السلآآمـ عليكمـ ورحمة الله وبركاتهـ..^^..
كيفكمـ..مكساتيينـ..؟
ان شاء الله تمآآمـ....
موضوع قريتو في مجلهـ وحبيت اكتبو لكمـ..
معا اضافة اشيآء
نبداء
بر الوالدين
(ابي و امي)
أمرك الله تعالى ببر والديك
وجعل هذا الأمر بعد الأمر بتوحيد الله عز وجل مباشرة لبيان عظم أمره
قال الله تعالى
(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)
...
الوالدان..وما أدراك ما الوالدان
الوالدان، اللذان هما سبب وجودالإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلقوالإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربيةوالإيلاد..
وأيش جزاتهمـ..؟
كيف نرد جميلنا لهمـ..؟
نرفع صوتنا عليهمـ..؟
ولا نقلهم أووف كل ما طلبو مننا شيء..؟
ولا ما اجلس معاهم واطنشهم كآني ما أعرفهمـ..؟!..
امي وابي اغلى ما أملك في هذه الدنيآآ..
فهيا نرا كيف نبرهما وكيف أمد لهما يد العوون..؟!..
انهما يستحقآآن ذالك..أليس كذالكـ..؟
نعم..؟! كيف..؟!..
هل بسماااع كلمهماا فقط..؟!..
لنتعلمـ قليلا..
تقديم المساعدهـ لهماا
طآآعتهماا اذا امراني بشيء..وعدم التأفف منهما
اذا رئيت عليهماا الارهااق من عمل فيجب ان اساعدهم حتى لو لم يئمراني..
واهم شيء الدعاء لهماا
قال تعالى:..(وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
فبر الوالدين طريق الى الجنهـ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلمـ
(الوالد اوسط ابواب الجنه فأن شئت فأضع هذا البااب أو احفظه)
فعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: ((الصلاة على وقتها))، قلت: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين))، قلت: ثم أي؟ قال: (( الجهاد في سبيل الله)). متفق عليه.
والوالد في هذا الحديث بمعنى الأب والأم والله أعلم
ولقد أتى أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أريد الجهاد في سبيل الله
قال أمك حية قلت نعم قال النبي صلى الله عليه وسلم
الزم رجلها فثم الجنة
صححه الألباني
وجعل عقوقهما سبب لسخط الخالق سبحانه وتعالى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
رضا الرب تبارك وتعالى في رضا الوالدين وسخط الله تبارك وتعالى في سخط الوالدين
حسنه الألباني
ولقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم على من أدرك أحد والديه أو كليهما وهما كبار السن ولم يبرهما ويحسن إليهما فيكونا سببا لدخوله الجنة
قال رسول الله صلى الله عليه..
(رغم انفه ثم رغم انفه ثم رغم انفه من دارك والديه عند الكبر احديهما او كليهما ثم لم يدخل الجنه)
رغاام:التراب
ورغم انفه:وضعت انفه في التراب وهو كناية عن الذل و الهوان
وأنا أقف في حيرة أمامكم
مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به
أما علمنا أهمية بر الوالدين
أما قرأنا قوله تعالى:
وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..
قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..
وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
يتبع
المفضلات