد صنعها ليوقع بي رفعتها عن المنصة ووقعت في تلك الحفرة ووجدت المطرقة المطلوبة فاستبدلتها مباشرة بالمطرقة التي كانت في الحقيبة وبنما أنا أحاول كسر الكرة ظهر من خلفي ورماني في تلك الحفرة وبقيت فيها طوال تلك السنين ", صاح جاك " وكيف بقيت فيها دون طعام أو ماء؟ " أجابه جده " لقد كان يحضر إلي الطعام والشراب كل يوم ", " ومتى خطط بالهجوم علينا ", " كان ينتظر أن تولد وأن تكبر", "ولم ؟", "لأنه يستطيع العودة إلى طبيعته بقتله لي أمام ناظريك", بقى جاك مندهشاً حين أفاق اتخذ قراره.
    0

  6. #5
    شكرا صراحة القصة روعة و الأسلوب قمة
    ياخي ولا تشالز دكينز مشاء الله عليك
    رائع جدا

    ومهما مدحت ما اقدر اوفيها حقها
    0

  7. #6
    شكرا صراحة القصة روعة و الأسلوب قمة
    ياخي ولا تشالز دكينز مشاء الله عليك
    رائع جدا

    ومهما مدحت ما اقدر اوفيها حقها
    عاد أخوي لا تبالغ هههههه

    شكراً على ردك الجمييل جداً
    0

  8. #7
    السلام عليكم
    القصة حللللللللوة بس ...........
    مو هنا اكمل

    أطيب الأمنيات
    الباحث عن عدو بسووووووووووووووووم
    0

  9. #8
    السلام عليكم
    القصة حللللللللوة بس ...........
    مو هنا اكمل
    وعليكم السلام شكراً بسوم على الرد والانتقادات
    والتكملة اليوم أو بكرة اتكون موجودة
    وان شا اله في القصص القادمة أبتعد عن هالأخطاء

    إعتذاراتي
    الذاكـــــــرة
    0

  10. #9
    ها أخيراً الجزء الأخير من القصة


    بقي جاك مندهشاً وحين أفاق اتخذ قراره, الذي غير مجرى حياته فقد نهض من مكانه وتوجه نحو غرفته التي عاش فيها كل حياته فهي غرفته منذ ولادته, عندما دخل الغرفة نظر إلى كل زاوية بها نظرته الأخيرة وأخذ يسترجع ذكرياته فيها وعيناه تهملان الدموع, توجه نحو الصندوق الذي يحوي أهم الأشياء كان صندوقا جميلاً فقد كان مصنوع من النحاس وكان مرصعاً بالياقوت والألماس وكان مزيناً بقفل من الذهب الخالص, عندما فتح الصندوق أخذ ينظر إلى أشيائه نظرة الوداع ومن ثم أغلقه وتناول ملابسه وبدأ البحث عن منشفته التي تذكر انه قد نسيها في الوادي, لم يعر الأمر اهتماماً فهو متوجه إلى ذلك الوادي, أخذ حقيبته الرمادية ووضع الملابس بها وهم بالخروج لكن صوتاً أوقفه كان جده من خلفه يقول له " إلى أين يا بني ؟ , أراك تريد الخروج, أو بالأحرى المغادرة من دون رجعة إلى هنا ", نظر إليه جاك بعينين باردتين كان الألم قد جمدهما فقال لجده " أبعد الذي فعلت تريدني أن أبقى معك ؟ هيهات أن أفعل ذلك " توجه نحو الباب وخرج منه بسرعة كي لا يوقفه جده الذي آلمه من كثرة البكاء عليه وبينما كان جاك في طريقه إلى الوادي كان يفكر في القرار الذي اتخذه, "يا ترى هل قراري صائب, وهل ما عملته لجدي صائب, لقد آلمني حاله ولكن بسببه فقدت أهلي, لا لن أعود إليه فهو مجرم لم يعتني بصديقه ولم يهتم لأمره فكيف يهتم لأمري وهو تعرف علي للتو على أني حفيده", لم تنقطع أفكار جاك إلا بعد أن لمح الوادي من البعد, توجه إليه مسرعاً وكأن ظمآناً وجد ماء, عند وصوله دخل إلى الوادي بدون تردد وتوجه إلى الكهف الذي مات فيه كيفن وفور وصوله صنع قبراً لكيفن حتى يتذكره ووضع أغراضه في ذلك الكهف وبدأ يستعد للحياة في وادي الموت, أما جد جاك الذي لم يكن يهتم لأمر حفيده كثيراً فقد كان يبكي بدموع التماسيح أكمل حياته في ذلك البيت وكأن شيئاً لم يكن فلم يكن يحمل في قلبه ذرة من ذرات الرحمة.



    انتهت القصة أخيراً بس ها أستنى ايجي العنوان الحلو منكم فأنا لست خبيراً في وضع العناوين وإذا القصة ما عجبتكم عطوني خبر علشان أغير من اسلوبي


    إعتذاراتي

    الذاكـــــــــرة

    0

  11. #10
    الصراحة الصراحة
    القصة مو حلوة




















































    رووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة جدا جدا



    وتسلم ايدك
    وإذا تبي عنوان أنا عندي إقتراحات

    وادي الموت
    طيف الإنتقام
    الروح الشريرة


    وانتظر منك المزيد
    0

  12. #11
    صراحة مشكور على ردك وواحسن عنوان عجبني من عناوينك هو

    طيف الإنتقام
    ومشكوووووووووووووووور كثييييير
    0

  13. #12
    السلام عليكم


    أنا كنت أترياك لين ما تخلص القصة وأعطيك رايي قيها



    تبي تعلاف رايي؟؟


























    الصراحة






















    إنه القصة



























    روعة وممتازة وحلوة

    فهي توضح لنا قيمة من أهم القيم وهي الوفاء ............ثم الوفاء ..............ثم الوفاء

    وهي سلعة نادر في هذا الزمن


    أما الأسلوب فهو أكثر من رائع

    والحمد لله ما في أخطاء طباعية وايد


    أنا أقترح عنوان ( الخائن )


    أتمنالك التقدم والازدهار بكتاباتك وبحياتك


    سلامي

    أخوك

    shirou
    The fear will disappear
    0

  14. #13
    مشكور مشكور

    أما من ناحية إقتراحك فالصراحة مع حلاوته إلا إن طيف الانتقام أحلى تدري ليش؟
    لأن اسلوبي في وضع العناوين مثل هالاسلوب
    أكرر لك شكري
    0

  15. #14
    السلام عليكم


    العفو ما سوينا شي

    والعنوان طيف الانتقام بعد حلو ..........


    سلامي

    shirou
    0

  16. #15
    0

  17. #16
    مشكوووووووووووورين على الردود ولاتدروا اشكثر أنا





    فرحان بردودكم
    0

  18. #17
    ماشاء الله عندك موهبه راااائعة

    القصة مررررررررررررررررة حلللللللللللللوووة وأكثر من حلوة بعد ..


    ممكن أسأل سؤال كتبته قبل أسبوع ومافيه أحد رد علي وهو:

    فتحت الملف الشخصي حقي ولقيتهم كاتبين إني ذكر وأنا أنثى

    وحاولت أعدل الخطأ ما عرفت وش الحل؟؟؟
    0

  19. #18
    حلوة القصة كثيييييييييير
    مشكوووووووووووووووور
    بس نهايتها غامضة
    شصار في الولد ؟
    توفى ؟
    خليتها مبهمة
    على العموم مشكوووووووور على القصة الرائعة مثلك عزيزي

    أطيب الأمنيات
    الباحث عن عدو بسووووووووووووووم
    0

  20. #19
    مشكور أخي بسوم على الرد الجميل

    أما من ناحية النهاية فعليك ان تتخيلها بنفسك فليس من الجميل أن أستحوذ على كل خيالك



    الذاكــرة
    0

  21. #20
    هلا


    القصه

    مو حلوووه
































    بس روعه وبصراحه اسلوبك احلى






    ............................................




    مشكور اخوي على القصه الحلووووووه مثلك



    وانشالله نشوف باقي القصص


    gooood gooood gooood



    smile
    0

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter