... اليوم وحده غبية في الكلية قهرتني .........
انا كنت رايحه عند صديقتي .... لان هي في قسم وانا في قسم ثاني ..........
و كنت خلاص رح اطلع من محاضرة خويتي ... و اروح محاضرتي لان عندي إختبار .....
و كنت ابي امر لانها كانت مسكره علي الطريق ...... لكن هذي الغبية ... بكل غباء و بزارة ....
تقول ... لي .. لا ما أبعد طبعا هو اساسا ماكان في داعي لرفضها الغبي الأحمق ... لانها في نهاية الأمر ...
فتحت لي الطريق ... و سمعت لها كلمة ... مني ....
لاني يوم اني جيت بعدي خلاص بطلع بعد ما فتحت لي الطريق ...
قامت تتكلم كلام بزران ... وكانت تبيني أسمع ........
انا قلت لها .... ترى ما طلبنا شي بالرفق ... و بعدين المكان ترى حق عام ....
و (( الدين المعاملة )) ...... و يوجد اساليب راقية في التعامل مع الأخرين ..........
بس ... انا طبعا ما اسميها .... متنمرة اسميها زعيطة ...
تزعط على الفاضي لانها في نهاية الأمر سوت الي انا ابيه .......
المفضلات