وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته حبيبتي جانيت ..انشالله يا ربي اجازة حلوة للجميع والله يسعدك يا قلبي ...مشكورين على التمنيات الحلوة ...
معا فوق النجوم
العاشق المنتقم
حب غير متوقع
غرباء على الطريق
وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته حبيبتي جانيت ..انشالله يا ربي اجازة حلوة للجميع والله يسعدك يا قلبي ...مشكورين على التمنيات الحلوة ...
لمحبين الروآيآآت شرفوني هني
http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=744437
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال الجميع أتمنى أن يكون الكل بألف خير إنشاء الله
والله إني إشتقت لكم كثيرا بدون إستثناء
آسفة على الإنقطاع بس كانت عندي ظروف صعبة كثير وتقهر هي إلى تركتني لا أدخل النت حتى ليس لديا رغبة في دخوله وأو فعل أي شيء ربـــــــــي الكبير هو إلى خلاني أتعود من الشيطان وأرجع أهتم شوية في صحتي وتحسنت نفسيتي شوية والحمد لله بس الظرف لم يمر بعد بسلام أتمنى من ربي أن يمر بخير ويسر وأن تكون العواقب سليمة إنشاء الله.
بس وربي إني ما نسيت حد كل الصبايا بدون إستثناء أتمنى أن تكونوا بخير إنشاء الله
وإذا تغيبت فإعدروني إلى اللقاء إنشاء الله
مرحبا ياأحلى عضوات في مكسات كيفكم وحشتووووووني مررره (نايت سونغ _نسرين _كيوت _خدوجه
هوت فيري__غصونه_روناء _لمووسه _روزـ جانيت وسوري اذاكنت نسيت احد ومرحبابكل العضوات الجدد وبالتوفيق للي قدمواامتحانات واجازه صيفيه ممتعه انشاءالله وبصراحه ودي اساعد في كتابة الروايات اذا في مجال..........وشكرا
تقبلوا مروري
لي قلب مايحقد ولا يحسد ولا يغتاب ...لأن الناس من تخطي لها
رب يجازيها....وناس ماتقدرني أطنشها وأجافيها......
ألف شكر حبيباتي على المتابعة والتشجيع ..
هوت منووورة حبيبتي وحشتينا
نبدأ الفصل الجديد
الفصل السادس
الفصل السادس
6 – جرح في الصدر
رفعت سالي السماعة :
- هاي ماكس .. هل هناك عمل لي هذا الصباح ؟
لقد أمضت معظم ليلها تحلم به .. وهي لا تزال تحتضن في قلبها نور ابتسامته ودفأها . اجاب : " قليلا "
صمتت تنتظر ان يكمل , . لكن الصمت طال بحيث تساءلت عما إذا كان لا يزال على الهاتف ..
- هل أحضر لآخذ العمل ؟
- ولم لا ؟
فكرت وهى تطرق بابه وتدخل ، أنها مع الوقت ستعرف كيف تتعامل مع مزاجه الصعب .
ذكرتها ملامح وجهه بمنظره ليلة أمس حين تعامل مع الصحافى دون شفقة .
سألت تبتسم بشجاعة : " أحلام . . سيئة ؟ " .
- جدا .
- ألا زلت غاضبا بخصوص ستيوارت ميلديغ ؟ لا ألومك . . كنت على حق فى أنه يتطفل على خصو. . .
- سنسافر غدا . سنذهب جنوبا إلى "روتوروا" . لدى محاضرة مسائية هناك . . يتبعها لقاء اجتماعى . كونى جاهزة من فضلك . . . وأريد أن تستيقظى باكرا .
واستدار عنها . إنه يصرفها ، لا شك فى هذا .
هذا هو القصصى الشهير الحاقد . . وجرجرت قلبها وراءها وهى عائدة إلى غرفتها . . . لقد أعاد الرجل الكبير مساعدته السكرتيرة إلى مكانها . أما عناقهما ، مرتين أو ثلاثة . . فهو شئ عابر يحدث بين المعارف .
بعد نصف ساعة رن جرس الهاتف . . وقال ماكس :
- أنا خارج لأتمشى . . . إذا كان لديك سؤال بشأن العمل فانتظرى إلى أن أعود .
أجابت كسكرتيرة لطيفة ، كما يبدو أنه يريدها اليوم :
- نعم ماكس . . لكن كتابتك واضحة وأشك فى أن . .
وسمعت قرقعة فى أذنها ووجدت نفسها تكلم السماعة .
تجولت فى الغرفة ، ثم جلست تنظر إلى العمل ، . ونهضت . شئ ما يزعج ماكس ، إنها متأكدة من هذا . . ثمة تفسير مخيف محتمل لتصرف ماكس الغريب ، ظهر فى رأسها .
أوه . . يا إلهى . . لا ! ووضعت يدها على عنقها . . تلك المقالة التى أرسلتها عن طريق الفاكس إلى ستار وجورنال ، . تركت نسخة عنها على طاولتها مع أوراق ماكس ! أم أنها وضعتها فى الدرج ؟ لا يوجد أثر لها هناك . . وتملكها الارتجاف ، وأحست بحرارة الحرج والخجل وتأنيب النفس . . كيف يمكن أن تكون حمقاء إلى هذا الحد ؟
سارت فى أرض الغرفة تتذكر تسرعها فى لملمة الأوراق المنتشرة على الطاولة ، . ثم إسراعها إلى الحمام . . لقد وعدت نفسها أنها سترتب تلك الأوراق فيما بعد . . أمسك ماكس ليلة أمس بالملف . . وكانت هى مأخوذة بعناقه وغزله بحيث نسيت كل شئ . .
لقد قال : أنا لا أنظر إلى الخلف قبل أن ينتهى الكتاب . . . وتصاعد الأمل كأنه الشمس فوق مساحة ثلج . . . ربما يكون غضبه هذا الصباح نتيجة مواجهته المزعجة مع مراسل الروكيت ؟
لقد خرج يتمشى . . أليس كذلك ؟ فتحت بابها وأسرعت نحو مكتب الاستعلام .
بللت شفتيها تبتسم لموظفة الاستعلام :
- هل لى . . أن أستعير مفتاح غرفة . . . خطيبى ؟ لقد خرج ، وهناك شئ أحتاج إليه له علاقة بعمله.
تعرفت الفتاة على سالى ، فأعطتها المفتاح دون تردد . كان المغلف على مكتبه . . بيدين مرتجفين ، أخذت تفتش بين الصفحات غير المرتبة . . لكنها لم تجد الورقة الهامة . . . وهذا يعنى . .
- أتبحثين عن الذهب آنسة ديرلوف ؟
سقطت الكلمات عليها مثل كتلة من الثلج البارد . . . أخذ قلبها يخفق بألم . . ولم تستطع سوى أن تحدق به .
- كنت . . أنا آسفة . . . لكننى ظننت . . أنك فى الخارج .
- هذا واضح . لقد عدت . . سريعا على ما يبدو . .
وتقدم إلى المكتب : " هل هذا ما تبحثين عنه ؟ " .
كادت تهم بانتزاع الورقة من يده ولكنها تمالكت نفسها . لقد رآها الآن . . . فما الفائدة ؟
أخذتها منه بهدوء ووقفت أمامه بقدر ما استطاعت من وقار :
- أجل . . . شكر لك .
وقررت أن تبقى مرفوعة الرأس حين تهبط الفأس .
سأل : " ما الدوافع ؟" .
- للكتابة عنك ؟ حسن جدا .
بسرعة خاطفة أخذت تستعيد مضمون مقالتها . اطمأنت إلى أنها لم تذكر ديريك وينترتون ولا اسم ستار وجورنال . . . والمقال كما هو لا يحدد الجهة المرسل إليها . . قالت بشكل تلقائى :
- ربما . . كمعلمة ، للغة الإنكليزية . .
واستدارت إلى الباب . . إلى شئ . . . اى شئ ، لتبتعد عنه وعن تعبير وجهه الحديدى .
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات