ظهرت اشاعة مؤخرا مفادها ان احداث الـ 11 سبتمبر مذكورة في القران الكريم
فالبعض يؤكد ذلك لان 11 سبتمبر هو 11/9
ولو فتحت القران الكريم على الجزء الحادي عشر والسورة التاسعة ستجد
بأن السورة هي سورة التوبة وانك ستجد الايتين الكريمتين , في قوله تعالى
(أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا
جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين <109> لا يزال
بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم)
فهل تؤيد هذه النظريه أو بالاصح هل نحن أمام إعجاز قراني؟
علما بأن هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية حذرت من عدم الخلط
بين القران الكريم واحداث 11 سبتمبر
don corleone
المفضلات